Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 161

رحلة الأمواج

رحلة الأمواج

 

والأسوء فى الأمر أن المنجم الشرقي كان الأقل فى الجواهر وهذا ما أثبتته سنوات العمل الطويلة ولهذا كان البقاء هنا حكماً بالموت وخاصة بسبب التوريد السئ من كل شئ فالطعام هنا هو الأسوء والأقل وعدد القتلى هو الأعلى مما يجعلها جحيماً حياً..

 

 

الفصل الـ 161

 

” رحلة الأمواج ”

 

كان اليوم عادياً ومملاً لأقصي الحدود..

الفصل الـ 161

يبدأ العمل من السادسة حتى تحصل المجموعة على الحجر الأول وحينها يحصلون على وجبه الإفطار التى لا تكفي لسد جوع طفل فما بالك بعامل يعمل فى مثل هذا المجال المهلك جسدياً..

الفصل الـ 161

ثم يعودون للعمل حتى يعثروا على الحجر الثاني قبل أن يحصلوا على وجبه الغداء التى كانت افضل قليلاً وخاصة مع وجود اللحوم ولكنها لم تكن سوى مرة فى الشهر وأخيراً يعودون للعمل للحصول على الحجر الثالث قبل الذهاب للنوم وفى طريقهم يحصلون على وجبه خفيفية يستطيعون تناولها فى خيامهم قبل النوم..

 

قد يبدو أن الموضوع بسيط ولكن الأمر ليس كذالك فـ التنقيب يعتمد على الحظ وغالباً ما يمر اليوم كاملاً دون العثور على جوهرة طاقة واحدة مما يجعل مطبقوا القانون يبدأون ” لعبتهم ” والتى كانت بطبيعة الحال الجلد…

هذا الألم زاد من إصراره وعلى الفور توقف ورفع رأسه للسماء وقال بقوة ” ” حاولى قمعى بقدر ما تريدين… إرادتي كافية لقلبكِ رأساً على عقب “..

كانوا يجلدون كل فرد من الفريق 20 جلدة والقائد ثلاثين مع جعلهم فى اليوم الثاني يُضاعفون العمل لتسليم ضعف الكمية مما يجعلهم لا يحصلون على وجبه الإفطار دون العثور على جوهرتين قبل ذالك..

 

والأسوء فى الأمر أن المنجم الشرقي كان الأقل فى الجواهر وهذا ما أثبتته سنوات العمل الطويلة ولهذا كان البقاء هنا حكماً بالموت وخاصة بسبب التوريد السئ من كل شئ فالطعام هنا هو الأسوء والأقل وعدد القتلى هو الأعلى مما يجعلها جحيماً حياً..

 

بالنسبة للفريق الثالث كان إنضمام دراجو كنزاً لأنه كان مثل حفارة لا تهداً حيث إستمر فى الضرب بلا تعب… كان من وقتٍ لأخر يجلس ليلتقط أنفاسه… لم يكن بالمثل من محبي الكلام ولا تشكيل العلاقات ولهذا لم يتواصل مع بقية أعضاء الفريق ولكنهم جميعاً إحترموه بسبب إجتهاده وعمله الجاد وفى نفس الوقت رثوا عليه وخاصة مع تلوث وجهه وجسده يوماً بعد الأخر حتى ما عادت صفاته الجميلة تظهر..

كان هذا الكلام محفوراً فى روحه وفى عيونه ومض ضوء لكيان قديم مجرد ذكر إسمه تسبب لعدد لا يحصي من الأشخاص بالشعور بالخوف…

ليس الأمر وكأنه لا توجد مياه هنا ولكنها قليلة ولهذا بدلاً من هدرها على الإستحمام فتوفر للشرب.. والشرب فقط وبما ان الرائحة هنا عفنة ومليئة بالكبريت فما الداعي للإستحمام..

كرر دراجو الامر مرة أخري وكانت النتيجة نفسها ولكن الضوء فى عينيه قد زاد عمقاً…

إستمر دراجو فيما يفعله بصمت… لم يتحدث إلى جورج أو العجوز مو إلا عند سؤالهم عن شئ ما ومع مرور الأيام زاد إلحاح الشعور فى قلبه حتى ما عاد قادراً على النوم…

 

بعد مرور 15 يوماً..

 

” ألن تنام ؟ ” سئل جورج

 

حالياً كان جورج داخل الخيمة بينما جلس دراجو فى الخارج يضم ركبتيه إلى صدره بواسطة يديه ومحدقاً فى السماء الصافية بصمت..

بعد مرور 15 يوماً..

” برأيك.. ماذا يختبئ هناك ؟ ” سئل دراجو

كان الأمر مئلماً ولكنه لم يتوقف..

” هناك !!.. ” فوجئ جورج للحظة ” بعض النجوم “..

كان الأمر مئلماً ولكنه لم يتوقف..

” بعض النجوم… ” تمتم دراجو بصمت

لم يكن هذا شيئاً فى يده لقد كان شيئاً قمعه على مدار 15 يوماً والأن قد إنفجر…

” ما خطبك.. ألا تراها ؟ ” سئل جورج وأتى ليجلس بجواره

 

” لا ولكنى أراه بشكلٍ مختلف.. تلك النجوم تبدو لى وكأنها أمجاد تشهد على بعض الشخصيات على مر التاريخ الطويل ” قال دراجو ولازال محدقاً فى السماء..

” الخالدين ” فهم جورج ” ولكننا لسنا مثلهم “…

” ما خطبك.. ألا تراها ؟ ” سئل جورج وأتى ليجلس بجواره

” لماذا لا ” سئل دراجو..

 

تنهد جورج ” ببساطة لأننا ولدنا هكذا.. ضعفاء وفقراء ولا أحد يحتاج إلينا “..

حالياً كان جورج داخل الخيمة بينما جلس دراجو فى الخارج يضم ركبتيه إلى صدره بواسطة يديه ومحدقاً فى السماء الصافية بصمت..

شدد جورج على كلماته الأخيرة مما يدل على شئ خاص ولكن دراجو كان فى عالمٍ اخر ولم يسمعه وظل يُحدق فى النجوم فى سماء الليل متجاهلاً كل شئ قبل أن تنجذب عيونه إلى القمر الذي صار بدراً…

 

حدق جورج فى ظهره وتنهد ” للأسف لن تفهم إلا متأخراً… ما نريده ليس بالضرورة ما سنحصل عليه ” ثم دخل الخيمة وتجاهل دراجو تماماً..

 

لقد مر بكل هذا مسبقاً..

 

من منا لا يُريد الخلود.. من لا يرد القوة والسيطرة على كل شئ وأن يكون فوق الملايين من البشر ويجرب الأمجاد ويقف فى ساحة المعركة وسط الألاف مشهراً سيفه وحيداً أو مع أحد لا يهم كل ما يهم هو هذا الشعور.. تلك اللحظة من المجد وتسطير التاريخ وكتابة الملحمة…

لازال الألم يضغط عليه ويثقل كاهله ولكنه لم يمانع…

ولكن.. تنهد… العالم ليس عادلاً.. ختم جورج فى قلبه قبل أن ينام…

 

فى الخارج…

كحه..كحه…كحه

قرر دراجو أن يُغلق عينيه فجأة ثم بدأ يحاول إمتصاص الطاقة فى الهواء…

إمتزج الدم مع سعاله وأهتز جسده…

لم يكن هذا شيئاً فى يده لقد كان شيئاً قمعه على مدار 15 يوماً والأن قد إنفجر…

” لو إمتلك فريقنا شخصاً مثله سوف نعمل أقل كل يوم مما يجعل الطعام يكفينا إلى حد ما ونحصل على قدرٍ أكبر من الراحة ”

تسللت الطاقة الممزوجة بهواء المنجم إلى صدره وشرايينه وعلى الفور بصق دراجو الدم وبدأ يسعل…

كان لـ آالكايد قصة مريرة جعلت كل من عرفها يفهم قوة الشخص الذي أمامهم.. ليس بسبب مواهبه او خلفتيه أو دعمه أو أى شئ فط قلبه…. قلبه وإصراره الذي جعل كل من أمامه ييأس… لا يهم كم مرة فشل .. أو كم مرة عانى.. أو كم مرة تعرض للإذلال… لازال سيقف فى النهاية… أرادته وعقائده واحدة وكذالك هدفه…. العرش لن يكون من نصيب أحدٍ أخر..

كحه..كحه…كحه

 

إمتزج الدم مع سعاله وأهتز جسده…

 

كان الأمر مئلماً ولكنه لم يتوقف..

 

هذا الألم زاد من إصراره وعلى الفور توقف ورفع رأسه للسماء وقال بقوة ” ” حاولى قمعى بقدر ما تريدين… إرادتي كافية لقلبكِ رأساً على عقب “..

 

كان هذا الكلام محفوراً فى روحه وفى عيونه ومض ضوء لكيان قديم مجرد ذكر إسمه تسبب لعدد لا يحصي من الأشخاص بالشعور بالخوف…

لم ينم ولكنه لم يتعب… النار فى صدره ظلت تمجه بقوة غير مرئية لإكمال الأمر… لم يكن لهذا علاقة بـ نوت بل هو.. كانت هذه حقيقته.. حقيقة المتمرد… الذي سوف يحاول سعيه بغض النظر عما يحدث…

كان لـ آالكايد قصة مريرة جعلت كل من عرفها يفهم قوة الشخص الذي أمامهم.. ليس بسبب مواهبه او خلفتيه أو دعمه أو أى شئ فط قلبه…. قلبه وإصراره الذي جعل كل من أمامه ييأس… لا يهم كم مرة فشل .. أو كم مرة عانى.. أو كم مرة تعرض للإذلال… لازال سيقف فى النهاية… أرادته وعقائده واحدة وكذالك هدفه…. العرش لن يكون من نصيب أحدٍ أخر..

والأسوء فى الأمر أن المنجم الشرقي كان الأقل فى الجواهر وهذا ما أثبتته سنوات العمل الطويلة ولهذا كان البقاء هنا حكماً بالموت وخاصة بسبب التوريد السئ من كل شئ فالطعام هنا هو الأسوء والأقل وعدد القتلى هو الأعلى مما يجعلها جحيماً حياً..

كرر دراجو الامر مرة أخري وكانت النتيجة نفسها ولكن الضوء فى عينيه قد زاد عمقاً…

” الخالدين ” فهم جورج ” ولكننا لسنا مثلهم “…

لازال الألم يضغط عليه ويثقل كاهله ولكنه لم يمانع…

” هناك !!.. ” فوجئ جورج للحظة ” بعض النجوم “..

تشكل الدم على الأرض ملوثاً كل ما حوله حتى جسده بعدما نزع ملابسه ومع ذالك لم يتوقف…

” الخالدين ” فهم جورج ” ولكننا لسنا مثلهم “…

لم يملك طريقة تدريب ولم يفهم حقاً ما إذا كان الذي يفعله يُفيده أو يضره ولكن إستمر حتى أتى الصباح مطلاً عليه…

 

وقف مع تصميم عازم يُحدق فى السماء..

 

لم ينتج عن الأمس إلا الدم ولكن التصميم فى عيونه قد زاد أضعافاً…

 

وقف محدقاً فى الدماء أسفل قدميه وتجاهلها وهو يسحب ثيابه ليُغطى بها جسده الذي كان مزيجاً بين الأسود والأحمر ثم مسح الدم عن فمه وتحرك نحو المنجم..

 

لم ينم ولكنه لم يتعب… النار فى صدره ظلت تمجه بقوة غير مرئية لإكمال الأمر… لم يكن لهذا علاقة بـ نوت بل هو.. كانت هذه حقيقته.. حقيقة المتمرد… الذي سوف يحاول سعيه بغض النظر عما يحدث…

 

توجه دراجو نحو المنجم وبدأ الضرب… كانت ضرباته اليوم أقوي وأكثر عزماً ولم تمضي الساعة وقد حصلوا على الحجر الاول مما جعل العمال يصرخون من الحماسة وعلى الفور خرجوا ليتناولوا الإفطار ولكن دراجو تجاهل الامر وظل يطرق…

هذا الألم زاد من إصراره وعلى الفور توقف ورفع رأسه للسماء وقال بقوة ” ” حاولى قمعى بقدر ما تريدين… إرادتي كافية لقلبكِ رأساً على عقب “..

حدق به بقية المجموعات بخوف… ” هذا الشخص مما هو مصنوع ”

ثم يعودون للعمل حتى يعثروا على الحجر الثاني قبل أن يحصلوا على وجبه الغداء التى كانت افضل قليلاً وخاصة مع وجود اللحوم ولكنها لم تكن سوى مرة فى الشهر وأخيراً يعودون للعمل للحصول على الحجر الثالث قبل الذهاب للنوم وفى طريقهم يحصلون على وجبه خفيفية يستطيعون تناولها فى خيامهم قبل النوم..

” لو إمتلك فريقنا شخصاً مثله سوف نعمل أقل كل يوم مما يجعل الطعام يكفينا إلى حد ما ونحصل على قدرٍ أكبر من الراحة ”

 

” يا للأسف..

 

إستمر دراجو فيما يفعله بصمت… لم يتحدث إلى جورج أو العجوز مو إلا عند سؤالهم عن شئ ما ومع مرور الأيام زاد إلحاح الشعور فى قلبه حتى ما عاد قادراً على النوم…

عاد الفريق الثالث بعد إنتهاء الطعام ليجدوا أن دراجو كان يخرج من المنجم ودون أن ينظر إليهم ألقي لهم الحجرين وخرج….

بالنسبة للفريق الثالث كان إنضمام دراجو كنزاً لأنه كان مثل حفارة لا تهداً حيث إستمر فى الضرب بلا تعب… كان من وقتٍ لأخر يجلس ليلتقط أنفاسه… لم يكن بالمثل من محبي الكلام ولا تشكيل العلاقات ولهذا لم يتواصل مع بقية أعضاء الفريق ولكنهم جميعاً إحترموه بسبب إجتهاده وعمله الجاد وفى نفس الوقت رثوا عليه وخاصة مع تلوث وجهه وجسده يوماً بعد الأخر حتى ما عادت صفاته الجميلة تظهر..

حدق فيه العجوز مو بذهول للحظة هو وبقية الفريق الثالث قبل أن يقول أحدهم بتردد ” هل نعود إلى منطقة الراحة أم نكمل العمل للغد…

 

يُمكن جمع الأحجار للغد وتوفير وقت أكبر للراحة ولكن كان التنقيب صعباً من الأساس ولهذا لم يفكر أحد فى هذا قط..

حدق فيه العجوز مو بذهول للحظة هو وبقية الفريق الثالث قبل أن يقول أحدهم بتردد ” هل نعود إلى منطقة الراحة أم نكمل العمل للغد…

فكر العجوز مو للحظة قبل أن يُقرر العودة للمنجم… كان سينقب ليس لأجل العثور على احجار أخري ولكن حتى لا يجذب عيون مطبقوا القانون

ليس الأمر وكأنه لا توجد مياه هنا ولكنها قليلة ولهذا بدلاً من هدرها على الإستحمام فتوفر للشرب.. والشرب فقط وبما ان الرائحة هنا عفنة ومليئة بالكبريت فما الداعي للإستحمام..

 

يبدأ العمل من السادسة حتى تحصل المجموعة على الحجر الأول وحينها يحصلون على وجبه الإفطار التى لا تكفي لسد جوع طفل فما بالك بعامل يعمل فى مثل هذا المجال المهلك جسدياً..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد مر بكل هذا مسبقاً..

 

 

 

لم ينم ولكنه لم يتعب… النار فى صدره ظلت تمجه بقوة غير مرئية لإكمال الأمر… لم يكن لهذا علاقة بـ نوت بل هو.. كانت هذه حقيقته.. حقيقة المتمرد… الذي سوف يحاول سعيه بغض النظر عما يحدث…

 

 

 

تشكل الدم على الأرض ملوثاً كل ما حوله حتى جسده بعدما نزع ملابسه ومع ذالك لم يتوقف…

 

كان اليوم عادياً ومملاً لأقصي الحدود..

 

 

 

 

 

” بعض النجوم… ” تمتم دراجو بصمت

 

 

 

 

كانوا يجلدون كل فرد من الفريق 20 جلدة والقائد ثلاثين مع جعلهم فى اليوم الثاني يُضاعفون العمل لتسليم ضعف الكمية مما يجعلهم لا يحصلون على وجبه الإفطار دون العثور على جوهرتين قبل ذالك..

 

كان اليوم عادياً ومملاً لأقصي الحدود..

 

لم ينتج عن الأمس إلا الدم ولكن التصميم فى عيونه قد زاد أضعافاً…

 

 

 

 

 

يُمكن جمع الأحجار للغد وتوفير وقت أكبر للراحة ولكن كان التنقيب صعباً من الأساس ولهذا لم يفكر أحد فى هذا قط..

 

 

 

 

 

 

 

توجه دراجو نحو المنجم وبدأ الضرب… كانت ضرباته اليوم أقوي وأكثر عزماً ولم تمضي الساعة وقد حصلوا على الحجر الاول مما جعل العمال يصرخون من الحماسة وعلى الفور خرجوا ليتناولوا الإفطار ولكن دراجو تجاهل الامر وظل يطرق…

 

كان هذا الكلام محفوراً فى روحه وفى عيونه ومض ضوء لكيان قديم مجرد ذكر إسمه تسبب لعدد لا يحصي من الأشخاص بالشعور بالخوف…

 

قرر دراجو أن يُغلق عينيه فجأة ثم بدأ يحاول إمتصاص الطاقة فى الهواء…

 

 

 

 

 

 

 

 

” برأيك.. ماذا يختبئ هناك ؟ ” سئل دراجو

 

فى الخارج…

 

توجه دراجو نحو المنجم وبدأ الضرب… كانت ضرباته اليوم أقوي وأكثر عزماً ولم تمضي الساعة وقد حصلوا على الحجر الاول مما جعل العمال يصرخون من الحماسة وعلى الفور خرجوا ليتناولوا الإفطار ولكن دراجو تجاهل الامر وظل يطرق…

 

 

 

 

 

 

 

وقف مع تصميم عازم يُحدق فى السماء..

 

” لو إمتلك فريقنا شخصاً مثله سوف نعمل أقل كل يوم مما يجعل الطعام يكفينا إلى حد ما ونحصل على قدرٍ أكبر من الراحة ”

 

وقف مع تصميم عازم يُحدق فى السماء..

 

 

 

حدق به بقية المجموعات بخوف… ” هذا الشخص مما هو مصنوع ”

 

 

 

 

 

 

 

” هناك !!.. ” فوجئ جورج للحظة ” بعض النجوم “..

 

إستمر دراجو فيما يفعله بصمت… لم يتحدث إلى جورج أو العجوز مو إلا عند سؤالهم عن شئ ما ومع مرور الأيام زاد إلحاح الشعور فى قلبه حتى ما عاد قادراً على النوم…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” ما خطبك.. ألا تراها ؟ ” سئل جورج وأتى ليجلس بجواره

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط