لاعب جديد آخر
جبل النمر الثلجي، داخل الفضاء الفوضوي الذي تركه انفجار العالم السري، فتح وانغ وي أخيرًا عينيه خلال فترة عزلته. أطلق زفيرًا طويلًا قبل أن يتحقق من نتائج عزلته.
“جلالتك، بعد دخولك إلى العزلة، قمنا بتنظيف جميع العشائر النبيلة في السلالة، ولم نترك ورثة. ومع ذلك، وفقًا للمعلومات التي جمعها حراس ظل القدر، لا يزال لدى هؤلاء النبلاء بعض الأطفال غير الشرعيين المنتشرين في جميع أنحاء العالم، ولكن جميعهم ليس لديهم اجساد نقية(اجساد بلا تسرب)* لذلك لم نكن نعرف ما إذا كان يجب وضعهم في قائمة الإعدام”.
أكبر مكسب حققه خلال هذا الاعتزال كان حقيقة أن بشرته بدت متينة إلى مستوى آخر. بعد مراقبة دقيقة، اكتشف وانغ وي أن بشرته بالإضافة إلى كونها كثيفة للغاية، تمتلك هالة فطرية أو مجالًا مغناطيسيًا يحميه تلقائيًا.
على الرغم من أن العديد من هؤلاء المسؤولين كانوا أشخاصًا قادرين، إلا أن رؤيتهم كانت أحيانًا محدودة؛ لم يتمكنوا من رؤية ما وراء السياسة الصغيرة للمحكمة في هذا العالم.
لذا، إذا أراد أحدهم اختراق دفاعه، كان عليه أولاً أن يخترق الهالة أو المجال المغناطيسي، ثم يخترق بشرته وعضلاته.
“اكتشف حراس ظل القدر مجموعة خاصة من الأشخاص المصممين على زعزعة استقرار سلالة تشو العظمى. الأهم من ذلك، أن فينغ هينغ يبدو أنه قضى وقتًا كبيرًا وموارد كبيرة في مطاردة هؤلاء الأشخاص.”
أما بالنسبة لبشرته الفعلية، فقد لاحظ وانغ وي بسهولة أن كثافتها تتجه نحو كثافة نجم نيوتروني الذي كان يُعتبر من أكثر المواد كثافة في الكون في حياته السابقة.
على الرغم من أن وانغ وي كان يعلم أن بشرته لم تصل إلى هذا المستوى بعد، إلا أنه كان يقترب بسرعة منه، من أجل اختبار تقدمه، أخرج سيفًا من الدرجة العالية في التصنيف الأرضي وحاول أن يثقب بشرته.
ترجمة وتدقيق: “NS”
قبل أن يلمس السيف حتى بشرته، شعر وانغ وي بمقاومة قوية تمنع السيف من الاختراق. عندما علم بهذا، ابتسم واستخدم المزيد من القوة، ثم اخترق السيف الهالة الفطرية المحيطة به قبل أن يضرب بشرته.
*(اجساد صالحة للزراعة)
كان وانغ وي أيضًا يعلم أن قدرته الدفاعية ليست مطلقة. ففي هذا العالم الذي يضم ممارسين ذوي هجمات تركز على الروح، أو لعنات غريبة تتجاهل كل الدفاعات، أو هجمات على مستوى المفاهيم، فإن قدرته الدفاعية يمكنها فقط كسب الوقت له ليجد حلولاً لهذه التقنيات الغريبة.
بعد بضع ثوانٍ من المقاومة، اخترق السيف بشرته وقطع العضلات. بعد رؤية هذا، ابتسم وانغ وي وأزال الأداة الأصلية.
“وفقًا لتحقيقاتنا”، أجابت وانغ جو، “اكتشفنا أن المعلومات جاءت من مجموعة من الأشخاص من سلالة تشو العظمى.”
تنهد وانغ وي بسبب مشكلة كبيرة واجهها في دراسة تشي الحظ. من خلال دونغ ليفين، تمكن من إيجاد طريقة لتحويل التنين الأسود لتشي الحظ إلى لون أرجواني بنسبة تصل إلى 99.99%، ولكن بقيت نسبة 0.01% تشكل فجوة هائلة منعت نجاح وانغ وي.
هذا الاختبار أثبت أن دفاعه قد وصل إلى الحد الأدنى لمستوى الروح البدائية.
لذا، إذا أراد أحدهم اختراق دفاعه، كان عليه أولاً أن يخترق الهالة أو المجال المغناطيسي، ثم يخترق بشرته وعضلاته.
بالطبع، كان وانغ وي يدرك أن بشرته فقط هي التي وصلت إلى هذا المستوى وأن قوته قد زادت قليلاً فقط، لكنه كان لا يزال سعيدًا. طالما أنه لا يموت خلال معركة، فكل شيء على ما يرام حيث يمكنه دائمًا إيجاد طريقة لتحقيق النصر.
كان لدى وانغ وي نظرة تفكير بعد سماع ذلك قبل أن يسأل، “إذن أصبحت حدودنا متجاورة مع سلالة تشو العظمى؟”
بعد رؤيتها، أضاءت عينا وانغ وي وقال: “يبدو أنك قد نجحت.”
كان وانغ وي أيضًا يعلم أن قدرته الدفاعية ليست مطلقة. ففي هذا العالم الذي يضم ممارسين ذوي هجمات تركز على الروح، أو لعنات غريبة تتجاهل كل الدفاعات، أو هجمات على مستوى المفاهيم، فإن قدرته الدفاعية يمكنها فقط كسب الوقت له ليجد حلولاً لهذه التقنيات الغريبة.
بعد سماع أهم الأحداث التي وقعت خلال غيابه، بدأ وانغ وي بمعالجة التفاصيل الصغيرة في سلالته.
أومأت وانغ جو برأسها واستمرت في شرح تطور حراس ظل القدر خلال الأشهر القليلة الماضية. ثم جاء دور يان ليلينغ.
بعد فحص بشرته، بدأ وانغ وي في فحص عظامه. الجزء التالي من جسده الذي يحتاج إلى تقوية من خلال [الكتاب المقدس القديم المقفر لتنقية الجسد].*
بعد فحص بشرته، بدأ وانغ وي في فحص عظامه. الجزء التالي من جسده الذي يحتاج إلى تقوية من خلال [الكتاب المقدس القديم المقفر لتنقية الجسد].*
تم استخدام هذه الطريقة لمنع حاكم واحد من جمع الكثير من القوة والهيبة بسبب تمركزه في مكان واحد لفترة طويلة من الزمن. رغم أن وانغ وي لم يهتم كثيرًا بهذا النوع من الأمور، إلا أنه بدأ يخطط لمستقبل سلالته بعد أن يغادر هذا العالم.
(الاسم طويل عشان كذا بختصره بالطريقة هذي”كتاب تنقية الجسد”)
بعد بضع ثوانٍ من المقاومة، اخترق السيف بشرته وقطع العضلات. بعد رؤية هذا، ابتسم وانغ وي وأزال الأداة الأصلية.
دونغ ليفين، التي أصبحت الآن في مستوى البحر الإلهي، انحنت قبل أن تأخذ مقعدها، وقالت: “كل ذلك بفضل جلالتك!”
مع هذا الاعتزال، تم الانتهاء من جميع عمليات التمكين المبكرة. لذلك، بمجرد عودته إلى الطائفة، كل ما عليه فعله هو دخول العالم السري لتنقية الجسم لبضع سنوات، ثم حقن المواد اللازمة لإكمال العملية.
كانت الطريقة بسيطة للغاية، حيث كل ما كان عليها فعله هو امتصاص تشي الحظ الخاص بالسلالة الحاكمة، ولكن بدلاً من استخدامه لزيادة حظها الشخصي، استخدمته للحصول على أساس الداو.
“بعد فترة وجيزة من غزو سلالة فانغ الإلهية، أرسل لنا بعض الأشخاص المجهولين أخباراً بأن زعيم التحالف والملك هوانغ مين قد قُتلا، مما ترك أراضيهما في حالة من الفوضى وجعلها هدفًا للاستيلاء.”
بعد فحص جميع مكاسبه في هذا الاعتزال، استمر وانغ وي في الحفاظ على التشكيل لعزل الفضاء الفوضوي، ثم طار مباشرة إلى عاصمة شيا العظمى، حيث دعا جميع مسؤوليه لحضور اجتماع.
مع هذا الاعتزال، تم الانتهاء من جميع عمليات التمكين المبكرة. لذلك، بمجرد عودته إلى الطائفة، كل ما عليه فعله هو دخول العالم السري لتنقية الجسم لبضع سنوات، ثم حقن المواد اللازمة لإكمال العملية.
بينما كان وانغ وي جالسًا على عرش التنين الخاص به ينتظر وصول الآخرين، كان أول من وصل هو الإمبراطورة دونغ ليفين حيث كانت الأقرب.
بعد بضع ثوانٍ من المقاومة، اخترق السيف بشرته وقطع العضلات. بعد رؤية هذا، ابتسم وانغ وي وأزال الأداة الأصلية.
لذا، إذا أراد أحدهم اختراق دفاعه، كان عليه أولاً أن يخترق الهالة أو المجال المغناطيسي، ثم يخترق بشرته وعضلاته.
بعد رؤيتها، أضاءت عينا وانغ وي وقال: “يبدو أنك قد نجحت.”
على الرغم من أن العديد من هؤلاء المسؤولين كانوا أشخاصًا قادرين، إلا أن رؤيتهم كانت أحيانًا محدودة؛ لم يتمكنوا من رؤية ما وراء السياسة الصغيرة للمحكمة في هذا العالم.
دونغ ليفين، التي أصبحت الآن في مستوى البحر الإلهي، انحنت قبل أن تأخذ مقعدها، وقالت: “كل ذلك بفضل جلالتك!”
بعد انتهاء كل شيء، بدأ وانغ وي في التحضير لمواجهته ضد سلالة تشو العظمى، أو بالأحرى جي سونغ.
أومأ وانغ وي برأسه وهو يتنهد سرًا. قبل دخوله إلى العزلة، اكتشفت دونغ ليفين طريقة لاستخدام تشي الحظ لتحسين أساسها.
كانت الطريقة بسيطة للغاية، حيث كل ما كان عليها فعله هو امتصاص تشي الحظ الخاص بالسلالة الحاكمة، ولكن بدلاً من استخدامه لزيادة حظها الشخصي، استخدمته للحصول على أساس الداو.
ومع سنوات من التراكم التي قامت بها دونغ ليفين، دخلت مباشرة إلى نهر الأصل بعد وصولها إلى مستوى البحر الإلهي.
مجموعة من الولايات كانت تسمى مقاطعة، ثم يتم اختيار حاكم ليكون قائد هذه المقاطعة. مدة ولاية الحاكم كانت لبضع سنوات فقط، ثم بناءً على أداء الشخص، يتم ترقيته أو نقله إلى مقاطعة أخرى.
تنهد وانغ وي بسبب مشكلة كبيرة واجهها في دراسة تشي الحظ. من خلال دونغ ليفين، تمكن من إيجاد طريقة لتحويل التنين الأسود لتشي الحظ إلى لون أرجواني بنسبة تصل إلى 99.99%، ولكن بقيت نسبة 0.01% تشكل فجوة هائلة منعت نجاح وانغ وي.
“اكتشف حراس ظل القدر مجموعة خاصة من الأشخاص المصممين على زعزعة استقرار سلالة تشو العظمى. الأهم من ذلك، أن فينغ هينغ يبدو أنه قضى وقتًا كبيرًا وموارد كبيرة في مطاردة هؤلاء الأشخاص.”
ونتيجة لذلك، شعر بالإحباط لفترة من الوقت حيث شعر أن شيئًا مهمًا سيحدث له بمجرد أن ينجح. ومع ذلك، بغض النظر عما فعله، لم يستطع ملء هذه النسبة المتبقية.
…
لذلك، اضطر وانغ وي إلى استخدام تكتيك الاستنزاف البطيء على مر الزمن، أو الانتظار حتى تأتيه فكرة مناسبة.
لسوء الحظ، قبل أن يتمكن هذان العملاقان من التصادم، حدث شيء أثر على العالم بأسره وعلى جميع المختارين السماويين الذين ما زالوا باقين.
بعد بضع ساعات من الانتظار والدردشة، وصل جميع المسؤولين رفيعي المستوى. مع قدرة الطيران لسلالة شيا العظمى، يمكن لهؤلاء الناس الوصول إلى العاصمة في غضون ساعات قليلة عند الحاجة. وفي هذه الأثناء، علم وانغ وي أيضًا أن فترة عزلته استمرت لأكثر من 6 أشهر بقليل.
هذا الاختبار أثبت أن دفاعه قد وصل إلى الحد الأدنى لمستوى الروح البدائية.
في الواقع، كان العديد من المسؤولين الأصليين سعداء بعودة وانغ وي. خلال غيابه، كانت يان ليلينغ بصفتها مستشارة هي المسؤولة عن السلالة، وهو شيء لم يدعمه الكثيرون. لذلك، كانوا سعداء بعودة جلالته.
لوح وانغ وي بيده وهو لا يهتم بهؤلاء الأشخاص الذين لا يستطيعون حتى التدرب على فنون القتال، فضلاً عن أنهم لا يمكن أن يشكلوا تهديدًا له. ناهيك عن أنه كان سيغادر هذا العالم قريبًا، حتى لو تمكن هؤلاء الأشخاص بطريقة ما من العودة للانتقام، كان لا يزال يثق تمامًا في نفسه.
بالطبع، سواء كانت يان ليلينغ أو لي جون أو وانغ جو، كانوا جميعًا على علم بالأفكار الملتوية التي تدور في رؤوس هؤلاء المسؤولين. ومع ذلك، لم يهتم أي منهم بذلك.
على الرغم من أن العديد من هؤلاء المسؤولين كانوا أشخاصًا قادرين، إلا أن رؤيتهم كانت أحيانًا محدودة؛ لم يتمكنوا من رؤية ما وراء السياسة الصغيرة للمحكمة في هذا العالم.
…
“لذلك سارعتُ بتجميع جيشنا لغزو أكبر قدر ممكن من الأراضي. لسوء الحظ، تم إرسال نفس الأخبار أيضًا إلى سلالة تشو العظمى. حاليًا، تمكنا من غزو ثلاثة أرباع أراضي السلالة الإلهية السابقة لهوانغ، بينما حصلت سلالة تشو العظمى على كامل تحالف المنقذين والربع المتبقي من أراضي هوانغ مين.”
قبل أن يلمس السيف حتى بشرته، شعر وانغ وي بمقاومة قوية تمنع السيف من الاختراق. عندما علم بهذا، ابتسم واستخدم المزيد من القوة، ثم اخترق السيف الهالة الفطرية المحيطة به قبل أن يضرب بشرته.
بعد وصول الجميع، بدأ وانغ وي الاجتماع مع وانغ جو، التي قدمت تقريرًا عن الأحداث منذ دخوله العزلة.
أومأت وانغ جو برأسها واستمرت في شرح تطور حراس ظل القدر خلال الأشهر القليلة الماضية. ثم جاء دور يان ليلينغ.
“جلالتك، بعد دخولك إلى العزلة، قمنا بتنظيف جميع العشائر النبيلة في السلالة، ولم نترك ورثة. ومع ذلك، وفقًا للمعلومات التي جمعها حراس ظل القدر، لا يزال لدى هؤلاء النبلاء بعض الأطفال غير الشرعيين المنتشرين في جميع أنحاء العالم، ولكن جميعهم ليس لديهم اجساد نقية(اجساد بلا تسرب)* لذلك لم نكن نعرف ما إذا كان يجب وضعهم في قائمة الإعدام”.
“وفقًا لتحقيقاتنا”، أجابت وانغ جو، “اكتشفنا أن المعلومات جاءت من مجموعة من الأشخاص من سلالة تشو العظمى.”
*(اجساد صالحة للزراعة)
لوح وانغ وي بيده وهو لا يهتم بهؤلاء الأشخاص الذين لا يستطيعون حتى التدرب على فنون القتال، فضلاً عن أنهم لا يمكن أن يشكلوا تهديدًا له. ناهيك عن أنه كان سيغادر هذا العالم قريبًا، حتى لو تمكن هؤلاء الأشخاص بطريقة ما من العودة للانتقام، كان لا يزال يثق تمامًا في نفسه.
“بعد فترة وجيزة من غزو سلالة فانغ الإلهية، أرسل لنا بعض الأشخاص المجهولين أخباراً بأن زعيم التحالف والملك هوانغ مين قد قُتلا، مما ترك أراضيهما في حالة من الفوضى وجعلها هدفًا للاستيلاء.”
أومأت وانغ جو برأسها واستمرت في شرح تطور حراس ظل القدر خلال الأشهر القليلة الماضية. ثم جاء دور يان ليلينغ.
لذا، إذا أراد أحدهم اختراق دفاعه، كان عليه أولاً أن يخترق الهالة أو المجال المغناطيسي، ثم يخترق بشرته وعضلاته.
“بعد بضعة أسابيع من دخولك العزلة، تمكنّا من غزو سلالة فانغ الإلهية، لكن فانغ ليجوان اختفت قبل أن نتمكن من السيطرة على جميع أراضيها. أفترض أنها حطمت تميمتها وغادرت التجربة.”
على الرغم من أن العديد من هؤلاء المسؤولين كانوا أشخاصًا قادرين، إلا أن رؤيتهم كانت أحيانًا محدودة؛ لم يتمكنوا من رؤية ما وراء السياسة الصغيرة للمحكمة في هذا العالم.
بعد بضع ثوانٍ من المقاومة، اخترق السيف بشرته وقطع العضلات. بعد رؤية هذا، ابتسم وانغ وي وأزال الأداة الأصلية.
“بعد فترة وجيزة من غزو سلالة فانغ الإلهية، أرسل لنا بعض الأشخاص المجهولين أخباراً بأن زعيم التحالف والملك هوانغ مين قد قُتلا، مما ترك أراضيهما في حالة من الفوضى وجعلها هدفًا للاستيلاء.”
مجموعة من الولايات كانت تسمى مقاطعة، ثم يتم اختيار حاكم ليكون قائد هذه المقاطعة. مدة ولاية الحاكم كانت لبضع سنوات فقط، ثم بناءً على أداء الشخص، يتم ترقيته أو نقله إلى مقاطعة أخرى.
هذا الاختبار أثبت أن دفاعه قد وصل إلى الحد الأدنى لمستوى الروح البدائية.
“لذلك سارعتُ بتجميع جيشنا لغزو أكبر قدر ممكن من الأراضي. لسوء الحظ، تم إرسال نفس الأخبار أيضًا إلى سلالة تشو العظمى. حاليًا، تمكنا من غزو ثلاثة أرباع أراضي السلالة الإلهية السابقة لهوانغ، بينما حصلت سلالة تشو العظمى على كامل تحالف المنقذين والربع المتبقي من أراضي هوانغ مين.”
كان لدى وانغ وي نظرة تفكير بعد سماع ذلك قبل أن يسأل، “إذن أصبحت حدودنا متجاورة مع سلالة تشو العظمى؟”
“هذا صحيح.”
بعد فحص بشرته، بدأ وانغ وي في فحص عظامه. الجزء التالي من جسده الذي يحتاج إلى تقوية من خلال [الكتاب المقدس القديم المقفر لتنقية الجسد].*
“هل حدث أي قتال بيننا وبينهم؟”
“لا”، أجاب لي جون. “حاليًا، هناك حقيقة غير معلنة بين السلالتين حيث نركز أكثر على استيعاب الأراضي التي احتليناها.”
“لا”، أجاب لي جون. “حاليًا، هناك حقيقة غير معلنة بين السلالتين حيث نركز أكثر على استيعاب الأراضي التي احتليناها.”
أومأ وانغ وي برأسه عند سماع هذا قبل أن يسأل، “هل تعرف من أرسل المعلومات المفاجئة؟”
“وفقًا لتحقيقاتنا”، أجابت وانغ جو، “اكتشفنا أن المعلومات جاءت من مجموعة من الأشخاص من سلالة تشو العظمى.”
“وفقًا لتحليلنا، من المحتمل أن هؤلاء الأشخاص قد أرسلوا من قبل منافسيه من نفس الطائفة لتعطيل تجربته.”
“وكيف ذلك؟”
“اكتشف حراس ظل القدر مجموعة خاصة من الأشخاص المصممين على زعزعة استقرار سلالة تشو العظمى. الأهم من ذلك، أن فينغ هينغ يبدو أنه قضى وقتًا كبيرًا وموارد كبيرة في مطاردة هؤلاء الأشخاص.”
هذا الاختبار أثبت أن دفاعه قد وصل إلى الحد الأدنى لمستوى الروح البدائية.
ومع سنوات من التراكم التي قامت بها دونغ ليفين، دخلت مباشرة إلى نهر الأصل بعد وصولها إلى مستوى البحر الإلهي.
“وفقًا لتحليلنا، من المحتمل أن هؤلاء الأشخاص قد أرسلوا من قبل منافسيه من نفس الطائفة لتعطيل تجربته.”
“بعد فترة وجيزة من غزو سلالة فانغ الإلهية، أرسل لنا بعض الأشخاص المجهولين أخباراً بأن زعيم التحالف والملك هوانغ مين قد قُتلا، مما ترك أراضيهما في حالة من الفوضى وجعلها هدفًا للاستيلاء.”
“يبدو أن موقع فينغ هينغ في بوابة تايي الغامضة ليس مؤمنًا بالكامل”، قال وانغ وي بنظرة متأملة على وجهه.”
لوح وانغ وي بيده وهو لا يهتم بهؤلاء الأشخاص الذين لا يستطيعون حتى التدرب على فنون القتال، فضلاً عن أنهم لا يمكن أن يشكلوا تهديدًا له. ناهيك عن أنه كان سيغادر هذا العالم قريبًا، حتى لو تمكن هؤلاء الأشخاص بطريقة ما من العودة للانتقام، كان لا يزال يثق تمامًا في نفسه.
بعد سماع أهم الأحداث التي وقعت خلال غيابه، بدأ وانغ وي بمعالجة التفاصيل الصغيرة في سلالته.
قبل أن يلمس السيف حتى بشرته، شعر وانغ وي بمقاومة قوية تمنع السيف من الاختراق. عندما علم بهذا، ابتسم واستخدم المزيد من القوة، ثم اخترق السيف الهالة الفطرية المحيطة به قبل أن يضرب بشرته.
بالطبع، كان وانغ وي يدرك أن بشرته فقط هي التي وصلت إلى هذا المستوى وأن قوته قد زادت قليلاً فقط، لكنه كان لا يزال سعيدًا. طالما أنه لا يموت خلال معركة، فكل شيء على ما يرام حيث يمكنه دائمًا إيجاد طريقة لتحقيق النصر.
على سبيل المثال، نظرًا للمساحة الكبيرة للسلالة، لم يكن مفهوم المدينة والولايات كافيًا لحكم جميع الأراضي. لذلك تم إضافة نظام جديد يُسمى المقاطعة.
مجموعة من الولايات كانت تسمى مقاطعة، ثم يتم اختيار حاكم ليكون قائد هذه المقاطعة. مدة ولاية الحاكم كانت لبضع سنوات فقط، ثم بناءً على أداء الشخص، يتم ترقيته أو نقله إلى مقاطعة أخرى.
لذا، إذا أراد أحدهم اختراق دفاعه، كان عليه أولاً أن يخترق الهالة أو المجال المغناطيسي، ثم يخترق بشرته وعضلاته.
تم استخدام هذه الطريقة لمنع حاكم واحد من جمع الكثير من القوة والهيبة بسبب تمركزه في مكان واحد لفترة طويلة من الزمن. رغم أن وانغ وي لم يهتم كثيرًا بهذا النوع من الأمور، إلا أنه بدأ يخطط لمستقبل سلالته بعد أن يغادر هذا العالم.
هذا الاختبار أثبت أن دفاعه قد وصل إلى الحد الأدنى لمستوى الروح البدائية.
بعد انتهاء كل شيء، بدأ وانغ وي في التحضير لمواجهته ضد سلالة تشو العظمى، أو بالأحرى جي سونغ.
كانت الطريقة بسيطة للغاية، حيث كل ما كان عليها فعله هو امتصاص تشي الحظ الخاص بالسلالة الحاكمة، ولكن بدلاً من استخدامه لزيادة حظها الشخصي، استخدمته للحصول على أساس الداو.
لسوء الحظ، قبل أن يتمكن هذان العملاقان من التصادم، حدث شيء أثر على العالم بأسره وعلى جميع المختارين السماويين الذين ما زالوا باقين.
____________________________________
ومع سنوات من التراكم التي قامت بها دونغ ليفين، دخلت مباشرة إلى نهر الأصل بعد وصولها إلى مستوى البحر الإلهي.
ترجمة وتدقيق: “NS”
على سبيل المثال، نظرًا للمساحة الكبيرة للسلالة، لم يكن مفهوم المدينة والولايات كافيًا لحكم جميع الأراضي. لذلك تم إضافة نظام جديد يُسمى المقاطعة.
بينما كان وانغ وي جالسًا على عرش التنين الخاص به ينتظر وصول الآخرين، كان أول من وصل هو الإمبراطورة دونغ ليفين حيث كانت الأقرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
