Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 22

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

وانتهت المكالمة على تلك الملاحظة.

 

“من الأفضل أن تحضر الحفل. قم بتكوين بعض العلاقات. سيساعدك هذا على المدى الطويل.”

وكان يوم الجمعة.

‘ليس انا.’

آخر يوم في الأسبوع.

“اجتماع؟“

هكذا، انتهى الأسبوع الأول في المعهد تقريبًا. واليوم هو الأسبوع الثاني من انتقالي إلى عالم آخر.

“من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

بدا الأمر وكأن الوقت قد مر بسرعة خلال هذين الأسبوعين. وما زلت أتذكر بوضوح كل ما حدث في اليوم الأول كما لو كان بالأمس.

———–

بصراحة، كنت متعبًا.

لقد أطلعني ليون مسبقًا على الأمر، ولم أندهش من الإعلان المفاجئ.

جسديا وعقليا.

[…ديليلا]

ولكن… بدأت أتكيف مع هذا العالم ببطء. ببطء ولكن بثبات، كنت أحقق ذلك.

وبعد أن تدربنا على الوضع مسبقًا، ذهب ليون أمامي وسلم رسائلنا إلى كبير الخدم المسؤول.

كنت بحاجة فقط إلى القليل من الوقت الإضافي.

وكانت هناك أيضًا مشكلة تتعلق بجميع الحاضرين الذين كانوا الآن يوجهون انتباههم نحوي.

ها أنت ذا.”

وبتدريج، وقع نظرها على عدة وثائق جديدة كانت موضوعة على مكتبها.

“…”

نعم، لأن هذا كان بارها.

ألقيت نظرة على الرسالة الموضوعة على مكتبي، ثم رفعت نظري. كان ذلك آخر درس في ذلك اليوم، وكنت على وشك حزم أمتعتي عندما ظهر فجأة من العدم.

“لقد اهتممت بالمشكلة.”

“….ما هذا؟

“اجتماع؟“

دعوة.”

لأن…

أجاب ليون بصراحة. فكرت في أن أطلب منه شرحًا مفصلًا، لكنني اخترت غير ذلك وفتحت الرسالة.

وبينما كانت تتحدث، امتدت يد ديليلا إلى درجها مرة أخرى، وأخرجت لوحًا آخر من الشوكولاتة.

لقد كان من المفترض أن أكتشف ذلك على أية حال.

“ها أنت ذا.”

إلى : جوليان من بارونية إيفينوس.

لذلك…..

نمدكم بأطيب التحيات وندعوكم للانضمام إلى برنامج التبادل الخاص بنا.

لقد كان عميقًا ومليئًا بالسلطة.

إن حضوركم من شأنه أن يزيد من روعة المناسبة، ونحن نتطلع بشغف إلى الاستمتاع بصحبتكم إلى جانب كبار الشخصيات والضيوف المميزين. ويعد الحدث بأمسية من المحادثات الراقية والمأكولات الفاخرة والإثراء الثقافي.”

[هل نسيت؟]

.

كبرياؤها لم يسمح لها بالاعتراف بأنها نسيت.

.

في النصف ساعة التالية، قامت بفرز الوثائق الموجودة أمامها.

.

أجاب ليون بصراحة. فكرت في أن أطلب منه شرحًا مفصلًا، لكنني اخترت غير ذلك وفتحت الرسالة.

لقد تصفحت محتوى الرسالة.

لقد طارت الطوابع فوق الطلب عندما…

باختصار… حفلة؟

.

نوعا ما.”

[…..مرتبة الرعب؟]

نوعا ما…؟

بقيت هادئًا، وبدأت في ترتيب أفكاري.

“…ويجب علي الحضور؟

رغم أن افتراضاتها عنه لم يتم إثباتها بعد، إلا أنها لم تشعر بالاطمئنان لتركه بمفرده.

فركت جبهتي.

لقد تصفحت محتوى الرسالة.

لقد بدأت بالفعل أشعر بالصداع.

تقليب–

نعم.”

[… أوه، يجب أن يكون هناك اجتماع الليلة. هل ستحضري؟]

أومأ ليون برأسه وأضاف،

تردد صوت عبر الغرفة بعد فترة وجيزة.

الجميع يفعل ذلك.”

“….أوه؟“

“…آه.”

أومأ ليون برأسه وأضاف،

اللعنة.

أوقفت نفسها.

نظر ليون حوله قبل أن يخفض صوته.

“…..هل تمنحني هذا الشرف؟“

من الأفضل أن تحضر الحفل. قم بتكوين بعض العلاقات. سيساعدك هذا على المدى الطويل.”

آخر يوم في الأسبوع.

“…”

جسديا وعقليا.

بقيت هادئًا، وبدأت في ترتيب أفكاري.

أجاب ليون بصراحة. فكرت في أن أطلب منه شرحًا مفصلًا، لكنني اخترت غير ذلك وفتحت الرسالة.

لقد كان محقًا في وجهة نظره. فمن المؤكد أن العلاقات مهمة في هذا المجتمع. ليس فقط لترسيخ مكانتي كـ “جوليان”، بل وأيضًا للمستقبل عندما يحين الوقت لمغادرة هذا المكان.

اللعنة.

من المؤكد أن هذا سيجعل حياتي أسهل.

وهذا ما فعله الكثيرون الذين كانوا ينظرون إليها.

مع هذه الأفكار، نظرت إلى ليون ومررتُ الرسالة فوقه.

لقد كان عميقًا ومليئًا بالسلطة.

“…..بخير.”

“اجتماع؟“

***

لقد وصلت إلى وجهتي في وقت متأخر من الليل.

كان الحرم الجامعي هافن كبيرًا.

بمجرد أن لاحظتها، لاحظتني هي أيضًا. لم أفكر في الأمر على الإطلاق، وكنت على استعداد للنظر بعيدًا، وفجأة، ابتسمت لي.

يمتد على مساحة كبيرة، ويضم سبع قاعات رئيسية – قاعة ليوني، وقاعة رونديو، وقاعة دورست، وقاعة برمنج، وقاعة ميلنتون، وقاعة كارلسون، وقاعة روتينجهام.

ألقيت نظرة على الرسالة الموضوعة على مكتبي، ثم رفعت نظري. كان ذلك آخر درس في ذلك اليوم، وكنت على وشك حزم أمتعتي عندما ظهر فجأة من العدم.

وكان لكل قاعة وظيفتها المميزة.

***

كانت قاعة رونديو هي المكان الذي يقع فيه المساكن الجامعية، وكانت قاعة ليوني هي المكان الذي يقع فيه القاعة الرئيسية، وكانت قاعة روتنغهام هي المكان الذي يتواجد فيه الأساتذة، وهكذا

لقد كان من المفترض أن أكتشف ذلك على أية حال.

كان لكل قاعة وظيفة مميزة، مما يسهل التنقل بالنسبة للقادمين الجدد إلى الأكاديمية.

كانت ابتسامته الترحيبية ثقيلة بعض الشيء عندما مد يده نحو باب الفيلا، حيث شرع في فتحه.

قاعة روتينجهام.

***

تاك تاك!

“…”

ردد القاعة صدى نقرة كعبها الناعمة.

“…”

تقدمت ديليلا للأمام دون أن يتغير تعبير وجهها ولو مرة واحدة.

قاعة روتينجهام.

مساء الخير، سيدي المستشار.”

[ماذا كان هذه المرة؟]

من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

وكان لكل قاعة وظيفتها المميزة.

على طول الطريق، كان الموظفون الذين يمرون بجانبها يرحبون بها. كانت تلقي نظرة عليهم، وترد لهم بالإيماءة.

“انا كنت في انتظارك.”

واستمرت على هذا المنوال حتى وصلت إلى مكتبها.

أويفي ك. ميجرايل.

صرخة

نمدكم بأطيب التحيات وندعوكم للانضمام إلى برنامج التبادل الخاص بنا.

وعندما فتح الباب، توقفت قدماها.

أخذت نفسا عميقا، وتقدمت نحو القاعة.

“…..”

تطل هذه الفيلا على جيرانها، ولم تكن تتميز بحجمها الهائل فحسب، بل كانت تتميز أيضًا بزخارف معقدة. كما كانت الأضواء الساطعة الموزعة بشكل استراتيجي تزيد من جمالها، مما جعلها تتميز عن غيرها.

ارتعشت حاجبيها عند رؤية المشهد الذي استقبلها. ثم حكت جانب رأسها وسارت برشاقة عبر صفوف الوثائق المتناثرة في كل مكان على الأرض قبل أن تصل إلى مكتبها حيث جلست.

———–

وبتدريج، وقع نظرها على عدة وثائق جديدة كانت موضوعة على مكتبها.

“هااا…”

قالوا؛

واستمرت على هذا المنوال حتى وصلت إلى مكتبها.

[الأنشطة اللامنهجية اختيار السنة الأولى]

“من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

أوه، كان هناك ذلك.”

وبتدريج، وقع نظرها على عدة وثائق جديدة كانت موضوعة على مكتبها.

كان من وظيفتها مراجعة طلباتهم.

لقد وضعت الطلب قيد الانتظار.

تقليب

“كيف عرفت…؟“

وبينما كانت تقلب الصفحات بلا مبالاة، داست على العديد من طلبات المتقدمين.

‘ليس انا.’

تاك تاك

“نعم.”

ختمها ارتفع وانخفض بشكل مستمر.

“…”

حتى

بحلول الوقت الذي انتهت فيه، كان رأسها ينبض. مدّت يدها إلى درجها، فوجدته متناثرًا على الأرض عندما فتحته. لم تكترث، فأدخلت يدها في الدرج وفتشت في الفوضى قبل أن تجد أخيرًا ما تريده – لوح شوكولاتة.

“…”

“أوه، كان هناك ذلك.”

وقعت عيناها على تطبيق معين. لم يكن هذا التطبيق سوى تطبيق جوليان.

حتى…

نادي الفكاهة…؟

لقد وضعت الطلب قيد الانتظار.

لقد كان اختيارًا مناسبًا بعد قليل من التفكير.

كانت قاعة رونديو هي المكان الذي يقع فيه المساكن الجامعية، وكانت قاعة ليوني هي المكان الذي يقع فيه القاعة الرئيسية، وكانت قاعة روتنغهام هي المكان الذي يتواجد فيه الأساتذة، وهكذا…

ربما كان الأمر له علاقة بقواه.

لكنني كنت أواجه صعوبة في الحفاظ على هدوء وجهي.

لقد طارت الطوابع فوق الطلب عندما

حينها فقط بدأ تعبيرها بالاسترخاء، وكذلك كتفيها.

ربما لا.”

ذلك الذي اتجه إليه التركيز.

أوقفت نفسها.

نوعا ما…؟

رغم أن افتراضاتها عنه لم يتم إثباتها بعد، إلا أنها لم تشعر بالاطمئنان لتركه بمفرده.

وبينما كانت تقلب الصفحات بلا مبالاة، داست على العديد من طلبات المتقدمين.

لذلك…..

بحلول الوقت الذي انتهت فيه، كان رأسها ينبض. مدّت يدها إلى درجها، فوجدته متناثرًا على الأرض عندما فتحته. لم تكترث، فأدخلت يدها في الدرج وفتشت في الفوضى قبل أن تجد أخيرًا ما تريده – لوح شوكولاتة.

انتظرا.”

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

لقد وضعت الطلب قيد الانتظار.

بدا أن المكالمة انتهت على تلك النغمة، وعندما خططت ديليلا لإنهائها، سمعت صوته مرة أخرى،

“…”

فركت جبهتي.

تاك تاك

“كيف عرفت…؟“

في النصف ساعة التالية، قامت بفرز الوثائق الموجودة أمامها.

“لا يزال الأمر قابلاً للإدارة… لا يوجد الكثير حتى الآن. رتبة الرعب.”

بحلول الوقت الذي انتهت فيه، كان رأسها ينبض. مدّت يدها إلى درجها، فوجدته متناثرًا على الأرض عندما فتحته. لم تكترث، فأدخلت يدها في الدرج وفتشت في الفوضى قبل أن تجد أخيرًا ما تريده – لوح شوكولاتة.

أخيرًا، وجهت انتباهها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري. كان الجهاز يتوهج بشكل خافت. دفعت الشوكولاتة إلى فمها ونقرت عليها.

وكان الجزء الأكثر غرابة في الشريط هو الملصق الذي تم لصقه في الأعلى.

فركت جبهتي.

فقال: «ملك ديليلا».

“…..بخير.”

نعم، لأن هذا كان بارها.

“…”

لقد عضت في البار.

“باختصار… حفلة؟“

هااا…”

بدا الأمر وكأن الوقت قد مر بسرعة خلال هذين الأسبوعين. وما زلت أتذكر بوضوح كل ما حدث في اليوم الأول كما لو كان بالأمس.

حينها فقط بدأ تعبيرها بالاسترخاء، وكذلك كتفيها.

وكان يوم الجمعة.

أخيرًا، وجهت انتباهها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري. كان الجهاز يتوهج بشكل خافت. دفعت الشوكولاتة إلى فمها ونقرت عليها.

“نعم.”

تردد صوت عبر الغرفة بعد فترة وجيزة.

لكنني كنت أواجه صعوبة في الحفاظ على هدوء وجهي.

[…ديليلا]

فركت جبهتي.

لقد كان عميقًا ومليئًا بالسلطة.

لقد فوجئت للحظة.

رمت ديليا الغلاف، وأجابت بصوت واضح:

إلى : جوليان من بارونية إيفينوس.

لقد اهتممت بالمشكلة.”

“نوعا ما.”

[ماذا كان هذه المرة؟]

“من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

لا يزال الأمر قابلاً للإدارة… لا يوجد الكثير حتى الآن. رتبة الرعب.”

[ابن الرئيس الثالث لبارونية إيفينوس. طالب في السنة الأولى ونجم أسود. جوليان داكري إيفينوس.]

[…..مرتبة الرعب؟]

رغم أن افتراضاتها عنه لم يتم إثباتها بعد، إلا أنها لم تشعر بالاطمئنان لتركه بمفرده.

سيطر نوع من الجاذبية على الغرفة بعد كلمات ديليلا.

أومأ ليون برأسه وأضاف،

كان هناك تصنيف محدد لأولئك الذين ينحدرون من البعد المرآة.

تقليب–

لقد كان هذا هو الأمر الذي توصلت إليه الإمبراطوريات الأربع بالإجماع.

لقد فوجئت للحظة.

وكانت الرتب على النحو التالي: رتبة الرضيع، رتبة الصغير، رتبة الرغب، رتبة المدمر، ورتبة البدائي.

كانت ابتسامته الترحيبية ثقيلة بعض الشيء عندما مد يده نحو باب الفيلا، حيث شرع في فتحه.

إن حقيقة ظهور وحش “رتبة الرعب” بالقرب من مباني المعهد كانت بمثابة تذكير عميق بمدى خطورة الوضع.

“دعوة.”

[يبدو أنهم أصبحوا أكثر جرأة. متى كانت آخر مرة أرسلوا فيها شخصًا بهذه القوة؟]

‘ليس انا.’

ربما منذ بضع سنوات؟ لست متأكدًا.”

“من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

وبينما كانت تتحدث، امتدت يد ديليلا إلى درجها مرة أخرى، وأخرجت لوحًا آخر من الشوكولاتة.

‘ليس انا.’

“…ولكن لم يكن هناك أي شيء يستحق الاهتمام به.”

“مفهوم.”

كانت مرتبة الرعب وحشًا يمتلك قوة تعادل قوة الساحر العالي.

ألقيت نظرة على الرسالة الموضوعة على مكتبي، ثم رفعت نظري. كان ذلك آخر درس في ذلك اليوم، وكنت على وشك حزم أمتعتي عندما ظهر فجأة من العدم.

إن استخفافها بقوتها أظهر مدى قوتها.

لقد كان شابًا ذو شعر أسود، ربما في نفس عمري.

[هل كانت هناك أي مشاكل أخرى…؟]

تطل هذه الفيلا على جيرانها، ولم تكن تتميز بحجمها الهائل فحسب، بل كانت تتميز أيضًا بزخارف معقدة. كما كانت الأضواء الساطعة الموزعة بشكل استراتيجي تزيد من جمالها، مما جعلها تتميز عن غيرها.

ففكرت ديليلا مليًا قبل أن تقول:

ولسبب ما، شعرت ديليلا بالحاجة إلى إنكار الأمر.

“…يبدو أنهم يخططون لشيء ما، لكنني لست متأكدًا تمامًا مما هو. لقد رفعت بالفعل مستوى الأمن في المعهد، لذا لا ينبغي أن نواجه أي مشاكل، لكنك قد لا تعرف أبدًا.”

كانت ابتسامته الترحيبية ثقيلة بعض الشيء عندما مد يده نحو باب الفيلا، حيث شرع في فتحه.

[نعم… تأكد من البقاء في حالة تأهب. لقد نجحنا بالفعل في إيقاف العديد من المحاولات على مر السنين، ولكنك قد لا تعرف أبدًا متى قد تنجح في تحقيق اختراق.]

إن حقيقة ظهور وحش “رتبة الرعب” بالقرب من مباني المعهد كانت بمثابة تذكير عميق بمدى خطورة الوضع.

مفهوم.”

تطل هذه الفيلا على جيرانها، ولم تكن تتميز بحجمها الهائل فحسب، بل كانت تتميز أيضًا بزخارف معقدة. كما كانت الأضواء الساطعة الموزعة بشكل استراتيجي تزيد من جمالها، مما جعلها تتميز عن غيرها.

بدا أن المكالمة انتهت على تلك النغمة، وعندما خططت ديليلا لإنهائها، سمعت صوته مرة أخرى،

أضافت حركاتها الرشيقة وسلوكها الأنيق إلى صورتها وهي تتحدث ببلاغة مع أولئك الذين ينخرطون في المحادثة معها.

[… أوه، يجب أن يكون هناك اجتماع الليلة. هل ستحضري؟]

بمجرد أن لاحظتها، لاحظتني هي أيضًا. لم أفكر في الأمر على الإطلاق، وكنت على استعداد للنظر بعيدًا، وفجأة، ابتسمت لي.

اجتماع؟

“أرجو أن تتمتع بليلة ممتعة.”

[هل نسيت؟]

“باختصار… حفلة؟“

“…”

صرخة…

[لقد فعلت ذلك...]

ولكن… بدأت أتكيف مع هذا العالم ببطء. ببطء ولكن بثبات، كنت أحقق ذلك.

لم أكن.”

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

ولسبب ما، شعرت ديليلا بالحاجة إلى إنكار الأمر.

وكان الجزء الأكثر غرابة في الشريط هو الملصق الذي تم لصقه في الأعلى.

كبرياؤها لم يسمح لها بالاعتراف بأنها نسيت.

لقد تصفحت محتوى الرسالة.

لأن

فوجئت ديليلا بمدّ يدها إلى شفتيها، حيث بقيت آثار الشوكولاتة.

لقد نسيت حقا.

… وبينما كنت أنظر إلى أسفل متسائلاً عما يحدث، انفتحت شفتاها اللامعتان، ووصل صوتها الواضح إلى أذني بلطف.

[أوه، هذا جيد. سأراك هناك إذن. سأذهب الآن، و… نظف فمك.]

[نعم… تأكد من البقاء في حالة تأهب. لقد نجحنا بالفعل في إيقاف العديد من المحاولات على مر السنين، ولكنك قد لا تعرف أبدًا متى قد تنجح في تحقيق اختراق.]

“….أوه؟

ففكرت ديليلا مليًا قبل أن تقول:

وانتهت المكالمة على تلك الملاحظة.

قاعة روتينجهام.

فوجئت ديليلا بمدّ يدها إلى شفتيها، حيث بقيت آثار الشوكولاتة.

لقد تصفحت محتوى الرسالة.

حاجبيها تتشابكان ببطء.

“اجتماع؟“

كيف عرفت…؟

لقد كان اختيارًا مناسبًا بعد قليل من التفكير.

***

لقد طارت الطوابع فوق الطلب عندما…

لقد وصلت إلى وجهتي في وقت متأخر من الليل.

[ابن الرئيس الثالث لبارونية إيفينوس. طالب في السنة الأولى ونجم أسود. جوليان داكري إيفينوس.]

وبما أنه لم يكن بعيدًا، فقد مشينا على طول طريق الحرم الجامعي للوصول إلى المكان.

مدت يدها.

أقيم الحفل على مشارف الأكاديمية وسط مجموعة من الفيلات، وقد تميز مكان التجمع المختار بسهولة.

تردد صوت عبر الغرفة بعد فترة وجيزة.

تطل هذه الفيلا على جيرانها، ولم تكن تتميز بحجمها الهائل فحسب، بل كانت تتميز أيضًا بزخارف معقدة. كما كانت الأضواء الساطعة الموزعة بشكل استراتيجي تزيد من جمالها، مما جعلها تتميز عن غيرها.

لقد بدأت بالفعل أشعر بالصداع.

نحن هنا.”

اللع—

وبعد أن تدربنا على الوضع مسبقًا، ذهب ليون أمامي وسلم رسائلنا إلى كبير الخدم المسؤول.

حاجبيها تتشابكان ببطء.

لقد كان شابًا ذو شعر أسود، ربما في نفس عمري.

“هااا…”

إنه من دواعي سروري أن أقابلك، النجم الأسود.”

لذلك…..

لقد استقبلني الخادم بعد أن ألقى نظرة سريعة على الدعوة.

الفصل 22: الأنشطة اللامنهجية [2]

كانت ابتسامته الترحيبية ثقيلة بعض الشيء عندما مد يده نحو باب الفيلا، حيث شرع في فتحه.

“…ولكن لم يكن هناك أي شيء يستحق الاهتمام به.”

[ابن الرئيس الثالث لبارونية إيفينوس. طالب في السنة الأولى ونجم أسود. جوليان داكري إيفينوس.]

كانت مرتبة الرعب وحشًا يمتلك قوة تعادل قوة الساحر العالي.

لقد أطلعني ليون مسبقًا على الأمر، ولم أندهش من الإعلان المفاجئ.

اللعنة.

لكنني كنت أواجه صعوبة في الحفاظ على هدوء وجهي.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

أعلم أن هذا شيء يفعله النبلاء… لكن هل يحتاج الأمر حقًا إلى المبالغة فيه؟

“من الجميل رؤيتك يا سيدي المستشار.”

وكانت هناك أيضًا مشكلة تتعلق بجميع الحاضرين الذين كانوا الآن يوجهون انتباههم نحوي.

كانت مرتبة الرعب وحشًا يمتلك قوة تعادل قوة الساحر العالي.

أرجو أن تتمتع بليلة ممتعة.”

مدت يدها.

أضاف الخادم وكأنه يحاول أن يضيف الملح إلى جراحي.

كان لكل قاعة وظيفة مميزة، مما يسهل التنقل بالنسبة للقادمين الجدد إلى الأكاديمية.

هووووو…”

[ابن الرئيس الثالث لبارونية إيفينوس. طالب في السنة الأولى ونجم أسود. جوليان داكري إيفينوس.]

أخذت نفسا عميقا، وتقدمت نحو القاعة.

لقد عضت في البار.

ذكّرت نفسي بهويتي مرة أخرى.

لقد فوجئت للحظة.

أنا جوليان داكري إيفينوس.”

أخيرًا، وجهت انتباهها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري. كان الجهاز يتوهج بشكل خافت. دفعت الشوكولاتة إلى فمها ونقرت عليها.

النجم الأسود والمصنف الأول في السنوات الأولى.”

 

عندما ينظر الناس إليّ، فإنهم هم الذين يشعرون بالتوتر.”

وهذا ما فعله الكثيرون الذين كانوا ينظرون إليها.

ليس انا.’

ذكّرت نفسي بهويتي مرة أخرى.

ومع هذه الأفكار، توجهت إلى عمق المكان.

على طول الطريق، كان الموظفون الذين يمرون بجانبها يرحبون بها. كانت تلقي نظرة عليهم، وترد لهم بالإيماءة.

كان هناك الكثير من الوجوه المألوفة أثناء تقدمي للأمام. من أعضاء صفي إلى بعض الموظفين والأساتذة الذين التقيت بهم خلال الأسبوع الماضي. كان هناك أيضًا العديد من الوجوه غير المألوفة. بعضها قديم وبعضها شاب.

“انتظرا.”

ولكن كان هناك شخص واحد الذي برز أكثر من بينهم جميعا.

“…يبدو أنهم يخططون لشيء ما، لكنني لست متأكدًا تمامًا مما هو. لقد رفعت بالفعل مستوى الأمن في المعهد، لذا لا ينبغي أن نواجه أي مشاكل، لكنك قد لا تعرف أبدًا.”

لقد بدت وكأنها مركز الاهتمام.

“انا كنت في انتظارك.”

ذلك الذي اتجه إليه التركيز.

[هل كانت هناك أي مشاكل أخرى…؟]

أويفي ك. ميجرايل.

كان هناك الكثير من الوجوه المألوفة أثناء تقدمي للأمام. من أعضاء صفي إلى بعض الموظفين والأساتذة الذين التقيت بهم خلال الأسبوع الماضي. كان هناك أيضًا العديد من الوجوه غير المألوفة. بعضها قديم وبعضها شاب.

الأميرة الوحيدة للإمبراطورية.

لقد وضعت الطلب قيد الانتظار.

بفستان أحمر من قطعة واحدة أبرز شعرها الأحمر المذهل، برزت، وكان جمالها يفوق جمال العديد من الحاضرين.

رمت ديليا الغلاف، وأجابت بصوت واضح:

أضافت حركاتها الرشيقة وسلوكها الأنيق إلى صورتها وهي تتحدث ببلاغة مع أولئك الذين ينخرطون في المحادثة معها.

وبينما كانت تقلب الصفحات بلا مبالاة، داست على العديد من طلبات المتقدمين.

“…”

كان لكل قاعة وظيفة مميزة، مما يسهل التنقل بالنسبة للقادمين الجدد إلى الأكاديمية.

بمجرد أن لاحظتها، لاحظتني هي أيضًا. لم أفكر في الأمر على الإطلاق، وكنت على استعداد للنظر بعيدًا، وفجأة، ابتسمت لي.

كانت ابتسامته الترحيبية ثقيلة بعض الشيء عندما مد يده نحو باب الفيلا، حيث شرع في فتحه.

ابتسمت…؟

وكانت الرتب على النحو التالي: رتبة الرضيع، رتبة الصغير، رتبة الرغب، رتبة المدمر، ورتبة البدائي.

لقد فوجئت للحظة.

“لقد اهتممت بالمشكلة.”

وهذا ما فعله الكثيرون الذين كانوا ينظرون إليها.

“لقد اهتممت بالمشكلة.”

عندما استعدت وعيي، كانت واقفة أمامي. شعرت باهتمام كل الحاضرين في الغرفة.

أخيرًا، وجهت انتباهها إلى مكتبها، حيث كان هناك جهاز بلوري. كان الجهاز يتوهج بشكل خافت. دفعت الشوكولاتة إلى فمها ونقرت عليها.

وبينما كنت أنظر إلى أسفل متسائلاً عما يحدث، انفتحت شفتاها اللامعتان، ووصل صوتها الواضح إلى أذني بلطف.

بدا الأمر وكأن الوقت قد مر بسرعة خلال هذين الأسبوعين. وما زلت أتذكر بوضوح كل ما حدث في اليوم الأول كما لو كان بالأمس.

انا كنت في انتظارك.”

“…”

مدت يدها.

“…”

“…..هل تمنحني هذا الشرف؟

“…آه.”

اللع

لقد فوجئت للحظة.


——–
ترجمة

“ربما منذ بضع سنوات؟ لست متأكدًا.”

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

“إنه من دواعي سروري أن أقابلك، النجم الأسود.”

———–

“ها أنت ذا.”

نمدكم بأطيب التحيات وندعوكم للانضمام إلى برنامج التبادل الخاص بنا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط