تحذير
624: تحذير.
ضحك الشكل الضبابي.
تم تقسيم الحمام في الداخل. غطى البخار المنبعث حوض الاستحمام بأكمله.
“من تمثل؟”
ماعدا رأسه، تم غمر جسم كلاين بالكامل في الماء الساخن. استلقى هناك في راحة كبيرة لدرجة أنه لم يرغب حتى في تحريك أصابع قدميه.
كانت جفون سينثيا مخفوضة. اختفت الشجاعة التي حشدتها شيئًا فشيئًا تحت نظرات أميريوس. كان وجهها ملطخًا بإحمرار مرعوب- كانت محرجة ولكنها شعرت أيضًا ببعض الفخر.
‘يا لها من ليلة جميلة… لو لم تكن هناك سينثيا في الخارج. ما زل علي أن أتعامل معها في وقت لاحق…’ تنهد كلاين بينما نظر في أي عذر سيستخدامه لتجنب الحميمية معها.
بدا شعرها الأشقر رطبًا وفوضويًا بينما نزل. حتى أنه قد كان هناك بضع خيوط الشعر ترفرف أمام عينيها الزرقاء وشفاهها الحمراء الزاهية. لقد أخفت التوهج في عينيها بينما كانت شفاهها مغلقة إلى حد ما. بدت مغرية للغاية في ظل البيئة الخافتة.
وفقًا لسمات الأدميرال أميريوس ريفيلدت، قرر أولاً استخدام العمل كعذر. بعد ذلك سيكون عذرًا لعدم شعوره بشكل جيد، وفقدانه للقدرة على ممارسة الجنس، وأنه سيحتاج إلى بعض الوقت لهضم دواء قد تناوله للتو، وكيف أدرك فجأة توجهه الجنسي الحقيقي، مما جعله يجد قرود البابون مجعدة الشعد جذابة للغاية.
“أدميرال، ثوب النوم الخاص بك في الغرفة. رداء الحمام غير مناسب للتعامل مع الأمور.”
أما فيما إذا كان هذا سيضر صورة الأدميرال، فإن كلاين لم يشعر بأدنى قدر من الضغط. طالما أنه منع سينثيا من الاشتباه في أنه كان أميريوس ريفيلدت مزيف، فسيكون قد أكمل مهمته تمامًا.
في هذه اللحظة، دفع باب الغرفة عبره قطريًا مفتوح. مشت سينثيا، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، إلى الأمام.
‘التفسيرات اللاحقة لتلك الأعذار وكيف سيجد عذرًا لشرح شفائه ستكون جميعًا مشكلة الأدميرال أميريوس. ما علاقة ذلك بي، جيرمان سبارو؟ وما علاقة سمعت جيرمان سبارو المدمرة بي، شارلوك موريارتي؟’ وقف كلاين برضا بينما خرج إلى القسم الجاف وهو مبلل. لقد حصل على منشفة حمام وجفف نفسه.
عندما رأى سينثيا تغادر بصمت وتغلق الباب خلفها من زاوية عينه، استرخى كلاين تمامًا. كان يعلم أنه نجا أخيراً من الليلة.
بعد أن غير إلى رداء حمام معلق، استنشق كلاين بصمت كما لو أنه فتح عدوًا كبيرًا في مهمته- لقد فتح الباب إلى الحمام.
‘… مثير للإعجاب لدرجة تحذير نصف إله… ما الذي يفكر أستون والآخرون في فعله؟’ فكر كلاين للحظة وبثق روحانيته، مما سمح لتميمة القانون التاسع بإنتاج شعور عميق بالهيمنة. ثم قلدها وأنتج نفس الشعور في حلمه. لقد قال بصوت عميق: من أنت؟”
عند رؤية الممر الفارغ، مع إضاءت الضوء من مصابيح الحائط على كلا الجانبين الظلام، شعر كلاين بالراحة قليلاً ولم يعد متوترًا.
لقد فشلت للحظة في فهم ما قاله الأدميرال أميريوس.
‘هذا تقريبًا نفس شعور تحدي أدميرال قرصان…’ بينما كان يتمتم، أدرك مشكلة خطيرة. لم يكن لديه أي فكرة عن الغرف التي كانت غرفة النوم الرئيسية أو الدراسة.
داخل غرفة النوم الرئيسية، جمعت سينثيا شفتيها بينما أخرجت القلادة تحت وسادتها وشبكت بإحكام القطعة التي تشبه قرن وحيد القرن الأسود الذي كان بطول قطعة الإصبع.
‘على أي حال، يجب أن أبلغ سينثيا. وإلا، سيجعل ذلك الأدميرال أميريوس يبدو غريبًا…’ تذكر كلاين تصميم منازل مماثلة في محاولة للعثور على غرفة النوم الرئيسية بدقة.
جاء هذا الرد من المعلومات المقدمة، لكنه غير الشروط قليلاً.
في هذه اللحظة، دفع باب الغرفة عبره قطريًا مفتوح. مشت سينثيا، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، إلى الأمام.
“سأقضي الكثير من الوقت معك في غضون أيام قليلة.”
بدا شعرها الأشقر رطبًا وفوضويًا بينما نزل. حتى أنه قد كان هناك بضع خيوط الشعر ترفرف أمام عينيها الزرقاء وشفاهها الحمراء الزاهية. لقد أخفت التوهج في عينيها بينما كانت شفاهها مغلقة إلى حد ما. بدت مغرية للغاية في ظل البيئة الخافتة.
ومع ذلك، لم يقل كلاين كلمة، ولم يقل هذه الكلمات. كان هذا لأن الأدميرال أميريوس سيكون هو في الأيام القليلة القادمة.
كان خط عنق ثوب النوم الحريري مفتوح جدًا، حيث انعكس بياض الثلج والانشقاق العميق في عيون كلاين.
كان يعرف جيدًا أنه كان نائم، وكان بإمكانه الشعور بجسده والتحكم فيه خارج الحلم، ولكن بغض النظر عما فعله، لم يكن قادرًا على الاستيقاظ!
“…”
‘نعم… سينثيا مختلفة قليلاً عما تقوله السجلات. ألا يقال أنها أصبحت عشيقة أميريوس منذ حوالي العام إلى العامين؟ مع عدم قدرتهم على مقابلة بعضهم البعض لمعظم الوقت، يجب على الأدميرال أن يواسيها في كل مرة لأنها لم تحقق رغباتها المكبوتة؟ لماذا هي التي تأخذ زمام المبادرة اليوم؟’
رفع كلاين رأسه لينظر إلى السقف تقريبا لتجنب التحفيز الشديد.
لقد فشلت للحظة في فهم ما قاله الأدميرال أميريوس.
‘اهدأ، اهدأ. أنت أميريوس ريفيلدت… إلى جانب ذلك، لقد رأيت شيطانة نصف عارية من قبل… بالمقارنة مع سيدة سقم، من الواضح أن سحر هذه السيدة غير كافٍ. انتظر، لماذا أفكر في الشيطانات؟ من يدري إذا كانوا رجالًا أو نساء سابقًا…’ حافظ كلاين على نظراته وهو يمسحها م الأعلى إلى الأسفل بنبرة “متلاعبه”.
‘نعم… سينثيا مختلفة قليلاً عما تقوله السجلات. ألا يقال أنها أصبحت عشيقة أميريوس منذ حوالي العام إلى العامين؟ مع عدم قدرتهم على مقابلة بعضهم البعض لمعظم الوقت، يجب على الأدميرال أن يواسيها في كل مرة لأنها لم تحقق رغباتها المكبوتة؟ لماذا هي التي تأخذ زمام المبادرة اليوم؟’
في تلك اللحظة، كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة الأولية، ولكن لم يكن هناك استجابة من منطقته السفلى…
فوجئ الشكل الضبابي قبل أن يقول بتنهد ضاحك، “كما هو متوقع من ناسج القوانين أميريوس. لقد تمكنت في الحقيقة من الحفاظ على وضوحك في مثل هذه الحالة.”
‘هذه نتيجة العقد المؤقت؟ في الحقيقة، لم يكن الأدميرال أميريوس بحاجة إلى المرور بالمشكلة. حتى لو كان لدي الرغبة، سأكون قادرًا على التحكم في نفسي… ما نوع المواقف الذي لم أواجهه من قبل؟’
‘هذا لن ينفع. أحتاج للنوم. لدي الكثير من التحديات غدا. لا بد لي من الحفاظ على القوة والطاقة الكافية…’ فكر كلاين للحظة وتخلى عن فكرة العودة إلى غرفة النوم الرئيسية.
‘نعم… سينثيا مختلفة قليلاً عما تقوله السجلات. ألا يقال أنها أصبحت عشيقة أميريوس منذ حوالي العام إلى العامين؟ مع عدم قدرتهم على مقابلة بعضهم البعض لمعظم الوقت، يجب على الأدميرال أن يواسيها في كل مرة لأنها لم تحقق رغباتها المكبوتة؟ لماذا هي التي تأخذ زمام المبادرة اليوم؟’
‘نعم… سينثيا مختلفة قليلاً عما تقوله السجلات. ألا يقال أنها أصبحت عشيقة أميريوس منذ حوالي العام إلى العامين؟ مع عدم قدرتهم على مقابلة بعضهم البعض لمعظم الوقت، يجب على الأدميرال أن يواسيها في كل مرة لأنها لم تحقق رغباتها المكبوتة؟ لماذا هي التي تأخذ زمام المبادرة اليوم؟’
‘هل تجدها مكانتها كعشيقته غير مستقرة، أم أنه تم تغييرها؟’ منذ أن أصبح كلاين عديم وجه، شعر أن الجميع كان مزيف.
بعد أن غير إلى رداء حمام معلق، استنشق كلاين بصمت كما لو أنه فتح عدوًا كبيرًا في مهمته- لقد فتح الباب إلى الحمام.
كانت جفون سينثيا مخفوضة. اختفت الشجاعة التي حشدتها شيئًا فشيئًا تحت نظرات أميريوس. كان وجهها ملطخًا بإحمرار مرعوب- كانت محرجة ولكنها شعرت أيضًا ببعض الفخر.
‘على أي حال، يجب أن أبلغ سينثيا. وإلا، سيجعل ذلك الأدميرال أميريوس يبدو غريبًا…’ تذكر كلاين تصميم منازل مماثلة في محاولة للعثور على غرفة النوم الرئيسية بدقة.
ثم سمعته يوجه بهدوء، “ساعديني في إعداد بعض القهوة ووضعيها في غرفة دراستي.”
فتحت سينثيا باهتمام باب غرفة الدراسة ورتبت المكتب الفوضوي قليلاً. في وقت لاحق، انتظرت الخادمة للانتهاء من صنع القهوة قبل أخذها شخصيًا وتسليمها باليد.
“لدي الكثير من الأشياء للتعامل معها الليلة. ليس عليك إنتظاري.”
‘بعد أن أصبحت عديم وجه، بدأت بالفعل أشبه الوحش… فقط لو كان لدي مثل هذه التقنية الإلهية في المدرسة…’ متنهدا بصمت. لقد حنى نصف جسده بينما أغلق عينيه الحقيقيتين وترك عينيه المزيفة مفتوحة “لقراءة” الوثائق.
“…”
كان يعرف جيدًا أنه كان نائم، وكان بإمكانه الشعور بجسده والتحكم فيه خارج الحلم، ولكن بغض النظر عما فعله، لم يكن قادرًا على الاستيقاظ!
رفعت سينثيا رأسها فجأة، ولا يزال احمرارها موجدا.
استنشق كلاين سراً وتقدم للأمام لعناقها قبل تقبيلها بلطف على جبينها.
لقد فشلت للحظة في فهم ما قاله الأدميرال أميريوس.
‘بعد أن أصبحت عديم وجه، بدأت بالفعل أشبه الوحش… فقط لو كان لدي مثل هذه التقنية الإلهية في المدرسة…’ متنهدا بصمت. لقد حنى نصف جسده بينما أغلق عينيه الحقيقيتين وترك عينيه المزيفة مفتوحة “لقراءة” الوثائق.
استنشق كلاين سراً وتقدم للأمام لعناقها قبل تقبيلها بلطف على جبينها.
وفقًا لسمات الأدميرال أميريوس ريفيلدت، قرر أولاً استخدام العمل كعذر. بعد ذلك سيكون عذرًا لعدم شعوره بشكل جيد، وفقدانه للقدرة على ممارسة الجنس، وأنه سيحتاج إلى بعض الوقت لهضم دواء قد تناوله للتو، وكيف أدرك فجأة توجهه الجنسي الحقيقي، مما جعله يجد قرود البابون مجعدة الشعد جذابة للغاية.
“سأقضي الكثير من الوقت معك في غضون أيام قليلة.”
في تلك اللحظة، قالت شخصية ضبابية بهدوء، “لا تشارك في المسألة المتعلقة أستون.”
جاء هذا الرد من المعلومات المقدمة، لكنه غير الشروط قليلاً.
جاء هذا الرد من المعلومات المقدمة، لكنه غير الشروط قليلاً.
يكون صادقا، إذا لم يكن لديه بعض الفهم المسبق، لكان كلاين قد صدق بالتأكيد أن الأدميرال أميريوس سيرتدي نفس الوجه عديم المشاعر أثناء قضاء الوقت مع عشيقته، حتى عند ممارسة الجنس. يبدو صارم في كل ما قاله وفعله ؛ ومع ذلك، فقد كان لنصف الإله هذا جانبه اللطيف عندما يتعلق الأمر بخطابه. لم يكن رائعًا في قول الكلمات المحببة فقط.
لقد وقفت هناك وصلت بصمت، ‘أيتها شجرة الرغبة الأم، أرجوكِ، اجعليني أكثر جاذبية، مما سيسمح للأدميرال أميريوس أن يكون مسحوراً من قبلي أكثر، حتى يتمكن من الحصول على المتعة القصوى مني وأن يعطيني طفلاً…’
لقد جعله هذا أيضًا يفهم شيئًا آخر- لا يمكن رؤية الكثير من الناس إلا من على السطح، وكان من المستحيل تخيل ما كانوا عليه في الحياة الخاصة. لكي يتمكن عديم وجه من إنجاح تنكر حقيقي، كان عليهم إجراء تحقيقات دقيقة وفهم واسع للهدف. كان هذا تمامًا مثل عدم أداء لاعب الخفة أبدًا دون استعداد.
ضحك الشكل الضبابي.
كشفت سينثيا عن نظرة واضحة لخيبة الأمل، لكنها سرعان ما قيدت تلك المشاعر بينما ابتسمت.
“…”
“حسنا.”
“أدميرال، ثوب النوم الخاص بك في الغرفة. رداء الحمام غير مناسب للتعامل مع الأمور.”
“أدميرال، ثوب النوم الخاص بك في الغرفة. رداء الحمام غير مناسب للتعامل مع الأمور.”
ومع ذلك، لم يقل كلاين كلمة، ولم يقل هذه الكلمات. كان هذا لأن الأدميرال أميريوس سيكون هو في الأيام القليلة القادمة.
‘هذا مطابق للمعلومات. إنها محترمة إلى حد ما وتعرف كيف تكون متفهمة…’ شاهدت كلاين كيف إستدارت سينثيا ودخلت الغرفة. لقد سحبت على الجرس. أما بالنسبة له، فقد انتهز هذه الفرصة ليخلع رداء حمامه ويغير إلى ثوب نوم أحمر داكن مع بنطلون من نفس اللون.
…
فتحت سينثيا باهتمام باب غرفة الدراسة ورتبت المكتب الفوضوي قليلاً. في وقت لاحق، انتظرت الخادمة للانتهاء من صنع القهوة قبل أخذها شخصيًا وتسليمها باليد.
أضاق كلاين عينيه قليلاً بينما مزق الحلم بنفسيته، مما سمح لجسمه الحقيقي بالتحرك بصمت. ثم وضع راحة يده في جيبه للمس تميمة القانون التاسع.
خلال هذه العملية، قرأ كلاين المستندات والمعلومات، يتصرف وكأته بدا محترفًا للغاية. ولكن في الواقع، لم يكن لديه فكرة عن بيانات وتصاميم خطط السفن الحربية الحديدية والسفن الحربية الشراعية. لم يكن يختلف عن الأمي.
كانت جفون سينثيا مخفوضة. اختفت الشجاعة التي حشدتها شيئًا فشيئًا تحت نظرات أميريوس. كان وجهها ملطخًا بإحمرار مرعوب- كانت محرجة ولكنها شعرت أيضًا ببعض الفخر.
في هذا المجال، كل ما كان يعرفه هو شركات النقل والسيطرة الجوية، المدافع الرئيسية، والرشاشات.
يكون صادقا، إذا لم يكن لديه بعض الفهم المسبق، لكان كلاين قد صدق بالتأكيد أن الأدميرال أميريوس سيرتدي نفس الوجه عديم المشاعر أثناء قضاء الوقت مع عشيقته، حتى عند ممارسة الجنس. يبدو صارم في كل ما قاله وفعله ؛ ومع ذلك، فقد كان لنصف الإله هذا جانبه اللطيف عندما يتعلق الأمر بخطابه. لم يكن رائعًا في قول الكلمات المحببة فقط.
عندما رأى سينثيا تغادر بصمت وتغلق الباب خلفها من زاوية عينه، استرخى كلاين تمامًا. كان يعلم أنه نجا أخيراً من الليلة.
‘هذا لن ينفع. أحتاج للنوم. لدي الكثير من التحديات غدا. لا بد لي من الحفاظ على القوة والطاقة الكافية…’ فكر كلاين للحظة وتخلى عن فكرة العودة إلى غرفة النوم الرئيسية.
داخل غرفة النوم الرئيسية، جمعت سينثيا شفتيها بينما أخرجت القلادة تحت وسادتها وشبكت بإحكام القطعة التي تشبه قرن وحيد القرن الأسود الذي كان بطول قطعة الإصبع.
‘على أي حال، يجب أن أبلغ سينثيا. وإلا، سيجعل ذلك الأدميرال أميريوس يبدو غريبًا…’ تذكر كلاين تصميم منازل مماثلة في محاولة للعثور على غرفة النوم الرئيسية بدقة.
لقد وقفت هناك وصلت بصمت، ‘أيتها شجرة الرغبة الأم، أرجوكِ، اجعليني أكثر جاذبية، مما سيسمح للأدميرال أميريوس أن يكون مسحوراً من قبلي أكثر، حتى يتمكن من الحصول على المتعة القصوى مني وأن يعطيني طفلاً…’
بعد ذلك، فتح كلاين شقين حيث كانت عيون كلاين في الأصل واستخدم لحمه لإنتاج زوج من العيون المزيفة.
…
“…”
داخل غرفة الدراسة الهادئة، قلب كلاين عبر كومة الوثائق الموضوعة أمامه. وقد اتبع طرق المعاملة وفقًا لما أشارت إليه المعلومات- لقد إختار البسيطة ووقع عليها اسم أميريوس ريفيلدت. سبب قدرته على محاكاة توقيعه كان أن عديم الوجه سمح له بتذكر السمات الفريدة للهدف، في حين منحه المهرج التحكم الدقيق المطلوب.
سمح له تخصصه كمهرج بالحفاظ على توازنه. لقد بقي بلا حراك مثل تمثال حجري.
المعقدة التي لم يستطع فهمها إختوت على ملاحظات مكتوبة بالفكره التالية “استمر في دراسة الأمر”.
كان يعرف جيدًا أنه كان نائم، وكان بإمكانه الشعور بجسده والتحكم فيه خارج الحلم، ولكن بغض النظر عما فعله، لم يكن قادرًا على الاستيقاظ!
بعد “شغل” نفسه حتى منتصف الليل، مد كلاين يده لتغطية فمه وتثاءب قليلاً.
في تلك اللحظة، قالت شخصية ضبابية بهدوء، “لا تشارك في المسألة المتعلقة أستون.”
‘هذا لن ينفع. أحتاج للنوم. لدي الكثير من التحديات غدا. لا بد لي من الحفاظ على القوة والطاقة الكافية…’ فكر كلاين للحظة وتخلى عن فكرة العودة إلى غرفة النوم الرئيسية.
خلال هذه العملية، قرأ كلاين المستندات والمعلومات، يتصرف وكأته بدا محترفًا للغاية. ولكن في الواقع، لم يكن لديه فكرة عن بيانات وتصاميم خطط السفن الحربية الحديدية والسفن الحربية الشراعية. لم يكن يختلف عن الأمي.
لقد رفع يده اليمنى وضغط على عينيه نصف المغلقة. سحبها إلى الأسفل وحرك عينيه إلى جسر أنفه.
في هذه الأثناء، شعر بأن وعيه ينقبض بشدة كما لو كان يتجنب شيئًا.
بعد ذلك، فتح كلاين شقين حيث كانت عيون كلاين في الأصل واستخدم لحمه لإنتاج زوج من العيون المزيفة.
كان يعرف جيدًا أنه كان نائم، وكان بإمكانه الشعور بجسده والتحكم فيه خارج الحلم، ولكن بغض النظر عما فعله، لم يكن قادرًا على الاستيقاظ!
‘بعد أن أصبحت عديم وجه، بدأت بالفعل أشبه الوحش… فقط لو كان لدي مثل هذه التقنية الإلهية في المدرسة…’ متنهدا بصمت. لقد حنى نصف جسده بينما أغلق عينيه الحقيقيتين وترك عينيه المزيفة مفتوحة “لقراءة” الوثائق.
سمح له تخصصه كمهرج بالحفاظ على توازنه. لقد بقي بلا حراك مثل تمثال حجري.
فوجئ الشكل الضبابي قبل أن يقول بتنهد ضاحك، “كما هو متوقع من ناسج القوانين أميريوس. لقد تمكنت في الحقيقة من الحفاظ على وضوحك في مثل هذه الحالة.”
بعد فترة غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة من حلمه. لقد شعر أنه قد كانت هناك قوة تحاول جره إلى سبات عميق قبل التسلل!
“أدميرال، ثوب النوم الخاص بك في الغرفة. رداء الحمام غير مناسب للتعامل مع الأمور.”
‘من هذا؟ لم أفعل شيئًا مؤخرًا. لماذا يدخل أي شخص حلمي؟ هذا غير صحيح. أنا الآن الأدميرال أميريوس ريفيلدت…’ تسابق قلب كلاين على الفور بينما غير مظهره على الفور. حتى في أحلامه، بدا وكأنه نصف الإله.
في تلك اللحظة، قالت شخصية ضبابية بهدوء، “لا تشارك في المسألة المتعلقة أستون.”
في هذه الأثناء، شعر بأن وعيه ينقبض بشدة كما لو كان يتجنب شيئًا.
‘هل تجدها مكانتها كعشيقته غير مستقرة، أم أنه تم تغييرها؟’ منذ أن أصبح كلاين عديم وجه، شعر أن الجميع كان مزيف.
‘هذا يختلف عن التسلل للحلم العادي. لقد استعدت وضوحي بوضوح، ويمكنني أن أهرب بنفسي وأستيقظ، لكنني غير قادر على مغادرة مكان الحلم هذا…’ وجد كلاين الكثير من الشذوذات بينما حاول ببضع محاولات.
“لست بحاجة لمعرفة من أنا.”
كان يعرف جيدًا أنه كان نائم، وكان بإمكانه الشعور بجسده والتحكم فيه خارج الحلم، ولكن بغض النظر عما فعله، لم يكن قادرًا على الاستيقاظ!
داخل غرفة النوم الرئيسية، جمعت سينثيا شفتيها بينما أخرجت القلادة تحت وسادتها وشبكت بإحكام القطعة التي تشبه قرن وحيد القرن الأسود الذي كان بطول قطعة الإصبع.
في أعقاب ذلك، رأى غاز أبيض ضبابي يشكل شخصية لا يمكن تمييزها.
“هذا تحذير.”
أضاق كلاين عينيه قليلاً بينما مزق الحلم بنفسيته، مما سمح لجسمه الحقيقي بالتحرك بصمت. ثم وضع راحة يده في جيبه للمس تميمة القانون التاسع.
يكون صادقا، إذا لم يكن لديه بعض الفهم المسبق، لكان كلاين قد صدق بالتأكيد أن الأدميرال أميريوس سيرتدي نفس الوجه عديم المشاعر أثناء قضاء الوقت مع عشيقته، حتى عند ممارسة الجنس. يبدو صارم في كل ما قاله وفعله ؛ ومع ذلك، فقد كان لنصف الإله هذا جانبه اللطيف عندما يتعلق الأمر بخطابه. لم يكن رائعًا في قول الكلمات المحببة فقط.
في تلك اللحظة، قالت شخصية ضبابية بهدوء، “لا تشارك في المسألة المتعلقة أستون.”
في أعقاب ذلك، رأى غاز أبيض ضبابي يشكل شخصية لا يمكن تمييزها.
“هذا تحذير.”
عند رؤية الممر الفارغ، مع إضاءت الضوء من مصابيح الحائط على كلا الجانبين الظلام، شعر كلاين بالراحة قليلاً ولم يعد متوترًا.
‘… مثير للإعجاب لدرجة تحذير نصف إله… ما الذي يفكر أستون والآخرون في فعله؟’ فكر كلاين للحظة وبثق روحانيته، مما سمح لتميمة القانون التاسع بإنتاج شعور عميق بالهيمنة. ثم قلدها وأنتج نفس الشعور في حلمه. لقد قال بصوت عميق: من أنت؟”
‘هذا يختلف عن التسلل للحلم العادي. لقد استعدت وضوحي بوضوح، ويمكنني أن أهرب بنفسي وأستيقظ، لكنني غير قادر على مغادرة مكان الحلم هذا…’ وجد كلاين الكثير من الشذوذات بينما حاول ببضع محاولات.
“من تمثل؟”
ضحك الشكل الضبابي.
فوجئ الشكل الضبابي قبل أن يقول بتنهد ضاحك، “كما هو متوقع من ناسج القوانين أميريوس. لقد تمكنت في الحقيقة من الحفاظ على وضوحك في مثل هذه الحالة.”
ومع ذلك، لم يقل كلاين كلمة، ولم يقل هذه الكلمات. كان هذا لأن الأدميرال أميريوس سيكون هو في الأيام القليلة القادمة.
‘لا لا لا. على الرغم من أنه لدي أميريوس لقب ناسج القوانين، إلا أنه ليس ماهرًا في مثل هذه الأمور. يجب أن تقول “كما هو متوقع من اللورد الأحمق”…’ كلاين ساخر وقال بصرامة، “أجب على سؤالي”.
أضاق كلاين عينيه قليلاً بينما مزق الحلم بنفسيته، مما سمح لجسمه الحقيقي بالتحرك بصمت. ثم وضع راحة يده في جيبه للمس تميمة القانون التاسع.
ضحك الشكل الضبابي.
استنشق كلاين سراً وتقدم للأمام لعناقها قبل تقبيلها بلطف على جبينها.
“لست بحاجة لمعرفة من أنا.”
‘هذا لن ينفع. أحتاج للنوم. لدي الكثير من التحديات غدا. لا بد لي من الحفاظ على القوة والطاقة الكافية…’ فكر كلاين للحظة وتخلى عن فكرة العودة إلى غرفة النوم الرئيسية.
“كنصف إله، يجب أن تكون واضحًا أن كل شيء مقدر، والأمر كذلك للأوقات.”
في أعقاب ذلك، رأى غاز أبيض ضبابي يشكل شخصية لا يمكن تمييزها.
“لا تقاوم مصير عصر، الذي هو أيضا اتجاه العصر. هذا سيجعلك تضحية بالتاريخ فقط”.
‘التفسيرات اللاحقة لتلك الأعذار وكيف سيجد عذرًا لشرح شفائه ستكون جميعًا مشكلة الأدميرال أميريوس. ما علاقة ذلك بي، جيرمان سبارو؟ وما علاقة سمعت جيرمان سبارو المدمرة بي، شارلوك موريارتي؟’ وقف كلاين برضا بينما خرج إلى القسم الجاف وهو مبلل. لقد حصل على منشفة حمام وجفف نفسه.
‘مصير عصر، اتجاه العصر، تضحية بالتاريخ…’ عندما سمع هذا، فكر كلاين فجأة في مصطلح: نظام ناسك الغسق!
رؤية ناسج القوانين أميريوس يقع في صمت، لم يقل الشكل الضبابي كلمة أخرى. لقد تحول إلى غاز أبيض منبثق قبل أن يختفي من الحلم.
ومع ذلك، لم يقل كلاين كلمة، ولم يقل هذه الكلمات. كان هذا لأن الأدميرال أميريوس سيكون هو في الأيام القليلة القادمة.
رؤية ناسج القوانين أميريوس يقع في صمت، لم يقل الشكل الضبابي كلمة أخرى. لقد تحول إلى غاز أبيض منبثق قبل أن يختفي من الحلم.
رؤية ناسج القوانين أميريوس يقع في صمت، لم يقل الشكل الضبابي كلمة أخرى. لقد تحول إلى غاز أبيض منبثق قبل أن يختفي من الحلم.
بعد أن غير إلى رداء حمام معلق، استنشق كلاين بصمت كما لو أنه فتح عدوًا كبيرًا في مهمته- لقد فتح الباب إلى الحمام.
في هذه اللحظة، دفع باب الغرفة عبره قطريًا مفتوح. مشت سينثيا، التي كانت ترتدي ثوب نوم حريري، إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
