Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجشع : كل هذا من اجل ماذا؟ 90

إنها مهمة المجلس العرقي تحديد ما إذا كان العرق مستعدًا لتحمل المخاطرة التي ستأتي مع إنهاء عصر الآلهة. إذنهم سيصنع الفرق بين النجاح السريع والنصر البيروسي في هذا المسعى. لكن غوتو لا يهتم بكل هذا. كان يريد فقط القتال، والقتال مع العائلات الأخرى من العرق غير مسموح به. لقد تعلم هذا الدرس بالطريقة الصعبة. لكن لن يشتكي أحد إذا أفرغ إحباطه على التحالف الإلهي.

“حقًا يركلون الرجل عندما يكون في أسفل. لحسن الحظ، هناك بعض الأشخاص الأغبياء بما يكفي لعبور المجلس العرقي.” تمتم.

التحالف الإلهي هو أمة متمردة تأسست لنشر الإيمان بالآلهة. لا توجد سوى إمبراطوريات أو ممالك أو دول مشرعة من قبل المجلس العرقي في المستوى بأكمله. تم قمع الإيمان لأن قردة حكماء المعركة لا يحبونه بشكل عام. إنهم يفضلون عبادة أسلافهم العظماء وأبطالهم، هناك حتى إمبراطورية أنشئت فقط لهذا الغرض. بسبب طول العمر الناتج عن التنقية، فإن أفراد العرق لديهم ذاكرة جيدة لأفعال وتضحيات أبطالهم، حقيقة أن شخصًا ما تجرأ على رفع نفسه إلى مستواهم ويسمح للآخرين بتأليهه هو أمر متكبر وغير محترم للأبطال الحقيقيين الذين ضحوا بأنفسهم من أجل تقدم شعبهم. لهذا السبب تم حظر عبادة الآلهة في مستوى فيروت، لكنه لا يتم تطبيقه بنشاط في بعض المناطق. التحالف الإلهي هو مكان من هذا القبيل. يطلق عليه مسكن الآلهة. سيصبح هدفًا لغضبه.

صاح إله العدالة، زانك: “سيتو لا تغشي. لقد وعدت بأنك لن تستخدمي قوى النبوءة الخاصة بك. يمكنني أن أشعر أنك فعلت ذلك للتو. هذا غير عادل.”

“إنه أمر جيد أنهم متجمعون معًا. لن أحتاج إلى الزحف إلى كل كنيسة بهذه السرعة البطيئة.” اشتكى مرة أخرى حيث قيد المستوى سرعته. في الواقع، عليه أن يتحرك جسديًا من مكان إلى آخر. كان ذلك مزعجًا حقًا. عادة ما يركب على موجات الدمار، التي تدمر كل شيء في طريقه، حتى المسافة والفضاء ليسا استثناءً. لكن الآن عليه أن يحرك نفسه. حتى الرياح كانت تحاول إعاقته.

التحالف الإلهي هو أمة متمردة تأسست لنشر الإيمان بالآلهة. لا توجد سوى إمبراطوريات أو ممالك أو دول مشرعة من قبل المجلس العرقي في المستوى بأكمله. تم قمع الإيمان لأن قردة حكماء المعركة لا يحبونه بشكل عام. إنهم يفضلون عبادة أسلافهم العظماء وأبطالهم، هناك حتى إمبراطورية أنشئت فقط لهذا الغرض. بسبب طول العمر الناتج عن التنقية، فإن أفراد العرق لديهم ذاكرة جيدة لأفعال وتضحيات أبطالهم، حقيقة أن شخصًا ما تجرأ على رفع نفسه إلى مستواهم ويسمح للآخرين بتأليهه هو أمر متكبر وغير محترم للأبطال الحقيقيين الذين ضحوا بأنفسهم من أجل تقدم شعبهم. لهذا السبب تم حظر عبادة الآلهة في مستوى فيروت، لكنه لا يتم تطبيقه بنشاط في بعض المناطق. التحالف الإلهي هو مكان من هذا القبيل. يطلق عليه مسكن الآلهة. سيصبح هدفًا لغضبه.

“حقًا يركلون الرجل عندما يكون في أسفل. لحسن الحظ، هناك بعض الأشخاص الأغبياء بما يكفي لعبور المجلس العرقي.” تمتم.

“نعم، أصدقك.” ضحك زانك.

ليس كل شخص في العرق يقبل السلطة الحاكمة للمجلس العرقي. من المستحيل أن يكون هناك دعم بالإجماع لهم لأن الجميع لديهم إرادة حرة. من المضحك أن شريحة السكان التي لا توافق على المجلس العرقي هم الأشخاص الذين تحب الآلهة استهدافهم. هؤلاء الأشخاص ضعفاء بشكل عام، معظمهم يمتلك قوة دون مستوى التعالي. الغالبية منهم ليسوا حتى كيانات مانا، مجرد أشخاص في مرحلة تكوين الجسم أو نواة الحيوية. قدرة الآلهة على منح هؤلاء الضعفاء القوة هي السبب في أن الآلهة لم تنقرض بعد.

“العشاء جاهز.”

كلما كان الشخص أقوى، كلما كانت جودة الإيمان التي يمكن الحصول عليها من ذلك الشخص أقوى، لكن أولئك الذين هم فوق مستوى التعالي لا يحتاجون إلى آلهة، إلا لقتلهم من أجل ألوهيتهم. هذه المجموعة من الناس توافق على المجلس العرقي بشكل عام أيضًا. لا تستطيع الآلهة مباركة الأشخاص فوق التعالي وهؤلاء الأشخاص لن ينحنوا لأقرانهم، حتى لو كانوا آلهة. لذا تكتفي الآلهة بالكمية على حساب الجودة.

في إحدى الممالك الإلهية الموضوعة أعلى المدينة الكبيرة أدناه. كان الإله العظيم للعدالة زانك (حجر بارد) يلعب لعبة لوحية مع الإلهة العليا للقدر، سيتو (النمل الكسول). كان هذان الكائنان الذهبيان من النور يسترخيان ويقضيان وقتهما بلعبة حماسية من يودو داخل معبد فخم مصنوع من أثمن المواد. يمكنك حتى تذوق الثروة في الهواء نفسه. يبدو أن الآلهة والفانين لا يتنفسون نفس النوع من الهواء. ليس أن الآلهة بحاجة إلى التنفس، ولكن الهواء حولهم مشحون بالقوة والسلطة. توقفت سيتو عن اللعب فجأة. زاغت عيناها وفقدت التركيز.

سيكون هناك بعض الحالات الشاذة لكن غونتو لا يهتم. يأمل أن يكون هناك الكثير من هؤلاء الأقوياء ليوفروا معركة جديرة. يخطط للذهاب إلى التحالف الإلهي وتدمير جميع كنائسهم. كلهم. من المحتمل أن يستغرق الأمر شهورًا للانتهاء لكنه لن يستسلم ما لم يُطلب منه صراحة من قبل المجلس العرقي التوقف. غونتو مزعج فقط، إنه ليس غبيًا. لهذا السبب يخشى المجلس العرقي بقدر ما يحترمهم.

“حقًا يركلون الرجل عندما يكون في أسفل. لحسن الحظ، هناك بعض الأشخاص الأغبياء بما يكفي لعبور المجلس العرقي.” تمتم.

يقع التحالف الإلهي على حافة المستوى، بعيدًا عن سيطرة المجلس العرقي، لذلك استغرق غونتو وقتًا طويلاً قبل أن يصل. كره أن يضطر إلى تحديد سرعته بعشرة أضعاف سرعة الصوت لكنه تحمل ذلك. عندما وصل إلى حدود المنطقة اكتشف أن هناك جيشًا ينتظره بالفعل. الفريسة قد اصطفت بالفعل أمامه. ابتسم بسرور.

هناك عصابة من الآلهة جعلت من ذلك شيئًا من قبيل تمضية الوقت لإزعاجه. كان هذا الأمر برمته يفوح برائحتهم.

“العشاء جاهز.”

فحص الحروف الرونية الوامضة. إنها تمثل دعوة لمجلس لجميع الآلهة حول مسألة ذات أهمية قصوى. إما أنها كانت حقيقية أو أنهم كانوا يسحبون كل المحطات لخداعه مرة أخرى. استمتعوا باستهدافه أكثر من غيره لسبب ما لم يعرفه. كان الأمر أشبه بنكتة داخلية لمحاولة خداع العدالة.

في وقت سابق من اليوم. قبل لحظات من إعلان غونتو. في المستوى الإلهي.

“إنهم يذهبون بعيدًا من أجل هذه الخدعة. لكنني لن أُخدع بسهولة.” فكر في نفسه.

يُقال إن المستوى الإلهي يشمل المستوى الرئيسي، لكنه في الواقع أصغر من المستوى الرئيسي. إنه حوالي جزء من مائة من المساحة الإجمالية للمستوى. هناك مدينة واحدة على الأرض، المدينة الإلهية. المدينة الإلهية هي المكان الذي سيظهر فيه الأشخاص الذين يأتون إلى المستوى الإلهي، سواء كانوا مؤمنين أو غير مؤمنين. فوق المدينة توجد طبقات من الجلد السماوي التي تحمل الممالك الإلهية للآلهة. المؤمنون والملتمسون المخلصون هم الوحيدون المسموح لهم بدخول الممالك الإلهية. المملكة الإلهية لإله ما هي الإقليم الشخصي لذلك الإله، وهي أيضًا المكان الذي سيقضي فيه مؤمنوه حياتهم الآخرة.

تنهدت سيتو. “لا أحتاج إلى أن تصدقني.”

في إحدى الممالك الإلهية الموضوعة أعلى المدينة الكبيرة أدناه. كان الإله العظيم للعدالة زانك (حجر بارد) يلعب لعبة لوحية مع الإلهة العليا للقدر، سيتو (النمل الكسول). كان هذان الكائنان الذهبيان من النور يسترخيان ويقضيان وقتهما بلعبة حماسية من يودو داخل معبد فخم مصنوع من أثمن المواد. يمكنك حتى تذوق الثروة في الهواء نفسه. يبدو أن الآلهة والفانين لا يتنفسون نفس النوع من الهواء. ليس أن الآلهة بحاجة إلى التنفس، ولكن الهواء حولهم مشحون بالقوة والسلطة. توقفت سيتو عن اللعب فجأة. زاغت عيناها وفقدت التركيز.

يُقال إن المستوى الإلهي يشمل المستوى الرئيسي، لكنه في الواقع أصغر من المستوى الرئيسي. إنه حوالي جزء من مائة من المساحة الإجمالية للمستوى. هناك مدينة واحدة على الأرض، المدينة الإلهية. المدينة الإلهية هي المكان الذي سيظهر فيه الأشخاص الذين يأتون إلى المستوى الإلهي، سواء كانوا مؤمنين أو غير مؤمنين. فوق المدينة توجد طبقات من الجلد السماوي التي تحمل الممالك الإلهية للآلهة. المؤمنون والملتمسون المخلصون هم الوحيدون المسموح لهم بدخول الممالك الإلهية. المملكة الإلهية لإله ما هي الإقليم الشخصي لذلك الإله، وهي أيضًا المكان الذي سيقضي فيه مؤمنوه حياتهم الآخرة.

ثم تنهدت وقالت، “أشعر بتقارب المصير في خيوط القدر. النهاية قريبة.”

لم يحاول زانك إيقافها. “أنت مستعدة حقًا للذهاب بعيدًا من أجل خدعتك. سأرى إلى أي مدى ستأخذينها هذه المرة. هل من السيء جدًا بالنسبة لك قبول دونيتك؟ إنه من المخجل لإله أن يكون خاسرًا سيئًا.”

صاح إله العدالة، زانك: “سيتو لا تغشي. لقد وعدت بأنك لن تستخدمي قوى النبوءة الخاصة بك. يمكنني أن أشعر أنك فعلت ذلك للتو. هذا غير عادل.”

ليس كل شخص في العرق يقبل السلطة الحاكمة للمجلس العرقي. من المستحيل أن يكون هناك دعم بالإجماع لهم لأن الجميع لديهم إرادة حرة. من المضحك أن شريحة السكان التي لا توافق على المجلس العرقي هم الأشخاص الذين تحب الآلهة استهدافهم. هؤلاء الأشخاص ضعفاء بشكل عام، معظمهم يمتلك قوة دون مستوى التعالي. الغالبية منهم ليسوا حتى كيانات مانا، مجرد أشخاص في مرحلة تكوين الجسم أو نواة الحيوية. قدرة الآلهة على منح هؤلاء الضعفاء القوة هي السبب في أن الآلهة لم تنقرض بعد.

شرحت سيتو بلطف: “الأمر لا يتعلق بلعبتنا. لقد رأيت للتو شيئًا سيؤثر على مصير جميع الآلهة. أشعر بأن كارثة قادمة لنا.”

ذُهل زانك عندما اختفت دون أثر. لم يمنحها إذنًا بالخروج من مملكته الإلهية، لذا يجب أن يكون قادرًا على الاحتفاظ بها هنا نظرًا لأنه أقوى منها. بدأ يصدقها، قليلاً فقط.

يمكن لزانك أن يشعر بأنها كانت تتحدث الحقيقة لكنه لم يصدقها. “هل إله الخداع هنا في مكان ما. هل تحاولين خداعي مرة أخرى؟ اعتقدت أنك وعدت بأنك لن تغشي على الإطلاق.”

ذُهل زانك عندما اختفت دون أثر. لم يمنحها إذنًا بالخروج من مملكته الإلهية، لذا يجب أن يكون قادرًا على الاحتفاظ بها هنا نظرًا لأنه أقوى منها. بدأ يصدقها، قليلاً فقط.

لقد فعلوا شيئًا من هذا القبيل له في الماضي. كانوا يستخدمون قوة الخداع لخداع حسه بالعدالة وتشويه قدرته على التمييز بين الحقيقة والأكاذيب. لم يكن هناك طريقة ليقع في ذلك مرة أخرى.

في وقت سابق من اليوم. قبل لحظات من إعلان غونتو. في المستوى الإلهي.

“أنا لا أكذب،” قالت سيتو.

“هل يمكن أن تكون هذه مقلبًا آخر؟” سأل بعدم يقين.

“نعم، أصدقك.” ضحك زانك.

إنها مهمة المجلس العرقي تحديد ما إذا كان العرق مستعدًا لتحمل المخاطرة التي ستأتي مع إنهاء عصر الآلهة. إذنهم سيصنع الفرق بين النجاح السريع والنصر البيروسي في هذا المسعى. لكن غوتو لا يهتم بكل هذا. كان يريد فقط القتال، والقتال مع العائلات الأخرى من العرق غير مسموح به. لقد تعلم هذا الدرس بالطريقة الصعبة. لكن لن يشتكي أحد إذا أفرغ إحباطه على التحالف الإلهي.

تنهدت سيتو. “لا أحتاج إلى أن تصدقني.”

أخرج زانك ورقة ذهبية مع بعض الشروط وتوقيعاتهم المكتوبة عليها. “هذا العقد هنا يقول عكس ذلك.”

أخرج زانك ورقة ذهبية مع بعض الشروط وتوقيعاتهم المكتوبة عليها. “هذا العقد هنا يقول عكس ذلك.”

“هل يمكن أن تكون هذه مقلبًا آخر؟” سأل بعدم يقين.

تجاهلته سيتو وأخرجت قطعة من الحجر الروني. تحدثت إلى الحجر. “بسلطتي، سيتو، العرافة.” ثم سحقت الحجر.

شرحت سيتو بلطف: “الأمر لا يتعلق بلعبتنا. لقد رأيت للتو شيئًا سيؤثر على مصير جميع الآلهة. أشعر بأن كارثة قادمة لنا.”

لم يحاول زانك إيقافها. “أنت مستعدة حقًا للذهاب بعيدًا من أجل خدعتك. سأرى إلى أي مدى ستأخذينها هذه المرة. هل من السيء جدًا بالنسبة لك قبول دونيتك؟ إنه من المخجل لإله أن يكون خاسرًا سيئًا.”

شرحت سيتو بلطف: “الأمر لا يتعلق بلعبتنا. لقد رأيت للتو شيئًا سيؤثر على مصير جميع الآلهة. أشعر بأن كارثة قادمة لنا.”

كان على وشك البدء في خطبته حول مضار الغش عندما تلقى استدعاءً طارئًا ذا أولوية قصوى. يحدث هذا عادة عندما يسحق إله حجر الطوارئ، المماثل للحجر الذي سحقته سيتو في وقت سابق. بدأت نفس الحروف الرونية على الحجر تومض حوله لكنه فوجئ قليلاً فقط.

“إنه أمر جيد أنهم متجمعون معًا. لن أحتاج إلى الزحف إلى كل كنيسة بهذه السرعة البطيئة.” اشتكى مرة أخرى حيث قيد المستوى سرعته. في الواقع، عليه أن يتحرك جسديًا من مكان إلى آخر. كان ذلك مزعجًا حقًا. عادة ما يركب على موجات الدمار، التي تدمر كل شيء في طريقه، حتى المسافة والفضاء ليسا استثناءً. لكن الآن عليه أن يحرك نفسه. حتى الرياح كانت تحاول إعاقته.

“إنهم يذهبون بعيدًا من أجل هذه الخدعة. لكنني لن أُخدع بسهولة.” فكر في نفسه.

هناك عصابة من الآلهة جعلت من ذلك شيئًا من قبيل تمضية الوقت لإزعاجه. كان هذا الأمر برمته يفوح برائحتهم.

هز رأسه وقال: “يبدو هذا واقعيًا جدًا. أنا خائب الأمل من أنك ستذهبين إلى هذا الحد فقط لتتجنبي مسؤوليتك.”

“لماذا أتسكع معك حتى؟ العدالة عنيدة جدًا. صدق ما تريد أن تصدقه. أنا ذاهبة.” قالت سيتو قبل أن تضغط على الحروف الرونية المماثلة المتوهجة التي تحوم حولها. اختفت على الفور.

في وقت سابق من اليوم. قبل لحظات من إعلان غونتو. في المستوى الإلهي.

ذُهل زانك عندما اختفت دون أثر. لم يمنحها إذنًا بالخروج من مملكته الإلهية، لذا يجب أن يكون قادرًا على الاحتفاظ بها هنا نظرًا لأنه أقوى منها. بدأ يصدقها، قليلاً فقط.

إنها مهمة المجلس العرقي تحديد ما إذا كان العرق مستعدًا لتحمل المخاطرة التي ستأتي مع إنهاء عصر الآلهة. إذنهم سيصنع الفرق بين النجاح السريع والنصر البيروسي في هذا المسعى. لكن غوتو لا يهتم بكل هذا. كان يريد فقط القتال، والقتال مع العائلات الأخرى من العرق غير مسموح به. لقد تعلم هذا الدرس بالطريقة الصعبة. لكن لن يشتكي أحد إذا أفرغ إحباطه على التحالف الإلهي.

“هل يمكن أن تكون هذه مقلبًا آخر؟” سأل بعدم يقين.

ليس كل شخص في العرق يقبل السلطة الحاكمة للمجلس العرقي. من المستحيل أن يكون هناك دعم بالإجماع لهم لأن الجميع لديهم إرادة حرة. من المضحك أن شريحة السكان التي لا توافق على المجلس العرقي هم الأشخاص الذين تحب الآلهة استهدافهم. هؤلاء الأشخاص ضعفاء بشكل عام، معظمهم يمتلك قوة دون مستوى التعالي. الغالبية منهم ليسوا حتى كيانات مانا، مجرد أشخاص في مرحلة تكوين الجسم أو نواة الحيوية. قدرة الآلهة على منح هؤلاء الضعفاء القوة هي السبب في أن الآلهة لم تنقرض بعد.

فحص الحروف الرونية الوامضة. إنها تمثل دعوة لمجلس لجميع الآلهة حول مسألة ذات أهمية قصوى. إما أنها كانت حقيقية أو أنهم كانوا يسحبون كل المحطات لخداعه مرة أخرى. استمتعوا باستهدافه أكثر من غيره لسبب ما لم يعرفه. كان الأمر أشبه بنكتة داخلية لمحاولة خداع العدالة.

أخرج زانك ورقة ذهبية مع بعض الشروط وتوقيعاتهم المكتوبة عليها. “هذا العقد هنا يقول عكس ذلك.”

هناك عصابة من الآلهة جعلت من ذلك شيئًا من قبيل تمضية الوقت لإزعاجه. كان هذا الأمر برمته يفوح برائحتهم.

في إحدى الممالك الإلهية الموضوعة أعلى المدينة الكبيرة أدناه. كان الإله العظيم للعدالة زانك (حجر بارد) يلعب لعبة لوحية مع الإلهة العليا للقدر، سيتو (النمل الكسول). كان هذان الكائنان الذهبيان من النور يسترخيان ويقضيان وقتهما بلعبة حماسية من يودو داخل معبد فخم مصنوع من أثمن المواد. يمكنك حتى تذوق الثروة في الهواء نفسه. يبدو أن الآلهة والفانين لا يتنفسون نفس النوع من الهواء. ليس أن الآلهة بحاجة إلى التنفس، ولكن الهواء حولهم مشحون بالقوة والسلطة. توقفت سيتو عن اللعب فجأة. زاغت عيناها وفقدت التركيز.

(((فصول اكثر من 500 تلكوهة عل موقع realmnovel ماعندي وقت انشر بالموقعين ف هناك تلكوهن كلهن)))

ذُهل زانك عندما اختفت دون أثر. لم يمنحها إذنًا بالخروج من مملكته الإلهية، لذا يجب أن يكون قادرًا على الاحتفاظ بها هنا نظرًا لأنه أقوى منها. بدأ يصدقها، قليلاً فقط.

لقد فعلوا شيئًا من هذا القبيل له في الماضي. كانوا يستخدمون قوة الخداع لخداع حسه بالعدالة وتشويه قدرته على التمييز بين الحقيقة والأكاذيب. لم يكن هناك طريقة ليقع في ذلك مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط