العنوان حرق 🔥 🔥
الفصل الـ 128
داخل منزل نوت… إنفجرت كرة الدم الخاصة بـ لينا وتحولت إلى شظايا متناثرة فى الهواء قبل أن تختفي..
” العنوان حرق ”
قرأ بان العقد ووجد أن كل البنود جيدة واستغرب للحظة ثم رأى مالك يرفع إصبعه الثاني وعلى الفور أنزل دمه على العقد والذي تحول إلى رزداد ذهبي وتطاير إلى السماء..
” مرحباً يا صديقي “..
” للأسف يا لينا… لم تتعلمي الكثير ” قال تايجر برثاء سخيف وكأنه يحاول مواساتها أما لينا فقد إمتلكت تعبيراً مرعباً مع جسدها الذي بدأ يتراخي ويتهاوي بينما إختفت النسخة الاخري وعاد تايجر للنظر أمامه ولكن…
توقف الشاب فجأة وحدق حوله..
كان نحيفاً بعض الشئ وله نظارة وبالرغم من أنه حاول أن يبدو أكاديمياً بعض الشئ إلا أن عيونه أخفت شراسة وقوة وأيضاً نفراً من الناس وكأنه ما عاد يثق بأحد..
من حوله ظهر أربعة أشخاص..
ثلاثة من البشر وأورك واحد ونمر أبيض كاناو على التوالي عصابة الذئاب مالك ورجاله..
” ماذا تريد ؟ ” قال الشاب ببرود وحاول أن يظهر مظهراً شرساً ولكنه شعر بالخوف بعض الشئ من داخله..
بالرغم من أن لديه قدرة أسطورية ولكن كل الموجودين أشعوره بالرعب ربما الأورك ليس كثيراً ولكن البقية كذالك.. سواءً الخصم فى مننتصف العمر صاحب المطرقة أو الاخر الذي يُشبه المرضي فى المشفي أو الاخير…
كان نحيفاً بعض الشئ وله نظارة وبالرغم من أنه حاول أن يبدو أكاديمياً بعض الشئ إلا أن عيونه أخفت شراسة وقوة وأيضاً نفراً من الناس وكأنه ما عاد يثق بأحد..
فى اللحظة التى تلاقت فيها عيون الشاب مع مالك تجمد…
لأول مرة فى حياته يشعر باليأس والخوف الشديد وكأن قدرته الأسطورية لن تعمل على هذا الشخص إطلاقأً..
” ولو رفضت ؟ ”
لقد تذكر هذا الشعور وهو يُقاتل فى المرحلة الثانية من الإختبار الأول عندما قابل لورد المصير..
فى ذالك الوقت كان معه قدرته ولكنه شعر باليأس عندما رأى أنها بلا فائدة وكأنه أمام وجود أعلى وقدرته لم تكن إلا شيئاً عشوائياً وجده فى سلة المهملات والأن هذا الشعور يعود من جديد…
حدق فيه بان للحظة ثم صر على أسنانه ” أنا اوافق “..
” البطل بان ، تحياتي ، وصلتني أخبارك وعن الخيانة التى تعرضت لها ” قال مالك مبتسماً..
” لماذا لا تقولي أن فعلت هذا عمداً ” سخر تايجر وأنقسم لتظهر نسخة اخري خلف لينا.. وهذه النسخة كانت تمسك الأن بقلبها…
” من أنت ؟ ” حافظ بان على وضعه محاولاً أن يبدو شرساً بقدر ما يستطيع ولكن صدقاً لازال مبتدئاً فى الأمر..
” أنا سيد مجموعة الذئاب ، الذئب الأسود وهذا ” مشيراً إلى دومنيك ” الذئب الوحيد ” ثم إلى الاورك ” وهذا هو الذئب الشجاع ” ثم ثور ” وهذا هو الذئب القوي وهذا نمري وايتو والأن أنت ستكون عضواً منا “…
” لاااااااااااااااااااااا
” ولو رفضت ؟ ”
” حاول ” سخر مالك وأشار لثور الذي فرض ضغطه….
” أنا سيد مجموعة الذئاب ، الذئب الأسود وهذا ” مشيراً إلى دومنيك ” الذئب الوحيد ” ثم إلى الاورك ” وهذا هو الذئب الشجاع ” ثم ثور ” وهذا هو الذئب القوي وهذا نمري وايتو والأن أنت ستكون عضواً منا “…
الـ… المستوي الخامس… شحب وجه بان وعلى الفور فهم لماذا أسماه الذئب القوي ومع ذالك لازال يرفض هذا الشعور… شعور أن يكون فى مجموعة مخافة أن يحصل له ما حدث قبلاً…
بوووووووووووووووم
” فتى أمامك ثلاث ثواني قبل ان تموت.. أنا لا أهتم بمشاعرك هنا فى مجموعة الذئاب كلمتي قانون ، إرفضني وستموت ” قال مالك بقوة وبدأ برفع أصابعه..
هذه المرة كان الإنفجار حقيقياً والذي أتى من الداخل للخارج..
حدق فيه بان للحظة ثم صر على أسنانه ” أنا اوافق “..
ظهر إنفجار من قوة الإرادة داخل لينا وعلى الفور إحتضنت تايجر بكل قوته فى عناق حميم لم يستطع تايجر التحرر منه..
” جيد وقع هذا العقد المتساوي ” ألقي له مالك عقداً مكتوباً بنقوش ذهبية..
الفصل الـ 128
العقد المتساوي كان فى تضاد كامل مع عقد الدم أو عقد الحياة والموت حيث يلزم الموقع بحياته وموته أن تكون فى يد صاحب العقد أما العقد المتساوي فهو عقد قائم على بضعة شروط يواق عليها الإثنين وتكون تحت نظر العالم الذي يحميها ويطبقها بلا إنحياز لأى أحد..
توقف الشاب فجأة وحدق حوله..
قرأ بان العقد ووجد أن كل البنود جيدة واستغرب للحظة ثم رأى مالك يرفع إصبعه الثاني وعلى الفور أنزل دمه على العقد والذي تحول إلى رزداد ذهبي وتطاير إلى السماء..
للأسف كانت لينا صغيرة فى الخبرة أمام تاجير الذي كان يوماً ما معلهما والذي أرشدها فى طريقها نحو فنون الإغتيال ..
” جيد خمسة أعضاء… مجموعتنا تنمو ” ضحك مالك…
” أنا سيد مجموعة الذئاب ، الذئب الأسود وهذا ” مشيراً إلى دومنيك ” الذئب الوحيد ” ثم إلى الاورك ” وهذا هو الذئب الشجاع ” ثم ثور ” وهذا هو الذئب القوي وهذا نمري وايتو والأن أنت ستكون عضواً منا “…
بالنسبة إلى دومنيك أو الأورك فلم يهتموا أما ثور فقد وقف متحجراً لأنه إستشعر هالة قديمة.. ربما تكون ضعيفة فى بان ولكنه تذكرها من ذالك اليوم… اليوم الذي شعر فيه باليأس والمرارة لأول مرة فى حياته وأيضاً اليوم الذي حصل فيه على المهارة المحرمة والتى كانت من شخص يملك نفس هالة بان ولكن أقوي وأعظم حتى هويته ومستوي قوته وعلاقتها أكثر رعباً مما يتخيل..
– لأري شخصاً أخر يملك نفس الهالة ، إنها بشائر العصر الجديد… أتسائل أين بااقي القدرات الأسطورية السبعة.. من يملكها وماذا يفعلون الان – فكر وهو يجمد تعبيره حتى لا يري أحد أنه لاحظ شيئاً ما ولكن مالك إبتسم له إبتسامة خفيفية قامت بتجميده..
– سحقاً ألا يهرب شئ من عيونه –
* * *
بالعودة إلى المعركة…
تم إبادة كامل القرويين وقتل بالمثل عدد كبير من الفيلق الثالث والذي سرعان ما وصل إلى منزل نوت.. ولكن
بوووووووووووووووم
لم يتمكنوا من الدخول… ظهرت هالة شاحبة حول المنزل منعت أى شئ من الدخول حتى ضوء القمر مما جعل تايجر يصرخ ” حطموا الدرع بأى طريقة.. إن لم ندمر أصل التعويذه فسوف نموت كلنا “..
” هل تجرؤ على تشتيت إنتباهك ” قالت لينا ببرود وهى تقطعه بالخنجر فى كتفه مما فتح جرحاً كبيرأً…
” لماذا لا تقولي أن فعلت هذا عمداً ” سخر تايجر وأنقسم لتظهر نسخة اخري خلف لينا.. وهذه النسخة كانت تمسك الأن بقلبها…
للأسف كانت لينا صغيرة فى الخبرة أمام تاجير الذي كان يوماً ما معلهما والذي أرشدها فى طريقها نحو فنون الإغتيال ..
” حاول ” سخر مالك وأشار لثور الذي فرض ضغطه….
” للأسف يا لينا… لم تتعلمي الكثير ” قال تايجر برثاء سخيف وكأنه يحاول مواساتها أما لينا فقد إمتلكت تعبيراً مرعباً مع جسدها الذي بدأ يتراخي ويتهاوي بينما إختفت النسخة الاخري وعاد تايجر للنظر أمامه ولكن…
” العنوان حرق ”
بوووووووووووووووم
ظهر إنفجار من قوة الإرادة داخل لينا وعلى الفور إحتضنت تايجر بكل قوته فى عناق حميم لم يستطع تايجر التحرر منه..
” العنوان حرق ”
” أنت.. ما الذي تخططين له ؟ ” صرخ تايجر عندما رأى الإبتسامة الباردة تتشكل على وجه لينا… ثم فجأة
بووووووووووووووووووووووم
هذه المرة كان الإنفجار حقيقياً والذي أتى من الداخل للخارج..
أضاءت السماء المظلمة بنيران ملتهبة تحترق بقوة فى الهواء..
داخل منزل نوت… إنفجرت كرة الدم الخاصة بـ لينا وتحولت إلى شظايا متناثرة فى الهواء قبل أن تختفي..
” لينا.
بالرغم من أن لديه قدرة أسطورية ولكن كل الموجودين أشعوره بالرعب ربما الأورك ليس كثيراً ولكن البقية كذالك.. سواءً الخصم فى مننتصف العمر صاحب المطرقة أو الاخر الذي يُشبه المرضي فى المشفي أو الاخير…
” القائدة لينا
” جيد خمسة أعضاء… مجموعتنا تنمو ” ضحك مالك…
” لاااااااااااااااااااااا
هذه المرة كان الإنفجار حقيقياً والذي أتى من الداخل للخارج..
صرخ الجنود…
..
لم يعلموا لماذا ولكنهم شعروا أنهم لن يروها مرة أخري..
حدق الكل بشراسة فى السماء بينما كان للـ جنرال مطر تعبير بارد وهو يري الضوء يتلاش ويظهر منه تايجر… بدون خدش واحد بينما أحاطه درع أصفر شفاف بسبب قوة الإنفجار الذي إمتصه..
..
المختلف الوحيد هو شحوب تايجر ونظرة الرعب فى عيونه..
” لكل الفيلق… تراجعوا ” صرخ تايجر وهو يلتف ليغادر…
لقد أصابه الرعب من هذه القرية.. جيشٌ سخيف ببضعة ألاف ولكنهم إمتلكوا تعويذة دم سخيفة تمنحهم الخلود وجنوناً غريبة ورغبة مرعبة فى التضحية بأنفسهم..
الفصل الـ 128
الظلال التى كانت تحاول الشحن لداخل منزل نوت تحولت إلى هاربة على الفور..
وقف الجنرال مطر مترددا للحظة عندما دوي صوت قوى من الداخل ” تظن أنك قادر على الدخول إلى أرضي وقتل شعبي ثم الرحيل هكذا… من تظنني أنا لورد المصير “…
إهتز الفضاء مع ظهور صوت نوت قبل أن تعتم السماء بمشهد من ألاف النيازك ذات القوة المرعبة التى جعلت تايجر يقف هناك مثل تمثال من الخوف بينما تقلبت ألوان وجهه فى رعب ثم قال بخفوت ” إنتهيت “…
” مرحباً يا صديقي “..
العنوان { تضحية لينا }
..
العقد المتساوي كان فى تضاد كامل مع عقد الدم أو عقد الحياة والموت حيث يلزم الموقع بحياته وموته أن تكون فى يد صاحب العقد أما العقد المتساوي فهو عقد قائم على بضعة شروط يواق عليها الإثنين وتكون تحت نظر العالم الذي يحميها ويطبقها بلا إنحياز لأى أحد..
آراكم.. Zero
للأسف كانت لينا صغيرة فى الخبرة أمام تاجير الذي كان يوماً ما معلهما والذي أرشدها فى طريقها نحو فنون الإغتيال ..
تم إبادة كامل القرويين وقتل بالمثل عدد كبير من الفيلق الثالث والذي سرعان ما وصل إلى منزل نوت.. ولكن
لم يتمكنوا من الدخول… ظهرت هالة شاحبة حول المنزل منعت أى شئ من الدخول حتى ضوء القمر مما جعل تايجر يصرخ ” حطموا الدرع بأى طريقة.. إن لم ندمر أصل التعويذه فسوف نموت كلنا “..
بالنسبة إلى دومنيك أو الأورك فلم يهتموا أما ثور فقد وقف متحجراً لأنه إستشعر هالة قديمة.. ربما تكون ضعيفة فى بان ولكنه تذكرها من ذالك اليوم… اليوم الذي شعر فيه باليأس والمرارة لأول مرة فى حياته وأيضاً اليوم الذي حصل فيه على المهارة المحرمة والتى كانت من شخص يملك نفس هالة بان ولكن أقوي وأعظم حتى هويته ومستوي قوته وعلاقتها أكثر رعباً مما يتخيل..
” فتى أمامك ثلاث ثواني قبل ان تموت.. أنا لا أهتم بمشاعرك هنا فى مجموعة الذئاب كلمتي قانون ، إرفضني وستموت ” قال مالك بقوة وبدأ برفع أصابعه..
الـ… المستوي الخامس… شحب وجه بان وعلى الفور فهم لماذا أسماه الذئب القوي ومع ذالك لازال يرفض هذا الشعور… شعور أن يكون فى مجموعة مخافة أن يحصل له ما حدث قبلاً…
” من أنت ؟ ” حافظ بان على وضعه محاولاً أن يبدو شرساً بقدر ما يستطيع ولكن صدقاً لازال مبتدئاً فى الأمر..
المختلف الوحيد هو شحوب تايجر ونظرة الرعب فى عيونه..
فى ذالك الوقت كان معه قدرته ولكنه شعر باليأس عندما رأى أنها بلا فائدة وكأنه أمام وجود أعلى وقدرته لم تكن إلا شيئاً عشوائياً وجده فى سلة المهملات والأن هذا الشعور يعود من جديد…
بالرغم من أن لديه قدرة أسطورية ولكن كل الموجودين أشعوره بالرعب ربما الأورك ليس كثيراً ولكن البقية كذالك.. سواءً الخصم فى مننتصف العمر صاحب المطرقة أو الاخر الذي يُشبه المرضي فى المشفي أو الاخير…
” ماذا تريد ؟ ” قال الشاب ببرود وحاول أن يظهر مظهراً شرساً ولكنه شعر بالخوف بعض الشئ من داخله..
من حوله ظهر أربعة أشخاص..
– سحقاً ألا يهرب شئ من عيونه –
توقف الشاب فجأة وحدق حوله..
لقد أصابه الرعب من هذه القرية.. جيشٌ سخيف ببضعة ألاف ولكنهم إمتلكوا تعويذة دم سخيفة تمنحهم الخلود وجنوناً غريبة ورغبة مرعبة فى التضحية بأنفسهم..
” أنا سيد مجموعة الذئاب ، الذئب الأسود وهذا ” مشيراً إلى دومنيك ” الذئب الوحيد ” ثم إلى الاورك ” وهذا هو الذئب الشجاع ” ثم ثور ” وهذا هو الذئب القوي وهذا نمري وايتو والأن أنت ستكون عضواً منا “…
بالرغم من أن لديه قدرة أسطورية ولكن كل الموجودين أشعوره بالرعب ربما الأورك ليس كثيراً ولكن البقية كذالك.. سواءً الخصم فى مننتصف العمر صاحب المطرقة أو الاخر الذي يُشبه المرضي فى المشفي أو الاخير…
” مرحباً يا صديقي “..
” أنا سيد مجموعة الذئاب ، الذئب الأسود وهذا ” مشيراً إلى دومنيك ” الذئب الوحيد ” ثم إلى الاورك ” وهذا هو الذئب الشجاع ” ثم ثور ” وهذا هو الذئب القوي وهذا نمري وايتو والأن أنت ستكون عضواً منا “…
العنوان { تضحية لينا }
الظلال التى كانت تحاول الشحن لداخل منزل نوت تحولت إلى هاربة على الفور..
فى ذالك الوقت كان معه قدرته ولكنه شعر باليأس عندما رأى أنها بلا فائدة وكأنه أمام وجود أعلى وقدرته لم تكن إلا شيئاً عشوائياً وجده فى سلة المهملات والأن هذا الشعور يعود من جديد…
” حاول ” سخر مالك وأشار لثور الذي فرض ضغطه….
– لأري شخصاً أخر يملك نفس الهالة ، إنها بشائر العصر الجديد… أتسائل أين بااقي القدرات الأسطورية السبعة.. من يملكها وماذا يفعلون الان – فكر وهو يجمد تعبيره حتى لا يري أحد أنه لاحظ شيئاً ما ولكن مالك إبتسم له إبتسامة خفيفية قامت بتجميده..
بالنسبة إلى دومنيك أو الأورك فلم يهتموا أما ثور فقد وقف متحجراً لأنه إستشعر هالة قديمة.. ربما تكون ضعيفة فى بان ولكنه تذكرها من ذالك اليوم… اليوم الذي شعر فيه باليأس والمرارة لأول مرة فى حياته وأيضاً اليوم الذي حصل فيه على المهارة المحرمة والتى كانت من شخص يملك نفس هالة بان ولكن أقوي وأعظم حتى هويته ومستوي قوته وعلاقتها أكثر رعباً مما يتخيل..
هذه المرة كان الإنفجار حقيقياً والذي أتى من الداخل للخارج..
من حوله ظهر أربعة أشخاص..
” لاااااااااااااااااااااا
” من أنت ؟ ” حافظ بان على وضعه محاولاً أن يبدو شرساً بقدر ما يستطيع ولكن صدقاً لازال مبتدئاً فى الأمر..
بووووووووووووووووووووووم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
