You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 585

تخطي وقت قصير (الجزء الثاني)

تخطي وقت قصير (الجزء الثاني)

الفصل 585 – تخطي وقت قصير (الجزء الثاني)

 

على مدى الأسبوع الماضي ، شهدت أماندا تغييرًا كبيرًا ايضا ، حيث امتصت الروح النارية.

بالنسبة لأماندا ، بدت العملية وكأنها قد استمرت إلى الأبد ، رغم أنها لم تستمر إلا لبضع دقائق.

بعد أن تلقت روح النار كهدية من القائد كيد ، لم تمتصها أماندا على الفور ، بل أخذت وقتها لتتعلم المزيد عن روح النار وتجميع المعلومات عنها باستخدام نقاط الجدارة في مركز التبادل.

كانت المعرفة الإضافية عديمة الفائدة للسحرة العاديين الذين يحتاجون فقط إلى إلقاء تعويذة نارية بسيطة ، ومع ذلك ، كانت بمثابة فرق كبير بالنسبة للسحرة المتخصصين في النار ، الذين يعتمدون على هذا الفهم العميق لإنشاء مهارات قوية.

نظرًا لأنها كانت تعتبر كنزًا ثمينًا ، لم ترغب أماندا في امتصاصها على عجل وإمكانية إضاعة بعض تأثيراتها ، لذا فقط بعد أن أصبحت راضية عن أبحاثها ، حاولت امتصاص الروح.

بحسب أبحاثها ، كان من المفترض أن تحاول روح النار الاندماج مع جسدها بمجرد تحريرها ، حيث أنه بدون مضيف ، لا يمكن أن تعيش هذه الروح بمفردها لفترة طويلة.

وفقًا لأبحاثها ، كانت روح النار نوعًا فريدًا من الكنوز الطبيعية التي وُلدت خلال ظاهرة بيئية نادرة. 

عادة ما ستموت هذه الأرواح في غضون 3 ساعات من ولادتها ، ما لم تجد مضيفًا جديدًا أو تُلتقط وتحفظ في حاويات سحرية خاصة ، مثل تلك التي أهداها إياها القائد كيد.

هذه الروح ، عندما تندمج مع بشري أو وحش ، ستعزز بشكل كبير من قدرة المستخدم على التحكم في النيران ، لذا كانت غالبًا ما تُطلب من السحرة المتخصصين في النار أو الحدادين— وهم المهن التي تتطلب تحكمًا استثنائيًا في النار.

هذه الروح ، عندما تندمج مع بشري أو وحش ، ستعزز بشكل كبير من قدرة المستخدم على التحكم في النيران ، لذا كانت غالبًا ما تُطلب من السحرة المتخصصين في النار أو الحدادين— وهم المهن التي تتطلب تحكمًا استثنائيًا في النار.

كانت تعلم أن هذا سيحدث وفقًا لأبحاثها السابقة — بدأت خصلات زرقاء تظهر في شعرها البني مع تغير لون عيونها لتتحول من البني الكستنائي إلى الرمادي الغامق ، مع وجود بقع زرقاء تدور بداخلها.

كل روح نار تحمل معها قانونًا صغيرًا من النار ، وبالتالي عند الامتصاص ، ستكشف بعض المعرفة الخفية حول الطبيعة الحقيقية للنار ، مما يساعد بشكل كبير في تحسين فهمهم للنار.

كان هذا دليلاً على اندماجها مع روح النار وفي المستقبل إذا التقت بـ حداد آخر أو ساحر نار ، فسيكون بإمكانهم تحديد أنها قد خضعت لعملية اندماج مع روح نارية من خلال ملاحظتهم لهذه الخصائص على جسدها.

كانت المعرفة الإضافية عديمة الفائدة للسحرة العاديين الذين يحتاجون فقط إلى إلقاء تعويذة نارية بسيطة ، ومع ذلك ، كانت بمثابة فرق كبير بالنسبة للسحرة المتخصصين في النار ، الذين يعتمدون على هذا الفهم العميق لإنشاء مهارات قوية.

كانت هذه مفاهيم لم تتخيلها حتى.

بطبيعة الحال ، كانت مفيدة أيضًا للحدادين ، الذين كانوا يعيشون بواسطته ، ولهذا كانت روح النار كنزًا لا يُقدّر بثمن لأماندا ، التي كانت تسعى لأن تصبح حدادة رئيسية عظيمة.

كانت هذه مفاهيم لم تتخيلها حتى.

المكان الذي اختارته أماندا لعملية الامتصاص كان غرفة التأمل المتواجدة في القصر الفاخر. 

تدفقت صور من البصيرة في عقلها ، حيث فهمت فجأة كيف يمكن تعديل المانا للتحكم في درجة حرارة النار ، وكيف يمكن سحب المانا من محيطها لتغيير طبيعة النار نفسها.

كانت الغرفة تحتوي على تركيز عالي جدًا من المانا ، وبحسب أبحاث أماندا ، كانت تعتقد أن المانا المحيطة في الهواء ستساعدها أثناء عملية الامتصاص ، بالإضافة إلى أن البيئة كانت هادئة وساكنة ، وهو ما كان مثاليًا لمثل هذه المهمة.

لإزالة الختم ، سيكون على المرء فقط أن يدير الغطاء ويفتحه مثل جرة المربى ، وعندما اصبحت مستعدة ، مررت أماندا أصابعها على السطح البارد وفتحت الحاوية.

لذا ، جلست في وسط الغرفة وأخرجت روح النار ، التي كانت مختومة بعناية داخل الحاوية الشفافة التي تشبه الزجاج. كانت الحاوية تحتوي على ختم رمزي غريب يغطي كل من الجزء العلوي والسفلي ، الذي كان يهتز بقوة ضعيفة.

كانت تعلم أن هذا سيحدث وفقًا لأبحاثها السابقة — بدأت خصلات زرقاء تظهر في شعرها البني مع تغير لون عيونها لتتحول من البني الكستنائي إلى الرمادي الغامق ، مع وجود بقع زرقاء تدور بداخلها.

لإزالة الختم ، سيكون على المرء فقط أن يدير الغطاء ويفتحه مثل جرة المربى ، وعندما اصبحت مستعدة ، مررت أماندا أصابعها على السطح البارد وفتحت الحاوية.

بعد أن تلقت روح النار كهدية من القائد كيد ، لم تمتصها أماندا على الفور ، بل أخذت وقتها لتتعلم المزيد عن روح النار وتجميع المعلومات عنها باستخدام نقاط الجدارة في مركز التبادل.

*شوا*

“مثير للاهتمام…” قالت أماندا وهي تبتسم ، حيث أدركت أنه رغم أنها لم تكن قادرة على تعلم تعاويذ مثل [كرة النار] أو [جدار النار] من قبل ، إلا أنها تستطيع تعلمها الآن مما يمنحها قدرة قتالية بسيطة ، رغم أنها من فئة غير قتالية.

تحررت روح النار ، من سجنها ورقصت في أرجاء الغرفة ، مما ادهش أماندا ، حيث لم تتوقع مثل هذا التفاعل.

على مدى الأسبوع الماضي ، شهدت أماندا تغييرًا كبيرًا ايضا ، حيث امتصت الروح النارية.

بحسب أبحاثها ، كان من المفترض أن تحاول روح النار الاندماج مع جسدها بمجرد تحريرها ، حيث أنه بدون مضيف ، لا يمكن أن تعيش هذه الروح بمفردها لفترة طويلة.

 

ومع ذلك ، لسبب ما رقصت روحها في أرجاء الغرفة ، حيث كانت تتنقل وتدور في الهواء بشكل عشوائي ، غير مظهرة أي علامات على رغبتها في الاندماج مع أماندا.

لإزالة الختم ، سيكون على المرء فقط أن يدير الغطاء ويفتحه مثل جرة المربى ، وعندما اصبحت مستعدة ، مررت أماندا أصابعها على السطح البارد وفتحت الحاوية.

شاهدت أماندا بهلع وهي تراقب الروح وهي ترقص ، حيث تساءلت عما إذا كانت ستحاول الاندماج معها أم لا؟

 

لكن بعد ذلك ، وكأنها شعرت بالتوتر الذي يعتري أماندا ، حولت الروح انتباهها نحو أماندا وفي لحظة ، اندفعت نحوها ، مصطدمة بصدرها قبل أن تتمكن من الرد.

عادة ما ستموت هذه الأرواح في غضون 3 ساعات من ولادتها ، ما لم تجد مضيفًا جديدًا أو تُلتقط وتحفظ في حاويات سحرية خاصة ، مثل تلك التي أهداها إياها القائد كيد.

*باه*

بحسب أبحاثها ، كان من المفترض أن تحاول روح النار الاندماج مع جسدها بمجرد تحريرها ، حيث أنه بدون مضيف ، لا يمكن أن تعيش هذه الروح بمفردها لفترة طويلة.

شهقت أماندا بينما تدفقت طاقة روح النار إليها ، لتنتشر مثل النار في جسدها.

تدفقت صور من البصيرة في عقلها ، حيث فهمت فجأة كيف يمكن تعديل المانا للتحكم في درجة حرارة النار ، وكيف يمكن سحب المانا من محيطها لتغيير طبيعة النار نفسها.

كانت الحرارة طاغية ومختلفة عن أي شيء اختبرته من قبل ، حيث شعرت بأن كل عصب وعضلة في جسدها تُحرق من الداخل.

الفصل 585 – تخطي وقت قصير (الجزء الثاني)

في البداية كان الأمر لا يطاق ، ولكن بعد ذلك بدأت تظهر قطع من المعرفة في عقلها ، حيث كانت المعرفة الجديدة التي حصلت عليها حول النار ، تشغل انتباهها عن ألم الاندماج.

“مثير للاهتمام…” قالت أماندا وهي تبتسم ، حيث أدركت أنه رغم أنها لم تكن قادرة على تعلم تعاويذ مثل [كرة النار] أو [جدار النار] من قبل ، إلا أنها تستطيع تعلمها الآن مما يمنحها قدرة قتالية بسيطة ، رغم أنها من فئة غير قتالية.

تدفقت صور من البصيرة في عقلها ، حيث فهمت فجأة كيف يمكن تعديل المانا للتحكم في درجة حرارة النار ، وكيف يمكن سحب المانا من محيطها لتغيير طبيعة النار نفسها.

كان هذا دليلاً على اندماجها مع روح النار وفي المستقبل إذا التقت بـ حداد آخر أو ساحر نار ، فسيكون بإمكانهم تحديد أنها قد خضعت لعملية اندماج مع روح نارية من خلال ملاحظتهم لهذه الخصائص على جسدها.

كانت هذه مفاهيم لم تتخيلها حتى.

تدفقت صور من البصيرة في عقلها ، حيث فهمت فجأة كيف يمكن تعديل المانا للتحكم في درجة حرارة النار ، وكيف يمكن سحب المانا من محيطها لتغيير طبيعة النار نفسها.

ثم ، مع انتشار الإحساس الناري في جسدها من مركزها نحو أطراف جسدها ، خضعت لتغييرات جسدية ملحوظة ، حيث بدأ لون شعرها وعيونها تتغير بشكل دقيق.

 

كانت تعلم أن هذا سيحدث وفقًا لأبحاثها السابقة — بدأت خصلات زرقاء تظهر في شعرها البني مع تغير لون عيونها لتتحول من البني الكستنائي إلى الرمادي الغامق ، مع وجود بقع زرقاء تدور بداخلها.

كانت الغرفة تحتوي على تركيز عالي جدًا من المانا ، وبحسب أبحاث أماندا ، كانت تعتقد أن المانا المحيطة في الهواء ستساعدها أثناء عملية الامتصاص ، بالإضافة إلى أن البيئة كانت هادئة وساكنة ، وهو ما كان مثاليًا لمثل هذه المهمة.

كان هذا دليلاً على اندماجها مع روح النار وفي المستقبل إذا التقت بـ حداد آخر أو ساحر نار ، فسيكون بإمكانهم تحديد أنها قد خضعت لعملية اندماج مع روح نارية من خلال ملاحظتهم لهذه الخصائص على جسدها.

 

بالنسبة لأماندا ، بدت العملية وكأنها قد استمرت إلى الأبد ، رغم أنها لم تستمر إلا لبضع دقائق.

شهقت أماندا بينما تدفقت طاقة روح النار إليها ، لتنتشر مثل النار في جسدها.

سرعان ما بدأت الحرارة في داخل جسدها في الاستقرار ، مما سمح لأماندا بالتقاط نفس عميق وهي تشعر بالاتصال المكتمل بين نفسها والروح.

وفقًا لأبحاثها ، كانت روح النار نوعًا فريدًا من الكنوز الطبيعية التي وُلدت خلال ظاهرة بيئية نادرة. 

الآن ، استطاعت ان تشعر بروح النار بداخلها ، ولكن لم تعد تشعر أنها كيان غريب بل أصبحت جزءًا من ذاتها.

شاهدت أماندا بهلع وهي تراقب الروح وهي ترقص ، حيث تساءلت عما إذا كانت ستحاول الاندماج معها أم لا؟

*سناب*

الآن ، استطاعت ان تشعر بروح النار بداخلها ، ولكن لم تعد تشعر أنها كيان غريب بل أصبحت جزءًا من ذاتها.

مع نقر أصابعها ، استدعت نار زرقاء صغيرة تتراقص بإرادتها على أطراف أصابعها ، وعلى الرغم من أنها لم تكن قادرة على استدعاء النيران بإرادتها من قبل ، إلا أنها تستطيع القيام بذلك الآن بعد أن اندمجت مع روح النار.

هذه الروح ، عندما تندمج مع بشري أو وحش ، ستعزز بشكل كبير من قدرة المستخدم على التحكم في النيران ، لذا كانت غالبًا ما تُطلب من السحرة المتخصصين في النار أو الحدادين— وهم المهن التي تتطلب تحكمًا استثنائيًا في النار.

“مثير للاهتمام…” قالت أماندا وهي تبتسم ، حيث أدركت أنه رغم أنها لم تكن قادرة على تعلم تعاويذ مثل [كرة النار] أو [جدار النار] من قبل ، إلا أنها تستطيع تعلمها الآن مما يمنحها قدرة قتالية بسيطة ، رغم أنها من فئة غير قتالية.

بطبيعة الحال ، كانت مفيدة أيضًا للحدادين ، الذين كانوا يعيشون بواسطته ، ولهذا كانت روح النار كنزًا لا يُقدّر بثمن لأماندا ، التي كانت تسعى لأن تصبح حدادة رئيسية عظيمة.

 

الفصل 585 – تخطي وقت قصير (الجزء الثاني)

 

 

 

مع نقر أصابعها ، استدعت نار زرقاء صغيرة تتراقص بإرادتها على أطراف أصابعها ، وعلى الرغم من أنها لم تكن قادرة على استدعاء النيران بإرادتها من قبل ، إلا أنها تستطيع القيام بذلك الآن بعد أن اندمجت مع روح النار.

الترجمة: Hunter

 

 

 

شهقت أماندا بينما تدفقت طاقة روح النار إليها ، لتنتشر مثل النار في جسدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط