مئة و خمسون
“لم نراك منذ وقت طويل!”
“هل يمكنك أن توضح لي ما هو الوضع الحالي؟”
“نعم، لقد مر بعض الوقت.”
“ما كان الشرط؟”
أولئك الذين كانوا يجلسون على العرش هم أوعية شا و إل الذين اندمجوا مع أبادون.
“حسنًا، أعتقد أنك السبب الرئيسي وراء كل هذا.”
“غايا، أودين، لذا كنتما أنتما الاثنان.”
“ابن العاهرة!”
ترجمة: Scrub
“هذا صحيح، لقد كنا ننتظر هنا من أجلك.”
نظرت غايا، التي كانت تجسيدا لشا، إلى أودين وبعد تلقي إيماءة، واصلت قصتها.
“هل يمكنك أن توضح لي ما هو الوضع الحالي؟”
“في تلك المرحلة، عارضت أبادون، أوميغا، هذه الفكرة واختارت التمرد، مما أدى إلى فصل قوى التدمير والخلق.”
“فقط تحدثي بصدق، ابدأي من آخر مرة التقينا فيها حتى الآن.”
وقفوا وحنوا برأسيهما باحترام.
“لا اصدق هذا! كيف يمكنني أن أكون أنا المستقبلي؟ لماذا فعلت كل هذا؟”
“لا يمكن! أنا لن أفعل هذا أبدا!”
“تفضل بالجلوس.”
“أنت تعرف بالفعل الإجابة على ذلك.”
ظهر كرسي العرش الكبير ورائي.
أولئك الذين كانوا يجلسون على العرش هم أوعية شا و إل الذين اندمجوا مع أبادون.
“بالتأكيد.”
“ابن العاهرة!”
“في الواقع، لست متأكدة تمامًا من أين .”
“لما لا؟ ليس مثل أنني أسأل عن الكثير!”
“فقط تحدثي بصدق، ابدأي من آخر مرة التقينا فيها حتى الآن.”
“سأبدأ بوعدنا، عندما كنا جميعًا مع أوميغا التي كانت منذ حوالي 25 مليار عام.”
ركضت نحو الدرج دون توقف، والدموع تتسرب من عيني.
“أنت… من أنت؟”
نظرت غايا، التي كانت تجسيدا لشا، إلى أودين وبعد تلقي إيماءة، واصلت قصتها.
“نعم، نحن واحد.”
“لقد وعدتنا بوضع حد لدورة الدمار والولادة الأبدية.”
“صحيح، أنت وأنا نفس الشخص.”
“دورة الولادة؟ تقصدين بخصوص الأكوان؟”
“صحيح، لقد تعبنا من إعادة التدوير التي لا نهاية لها في الكون وحقيقة أن ألفا وأوميغا فقط من شأنهما أن يحتفظا بذكرياتهم.”
“نعم، لقد أخبرتني من قبل أن لديك هذا الوعد مع أنا المستقبلي.”
“نعم، لقد كان وضعًا رائعًا ولم يُسمح له بالحدوث بسبب وجود شرط مهم مرتبط به.”
“ما كان الشرط؟”
“لقد مررتَ وعانيتَ كثيرًا، ولكن في النهاية كان كل شيء من أجل مستقبل الكون.”
وقفوا وحنوا برأسيهما باحترام.
“لقد وعدت أن تظهر لنا مستقبلًا جديدًا وغير مألوف.”
“حقا؟ هل تريد أن ترى الذاكرة؟”
“هل كان هذا هو الوعد…”
سأحاول تنزيل الفصول السبعة المتبقيين من الرواية اليوم.
أومأت غايا رأسها واستمرت.
ركضت نحو الدرج دون توقف، والدموع تتسرب من عيني.
“في تلك المرحلة، عارضت أبادون، أوميغا، هذه الفكرة واختارت التمرد، مما أدى إلى فصل قوى التدمير والخلق.”
“نعم… هذه قصة سمعت عنها من قبل.”
“ثم قال جوهرا المستقبلي إنه سيمضي قدمًا في خطته للمستقبل.”
“هل هذه النهاية؟”
“خطة؟ مهلا، ألم يكن من المفترض أن يختفي أنا المستقبلي؟”
هزت غايا رأسها.
خرجت من الغرفة واتجهت إلى الدرج. كنت أسمع غايا وأودين ينادونني، لكن أصواتهم سرعان ما بدأت تتلاشى.
“لا يمكن! أنا لن أفعل هذا أبدا!”
“نحن الآن في العمل النهائي الذي أعده جوهرا المستقبلي.”
“بالتأكيد.”
“كيف يمكن… أنا المستقبلي؟ هل لا يزال موجودا؟”
“لقد وعدتنا بوضع حد لدورة الدمار والولادة الأبدية.”
“اكتشف بنفسك والإجابة تكمن في نهاية هذا الدرج، يجب ألا تكون بعيدة الآن.”
“في الواقع، لست متأكدة تمامًا من أين .”
نظرت غايا، التي كانت تجسيدا لشا، إلى أودين وبعد تلقي إيماءة، واصلت قصتها.
“نهاية الدرج… هل سيكون هناك حقًا؟”
“لقد مررتَ وعانيتَ كثيرًا، ولكن في النهاية كان كل شيء من أجل مستقبل الكون.”
“لقد مررتَ وعانيتَ كثيرًا، ولكن في النهاية كان كل شيء من أجل مستقبل الكون.”
“اللعنة، لا أستطيع أن أصدق هذا!”
“في الواقع، لست متأكدة تمامًا من أين .”
خرجت من الغرفة واتجهت إلى الدرج. كنت أسمع غايا وأودين ينادونني، لكن أصواتهم سرعان ما بدأت تتلاشى.
“لقد وعدتنا بوضع حد لدورة الدمار والولادة الأبدية.”
“لا اصدق هذا! كيف يمكنني أن أكون أنا المستقبلي؟ لماذا فعلت كل هذا؟”
ركضت نحو الدرج دون توقف، والدموع تتسرب من عيني.
“ثم قال جوهرا المستقبلي إنه سيمضي قدمًا في خطته للمستقبل.”
لقد فقدت الوقت، ولست متأكداً من المدة التي أمضيتها في الركض. إذا سقطت، فسوف أرتفع مرة أخرى وأواصل الركض كأنني أركض إلى الابد، حتى ظهر مجال ساطع.
“بالتأكيد.”
“هل هذه النهاية؟”
“بالتأكيد.”
لقد عشت هذا المشهد المفجع، وكذلك قرار العودة إلى الماضي والتلاعب بأقوى القوى في الكون، كل ذلك حتى يمكن تجنبه.
اختفى محيطي وكان كل ما تبقى هو البيضة الصغيرة التي أمسكها بيدي. ثم خرج صوت لينا.
“جوهرا، هذا بُعد منفصل تمامًا. إنه فوضوي هنا… يبدو أن الوقت يتدفق بكل الطرق، لا يمكن أن تستمر حساباتي…. ”
“صحيح، لقد تعبنا من إعادة التدوير التي لا نهاية لها في الكون وحقيقة أن ألفا وأوميغا فقط من شأنهما أن يحتفظا بذكرياتهم.”
بعد ذلك، مثلما اضطرت لينا لإغلاق نفسها للحفاظ على التفكير في نفسها حتى الموت، سمعت صوتًا مألوفًا ولكنه أكثر نضجًا.
“آسف، أنا هنا وفي الوقت نفسه لست كذلك. كلما أصبحت أقوى، كلما اقتربت تمامًا من الاختفاء تمامًا. لم يعد لدي الكثير من الوقت المتبقي.”
“تعال هنا، جوهرا.”
“لقد مررتَ وعانيتَ كثيرًا، ولكن في النهاية كان كل شيء من أجل مستقبل الكون.”
“أنت… من أنت؟”
“حسنًا، أعتقد أنك السبب الرئيسي وراء كل هذا.”
“ابن العاهرة!”
“أنت تعرف بالفعل الإجابة على ذلك.”
لقد شعرت تناسخات الكون التي لا نهاية لها، مما جعل كل الأشياء بلا معنى. عالم رائع، لكنه خالي، ونما بداخلي الخوف. لقد عانيت من أهوال المستقبل بالإضافة إلى ألم فقدان من أحببت.
“ابن العاهرة!”
“حسنًا، أعتقد أنك السبب الرئيسي وراء كل هذا.”
“أنت… من أنت؟”
“حسنًا، أفترض أن لديك الحق في الإشارة إليّ على هذا النحو… لقول الحقيقة لقد تجاوزت بكثير توقعاتي من خلال التغلب على كل ما واجهته..”
لقد عشت هذا المشهد المفجع، وكذلك قرار العودة إلى الماضي والتلاعب بأقوى القوى في الكون، كل ذلك حتى يمكن تجنبه.
“ابن العاهرة!”
“هل هذه النهاية؟”
لقد استخدمتها طوال الوقت لمعالجة الأحداث عبر الأكوان، مما أدى إلى هذه اللحظة بالذات.
حاولت أن أقلب الخطاف الشرير نحو الصوت، لكنه كان بلا معنى.
“ابن العاهرة!”
“آسف، أنا هنا وفي الوقت نفسه لست كذلك. كلما أصبحت أقوى، كلما اقتربت تمامًا من الاختفاء تمامًا. لم يعد لدي الكثير من الوقت المتبقي.”
“سأبدأ بوعدنا، عندما كنا جميعًا مع أوميغا التي كانت منذ حوالي 25 مليار عام.”
“حقا؟ هل تريد أن ترى الذاكرة؟”
“ماذا، أنت فقط سترتفع وتختفي، تاركًا لي هذه الفوضى؟ أعطني مرة أخرى جوين! جنوس! ليلينور! كل من هم ثمنين عندي!”
ركضت نحو الدرج دون توقف، والدموع تتسرب من عيني.
“ما زلت جشعًا، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الحصول على كل شيء؟”
ظهر كرسي العرش الكبير ورائي.
“لما لا؟ ليس مثل أنني أسأل عن الكثير!”
“هل هذه النهاية؟”
“خطأ، نحن شخص واحد. من أجل المضي قدمًا في هذا الكون، وعدنا بالتضحية بأولئك الأثمن بالنسبة لنا.”
آآآآآه!
“أنت تعرف بالفعل الإجابة على ذلك.”
“لا يمكن! أنا لن أفعل هذا أبدا!”
“صحيح، لقد تعبنا من إعادة التدوير التي لا نهاية لها في الكون وحقيقة أن ألفا وأوميغا فقط من شأنهما أن يحتفظا بذكرياتهم.”
“حقا؟ هل تريد أن ترى الذاكرة؟”
لقد استخدمتها طوال الوقت لمعالجة الأحداث عبر الأكوان، مما أدى إلى هذه اللحظة بالذات.
“جوهرا، هذا بُعد منفصل تمامًا. إنه فوضوي هنا… يبدو أن الوقت يتدفق بكل الطرق، لا يمكن أن تستمر حساباتي…. ”
آآآآآه!
غمرتني ذكريات مليارات السنين فجأة، سقطت جميعها عليّ في آن واحد.
في الواقع، كان لديه صلاحية الوصول إلى شبكة سيفيروث مثلي، كنا نفس الشخص.
“ابن العاهرة!”
لقد شعرت تناسخات الكون التي لا نهاية لها، مما جعل كل الأشياء بلا معنى. عالم رائع، لكنه خالي، ونما بداخلي الخوف. لقد عانيت من أهوال المستقبل بالإضافة إلى ألم فقدان من أحببت.
لقد عشت هذا المشهد المفجع، وكذلك قرار العودة إلى الماضي والتلاعب بأقوى القوى في الكون، كل ذلك حتى يمكن تجنبه.
“حسنًا، أفترض أن لديك الحق في الإشارة إليّ على هذا النحو… لقول الحقيقة لقد تجاوزت بكثير توقعاتي من خلال التغلب على كل ما واجهته..”
كل ما حدث، لقد كنت جزءًا منه. كما شعرت بالتدخل في الكون، شعرت بألم الآخرين محفور في قلبي، ولكن صلابة تصميمي أيضًا.
ترجمة: Scrub
“في الواقع، لست متأكدة تمامًا من أين .”
لقد رأيت العملية التي تم بها إنشاء برج الإله، وكيف ساعد غايا وأودين وماشينا في ذلك.
في الواقع، كان لديه صلاحية الوصول إلى شبكة سيفيروث مثلي، كنا نفس الشخص.
“تفضل بالجلوس.”
لقد استخدمتها طوال الوقت لمعالجة الأحداث عبر الأكوان، مما أدى إلى هذه اللحظة بالذات.
“لقد وعدتنا بوضع حد لدورة الدمار والولادة الأبدية.”
“… كنت الشخص الذي كان وراء كل ذلك.”
“فقط تحدثي بصدق، ابدأي من آخر مرة التقينا فيها حتى الآن.”
“خطأ، نحن شخص واحد. من أجل المضي قدمًا في هذا الكون، وعدنا بالتضحية بأولئك الأثمن بالنسبة لنا.”
“صحيح، أنت وأنا نفس الشخص.”
“نعم، نحن واحد.”
ترجمة: Scrub
سأحاول تنزيل الفصول السبعة المتبقيين من الرواية اليوم.
سأحاول تنزيل الفصول السبعة المتبقيين من الرواية اليوم.
“لا اصدق هذا! كيف يمكنني أن أكون أنا المستقبلي؟ لماذا فعلت كل هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
