You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 164

السعي للإنتقام بأصغر المظالم

السعي للإنتقام بأصغر المظالم

الفصل 164: السعي للانتقام من أصغر المظالم

 

 

عند هذه النقطة، كان زومبي البحر يلهث لالتقاط أنفاسه.  من الواضح أن هذه المعركة كانت مرهقة للغاية بالنسبة له.  زأر، ألقى يده وقام بإيماءة تعويذة، ثم دفع يده نحو شو تشينغ.  على الفور، انهار الهواء أمامه على نفسه، وانتشر التأثير بسرعة نحو شو تشينغ.

تجمد شو تشينغ للحظة ونظر إلى كل الفاكهة.  ومن الجدير بالذكر بشكل خاص أن الكومة كانت تحتوي على عدة تفاحات كبيرة جدًا.  كان على شو تشينغ أن يتساءل لماذا كان لدى زومبي البحر هذا الكثير من الأشياء في رداءه.

 

 

 

كان زومبي ذو الرداء الأبيض في يتراجع بأقصى سرعة.  لكنه الآن تجمد أيضًا في مكانه.  وعندما فعل ذلك، تغير غطاء رداءه، وعلى الرغم من أنه لم يكشف عن وجهه، إلا أنه تسبب في تساقط بعض شعره في العراء.  وفي الوقت نفسه، نظر إلى الفاكهة.

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

 

 

نظر الاثنان إلى الأعلى، والتقت نظراتهما.  وقف شو تشينغ هناك بهدوء.  كما وقف زومبي ذو الرداء الأبيض هناك بهدوء.

 

 

 

ثم اهتزت الأرض، وتحرك سطح البحر وراء شواطئ الجزيرة.  ومن بعيد، تردد صوت هدير يمكن أن يهز السماء والأرض، مثل هدير السامي.

بالعودة إلى جزيرة ميغاه ، تألقت بوابة النقل الآني عندما ظهر شو تشينغ والتلاميذ الآخرين.  عندما خرج شو تشينغ من البوابة، لاحظ أن الجو في معسكر الخطوط الأمامية كان متوترا.  انطلقت العديد من الشخصيات فوق رؤوسهم أثناء الطيران.

 

 

ظهر ضوء بنفسجي من بعيد، مثل بحر بنفسجي، ينتشر بسرعة.  وبالنظر إليه عن كثب، كان من الممكن رؤية أن مصدر هذا الهادر، والضوء، كان جزر سكان البحر.  يجب أن تكون هذه هي قوة تدفق المد والجزر لتشكيل عيون الدم السبعة التي تم ذكرها في وصف المهمة.

جاء التأوه المكتوم من شو تشينغ، وجاء الصراخ البائس من زومبي البحر .  على الرغم من أن كلاهما صرخا بطرق مختلفة، حيث تراجعا عن بعضهما البعض، إلا أن ركبتيهما كانتا مثنيتين بشكل غير طبيعي.  ومع ذلك، فإن الانحناء الغريب لركبة زومبي البحر أوضح أن إصابته كانت أكثر خطورة بكثير.  علاوة على ذلك، كان العرق يقطر على وجهه

 

لعن زومبي البحر ذو الرداء الأبيض، لكن صوته ضاع في فوضى القتال.  ثم ظهرت نظرة مجنونة في عينيه، فبدلاً من صد الهجوم، أرسل أيضًا ركبته تحلق نحو شو تشينغ.

مع توسع بحر الضوء، تضاءلت قدرة زومبي البحر على قمع بوابات النقل الآني في أرخبيل اللؤلؤة، مما سمح ببدء عمليات النقل الآني.  وهكذا، أجرى تلاميذ القمة الخامسة خلف شو تشينغ في الوادي بعض التعديلات وقاموا بتنشيط بوابة النقل الآني.  صعدت المجموعة الأولى من التلاميذ إلى البوابة واختفوا.  وكانت أشياء مماثلة تحدث في الجزر الأخرى في الأرخبيل(مجموعة جزر).  لم يهتم شو تشينغ كثيرًا بكل ذلك، لكنه كان يشعر أن المجموعة الثانية من عمليات النقل الآني ستبدأ قريبًا.  في الوقت الحالي، ما أثار اهتمامه أكثر هو زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.

مع توسع بحر الضوء، تضاءلت قدرة زومبي البحر على قمع بوابات النقل الآني في أرخبيل اللؤلؤة، مما سمح ببدء عمليات النقل الآني.  وهكذا، أجرى تلاميذ القمة الخامسة خلف شو تشينغ في الوادي بعض التعديلات وقاموا بتنشيط بوابة النقل الآني.  صعدت المجموعة الأولى من التلاميذ إلى البوابة واختفوا.  وكانت أشياء مماثلة تحدث في الجزر الأخرى في الأرخبيل(مجموعة جزر).  لم يهتم شو تشينغ كثيرًا بكل ذلك، لكنه كان يشعر أن المجموعة الثانية من عمليات النقل الآني ستبدأ قريبًا.  في الوقت الحالي، ما أثار اهتمامه أكثر هو زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.

 

***

بعد لحظة من التقاء عيونهم مع بعضهم البعض، تحرك شو تشينغ .  في حالة التألق العميق، كان قادرًا على تحقيق مستويات سرعة مذهلة ، وأعطاه مصباح الحياة قوة هائلة.  في غمضة عين، كان يقترب من زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.  ومع ذلك، بدلاً من توجيه ضربة إلى بطنه، استهدف شعره هذه المرة .

“الأخ الأكبر شو، وزملائي التلاميذ لا يزال يتعين علينا إكمال هذه المهمة.  نحن بحاجة للذهاب إلى موقع آخر لتفعيل المزيد من الحبوب المحرمة.  سمعت سيدي يقول إن العيون الدموية السبعة مستعدة لهذه الحرب التي ستمتد لسنوات، وعلينا أن ننتصر فيها.  وستكون هناك بعض العمليات الكبيرة قريبًا.  يرجى توخي الحذر، الأخ الأكبر. ”  عند هذه النقطة ترددت للحظة، ثم اقتربت قليلاً من شو تشينغ، وخفضت صوتها، وتابعت، “أنا تلميذة سرية، لذلك هناك أوقات ليس لدي فيها خيار سوى الخروج في مهمات معينة.  ولكن ليس عليك أن تفعل ذلك، أيها الأخ الأكبر.  بالمناسبة، إذا رأيت أي مهام تتعلق بجزر زومبي البحر السبع المحصنة، فيجب عليك عدم أخذها على الإطلاق. ”

 

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

لسبب ما، بدا مهتمًا بشكل خاص بشعر زومبي هذا.  شهق زومبي البحر ذو الرداء الأبيض وأطلق العنان لقوة لهيب حياته مرة أخرى.  اندلعت موجة مرعبة من الطاقة، مما سمح له بالتهرب من قبضة شو تشينغ.  ثم بدأ الاثنان في القتال مرة أخرى، وتردد صدى الانفجارات.

 

 

 

تحرك شو تشينغ بسرعة كبيرة لدرجة أن المزارعين في الوادي لم يتمكنوا حتى من رؤيته بوضوح.  قامت امرأة القمة الثانية، التي لم تكن قد انتقلت بعد، بتنشيط حالة التألق العميق بقلق ، لكنها لم تكن حتى قادرة على رؤية ما كان يحدث بالضبط.  كل ما استطاعت رؤيته هو مجموعة من الصور غير الواضحة.  اهتزت الأرض، وأظهرت أصوات التصادم المرعبة مدى خطورة هذه المعركة.

لماذا يتنكر الكابتن بزي زومبي البحر؟  هل هناك بعض غنائم زومبي البحر التي يحاول الحصول عليها والتي تتطلب ذلك؟  أعتقد أنه من الممكن أيضًا أنه لم يحالفه الحظ وقُتل على يد زومبي البحر، ثم تحول .

 

كما قاتل زومبي البحر ذو الرداء الأبيض بدقة مميتة، على الرغم من أنه مع احتدام المعركة، بدا مهتمًا في الغالب بحماية شعره.  لقد كان لا يصدق لدرجة أن البطريرك محارب فاجرا الذهبي  لم يكن قادرًا على فعل أي شيء له؛  لم يتمكن البطريرك من اللحاق به، وفي الحقيقة لم يتمكن من رؤيته.  كان الأمر نفسه مع ظل شو تشينغ.  بالمقارنة مع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض، كان الظل بطيئًا.

ومع ذلك، هاجم شو تشينغ بشراسة وحشية.  وفي عدد من المناسبات، كاد أن يتمكن من انتزاع بعض الشعر.  في مرحلة ما، أرسل قوة الدارما الخاصة به إلى قبضته، فقط لتفادي إلى الجانب لتجنب هجوم زومبي البحر ، ثم أرسل ركبته تطير بشراسة نحو النصف السفلي لخصمه.

 

لا يبدو الأمر كما لو أن مهمتي الكبيرة هذه لم تكن سهلة.  إذا كنت أرغب في الحصول على قلب زومبي رفيع المستوى، فيجب أن أدفع الكثير من نقاط الجدارة.  لقد استثمرت كثيرًا في إخفاء نفسي تمامًا كزومبي البحر.

ومع ذلك، هاجم شو تشينغ بشراسة وحشية.  وفي عدد من المناسبات، كاد أن يتمكن من انتزاع بعض الشعر.  في مرحلة ما، أرسل قوة الدارما الخاصة به إلى قبضته، فقط لتفادي إلى الجانب لتجنب هجوم زومبي البحر ، ثم أرسل ركبته تطير بشراسة نحو النصف السفلي لخصمه.

تغيي  تعبير زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.  ومع ذلك، كان زومبي البحر هذا خصمًا شرسًا.  صد الركبة بيد واحدة، وفتح فمه وبصق سحابة ضخمة من سم الزومبي.

 

 

تغيي  تعبير زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.  ومع ذلك، كان زومبي البحر هذا خصمًا شرسًا.  صد الركبة بيد واحدة، وفتح فمه وبصق سحابة ضخمة من سم الزومبي.

وبهذا، أعطته غو موتشينغ انحناءة ثم غادر.

 

 

بدا الهجوم السام وكأنه سيبدأ على الفور في إذابة شو تشينغ.  ومع ذلك، كانت تعابير وجه شو تشينغ هي نفسها كما كانت دائمًا.  مع صد ضربة ركبته، دار، وأرسل ساقه اليسرى تطير نحو رأس زومبي البحر مثل السوط.

 

 

 

وتردد صدى انفجار، وانفصل الاثنان.  لم يتردد شو تشينغ للحظة، وقام بإيماءة تعويذة، مما تسبب في اندلاع نار سوداء على شكل العديد من الأيدي، والتي انطلقت بعد ذلك نحو زومبي البحر.

بعد رحيل شو تشينغ والتلاميذ الآخرين، نظر زومبي البحر ذو الرداء الأبيض إلى السماء وأدرك أن زومبي البحر في عالم النواة الذهبية القادم قد ذهب إلى جزيرة مختلفة.  صر على أسنانه بسبب الألم، وفرك ركبته بقوة، ثم لمس البقعة التي تم انتزاع بعض الشعر منها من رأسه.

 

تراجع شو تشينغ، وعيناه لامعة.  وبينما كان زومبي البحر يراقب، رفع حفنة من الشعر.  ثم تحول الشعر إلى رماد.  لقد كان مشهدًا مألوفًا جدًا، إلا أنه هذه المرة كان حفنة من الشعر بدلاً من شعرة واحدة.  [1]

عند هذه النقطة، كان زومبي البحر يلهث لالتقاط أنفاسه.  من الواضح أن هذه المعركة كانت مرهقة للغاية بالنسبة له.  زأر، ألقى يده وقام بإيماءة تعويذة، ثم دفع يده نحو شو تشينغ.  على الفور، انهار الهواء أمامه على نفسه، وانتشر التأثير بسرعة نحو شو تشينغ.

ظهر ضوء بنفسجي من بعيد، مثل بحر بنفسجي، ينتشر بسرعة.  وبالنظر إليه عن كثب، كان من الممكن رؤية أن مصدر هذا الهادر، والضوء، كان جزر سكان البحر.  يجب أن تكون هذه هي قوة تدفق المد والجزر لتشكيل عيون الدم السبعة التي تم ذكرها في وصف المهمة.

 

نظر الاثنان إلى الأعلى، والتقت نظراتهما.  وقف شو تشينغ هناك بهدوء.  كما وقف زومبي ذو الرداء الأبيض هناك بهدوء.

تغيير تعبير شو تشينغ، وتهرب إلى الجانب.  كما فعل، تسارع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض فجأة، وظهر أمامه مباشرة ودفع يده ليضربه في صدره.

 

 

 

طار شو تشينغ إلى الوراء حوالي 300 متر، وكان الدم ينزف من فمه.  ثم استقر وعاد نحو القتال.  كما فعل، ظهرت عشرة سيوف سماوية فوقه والتي دفعها في هجوم.

 

 

طار شو تشينغ إلى الوراء حوالي 300 متر، وكان الدم ينزف من فمه.  ثم استقر وعاد نحو القتال.  كما فعل، ظهرت عشرة سيوف سماوية فوقه والتي دفعها في هجوم.

انقبض بؤبؤي عين زومبي البحر.  لم يكن هناك وقت له لتجنب الهجوم، وبالتالي ضربه الهجوم، مما جعله يطير للخلف مسافة 300 متر، ويتناثر الدم من فمه.  ومع ذلك، عاد على الفور إلى القتال.  اشتبك الخصمان مرة أخرى في الجو، وهذه المرة طارت ركبة شو تشينغ بشراسة مرة أخرى نحو النصف السفلي لخصمه.  كان الأمر كما لو أن شو تشينغ كان يعلم أن النصف السفلي لخصمه كان نقطة ضعفه.

 

 

Hijazi

لعن زومبي البحر ذو الرداء الأبيض، لكن صوته ضاع في فوضى القتال.  ثم ظهرت نظرة مجنونة في عينيه، فبدلاً من صد الهجوم، أرسل أيضًا ركبته تحلق نحو شو تشينغ.

ظهر ضوء بنفسجي من بعيد، مثل بحر بنفسجي، ينتشر بسرعة.  وبالنظر إليه عن كثب، كان من الممكن رؤية أن مصدر هذا الهادر، والضوء، كان جزر سكان البحر.  يجب أن تكون هذه هي قوة تدفق المد والجزر لتشكيل عيون الدم السبعة التي تم ذكرها في وصف المهمة.

 

 

في نفس الوقت بالضبط، تمكن شو تشينغ من مد يده والاستيلاء على حفنة من شعر خصمه.

وتردد صدى انفجار، وانفصل الاثنان.  لم يتردد شو تشينغ للحظة، وقام بإيماءة تعويذة، مما تسبب في اندلاع نار سوداء على شكل العديد من الأيدي، والتي انطلقت بعد ذلك نحو زومبي البحر.

 

هز زومبي البحر ذو الرداء الأبيض ذراعه اليمنى نصف المدمرة، ثم استخدم طريقة غير معروفة لإعادة نمو اليد.  كان يلهث من أجل التنفس، واستغرق وقتا قصيرا للتعافي.  لعن نفسه، وترنّح إلى حيث سقطت ثماره على الأرض.  تم تدمير معظم الفاكهة.  لم يتبق سوى نصف التفاحة الكبيرة.  التقطها بحذر شديد، وأخذ قضمة كبيرة.  ولكن بعد ذلك، اتسعت عيناه وبصقها.

أطلق أحدهما تأوهًا مكتومًا، بينما صرخ الآخر ببؤس.

 

 

لا يبدو الأمر كما لو أن مهمتي الكبيرة هذه لم تكن سهلة.  إذا كنت أرغب في الحصول على قلب زومبي رفيع المستوى، فيجب أن أدفع الكثير من نقاط الجدارة.  لقد استثمرت كثيرًا في إخفاء نفسي تمامًا كزومبي البحر.

جاء التأوه المكتوم من شو تشينغ، وجاء الصراخ البائس من زومبي البحر .  على الرغم من أن كلاهما صرخا بطرق مختلفة، حيث تراجعا عن بعضهما البعض، إلا أن ركبتيهما كانتا مثنيتين بشكل غير طبيعي.  ومع ذلك، فإن الانحناء الغريب لركبة زومبي البحر أوضح أن إصابته كانت أكثر خطورة بكثير.  علاوة على ذلك، كان العرق يقطر على وجهه

تحرك شو تشينغ بسرعة كبيرة لدرجة أن المزارعين في الوادي لم يتمكنوا حتى من رؤيته بوضوح.  قامت امرأة القمة الثانية، التي لم تكن قد انتقلت بعد، بتنشيط حالة التألق العميق بقلق ، لكنها لم تكن حتى قادرة على رؤية ما كان يحدث بالضبط.  كل ما استطاعت رؤيته هو مجموعة من الصور غير الواضحة.  اهتزت الأرض، وأظهرت أصوات التصادم المرعبة مدى خطورة هذه المعركة.

 

ثم اهتزت الأرض، وتحرك سطح البحر وراء شواطئ الجزيرة.  ومن بعيد، تردد صوت هدير يمكن أن يهز السماء والأرض، مثل هدير السامي.

تراجع شو تشينغ، وعيناه لامعة.  وبينما كان زومبي البحر يراقب، رفع حفنة من الشعر.  ثم تحول الشعر إلى رماد.  لقد كان مشهدًا مألوفًا جدًا، إلا أنه هذه المرة كان حفنة من الشعر بدلاً من شعرة واحدة.  [1]

أتذكر مشهدًا مشابهًا لهذا المشهد في الفصل 138…. ☜  

 

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

عندما انجرف الرماد بعيدًا، استعد شو تشينغ للاندفاع للأمام مرة أخرى.  ومع ذلك، كان ذلك عندما رن صوت عاجل خلفه.

 

 

ومع ذلك، هاجم شو تشينغ بشراسة وحشية.  وفي عدد من المناسبات، كاد أن يتمكن من انتزاع بعض الشعر.  في مرحلة ما، أرسل قوة الدارما الخاصة به إلى قبضته، فقط لتفادي إلى الجانب لتجنب هجوم زومبي البحر ، ثم أرسل ركبته تطير بشراسة نحو النصف السفلي لخصمه.

“الأخ الأكبر، تدفق المد والجزر على وشك الانتهاء.  هذه هي الفرصة الأخيرة للانتقال الفوري!”

أتذكر مشهدًا مشابهًا لهذا المشهد في الفصل 138…. ☜  

 

 

بسماع ذلك، ضاقت عيون شو تشينغ.  وفي الوقت نفسه، كان من الممكن رؤية كتلة من النيران السوداء تقترب في الأفق، وتنتشر في السماء.  وداخل تلك النيران كان هناك زومبي البحر الذي بدا وكأنه صبي صغير، ويداه متشابكتان خلف ظهره وهو يحدق في أرخبيل اللؤلؤة.  وبينما كان يتحرك، انشق البحر من تحته، مشكلًا واديًا به جرفين ضخمين من الماء على كلا الجانبين.  ارتجف أرخبيل اللؤلؤة بسبب ثقل القوة المرعبة، وضربتهم الرياح البرية.

لسبب ما، بدا مهتمًا بشكل خاص بشعر زومبي هذا.  شهق زومبي البحر ذو الرداء الأبيض وأطلق العنان لقوة لهيب حياته مرة أخرى.  اندلعت موجة مرعبة من الطاقة، مما سمح له بالتهرب من قبضة شو تشينغ.  ثم بدأ الاثنان في القتال مرة أخرى، وتردد صدى الانفجارات.

 

 

تصلبت نظرة شو تشينغ، وبدون أي تردد، تراجع مرة أخرى إلى الوادي.  عند هذه النقطة، انتهت الموجة الثانية من النقل الآني، وبدأت الموجة الثالثة.  كان تلاميذ عيون الدم السبعة على البوابة يراقبون عن كثب قتال شو تشينغ أثناء انتظارهم للبوابة.  لكنهم الآن كانوا ينتظرون انضمام شو تشينغ إليهم.  بمجرد ظهوره بينهم، قام تلاميذ القمة الخامسة على الفور بتنشيط البوابة.  بفضل تدفق المد المستمر، تألق الضوء على البوابة.

 

 

وبهذا، أعطته غو موتشينغ انحناءة ثم غادر.

لم يطارد زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.  كانت عيناه ملتصقتين بشو تشينغ، وعلى الرغم من المسافة بينهما، وبداية النقل الآني، إلا أنهما كانا قادرين على رؤية التعبير الغريب في عيون بعضهما البعض.  بعد ذلك، وصل ضوء النقل الآني إلى الذروة ، وانتهت نظراتهما المتبادلة عندما تم نقل شو تشينغ بعيدًا.

بسماع ذلك، ضاقت عيون شو تشينغ.  وفي الوقت نفسه، كان من الممكن رؤية كتلة من النيران السوداء تقترب في الأفق، وتنتشر في السماء.  وداخل تلك النيران كان هناك زومبي البحر الذي بدا وكأنه صبي صغير، ويداه متشابكتان خلف ظهره وهو يحدق في أرخبيل اللؤلؤة.  وبينما كان يتحرك، انشق البحر من تحته، مشكلًا واديًا به جرفين ضخمين من الماء على كلا الجانبين.  ارتجف أرخبيل اللؤلؤة بسبب ثقل القوة المرعبة، وضربتهم الرياح البرية.

 

 

***

كما قاتل زومبي البحر ذو الرداء الأبيض بدقة مميتة، على الرغم من أنه مع احتدام المعركة، بدا مهتمًا في الغالب بحماية شعره.  لقد كان لا يصدق لدرجة أن البطريرك محارب فاجرا الذهبي  لم يكن قادرًا على فعل أي شيء له؛  لم يتمكن البطريرك من اللحاق به، وفي الحقيقة لم يتمكن من رؤيته.  كان الأمر نفسه مع ظل شو تشينغ.  بالمقارنة مع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض، كان الظل بطيئًا.

 

تراجع شو تشينغ، وعيناه لامعة.  وبينما كان زومبي البحر يراقب، رفع حفنة من الشعر.  ثم تحول الشعر إلى رماد.  لقد كان مشهدًا مألوفًا جدًا، إلا أنه هذه المرة كان حفنة من الشعر بدلاً من شعرة واحدة.  [1]

بعد رحيل شو تشينغ والتلاميذ الآخرين، نظر زومبي البحر ذو الرداء الأبيض إلى السماء وأدرك أن زومبي البحر في عالم النواة الذهبية القادم قد ذهب إلى جزيرة مختلفة.  صر على أسنانه بسبب الألم، وفرك ركبته بقوة، ثم لمس البقعة التي تم انتزاع بعض الشعر منها من رأسه.

 

 

أتذكر مشهدًا مشابهًا لهذا المشهد في الفصل 138…. ☜  

ما الذي يحدث هنا بالضبط؟  كيف يمكن أن يصبح الشقي قوياً جداً في مثل هذا الوقت القصير؟  أوه!

 

 

اندلعت المعركة في المسافة، وبدا الجميع أكثر انشغالا من ذي قبل.  جميع التلاميذ الذين انتقلوا للتو من أرخبيل اللؤلؤة شبكوا أيديهم وقدموا التحية له.  انضمت إليهم امرأة القمة الثانية.  وبعد تبادل معلومات الاتصال معه، سارعت بعيدًا.

أعتقد أنه تعرف علي أيضًا.  لقد كان يستهدف نصفي السفلي!  ويبدو أنه كان يحاول اقتلاع شعري انتقاما!  هذا مقرف!  ليس لديه احترام لرئيسه!  علاوة على ذلك، كل ما فعلته في المرة السابقة هو نتف شعرة واحدة، أليس كذلك؟

 

 

ثم اهتزت الأرض، وتحرك سطح البحر وراء شواطئ الجزيرة.  ومن بعيد، تردد صوت هدير يمكن أن يهز السماء والأرض، مثل هدير السامي.

لا يبدو الأمر كما لو أن مهمتي الكبيرة هذه لم تكن سهلة.  إذا كنت أرغب في الحصول على قلب زومبي رفيع المستوى، فيجب أن أدفع الكثير من نقاط الجدارة.  لقد استثمرت كثيرًا في إخفاء نفسي تمامًا كزومبي البحر.

اندلعت المعركة في المسافة، وبدا الجميع أكثر انشغالا من ذي قبل.  جميع التلاميذ الذين انتقلوا للتو من أرخبيل اللؤلؤة شبكوا أيديهم وقدموا التحية له.  انضمت إليهم امرأة القمة الثانية.  وبعد تبادل معلومات الاتصال معه، سارعت بعيدًا.

 

اندلعت المعركة في المسافة، وبدا الجميع أكثر انشغالا من ذي قبل.  جميع التلاميذ الذين انتقلوا للتو من أرخبيل اللؤلؤة شبكوا أيديهم وقدموا التحية له.  انضمت إليهم امرأة القمة الثانية.  وبعد تبادل معلومات الاتصال معه، سارعت بعيدًا.

كنت فقط أحاول إخافتهم، وأحضر بعض أفران الحبوب، ومن ثم أسلمهم للحصول على نقاط الجدارة.  وبمجرد أن أدركت أن هذا الشقي كان هنا، كنت أخطط لضربه ضربة جيدة انتقامًا للسم الموجود في ذلك النفق في جزر سكان البحر.

لماذا يتنكر الكابتن بزي زومبي البحر؟  هل هناك بعض غنائم زومبي البحر التي يحاول الحصول عليها والتي تتطلب ذلك؟  أعتقد أنه من الممكن أيضًا أنه لم يحالفه الحظ وقُتل على يد زومبي البحر، ثم تحول .

 

الفصل 164: السعي للانتقام من أصغر المظالم

اووووو!

 

 

 

هز زومبي البحر ذو الرداء الأبيض ذراعه اليمنى نصف المدمرة، ثم استخدم طريقة غير معروفة لإعادة نمو اليد.  كان يلهث من أجل التنفس، واستغرق وقتا قصيرا للتعافي.  لعن نفسه، وترنّح إلى حيث سقطت ثماره على الأرض.  تم تدمير معظم الفاكهة.  لم يتبق سوى نصف التفاحة الكبيرة.  التقطها بحذر شديد، وأخذ قضمة كبيرة.  ولكن بعد ذلك، اتسعت عيناه وبصقها.

 

 

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

“إنها مسمومة!”  صرخ بغضب.  في هذه المرحلة، أدرك أن هذا الوضع غير مقبول.  كقائد، لم يستطع أن يسمح لنفسه أن يعاني من فقدان ماء الوجه.  في الواقع، قرر أنه سيجد فرصة لإزالة أحد أختامه ويلقن الشقي درسًا جيدًا .  وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحفاظ على الكرامة.  على الرغم من أنه كان يكره إزالة الختم، إلا أنه كان عليه أن يتحمل هذا الألم للتأكد من أنه يحفظ ماء وجهه.  وبعد أن اتخذ هذا القرار، انطلق نحو المسافة.

بدا شو تشينغ مدروسًا، وألقى نظرة على ميدالية هويته.  كانت المهمة التي كان يعمل عليها للتو قد اكتملت، وتدفقت المزيد من المهام الجديدة.

 

لا يبدو الأمر كما لو أن مهمتي الكبيرة هذه لم تكن سهلة.  إذا كنت أرغب في الحصول على قلب زومبي رفيع المستوى، فيجب أن أدفع الكثير من نقاط الجدارة.  لقد استثمرت كثيرًا في إخفاء نفسي تمامًا كزومبي البحر.

***

……

 

 

بالعودة إلى جزيرة ميغاه ، تألقت بوابة النقل الآني عندما ظهر شو تشينغ والتلاميذ الآخرين.  عندما خرج شو تشينغ من البوابة، لاحظ أن الجو في معسكر الخطوط الأمامية كان متوترا.  انطلقت العديد من الشخصيات فوق رؤوسهم أثناء الطيران.

أطلق أحدهما تأوهًا مكتومًا، بينما صرخ الآخر ببؤس.

 

بعد لحظة من التقاء عيونهم مع بعضهم البعض، تحرك شو تشينغ .  في حالة التألق العميق، كان قادرًا على تحقيق مستويات سرعة مذهلة ، وأعطاه مصباح الحياة قوة هائلة.  في غمضة عين، كان يقترب من زومبي البحر ذو الرداء الأبيض.  ومع ذلك، بدلاً من توجيه ضربة إلى بطنه، استهدف شعره هذه المرة .

اندلعت المعركة في المسافة، وبدا الجميع أكثر انشغالا من ذي قبل.  جميع التلاميذ الذين انتقلوا للتو من أرخبيل اللؤلؤة شبكوا أيديهم وقدموا التحية له.  انضمت إليهم امرأة القمة الثانية.  وبعد تبادل معلومات الاتصال معه، سارعت بعيدًا.

 

 

تغيير تعبير شو تشينغ، وتهرب إلى الجانب.  كما فعل، تسارع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض فجأة، وظهر أمامه مباشرة ودفع يده ليضربه في صدره.

ثم اقتربت غو موتشينغ لتقول وداعا.  كما فعلت، أعاد شو تشينغ حبة اليشم المحرمة، وأخبرها أنه قام بتنشيطها قبل المغادرة.

تحرك شو تشينغ بسرعة كبيرة لدرجة أن المزارعين في الوادي لم يتمكنوا حتى من رؤيته بوضوح.  قامت امرأة القمة الثانية، التي لم تكن قد انتقلت بعد، بتنشيط حالة التألق العميق بقلق ، لكنها لم تكن حتى قادرة على رؤية ما كان يحدث بالضبط.  كل ما استطاعت رؤيته هو مجموعة من الصور غير الواضحة.  اهتزت الأرض، وأظهرت أصوات التصادم المرعبة مدى خطورة هذه المعركة.

 

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

“الأخ الأكبر شو، وزملائي التلاميذ لا يزال يتعين علينا إكمال هذه المهمة.  نحن بحاجة للذهاب إلى موقع آخر لتفعيل المزيد من الحبوب المحرمة.  سمعت سيدي يقول إن العيون الدموية السبعة مستعدة لهذه الحرب التي ستمتد لسنوات، وعلينا أن ننتصر فيها.  وستكون هناك بعض العمليات الكبيرة قريبًا.  يرجى توخي الحذر، الأخ الأكبر. ”  عند هذه النقطة ترددت للحظة، ثم اقتربت قليلاً من شو تشينغ، وخفضت صوتها، وتابعت، “أنا تلميذة سرية، لذلك هناك أوقات ليس لدي فيها خيار سوى الخروج في مهمات معينة.  ولكن ليس عليك أن تفعل ذلك، أيها الأخ الأكبر.  بالمناسبة، إذا رأيت أي مهام تتعلق بجزر زومبي البحر السبع المحصنة، فيجب عليك عدم أخذها على الإطلاق. ”

 

 

 

وبهذا، أعطته غو موتشينغ انحناءة ثم غادر.

 

 

 

بدا شو تشينغ مدروسًا، وألقى نظرة على ميدالية هويته.  كانت المهمة التي كان يعمل عليها للتو قد اكتملت، وتدفقت المزيد من المهام الجديدة.

 

 

الفصل 164: السعي للانتقام من أصغر المظالم

في هذه الأثناء، فكر مرة أخرى في معركته مع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض، والذي بدا وكأنه زومبي البحر في جميع النواحي، وصولاً إلى سم الزومبي الخاص به.  ولكن لم يستغرق شو تشينغ وقتًا طويلاً حتى يدرك أنه بدا مألوفًا.  وكان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيه.  وبالطبع الفاكهة.

بسماع ذلك، ضاقت عيون شو تشينغ.  وفي الوقت نفسه، كان من الممكن رؤية كتلة من النيران السوداء تقترب في الأفق، وتنتشر في السماء.  وداخل تلك النيران كان هناك زومبي البحر الذي بدا وكأنه صبي صغير، ويداه متشابكتان خلف ظهره وهو يحدق في أرخبيل اللؤلؤة.  وبينما كان يتحرك، انشق البحر من تحته، مشكلًا واديًا به جرفين ضخمين من الماء على كلا الجانبين.  ارتجف أرخبيل اللؤلؤة بسبب ثقل القوة المرعبة، وضربتهم الرياح البرية.

 

بسماع ذلك، ضاقت عيون شو تشينغ.  وفي الوقت نفسه، كان من الممكن رؤية كتلة من النيران السوداء تقترب في الأفق، وتنتشر في السماء.  وداخل تلك النيران كان هناك زومبي البحر الذي بدا وكأنه صبي صغير، ويداه متشابكتان خلف ظهره وهو يحدق في أرخبيل اللؤلؤة.  وبينما كان يتحرك، انشق البحر من تحته، مشكلًا واديًا به جرفين ضخمين من الماء على كلا الجانبين.  ارتجف أرخبيل اللؤلؤة بسبب ثقل القوة المرعبة، وضربتهم الرياح البرية.

لماذا يتنكر الكابتن بزي زومبي البحر؟  هل هناك بعض غنائم زومبي البحر التي يحاول الحصول عليها والتي تتطلب ذلك؟  أعتقد أنه من الممكن أيضًا أنه لم يحالفه الحظ وقُتل على يد زومبي البحر، ثم تحول .

تغيير تعبير شو تشينغ، وتهرب إلى الجانب.  كما فعل، تسارع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض فجأة، وظهر أمامه مباشرة ودفع يده ليضربه في صدره.

 

“الأخ الأكبر، تدفق المد والجزر على وشك الانتهاء.  هذه هي الفرصة الأخيرة للانتقال الفوري!”

إذا كان أي شخص آخر، فإن شو تشينغ سيفترض أن الخيار الثاني هو الأكثر احتمالا.  لكن مع الكابتن، بدا الأمر وكأن الأول كان أكثر انسجامًا مع شخصيته المجنونة.

***

 

تجمد شو تشينغ للحظة ونظر إلى كل الفاكهة.  ومن الجدير بالذكر بشكل خاص أن الكومة كانت تحتوي على عدة تفاحات كبيرة جدًا.  كان على شو تشينغ أن يتساءل لماذا كان لدى زومبي البحر هذا الكثير من الأشياء في رداءه.

نظرًا لمدى تفاهة الكابتن، أراهن أنه ليس سعيدًا بالطريقة التي انتهت بها معركتنا.  قاعدته الزراعية حقا لا يمكن فهمها.  من المؤكد أنه سيحاول العودة إلي.  أحتاج إلى فتح المزيد من فتحات دارما!

 

 

 

  1. أتذكر مشهدًا مشابهًا لهذا المشهد في الفصل 138…. ☜

 

 

……

ثم اقتربت غو موتشينغ لتقول وداعا.  كما فعلت، أعاد شو تشينغ حبة اليشم المحرمة، وأخبرها أنه قام بتنشيطها قبل المغادرة.

Hijazi

تغيير تعبير شو تشينغ، وتهرب إلى الجانب.  كما فعل، تسارع زومبي البحر ذو الرداء الأبيض فجأة، وظهر أمامه مباشرة ودفع يده ليضربه في صدره.

……

 

كنت فقط أحاول إخافتهم، وأحضر بعض أفران الحبوب، ومن ثم أسلمهم للحصول على نقاط الجدارة.  وبمجرد أن أدركت أن هذا الشقي كان هنا، كنت أخطط لضربه ضربة جيدة انتقامًا للسم الموجود في ذلك النفق في جزر سكان البحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط