النحت.
83: النحت.
أجاب كلاين دون تردد ، “حسنا!”
ممسكا بحقيبة الأوراق الصفراء والبنية المليئة بالأعشاب، خرج بوغدا من متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
كان قد انتهى بالفعل من نحت التعويذ والرموز على الجانب الآخر من الأكسيسوارة. كل ما تبقى كان إنهاء الجانب المتبقي.
بينما إنتظر عربة عديمة السكة، جاء فجأة إلى إدراك.
“لمـ… لماذا يا سيدي؟” انسحب شاب وسيم المظهر مع شعر أشعث.
كان قد أنفق عشرة جنيهات لشراء كيس من الاشياء؟
ثلاثة جنيهات بالإضافة إلى تعويضه بسبعة جنيهات. الحصول على بدلة جديدة لم يكن مشكلة بعد الآن!
كان هذا راتب شهر تقريبًا!
ضحك رئيسه.
لولا ثقته في آنا وجويس، لما أحضر ذلك الكم من الأموال إلى نادي العرافة!
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
هل يمكن أن يكون السبب وراء قبول السيد موريتي ثمانية بنسات فقط لعرافته هو أنه كان له علاقة تواطؤ مع رئيس متجر لوسون للأعشاب الشعبية، لكسب المزيد؟ كانت هذه عملية احتيال كلاسيكية مذكورة في الصحف! عندما جعل بوغدا هذه العلاقة، حتى أنه بدء يشتبه بكلاين قليلاً. حتى أنه بدأ يشك في جويس وآنا.
كانت رائحته رائحة الجوارب النتنة واللون الذي يجعل المرء يريد أن يتقيأ جعله يشك في كل شيء قام به اليوم.
عندما توقفت عربة عديمة السكة أمامه ، نظر إلى الأعشاب في يده. غير قادر على جعل نفسه يعود، دخل العربة بقلب ثقيل.
بالإضافة لدلك، أضاف كلاين رقم المسار الذي يتوافق مع الإلهة ، 7 ، والخاصية السحرية.
…
عندما توقفت عربة عديمة السكة أمامه ، نظر إلى الأعشاب في يده. غير قادر على جعل نفسه يعود، دخل العربة بقلب ثقيل.
داخل متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
بينما كان الرئيس يشاهد بوغدا وهو يغادر ، أدار رأسه فجأة وصاح عند الباب حيث كان هناك كومة من الأعشاب ، “سكارمين، توقف عن شراء الأعشاب من اليوم”.
ظهر سائل أخضر مسود بفقاقيع أمام عيون بوغدا.
“لمـ… لماذا يا سيدي؟” انسحب شاب وسيم المظهر مع شعر أشعث.
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
“إذا، هل نحن بحاجة إلى تأجير هذا المتجر؟” أومأ سكارمين في فهم بينما سأل بقلق.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
ضحك رئيسه.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
“إذا كنت ترغب في البقاء ، يمكنك أن تكون رئيسًا لهذا المتجر. أنت قادر بالفعل على تحديد الأعشاب وتحضير الأدوية. بالطبع ، تذكر أن تودع نصف أرباحك الشهرية في حسابي المجهول في بنك باكلوند.”
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
“لكنني لم أتعلم ما أنت جيد حقًا فيه.” كان سكارمين قد سئم بالفعل من عدم البقاء في مدينة لأكثر من عام ، لكنه لم يكن مستعدًا للتخلي عن تعلم التركيبات السحرية التي كان سيده يجيدها.
“…ما زلت أعتقد أنه دجال…”
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
“هذا ليس شيئًا يمكنك تعلمه فقط لأنك تريد ذلك…”
بحلول الوقت الذي تم فيه تبريد السائل المغلي ، لم يكن لدى بوغدا أي نية لإهدار عشرة جنيهات. لقد رفع يده اليمنى وأغلق عينيه. معيدا رأسه للخلف ، بلع الدواء في لقمة واحد.
…
“هل هناك مشكلة؟” قام بينسون برفع عصاه، يشعر بالنقصقليلا بسبب نظرة أخته.
ظهر سائل أخضر مسود بفقاقيع أمام عيون بوغدا.
انتظر كلاين طول الوصت حتى يوم الأحد، يوم عيد ميلاد سيلينا.
كانت رائحته رائحة الجوارب النتنة واللون الذي يجعل المرء يريد أن يتقيأ جعله يشك في كل شيء قام به اليوم.
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
عندما تم إسقاط دم الديك في الدواء ، نظر والد بوغدا إلى ابنه بقلق وقال: “أعتقد أن الجراحة هي الخيار الأفضل”.
“لم يخبرني ذلك الصيدلي كم من مرة يمكنني أن أشربه في اليوم…”
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
كان هذا في تناقض صارخ مع الحالة السيئة التي كان فيها في الأسابيع القليلة الماضية.
بحلول الوقت الذي تم فيه تبريد السائل المغلي ، لم يكن لدى بوغدا أي نية لإهدار عشرة جنيهات. لقد رفع يده اليمنى وأغلق عينيه. معيدا رأسه للخلف ، بلع الدواء في لقمة واحد.
‘حسنًا ، من يعرف متى ستصل مهمتي…’
الرائحة النفاذة التي كانت لها رائحة الدم المثيرة للغثيان، تحركت في أرجاء فمه بينما كاد يبصق كل شيء كان قد شربه للتو.
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
في تلك الليلة ، لقد عانى بوغدا من اضطراب في المعدة. ذهب إلى الحمام ست مرات ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه القمر قرمزي، سقط نائما بنعاس.
ممسكا بحقيبة الأوراق الصفراء والبنية المليئة بالأعشاب، خرج بوغدا من متجر لوسون للأعشاب الشعبية.
بعد مضي فترة زمنية غير معروفة، قفز مستيقظًا، بعد أن حلم أن رئيسه في العمل كان يوبخه.
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
“لحسن الحظ ، أخذت ثلاثة أيام من العطلة السنوية. لست مضطرًا إلى الإسراع للعمل”. كان بوغدا يتنهد الصعداء عندما اكتشف أنه شعر بححيوية أكبر بكثير.
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
كان هذا في تناقض صارخ مع الحالة السيئة التي كان فيها في الأسابيع القليلة الماضية.
ضحك رئيسه.
مد بوغدا يده دون وعي وضغط على الجانب الأيمن من بطنه. ولاحظ أن المنطقة التي كانت تألمه عند أدنى ضغط كانت طبيعية. لقد شعر بالألم العادي من الضغط فقط.
كان هذا في تناقض صارخ مع الحالة السيئة التي كان فيها في الأسابيع القليلة الماضية.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
“لحسن الحظ ، أخذت ثلاثة أيام من العطلة السنوية. لست مضطرًا إلى الإسراع للعمل”. كان بوغدا يتنهد الصعداء عندما اكتشف أنه شعر بححيوية أكبر بكثير.
لقد التزم الصمت لفترة طويلة أثناء تمتمه ، “وفقًا لما قالته الصيدلي، ما زلت بحاجة لشربه لمرتين. بمجرد انتهائي من الشرب ، سأذهب إلى المستشفى لإجراء فحص طبي من الطبيب…”
“نعم ، لقد فقد بينسون الكثير بسببنا”.
“لم يخبرني ذلك الصيدلي كم من مرة يمكنني أن أشربه في اليوم…”
“لا ، إنه مهم للغاية.” دفع كلاين أكتاف بينسون إلى أعلى الدرج. “بدلتي معلقة على رف الملابس.”
“…ما زلت أعتقد أنه دجال…”
أجاب كلاين دون تردد ، “حسنا!”
…
“لكنني لم أتعلم ما أنت جيد حقًا فيه.” كان سكارمين قد سئم بالفعل من عدم البقاء في مدينة لأكثر من عام ، لكنه لم يكن مستعدًا للتخلي عن تعلم التركيبات السحرية التي كان سيده يجيدها.
داخل مكتب الموظفين المدنيين في شركة الشوكة السوداء للحماية ، استلم كلاين ، بناءً على طلبه السابق ، مساحة لا يزعجه بها أحد.
ظهر سائل أخضر مسود بفقاقيع أمام عيون بوغدا.
أمسك بسكين نحت وأصدر روحيته. لقد نحت بجدية التعويذات والرموز على الأكسسوارات الفضية.
“هذا ليس شيئًا يمكنك تعلمه فقط لأنك تريد ذلك…”
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
بالإضافة لدلك، أضاف كلاين رقم المسار الذي يتوافق مع الإلهة ، 7 ، والخاصية السحرية.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الضروري نقش القلائد والتمائم على كلا الجانبين ؛ وكان لرموز ومميزات، وخصائص كل جانب صلة وثيقة مع عالم الغوامض. تلك التي كانت منتشرة بين عامة الناس كانت مليئة بالأخطاء.
‘حسنًا ، من يعرف متى ستصل مهمتي…’
في تلك اللحظة ، كان لدى كلاين الكثير من المواد التالفة إلى يمينه. بسبب التدرب المتكرر ، وفقط بعد أن أكد أن لديه ممارسة كافية ، تجرأ على البدء في إنشاء التمائم لبينسون وميليسا.
ضحك رئيسه.
وبينما هدأ ذهنه ، خرجت روحيته من طرف سكين النحت. ظهر الرقم 7 على سطح الأكسيسوارة الفضية.
أمسك بسكين نحت وأصدر روحيته. لقد نحت بجدية التعويذات والرموز على الأكسسوارات الفضية.
كان قد انتهى بالفعل من نحت التعويذ والرموز على الجانب الآخر من الأكسيسوارة. كل ما تبقى كان إنهاء الجانب المتبقي.
داخل مكتب الموظفين المدنيين في شركة الشوكة السوداء للحماية ، استلم كلاين ، بناءً على طلبه السابق ، مساحة لا يزعجه بها أحد.
بعد إنزال السكين ، تجمعت كل الروحية معا بينما شعر كلاين فجأة شعرت بتحرك طاقة غريبة، مهيبة، ومرعبة في جميع أنحاء الغرفة.
بينما إنتظر عربة عديمة السكة، جاء فجأة إلى إدراك.
سرعان ما اختفت الضجة عندما أصبحت التعويذات على جانبي الإكسسوارة مكتملة، مع رؤية كلاين الروحية. إنبعث منها سواد هادئ.
هز رئيسه رأسه على مهل في مقعده.
لقد وضع سكين نحته ومسح بلطف الأكسيسيوارة الفضية التي تم تشكيلها من دائرة وقطعة أفقية. لقد شعر بمسحة من البرودة من السطح عادي الملمس.
…
“لقد إنتهت!” وضع بسعادة التميمة النهائية وأخرى أنهها من قبل في جيبه ، لقر خطط لإيجاد فرصة لمنحها لبينسون وميليسا.
“لا ، إنه مهم للغاية.” دفع كلاين أكتاف بينسون إلى أعلى الدرج. “بدلتي معلقة على رف الملابس.”
التمائم التي أنشأها المتجاوزون تمتلك مستوى معين من الفعالية. سمحوا لمرتديهم بتجنب الكوارث بشكل غير معروف إلى حد ما ، لكنها لم تكن سخيفة للغاية. علاوة على ذلك ، فإن روحانياتها ستتضاءل شيئًا فشيئًا. ما لم يستخدم شخص ما طقسًا شعائري رفيع المستوى وخلق طاقم صلاة، فإن عامًا كان الحد الأقصى الذي يمكن أن يستخدمها المرء. أما بالنسبة للسحر الشعائري الرفيع المستوى ، فقد كان هناك متطلبات روحانية عالية بشكل مرعب. لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله كلاين في الوقت الحالي.
“نعم ، لقد فقد بينسون الكثير بسببنا”.
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
‘أختي، لماذا تبدين كأم…’ نظر كلاين إلى ميليسا وهو يهز رأسه فجأة بضحكة مريرة.
لم يصنع واحدة لنفسه في الوقت الحالي ، لأن تميمة من هذا المستوى كان لها تأثيرات محدودة عليه. لذلك ، كان هدفه هو الحصول على فهم أعمق للتعويذات قبل محاولة إقرانها بالسحر الشعائري.
“…ما زلت أعتقد أنه دجال…”
وبهذه الطريقة ، يمكنه إنشاء بعض التمائم الدفاعية التي يمكن تفعيلها بشكل خاص مع الصوت.
…
بعد الانتهاء من كل شيء ، خرج كلاين من المكتب واستعد لتسليم المواد التالفة. كان ذلك عندما رأى القائد دون يمشي بسترته الطويلة السوداء.
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
عيني دون العميقتان والرماديتان مسحته وهو يبتسم.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
انتظر كلاين طول الوصت حتى يوم الأحد، يوم عيد ميلاد سيلينا.
“حقا هذا رائع!” أعرب كلاين عن سعادته.
كان التعويذة طلبًا لتفادي الكوارث وكانت مكتوبة في هيرميس. أشار رمزي الغوامض إلى إلهة الليل الدائم وكذلك إمبراطورة من الكوارث والرعب.
أومئ دون وقال بابتسامة ، “يمكنك الآن الحصول على أجر تعويض بقيمة ثلاثة جنيهات لهذا الأسبوع. ستتلقى 4.50 جنيهات كل أسبوع تالٍ إلى حين سداد الدفعة المقدمة.”
…
“بالمناسبة ، هل ذكرت طقس صقور اللبل؟”
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
“يتعين على كل صقر ليل رسمي إتمام المهمة بشكل مستقل. وفقط من خلال القيام بذلك ستكتسب اعتراف شركائك. بالنظر إلى الأداء المتميز الذي أظهرته ، أعتقد أنه يمكنني تكليفك بمهمة عادية بدلاً من ذلك. وعندما يحدث ذلك ، فإنني سوف أقدمك رسميا لجميع صقور الليل في مدينة تينغن. “
لولا ثقته في آنا وجويس، لما أحضر ذلك الكم من الأموال إلى نادي العرافة!
أجاب كلاين دون تردد ، “حسنا!”
داخل مكتب الموظفين المدنيين في شركة الشوكة السوداء للحماية ، استلم كلاين ، بناءً على طلبه السابق ، مساحة لا يزعجه بها أحد.
ثلاثة جنيهات بالإضافة إلى تعويضه بسبعة جنيهات. الحصول على بدلة جديدة لم يكن مشكلة بعد الآن!
“اللورد سيراقبك.” أحدث والد بوغدا شعارًا مقدسًا ثلاثيًا على صدره.
علاوة على ذلك، سيبقى له الكثير!
“لمـ… لماذا يا سيدي؟” انسحب شاب وسيم المظهر مع شعر أشعث.
‘حسنًا ، من يعرف متى ستصل مهمتي…’
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
انتظر كلاين طول الوصت حتى يوم الأحد، يوم عيد ميلاد سيلينا.
بحلول الوقت الذي تم فيه تبريد السائل المغلي ، لم يكن لدى بوغدا أي نية لإهدار عشرة جنيهات. لقد رفع يده اليمنى وأغلق عينيه. معيدا رأسه للخلف ، بلع الدواء في لقمة واحد.
…
‘أختي، لماذا تبدين كأم…’ نظر كلاين إلى ميليسا وهو يهز رأسه فجأة بضحكة مريرة.
بينما كان يرتدي بدلة رسمية ويستخدم فرشاة ومنديل لترتيب قبعته الرسمية، نظر كلاين في المرآة قبل أن يمشي إلى الطابق الأول بارتياح.
شعر أنه لم يكن هناك شيء خاطئ بشأنه عندما فتش نفسه. كان يلبس بشكل لائق بالفعل.
في تلك اللحظة ، كانت ميليسا تضبط ملابس بينسون.
…
“هل هناك مشكلة؟” قام بينسون برفع عصاه، يشعر بالنقصقليلا بسبب نظرة أخته.
في تلك الليلة ، لقد عانى بوغدا من اضطراب في المعدة. ذهب إلى الحمام ست مرات ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه القمر قرمزي، سقط نائما بنعاس.
شعر أنه لم يكن هناك شيء خاطئ بشأنه عندما فتش نفسه. كان يلبس بشكل لائق بالفعل.
“لا تقل لي أنه كان فعال حقًا؟ لقد كان ذلك الدجال يخدعني بوضوح…” كان بوغدا مندهش وفي شك بينما خرج من السرير. لقد تمدد وشعر بصحته تعود إليه.
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
‘عندما يحين الوقت ، يمكنني استخدام روحانيتي في صنع واحدة أخرى…’ فكر كلاين ، مومئا برأسه عندما بدأ يرتب الطاولة الفوضوية.
“سيكون هناك الكثير من السيدات والأنسات الممتازات في مأدبة عيد ميلاد اليوم. أعتقد أنه من خلال الارتداء هكذا، سيكون ذلك شكلًا من أشكال عدم الاحترام لهن.”
“لقد إنتهت!” وضع بسعادة التميمة النهائية وأخرى أنهها من قبل في جيبه ، لقر خطط لإيجاد فرصة لمنحها لبينسون وميليسا.
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
“كلاين ، الكاتدرائية المقدسة وافقت على الأمر. أنت الآن عضو رسمي.”
كان قد أبلغ بالفعل إخوته حول شراء بدلة جديدة. وأوضح ذلك بعيدًا بالقول أن ملابسه قد مزقة أثناء فحص أشياء معينة. لذلك ، عوضته الشركة بسخاء. بالطبع ، أخفى أنه قد “تمت ترقيته بزيادة أجر”. كان خائفًا من إخافتهم وخطط لإخبارهم بعد نصف عام فقط.
“هل هناك مشكلة؟” قام بينسون برفع عصاه، يشعر بالنقصقليلا بسبب نظرة أخته.
مثل هذا التفسير جعل بينسون و ميليسا حسودين للغاية. لقد شعروا أن شركة الشوكة السوداء للحماية كانت صاحب عمل مثالي.
ابتسم الرئيس وقال: “هذا هو الزبون السادس عشر الذي جاء بسبب شهرتي. إذا استمر هذا الأمر ، فأنا أؤمن أن صقور الليل، قفير الألات والمكلفين بالعقاب سوف يلاحظونني. وعندما يحين الوقت، سأحتاج إلى التفكير في التوجه إلى مدن أخرى. “
“ليست هناك حاجة ، أليس كذلك؟” بينسون رد، بعد أن لم يدرك جدية الوضع.
“لمـ… لماذا يا سيدي؟” انسحب شاب وسيم المظهر مع شعر أشعث.
“لا ، إنه مهم للغاية.” دفع كلاين أكتاف بينسون إلى أعلى الدرج. “بدلتي معلقة على رف الملابس.”
شعر أنه لم يكن هناك شيء خاطئ بشأنه عندما فتش نفسه. كان يلبس بشكل لائق بالفعل.
بعد مشاهدة بينسون يصعد الدرج في حالة ذهول، استدار كلاين وابتسم لميليسا.
“لحسن الحظ ، أخذت ثلاثة أيام من العطلة السنوية. لست مضطرًا إلى الإسراع للعمل”. كان بوغدا يتنهد الصعداء عندما اكتشف أنه شعر بححيوية أكبر بكثير.
“هل تأملين أن يستغل بينسون الفرصة التي توفرها مأدبة عيد ميلاد سيلينا لبدء رومانسية جديدة جميلة؟”
بعد الانتهاء من كل شيء ، خرج كلاين من المكتب واستعد لتسليم المواد التالفة. كان ذلك عندما رأى القائد دون يمشي بسترته الطويلة السوداء.
كان يقرأ عددًا لا بأس به من الصحف والمجلات مؤخرًا. لقد كان يعلم أن الأرستقراطيين ومآدب الطبقة الوسطى كانت عادة أراضي مواعيد غرامية عمياء.
“لم يخبرني ذلك الصيدلي كم من مرة يمكنني أن أشربه في اليوم…”
أومئت ميليسا بجدية.
بعد الانتهاء من كل شيء ، خرج كلاين من المكتب واستعد لتسليم المواد التالفة. كان ذلك عندما رأى القائد دون يمشي بسترته الطويلة السوداء.
“نعم ، لقد فقد بينسون الكثير بسببنا”.
كان كلاين في الأصل مليئًا بالأسئلة. ومع ذلك ، عندما سمع تأكيد ميليسا ، أدرك على الفور ما كان يحدث. لقد إقترب مع ضحكة مكتومة وقال: “بينسون وأنا نتشارك في بنية مماثلة. يمكنه ارتداء برلتي الأخرى.”
‘أختي، لماذا تبدين كأم…’ نظر كلاين إلى ميليسا وهو يهز رأسه فجأة بضحكة مريرة.
توقفت ميليسا عن التحديق فيه وقالت بتعبير جاد، “بينسون ، هذه البدلة التي ترتديها قديمة للغاية”.
قطرات قليلة من دم الديك أحدثت فقاعة مع السائل المغلي قبل أن تختفي. أخذ بوغدا نفسًا عميقًا وقال “إذا كان هذا الدواء عديم الفائدة ، فسأبحث عن عملية جراحية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
