الفصل الخالد
بعد الحادث الصغير مع حارس الليل، لم يعد مباشرة إلى السفينة، ولكن انتظر الليل قبل أن يسلك طرقًا مختلفة في حالة قيام أحد بمراقبته.
وعلاوة على ذلك، لم يستخدم أي سفينة للسفر في محيط النجوم؛ بدلاً من ذلك، غاص مباشرة واستخدم سحره المائي للعودة مع صوفي.
انقلبت الصفحة، وكتب الخلود، “هيه، أنت جريء للغاية لاستخدام عيناك، والتي ليست حتى في المرحلة الأولية من استيقاظها، للتطلع إلى الفصل الخالد، افعل ذلك 10 مرات أخرى، وستكون أعمى إلى الأبد. ثم لا تلومني على عدم تحذيرك، هيهيهي.”
بهذه الطريقة، لن يتمكن أحد من العثور عليه.
“هيهيهي… لم أقل أي شيء.” لم يعترف بذلك، ولكنه أعطاه بالتأكيد تلميحًا ثمينًا جدًا، كما في كل مرة.
في هذه اللحظة، ظهر بروجان فوق المحيط، ومعه شخصية صغيرة.
وعلاوة على ذلك، لم يستخدم أي سفينة للسفر في محيط النجوم؛ بدلاً من ذلك، غاص مباشرة واستخدم سحره المائي للعودة مع صوفي.
علاوة على ذلك، كانوا واقفين على سفينة طائرة صغيرة، والتي كانت غير مرئية تمامًا، لم تكن هذه التقنية معروفة في السهول الملحمية.
لو كان جاكوب هنا، لتعرف عليه على الفور لأنه نفس الشخص الذي هرب من قبضته في غابة محاكمة السهول الملحمية باستخدام تميمة الانتقال وكشف وجودها أيضًا.
“إنه حذر للغاية، ماذا نفعل الآن، جدي؟ لن نتمكن من العثور على مخبئه.”
فتح الفصل وحدق في قطرة الدم، وبعد ساعة، لم يجد أي عمق.
قال الشخص الصغير بعدم رغبة.
“لذا هناك فرصة أنه تركها في مكان آخر، ولكن الآن، لا نستطيع الذهاب وراءه لأن ذلك قد يكشف عن سفينتنا الطائرة. لنعد إلى المنزل؛ سأبلّغ المسؤولين الأعلى، ما يفعلونه بعد ذلك ليس من شأننا.”
لو كان جاكوب هنا، لتعرف عليه على الفور لأنه نفس الشخص الذي هرب من قبضته في غابة محاكمة السهول الملحمية باستخدام تميمة الانتقال وكشف وجودها أيضًا.
“إنه حذر للغاية، ماذا نفعل الآن، جدي؟ لن نتمكن من العثور على مخبئه.”
تعبير وجه بروجان قاتم قبل أن يتنهد، “إنه حذر للغاية، كنت أتمنى أن أؤكد ما إذا كان قد أعطى الميدالية أم لا حيث لم ترصد الأجهزة أي شيء على جسده.”
بهذه الطريقة، لن يتمكن أحد من العثور عليه.
“لذا هناك فرصة أنه تركها في مكان آخر، ولكن الآن، لا نستطيع الذهاب وراءه لأن ذلك قد يكشف عن سفينتنا الطائرة.
لنعد إلى المنزل؛ سأبلّغ المسؤولين الأعلى، ما يفعلونه بعد ذلك ليس من شأننا.”
لا توجد معلومات عن الرتبة في السهول الملحمية، ربما يجد بعض التلميحات في المدينة المظلمة للسهول الفريدة.
“كل ذلك بسبب ذلك اللعين نيلسن، لو لم يستسلم، لما كان لدينا هذه المتاعب.” قال بكراهية.
بعد بضع دقائق، اختفى الألم في النهاية، وعادت رؤيتهم إلى الطبيعي، ولكن شعر بتعب شديد.
“كان الرجل يحمي عائلته فقط، ولا نستطيع فعل أي شيء له لأن عشيرته لها بعض الصلات معنا، انسَ الأمر، كدت تموت في ذلك المكان، حان الوقت لك لزيادة قوتك في إقليمنا.”
بعد الحادث الصغير مع حارس الليل، لم يعد مباشرة إلى السفينة، ولكن انتظر الليل قبل أن يسلك طرقًا مختلفة في حالة قيام أحد بمراقبته.
“أنت أملي للهروب من مجرة الثور الكبير الصغرى والدخول إلى السهول التوسطى.” نظر بروجان إلى حفيده برقة.
“إذن، هذا ما تخبئه.”
“لن أخيبك ظنك جدي، دع ذلك الوغد يرقص في السهول الأدنى، لن يتمكن من الهروب من سهول الصراع.” قال بازدراء.
فجأة فتحت عيناها الساحرة، والتي كانت خالية من المشاعر، ورأته المبتسم أمامها، فركعت أمامه وقالت بلا تعبير، “اوتارخ يحيي السيد!”
الموت القريب على يده أكبر إهانة في حياته، واكثر شيئ بغيض هو أنه لا يزال لا يعرف ما حدث في ذلك اليوم، لذلك لم يتخذ بروجان وهو أي إجراءات مفرطة ضده لأنهما خافا من تلك القوة بالضبط.
بعد ذلك، غادر كلاهما وأختفيا في الأفق.
بعد ذلك، غادر كلاهما وأختفيا في الأفق.
“كان الرجل يحمي عائلته فقط، ولا نستطيع فعل أي شيء له لأن عشيرته لها بعض الصلات معنا، انسَ الأمر، كدت تموت في ذلك المكان، حان الوقت لك لزيادة قوتك في إقليمنا.”
♤♤♤
لا توجد معلومات عن الرتبة في السهول الملحمية، ربما يجد بعض التلميحات في المدينة المظلمة للسهول الفريدة.
بعد بضع ساعات، عاد أخيرًا إلى الجزيرة حيث كان الطاقم يخيم، وأخبر ميك أنه سينعزل للإعداد لرحلتهم الطويلة، وسيأتي كبير من المدينة المظلمة معهم أيضًا.
علاوة على ذلك، كانوا واقفين على سفينة طائرة صغيرة، والتي كانت غير مرئية تمامًا، لم تكن هذه التقنية معروفة في السهول الملحمية.
في الحقيقة، ينتظر انتهاء أوتارخ من ماشا، وهذا سيعطي نيكس الوقت لامتصاص جميع الأعمار هنا.
بعد معرفة الفصائل المطلقة وسهول زودياك، أدرك أنه لا يزال مجرد قطرة في المحيط، لذلك كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى باستمرار.
بعد معرفة الفصائل المطلقة وسهول زودياك، أدرك أنه لا يزال مجرد قطرة في المحيط، لذلك كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى باستمرار.
لكن بمجرد أن كان على وشك النظر إلى تلك الرموز عن كثب، هاجمه ألم خارق رأسه، وأظلم بصره؛ في اللحظة التالية، ظهر في غرفته، شاحبًا ويعرق بغزارة مع ألم حاد في رأسه وعينيه.
على الأقل هو بحاجة إلى قوة رتبة الأسطورة، والتي كانت بعيدة جدًا عنه.
بهذه الطريقة، لن يتمكن أحد من العثور عليه.
لا توجد معلومات عن الرتبة في السهول الملحمية، ربما يجد بعض التلميحات في المدينة المظلمة للسهول الفريدة.
“إذن، هذا ما تخبئه.”
لا يزال محيط النجوم مملوء بالمجهول، لذا كان بحاجة إلى كل القوة التي يمكن أن يجمعها.
“كان الرجل يحمي عائلته فقط، ولا نستطيع فعل أي شيء له لأن عشيرته لها بعض الصلات معنا، انسَ الأمر، كدت تموت في ذلك المكان، حان الوقت لك لزيادة قوتك في إقليمنا.”
الطريقة الوحيدة هي الخلود الملعون أو فن الطبيعة.
الموت القريب على يده أكبر إهانة في حياته، واكثر شيئ بغيض هو أنه لا يزال لا يعرف ما حدث في ذلك اليوم، لذلك لم يتخذ بروجان وهو أي إجراءات مفرطة ضده لأنهما خافا من تلك القوة بالضبط.
ولكن التمرين الثالث للتأمل، تأمل البرق، يتطلب بيئة مليئة بالبرق، مثل صحراء النار، ولا يعرف مكانًا كهذا، لذلك، عليه أن ينصب جميع تركيزه على الفصل الخالد من الخلود الملعون.
فجأة فتحت عيناها الساحرة، والتي كانت خالية من المشاعر، ورأته المبتسم أمامها، فركعت أمامه وقالت بلا تعبير، “اوتارخ يحيي السيد!”
فتح الفصل وحدق في قطرة الدم، وبعد ساعة، لم يجد أي عمق.
“انت محظوظًا للغاية لأن لديك عينا الحكم، لذا لا تفسدها، وإلا حتى أسلافك سيبكون دمًا لو علموا ذلك.، هيهيهيهي…” ضحك الخلود بالستمتاع.
في النهاية، فتح بعناية عينا الحكم، وفي اللحظة التي حط فيها بصره على قطرة الدم، رأى فجأة أنه محاط بالدم الأحمر فقط، وفي هذا المكان الغريب، رأى رموزًا مضيئة عائمة.
لكن بمجرد أن كان على وشك النظر إلى تلك الرموز عن كثب، هاجمه ألم خارق رأسه، وأظلم بصره؛ في اللحظة التالية، ظهر في غرفته، شاحبًا ويعرق بغزارة مع ألم حاد في رأسه وعينيه.
تعبير وجه بروجان قاتم قبل أن يتنهد، “إنه حذر للغاية، كنت أتمنى أن أؤكد ما إذا كان قد أعطى الميدالية أم لا حيث لم ترصد الأجهزة أي شيء على جسده.”
بعد بضع دقائق، اختفى الألم في النهاية، وعادت رؤيتهم إلى الطبيعي، ولكن شعر بتعب شديد.
بعد بضع ساعات، عاد أخيرًا إلى الجزيرة حيث كان الطاقم يخيم، وأخبر ميك أنه سينعزل للإعداد لرحلتهم الطويلة، وسيأتي كبير من المدينة المظلمة معهم أيضًا.
بدأ يأكل بعض اللحم الذي أعده من قبل وهو ينظر إلى قطرة الدم بتأمل.
“إذن، هذا ما تخبئه.”
بعد بضع ساعات، عاد أخيرًا إلى الجزيرة حيث كان الطاقم يخيم، وأخبر ميك أنه سينعزل للإعداد لرحلتهم الطويلة، وسيأتي كبير من المدينة المظلمة معهم أيضًا.
همس وقد شاهد أخيرًا ما كان يتحدث عنه الخلود، وبدون عينا الحُكم، من المحتمل أنه لن يكون قادرًا على رؤية ذلك أبدًا في حياته.
في الحقيقة، ينتظر انتهاء أوتارخ من ماشا، وهذا سيعطي نيكس الوقت لامتصاص جميع الأعمار هنا.
انقلبت الصفحة، وكتب الخلود، “هيه، أنت جريء للغاية لاستخدام عيناك، والتي ليست حتى في المرحلة الأولية من استيقاظها، للتطلع إلى الفصل الخالد، افعل ذلك 10 مرات أخرى، وستكون أعمى إلى الأبد. ثم لا تلومني على عدم تحذيرك، هيهيهي.”
على الأقل هو بحاجة إلى قوة رتبة الأسطورة، والتي كانت بعيدة جدًا عنه.
ارتعب وبدا تعبيره قاتمًا، “المرحلة الأولية؟ هل يمكنك فقط شرح ما عليّ أن أفعله لإيقاظها؟”
بعد بضع دقائق، اختفى الألم في النهاية، وعادت رؤيتهم إلى الطبيعي، ولكن شعر بتعب شديد.
“لا أستطيع مساعدتك في ذلك، عليك أن تكتشف هذه الأمور بنفسك، كل ما أستطيع فعله هو إعطاءك تلميحات وتحذيرات خفية، عليك أن تبدأ في أخذ الأمر على محمل الجد.”
لكن بمجرد أن كان على وشك النظر إلى تلك الرموز عن كثب، هاجمه ألم خارق رأسه، وأظلم بصره؛ في اللحظة التالية، ظهر في غرفته، شاحبًا ويعرق بغزارة مع ألم حاد في رأسه وعينيه.
“انت محظوظًا للغاية لأن لديك عينا الحكم، لذا لا تفسدها، وإلا حتى أسلافك سيبكون دمًا لو علموا ذلك.، هيهيهيهي…” ضحك الخلود بالستمتاع.
بدأ يأكل بعض اللحم الذي أعده من قبل وهو ينظر إلى قطرة الدم بتأمل.
تجهم عندما ضربه الإدراك فجأة، “اسلافي… لا تخبرني أنني بحاجة إلى التحقيق في هذا النسب للتعرف على أسرارهم، كنت حقًا غبيًا، كل ما علي فعله هو البحث في نسبي، وسأعرف الإجابة.”
فتح الفصل وحدق في قطرة الدم، وبعد ساعة، لم يجد أي عمق.
“هيهيهي… لم أقل أي شيء.” لم يعترف بذلك، ولكنه أعطاه بالتأكيد تلميحًا ثمينًا جدًا، كما في كل مرة.
لا توجد معلومات عن الرتبة في السهول الملحمية، ربما يجد بعض التلميحات في المدينة المظلمة للسهول الفريدة.
لم يشعر بأي إزعاج لأن هذا هو كل ما يحتاجه، لم يستطع الا ان يتنهد، “أعتقد أن مواجهتي الإنس الجنيين في السهول الفريدة لا مفر منها، هاه؟”
“أنت أملي للهروب من مجرة الثور الكبير الصغرى والدخول إلى السهول التوسطى.” نظر بروجان إلى حفيده برقة.
بما أنه لا يستطيع الرؤية من خلال الفصل الخالد، قرر أن لا يضيع الوقت ويركز على الكتاب العالمي للأحوف لزيادة قوته.
بعد بضع دقائق، اختفى الألم في النهاية، وعادت رؤيتهم إلى الطبيعي، ولكن شعر بتعب شديد.
مرّ الوقت، وفي هذا اليوم، هز كمه، وظهرت ماشا أمامه.
بعد بضع ساعات، عاد أخيرًا إلى الجزيرة حيث كان الطاقم يخيم، وأخبر ميك أنه سينعزل للإعداد لرحلتهم الطويلة، وسيأتي كبير من المدينة المظلمة معهم أيضًا.
فجأة فتحت عيناها الساحرة، والتي كانت خالية من المشاعر، ورأته المبتسم أمامها، فركعت أمامه وقالت بلا تعبير، “اوتارخ يحيي السيد!”
على الأقل هو بحاجة إلى قوة رتبة الأسطورة، والتي كانت بعيدة جدًا عنه.
♤♤♤
“لن أخيبك ظنك جدي، دع ذلك الوغد يرقص في السهول الأدنى، لن يتمكن من الهروب من سهول الصراع.” قال بازدراء.
“أنت أملي للهروب من مجرة الثور الكبير الصغرى والدخول إلى السهول التوسطى.” نظر بروجان إلى حفيده برقة.
مدعوم من: Abdulrahman
بعد بضع ساعات، عاد أخيرًا إلى الجزيرة حيث كان الطاقم يخيم، وأخبر ميك أنه سينعزل للإعداد لرحلتهم الطويلة، وسيأتي كبير من المدينة المظلمة معهم أيضًا.
في هذه اللحظة، ظهر بروجان فوق المحيط، ومعه شخصية صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
