Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 151

الأحمق المحظوظ(النهاية)

الأحمق المحظوظ(النهاية)

بعد أن سعل لفترة دقائق دون توقف، قام لونغ آوتيان بحذر بإزالة العشب الروحي المعروف باسم زهرة “يانغ الدم” بناءً على الطريقة التي وصفتها فانغ ليجوان.

 

 

في غضون ذلك، تمكن هوانغ مين الذي كان يتلوى على الأرض من جمع بعض القوة لتفعيل قوة نسبه، ثم بلمحة من يده، أرسل موجة صدم قوية ضربت المحظية، مما جعلها تطير بعيداً.

بعد ذلك، أخرج تعويذة وهو يبتسم لأنها كانت الطريقة التي خطط لاستخدامها لإعطاء هذا العشب الروحي إلى هوانغ مين.

 

 

فنظر في اتجاه محظيته، آملاً أن تذهب سريعاً لطلب المساعدة. وللأسف، عندما وقع نظره على محظيته، لم يرَ سوى عيون مليئة بالكراهية تنظر إليه.

ثم صفَع لونغ آوتيان نفسه فجأة على وجهه، قائلاً، “كم أنا غبي؟ لماذا لم أستخدم هذه التعويذة غير المرئية للاختباء من ذلك الوحش الشيطاني؟”

نظر لونغ آوتيان إليها في أحضانه، وتأمل ابتسامتها قبل أن تموت. على الرغم من أن فمها كان لا يزال مغطى بالدم، إلا أن ابتسامتها كانت لا تزال مليئة بالتألق والحيوية. والأهم من ذلك، كانت هادئة.

 

 

بعد ذلك، بدأ لونغ آوتيان في تسلق المنحدر الذي سقط منه للتو. هناك، رأى الوحش الشيطاني ليس بعيداً عنه. ففعّل التعويذة، مما جعله غير مرئي تماماً قبل أن يقترب خفية من الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة.

“كان يجب عليّ مواجهته، من أجل نفسي”، أجابت المحظية بعد أن بصقت كمية كبيرة من الدم. “مشاهدة هذا الحقير وهو يموت كانت مرضية للغاية.”

 

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

(الدرجة الرابعة=العالم الخارق)

بعد أن أخرج تعويذة، حطمها على الفور، ثم ظهرت شقوق في الفضاء وابتلعته.

 

كان هدف هذا التشكيل هو امتصاص تشي الحظ لشخص واحد ونقله إلى شخص آخر. كان هذا التشكيل مصممًا فقط لأبناء القدر.

ومع ذلك، بمجرد أن اقترب لونغ آوتيان من الوحش لمسافة تزيد عن بضع أمتار، بدأ الوحش فجأة في التصرف وبدأ يبحث في محيطه، ولكنه لم يجد شيئاً.

 

 

“كان يجب عليّ مواجهته، من أجل نفسي”، أجابت المحظية بعد أن بصقت كمية كبيرة من الدم. “مشاهدة هذا الحقير وهو يموت كانت مرضية للغاية.”

في هذه الأثناء، عبس لونغ آوتيان وهو يرى هذا. أدرك أن هذه التعويذة ليست قوية كما كان يظن، وأن بعض الأشخاص سيلاحظونه إذا اقترب بما فيه الكفاية، على سبيل المثال هوانغ مين.

في هذه الأثناء، كانت المحظية تذرف الدموع وهي تصرخ بينما تستمر في ركل هوانغ مين:

 

 

ومع ذلك، لم يهتم لأن خططه لا تزال قابلة للتنفيذ على الرغم من هذا العيب. علاوة على ذلك، أدرك أن هذه التعويذة لم تكن بسيطة كما بدت؛ كان يبدو أن هناك نوعاً من الختم عليها، يمنعها من إظهار قوتها الكاملة.

بعد التفكير في ذلك، خاض لونغ آوتيان معركة شرسة مع الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة. في الواقع، اختبأ باستخدام التعويذة ثم هاجم الوحش بشكل مفاجئ. عندما كان الطائر في أنفاسه الأخيرة، وعد لونغ آوتيان بإنقاذه إذا استسلم له، وأصبح عبده.

 

“نعم، كان يستحق”، أجابت وهي تبتسم. “و-و-و-علاوة على ذلك، بالنسبة لي، ربما تكون الموت راحة.”

بعد التفكير في ذلك، خاض لونغ آوتيان معركة شرسة مع الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة. في الواقع، اختبأ باستخدام التعويذة ثم هاجم الوحش بشكل مفاجئ. عندما كان الطائر في أنفاسه الأخيرة، وعد لونغ آوتيان بإنقاذه إذا استسلم له، وأصبح عبده.

في هذه الأثناء، هرع لونغ آوتيان الذي سمع صوتاً مكتوماً من الخارج على الفور. وصل في الوقت المناسب ليشاهد هوانغ مين يختفي في الشق الفضائي أو الممر.

 

 

على الرغم من تردده، وقع طائر الرعد الشيطاني من الدرجة الرابعة عقد الوحش مع لونغ آوتيان، ليصبح حيوانه الأليف.

بعد قبلة طويلة وعميقة، أراد لونغ آوتيان المزيد. فاندفع لملامسة ثدييها ومنطقتها المحرمة. ومع ذلك، في منتصف الطريق، فجأة شعر بدوخة، وقبل أن يتمكن من التفاعل، فقد وعيه.

 

 

بعد ذلك، ركب لونغ آوتيان طائر الرعد نحو اتجاه مملكة هوانغ الإلهية. استغرق الأمر بعض الوقت ليكتشف الوضع الحالي، مما جعله أكثر غضباً تجاه هوانغ مين.

 

 

بعد التفكير في ذلك، خاض لونغ آوتيان معركة شرسة مع الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة. في الواقع، اختبأ باستخدام التعويذة ثم هاجم الوحش بشكل مفاجئ. عندما كان الطائر في أنفاسه الأخيرة، وعد لونغ آوتيان بإنقاذه إذا استسلم له، وأصبح عبده.

خاصة عندما علم أن تحالف المنقذين كان على وشك التدمير. زادت رغبة لونغ آوتيان في قتل هوانغ مين بشكل كبير.

وإذا لم ترغب في ذلك، فسيمنحها ثروة كافية لتعيش حياة الرفاهية دون القلق بشأن أي شيء.

 

 

بعد سماع هذا الخبر، اندفع مباشرة نحو الحدود حيث كان هوانغ مين متواجداً. باستخدام التعويذة غير المرئية، تسلل خفية إلى المعسكرات. بالطبع، تعلم لونغ آوتيان درسه ولم يتسرع في مواجهة هوانغ مين، كما لم يقابل أي ممارس قوي.

 

 

 

قضى عدة أيام في مراقبة جميع أنشطة هوانغ مين لتحديد روتينه اليومي. ثم وجد الفرصة المثالية.

 

 

 

في إحدى الليالي، كان هوانغ مين يشرب النبيذ مع إحدى محظياته المفضلات في يده. كان في مزاج جيد جداً لأنه سيفتح قريباً أراضي تحالف المنقذين، لذا قرر أن يكافئ نفسه.

ثم مشت ببطء نحو لونغ آوتيان قبل أن تزيل بردتها الرقيقة. استندت إليه على السرير وقبلته بعمق. تصرف أثار شغف لونغ آوتيان بشكل كبير.

 

فنظر في اتجاه محظيته، آملاً أن تذهب سريعاً لطلب المساعدة. وللأسف، عندما وقع نظره على محظيته، لم يرَ سوى عيون مليئة بالكراهية تنظر إليه.

بينما كانت يده في ملابسها، كان يمسك بكأس النبيذ في يده الأخرى. بمجرد أن ينتهي من الكأس، كانت المحظية تعيد ملء الكأس له على الفور. كان هوانغ مين سعيداً جداً بمدى طاعتها.

ومع ذلك، لم يهتم لأن خططه لا تزال قابلة للتنفيذ على الرغم من هذا العيب. علاوة على ذلك، أدرك أن هذه التعويذة لم تكن بسيطة كما بدت؛ كان يبدو أن هناك نوعاً من الختم عليها، يمنعها من إظهار قوتها الكاملة.

 

في هذه الأثناء، هرع لونغ آوتيان الذي سمع صوتاً مكتوماً من الخارج على الفور. وصل في الوقت المناسب ليشاهد هوانغ مين يختفي في الشق الفضائي أو الممر.

بعد شربه عدة أكواب، شعر هوانغ مين فجأة بالدوار قليلاً. في البداية، ظن أنه ربما شرب كثيراً، ومع ذلك، تحولت الأمور فجأة عندما بصق كمية كبيرة من الدم الأسود.

“بالطبع لا. أنت تحبينني وأنا أحبك، وهذا هو الأهم.”

 

بعد قبلة طويلة وعميقة، أراد لونغ آوتيان المزيد. فاندفع لملامسة ثدييها ومنطقتها المحرمة. ومع ذلك، في منتصف الطريق، فجأة شعر بدوخة، وقبل أن يتمكن من التفاعل، فقد وعيه.

مدركاً لخطورة الوضع، قام على الفور بتفعيل تشي الأصل لمحاولة إزالة السم من جسده، ولكن تبين أن هذا غير مفيد. على العكس، بدا أن السم ينتشر في جسده بشكل أسرع.

بعد ذلك، سقط هوانغ مين على الأرض وهو يتنفس بصعوبة، وبدأ الدم الأسود يخرج من عينيه وهاجمه ألم شديد فجأة. حاول أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكن لم يخرج أي صوت من حلقه.

 

 

بعد ذلك، سقط هوانغ مين على الأرض وهو يتنفس بصعوبة، وبدأ الدم الأسود يخرج من عينيه وهاجمه ألم شديد فجأة. حاول أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكن لم يخرج أي صوت من حلقه.

ثم صفَع لونغ آوتيان نفسه فجأة على وجهه، قائلاً، “كم أنا غبي؟ لماذا لم أستخدم هذه التعويذة غير المرئية للاختباء من ذلك الوحش الشيطاني؟”

 

بعد أن فحصتها، تمتمت، “هل هذه…”

فنظر في اتجاه محظيته، آملاً أن تذهب سريعاً لطلب المساعدة. وللأسف، عندما وقع نظره على محظيته، لم يرَ سوى عيون مليئة بالكراهية تنظر إليه.

 

 

دون تردد، اندفع نحو المحظية التي كانت ممددة على الأرض وهي مغطاة بالدماء. حقن تشي الأصل في جسدها، ملاحظاً أن معظم أعضائها الداخلية قد تحولت إلى سائل.

ثم بصقت المحظية على هوانغ مين وبدأت في ركله في منطقته الحساسة. حاول هوانغ مين الصراخ مرة أخرى، لكن دون جدوى.

في هذه الأثناء، عبس لونغ آوتيان وهو يرى هذا. أدرك أن هذه التعويذة ليست قوية كما كان يظن، وأن بعض الأشخاص سيلاحظونه إذا اقترب بما فيه الكفاية، على سبيل المثال هوانغ مين.

 

 

في هذه الأثناء، كانت المحظية تذرف الدموع وهي تصرخ بينما تستمر في ركل هوانغ مين:

 

 

 

“أخذت مني كل شيء، جسدي، وروحي، وحتى عائلتي. تدنست براءتي بفعلك لهذه الأفعال الرهيبة. كنت أتمنى أن يكون موتك أكثر بؤساً مما هو عليه الآن.”

ومع ذلك، بمجرد أن اقترب لونغ آوتيان من الوحش لمسافة تزيد عن بضع أمتار، بدأ الوحش فجأة في التصرف وبدأ يبحث في محيطه، ولكنه لم يجد شيئاً.

 

“نعم، كان يستحق”، أجابت وهي تبتسم. “و-و-و-علاوة على ذلك، بالنسبة لي، ربما تكون الموت راحة.”

في غضون ذلك، تمكن هوانغ مين الذي كان يتلوى على الأرض من جمع بعض القوة لتفعيل قوة نسبه، ثم بلمحة من يده، أرسل موجة صدم قوية ضربت المحظية، مما جعلها تطير بعيداً.

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

 

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

ومع ذلك، تفاقمت حالة هوانغ مين فجأة. بدا أن السم اكتشف شيئاً مغرياً له، فتدفق مباشرة إلى نسبه، مدمراً كل شيء في طريقه.

ومع ذلك، لم يهتم لأن خططه لا تزال قابلة للتنفيذ على الرغم من هذا العيب. علاوة على ذلك، أدرك أن هذه التعويذة لم تكن بسيطة كما بدت؛ كان يبدو أن هناك نوعاً من الختم عليها، يمنعها من إظهار قوتها الكاملة.

 

على الرغم من علمه أنه من المستحيل إنقاذها، إلا أنه حاول. أخرج الماء النقي الذي ساعده في شفاء إصاباته وسكبه في فمها. بعد بضع رشفات، استعادت وعيها، ومع ذلك، كان لونغ آوتيان يدرك أنها لن تعيش طويلاً.

وبالتالي، أصبح وجه هوانغ مين أكثر قبحاً من قبل. بدون تردد، عض طرف لسانه ليخرج بعضاً من جوهر دمه واستخدمه لفتح حلقة الفضاء الخاصة به.

مدركاً لخطورة الوضع، قام على الفور بتفعيل تشي الأصل لمحاولة إزالة السم من جسده، ولكن تبين أن هذا غير مفيد. على العكس، بدا أن السم ينتشر في جسده بشكل أسرع.

 

 

بعد أن أخرج تعويذة، حطمها على الفور، ثم ظهرت شقوق في الفضاء وابتلعته.

ثم بصقت المحظية على هوانغ مين وبدأت في ركله في منطقته الحساسة. حاول هوانغ مين الصراخ مرة أخرى، لكن دون جدوى.

 

بعد أن سعل لفترة دقائق دون توقف، قام لونغ آوتيان بحذر بإزالة العشب الروحي المعروف باسم زهرة “يانغ الدم” بناءً على الطريقة التي وصفتها فانغ ليجوان.

في هذه الأثناء، هرع لونغ آوتيان الذي سمع صوتاً مكتوماً من الخارج على الفور. وصل في الوقت المناسب ليشاهد هوانغ مين يختفي في الشق الفضائي أو الممر.

 

 

 

دون تردد، اندفع نحو المحظية التي كانت ممددة على الأرض وهي مغطاة بالدماء. حقن تشي الأصل في جسدها، ملاحظاً أن معظم أعضائها الداخلية قد تحولت إلى سائل.

 

 

على الرغم من تردده، وقع طائر الرعد الشيطاني من الدرجة الرابعة عقد الوحش مع لونغ آوتيان، ليصبح حيوانه الأليف.

على الرغم من علمه أنه من المستحيل إنقاذها، إلا أنه حاول. أخرج الماء النقي الذي ساعده في شفاء إصاباته وسكبه في فمها. بعد بضع رشفات، استعادت وعيها، ومع ذلك، كان لونغ آوتيان يدرك أنها لن تعيش طويلاً.

(الدرجة الرابعة=العالم الخارق)

 

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

“لماذا كان يجب عليك مواجهته؟ إذا كنت قد اتبعت الخطة وبقيت بالقرب من الباب، لكان بإمكانك فقط مشاهدة هذا الحقير يموت ببطء”، قال لونغ آوتيان مع قليل من الذنب على وجهه.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي شيء، اقتحم وزير الحرب عليها الغرفة حاملاً أخبارًا مروعة.

 

 

“كان يجب عليّ مواجهته، من أجل نفسي”، أجابت المحظية بعد أن بصقت كمية كبيرة من الدم. “مشاهدة هذا الحقير وهو يموت كانت مرضية للغاية.”

 

 

 

“هل كان الأمر يستحق أن تموتي في هذه العملية؟”

 

 

 

“نعم، كان يستحق”، أجابت وهي تبتسم. “و-و-و-علاوة على ذلك، بالنسبة لي، ربما تكون الموت راحة.”

قضى عدة أيام في مراقبة جميع أنشطة هوانغ مين لتحديد روتينه اليومي. ثم وجد الفرصة المثالية.

 

 

بعد ذلك، رفعت يدها الضعيفة لتمسح وجه لونغ آوتيان، ثم قالت، “شكراً لك على إعطائي فرصة للانتقام.” ثم سقطت يدها على الأرض، دون أن تتحرك مرة أخرى.

بعد قبلة طويلة وعميقة، أراد لونغ آوتيان المزيد. فاندفع لملامسة ثدييها ومنطقتها المحرمة. ومع ذلك، في منتصف الطريق، فجأة شعر بدوخة، وقبل أن يتمكن من التفاعل، فقد وعيه.

 

بعد التفكير في ذلك، خاض لونغ آوتيان معركة شرسة مع الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة. في الواقع، اختبأ باستخدام التعويذة ثم هاجم الوحش بشكل مفاجئ. عندما كان الطائر في أنفاسه الأخيرة، وعد لونغ آوتيان بإنقاذه إذا استسلم له، وأصبح عبده.

نظر لونغ آوتيان إليها في أحضانه، وتأمل ابتسامتها قبل أن تموت. على الرغم من أن فمها كان لا يزال مغطى بالدم، إلا أن ابتسامتها كانت لا تزال مليئة بالتألق والحيوية. والأهم من ذلك، كانت هادئة.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي شيء، اقتحم وزير الحرب عليها الغرفة حاملاً أخبارًا مروعة.

 

 

تنهد. كانت الخطة الأصلية هي أن تنتظر فقط حتى يموت هوانغ مين بعد وضع السم في شرابه. وقد وعدها لونغ آوتيان بعد ذلك بأنه سيعتني بها كإحدى زوجاته.

بعد ذلك، ركب لونغ آوتيان طائر الرعد نحو اتجاه مملكة هوانغ الإلهية. استغرق الأمر بعض الوقت ليكتشف الوضع الحالي، مما جعله أكثر غضباً تجاه هوانغ مين.

 

 

وإذا لم ترغب في ذلك، فسيمنحها ثروة كافية لتعيش حياة الرفاهية دون القلق بشأن أي شيء.

بعد أن فحصتها، تمتمت، “هل هذه…”

 

ثم صفَع لونغ آوتيان نفسه فجأة على وجهه، قائلاً، “كم أنا غبي؟ لماذا لم أستخدم هذه التعويذة غير المرئية للاختباء من ذلك الوحش الشيطاني؟”

بعد أن وجد مكانًا لعمل قبر مناسب لها، تنهد لونغ آوتيان مرة أخرى. ومع ذلك، عند التفكير في حقيقة أنه يمكنه أخيرًا أن يكون مع إلهته، عاد مسرعًا إلى سلالة فَانغ الإلهية.

“لماذا كان يجب عليك مواجهته؟ إذا كنت قد اتبعت الخطة وبقيت بالقرب من الباب، لكان بإمكانك فقط مشاهدة هذا الحقير يموت ببطء”، قال لونغ آوتيان مع قليل من الذنب على وجهه.

 

في هذه الأثناء، نظرت فانغ ليجوان إلى هذا بعينين باردتين ودون أي تعجب، ثم تمتمت، “أنت الرجل الوحيد الذي رأى جسد هذه الإلهة الإلهي. للأسف، ستأخذ هذه المعرفة إلى السمسار.”

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

بعد أن سعل لفترة دقائق دون توقف، قام لونغ آوتيان بحذر بإزالة العشب الروحي المعروف باسم زهرة “يانغ الدم” بناءً على الطريقة التي وصفتها فانغ ليجوان.

 

 

ثم قال لونغ آوتيان فجأة، “جوان إير، الآن بعد أن لا يمكن لأحد أن يمنعنا من أن نكون معًا، ماذا عن أن نكمل زواجنا مبكرًا؟”

 

 

 

احمر وجه فَانغ ليجوان خجلًا قبل أن تجيب برأس مائل، “الآن؟ ألا نتحرك بسرعة كبيرة؟”

“هل كان الأمر يستحق أن تموتي في هذه العملية؟”

 

 

“بالطبع لا. أنت تحبينني وأنا أحبك، وهذا هو الأهم.”

 

 

 

بعد سماع ذلك، اومأت فَانغ ليجوان بخجل قبل أن يقودها لونغ آوتيان إلى غرفتها في القصر الذي يقيمون فيه.

 

 

 

هناك، بدأ لونغ آوتيان يقبل فَانغ ليجوان بشغف كبير. ومع ذلك، عندما كان على وشك إزالة ملابسها، أوقفته وقالت، “انتظر، دعني أستعد لبضع دقائق.”

مدركاً لخطورة الوضع، قام على الفور بتفعيل تشي الأصل لمحاولة إزالة السم من جسده، ولكن تبين أن هذا غير مفيد. على العكس، بدا أن السم ينتشر في جسده بشكل أسرع.

 

في هذه الأثناء، هرع لونغ آوتيان الذي سمع صوتاً مكتوماً من الخارج على الفور. وصل في الوقت المناسب ليشاهد هوانغ مين يختفي في الشق الفضائي أو الممر.

بعد ذلك، ذهبت لتغيير ملابسها، بينما قام لونغ آوتيان بإزالة جميع ملابسه. بعد بضع دقائق، عادت فانغ ليجوان وهي ترتدي أحمر شفاه داكن وبردة رقيقة جدًا على جسدها يمكن إزالتها بأدنى نسمة هواء.

 

 

بعد انتهاء تحولها، ارتدت فانغ ليجوان ملابسها قبل أن تأخذ خاتم الفضاء من جثة لونغ آوتيان المحنطة.

ثم مشت ببطء نحو لونغ آوتيان قبل أن تزيل بردتها الرقيقة. استندت إليه على السرير وقبلته بعمق. تصرف أثار شغف لونغ آوتيان بشكل كبير.

 

 

بعد قبلة طويلة وعميقة، أراد لونغ آوتيان المزيد. فاندفع لملامسة ثدييها ومنطقتها المحرمة. ومع ذلك، في منتصف الطريق، فجأة شعر بدوخة، وقبل أن يتمكن من التفاعل، فقد وعيه.

ومع ذلك، تفاقمت حالة هوانغ مين فجأة. بدا أن السم اكتشف شيئاً مغرياً له، فتدفق مباشرة إلى نسبه، مدمراً كل شيء في طريقه.

 

بعد ذلك، بدأ لونغ آوتيان في تسلق المنحدر الذي سقط منه للتو. هناك، رأى الوحش الشيطاني ليس بعيداً عنه. ففعّل التعويذة، مما جعله غير مرئي تماماً قبل أن يقترب خفية من الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة.

في هذه الأثناء، نظرت فانغ ليجوان إلى هذا بعينين باردتين ودون أي تعجب، ثم تمتمت، “أنت الرجل الوحيد الذي رأى جسد هذه الإلهة الإلهي. للأسف، ستأخذ هذه المعرفة إلى السمسار.”

بعد شربه عدة أكواب، شعر هوانغ مين فجأة بالدوار قليلاً. في البداية، ظن أنه ربما شرب كثيراً، ومع ذلك، تحولت الأمور فجأة عندما بصق كمية كبيرة من الدم الأسود.

 

في هذه الأثناء، عبس لونغ آوتيان وهو يرى هذا. أدرك أن هذه التعويذة ليست قوية كما كان يظن، وأن بعض الأشخاص سيلاحظونه إذا اقترب بما فيه الكفاية، على سبيل المثال هوانغ مين.

بإشارة من يدها، ظهرت العديد من الدوائر ذات الكتابات الغريبة أو الرموز في جميع أنحاء الغرفة: كانت هذه تشكيلًا.

بعد ذلك، ذهبت لتغيير ملابسها، بينما قام لونغ آوتيان بإزالة جميع ملابسه. بعد بضع دقائق، عادت فانغ ليجوان وهي ترتدي أحمر شفاه داكن وبردة رقيقة جدًا على جسدها يمكن إزالتها بأدنى نسمة هواء.

 

ومع ذلك، لم يهتم لأن خططه لا تزال قابلة للتنفيذ على الرغم من هذا العيب. علاوة على ذلك، أدرك أن هذه التعويذة لم تكن بسيطة كما بدت؛ كان يبدو أن هناك نوعاً من الختم عليها، يمنعها من إظهار قوتها الكاملة.

كان هدف هذا التشكيل هو امتصاص تشي الحظ لشخص واحد ونقله إلى شخص آخر. كان هذا التشكيل مصممًا فقط لأبناء القدر.

 

 

 

كانت فانغ ليجوان قد فكرت في هذه الفكرة أو الخطة في اللحظة التي أدركت فيها أن لونغ آوتيان كان ابن القدر في عالم الممالك الحربية هذا. أما عن موت هوانغ مين، فكان فقط لأنها أرادت سببًا لفسخ زواجهما، وبالتالي تحصل على حريتها.

“أخذت مني كل شيء، جسدي، وروحي، وحتى عائلتي. تدنست براءتي بفعلك لهذه الأفعال الرهيبة. كنت أتمنى أن يكون موتك أكثر بؤساً مما هو عليه الآن.”

 

 

بعد تفكير قصير، أكملت فانغ ليجوان تفعيل التشكيل. فجأة دخلت طاقة ذهبية هائلة من لونغ آوتيان إلى جسدها، ثم شاهدت كيف تحول تنين تشي الخاص بها من اللون الأرجواني إلى قمة اللون الأرجواني الذهبي.

في هذه الأثناء، هرع لونغ آوتيان الذي سمع صوتاً مكتوماً من الخارج على الفور. وصل في الوقت المناسب ليشاهد هوانغ مين يختفي في الشق الفضائي أو الممر.

 

 

بعد انتهاء تحولها، ارتدت فانغ ليجوان ملابسها قبل أن تأخذ خاتم الفضاء من جثة لونغ آوتيان المحنطة.

 

 

بعد ذلك، بدأ لونغ آوتيان في تسلق المنحدر الذي سقط منه للتو. هناك، رأى الوحش الشيطاني ليس بعيداً عنه. ففعّل التعويذة، مما جعله غير مرئي تماماً قبل أن يقترب خفية من الوحش الشيطاني من الدرجة الرابعة.

نظرًا لأنه كان ميتًا بالفعل، فقد انقطع اتصال لونغ آوتيان بالخاتم، لذا تمكنت فانغ ليجوان بسهولة من تصفحه. وجدت هناك العديد من الأشياء الغريبة والنادرة، ولكن شيء واحد لفت انتباهها بشكل خاص: كان تعويذة.

بعد سماع ذلك، اومأت فَانغ ليجوان بخجل قبل أن يقودها لونغ آوتيان إلى غرفتها في القصر الذي يقيمون فيه.

 

 

بعد أن فحصتها، تمتمت، “هل هذه…”

بعد سماع ذلك، اومأت فَانغ ليجوان بخجل قبل أن يقودها لونغ آوتيان إلى غرفتها في القصر الذي يقيمون فيه.

 

عند عودته، رأى فَانغ ليجوان في انتظاره، فاندفع ليعانقها، موضحًا لها بتفصيل كبير كيف قتل هوانغ مين. وفي هذه الأثناء، ابتسمت فَانغ ليجوان بسعادة.

ومع ذلك، قبل أن تتمكن من قول أي شيء، اقتحم وزير الحرب عليها الغرفة حاملاً أخبارًا مروعة.

بعد أن سعل لفترة دقائق دون توقف، قام لونغ آوتيان بحذر بإزالة العشب الروحي المعروف باسم زهرة “يانغ الدم” بناءً على الطريقة التي وصفتها فانغ ليجوان.

 

 

____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط