You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية: الإختبار 17

تبقى خطأ واحد ( هذا ما سيقوله )

تبقى خطأ واحد ( هذا ما سيقوله )

بدأ دايبر يسمع الكثير من التوبيخ والصرخات من الجنود ، ولكنه لم يهتم لها وأخبرهم بجمله واحده قبل أن يواصل قتلهم

يبتسم دايبر ويرد بينما يرى الجثث من حوله

” أنتم أخطاء.”

قالها بينما كانت عيناه متسعتان كأنهما ستخرجان للخارج ؛ وهذا بسبب تركيزه الشديد على الدماغ الذي أمامه وكيف أن النظر إليه يجعله يشعر بأنه يتحرر.

” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”

بعد قول جملته لبقية الجنود ، توجه نحوهم وهو يركض بسرعة ، وهذه المرة بدأ الجميع بمقاتلته وهجموا عليه جميعهم بنفس الوقت. وكان يتلقى لكمات من كل نحو وصوب ولم يستطع صد أو تجنب إلا القليل من اللكمات ، ولكن في المقابل كانت ضربة منه تكفي لتجعل رجل يتراجع. أغمض عينيه وبدأ يتخيل ويتذكر أشياء من الماضي ، لكي يشتت تركيزه عن الألم وكان يضرب بشكل عشوائي وبقوة كبيره ولكن كانت جميع ضرباته تصيب أحد الجنود لتواجدهم الكثيف حوله، وبنيته الجسدية هي التي ساعدت في عدم سقوطه على الأرض. وبعد القليل من الوقت توقف عن الضرب وكان عالق تمام في أحداث من الماضي وواصل الجميع ضربه حتى سقط على الأرض. وبعد سقوطه لم يضربه أحد وحاولوا تثبيته وإمساكه حيا. شعر دايبر بتوقف الضرب الذي كان يتلقاه وأخرجه هذا من الأحداث التي كان عالق بها، فصاح في الجنود بينما يدفع شخصين كانوا يحاولون رفعه وإخراجه من الهنجر ، ظنا منهم أنه فقد الوعي ” لماذا توقفتم ، أتريدون حافز للاستمرار ؟” ثم نهض وبدأ بضربهم مجددا ، وبدورهم عادو لضربه مجددا . واستمروا بالقتال لمدة ١٥ دقيقة كانت جنة بالنسبة لدايبر، كانت هذه أفضل ١٥ دقيقة حصلت له حتى الآن. وأخيرا فقد الوعي وسقط على ظهره وهو مبتسم ، ولكن كان قد أفقد بقية الجنود وعيهم و٤ منهم تعرضوا للقتل. لم يسلم من الجنود الا ٧ أشخاص مع كدمات متفاوتة، قرروا قتله لخوفهم أن ينهض مجددا ، لكنهم يجدوا أن ستال كان يراقب طوال الوقت دون أن يلاحظوه. تقدم نحوهم بسرعه والعظمتين بيديه وهو يبتسم ويصيح ” شكرا يا ديفيد ، رغم أنني أردت قتلهم لوحدي. ”

بدأ دايبر يسمع الكثير من التوبيخ والصرخات من الجنود ، ولكنه لم يهتم لها وأخبرهم بجمله واحده قبل أن يواصل قتلهم

وقد كانوا منهكين وكانت مراوغتهم وقتالهم له ضعيفين مما ساعده على قتلهم ، ثم ذهب ليقتل بقية الأشخاص المستلقين على الأرض ، وبعدها توجه نحو دايبر ليقتله ، لكنه غير رأيه ولم يقتله بل حاول أن يوقظه ليتقاتلوا. جلس وركبته على بطن دايبر وأمسك ياقته ورفع رأسه قليلا وبدأ بصفعه باليد الأخرى وهو يكلمه ” انهض يا ديفيد ، لقد أثرت حماسي باقتراحك أن نتقاتل حتى الموت ، يجب عليك النهوض ، سيكون قتال طويل لا ينسى معك. ”

استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”

استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”

” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”

استيقظ دايبر وعيناه تنفتح ببطء وهو يتمتم ” يجب أن امحي جميع الأخطاء. يجب أن أقتلهم كلهم. سأعيش دايبر وسأموت دايبر.”

” أخيرا نهضت! فلتنفذ وعدك. دعنا نتقاتل حتى الموت يا ديفيد.”

نهض ستال مباشرة بعد أن استيقظ دايبر وقال له

استمر ستال بصفعه وأثناء كل صفعه كان يناديه بالنهوض ” انهض يا ديفيد! ”

” أخيرا نهضت! فلتنفذ وعدك. دعنا نتقاتل حتى الموت يا ديفيد.”

يعبس وجه ستال بينما يرد

يرد دايبر بنبرة انزعاج بينما ينهض وهو يشعر بالدوار ويضع يده على جبهته

بعد ١٥ دقيقة ، رأى القناصون الباب ينفتح ببطء ولم يروا من فتحه ، انفتح قليلا فقط قبل ان يتوقف. كانت الفتحة تسع شخص واحد ليدخل من الباب الكبير. بعد قليل من الوقت ، أصاب أحدهم القلق وقرر النزول للتأكد من ما يجري ؛ حيث كانوا فوق أسطح لمباني مهجورة مجاورة للهنجر ، وكان وسط المباني والهنجر زقاق عرضه مثل عرض الباب وطوله ١٥ متر. قام القناص بفتح الباب والقناصة على ظهره وهو يمسك مسدس بيده بوضعية استعداد للإطلاق.

” اسمي دايبر. إياك أن تناديني بديفيد ”

يعبس وجه ستال بينما يرد

استغرب ستال لكنه تجاهل الموضوع لاهتمامه بالقتال

” أيا يكن ، من يهتم. ستموت بعد قليل يا …. دايبر، صحيح؟ ”

” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”

يبتسم دايبر ويرد بينما يرى الجثث من حوله

قالها بينما كانت عيناه متسعتان كأنهما ستخرجان للخارج ؛ وهذا بسبب تركيزه الشديد على الدماغ الذي أمامه وكيف أن النظر إليه يجعله يشعر بأنه يتحرر.

” لا يمكنك هزيمتي في أي شيء يا ستال. لقد ولدت لأصبح الأقوى وسأموت كالأقوى. لكن المهم هو أنه بقي القناصين في الخارج ، دعنا نقتلهم ، ثم سأثبت لك كلامي. ”

كان الهنجر مظلم ، لذلك فتح الباب حتى نهايته لكي يدخل الضوء ويرى بوضوح ، بينما يدخل الضوء للداخل بالتدريج. انصدم وتوسعت عيناه برؤية مجموعة جثث فوق بعض كهضبة صغيرة ، وقبل أن يمتص الصدمة، يرى ذراعان تخرجان من منتصف الجثث وتحملان رأس أحد الجنود. وقامت الذراعان بشد فم الجندي ليجعله يبتسم ، قام القناص مباشرة بالتصويب نحو هذه اليد ليرميها ، ولكن رصاصة تخترق رأسه في ذلك الوقت. وبدأ الأربعة القناصين الآخرين بالرمي اتجاه البوابة بشكل عشوائي ، حيث لم يستطيعون أن يعرفوا مصدر الرصاصة التي قتلت زميلهم ، فلم يصل مدى رؤيتهم للجثث حتى. نزل الجميع الى الأسفل نهاية الزقاق ، وصوبوا ببندقياتهم باتجاه الهنجر بينما يحتموا ببعض جدار المباني ، ليروا مجموعة من الجثث أمامهم ، ولا شيء آخر .

يعبس وجه ستال بينما يرد

يرد دايبر بنبرة انزعاج بينما ينهض وهو يشعر بالدوار ويضع يده على جبهته

” لقد ظننتك شيئا كبيرا يا دايبر. خيبت ظني ، تتكلم كالمراهقين الآن، انا من يجدر به أن يتكلم كالمراهقين وليس أنت ، فأنا مراهق كما تعلم ….. حسنا …. أنا أيضا أريد التخلص منهم. لنبدأ بقتلهم. ”

يرد دايبر بنبرة انزعاج بينما ينهض وهو يشعر بالدوار ويضع يده على جبهته

بعد ١٥ دقيقة ، رأى القناصون الباب ينفتح ببطء ولم يروا من فتحه ، انفتح قليلا فقط قبل ان يتوقف. كانت الفتحة تسع شخص واحد ليدخل من الباب الكبير. بعد قليل من الوقت ، أصاب أحدهم القلق وقرر النزول للتأكد من ما يجري ؛ حيث كانوا فوق أسطح لمباني مهجورة مجاورة للهنجر ، وكان وسط المباني والهنجر زقاق عرضه مثل عرض الباب وطوله ١٥ متر. قام القناص بفتح الباب والقناصة على ظهره وهو يمسك مسدس بيده بوضعية استعداد للإطلاق.

وقد كانوا منهكين وكانت مراوغتهم وقتالهم له ضعيفين مما ساعده على قتلهم ، ثم ذهب ليقتل بقية الأشخاص المستلقين على الأرض ، وبعدها توجه نحو دايبر ليقتله ، لكنه غير رأيه ولم يقتله بل حاول أن يوقظه ليتقاتلوا. جلس وركبته على بطن دايبر وأمسك ياقته ورفع رأسه قليلا وبدأ بصفعه باليد الأخرى وهو يكلمه ” انهض يا ديفيد ، لقد أثرت حماسي باقتراحك أن نتقاتل حتى الموت ، يجب عليك النهوض ، سيكون قتال طويل لا ينسى معك. ”

كان الهنجر مظلم ، لذلك فتح الباب حتى نهايته لكي يدخل الضوء ويرى بوضوح ، بينما يدخل الضوء للداخل بالتدريج. انصدم وتوسعت عيناه برؤية مجموعة جثث فوق بعض كهضبة صغيرة ، وقبل أن يمتص الصدمة، يرى ذراعان تخرجان من منتصف الجثث وتحملان رأس أحد الجنود. وقامت الذراعان بشد فم الجندي ليجعله يبتسم ، قام القناص مباشرة بالتصويب نحو هذه اليد ليرميها ، ولكن رصاصة تخترق رأسه في ذلك الوقت. وبدأ الأربعة القناصين الآخرين بالرمي اتجاه البوابة بشكل عشوائي ، حيث لم يستطيعون أن يعرفوا مصدر الرصاصة التي قتلت زميلهم ، فلم يصل مدى رؤيتهم للجثث حتى. نزل الجميع الى الأسفل نهاية الزقاق ، وصوبوا ببندقياتهم باتجاه الهنجر بينما يحتموا ببعض جدار المباني ، ليروا مجموعة من الجثث أمامهم ، ولا شيء آخر .

” أخيرا نهضت! فلتنفذ وعدك. دعنا نتقاتل حتى الموت يا ديفيد.”

يمسكوا المسدسات ويقتربوا بحذر ، وعند وصولهم للباب استطاعوا رؤية أن الهنجر فارغ بالكامل باستثناء الجثث ، حتى تفاجأوا بشخص يقفز الى فوق أحدهم وتنكسر رقبة هذا الشخص. كان هذا الذي قفز هو دايبر ، وفور التفات الجنود اليه ، نهض ستال من وسط الجثث وأردى إثنين منهم بالمسدس الذي في يده بينما أمسك دايبر الشخص الآخر ولوى رقبته حتى كسرها ، وبعدها رمى مسدسه جانبا ونادى ستال ليأتي إليه كي يتقاتلوا. ثم أفلت ستال المسدس الخاص به ليقع تحته ، ثم بينما يتسلق الجثث ، أخذ المسدس بالسر ووضعه خلف ظهره وذهب الى دايبر.

استيقظ دايبر وعيناه تنفتح ببطء وهو يتمتم ” يجب أن امحي جميع الأخطاء. يجب أن أقتلهم كلهم. سأعيش دايبر وسأموت دايبر.”

استيقظ دايبر وعيناه تنفتح ببطء وهو يتمتم ” يجب أن امحي جميع الأخطاء. يجب أن أقتلهم كلهم. سأعيش دايبر وسأموت دايبر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط