فكرة جريئة.
125: فكرة جريئة.
على الرغم من أنهم رأوا العديد من الوحوش والأشياء العجيبة، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع تحول مثل هذا!
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
عند مواجهة إحساس غريب بالألفة، قد يحاول متجاوزا التسلسل 9 الأخرين قصارى جهده للتذكر أو حتى تجاهل ذلك ونسيانه. لكن المتنبىين كانوا مختلفين. أنهى كلاين على الفور الطقس وبدد جدار الروحانية. أخرج قطعة من الورق وكتب عليها بياناً: “مصدر الإحساس بالألفة”.
لقد التقى بهذا الشخص من قبل!
بعد ذلك، جلس على حافة السرير في الغرفة وقرأه بصمت مع قطعة الورق في متناول اليد.
بعد قول هذا، دفنت رأسها مرة أخرى في عملها وتمتمت إلى نفسها، “شعرت أن الوجبات التي يقدمها العمل لن تكون جيدة جدًا، ربما تجعل الناس يفقدون شهيتهم…”
بعد سبع مرات أصبح بؤبؤه أغمق. لقد نام مع مساعدة الإدراك وبدأ يتحدث مع روحانيته الخاصة.
في العالم الضبابي الملتوي، رأى كلاين عربة. رأى شابة ترتدي ثوبًا رماديًا طويلًا.
على الرغم من الاهتزاز، فشلت العصا في السقوط. وقفت طويلاً في مكانها الأصلي.
كانت هذه السيدة ذات شعر أسود ناعم، ووجهها مستدير قليلاً. كان لديها جو لطيف وجميل، لكن جسدها كان يرتجف بشكل غير طبيعي.
خلع قبعته وتوجه إلى الطابق العلوي. كان ينوي معرفة مكان تريسي في أقرب وقت ممكن.
‘حسنًا، كنت دائمًا من أشد المعجبين بقصف النيران…’ أضاف كلاين في قلبه.
ومضت الصورة ومرة أخرى، شاهدت كلاين هذه السيدة الشابة الجميلة في السوق تحت الأرض. كانت تجلس وتتحدث مع شخص ما.
بما من أن تريس قد تحولت إلى تريسي، استنتج دون أنها لم تكن جزءًا من النظام الثيوصوفي، ولكن طائفة الشيطانة.
انحسر الحلم بسرعة واستيقظ كلاين، ليفهم لماذا كانت الصورة التي رآها في المرآة مألوفة للغاية.
على الرغم من أنهم رأوا العديد من الوحوش والأشياء العجيبة، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع تحول مثل هذا!
“سأستخدم أولاً العرافة للتأكد مما إذا كان الطقس سينتهي قريبًا. إذا كانت الإجابة سلبية، فسألتزم بالمراقبة وليس الاقتراب. ثم أخطر قسم الشرطة بنشر الأفراد في جميع أنحاء المنطقة، كما بالإضافة إلى جمع ما لا يقل عن خمسة مدافع لقصف المبنى بأكمله إلى أن يتم تسطيح أينما كانت تريسي مختبئة.”
لقد التقى بهذا الشخص من قبل!
أجاب كلاين: “هل هذا صحيح؟ لا أتذكر…”.
كانت ميليسا وبينسون في غرفة المعيشة، يقومان بواجبات بهدوء ويقرأن الكتب على التوالي تحت ضوء مصباح الغاز.
‘كانت المرة الأولى في شارع دافوديل، في المنطقة القريبة من شارع التقاطع الحديدي. القائد والبقية كانوا يلاحقون المحرض تريس في تلك الليلة… يجب أن يكون هناك اتصال.’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ، ثم أعد الطقس مرة أخرى. طلب مساعدة الإلهة لرسم صورة للعدو في ذاكرته.
“ليونارد، توجه إلى قسم الشرطة وإجمع مجموعة لإنهاء الأمور هنا. كلاين، يمكنك العودة والراحة الآن…” فرك دون صدغيه وتوقف لبضع ثوانٍ. لقد قال لكلاين، جزئيا لاختباره وأيضا لتعليمه. “كيف كنت ستتعامل مع مهمة هذا المساء؟ افترض أنه أنا وليونارد وفري كنا الأعضاء الوحيدون في فريقك.”
“إذا، هناك فرصة جيدة لأنها كانت العدو الآن. شريك المحرض”. أومئ دون برأسها في تفكير.
كان دون والبقية ينتظرون بصمت، دون مقاطعة كلاين بلا داعٍ. فقط عندما انتهى من الرسم، احتشدوا وفحصوا الصورة.
“ليونارد، توجه إلى قسم الشرطة وإجمع مجموعة لإنهاء الأمور هنا. كلاين، يمكنك العودة والراحة الآن…” فرك دون صدغيه وتوقف لبضع ثوانٍ. لقد قال لكلاين، جزئيا لاختباره وأيضا لتعليمه. “كيف كنت ستتعامل مع مهمة هذا المساء؟ افترض أنه أنا وليونارد وفري كنا الأعضاء الوحيدون في فريقك.”
“التقيت بها من قبل؟” سأل دون.
كانت مدرسة تينغن التقنية مختلفة عن الجامعات والمدارس العامة. كان هناك أسبوعان فقط لقضاء عطلة الصيف، من أواخر يوليو إلى أوائل أغسطس. استأنفت دروسهم لحظة انتهاء الأيام الأكثر سخونة.
أومأ كلاين قليلاً وأجاب ببساطة “نعم. رأيتها في موقف العربات العامة في شارع دافوديل في الليلة التي كنتم تتبعون فيها المحرض. كانت في المنطقة القريبة من شارع التقاطع الحديدي.”
“إذا، هناك فرصة جيدة لأنها كانت العدو الآن. شريك المحرض”. أومئ دون برأسها في تفكير.
في العالم الضبابي الملتوي، رأى كلاين عربة. رأى شابة ترتدي ثوبًا رماديًا طويلًا.
تدخل ليونارد فجأة: “ألا يشعر أي منكم أن هذه الصورة مألوفة للغاية؟ إنها تشبه إلى حد كبير المحرض تريس!”
لقد أصبح أكثر وأكثر إثارة كلما تابع. شعر أن فكرته كانت بسيطة وفعالة وبربرية وحاسمة. كانت آمنة للغاية ومناسبة للغاية
تجمد كلاين، وألقى بصره على الصورة مرة أخرى ودرسها بعناية.
بعد سبع مرات أصبح بؤبؤه أغمق. لقد نام مع مساعدة الإدراك وبدأ يتحدث مع روحانيته الخاصة.
“نعم، إنهم يبدون متشابهين للغاية بالفعل. وجه مستدير، وعيون ضيقة، وسلوك لطيف…” كلما نظر إلى الصورة أكثر، شعر أكثر أن ما قاله ليونارد كان منطقي. كان الاختلاف الأكبر هو أن المحرض تريس لديه ميزات عادية بينما أمكن اعتبار الشابة جميلة.
رفع كلاين رأسه ونظر إلى ليونارد، ملاحظًا أنه كان يشير إليه بشيء من خلال رفع حاجبيه.
تحول دون لإلقاء نظرة على كلاين. “حاول أن تحدد أين سيظهر الهدف تاليا.”
‘ماذا يقصد؟’ كان كلاين في حيرة.
خمن دون سميث، “يمكن أن تكون أخت المحرض. ربما مثل شقيقها، لقد انضمت إلى النظام الثيوصوفي أو طائفة الشيطانة.”
تنهد ليونارد بعد أن أدرك مدى سوء كلاين في قراءة عقله. قال بنبرة جادة، “لدي فكرة جريئة”.
تدخل ليونارد فجأة: “ألا يشعر أي منكم أن هذه الصورة مألوفة للغاية؟ إنها تشبه إلى حد كبير المحرض تريس!”
!
“أي فكرة؟” سأل دون.
“التقيت بها من قبل؟” سأل دون.
وصف ليونارد بإيجاز، “أعتقد أن هذا الشخص هو المحرض تريس!”
“ماذا؟” هتف فري في حالة صدمة.
تعرض كلاين للعديد من المؤامرات الإبداعية والسخيفة بعد كل شيء. ألقى نظرة أخرى على الصورة وكان لديه تخمين آخر على الفور.
فجأة سمع صوت معدته. شعر بألم شدة الجوع.
قام دون بتجعيد حاجبيه وقال: “ما تقصده هو أن المحرض تريس هي في الواقع أنثى، أو ذكر يتظاهر بأنه أنثى؟ لا، من الحلم، يمكنني أن أؤكد أنها أنثى.”
عند مواجهة إحساس غريب بالألفة، قد يحاول متجاوزا التسلسل 9 الأخرين قصارى جهده للتذكر أو حتى تجاهل ذلك ونسيانه. لكن المتنبىين كانوا مختلفين. أنهى كلاين على الفور الطقس وبدد جدار الروحانية. أخرج قطعة من الورق وكتب عليها بياناً: “مصدر الإحساس بالألفة”.
تعرض كلاين للعديد من المؤامرات الإبداعية والسخيفة بعد كل شيء. ألقى نظرة أخرى على الصورة وكان لديه تخمين آخر على الفور.
“حسنا.” ذهب كلاين إلى كومة الفساتين وحما واحد بمشاعر مختلطة. لقد نشره على السجادة.
“يبدو أن هذا ما قاله الإمبراطور روزيل، أليس كذلك؟” توقفت ميليسا عن الكتابة ونظرت إلى الأعلى.
“هل يمكن أن يكون المحرض تريس قد أصبح أنثى؟”
“نعم، إنهم يبدون متشابهين للغاية بالفعل. وجه مستدير، وعيون ضيقة، وسلوك لطيف…” كلما نظر إلى الصورة أكثر، شعر أكثر أن ما قاله ليونارد كان منطقي. كان الاختلاف الأكبر هو أن المحرض تريس لديه ميزات عادية بينما أمكن اعتبار الشابة جميلة.
‘يمكن لذلك أن يفسر أشياء كثيرة. على سبيل المثال، لماذا قد يقطع الطريق المؤدي إلى تريس فجأة؟ لماذا لم يجدوا أي آثار، حتى مع العرافة؟ ربما لأنه كان هناك تغيير جوهري في هدفهم! كان السؤال الوحيد هو كيف يمكن أن يتحول إلى امرأة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. وبدا أنه بسيط إلى حد ما… كان لديه مظهر لائق جدًا بعد تحوله. أعني، لأكون صادق، إنها جذابة لحد ما…’ فكر كلاين، مشتت.
‘ماذا يقصد؟’ كان كلاين في حيرة.
“التقيت بها من قبل؟” سأل دون.
أومأ ليونارد بإرتياح، “نعم، هذه هي نظريتي. يمكن أن يفسر هذا تمامًا لماذا بدا أن المحرض تريس قد تلاشى. وهو يتناسب أيضًا مع الحقيقة الغريبة المتمثلة في أن المراتب العليا لطائفة الشيطانة كلها من الإناث.”
كان دون وفري للحظة عاجزين عن الكلام.
أطلقت يده اليسرى عكازه، مما سمح للعصا السوداء أن تتمايل.
‘يمكن لذلك أن يفسر أشياء كثيرة. على سبيل المثال، لماذا قد يقطع الطريق المؤدي إلى تريس فجأة؟ لماذا لم يجدوا أي آثار، حتى مع العرافة؟ ربما لأنه كان هناك تغيير جوهري في هدفهم! كان السؤال الوحيد هو كيف يمكن أن يتحول إلى امرأة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. وبدا أنه بسيط إلى حد ما… كان لديه مظهر لائق جدًا بعد تحوله. أعني، لأكون صادق، إنها جذابة لحد ما…’ فكر كلاين، مشتت.
على الرغم من أنهم رأوا العديد من الوحوش والأشياء العجيبة، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع تحول مثل هذا!
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
“سأستخدم أولاً العرافة للتأكد مما إذا كان الطقس سينتهي قريبًا. إذا كانت الإجابة سلبية، فسألتزم بالمراقبة وليس الاقتراب. ثم أخطر قسم الشرطة بنشر الأفراد في جميع أنحاء المنطقة، كما بالإضافة إلى جمع ما لا يقل عن خمسة مدافع لقصف المبنى بأكمله إلى أن يتم تسطيح أينما كانت تريسي مختبئة.”
“ما تقصده هو أن هناك عددًا معقول من النساء في القيادع العليا لطائفة الشيطانة اللذين كانوا من قبل رجال؟” سأل دون. لم ينتظر جوابًا قبل أن يقول: “قد يكون ذلك ممكنًا… ربما هذه هي السمة الفريدة لجرعتهم.”
“يبدو أن هذا ما قاله الإمبراطور روزيل، أليس كذلك؟” توقفت ميليسا عن الكتابة ونظرت إلى الأعلى.
ارتج كلاين قليلاً بينما كان يستمع. شعر أن جرعة الطائفة الشيطانية كانت فخ!
أجاب كلاين: “هل هذا صحيح؟ لا أتذكر…”.
“ليونارد، توجه إلى قسم الشرطة وإجمع مجموعة لإنهاء الأمور هنا. كلاين، يمكنك العودة والراحة الآن…” فرك دون صدغيه وتوقف لبضع ثوانٍ. لقد قال لكلاين، جزئيا لاختباره وأيضا لتعليمه. “كيف كنت ستتعامل مع مهمة هذا المساء؟ افترض أنه أنا وليونارد وفري كنا الأعضاء الوحيدون في فريقك.”
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
‘حسنًا، كنت دائمًا من أشد المعجبين بقصف النيران…’ أضاف كلاين في قلبه.
“دعونا نأمل ألا يكون هناك جرعة مماثلة في مسار المتنبئ… لا، بالتأكيد لا. ذلك مسار الشيطانة. حتى اسم الجرعة يبدو خاطئًا. لكن ما زلت لا أعرف ما هو المقابل التسلسل 1 للمتنبئ…”بدأ كلاين في الصلاة بللاوعي للإلهة.
“يبدو أن هذا ما قاله الإمبراطور روزيل، أليس كذلك؟” توقفت ميليسا عن الكتابة ونظرت إلى الأعلى.
“هل تستطيع الجرع تحقيق مثل هذا الشيء؟” سأل فري بقليل من عدم التصديق.
بعد قول هذا، دفنت رأسها مرة أخرى في عملها وتمتمت إلى نفسها، “شعرت أن الوجبات التي يقدمها العمل لن تكون جيدة جدًا، ربما تجعل الناس يفقدون شهيتهم…”
في تلك اللحظة، استدارت ميليسا ونظرت إليه. وأشارت إلى المطبخ وقالت: “لقد تركنا قطعة صغيرة من لحم الضأن ووعاء من حساء الخضار الكثيف. بقي أيضًا بعض الخبز.”
ضحك ليونارد وألقى بيديه.
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
تجمد كلاين، وألقى بصره على الصورة مرة أخرى ودرسها بعناية.
“حتى الجرعة المتوسطة إلى المنخفضة يمكن أن تسبب تغييرات لا يمكن تصورها. بعد كل شيء، نشأت جميعها من الخالق.”
لقد أصبح أكثر وأكثر إثارة كلما تابع. شعر أن فكرته كانت بسيطة وفعالة وبربرية وحاسمة. كانت آمنة للغاية ومناسبة للغاية
تحول دون لإلقاء نظرة على كلاين. “حاول أن تحدد أين سيظهر الهدف تاليا.”
“حسنا.” ذهب كلاين إلى كومة الفساتين وحما واحد بمشاعر مختلطة. لقد نشره على السجادة.
أجاب كلاين: “هل هذا صحيح؟ لا أتذكر…”.
أمسك بعصاه فوق الفستان واسترجع ملامح الهدف والمعلومات ذات الصلة. ثم بدأ يقرأ في قلبه.
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
“تريس… لا، مكان تريسي”
“هناك ثمن لكل شيء في هذا العالم. هناك شيء يجب أن نقدمه قبل أن نتمكن من كسب أي شيء في المقابل.” قال كلاين وهو يترك عصاه على الرف بجوار الباب.
تحول دون لإلقاء نظرة على كلاين. “حاول أن تحدد أين سيظهر الهدف تاليا.”
“مكان تريسي.”
ضحك ليونارد وألقى بيديه.
تحول دون لإلقاء نظرة على كلاين. “حاول أن تحدد أين سيظهر الهدف تاليا.”
…
…
بعد سبع مرات، تحول تلاميذ كلاين من اللون البني إلى الأسود. بدأت الرياح تهب حوله.
أطلقت يده اليسرى عكازه، مما سمح للعصا السوداء أن تتمايل.
بعد الانتظار لبعض الوقت، عادوا إلى شارع التقاطع الخديدي. ذهب أحدهم إلى مركز الشرطة القريب، بينما عاد الآخر إلى شارع دافوديل.
ارتج كلاين قليلاً بينما كان يستمع. شعر أن جرعة الطائفة الشيطانية كانت فخ!
على الرغم من الاهتزاز، فشلت العصا في السقوط. وقفت طويلاً في مكانها الأصلي.
قال كلاين بنبرة عميقة “هناك تدخل…”
عند رؤية هذا، أومأ دون بشكل غير واضح.
كانت مدرسة تينغن التقنية مختلفة عن الجامعات والمدارس العامة. كان هناك أسبوعان فقط لقضاء عطلة الصيف، من أواخر يوليو إلى أوائل أغسطس. استأنفت دروسهم لحظة انتهاء الأيام الأكثر سخونة.
‘التدخل يعني أن افتراضاتنا صحيحة!’
على الرغم من الاهتزاز، فشلت العصا في السقوط. وقفت طويلاً في مكانها الأصلي.
‘تلك السيدة الآن كانت على الأرجح المحرض تريس، لا، تريسي!’
على الرغم من الاهتزاز، فشلت العصا في السقوط. وقفت طويلاً في مكانها الأصلي.
عند رؤية هذا، أومأ دون بشكل غير واضح.
رفع كلاين رأسه ونظر إلى ليونارد، ملاحظًا أنه كان يشير إليه بشيء من خلال رفع حاجبيه.
“إنهم يرقون إلى سمعة طائفة الشيطانة التي كانت نشطة منذ الحقبة الأخيرة…”
“هل تستطيع الجرع تحقيق مثل هذا الشيء؟” سأل فري بقليل من عدم التصديق.
بما من أن تريس قد تحولت إلى تريسي، استنتج دون أنها لم تكن جزءًا من النظام الثيوصوفي، ولكن طائفة الشيطانة.
ومضت الصورة ومرة أخرى، شاهدت كلاين هذه السيدة الشابة الجميلة في السوق تحت الأرض. كانت تجلس وتتحدث مع شخص ما.
أثناء فحص محيطه، تنهد دون وقال، “يمكننا البحث عنها بوسائل مختلفة، مثل مصدر هذه الملابس أو مالك هذا المنزل. يمكننا أيضًا أن نجعل قسم الشرطة يقوم بدوريات في محطات القطار والأرصفة.”
تجمد كلاين، وألقى بصره على الصورة مرة أخرى ودرسها بعناية.
‘قد نتمكن من الحصول على بعض الأدلة هكذا، لكن تريسي سيكون لديها بالتأكيد الوقت الكافي لمغادرة تينغن. نعم… سأحاول مرة أخرى فوق الضباب الرمادي عندما أعود إلى المنزل.’ كان كلاين حذرا من أشخاص مثل تريسي الذين أرادوا إطلاق العنان لمذبحة. أراد أن يجدها ويقتلها على الفور.
“ليونارد، توجه إلى قسم الشرطة وإجمع مجموعة لإنهاء الأمور هنا. كلاين، يمكنك العودة والراحة الآن…” فرك دون صدغيه وتوقف لبضع ثوانٍ. لقد قال لكلاين، جزئيا لاختباره وأيضا لتعليمه. “كيف كنت ستتعامل مع مهمة هذا المساء؟ افترض أنه أنا وليونارد وفري كنا الأعضاء الوحيدون في فريقك.”
“ليونارد، توجه إلى قسم الشرطة وإجمع مجموعة لإنهاء الأمور هنا. كلاين، يمكنك العودة والراحة الآن…” فرك دون صدغيه وتوقف لبضع ثوانٍ. لقد قال لكلاين، جزئيا لاختباره وأيضا لتعليمه. “كيف كنت ستتعامل مع مهمة هذا المساء؟ افترض أنه أنا وليونارد وفري كنا الأعضاء الوحيدون في فريقك.”
عند مواجهة إحساس غريب بالألفة، قد يحاول متجاوزا التسلسل 9 الأخرين قصارى جهده للتذكر أو حتى تجاهل ذلك ونسيانه. لكن المتنبىين كانوا مختلفين. أنهى كلاين على الفور الطقس وبدد جدار الروحانية. أخرج قطعة من الورق وكتب عليها بياناً: “مصدر الإحساس بالألفة”.
قام كلاين بتجعيد حواجبه وفكر لأكثر من عشر ثوانٍ.
“””تأتي هذه الكلمة، فخ، من الأنمي والمانغا وهي تعني أولئك اللذين هم في الحقيقة صبيان ولكن يرتدون كفتيات ويبدون كفتيات… لذلك إحذروا ولا تقعوا في الفخاخ ????””””
“سأستخدم أولاً العرافة للتأكد مما إذا كان الطقس سينتهي قريبًا. إذا كانت الإجابة سلبية، فسألتزم بالمراقبة وليس الاقتراب. ثم أخطر قسم الشرطة بنشر الأفراد في جميع أنحاء المنطقة، كما بالإضافة إلى جمع ما لا يقل عن خمسة مدافع لقصف المبنى بأكمله إلى أن يتم تسطيح أينما كانت تريسي مختبئة.”
تنهد ليونارد بعد أن أدرك مدى سوء كلاين في قراءة عقله. قال بنبرة جادة، “لدي فكرة جريئة”.
بعد قول هذا، دفنت رأسها مرة أخرى في عملها وتمتمت إلى نفسها، “شعرت أن الوجبات التي يقدمها العمل لن تكون جيدة جدًا، ربما تجعل الناس يفقدون شهيتهم…”
“يمكن إما أن يتم تفجيرها حتى الموت في المبنى، أو محاولة الفرار وسط نيران المدافع. وهذا من شأنه أن يكشفها بسهولة. حتى ذلك الحين، سأقوم بوضعكم والباقي في أماكن مختلفة…”
لقد أصبح أكثر وأكثر إثارة كلما تابع. شعر أن فكرته كانت بسيطة وفعالة وبربرية وحاسمة. كانت آمنة للغاية ومناسبة للغاية
كانت ميليسا وبينسون في غرفة المعيشة، يقومان بواجبات بهدوء ويقرأن الكتب على التوالي تحت ضوء مصباح الغاز.
!
صعق دون وليونارد وفري. لم يقولوا أي شيء لفترة طويلة.
“قائد، أليست هذه فكرة جيدة؟” ضرب قلب كلاين المتحمس بسرعة عندما رأى أنه لم يكن لديهم رد فعل.
لقد التقى بهذا الشخص من قبل!
كان دون صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “لا، إنها فكرة جيدة. لكن الفرضية هي أننا يجب أن نؤكد أن التدمير القوي للمذبح لن يؤدي إلى نتائج أكثر كارثية… تنهد. كصقور ليل طويلي الأمد لقد اعتدنا على الاعتماد على أنفسنا، وقوى المتجاوزين للأسلحة، ومسدساتنا في جميع الظروف. لسنا معتادين على السماح للأشخاص العاديين بالتواصل مع الحوادث الخارقة…”
‘قد نتمكن من الحصول على بعض الأدلة هكذا، لكن تريسي سيكون لديها بالتأكيد الوقت الكافي لمغادرة تينغن. نعم… سأحاول مرة أخرى فوق الضباب الرمادي عندما أعود إلى المنزل.’ كان كلاين حذرا من أشخاص مثل تريسي الذين أرادوا إطلاق العنان لمذبحة. أراد أن يجدها ويقتلها على الفور.
“التقيت بها من قبل؟” سأل دون.
‘حسنًا، كنت دائمًا من أشد المعجبين بقصف النيران…’ أضاف كلاين في قلبه.
…
“إذا، هناك فرصة جيدة لأنها كانت العدو الآن. شريك المحرض”. أومئ دون برأسها في تفكير.
مشى كلاين وليونارد إلى محطة العربات على بعد حوالي خمسمائة متر قبل أن يروها.
لقد أصبح أكثر وأكثر إثارة كلما تابع. شعر أن فكرته كانت بسيطة وفعالة وبربرية وحاسمة. كانت آمنة للغاية ومناسبة للغاية
عند رؤية هذا، أومأ دون بشكل غير واضح.
بعد الانتظار لبعض الوقت، عادوا إلى شارع التقاطع الخديدي. ذهب أحدهم إلى مركز الشرطة القريب، بينما عاد الآخر إلى شارع دافوديل.
عندما وصل كلاين إلى باب منزله، قام بتعديل ملابسه والتأكد من أن كل شيء على ما يرام قبل إهراج خارج مفاتيحه وفتح الباب.
“هناك ثمن لكل شيء في هذا العالم. هناك شيء يجب أن نقدمه قبل أن نتمكن من كسب أي شيء في المقابل.” قال كلاين وهو يترك عصاه على الرف بجوار الباب.
كانت ميليسا وبينسون في غرفة المعيشة، يقومان بواجبات بهدوء ويقرأن الكتب على التوالي تحت ضوء مصباح الغاز.
كانت ميليسا وبينسون في غرفة المعيشة، يقومان بواجبات بهدوء ويقرأن الكتب على التوالي تحت ضوء مصباح الغاز.
‘يجب أن يكون بينسون متعبًا بعد الكدح في العمل طوال اليوم ؛ ومع ذلك، يثابر في دراسته بعد عودته إلى المنزل. يا له من رجل مصمم… لا أستطيع أن أفعل ذلك، كل ما يمكنني التفكير فيه الآن هو الاستلقاء…’ نظر كلاين إلى شقيقه وابتسم، مع تحية صامتة برفع يده.
رفع كلاين رأسه ونظر إلى ليونارد، ملاحظًا أنه كان يشير إليه بشيء من خلال رفع حاجبيه.
عند مواجهة إحساس غريب بالألفة، قد يحاول متجاوزا التسلسل 9 الأخرين قصارى جهده للتذكر أو حتى تجاهل ذلك ونسيانه. لكن المتنبىين كانوا مختلفين. أنهى كلاين على الفور الطقس وبدد جدار الروحانية. أخرج قطعة من الورق وكتب عليها بياناً: “مصدر الإحساس بالألفة”.
ابتسم بينسون وقال، “أنا أفهم الآن السعر وراء راتب عظيم”.
عند رؤية هذا، أومأ دون بشكل غير واضح.
!
“هناك ثمن لكل شيء في هذا العالم. هناك شيء يجب أن نقدمه قبل أن نتمكن من كسب أي شيء في المقابل.” قال كلاين وهو يترك عصاه على الرف بجوار الباب.
كان دون والبقية ينتظرون بصمت، دون مقاطعة كلاين بلا داعٍ. فقط عندما انتهى من الرسم، احتشدوا وفحصوا الصورة.
“يبدو أن هذا ما قاله الإمبراطور روزيل، أليس كذلك؟” توقفت ميليسا عن الكتابة ونظرت إلى الأعلى.
كانت مدرسة تينغن التقنية مختلفة عن الجامعات والمدارس العامة. كان هناك أسبوعان فقط لقضاء عطلة الصيف، من أواخر يوليو إلى أوائل أغسطس. استأنفت دروسهم لحظة انتهاء الأيام الأكثر سخونة.
‘يمكن لذلك أن يفسر أشياء كثيرة. على سبيل المثال، لماذا قد يقطع الطريق المؤدي إلى تريس فجأة؟ لماذا لم يجدوا أي آثار، حتى مع العرافة؟ ربما لأنه كان هناك تغيير جوهري في هدفهم! كان السؤال الوحيد هو كيف يمكن أن يتحول إلى امرأة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. وبدا أنه بسيط إلى حد ما… كان لديه مظهر لائق جدًا بعد تحوله. أعني، لأكون صادق، إنها جذابة لحد ما…’ فكر كلاين، مشتت.
أجاب كلاين: “هل هذا صحيح؟ لا أتذكر…”.
خلع قبعته وتوجه إلى الطابق العلوي. كان ينوي معرفة مكان تريسي في أقرب وقت ممكن.
“حتى الجرعة المتوسطة إلى المنخفضة يمكن أن تسبب تغييرات لا يمكن تصورها. بعد كل شيء، نشأت جميعها من الخالق.”
صعق دون وليونارد وفري. لم يقولوا أي شيء لفترة طويلة.
فجأة سمع صوت معدته. شعر بألم شدة الجوع.
“تريس… لا، مكان تريسي”
‘أوه صحيح، لم أتناول العشاء. لكن الملاحظة التي تركتها قالت أن شركة الحماية ستوفر الطعام وطلبت منهم عدم ترك أي طعام لي… بجدية، قائد، لقد نسيت عن حقا…’ تغير تعبير كلاين عدة مرات لأنه كان ينوي التظاهر بأنه ممتلئ.
“نعم، إنهم يبدون متشابهين للغاية بالفعل. وجه مستدير، وعيون ضيقة، وسلوك لطيف…” كلما نظر إلى الصورة أكثر، شعر أكثر أن ما قاله ليونارد كان منطقي. كان الاختلاف الأكبر هو أن المحرض تريس لديه ميزات عادية بينما أمكن اعتبار الشابة جميلة.
“سأستخدم أولاً العرافة للتأكد مما إذا كان الطقس سينتهي قريبًا. إذا كانت الإجابة سلبية، فسألتزم بالمراقبة وليس الاقتراب. ثم أخطر قسم الشرطة بنشر الأفراد في جميع أنحاء المنطقة، كما بالإضافة إلى جمع ما لا يقل عن خمسة مدافع لقصف المبنى بأكمله إلى أن يتم تسطيح أينما كانت تريسي مختبئة.”
في تلك اللحظة، استدارت ميليسا ونظرت إليه. وأشارت إلى المطبخ وقالت: “لقد تركنا قطعة صغيرة من لحم الضأن ووعاء من حساء الخضار الكثيف. بقي أيضًا بعض الخبز.”
‘كانت المرة الأولى في شارع دافوديل، في المنطقة القريبة من شارع التقاطع الحديدي. القائد والبقية كانوا يلاحقون المحرض تريس في تلك الليلة… يجب أن يكون هناك اتصال.’ فكر كلاين لبضع ثوانٍ، ثم أعد الطقس مرة أخرى. طلب مساعدة الإلهة لرسم صورة للعدو في ذاكرته.
بعد الانتظار لبعض الوقت، عادوا إلى شارع التقاطع الخديدي. ذهب أحدهم إلى مركز الشرطة القريب، بينما عاد الآخر إلى شارع دافوديل.
بعد قول هذا، دفنت رأسها مرة أخرى في عملها وتمتمت إلى نفسها، “شعرت أن الوجبات التي يقدمها العمل لن تكون جيدة جدًا، ربما تجعل الناس يفقدون شهيتهم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
