تشيلين
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك، كان الجبل غنيًا للغاية بالطاقة الروحية، حيث كان يتدفق في هيئة سائل. كانت أنفاسه فقط كافية لتنقية نخاعه وتطهير خطوط الطول لديه، وتليين أوتاره وتصلب عظامه. ربما لن يكون هناك شيء أفضل من هذا حتى بعد السماوات التسع.
أدرك إيغبورن على الفور ما يعنيه رئيس دير النور المرتفع بقوله “حتى بوذا لا يستطيع مساعدتي في هذا الأمر. أنت فقط من يستطيع ذلك”. وبينما كان يحدق في الاشعار الذهبي، غمره شعور قوي بالديجافو. وشعر وكأنه سمع عن موقف كهذا من قبل من مكان ما.
ومع ذلك، فقد تحولت الجذور إلى اللون البني، وظلت بقايا العطر عالقة بها. وذبلت الأوراق، مما جعلها تبدو مهجورة إلى حد ما. ومع ذلك، فقد كانت تمتلك نوعًا مختلفًا من الهالة الهادئة، بما يكفي لسحر الناس.
لكن انتظر، هذا إشعار كتبه بوذا. وبصفته حارس سانغاراما، إذا أزاله بتهور، ألا يكون ذلك بمثابة طلب الموت؟
ومع ذلك، نظر إيغبورن ببساطة إلى السماء، مما أثار حيرة رئيس دير النور المرتفع. “ما الذي تبحث عنه؟”
ابتسم رئيس دير النور المرتفع وقال: “لا داعي للقلق. بالنسبة لي، هذه هي المانترا المكونة من ست كلمات، وهي قانون لا يقبل الخطأ، ولكن بالنسبة لك، فهي مجرد إشعار يقول “لدي عمل. أنا لست في المنزل الان”. ما الخطأ في تقشيرها وإلقاء نظرة عليها؟”
ونتيجة لذلك، فمن المحتمل، ومن الممكن، ألا يكون هناك أي خطر مميت.
إن الشعور العجيب بالانتماء، والاعتراف من أعماق قلبه، لم يتطلب منه أي جهد. لقد كان متوافقًا مع شخصيته بشكل طبيعي. إلى جانب تشي الروحي الكثيف والمتوافق، زاد نموه بشكل طبيعي، بسهولة التنفس.
ومع ذلك، نظر إيغبورن ببساطة إلى السماء، مما أثار حيرة رئيس دير النور المرتفع. “ما الذي تبحث عنه؟”
“أنا قلق بشأن يد تنزل فجأة من الأعلى وتسحق متمردًا مثلك بضربة راحة يد واحدة، وتجرني معك إلى الأسفل في هذه العملية. *”
كانت بوديساتفا العظام البيضاء قد درست هنا ذات يوم قبل أن تكسب قلوب الرهبان بحكمتها العظيمة ورحمتها العظيمة، وتتلقى التوجيه الشخصي من بوذا. أصبحت رئيسة دير الرعد العظيم مع آمال لا حصر لها معلقة عليها.
*م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
كانت بوديساتفا العظام البيضاء قد درست هنا ذات يوم قبل أن تكسب قلوب الرهبان بحكمتها العظيمة ورحمتها العظيمة، وتتلقى التوجيه الشخصي من بوذا. أصبحت رئيسة دير الرعد العظيم مع آمال لا حصر لها معلقة عليها.
“لم أسمع قط عن شيء كهذا. ” تنهد رئيس دير النور المرتفع. “أنا بالتأكيد لا أتمرد. أنا فقط أبحث عن إجابة. إذا كنت لا تريد ذلك… ”
لكن الفعل كان قد تم بالفعل، لذا لم يكن هناك ما يخشاه. دس الإشعار في ملابسه ودخل أيضًا معبد الرعد العظيم. لقد زار جبلًا ثمينًا، فكيف يعود خالي الوفاض؟
انتفخت جبهته بينما نما منه زوج من قرون الغزلان الطويلة، مائلة إلى الخلف ومفتوحة. كانت جوانب رأسه الشبيهة برأس النمر مغطاة بالفعل بالشعر، وكان جسده الذي يشبه الأيل مغطى بقشور خضراء. كان ذيل ثور يتمايل على ظهره.
“حسنا اذا!”
البلاط الذهبي؟ لم يكن الأمر كما لو كان لصًا تافهًا. تماثيل بوذا؟ لم يكن الأمر كما لو كان يتاجر في التحف.
وافق إيغبورن فجأة على طلبه. شعر أنه إذا أراد بوذا إيقاف رئيس دير النور المرتفع، فلا داعي له للانتظار حتى الآن. مجرد السماح لشعاع من الضوء بالهطول عليه كإلهام كان كافياً للراهب للتخلي عن الاستمرار.
تم فتح معبد الرعد العظيم الذي ظل مغلقًا طوال هذا الوقت مرة أخرى!
قبل أن يدرك ذلك، كان قد وصل بالفعل إلى قمة الجبل. كانت القاعة الكبرى شاهقة الارتفاع. أمام القاعة كانت هناك بركة لوتس.
ونتيجة لذلك، فمن المحتمل، ومن الممكن، ألا يكون هناك أي خطر مميت.
“أنا قلق بشأن يد تنزل فجأة من الأعلى وتسحق متمردًا مثلك بضربة راحة يد واحدة، وتجرني معك إلى الأسفل في هذه العملية. *”
لقد اتسعت عيناه، في حذر تام، ولكن لم يحدث شيء على الإطلاق. عندما نظر إلى الإشعار في يده، بدا حقًا وكأنه إشعار عادي للغاية. على الأكثر، كانت المادة التي صنع منها ثمينة نسبيًا، منسوجة من الحرير الذهبي.
حلق في الهواء، ووصل امام الإشعار ومد يده ببطء. ما زال غير قادر على منع نفسه من حبس أنفاسه، وشعر بالتوتر في داخله.
“لو كنت أمتلك قدرات الأخ الرابع، لأخذت هذا الجبل الروحي معي. حتى لو قطعت الأوردة الجوفية ولم يعد تشي الروحي كثيفًا، فهو جيد لرميه على الناس أيضًا!”
كان هذا إشعارًا تركه بوذا بعد كل شيء. بصرف النظر عن الحكماء العظماء، أي شيطان أو شبح أو وحش لن يبتعد عنه؟ من كان يعرف نوع القدرة أو التقنية القوية التي كان يخفيها. ربما لن تكون هناك حاجة حتى لبوذا للقيام بأي شيء بنفسه، حيث سيموت من يقشره.
قبل أن يدرك ذلك، كان قد وصل بالفعل إلى قمة الجبل. كانت القاعة الكبرى شاهقة الارتفاع. أمام القاعة كانت هناك بركة لوتس.
ومع ذلك، لم يكن ليشعر بالصراع مثل رئيس دير النور المرتفع. فقد ومضت العزيمة في عينيه وهو يمسك بالإشعار، ويمزقه بقوة.
لقد اتسعت عيناه، في حذر تام، ولكن لم يحدث شيء على الإطلاق. عندما نظر إلى الإشعار في يده، بدا حقًا وكأنه إشعار عادي للغاية. على الأكثر، كانت المادة التي صنع منها ثمينة نسبيًا، منسوجة من الحرير الذهبي.
أدرك إيغبورن على الفور ما يعنيه رئيس دير النور المرتفع بقوله “حتى بوذا لا يستطيع مساعدتي في هذا الأمر. أنت فقط من يستطيع ذلك”. وبينما كان يحدق في الاشعار الذهبي، غمره شعور قوي بالديجافو. وشعر وكأنه سمع عن موقف كهذا من قبل من مكان ما.
لقد هبط الإشعار إلى الأسفل، ولم يبد أي مقاومة على الإطلاق.
كان هذا إشعارًا تركه بوذا بعد كل شيء. بصرف النظر عن الحكماء العظماء، أي شيطان أو شبح أو وحش لن يبتعد عنه؟ من كان يعرف نوع القدرة أو التقنية القوية التي كان يخفيها. ربما لن تكون هناك حاجة حتى لبوذا للقيام بأي شيء بنفسه، حيث سيموت من يقشره.
لقد اتسعت عيناه، في حذر تام، ولكن لم يحدث شيء على الإطلاق. عندما نظر إلى الإشعار في يده، بدا حقًا وكأنه إشعار عادي للغاية. على الأكثر، كانت المادة التي صنع منها ثمينة نسبيًا، منسوجة من الحرير الذهبي.
في هذه اللحظة، فتحت الأبواب التي ظلت مغلقة لسنوات لا يعلمها أحد دون إصدار صوت واحد.
فجأة، دوّت الأجراس والطبول على الجبل معًا مثل الرعد. انطلقت حلقات من الضوء الذهبي من أعلى الجبل. بدت زهرة اللوتس وكأنها تتفتح بالكامل.
انطلق الضوء عبر السماء، فأضاء الأرض بأكملها مثل الشفق القطبي. رفع الجميع رؤوسهم.
“لو كنت أمتلك قدرات الأخ الرابع، لأخذت هذا الجبل الروحي معي. حتى لو قطعت الأوردة الجوفية ولم يعد تشي الروحي كثيفًا، فهو جيد لرميه على الناس أيضًا!”
تم فتح معبد الرعد العظيم الذي ظل مغلقًا طوال هذا الوقت مرة أخرى!
على أرض معلقة خلف المحيط، انفتحت فجأة عينان حمراوتان، تلألأت قزحيتاهما بضوء ذهبي.
ونتيجة لذلك، فمن المحتمل، ومن الممكن، ألا يكون هناك أي خطر مميت.
قبل أن يدرك ذلك، كان قد وصل بالفعل إلى قمة الجبل. كانت القاعة الكبرى شاهقة الارتفاع. أمام القاعة كانت هناك بركة لوتس.
“اخيرا هنا!”
لكن الفعل كان قد تم بالفعل، لذا لم يكن هناك ما يخشاه. دس الإشعار في ملابسه ودخل أيضًا معبد الرعد العظيم. لقد زار جبلًا ثمينًا، فكيف يعود خالي الوفاض؟
في هذه اللحظة، شعر إيغبورن وكأن هناك من يراقبه. نظر إلى الوراء، لكنه لم يجد شيئًا.
من خلفه أراد إيغبورن أن يقول: هل خلقنا اضطراباً كبيراً جداً؟
وقف رئيس دير النور المرتفع صامتًا أمام مدخل معبد الرعد العظيم.
بدا الأمر وكأن القاعات والأبراج المهيبة لا تزال تردد صدى صوت بوذا وهو يلقي عظاته. وبدا أن المناقشات المكثفة بين الرهبان لا تزال مستمرة في الساحات والأضرحة.
تحت إرشاد بوذا، بحث الجميع بصمت عن أعمق حكمة، وسعوا بحماس إلى تحقيق الدارما التي يمكن نشرها للجميع قبل أن تتطور في النهاية إلى البوذية المهايانا المشهورة عالميًا.
تحت إرشاد بوذا، بحث الجميع بصمت عن أعمق حكمة، وسعوا بحماس إلى تحقيق الدارما التي يمكن نشرها للجميع قبل أن تتطور في النهاية إلى البوذية المهايانا المشهورة عالميًا.
تفتحت أزهار اللوتس في البركة بألوان مختلفة. كانت هناك أزهار لوتس بيضاء، وأزهار لوتس خضراء، وأزهار لوتس حمراء، وأزهار لوتس ذهبية، وأزهار لوتس زرقاء.
كانت بوديساتفا العظام البيضاء قد درست هنا ذات يوم قبل أن تكسب قلوب الرهبان بحكمتها العظيمة ورحمتها العظيمة، وتتلقى التوجيه الشخصي من بوذا. أصبحت رئيسة دير الرعد العظيم مع آمال لا حصر لها معلقة عليها.
حلق في الهواء، ووصل امام الإشعار ومد يده ببطء. ما زال غير قادر على منع نفسه من حبس أنفاسه، وشعر بالتوتر في داخله.
دخل رئيس دير النور المرتفع في حالة من الغيبوبة. كان كل شيء أشبه بالحلم. ولكن لماذا؟ لماذا حدث الأمر على هذا النحو؟ أين حدث الخطأ بالضبط؟ ارتفع صدره بعنف وهو يصرخ في الداخل، محاولاً بذل جهد كبير قبل أن يتمكن من تهدئة نفسه.
انتفخت جبهته بينما نما منه زوج من قرون الغزلان الطويلة، مائلة إلى الخلف ومفتوحة. كانت جوانب رأسه الشبيهة برأس النمر مغطاة بالفعل بالشعر، وكان جسده الذي يشبه الأيل مغطى بقشور خضراء. كان ذيل ثور يتمايل على ظهره.
كان لديه شعور بأن جميع الإجابات تكمن داخل معبد الرعد العظيم!
على أرض معلقة خلف المحيط، انفتحت فجأة عينان حمراوتان، تلألأت قزحيتاهما بضوء ذهبي.
من خلفه أراد إيغبورن أن يقول: هل خلقنا اضطراباً كبيراً جداً؟
“لم أسمع قط عن شيء كهذا. ” تنهد رئيس دير النور المرتفع. “أنا بالتأكيد لا أتمرد. أنا فقط أبحث عن إجابة. إذا كنت لا تريد ذلك… ”
دخل رئيس دير النور المرتفع في حالة من الغيبوبة. كان كل شيء أشبه بالحلم. ولكن لماذا؟ لماذا حدث الأمر على هذا النحو؟ أين حدث الخطأ بالضبط؟ ارتفع صدره بعنف وهو يصرخ في الداخل، محاولاً بذل جهد كبير قبل أن يتمكن من تهدئة نفسه.
لكن الفعل كان قد تم بالفعل، لذا لم يكن هناك ما يخشاه. دس الإشعار في ملابسه ودخل أيضًا معبد الرعد العظيم. لقد زار جبلًا ثمينًا، فكيف يعود خالي الوفاض؟
توجه رئيس دير النور المرتفع مباشرة إلى المكتبة، لكن إيغبورن لم يكن مهتمًا بالكتب المقدسة. كان لديه التحولات التسعة للشيطان والإله، لذلك لم يكن بحاجة إلى أي طريقة زراعة أيضًا، لذلك تجول عشوائيًا في معبد الرعد العظيم. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه العثور على أي “هدايا تذكارية” ليأخذها معه، مثل ساريرا. ربما شياو آن ستحب ذلك.
في هذه اللحظة، انهارت البوابة التي كانت تحفظ ذكرياته مغلقة، وعادت كل ذكرياته إليه.
في هذه اللحظة، انهارت البوابة التي كانت تحفظ ذكرياته مغلقة، وعادت كل ذكرياته إليه.
ولكن هذه كانت الجنة، فلم يتقدم أحد في العمر أو يموت، فلماذا إذن توجد ساريرا؟
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ونتيجة لذلك، وبغض النظر عن الطريقة التي تجول بها، فإنه في الواقع لم يجد شيئا يستحق أن يأخذه.
تذكر على الفور سبب كل هذا. “أوه لا. لقد قمعت ذكرياتي لتجنب الاستيعاب ولمنع التحولات الشيطانية من التراجع. الآن، لم يعد القمع مفيدًا. ليس لدي أي خيار آخر أيضًا. أحتاج إلى مغادرة سوخافاتي بسرعة!”
لم يكن قد وصل إلى النهاية، لكنه كان في منتصف الطريق بالفعل.
البلاط الذهبي؟ لم يكن الأمر كما لو كان لصًا تافهًا. تماثيل بوذا؟ لم يكن الأمر كما لو كان يتاجر في التحف.
إن الشعور العجيب بالانتماء، والاعتراف من أعماق قلبه، لم يتطلب منه أي جهد. لقد كان متوافقًا مع شخصيته بشكل طبيعي. إلى جانب تشي الروحي الكثيف والمتوافق، زاد نموه بشكل طبيعي، بسهولة التنفس.
ومع ذلك، كان الجبل غنيًا للغاية بالطاقة الروحية، حيث كان يتدفق في هيئة سائل. كانت أنفاسه فقط كافية لتنقية نخاعه وتطهير خطوط الطول لديه، وتليين أوتاره وتصلب عظامه. ربما لن يكون هناك شيء أفضل من هذا حتى بعد السماوات التسع.
منذ أن دخل معبد الرعد العظيم، كان جسده كله ينبض بالحياة، وكان يشعر بحكة شديدة. لقد نما بمعدل ملحوظ، وانتقل من مراهق نصف ناضج إلى شاب شجاع. كما تساقط شعره أيضًا.
“لو كنت أمتلك قدرات الأخ الرابع، لأخذت هذا الجبل الروحي معي. حتى لو قطعت الأوردة الجوفية ولم يعد تشي الروحي كثيفًا، فهو جيد لرميه على الناس أيضًا!”
“لو كنت أمتلك قدرات الأخ الرابع، لأخذت هذا الجبل الروحي معي. حتى لو قطعت الأوردة الجوفية ولم يعد تشي الروحي كثيفًا، فهو جيد لرميه على الناس أيضًا!”
*م.م / هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
قبل أن يدرك ذلك، كان قد وصل بالفعل إلى قمة الجبل. كانت القاعة الكبرى شاهقة الارتفاع. أمام القاعة كانت هناك بركة لوتس.
وفي الوقت نفسه، أصبحت أزهار اللوتس التي كانت ذابلة في الأصل، ممتلئة ومنتفخة تدريجيًا تحت هالته. وأصبحت رائحتها أثقل.
تفتحت أزهار اللوتس في البركة بألوان مختلفة. كانت هناك أزهار لوتس بيضاء، وأزهار لوتس خضراء، وأزهار لوتس حمراء، وأزهار لوتس ذهبية، وأزهار لوتس زرقاء.
ومع ذلك، لم يكن ليشعر بالصراع مثل رئيس دير النور المرتفع. فقد ومضت العزيمة في عينيه وهو يمسك بالإشعار، ويمزقه بقوة.
ومع ذلك، فقد تحولت الجذور إلى اللون البني، وظلت بقايا العطر عالقة بها. وذبلت الأوراق، مما جعلها تبدو مهجورة إلى حد ما. ومع ذلك، فقد كانت تمتلك نوعًا مختلفًا من الهالة الهادئة، بما يكفي لسحر الناس.
أخذ نفسًا عميقًا، وفجأة امتلأت رئتيه برائحة عطرية قوية، ثم تحولت الرائحة إلى اندفاع من الهواء النقي في غمضة عين، وتدفقت مباشرة إلى أعلى رأسه.
أخذ نفسًا عميقًا، وفجأة امتلأت رئتيه برائحة عطرية قوية، ثم تحولت الرائحة إلى اندفاع من الهواء النقي في غمضة عين، وتدفقت مباشرة إلى أعلى رأسه.
قبل أن يدرك ذلك، كان قد وصل بالفعل إلى قمة الجبل. كانت القاعة الكبرى شاهقة الارتفاع. أمام القاعة كانت هناك بركة لوتس.
في هذه اللحظة، انهارت البوابة التي كانت تحفظ ذكرياته مغلقة، وعادت كل ذكرياته إليه.
أدرك إيغبورن على الفور ما يعنيه رئيس دير النور المرتفع بقوله “حتى بوذا لا يستطيع مساعدتي في هذا الأمر. أنت فقط من يستطيع ذلك”. وبينما كان يحدق في الاشعار الذهبي، غمره شعور قوي بالديجافو. وشعر وكأنه سمع عن موقف كهذا من قبل من مكان ما.
تذكر على الفور سبب كل هذا. “أوه لا. لقد قمعت ذكرياتي لتجنب الاستيعاب ولمنع التحولات الشيطانية من التراجع. الآن، لم يعد القمع مفيدًا. ليس لدي أي خيار آخر أيضًا. أحتاج إلى مغادرة سوخافاتي بسرعة!”
ومع ذلك، استمر العطر الكثيف في التأرجح في رئتيه، حتى أنه انجرف من بركة اللوتس إلى ما لا نهاية، وتسرب من خلال كل مسام.
وقف رئيس دير النور المرتفع صامتًا أمام مدخل معبد الرعد العظيم.
تحول وجهه إلى اللون الأحمر وهو يترنح وكأنه في حالة سُكر. وفوق كل هذا، لم يكن هذا القلق البسيط شيئًا على الإطلاق مقارنة بالراحة والبهجة التي كان يشعر بها في داخله. وفي النهاية، وبصوت خافت، انهار بجانب البركة وبدأ في الشخير.
على الرغم من كونه فاقدًا للوعي تمامًا، بدأ تحول تشيلين في النمو مرة أخرى عندما استنشق العطر، متقدمًا باستمرار قبل أن يخترق.
وافق إيغبورن فجأة على طلبه. شعر أنه إذا أراد بوذا إيقاف رئيس دير النور المرتفع، فلا داعي له للانتظار حتى الآن. مجرد السماح لشعاع من الضوء بالهطول عليه كإلهام كان كافياً للراهب للتخلي عن الاستمرار.
انتفخت جبهته بينما نما منه زوج من قرون الغزلان الطويلة، مائلة إلى الخلف ومفتوحة. كانت جوانب رأسه الشبيهة برأس النمر مغطاة بالفعل بالشعر، وكان جسده الذي يشبه الأيل مغطى بقشور خضراء. كان ذيل ثور يتمايل على ظهره.
أدرك إيغبورن على الفور ما يعنيه رئيس دير النور المرتفع بقوله “حتى بوذا لا يستطيع مساعدتي في هذا الأمر. أنت فقط من يستطيع ذلك”. وبينما كان يحدق في الاشعار الذهبي، غمره شعور قوي بالديجافو. وشعر وكأنه سمع عن موقف كهذا من قبل من مكان ما.
لقد تحول في الواقع إلى تشيلين أسطوري.
لم يكن قد وصل إلى النهاية، لكنه كان في منتصف الطريق بالفعل.
تفتحت أزهار اللوتس في البركة بألوان مختلفة. كانت هناك أزهار لوتس بيضاء، وأزهار لوتس خضراء، وأزهار لوتس حمراء، وأزهار لوتس ذهبية، وأزهار لوتس زرقاء.
كان لديه شعور بأن جميع الإجابات تكمن داخل معبد الرعد العظيم!
وفي الوقت نفسه، أصبحت أزهار اللوتس التي كانت ذابلة في الأصل، ممتلئة ومنتفخة تدريجيًا تحت هالته. وأصبحت رائحتها أثقل.
ومع ذلك، استمر العطر الكثيف في التأرجح في رئتيه، حتى أنه انجرف من بركة اللوتس إلى ما لا نهاية، وتسرب من خلال كل مسام.
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، كان سيكتشف شيئًا واحدًا بالتأكيد، وهو أن الشعور بالبقاء في سوخافاتي كان مشابهًا للغاية لما كان عليه عندما سبح في نهاية الخراب كسلحفاة روحية.
كان لديه شعور بأن جميع الإجابات تكمن داخل معبد الرعد العظيم!
إن الشعور العجيب بالانتماء، والاعتراف من أعماق قلبه، لم يتطلب منه أي جهد. لقد كان متوافقًا مع شخصيته بشكل طبيعي. إلى جانب تشي الروحي الكثيف والمتوافق، زاد نموه بشكل طبيعي، بسهولة التنفس.
تفتحت أزهار اللوتس في البركة بألوان مختلفة. كانت هناك أزهار لوتس بيضاء، وأزهار لوتس خضراء، وأزهار لوتس حمراء، وأزهار لوتس ذهبية، وأزهار لوتس زرقاء.
وواجه نفس المشكلة، وهي اندماج وعيه مع العالم. ونتيجة لذلك، ضحى بذكرياته في نهاية الخراب. هنا، اضطر إلى إخفاء ذكرياته.
وافق إيغبورن فجأة على طلبه. شعر أنه إذا أراد بوذا إيقاف رئيس دير النور المرتفع، فلا داعي له للانتظار حتى الآن. مجرد السماح لشعاع من الضوء بالهطول عليه كإلهام كان كافياً للراهب للتخلي عن الاستمرار.
هل كان كل هذا مجرد صدفة حقا؟
ترجمة: zixar
ومع ذلك، فقد تحولت الجذور إلى اللون البني، وظلت بقايا العطر عالقة بها. وذبلت الأوراق، مما جعلها تبدو مهجورة إلى حد ما. ومع ذلك، فقد كانت تمتلك نوعًا مختلفًا من الهالة الهادئة، بما يكفي لسحر الناس.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“حسنا اذا!”
لكن انتظر، هذا إشعار كتبه بوذا. وبصفته حارس سانغاراما، إذا أزاله بتهور، ألا يكون ذلك بمثابة طلب الموت؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ومع ذلك، لم يكن ليشعر بالصراع مثل رئيس دير النور المرتفع. فقد ومضت العزيمة في عينيه وهو يمسك بالإشعار، ويمزقه بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
