Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity 1013

ذاكرة رمادية

ذاكرة رمادية

الفصل 1013: ذاكرة رمادية

“قتل!” قتل! “قتل!”

 

 

 

تحت تأثير الذاكرة الرمادية ، لم تعد صدمة طفولته مخفية ، وتم عرضها أمام الجميع.

كانت هذه المحنة الكبيرة الانهيار الأرضي غير معقولة على الإطلاق!

وقف الرجل العجوز ، مشيرًا إلى الصبي ، صارخًا بغضب: “أتركك تدرس وتقرأ ، لك أن تعجب بإنجازات أسلاف عشيرتنا ، وتتعرف على التاريخ المجيد لعشيرتنا. أريدك أن تتعلم عن اللباقة والنزاهة ، أريدك أن تفهم عظمة المسار الصالح. وهل تعلمت بالفعل عن القتل؟ أي نوع من المنطق الملتوي هذا؟ أنت ، أنت ، أنت ، أنت محبوس لمدة شهر ، ابق في المنزل وفكر في خطئك !! ”

 

 

لم يقتصر الأمر على حبس أسياد الغو الخالدين في الأرض ، بل توقفت أفكارهم أيضًا.

 

 

 

بدون أفكار لتعبئة ديدان الغو ، ما هي الأساليب التي يمكن أن يستخدمها أسياد الغو الخالدون؟

 

 

تحت تأثير الذاكرة الرمادية ، لم تعد صدمة طفولته مخفية ، وتم عرضها أمام الجميع.

ما لم يتمكنوا من استخدام أساليب مسار الحكمة لمقاومتها.

 

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح هادئًا جدًا.

لكن الشرط لذلك كان ، يجب إعداد طريقة مسار الحكمة مسبقًا. خلاف ذلك ، بمجرد سقوطهم في انهيار الأرض ، حتى لو كان لدى أسياد الغو الخالدين طريقة مسار حكمة لاستخدامها ، فلن يتمكنوا من إطلاق العنان لها.

“القتل؟” عبس الرجل العجوز ، فأجاب بنبرة قاتمة: “اشرحها لي”.

 

تم استغلال التكتيك الوهمي الخاص بـ برج مراقبة السماء بواسطة الروح الطيفية ، حيث أصبح غير قادر على العودة إلى شكله الطبيعي. إذن كيف يمكنها أن تقاتل أو نفعل أي شيء في تلك الحالة؟

كان اتخاذ الإجراءات مسبقًا هو السبيل الوحيد.

 

 

 

بدون المبادرة ، كان المرء هالكًا.

 

 

 

أظهر هذا قوة المحنة الكبيرة ، يمكن للمرء أن يتخيل فقط قوة المحنة اللامعدودة.

رأى والده يتحرك أمامه ، وكان وجهه أحمر وكان يصر أسنانه ، وكانت الدموع تنهمر في عينيه وهو يقمع مشاعره الشديدة. كان الخنجر الذي كان يحمله قد طعن بعمق في قلب زوجته الحبيبة.

 

 

“عليك اللعنة!!” كافح يينغ وو شي باستمرار ، ولم تكن هناك نتائج قليلة من أفعاله ، فقد غرق أعمق وأعمق بينما كان يصرخ.

أدرك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي هذه المحنة اللامعدودة ، لكن يينغ وو شي لم يتمكن من الحصول على الإجابة.

 

وقف بهدوء مثل جبل مهيب.

“توقف عن النضال ، توقف عن التفكير. ستجعل وضعنا أسوأ ، لا يمكننا التعامل مع هذا في الوقت الحالي “. قال الزومبي الخالد بو تشينغ الذي كان بجانبه بنبرة هادئة.

 

 

 

أو بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت روح مو ياو المتبقية هادئة للغاية.

 

 

“يقول المثل ، أنت أسوأ عدو لك. بالنظر إلى الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كان لا يقهر في العالم ، إذن ألم يكن هو نفسه أكبر عدو؟ بالنسبة للجميع في العالم ، حتى لو أصبحنا في المرتبة التاسعة ، ستكون لدينا فترة من الوقت كنا فيها ضعفاء. نحن نزرع خطوة بخطوة ، ونصبح أقوى على طول الطريق. الموقر الشيطان الروح الطيفية ذبح الناس في جميع أنحاء العالم ، كان لديه طبيعة قاتلة هائلة ، وخمن الناس أنه ربما عانى من بعض الصدمات عندما كان صغيرا “.

كانت من ذوي الخبرة.

رأى والده يتحرك أمامه ، وكان وجهه أحمر وكان يصر أسنانه ، وكانت الدموع تنهمر في عينيه وهو يقمع مشاعره الشديدة. كان الخنجر الذي كان يحمله قد طعن بعمق في قلب زوجته الحبيبة.

 

استخدموا الطريقة الوهمية لجعل برج مراقبة السماء يتجنب هجمات الروح الطيفية. ولكن للاعتقاد بأن مستوى الوصول إلى المسار الوهمي لـ الروح الطيفية كان يفوق التوقعات ، فقد كان بالتأكيد سيدا كبيرا عظيما .

عندما كانت على قيد الحياة ، ساعدت حبيبها بو تشينغ في محنته ، كانت المحنة اللامعدودة التي رأتها من قبل أكثر رعبًا من هذا!

 

 

 

نسبيًا ، كان انهيار الأرض محنة كبيرة غير ضارة ولطيفة.

 

 

فتح الصبي فمه وأراد أن يصرخ.

“لا يسعنا إلا أن نأمل أن ينقذنا جسدنا الرئيسي”. تنهدت يينغ وو شي ، ناظرة إلى الروح الطيفية.

بدون المبادرة ، كان المرء هالكًا.

 

” زعيم العشيرة ، الدليل قاطع. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأنك حصلت على غو عمر 80 عامًا . من المؤكد أن زعيم العشيرة الشاب يريد أن يؤذيك “.

فقط لرؤية أن الروح الطيفية كانت تغرق أيضًا ، كانت نصف ساقيه الضخمتين بالفعل تحت سطح الأرض. ليس ذلك فحسب ، فقد تم خياطة الجزء السفلي من ساقه اليسرى بإحكام على الأرض.

 

 

“زعيم العشيرة حكيم!”

كان هذا نتيجة لهجوم سابق من قبل منزل الغو الخالد البرج المطرز .

بعد عدة سنوات ، كان الصبي بالفعل سيد غو من المرتبة الأولى .

 

أدرك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي هذه المحنة اللامعدودة ، لكن يينغ وو شي لم يتمكن من الحصول على الإجابة.

على الرغم من أن الروح الطيفية كان قويًا وعظيمًا ، وقد استخدم كل جهوده ، إلا أنه لم يستطع السيطرة على الموقف بأكمله.

 

 

 

في هذه اللحظة ، من بين عينيه الست ، كان اثنان يحدقان في برج مراقبة السماء ، مما منعه من الحركة ، وكانت الأربعة الأخرى تحدق في السماء.

 

 

وتابع الفتى: “على مر التاريخ ، إنها حالة تَقتل ، أو تُقتل. من هو البطل؟ إنه شخص قتل معظم الأعداء. من هو الخاسر؟ إنه شخص لم يستطع قتل خصمه وقُتل بدلاً من ذلك “.

في الجزء العلوي من السماء ، كانت السحب ذات اللون الرمادي تنمو في السماكة ، ونزلت ببطء.

لكنه كان مختلفًا عن الأول ، سجن رياح البرق ، الذي كان سريعًا للغاية فوق سرعة رد فعل الفرد ، في لحظة ، الرياح والبرق ستقتربان من المرء وتهاجمانه.

 

 

بدأت المحنة اللامعدودة الثانية.

استخدموا الطريقة الوهمية لجعل برج مراقبة السماء يتجنب هجمات الروح الطيفية. ولكن للاعتقاد بأن مستوى الوصول إلى المسار الوهمي لـ الروح الطيفية كان يفوق التوقعات ، فقد كان بالتأكيد سيدا كبيرا عظيما .

 

“بالنظر إلى التاريخ ، أدركت أن هناك قانونًا عالميًا واحدًا في هذا العالم ، وهو – القتل.” قال الصبي بهدوء.

لكنه كان مختلفًا عن الأول ، سجن رياح البرق ، الذي كان سريعًا للغاية فوق سرعة رد فعل الفرد ، في لحظة ، الرياح والبرق ستقتربان من المرء وتهاجمانه.

“هوه؟ أخبرني .” سأل الرجل العجوز بفضول.

 

يتذكر السيد الخالد من البلاط السماوي: “عندما كنت صغيرًا ، كنت قد حصلت ذات مرة على وراثة غو خالد من المرتبة الثامنة. في الماضي ، فشل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة في اجتياز محنة لا معدودة ، الذاكرة الرمادية. خلال لحظاته الأخيرة ، ترك ميراثه. هذه المحنة اللامعدودة غير مؤذية للجسد ، لكنها تستخرج أعمق ذكريات الشخص. كانت هذه الذكريات إما تلك التي تسببت في ألم كبير لعقل سيد الغو الخالد ، أو كانت صدمة في حياته “.

ومع ذلك ، كانت هذه المحنة اللامعدودة بطيئة للغاية.

 

 

“من الذي ليس لديه ذكريات مؤلمة في أعمق جزء من عقله؟ من منا لا يملك ذكريات مخزية لا يستطيع التعبير عنها؟ من لم يتخذ أي قرار مخالف لطبيعته؟ على طول الطريق ، من لم يخطئ قط؟ مدهش ، مذهل ببساطة! هذه المحنة اللامعدودة لا تصدق! ربما حتى الروح الطيفية سوف يتعثر هنا “.

كان الأمر بطيئًا لدرجة أن أي شخص يمر بالمحنة يمكنه الانتقام بعدة طرق.

ما تم تقديمه أمام الخالدين كان مشهدًا من طفولة الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

لكن الروح الطيفية لم يتحرك.

 

 

 

وقف بهدوء مثل جبل مهيب.

 

 

كان هناك صمت قصير.

“هل أصيب جسدنا الرئيسي بالفعل؟” صرخ ينغ وو شي ، وبدا قلقًا للغاية: “هذه فرصة جيدة ، عليك الانتقام !!”

أظهر هذا قوة المحنة الكبيرة ، يمكن للمرء أن يتخيل فقط قوة المحنة اللامعدودة.

 

 

ولكن حتى غطت السحابة الرمادية الروح الطيفية بالكامل ، لم يتحرك ، حدق في برج مراقبة السماء ، وسيطر عليه بقوة.

 

 

“قتل!” قتل! “قتل!”

كان أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي منزعجين.

 

 

 

استخدموا الطريقة الوهمية لجعل برج مراقبة السماء يتجنب هجمات الروح الطيفية. ولكن للاعتقاد بأن مستوى الوصول إلى المسار الوهمي لـ الروح الطيفية كان يفوق التوقعات ، فقد كان بالتأكيد سيدا كبيرا عظيما .

 

 

لأنه أدرك هذه المحنة اللامعدودة ، لم يتحرك الروح الطيفية.

تم استغلال التكتيك الوهمي الخاص بـ برج مراقبة السماء بواسطة الروح الطيفية ، حيث أصبح غير قادر على العودة إلى شكله الطبيعي. إذن كيف يمكنها أن تقاتل أو نفعل أي شيء في تلك الحالة؟

“من الذي ليس لديه ذكريات مؤلمة في أعمق جزء من عقله؟ من منا لا يملك ذكريات مخزية لا يستطيع التعبير عنها؟ من لم يتخذ أي قرار مخالف لطبيعته؟ على طول الطريق ، من لم يخطئ قط؟ مدهش ، مذهل ببساطة! هذه المحنة اللامعدودة لا تصدق! ربما حتى الروح الطيفية سوف يتعثر هنا “.

 

 

“المحنة اللامعدودة قادمة!” صر يينغ وو شي أسنانه ، ناظرا إلى السحابة الرمادية تنزل ببطء.

 

 

 

كان الزومبي الخالد بو تشينغ محدقًا ، وكانت عضلاته متوترة.

 

 

الفصل 1013: ذاكرة رمادية

كان انهيار الأرض كافياً لجعلهم بلا حماية وعاجزين ، الآن بعد أن هبطت المحنة اللامعدودة ، هل كانت هذه نهاية بو تشينغ ويينغ وو شي؟

يمكن للصغير أن يدرك على الفور أن هذا كان شيخ عشيرة معين ، المساعد الشخصي لزعيم العشيرة.

 

 

نزلت السحابة الرمادية ، لكنها لم تسبب أي ضرر.

 

 

“هيهيهي ، لقد قمت أخيرًا بصقل غو الهالة المخفية اليوم ، سأصدم جدي بالاختباء في غرفة الدراسة!” تسلل الشاب إلى الغرفة.

“ما الذي يجري؟ هل هذه محنة لا معدودة ؟! ” كان يينغ وو شي متوترًا ، حيث رأى أنه لم يكن هناك أي إزعاج ، فقد لمس جسده بالكامل كما صرخ في شك.

 

 

 

لم يرد بو تشينغ عليه.

بعد عدة سنوات ، كان الصبي بالفعل سيد غو من المرتبة الأولى .

 

بعد عدة سنوات ، كان الصبي بالفعل سيد غو من المرتبة الأولى .

أدرك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي هذه المحنة اللامعدودة ، لكن يينغ وو شي لم يتمكن من الحصول على الإجابة.

 

 

لكن الروح الطيفية لم يتحرك.

“هل هذه الذاكرة الرمادية؟” صرخ سيد غو خالد للبلاط السماوي .

 

 

 

“ما هي الذاكرة الرمادية؟”

لم يمض وقت طويل حتى سمع جلبة.

 

كان هذا نتيجة لهجوم سابق من قبل منزل الغو الخالد البرج المطرز .

يتذكر السيد الخالد من البلاط السماوي: “عندما كنت صغيرًا ، كنت قد حصلت ذات مرة على وراثة غو خالد من المرتبة الثامنة. في الماضي ، فشل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة في اجتياز محنة لا معدودة ، الذاكرة الرمادية. خلال لحظاته الأخيرة ، ترك ميراثه. هذه المحنة اللامعدودة غير مؤذية للجسد ، لكنها تستخرج أعمق ذكريات الشخص. كانت هذه الذكريات إما تلك التي تسببت في ألم كبير لعقل سيد الغو الخالد ، أو كانت صدمة في حياته “.

 

 

لكنه كان مختلفًا عن الأول ، سجن رياح البرق ، الذي كان سريعًا للغاية فوق سرعة رد فعل الفرد ، في لحظة ، الرياح والبرق ستقتربان من المرء وتهاجمانه.

“لا تنظر باستخفاف إلى هذه المحنة اللامعدودة. ذلك الرتبة الثامنة لم يدم حتى خمس عشرة دقيقة في ظل هذه المحنة اللامعدودة ، وفقد كل دوافعه وأصبح مكتئبًا دون أي روح قتالية متبقية فيه ، وفقد كل الاهتمام بالحياة “.

رفعوا أيديهم وصرخوا.

 

 

“يقول المثل ، أنت أسوأ عدو لك. بالنظر إلى الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كان لا يقهر في العالم ، إذن ألم يكن هو نفسه أكبر عدو؟ بالنسبة للجميع في العالم ، حتى لو أصبحنا في المرتبة التاسعة ، ستكون لدينا فترة من الوقت كنا فيها ضعفاء. نحن نزرع خطوة بخطوة ، ونصبح أقوى على طول الطريق. الموقر الشيطان الروح الطيفية ذبح الناس في جميع أنحاء العالم ، كان لديه طبيعة قاتلة هائلة ، وخمن الناس أنه ربما عانى من بعض الصدمات عندما كان صغيرا “.

 

 

 

“من الذي ليس لديه ذكريات مؤلمة في أعمق جزء من عقله؟ من منا لا يملك ذكريات مخزية لا يستطيع التعبير عنها؟ من لم يتخذ أي قرار مخالف لطبيعته؟ على طول الطريق ، من لم يخطئ قط؟ مدهش ، مذهل ببساطة! هذه المحنة اللامعدودة لا تصدق! ربما حتى الروح الطيفية سوف يتعثر هنا “.

 

 

المحنة اللامعدودة – الذاكرة الرمادية.

 

 

 

لأنه أدرك هذه المحنة اللامعدودة ، لم يتحرك الروح الطيفية.

 

 

 

كان يعلم أنه لا توجد هجمات يمكن أن تحل هذه المحنة. فقط من خلال دخوله ومواجهة ماضيه ، كل الخزي والصدمة والإذلال والغضب ، يمكن أن يمر من هذه المحنة.

 

 

 

ظهرت فجأة أضواء ساطعة على السحب الرمادية الملتفة حول جسده ، بل كان هناك صوت ينبعث منها.

 

 

“جد.” في البداية رحب الصبي ، قبل أن يقول: “لقد حققت مكاسب كثيرة في الأيام القليلة الماضية ، لقد تعلمت الكثير”.

ما تم تقديمه أمام الخالدين كان مشهدًا من طفولة الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

 

“أقتلها! أقتلها! أقتلها!”

“همف! هذا الابن الخائن يريد الاستيلاء على سلطتي فكيف يكون ذلك ممكنا ؟! ” صاح زعيم العشيرة.

 

لم يقتصر الأمر على حبس أسياد الغو الخالدين في الأرض ، بل توقفت أفكارهم أيضًا.

أحاطت فرقة من أسياد الغو بعائلة مكونة من ثلاثة أفراد ، احمرت أعينهم وهم يصرخون بلا رحمة.

 

 

كان انهيار الأرض كافياً لجعلهم بلا حماية وعاجزين ، الآن بعد أن هبطت المحنة اللامعدودة ، هل كانت هذه نهاية بو تشينغ ويينغ وو شي؟

“أبي! لا يمكنك قتل أمي !! ” قام طفل بحماية والدته المصابة بشدة ، وهو يصرخ بكل طاقته.

عندما كانت على قيد الحياة ، ساعدت حبيبها بو تشينغ في محنته ، كانت المحنة اللامعدودة التي رأتها من قبل أكثر رعبًا من هذا!

 

 

“همف ، يجب إعدام جميع أعضاء المسار الشيطاني! نحن من المسار الصالح علينا أن نحافظ على العدل ونقتل أعضاء المسار الشيطاني !! لماذا لا نستطيع قتلها؟ ليس هل يمكننا قتلها فحسب ، بل يجب أن نقتلها. فقط بقتلها يمكن تطهير إذلال عشيرتنا !! ” قال سيد الغو العجوز الذي كان يقود المجموعة ، بنبرة صالحة ، صرخ بغضب ، لقد كان جد الصبي ، زعيم العشيرة.

الفصل 1013: ذاكرة رمادية

 

نزلت السحابة الرمادية ، لكنها لم تسبب أي ضرر.

تلقت كلمات زعيم العشيرة ترحيبًا حارًا من جميع شيوخ العشيرة ونخبة أسياد الغو.

“نعم يا جدي.” أجاب الولد وقال بهدوء ، ولكن كان هناك ضوء عنيد في عينيه.

 

يتذكر السيد الخالد من البلاط السماوي: “عندما كنت صغيرًا ، كنت قد حصلت ذات مرة على وراثة غو خالد من المرتبة الثامنة. في الماضي ، فشل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة في اجتياز محنة لا معدودة ، الذاكرة الرمادية. خلال لحظاته الأخيرة ، ترك ميراثه. هذه المحنة اللامعدودة غير مؤذية للجسد ، لكنها تستخرج أعمق ذكريات الشخص. كانت هذه الذكريات إما تلك التي تسببت في ألم كبير لعقل سيد الغو الخالد ، أو كانت صدمة في حياته “.

رفعوا أيديهم وصرخوا.

 

 

 

“قتل!” قتل! “قتل!”

تلقت كلمات زعيم العشيرة ترحيبًا حارًا من جميع شيوخ العشيرة ونخبة أسياد الغو.

 

“عليك اللعنة!!” كافح يينغ وو شي باستمرار ، ولم تكن هناك نتائج قليلة من أفعاله ، فقد غرق أعمق وأعمق بينما كان يصرخ.

“قتل!” قتل! “قتل!”

 

 

” زعيم العشيرة ، الدليل قاطع. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأنك حصلت على غو عمر 80 عامًا . من المؤكد أن زعيم العشيرة الشاب يريد أن يؤذيك “.

ووش.

ما تم تقديمه أمام الخالدين كان مشهدًا من طفولة الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

بصوت خافت ، أريق دم جديد.

تحرك الضباب الرمادي وتغير المشهد مرة أخرى.

 

 

استدار الصبي بسرعة ، في اللحظة التالية ، فتحت عيناه على مصراعيها ، حيث تقلص بؤبؤاه إلى حجم الدبوس.

لم يمض وقت طويل حتى سمع جلبة.

 

كان الأمر بطيئًا لدرجة أن أي شخص يمر بالمحنة يمكنه الانتقام بعدة طرق.

رأى والده يتحرك أمامه ، وكان وجهه أحمر وكان يصر أسنانه ، وكانت الدموع تنهمر في عينيه وهو يقمع مشاعره الشديدة. كان الخنجر الذي كان يحمله قد طعن بعمق في قلب زوجته الحبيبة.

لكن الروح الطيفية لم يتحرك.

 

من الواضح أن هذا الصبي كان الموقر الشيطان الروح الطيفية عندما كان طفلاً.

فتح الصبي فمه وأراد أن يصرخ.

 

استخدموا الطريقة الوهمية لجعل برج مراقبة السماء يتجنب هجمات الروح الطيفية. ولكن للاعتقاد بأن مستوى الوصول إلى المسار الوهمي لـ الروح الطيفية كان يفوق التوقعات ، فقد كان بالتأكيد سيدا كبيرا عظيما .

لكنه لم يصدر أي صوت.

 

 

المحنة اللامعدودة – الذاكرة الرمادية.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح هادئًا جدًا.

“قتل!” قتل! “قتل!”

 

في الواقع ، على الرغم من أن القتل كلمة ، إلا أن لها معنى عميقًا جدًا وراءها. كيف تقتل ، هل يجب على المرء أن يستخدم ديدان الغو ويفعل ذلك بنفسه ، أو يستأجر أسياد الغو الآخرين لإنجاز الفعل؟ في بعض الأحيان ، لا يمكننا القتل مباشرة ، لأن ذلك قد يثير المشاكل ، لذلك نختار الاغتيال. هناك العديد من أشكال الاغتيال ، على سبيل المثال … ”

من الواضح أن هذا الصبي كان الموقر الشيطان الروح الطيفية عندما كان طفلاً.

 

 

أحاطت فرقة من أسياد الغو بعائلة مكونة من ثلاثة أفراد ، احمرت أعينهم وهم يصرخون بلا رحمة.

تحت تأثير الذاكرة الرمادية ، لم تعد صدمة طفولته مخفية ، وتم عرضها أمام الجميع.

يتذكر السيد الخالد من البلاط السماوي: “عندما كنت صغيرًا ، كنت قد حصلت ذات مرة على وراثة غو خالد من المرتبة الثامنة. في الماضي ، فشل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة في اجتياز محنة لا معدودة ، الذاكرة الرمادية. خلال لحظاته الأخيرة ، ترك ميراثه. هذه المحنة اللامعدودة غير مؤذية للجسد ، لكنها تستخرج أعمق ذكريات الشخص. كانت هذه الذكريات إما تلك التي تسببت في ألم كبير لعقل سيد الغو الخالد ، أو كانت صدمة في حياته “.

 

 

تحرك الضباب الرمادي كما ظهر مشهد آخر.

 

 

يمكن سماع صوت أجش.

مرت عدة سنوات.

بدأت المحنة اللامعدودة الثانية.

 

كان هناك صمت قصير.

كان الولد الصغير قد كبر قليلاً ، وكان يقف أمام جده باحترام.

لكن الروح الطيفية لم يتحرك.

 

 

شرب جده ، الذي كان زعيم العشيرة ، رشفة من الشاي ، وسأل بشكل عرضي: “لقد سمحت لك بقراءة تاريخ عشيرتنا ، ما هي البصيرة التي اكتسبتها؟ تعال ، أخبر جدك “.

كان انهيار الأرض كافياً لجعلهم بلا حماية وعاجزين ، الآن بعد أن هبطت المحنة اللامعدودة ، هل كانت هذه نهاية بو تشينغ ويينغ وو شي؟

 

 

“جد.” في البداية رحب الصبي ، قبل أن يقول: “لقد حققت مكاسب كثيرة في الأيام القليلة الماضية ، لقد تعلمت الكثير”.

على الرغم من أن الروح الطيفية كان قويًا وعظيمًا ، وقد استخدم كل جهوده ، إلا أنه لم يستطع السيطرة على الموقف بأكمله.

 

 

“هوه؟ أخبرني .” سأل الرجل العجوز بفضول.

بدأت المحنة اللامعدودة الثانية.

 

كانت من ذوي الخبرة.

“بالنظر إلى التاريخ ، أدركت أن هناك قانونًا عالميًا واحدًا في هذا العالم ، وهو – القتل.” قال الصبي بهدوء.

مشى جده بخطوات ثقيلة ومتسارعة ، كان غاضبًا.

 

 

“القتل؟” عبس الرجل العجوز ، فأجاب بنبرة قاتمة: “اشرحها لي”.

نزلت السحابة الرمادية ، لكنها لم تسبب أي ضرر.

 

“همف! هذا الابن الخائن يريد الاستيلاء على سلطتي فكيف يكون ذلك ممكنا ؟! ” صاح زعيم العشيرة.

“نعم.” وتابع الولد: “عندما نشعر بالجوع ونحتاج إلى طعام لبطوننا ، نقتل الفريسة. عندما يكون لدينا أعداء ، نقتل أعدائنا ونقضي على التهديد. عندما يكون العالم مسالمًا ، سيقتل الحاكم رعاياه الجديرين للحصول على السلطة والسيطرة … “قال الصبي ببطء ، لم يلاحظ أن عبوس الرجل العجوز كان يزداد عمقًا.

“إيه؟ لا ، أنا فقط سيد غو من المرتبة الأولى ، بينما الجد في المرتبة الرابعة. من السهل جدًا عليه أن يجدني. يجب أن أختبئ خلف الباب السري ، في النفق المخفي ، وأقفز لإخافة جدي لاحقًا “. غير الشاب رأيه ، فتح الباب السري واختبأ خلفه.

 

 

وتابع الفتى: “على مر التاريخ ، إنها حالة تَقتل ، أو تُقتل. من هو البطل؟ إنه شخص قتل معظم الأعداء. من هو الخاسر؟ إنه شخص لم يستطع قتل خصمه وقُتل بدلاً من ذلك “.

 

 

” زعيم العشيرة ، الدليل قاطع. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأنك حصلت على غو عمر 80 عامًا . من المؤكد أن زعيم العشيرة الشاب يريد أن يؤذيك “.

في الواقع ، على الرغم من أن القتل كلمة ، إلا أن لها معنى عميقًا جدًا وراءها. كيف تقتل ، هل يجب على المرء أن يستخدم ديدان الغو ويفعل ذلك بنفسه ، أو يستأجر أسياد الغو الآخرين لإنجاز الفعل؟ في بعض الأحيان ، لا يمكننا القتل مباشرة ، لأن ذلك قد يثير المشاكل ، لذلك نختار الاغتيال. هناك العديد من أشكال الاغتيال ، على سبيل المثال … ”

 

 

“بالنظر إلى التاريخ ، أدركت أن هناك قانونًا عالميًا واحدًا في هذا العالم ، وهو – القتل.” قال الصبي بهدوء.

“يكفي!” صرخ الرجل العجوز ، في غضبه ، حطم الكأس على الأرض.

“أبي! لا يمكنك قتل أمي !! ” قام طفل بحماية والدته المصابة بشدة ، وهو يصرخ بكل طاقته.

 

 

تم إطلاق الشظايا على وجه الصبي عندما تم إنشاء جرح ، وتدفق الدم ببطء.

ظهرت فجأة أضواء ساطعة على السحب الرمادية الملتفة حول جسده ، بل كان هناك صوت ينبعث منها.

 

ومع ذلك ، كانت هذه المحنة اللامعدودة بطيئة للغاية.

وقف الرجل العجوز ، مشيرًا إلى الصبي ، صارخًا بغضب: “أتركك تدرس وتقرأ ، لك أن تعجب بإنجازات أسلاف عشيرتنا ، وتتعرف على التاريخ المجيد لعشيرتنا. أريدك أن تتعلم عن اللباقة والنزاهة ، أريدك أن تفهم عظمة المسار الصالح. وهل تعلمت بالفعل عن القتل؟ أي نوع من المنطق الملتوي هذا؟ أنت ، أنت ، أنت ، أنت محبوس لمدة شهر ، ابق في المنزل وفكر في خطئك !! ”

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه المحنة اللامعدودة بطيئة للغاية.

“نعم يا جدي.” أجاب الولد وقال بهدوء ، ولكن كان هناك ضوء عنيد في عينيه.

 

 

 

تحرك الضباب الرمادي وتغير المشهد مرة أخرى.

 

 

لأنه أدرك هذه المحنة اللامعدودة ، لم يتحرك الروح الطيفية.

بعد عدة سنوات ، كان الصبي بالفعل سيد غو من المرتبة الأولى .

في الواقع ، على الرغم من أن القتل كلمة ، إلا أن لها معنى عميقًا جدًا وراءها. كيف تقتل ، هل يجب على المرء أن يستخدم ديدان الغو ويفعل ذلك بنفسه ، أو يستأجر أسياد الغو الآخرين لإنجاز الفعل؟ في بعض الأحيان ، لا يمكننا القتل مباشرة ، لأن ذلك قد يثير المشاكل ، لذلك نختار الاغتيال. هناك العديد من أشكال الاغتيال ، على سبيل المثال … ”

 

 

“هيهيهي ، لقد قمت أخيرًا بصقل غو الهالة المخفية اليوم ، سأصدم جدي بالاختباء في غرفة الدراسة!” تسلل الشاب إلى الغرفة.

 

 

 

“إيه؟ لا ، أنا فقط سيد غو من المرتبة الأولى ، بينما الجد في المرتبة الرابعة. من السهل جدًا عليه أن يجدني. يجب أن أختبئ خلف الباب السري ، في النفق المخفي ، وأقفز لإخافة جدي لاحقًا “. غير الشاب رأيه ، فتح الباب السري واختبأ خلفه.

يمكن للصغير أن يدرك على الفور أن هذا كان شيخ عشيرة معين ، المساعد الشخصي لزعيم العشيرة.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى سمع جلبة.

أحاطت فرقة من أسياد الغو بعائلة مكونة من ثلاثة أفراد ، احمرت أعينهم وهم يصرخون بلا رحمة.

 

كان اتخاذ الإجراءات مسبقًا هو السبيل الوحيد.

لم يجرؤ على فتح الباب السري ، كان بإمكانه فقط الاستماع إلى الأصوات.

 

 

 

دخل شخصان إلى غرفة الدراسة.

 

 

 

مشى جده بخطوات ثقيلة ومتسارعة ، كان غاضبًا.

 

 

خلف الباب السري ، في النفق الخفي ، غطى الشاب فمه ، وكان جسده كله يرتجف بشدة.

“هذا الابن الخائن! يريد حقا أن يتمرد؟ يريد أن يؤذي والده ؟! ” كان زعيم العشيرة العجوز غاضبًا ، وضرب الطاولة وتسبب في تأثير كبير.

 

 

 

” زعيم العشيرة ، الدليل قاطع. لقد انتشرت بالفعل الأخبار التي تفيد بأنك حصلت على غو عمر 80 عامًا . من المؤكد أن زعيم العشيرة الشاب يريد أن يؤذيك “.

 

 

كان الأمر بطيئًا لدرجة أن أي شخص يمر بالمحنة يمكنه الانتقام بعدة طرق.

يمكن سماع صوت أجش.

 

 

“المحنة اللامعدودة قادمة!” صر يينغ وو شي أسنانه ، ناظرا إلى السحابة الرمادية تنزل ببطء.

يمكن للصغير أن يدرك على الفور أن هذا كان شيخ عشيرة معين ، المساعد الشخصي لزعيم العشيرة.

“قتل!” قتل! “قتل!”

 

كانت هذه المحنة الكبيرة الانهيار الأرضي غير معقولة على الإطلاق!

“همف! هذا الابن الخائن يريد الاستيلاء على سلطتي فكيف يكون ذلك ممكنا ؟! ” صاح زعيم العشيرة.

 

 

أظهر هذا قوة المحنة الكبيرة ، يمكن للمرء أن يتخيل فقط قوة المحنة اللامعدودة.

“زعيم العشيرة ، هناك العديد من كبار المسؤولين يدعمون زعيم العشيرة الشاب.” قال الصوت الأجش مرة أخرى.

“هل هذه الذاكرة الرمادية؟” صرخ سيد غو خالد للبلاط السماوي .

 

 

كان هناك صمت قصير.

 

 

 

قال صوت جد الطفل بجدية: “لا ينبغي التقليل من تأثير ابني. إذا قمعته علانية ، فلن تتضرر سمعتنا في المسار الصالح فحسب ، بل سيكون هناك صراع داخلي من شأنه أن يضعف العشيرة. حسنًا … اذهب واستعد ، سنضرب أولاً ونجد فرصة لاغتياله. بمجرد وفاته ، طالما أننا نقتل هذا الابن الخائن ، فلن يكون أمام شيوخ العشيرة الآخرين خيار سوى الاستسلام “.

خلف الباب السري ، في النفق الخفي ، غطى الشاب فمه ، وكان جسده كله يرتجف بشدة.

 

تم استغلال التكتيك الوهمي الخاص بـ برج مراقبة السماء بواسطة الروح الطيفية ، حيث أصبح غير قادر على العودة إلى شكله الطبيعي. إذن كيف يمكنها أن تقاتل أو نفعل أي شيء في تلك الحالة؟

“زعيم العشيرة حكيم!”

 

 

كان الولد الصغير قد كبر قليلاً ، وكان يقف أمام جده باحترام.

خلف الباب السري ، في النفق الخفي ، غطى الشاب فمه ، وكان جسده كله يرتجف بشدة.

المحنة اللامعدودة – الذاكرة الرمادية.

كان الأمر بطيئًا لدرجة أن أي شخص يمر بالمحنة يمكنه الانتقام بعدة طرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط