Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 11

الفصل 11: الرؤية  [1]

الفصل 11: الرؤية  [1]

الفصل 11: الرؤية  [1]

كما حدث مع ذراعي اليسرى، كما لو كان ذلك بدافع اندفاعي.

 

سقطت نظراته الخفية عليّ، وشعرت بجسدي كله يرتجف. وكأن يدان أمسكتا بحلقي، وواجهت صعوبة في التنفس.

هذا هو المكان الذي ستعيش فيه طوال مدة إقامتك.”

“جسدي…!”

اليوم كان يوم التنصيب، بالإضافة إلى الخطاب، تم تعريفنا بغرفنا في السكن الجامعي.

“ه …هه”

بسبب وضعي، تم تقديمي إلى المساكن قبل الآخرين. وبالتالي، تم فصلي عن ليون.

كان هدفي هو ربط كل رونة قبل تشكيل دائرة سحرية بالكامل.

كان عليه شيء جيد.

لقد أخبرني عقلي بشدة أن أترك الأمر.

عندما أفكر في تعبير وجهه، يكاد وجهي ينهار.

كانت حالتي النفسية مثالية. كانت هذه فرصة كنت متأكدًا من أنني لن أتخلى عنها.

هذا هو المفتاح. ستحتاجه للوصول إلى مسكنك.”

لم أكن يائسًا بما فيه الكفاية.

وقفت بصمت لمراقبة المبنى.

أوه؟

مبنى رونديو. يبدو المبنى فخمًا للغاية، حيث يتكون من أكثر من عشرة طوابق.

“آآآآآآه!”

لقد كان بالفعل مبنى يليق بالمرتبة الأولى.

و بعد…

الطالب جوليان؟

لماذا!!

لقد لاحظت أخيرًا البطاقة السوداء بالقرب مني.

“حسنا.”

“…..شكرًا لك.”

ولكنني لم أتمكن من التعامل مع فشلي.

يبدو أنه لم يكن هناك أي شيء فاخر.

انفجار!

مجرد بطاقة معدنية قديمة عادية.

أحمق.

إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر مني، فلا تتردد في إخباري.”

وبلعت الهواء بشدة.

أنا سوف أفعل.”

الخبرة: [0%—[16%]100%]

عندما دخلت المبنى، صعدت السلم وتوجهت إلى الطابق الأخير، حيث كانت غرفتي.

لقد صبغ الأرضية المصقولة باللون الأحمر.

إن الحصول على المرتبة الأولى كان له مميزاته.

و بعد…

يجب أن يكون هذا هو الأمر.”

“هذا هو المفتاح. ستحتاجه للوصول إلى مسكنك.”

التقى نظري بباب خشبي طويل.

“هاها…”

لم أتردد في تمرير بطاقتي، وفتح باب الغرفة.

كانت حالتي النفسية مثالية. كانت هذه فرصة كنت متأكدًا من أنني لن أتخلى عنها.

“….رائع.”

كل ذلك حتى،

لم يكن الأمر وكأنني لم أتوقعه، ولكن

كان علي أن أحاول الآن.

إنه كبير.”

لماذا!!

كان المكان فخمًا، أكبر كثيرًا مما كنت أتخيل. كانت النوافذ الكبيرة تزين المكان في أحد الأطراف، مما أتاح لي رؤية الحديقة الضخمة بالأسفل.

مجرد بطاقة معدنية قديمة عادية.

كانت الأرائك ومجموعة من الزخارف في جميع أنحاء الغرفة تكمل الغرفة.

“…..شكرًا لك.”

في أي مناسبة عادية، كنت سأخصص وقتي لاستكشاف المكان أكثر.

“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه طوال مدة إقامتك.”

لسوء الحظ، لم أكن من الأشخاص الذين يستطيعون تضييع الوقت.

شعرت أن جسدي ضعيف.

هاها…”

أوه؟

جلست على الأرض.

“نعم نعم…!”

وواصلت تدريباتي. كان ذهني متعبًا، وكذلك جسدي. ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التغلب على التعب والتدريب.

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

أنا من دفع نفسه إلى هذه النقطة.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الغضب

لقد كان علي أن أعترف باختياراتي.

على بعد بضع ثوان فقط.

نقر

“آه.”

لقد فشلت في المحاولة الأولى.

على بعد بضع ثوان فقط.

مرة أخرى….”

نعم….!

ولكنني لم أفقد الأمل.

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

لم يكن أمامي خيار سوى الاستمرار.

الفصل 11: الرؤية  [1]

مرة أخرى، هذا ما فعلته بنفسي.

لقد لاحظت أخيرًا البطاقة السوداء بالقرب مني.

التعويذة التي كنت أمارسها حاليًا كانت تسمى [أيدي المرض]. كانت تعويذة عنصرية تنتمي إلى عنصر اللعنة.

رون ثلاثة…

نظرًا لكونها تعويذة من النوع المبتدئ، فإن صعوبتها لم تكن عالية جدًا.

“أنا سوف أفعل.”

من ما أخبرني بها ليون، تم تصنيف التعويذات إلى خمس درجات مختلفة – مبتدئ، متوسط، متقدم، متفوق، ومتقن.

الرونية.

ما يميز التعويذات هو عدد الأحرف الرونية التي تحتويها كل تعويذة.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

[أيدي المرض]، كونها تعويذة من النوع المبتدئ، كانت تحتوي على اثني عشر رونية فقط.

رون خمسة…

كان هدفي هو ربط كل رونة قبل تشكيل دائرة سحرية بالكامل.

تنقيط…! تنقيط…!

والتي لم أحققها بعد.

نعم….!

طالما تمكنت من ربط جميع الاثني عشر وإكمال الدائرة، فسيتم تنشيط التعويذة، وسأكون قادرًا على استدعاء التعويذة متى أردت.

ماذا كان هذا؟ من كان…؟ ولماذا قتلني؟ أين مت؟

النقطة الأساسية هي أنني كان يجب عليّ إكمال الدائرة قبل استخدامها.

ماذا يحدث هنا…؟

تقر

“….رائع.”

ولكن الأمور لم تكن تسير بسلاسة.

شعرت بقشعريرة في جلدي عندما رأيت الأحرف الرونية تضيء أمامي.

فشل آخر….”

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

لقد تمكنت من ربط أربعة من الأحرف الرونية الاثني عشر.

كانت الأشجار تحيط بي من جميع الجهات بينما كان القمر يحوم في السماء.

لم أفقد الأمل.

“أنا سوف أفعل.”

مرة أخرى.”

رغم أنني لم أستطع أن أرى، إلا أنني شعرت وكأنه يبتسم من خلف غطاء رأسه. بدا المشهد مسليًا بالنسبة له.

تدفقت طاقة مانا من بطني. مثل تيار دافئ، قمت بتوجيهها ببطء نحو أطراف أصابعي، حيث ظهر شكل دائرة خافتة.

أحمق.

هذه كانت أول خطوة.

“يجب أن يكون هذا هو الأمر.”

الآن الرونية.

في ذهني، كنت أعرف السبب وراء هذا الوضع.

رون واحد.

لذلك…

رون اثنان

رغم أنني لم أستطع أن أرى، إلا أنني شعرت وكأنه يبتسم من خلف غطاء رأسه. بدا المشهد مسليًا بالنسبة له.

رون ثلاثة

“ههه.”

رون خمسة

“….رائع.”

رون س

“ألم أكن في غرفتي للتو…؟“

آه.”

لم أستطع.

نقر

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا

لقد تحطمت مرة أخرى.

لكن.

لقد شعرت بالإحباط، ولكنني لم أستسلم.

﹂ النوع : عقلي [عاطفي]

لقد كان هناك تحسن واضح.

اقترب مني بخطوة مريحة.

فواصلت.

رون س…

أكثر، فقط القليل…”

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

كما لو كنت في حالة من الغيبوبة، كان عقلي يعمل بسرعة فائقة، وارتبطت الأحرف الرونية واحدة تلو الأخرى.

ظهرت أمامي شاشة غريبة.

لقد ترك هذا المنظر شعورا غريبا في جسدي.

[فطري] – الاستبصار

لقد جعلني أرغب في المزيد.

ضربت قبضتي على الأرض.

نعم نعم…!”

لقد رمشت.

شعرت بقشعريرة في جلدي عندما رأيت الأحرف الرونية تضيء أمامي.

“هاااا… هاااا… هاااا…”

واحد اثنان ثلاثة اربعة خمسة ستة سبعة ثمانية

الرونية.

لقد كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن شيئًا رطبًا كان يتساقط من أنفي.

واتخذت قرارًا لنفسي.

كل ما كنت أفكر فيه في تلك اللحظة هو

“أووه!”

قليلاً…! تعال!”

لقد كان هناك تحسن واضح.

الرونية.

عندما ضربني أخيرا، رغم ذلك…

قليلا فقط…”

لقد تمكنت من التعامل مع الألم.

استطعت أن أشعر به.

الآن الرونية.

طالما واصلت، فسوف أتمكن من تحقيق ذلك.

“لا-لا…”

كانت حالتي النفسية مثالية. كانت هذه فرصة كنت متأكدًا من أنني لن أتخلى عنها.

التقى نظري بباب خشبي طويل.

كان علي أن أحاول الآن.

ثلاثة أحرف رونية.

أكثر…!”

“لا-لا…”

قبل أن أفقد الإحساس

“هووووو…!”

كان علي أن أستمر.

“لا…! اه.”

لقد تمكنت أخيرا من استدعاء تعويذتي الأولى.

“لا، ذلك ببساطة لأنني لم أبذل جهدًا كافيًا.”

طالما أنني

كان علي أن أستمر.

أنا

قريب جدا.

حسنا.”

“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه طوال مدة إقامتك.”

خرج صوت غريب من شفتي، وأدركت شيئًا.

بغض النظر عن مدى جهدي، لم يفتح فمي. وكأنني نسيت أنني لا أستطيع حتى استخدام أنفي.

كيف يكون ذلك…؟

و بعد…

…..لا أستطيع التنفس.

استطعت أن أشعر به.

الهواء لن يدخل جسدي.

رون س…

“…هوب.”

انا كنت…

بغض النظر عن مدى جهدي، لم يفتح فمي. وكأنني نسيت أنني لا أستطيع حتى استخدام أنفي.

فجأة شعرت بالدوار في رأسي.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

لقد بدأ العالم أمامي بالتحول.

فعلتها مرة أخرى.

في ذهني، كنت أعرف السبب وراء هذا الوضع.

شعرت بقشعريرة في جلدي عندما رأيت الأحرف الرونية تضيء أمامي.

حدقت في الدائرة السحرية المتوازنة على أطراف أصابعي.

لقد جاء نتيجة أفعالي.

كان هناك عشرة أحرف رونية.

شعرت بقشعريرة في جلدي عندما رأيت الأحرف الرونية تضيء أمامي.

بقي اثنان آخران.

“قليلاً…! تعال!”

أستطيع أن أفعل ذلك.

“هذا هو المفتاح. ستحتاجه للوصول إلى مسكنك.”

نعم.

كان علي أن أحاول الآن.

أوه…!”

لقد رمشت.

لقد دفعت نفسي.

لم اكن…

تنقيط…! تنقيط…!

استطعت أن أشعر به.

كان هناك شيء ينزل من كلا الفتحتين في أنفي.

لقد لاحظت أخيرًا البطاقة السوداء بالقرب مني.

لقد صبغ الأرضية المصقولة باللون الأحمر.

“مرة أخرى….”

ولكنني اخترت تجاهله.

لقد ضغطت على أسناني بقوة.

لم أستطع أن أتوقف.

لم أستطع.

حالتي لم تسمح لي بذلك.

ولكنني لم أفقد الأمل.

لقد جاء نتيجة أفعالي.

لقد كان هناك تحسن واضح.

لقد كان لزاما علي أن أعترف لهم.

كنت أعاني من أجل فهم وضعي.

أوه…!”

∎ المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.05٪

بدأ عقلي بالرغبة في الأكسجين.

كيف يمكن لهذا الجسد أن يخذلني في مثل هذه اللحظة المهمة؟!

أصبح الإحساس أكثر وأكثر وضوحا.

تنقيط…! تنقيط…!

لقد شعرت بوخز غريب في صدري.

كل ما كنت أفكر فيه في تلك اللحظة هو…

أصابع قدمي تحركت.

“…..إلى أي مدى وصل هافن إلى هذا الحد حتى يختار شخصًا غير كفء مثلك؟ ليس فقط أنك غير قادر على استخدام أي تعويذات، بل إنك ذهبت إلى الأمام وتحديت الجميع بتلك الغطرسة السخيفة. فلا عجب أنك خسرت مبارزتك الأولى.”

كما حدث مع ذراعي اليسرى، كما لو كان ذلك بدافع اندفاعي.

“…..شكرًا لك.”

لم أستطع التنفس.

“مرة أخرى.”

لقد أخبرني عقلي بشدة أن أترك الأمر.

الهواء لن يدخل جسدي.

دع الدائرة تتحطم.

لقد جعلني أرغب في المزيد.

يتنفس.

لقد كانت البيئة مختلفة تماما عن غرفتي.

لكن.

أحمق.

حسنا…!”

كيف يمكن لهذا الجسد أن يخذلني في مثل هذه اللحظة المهمة؟!

لم أستطع.

قبل أن أفقد الإحساس…

ليس عندما كنت قريبًا إلى هذه الدرجة.

لقد تحطمت مرة أخرى.

لا…!

“أنت أضعف بكثير مما كنت أعتقد.”

ليس بعد!

∎ المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.01٪

قريب جدا!

تقر

أضاءت الرون العاشر.

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

استطعت أن أشعر به.

“آه.”

لقد كنت هناك تقريبا.

لكن.

م-مزيد…!”

لقد بدأ العالم أمامي بالتحول.

لقد خرج صوتي أجشًا.

انا كنت…

ولكنني كنت قريبا.

فواصلت.

قريب جدا.

رون س…

إحدى عشر رونة.

“أوه…!”

نعم….!

ولكن عندما فتحت فمي…

انا كنت

“آه…”

نقر

“هووووو…!”

آه.

مرة أخرى، هذا ما فعلته بنفسي.

رطم!

النقطة الأساسية هي أنني كان يجب عليّ إكمال الدائرة قبل استخدامها.

أصبح جسدي مترهلًا، واستسلم.

إحساس مألوف سيطر على جسدي بأكمله.

أووه!”

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

شعرت برأسي يرتطم بالأرض.

التعويذة التي كنت أمارسها حاليًا كانت تسمى [أيدي المرض]. كانت تعويذة عنصرية تنتمي إلى عنصر اللعنة.

هاااا… هاااا… هاااا…”

“لا-لا…”

وبلعت الهواء بشدة.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: السعادة

لقد أدركتني عواقب أفعالي في النهاية.

يتنفس.

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

واتخذت قرارًا لنفسي.

ارتجفت بشدة على الأرض.

فتحت عيني على مصراعيها، وجلس جسدي.

خ…! خ! خ!…أخ!”

نقر

وكان الألم شديدا.

لقد ضغطت على أسناني بقوة.

لكن.

“مرة أخرى….”

لا-لا…”

أغلقت فمي بعد فترة وجيزة.

كل ما كنت أفكر فيه هو فشلي.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

لقد تمكنت من التعامل مع الألم.

لقد تحطمت الدائرة مرة أخرى.

ولكنني لم أتمكن من التعامل مع فشلي.

رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا، إلا أنني شعرت أن هذا الجسد… الرؤية… تنتمي إلى نسخة مستقبلية مني. وليس جوليان السابق.

كنت قريبا جدا.

“آه.”

على بعد بضع ثوان فقط.

كما لو كنت في حالة من الغيبوبة، كان عقلي يعمل بسرعة فائقة، وارتبطت الأحرف الرونية واحدة تلو الأخرى.

لا… لا… لا…”

“أوه…!”

لقد كان الشعور باليأس ساحقًا.

لقد أدركت ذلك.

لقد كان يأكلني.

كانت الأشجار تحيط بي من جميع الجهات بينما كان القمر يحوم في السماء.

لا…! اه.”

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

لدرجة أن اللحظة التي شعرت فيها أنني أستطيع التحكم بجسدي مرة أخرى، حاولت مرة أخرى.

ليس عندما كنت قريبًا إلى هذه الدرجة.

لكن.

“…..آه.”

نقر

التعويذة التي كنت أمارسها حاليًا كانت تسمى [أيدي المرض]. كانت تعويذة عنصرية تنتمي إلى عنصر اللعنة.

لا-لا…”

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

أربعة أحرف رونية.

هذه كانت أول خطوة.

كيف يكون ذلك…؟

لم يكن هناك طريقة لأتمكن من التغلب على أي شخص بمهاراتي الحالية.

مرة أخرى.”

∎ المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.05٪

نقر

لقد كان علي أن أعترف باختياراتي.

لقد تحطمت الدائرة مرة أخرى.

لم يكن هناك طريقة لأتمكن من التغلب على أي شخص بمهاراتي الحالية.

ثلاثة أحرف رونية.

أضاءت الرون العاشر.

آه…”

لقد كان لزاما علي أن أعترف لهم.

شعرت أن جسدي ضعيف.

لقد تمكنت أخيرا من استدعاء تعويذتي الأولى.

لقد أدركت ذلك.

شعرت أن جسدي ضعيف.

لقد فقدت تلك الحالة الذهنية.

خرج صوت غريب من شفتي، وأدركت شيئًا.

فرصة لي لأتمكن أخيرًا من استيعاب الدائرة.

———–

لقد فشلت.

رون واحد.

ههه”

“يجب أن يكون هذا هو الأمر.”

ارتجف صدري عندما سقطت ذراعي.

صرخت بأعلى صوتي.

لقد شعرت بالضعف.

ما يميز التعويذات هو عدد الأحرف الرونية التي تحتويها كل تعويذة.

كان رأسي خفيفًا، والعالم كان ضبابيًا.

لكن.

عندما ضربني أخيرا، رغم ذلك

“يجب أن يكون هذا هو الأمر.”

خخ...!”

طالما تمكنت من ربط جميع الاثني عشر وإكمال الدائرة، فسيتم تنشيط التعويذة، وسأكون قادرًا على استدعاء التعويذة متى أردت.

لقد ضغطت على أسناني بقوة.

وواصلت تدريباتي. كان ذهني متعبًا، وكذلك جسدي. ومع ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التغلب على التعب والتدريب.

يغلق…!

لقد بدأ العالم أمامي بالتحول.

كنت قريبا جدا!

عندما دخلت المبنى، صعدت السلم وتوجهت إلى الطابق الأخير، حيث كانت غرفتي.

لو أنني صمدت لبضعة ثواني أخرى!

آلاف الأسئلة غمرت ذهني.

اللعنة!

يبدو أنه لم يكن هناك أي شيء فاخر.

كيف يمكن لهذا الجسد أن يخذلني في مثل هذه اللحظة المهمة؟!

نقر

عليك اللعنة!

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

آآآآآآه!”

لقد رمشت.

صرخت بأعلى صوتي.

رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا، إلا أنني شعرت أن هذا الجسد… الرؤية… تنتمي إلى نسخة مستقبلية مني. وليس جوليان السابق.

لم يكن الشعور بالإحباط الذي شعرت به شيئًا أستطيع احتوائه.

نقر

انفجار!

كيف يكون ذلك…؟

ضربت قبضتي على الأرض.

لم يستغرق الأمر مني أكثر من ساعة حتى أدركت أنني كنت متورطًا في الأمر عندما تحديت الجميع.

انفجار!

إن الحصول على المرتبة الأولى كان له مميزاته.

فعلتها مرة أخرى.

رون ثلاثة…

اللعنة عليك…!”

لقد كان علي أن أعترف باختياراتي.

لقد شعرت بالإحباط الشديد.

كنت أعاني من أجل فهم وضعي.

كان هناك.

كل ما كنت أفكر فيه في تلك اللحظة هو…

أمام عيني.

“…”

كنت قريبا جدا.

كانت حالتي النفسية مثالية. كانت هذه فرصة كنت متأكدًا من أنني لن أتخلى عنها.

شعرت به.

لذا،

لذا،

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

لماذا…؟

“لا-لا…”

لماذا!!

لقد فشلت في المحاولة الأولى.

لماذا لم أتمكن من فعل ذلك؟!!!

لقد كان الشعور باليأس ساحقًا.

شعرت وكأنني أريد الصراخ مرة أخرى.

يتحرك خلسة بين الأشجار وكأنه يحاول الاختباء من شيء ما. واستمر هذا لفترة من الوقت.

ولكن عندما فتحت فمي

انفجار!

“…”

انفجار!

لم يخرج شيء.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

حينها أدركت ذلك.

شعرت بقشعريرة في جلدي عندما رأيت الأحرف الرونية تضيء أمامي.

لقد فقدت صوتي.

“أووه!”

هاااا… هاااا…”

بسبب وضعي، تم تقديمي إلى المساكن قبل الآخرين. وبالتالي، تم فصلي عن ليون.

كل ما خرج من فمي كان أنفاسي الثقيلة بحثًا عن الهواء.

ارتجف جسدي، ووقفت قدماي على قدمي. وببطء، استدار رأسي، وظهرت شخصية.

أغلقت فمي بعد فترة وجيزة.

من ما أخبرني بها ليون، تم تصنيف التعويذات إلى خمس درجات مختلفة – مبتدئ، متوسط، متقدم، متفوق، ومتقن.

واتخذت قرارًا لنفسي.

ولكنني لم أتمكن من التعامل مع فشلي.

ولم تكن هذه النهاية.

رون واحد.

حتى تحطم جسدي، كنت سأنجح.

وبينما كان رأسي ينبض بالألم وأنا أحاول فهم الرؤية، ظهر شيء أمامي، وخرج صوت غريب من فمي.

لم أكن سأسمح لنفسي بالموت بسهولة.

ثلاثة أحرف رونية.

لم اكن

اللعنة!

“…؟

لقد فشلت.

لقد رمشت.

أمام عيني.

أين أنا؟

“لا… لا… لا…”

لقد واجهت صعوبة في فهم وضعي.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

كل ما استغرقه الأمر هو غمضة عين وتغير المشهد من حولي.

لقد جعلني أرغب في المزيد.

ألم أكن في غرفتي للتو…؟

مرة أخرى، هذا ما فعلته بنفسي.

كانت الأشجار تحيط بي من جميع الجهات بينما كان القمر يحوم في السماء.

لم يستغرق الأمر مني أكثر من ساعة حتى أدركت أنني كنت متورطًا في الأمر عندما تحديت الجميع.

لقد كانت البيئة مختلفة تماما عن غرفتي.

فعلتها مرة أخرى.

جسدي…!”

هذا المشهد… تجربة… بدا مألوفًا بشكل مخيف. ذكّرني برؤيتي الأولى قبل مجيئي إلى هذا العالم.

وكأنني فقدت السيطرة على جسدي، فبدأ يتحرك من تلقاء نفسه.

وبلعت الهواء بشدة.

يتحرك خلسة بين الأشجار وكأنه يحاول الاختباء من شيء ما. واستمر هذا لفترة من الوقت.

كان هناك عشرة أحرف رونية.

كل ذلك حتى،

“ربما ينبغي لي أن أنهي هذا الأمر.”

هل أنت حقًا النجم الأسود؟

بسبب وضعي، تم تقديمي إلى المساكن قبل الآخرين. وبالتالي، تم فصلي عن ليون.

وصل صوت بارد إلى أذني.

∎ المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.04٪

ارتجف جسدي، ووقفت قدماي على قدمي. وببطء، استدار رأسي، وظهرت شخصية.

لماذا!!

كان يرتدي غطاء رأس أسود ويخفي مظهره.

ولكن عندما فتحت فمي…

خرج شعور غريب من القهر من جسده عندما اقترب مني ببطء.

“….رائع.”

ماذا يحدث هنا…؟

بسبب وضعي، تم تقديمي إلى المساكن قبل الآخرين. وبالتالي، تم فصلي عن ليون.

لقد أربكني الوضع.

“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه طوال مدة إقامتك.”

هذا المشهد… تجربة… بدا مألوفًا بشكل مخيف. ذكّرني برؤيتي الأولى قبل مجيئي إلى هذا العالم.

“إنه كبير.”

يمكن أن يكون هذا؟

قريب جدا.

أنت أضعف بكثير مما كنت أعتقد.”

لقد فشلت في المحاولة الأولى.

لقد تقلصت الفجوة بيننا.

لقد كان يأكلني.

لقد اتخذت خطوة إلى الوراء.

الفصل 11: الرؤية  [1]

ههه.”

لقد كان بالفعل مبنى يليق بالمرتبة الأولى.

رغم أنني لم أستطع أن أرى، إلا أنني شعرت وكأنه يبتسم من خلف غطاء رأسه. بدا المشهد مسليًا بالنسبة له.

﹂ النوع : عنصري [لعنة]

“…..إلى أي مدى وصل هافن إلى هذا الحد حتى يختار شخصًا غير كفء مثلك؟ ليس فقط أنك غير قادر على استخدام أي تعويذات، بل إنك ذهبت إلى الأمام وتحديت الجميع بتلك الغطرسة السخيفة. فلا عجب أنك خسرت مبارزتك الأولى.”

إن الحصول على المرتبة الأولى كان له مميزاته.

أوه؟

لكن.

لقد خسرت المبارزة؟

“ههه.”

رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا، إلا أنني شعرت أن هذا الجسد… الرؤية… تنتمي إلى نسخة مستقبلية مني. وليس جوليان السابق.

لم أستطع أن أتوقف.

لذلك

أنا من دفع نفسه إلى هذه النقطة.

لقد أثر علي خبر خسارتي للمبارزة بشكل خاص.

لم يخرج شيء.

في النهاية، مازلت خاسرًا…؟

لقد صبغ الأرضية المصقولة باللون الأحمر.

لم يستغرق الأمر مني أكثر من ساعة حتى أدركت أنني كنت متورطًا في الأمر عندما تحديت الجميع.

كيف يكون ذلك…؟

لم يكن هناك طريقة لأتمكن من التغلب على أي شخص بمهاراتي الحالية.

لم يكن كافيا.

أحمق.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

أحمق.

رون س…

لقد كنت هذا الشخص.

“لا-لا…”

و بعد

قريب جدا.

لا، ذلك ببساطة لأنني لم أبذل جهدًا كافيًا.”

كان هدفي هو ربط كل رونة قبل تشكيل دائرة سحرية بالكامل.

لم أتوقف عن قراري لثانية واحدة.

يتحرك خلسة بين الأشجار وكأنه يحاول الاختباء من شيء ما. واستمر هذا لفترة من الوقت.

إذا خسرت، فهذا يعني أنني لم أبذل جهدًا كافيًا.

رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا، إلا أنني شعرت أن هذا الجسد… الرؤية… تنتمي إلى نسخة مستقبلية مني. وليس جوليان السابق.

لم أكن يائسًا بما فيه الكفاية.

لقد شعرت بالإحباط، ولكنني لم أستسلم.

الألم الذي مررت به.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

لم يكن كافيا.

كيف يمكن لهذا الجسد أن يخذلني في مثل هذه اللحظة المهمة؟!

على أي حال…”

لقد خسرت المبارزة؟

انتقل انتباهي مرة أخرى إلى الرجل ذو القلنسوة.

“هاااا… هاااا…”

سقطت نظراته الخفية عليّ، وشعرت بجسدي كله يرتجف. وكأن يدان أمسكتا بحلقي، وواجهت صعوبة في التنفس.

التقى نظري بباب خشبي طويل.

إحساس مألوف سيطر على جسدي بأكمله.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

…..لقد كان خوفا.

أصبح جسدي مترهلًا، واستسلم.

ربما ينبغي لي أن أنهي هذا الأمر.”

أمام عيني.

اقترب مني بخطوة مريحة.

“م-مزيد…!”

توقف على بعد بضعة سنتيمترات مني. ركزت عيناه عليّ، وشعرت بأنفاسي تخرج من جسدي.

“اللعنة عليك…!”

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

عندما أفكر في تعبير وجهه، يكاد وجهي ينهار.

وبعد فترة وجيزة، تحول العالم إلى اللون الأسود.

فعلتها مرة أخرى.

هووووو…!”

——– ترجمة

فتحت عيني على مصراعيها، وجلس جسدي.

رون خمسة…

كان العرق يتصبب من جميع أنحاء جسدي وأنا أتنفس بعمق وبشكل غير ثابت.

عندما دخلت المبنى، صعدت السلم وتوجهت إلى الطابق الأخير، حيث كانت غرفتي.

أنا… هاااا… عدت؟

لقد أخبرني عقلي بشدة أن أترك الأمر.

كنت أعاني من أجل فهم وضعي.

وبينما كان رأسي ينبض بالألم وأنا أحاول فهم الرؤية، ظهر شيء أمامي، وخرج صوت غريب من فمي.

آلاف الأسئلة غمرت ذهني.

لقد تمكنت من ربط أربعة من الأحرف الرونية الاثني عشر.

ماذا كان هذا؟ من كان…؟ ولماذا قتلني؟ أين مت؟

“على أي حال…”

وبينما كان رأسي ينبض بالألم وأنا أحاول فهم الرؤية، ظهر شيء أمامي، وخرج صوت غريب من فمي.

كانت حالتي النفسية مثالية. كانت هذه فرصة كنت متأكدًا من أنني لن أتخلى عنها.

“…..آه.”

واحد يرافقه العديد من الآخرين الأصغر حجماً.

وكان ذلك بسبب،

لم أستطع التنفس.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

واحد اثنان ثلاثة اربعة خمسة ستة سبعة ثمانية…

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

لقد كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن شيئًا رطبًا كان يتساقط من أنفي.

الخبرة: [0%—[16%]100%]

لقد تمكنت من ربط أربعة من الأحرف الرونية الاثني عشر.

المهنة : ساحر

“لماذا…؟“

النوع : عنصري [لعنة]

آه.

النوع : عقلي [عاطفي]

لقد كان الشعور باليأس ساحقًا.

تعاويذ :

والتي لم أحققها بعد.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الغضب

كان يرتدي غطاء رأس أسود ويخفي مظهره.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

أغلقت فمي بعد فترة وجيزة.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

لقد تمكنت من ربط أربعة من الأحرف الرونية الاثني عشر.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: السعادة

عندما أفكر في تعبير وجهه، يكاد وجهي ينهار.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

ولكنني كنت قريبا.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

فعلتها مرة أخرى.

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا

يتنفس.

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: أيدي المرض

رون خمسة…

مهارات :

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

[فطري] – الاستبصار

ارتجف صدري عندما سقطت ذراعي.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

ظهرت أمامي شاشة غريبة.

ماذا كان هذا؟ من كان…؟ ولماذا قتلني؟ أين مت؟

واحد يرافقه العديد من الآخرين الأصغر حجماً.

…..لقد كان خوفا.

المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.01٪

“لا… لا… لا…”

المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.05٪

آه.

المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.04٪

مجرد بطاقة معدنية قديمة عادية.

المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.3٪

لقد أربكني الوضع.

المستوى 1. [الخوف] نقطة + 0.01٪

لم أفقد الأمل.



——–
ترجمة

لقد تحطمت الدائرة مرة أخرى.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

ارتجف جسدي، ووقفت قدماي على قدمي. وببطء، استدار رأسي، وظهرت شخصية.

———–

هذا المشهد… تجربة… بدا مألوفًا بشكل مخيف. ذكّرني برؤيتي الأولى قبل مجيئي إلى هذا العالم.

نعم….!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط