Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-747

أول دم.

أول دم.

747: أول دم.

 

 

 

سقطت دمية خشبية رفيعة صغيرة مغطاة بالعشب الذاب والزهور المجففة من جسد ويندسور بينما تلاشت النيران في الشقة تدريجياً.

تحت ضوء القمر القرمزي لكن القاتم، أخرج إملين زجاجة معدنية، لف غطاءها، وشربها.

 

 

طارت زجاجة أخرى شفافة تمامًا تشبه زجاجة العطر وطفت في الهواء وهي تضغط على نفسها، مما دفع الجرعة بالداخل على الملابس.

 

 

بعد ذلك، بدا وكأنه قد تحول إلى ظل وهو ينجرف فوق سطح الجدار، متابعًا بسرعة وصمت روس باتوري.

 

 

 

 

طارت زجاجة أخرى شفافة تمامًا تشبه زجاجة العطر وطفت في الهواء وهي تضغط على نفسها، مما دفع الجرعة بالداخل على الملابس.

كان السانغوين معروفين دائمًا بسرعتهم. لقد ركض البارونان عبر جانبي الأزقة والشوارع المظلمة، واحد وراء الآخر، وقضيا أكثر من نصف ساعة للوصول إلى القسم الشرقي الفوضوي والقذر حيث توقفا أمام شقة قديمة.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

في هذه اللحظة، كان ضوء القمر القرمزي ينتشر بصمت، ويغلف إملين وايت بداخله.

عند رؤية روس باتوري يختار تسلق الأنبوب، وباستخدام الطريقة الأكثر خفية للتوجه إلى الطابق الثالث، أبطأ إملين وتيرته ولم يندفع للمتابعة خلفه، حيث سيمكن اكتشافه بسهولة.

 

 

عند رؤية روس باتوري يختار تسلق الأنبوب، وباستخدام الطريقة الأكثر خفية للتوجه إلى الطابق الثالث، أبطأ إملين وتيرته ولم يندفع للمتابعة خلفه، حيث سيمكن اكتشافه بسهولة.

 

‘إنه ذلك الزميل، أملين وايت؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة بروحانيته بفضول، ولمس النجم القرمزي الذي مثل القمر.

بعد ثانيتين من التفكير الجاد، التقط زجاجة عطر شفافة، فتحها، ضغط عليها، ونثر السائل الموجود بداخلها على جسده.

‘إيه…’ مشى كلاين إلى النافذة في حيرة. بينما نظر إلى الخارج، لقد رأى أن الهلال قد امتلأ في وقت ما. كان أحمر قرمزي كالدم.

 

 

 

 

كان لهذا الدواء استخدام واحد فقط- التخلص من رائحته لجعلها مطابقة لمحيطه!

بعد ذلك، بدا وكأنه قد تحول إلى ظل وهو ينجرف فوق سطح الجدار، متابعًا بسرعة وصمت روس باتوري.

 

 

 

 

بعد وضع الزجاجة في يده، رفع إملين الزجاجة النحاسية وشرب السائل بداخله.

 

 

 

 

بعد سلسلة من الاصطدامات، تم إرسال روس باتوري عائداً طائرا بينما ارتطم بالحائط.

‘من المؤكد أن أستاذ جرعات مزعج…’ تمتم، ونظر إلى الأسفل بينما أصبحت يديه شفافة. لقد بدت القنينة النحاسية وكأنها تطفو أمام كمه.

 

 

 

 

 

بعد أن قام إملين بحشو الزجاجة الصغيرة بعيدًا، كل ما تبقى هو بدلة رسمية، وقبعة، وزوج من الأحذية الجلدية بدون أي أزرار أو أربطة. لقد شكلوا شكلاً بشريًا أثناء تنقلهم.

بعد الانتهاء من “الاختفاء”، ألقى إملين نظرة خاطفة على الشقة التي دخل إليها روس باتوري. لقد تسلق ماسورة بصمت، وطارده بسرعة قصوى.

 

فجأة، كسر صوت صرير الصمت المتجمد.

 

 

طارت زجاجة أخرى شفافة تمامًا تشبه زجاجة العطر وطفت في الهواء وهي تضغط على نفسها، مما دفع الجرعة بالداخل على الملابس.

 

 

 

 

بعد ذلك، البدلة والقبعة والأحذية اختفت تمامًا.

 

 

أضاءت الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في نهاية الصولجان العظمي واحدة تلو الأخرى، وأصدرت بريقًا مذهلًا.

 

 

بعد الانتهاء من “الاختفاء”، ألقى إملين نظرة خاطفة على الشقة التي دخل إليها روس باتوري. لقد تسلق ماسورة بصمت، وطارده بسرعة قصوى.

 

 

 

 

‘أغرب ما في الأمر هو العشب الذابل والزهور المجففة… عشب ذابل وزهور مجففة… من المحتمل أن يخافوا من النار!’ تحرك قلب إملين بينما تخلى على الفور عن اختفاءه، أخرج زجاجة معدنية أخرى، ولوى غطاءها، وشربها.

بينما كانت النافذة لا تزال مفتوحة، لقد طفى للداخل كالسحابة شفافة، دون أن يسبب ضجة كبيرة. اختبأ في الزاوية وهو يراقب روس باتوري نحيف الوجه ولكن الساحر يبحث عن الهدف.

 

 

 

 

 

هذا الأخير عبس ببطء لأن المكان كان فارغ. لم يكن هناك حتى بعوضة، ناهيك عن شخص، على الرغم من أن الأولى أصبحت نشطة في الأسبوع الماضي.

وكام بجبينها ووجنتيها ورقبتها وكل طبقة من الجلد كشفتها بقع من العشب الذابل والزهور.

 

سقطت دمية خشبية رفيعة صغيرة مغطاة بالعشب الذاب والزهور المجففة من جسد ويندسور بينما تلاشت النيران في الشقة تدريجياً.

 

 

وقد أكد بارون السانغوين هذا بالفعل أن دمية القمر كانت هناك.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

 

مع تعافيه بسرعة من التيبس، لقد علم أن السيد الأحمق كان يراقب. لقد سأل على عجل بخفة “هل تحتاج، لا، ما الذي يمكنني التضحية به لك؟”

فجأة، كسر صوت صرير الصمت المتجمد.

 

 

 

 

لقد كان الجسم نحيفًا وطويلًا، يشبه عمودًا خشبيًا. كانت عيناها وفمها منحنيتين مثل الهلال، وكان سطحها مليئًا بالعشب الذاب والزهور المجففة. لم تكن سوى دمية القمر من قبل!

فُتح الباب الرئيسي للشقة بينما دخلت امرأة ترتدي ثوبًا أسود على مهل. عندما رأت روس باتوري، سألت بصوت أثيري، “من الذي تبحث عنه…”

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

 

 

نظر إملين في اتجاه الصوت، ورأى وجهًا ذا بشرة داكنة وحاجب طويل مع حدود ناعمة وفم متدلي. لم تكن سوى هدفه ويندسور.

 

 

“شكرا لك على مساعدتك.”

 

 

ومع ذلك، من وجهة نظر إملين، كان لؤمنة القمر البدائي هذه بعض الاختلافات عن صورتها. اكتشف أن عينيها وحاجبيها وفمها كانت منحنية، كما لو كانت تحاكي القمر القرمزي.

 

 

 

 

 

وكام بجبينها ووجنتيها ورقبتها وكل طبقة من الجلد كشفتها بقع من العشب الذابل والزهور.

 

 

بعد ثانيتين من التفكير الجاد، التقط زجاجة عطر شفافة، فتحها، ضغط عليها، ونثر السائل الموجود بداخلها على جسده.

 

كانت أكمامه ممزقة، وكشفت الخدوش العميقة على جلده.

‘… يا رجل، ما الذي باعه روس باتوري لها؟ لماذا قد اصبح هكذا؟’ قفز إملين من الخوف بينما شعر بشعر ظهره يقف.

 

 

 

 

‘إيه…’ مشى كلاين إلى النافذة في حيرة. بينما نظر إلى الخارج، لقد رأى أن الهلال قد امتلأ في وقت ما. كان أحمر قرمزي كالدم.

في هذه الأثناء، نما العشب الذابل الممزوج بالزهور المجففة من الأرض والجدران والأبواب والسقف بكثافة.

 

 

كانت الدمية مغطاة بضوء القمر القرمزي الغني ولكن الوهمي. كان متموج مثل موجة المد، مما أحدث إتصالا بشيء عاليا في السماء.

 

 

لقد بدأوا في عزل الغرفة عن العالم الخارجي، وخلقوا مشهدًا غريبًا للغاية.

وقد أكد بارون السانغوين هذا بالفعل أن دمية القمر كانت هناك.

 

 

 

 

بمجرد أن اشتم روس باتوري رائحة الخطر، لم يحاول التحدث معها. دون أي تردد، أخرج زجاجة معدنية وشرب السائل بداخلها.

 

 

 

 

 

بااا!

 

 

 

 

بعد قول ذلك، تكثفت الغازات السوداء خلفه، وتحولت إلى جناحين وهميين.

لقد رمى الزجاجة بينما كان جسده يظهر صور ظلية وهو يقفز نحو ويندسور المتحولة. لقد امتدت أظافره أثناء تدفق الغازات السوداء.

 

 

 

 

‘قمر دم؟’ نظر ألجير ويلسون إلى السماء وهو يسير بثبات إلى كاتدرائية البرق أمامه. كان هذا هو المكان الذي سيقدم تقريره به غدًا.

جعل العشب الذاب والزهور الجافة التي كانت مغروسة في وجه ويندسور تبدو وكأنها دمية ضخمة. لقد قابلته بسرعة مماثلة، خادشة في روس باتوري دون أي نفور من التعرض للإصابة.

 

 

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

بعد ثانيتين من التفكير الجاد، التقط زجاجة عطر شفافة، فتحها، ضغط عليها، ونثر السائل الموجود بداخلها على جسده.

 

 

 

 

بعد سلسلة من الاصطدامات، تم إرسال روس باتوري عائداً طائرا بينما ارتطم بالحائط.

 

 

 

 

 

كانت أكمامه ممزقة، وكشفت الخدوش العميقة على جلده.

 

 

 

 

نظر إملين في اتجاه الصوت، ورأى وجهًا ذا بشرة داكنة وحاجب طويل مع حدود ناعمة وفم متدلي. لم تكن سوى هدفه ويندسور.

وفي وسط جسده، نما العشب الذابل والزهور الجافة ببطء من الداخل إلى الخارج!

 

 

 

 

 

‘يا لها من وحش…’ كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها إملين مثل هذا العدو. لقد إنكمش في الزاوية وكاد ينسى أن يساعد قريبه.

 

 

 

 

ومع ذلك، من وجهة نظر إملين، كان لؤمنة القمر البدائي هذه بعض الاختلافات عن صورتها. اكتشف أن عينيها وحاجبيها وفمها كانت منحنية، كما لو كانت تحاكي القمر القرمزي.

لم يظهر بتهور بينما كانت كل أنواع الأفكار تومض في ذهنه. بينما لاحظ المعركة بين روس باتوري ووينسور، فكر في كيفية التعامل مع الموقف.

 

 

 

 

 

‘أغرب ما في الأمر هو العشب الذابل والزهور المجففة… عشب ذابل وزهور مجففة… من المحتمل أن يخافوا من النار!’ تحرك قلب إملين بينما تخلى على الفور عن اختفاءه، أخرج زجاجة معدنية أخرى، ولوى غطاءها، وشربها.

 

 

في هذه اللحظة، سقطت صاعقة فضية في الزقاق، مما تسبب في تبدد كل الظلام والقتمة.

 

كان على وشك مغادرة القسم الشرقي عندما شعر بقشعريرة تركض أسفل ظهره.

ثم نفث كل السائل من فمه.

 

 

 

 

 

إشتعل السائل الأحمر المائل للرمادي عند ملامسته للهواء، مما وسع ألسنة اللهب الحارقة إلى الجانب.

عند رؤية روس باتوري يختار تسلق الأنبوب، وباستخدام الطريقة الأكثر خفية للتوجه إلى الطابق الثالث، أبطأ إملين وتيرته ولم يندفع للمتابعة خلفه، حيث سيمكن اكتشافه بسهولة.

 

سرعان ما غادر سريره، اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الفضاء فوق الضباب الرمادي. ثم جلس على مقعده الذي ينتمي إلى الأحمق.

 

 

تكدست ألسنة اللهب فوق بعضها البعض مع استمرار الحريق. على الفور، اجتاحوا الغرفة في محيط من النار القرمزي!

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

“حسنا.” اتخذ إملين خطوتين للأمام، انحنى لالتقاط الدمية ومسح المشهد قبل مغادرة القسم الشرقي بسرعة.

وسط أصوات طقطقة، اشتعلت الأعشاب والزهور الذابلة الواحدة تلو الأخرى بينما نشرت اللهب بسرعة إلى نوعها.

لقد بدأوا في عزل الغرفة عن العالم الخارجي، وخلقوا مشهدًا غريبًا للغاية.

 

 

 

 

في غضون ثوانٍ قليلة، كانت البيئة المغلقة على وشك الدمار. أما بالنسبة للعشب والزهور على جسد ويندسور، فقد كانت مشتعلة أيضًا.

 

 

 

 

‘أغرب ما في الأمر هو العشب الذابل والزهور المجففة… عشب ذابل وزهور مجففة… من المحتمل أن يخافوا من النار!’ تحرك قلب إملين بينما تخلى على الفور عن اختفاءه، أخرج زجاجة معدنية أخرى، ولوى غطاءها، وشربها.

في هذه اللحظة، كان لدى روس باتوري ثقب كبير في صدره، مما جعله يفقد جزءًا كبيرًا من قوته القتالية. كان يعتمد على قدرة التعافي غير العادية للسانغوين للصمود بالكاد.

فجأة، كسر صوت صرير الصمت المتجمد.

 

 

 

 

ناظرًا لعدوه كمصباح مشتعل، لاحظ إملين بشدة أن هالتها كانت تضعف. لم يتردد في الاندفاع إلى الأمام، اللف حول ويندسور، وتقديم العديد من الضربات الشديدة.

 

 

 

 

سقطت دمية خشبية رفيعة صغيرة مغطاة بالعشب الذاب والزهور المجففة من جسد ويندسور بينما تلاشت النيران في الشقة تدريجياً.

تحت قدميه، ارتفعت خصلات من الغاز الأسود ولفت حول مؤمنة القمر البدائي مثل السلاسل التي ربطت حيويتها.

 

 

ثم نفث كل السائل من فمه.

 

“ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد…”

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

 

 

ظهرت إسكصطدامات مكثفة وقصيرة بينما أغلق الشخصان المسافة فجأة.

أزت صاعقة البرق في كرة من البرق وسقطت على دمية القمر، وأغرقتها في قطعة من الفضة.

 

 

 

 

اختفت كل الحركات داخل المشهد في النهاية حيث أمسك إملين بحلق ويندسور بيده اليسرى، ورفعها.

‘يا لها من وحش…’ كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها إملين مثل هذا العدو. لقد إنكمش في الزاوية وكاد ينسى أن يساعد قريبه.

 

طارت زجاجة أخرى شفافة تمامًا تشبه زجاجة العطر وطفت في الهواء وهي تضغط على نفسها، مما دفع الجرعة بالداخل على الملابس.

 

 

وبعد التردد للحظة رأى مظهرها البغيض وكس رقبتها.

 

 

 

 

هذا الأخير عبس ببطء لأن المكان كان فارغ. لم يكن هناك حتى بعوضة، ناهيك عن شخص، على الرغم من أن الأولى أصبحت نشطة في الأسبوع الماضي.

بااا!

 

 

 

 

 

سقطت دمية خشبية رفيعة صغيرة مغطاة بالعشب الذاب والزهور المجففة من جسد ويندسور بينما تلاشت النيران في الشقة تدريجياً.

 

قمر دم آخر.

 

 

انتزع إملين رأس ويندسور المتحول، استدار وواجه روس باتوري اللاهث. ثم ضغط بيده اليمنى الحرة على صدره وانحنى بابتسامة.

بينما كانت النافذة لا تزال مفتوحة، لقد طفى للداخل كالسحابة شفافة، دون أن يسبب ضجة كبيرة. اختبأ في الزاوية وهو يراقب روس باتوري نحيف الوجه ولكن الساحر يبحث عن الهدف.

 

تبدد دفق الضوء على الفور حيث تركت الدمية الغريبة متفحمة باللون الأسود. لقد فقدت زخارفها مع انهيارها. أما بالنسبة لإملين، فلم يعد دمه متجمد بينما عاد إلى التدفق.

 

 

“شكرا لك على مساعدتك.”

‘قمر دم؟’ نظر ألجير ويلسون إلى السماء وهو يسير بثبات إلى كاتدرائية البرق أمامه. كان هذا هو المكان الذي سيقدم تقريره به غدًا.

 

بعد ذلك، بدا وكأنه قد تحول إلى ظل وهو ينجرف فوق سطح الجدار، متابعًا بسرعة وصمت روس باتوري.

 

بعد الانتهاء من “الاختفاء”، ألقى إملين نظرة خاطفة على الشقة التي دخل إليها روس باتوري. لقد تسلق ماسورة بصمت، وطارده بسرعة قصوى.

عند رؤية روس باتوري يتحول فورًا إلى حالة من الغضب والعجز، أضاف إملين بسعادة كبيرة، “تذكر أن تسلم الدمية وخاصية التجاوز إلى اللورد نيبس. قد تكون مشكلة.”

عندما هبط، جمع بسرعة الغازات السوداء واستدار لينظر حوله.

 

سرعان ما غادر سريره، اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الفضاء فوق الضباب الرمادي. ثم جلس على مقعده الذي ينتمي إلى الأحمق.

 

 

بعد قول ذلك، تكثفت الغازات السوداء خلفه، وتحولت إلى جناحين وهميين.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

 

 

بمجرد أن اشتم روس باتوري رائحة الخطر، لم يحاول التحدث معها. دون أي تردد، أخرج زجاجة معدنية وشرب السائل بداخلها.

مع وووش، خفق إملين تلك الأجنحة وهو يستدير ليطير من النافذة ويهبط في الزقاق المظلم القريب.

أراكم غدا إن شاء الله

 

لقد كان الجسم نحيفًا وطويلًا، يشبه عمودًا خشبيًا. كانت عيناها وفمها منحنيتين مثل الهلال، وكان سطحها مليئًا بالعشب الذاب والزهور المجففة. لم تكن سوى دمية القمر من قبل!

 

بمجرد أن اشتم روس باتوري رائحة الخطر، لم يحاول التحدث معها. دون أي تردد، أخرج زجاجة معدنية وشرب السائل بداخلها.

عندما هبط، جمع بسرعة الغازات السوداء واستدار لينظر حوله.

بعد ترديد اسم السيد الأحمق الشرفي وطلب مساعدته، شعر إملين بدمه البارد بالفعل يصبح أكثر برودة. لقد شعر وكأن كان يتجمد ببطء في جليد.

 

 

 

في هذه الأثناء، نما العشب الذابل الممزوج بالزهور المجففة من الأرض والجدران والأبواب والسقف بكثافة.

عندما رأى أن روس باتوري لم يتبعه، تنفس إملين الصعداء بينما ضغط قبضته على فمه. لقد سعل وهو يتمتم: “أنا أكره النار، أكره الدخان!”

 

 

 

 

 

كان على وشك مغادرة القسم الشرقي عندما شعر بقشعريرة تركض أسفل ظهره.

 

 

في هذه اللحظة، كان ضوء القمر القرمزي ينتشر بصمت، ويغلف إملين وايت بداخله.

 

 

توتر عقل إملين على الفور بينما أمسك برأس ويندسور المتحول، استدار ببطء، ونظر إلى الظلال في الزاوية.

 

 

ثم رأى إملين متصلب، ورأى الدمية الرفيعة والغريبة تنظر إليه مباشرة.

 

بينما كانت النافذة لا تزال مفتوحة، لقد طفى للداخل كالسحابة شفافة، دون أن يسبب ضجة كبيرة. اختبأ في الزاوية وهو يراقب روس باتوري نحيف الوجه ولكن الساحر يبحث عن الهدف.

لقد رأى أولاً شخصية صغيرة جدًا قبل التعرف عليها.

لم يظهر بتهور بينما كانت كل أنواع الأفكار تومض في ذهنه. بينما لاحظ المعركة بين روس باتوري ووينسور، فكر في كيفية التعامل مع الموقف.

 

تحت قدميه، ارتفعت خصلات من الغاز الأسود ولفت حول مؤمنة القمر البدائي مثل السلاسل التي ربطت حيويتها.

 

 

لقد كان الجسم نحيفًا وطويلًا، يشبه عمودًا خشبيًا. كانت عيناها وفمها منحنيتين مثل الهلال، وكان سطحها مليئًا بالعشب الذاب والزهور المجففة. لم تكن سوى دمية القمر من قبل!

ظهرت إسكصطدامات مكثفة وقصيرة بينما أغلق الشخصان المسافة فجأة.

 

وفي وسط جسده، نما العشب الذابل والزهور الجافة ببطء من الداخل إلى الخارج!

 

توتر عقل إملين على الفور بينما أمسك برأس ويندسور المتحول، استدار ببطء، ونظر إلى الظلال في الزاوية.

‘إنها تستهدفني… ما هذا بحق الجحيم… ما زلت بعيدًا جدًا عن المكان الذي يقيم فيه اللورد نيبس… إنه خطيرٌ حقًا في الخارج…’ ظهرت الأفكار في ذهن إملين بينما شعر بعموده الفقري يبرد عضلاته تتوتر.

كان لهذا الدواء استخدام واحد فقط- التخلص من رائحته لجعلها مطابقة لمحيطه!

 

 

 

 

بينما ظهرت هذه الأفكار في ذهنه، كانت لديه فكرة فجأة. لقد حدق في دمية القمر، وتمتم في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذح الحقبة.”

قمر دم آخر.

 

 

 

 

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

 

انتزع إملين رأس ويندسور المتحول، استدار وواجه روس باتوري اللاهث. ثم ضغط بيده اليمنى الحرة على صدره وانحنى بابتسامة.

 

بينما ظهرت هذه الأفكار في ذهنه، كانت لديه فكرة فجأة. لقد حدق في دمية القمر، وتمتم في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذح الحقبة.”

“ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد…”

 

 

 

 

 

 

 

كانت الدمية مغطاة بضوء القمر القرمزي الغني ولكن الوهمي. كان متموج مثل موجة المد، مما أحدث إتصالا بشيء عاليا في السماء.

 

“ألا يستطيع الرجل أن ينام في منتصف الليل!؟” جلس كلاين وهو يفرك صدغيه بغضب.

~~~~~~~~~

 

 

 

 

سرعان ما غادر سريره، اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الفضاء فوق الضباب الرمادي. ثم جلس على مقعده الذي ينتمي إلى الأحمق.

 

 

 

 

 

‘إنه ذلك الزميل، أملين وايت؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة بروحانيته بفضول، ولمس النجم القرمزي الذي مثل القمر.

 

 

 

 

 

ثم رأى إملين متصلب، ورأى الدمية الرفيعة والغريبة تنظر إليه مباشرة.

 

 

سرعان ما غادر سريره، اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، ودخل الفضاء فوق الضباب الرمادي. ثم جلس على مقعده الذي ينتمي إلى الأحمق.

 

بعد سلسلة من الاصطدامات، تم إرسال روس باتوري عائداً طائرا بينما ارتطم بالحائط.

كانت الدمية مغطاة بضوء القمر القرمزي الغني ولكن الوهمي. كان متموج مثل موجة المد، مما أحدث إتصالا بشيء عاليا في السماء.

في هذه اللحظة، سقطت صاعقة فضية في الزقاق، مما تسبب في تبدد كل الظلام والقتمة.

 

‘من المؤكد أن أستاذ جرعات مزعج…’ تمتم، ونظر إلى الأسفل بينما أصبحت يديه شفافة. لقد بدت القنينة النحاسية وكأنها تطفو أمام كمه.

 

 

في هذه اللحظة، كان ضوء القمر القرمزي ينتشر بصمت، ويغلف إملين وايت بداخله.

 

 

كانت الدمية مغطاة بضوء القمر القرمزي الغني ولكن الوهمي. كان متموج مثل موجة المد، مما أحدث إتصالا بشيء عاليا في السماء.

 

بينما كان يخطط للعودة إلى الفراش، اكتشف فجأة أن ضوء القمر قد أضاء في الخارج بينما بدا ملطخًا بالدماء.

‘هناك مشكلة… هناك شيء خاطئ في هذه الدمية…’ كلاين، الذي كان بإمكانه رؤية المزيد بمساعدة الضباب الرمادي، لم يتردد في استدعاء صولجان إله البحر من كومة الخردة ليده.

 

 

 

 

قمر دم آخر.

أضاءت الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في نهاية الصولجان العظمي واحدة تلو الأخرى، وأصدرت بريقًا مذهلًا.

 

 

تحت ضوء القمر القرمزي لكن القاتم، أخرج إملين زجاجة معدنية، لف غطاءها، وشربها.

 

 

كان على وشك مغادرة القسم الشرقي عندما شعر بقشعريرة تركض أسفل ظهره.

 

 

 

بعد الانتهاء من “الاختفاء”، ألقى إملين نظرة خاطفة على الشقة التي دخل إليها روس باتوري. لقد تسلق ماسورة بصمت، وطارده بسرعة قصوى.

بعد ترديد اسم السيد الأحمق الشرفي وطلب مساعدته، شعر إملين بدمه البارد بالفعل يصبح أكثر برودة. لقد شعر وكأن كان يتجمد ببطء في جليد.

 

 

 

 

 

هذا جعل جسده يتيبس بسرعة بينما كان يشاهد دمية القمر تتعثر وتترنح نحوه.

 

 

 

 

أضاءت الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في نهاية الصولجان العظمي واحدة تلو الأخرى، وأصدرت بريقًا مذهلًا.

في هذه اللحظة، سقطت صاعقة فضية في الزقاق، مما تسبب في تبدد كل الظلام والقتمة.

 

 

 

 

 

بااا!

‘أغرب ما في الأمر هو العشب الذابل والزهور المجففة… عشب ذابل وزهور مجففة… من المحتمل أن يخافوا من النار!’ تحرك قلب إملين بينما تخلى على الفور عن اختفاءه، أخرج زجاجة معدنية أخرى، ولوى غطاءها، وشربها.

 

 

 

 

أزت صاعقة البرق في كرة من البرق وسقطت على دمية القمر، وأغرقتها في قطعة من الفضة.

 

 

 

 

 

تبدد دفق الضوء على الفور حيث تركت الدمية الغريبة متفحمة باللون الأسود. لقد فقدت زخارفها مع انهيارها. أما بالنسبة لإملين، فلم يعد دمه متجمد بينما عاد إلى التدفق.

عندما رأى أن روس باتوري لم يتبعه، تنفس إملين الصعداء بينما ضغط قبضته على فمه. لقد سعل وهو يتمتم: “أنا أكره النار، أكره الدخان!”

 

 

 

 

مع تعافيه بسرعة من التيبس، لقد علم أن السيد الأحمق كان يراقب. لقد سأل على عجل بخفة “هل تحتاج، لا، ما الذي يمكنني التضحية به لك؟”

 

 

 

 

 

لقد ظن دائمًا أن السيد الأحمق كان يلتزم بمبدأ التبادل المكافئ. لذلك، اعتقد أنه بحاجة إلى دفع ثمن مقابل لطلب مساعدته.

بعد ذلك، البدلة والقبعة والأحذية اختفت تمامًا.

 

عندما رأى أن روس باتوري لم يتبعه، تنفس إملين الصعداء بينما ضغط قبضته على فمه. لقد سعل وهو يتمتم: “أنا أكره النار، أكره الدخان!”

 

 

بعد صمت قصير، رأى الضباب الرمادي اللامحدود والشكل الباهت خلفه. ثم سمع صوتا عاليا وذهلا:

 

 

 

 

“حسنا.” اتخذ إملين خطوتين للأمام، انحنى لالتقاط الدمية ومسح المشهد قبل مغادرة القسم الشرقي بسرعة.

“تلك الدمية”.

 

 

‘إنه ذلك الزميل، أملين وايت؟’ ألقى كلاين نظرة سريعة بروحانيته بفضول، ولمس النجم القرمزي الذي مثل القمر.

 

 

“حسنا.” اتخذ إملين خطوتين للأمام، انحنى لالتقاط الدمية ومسح المشهد قبل مغادرة القسم الشرقي بسرعة.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لكلاين، فقد استخدم بحذر ملاكًا ورقيًا لتعطيل أي عرافة قبل العودة إلى العالم الحقيقي.

في غضون ثوانٍ قليلة، كانت البيئة المغلقة على وشك الدمار. أما بالنسبة للعشب والزهور على جسد ويندسور، فقد كانت مشتعلة أيضًا.

 

 

 

 

بينما كان يخطط للعودة إلى الفراش، اكتشف فجأة أن ضوء القمر قد أضاء في الخارج بينما بدا ملطخًا بالدماء.

بعد سلسلة من الاصطدامات، تم إرسال روس باتوري عائداً طائرا بينما ارتطم بالحائط.

 

 

 

 

‘إيه…’ مشى كلاين إلى النافذة في حيرة. بينما نظر إلى الخارج، لقد رأى أن الهلال قد امتلأ في وقت ما. كان أحمر قرمزي كالدم.

 

 

وفي وسط جسده، نما العشب الذابل والزهور الجافة ببطء من الداخل إلى الخارج!

 

بينما كان يخطط للعودة إلى الفراش، اكتشف فجأة أن ضوء القمر قد أضاء في الخارج بينما بدا ملطخًا بالدماء.

قمر دم آخر.

 

 

ثم رأى إملين متصلب، ورأى الدمية الرفيعة والغريبة تنظر إليه مباشرة.

 

 

اختفت كل الحركات داخل المشهد في النهاية حيث أمسك إملين بحلق ويندسور بيده اليسرى، ورفعها.

 

 

 

‘إيه…’ مشى كلاين إلى النافذة في حيرة. بينما نظر إلى الخارج، لقد رأى أن الهلال قد امتلأ في وقت ما. كان أحمر قرمزي كالدم.

‘قمر دم؟’ نظر ألجير ويلسون إلى السماء وهو يسير بثبات إلى كاتدرائية البرق أمامه. كان هذا هو المكان الذي سيقدم تقريره به غدًا.

 

 

 

 

‘إيه…’ مشى كلاين إلى النافذة في حيرة. بينما نظر إلى الخارج، لقد رأى أن الهلال قد امتلأ في وقت ما. كان أحمر قرمزي كالدم.

وفي منتصف الجزيرة، على قمة الجبل الشاهق، كانت هناك كاتدرائية أخرى تسمى هاوية العاصفة. لقد كانت المقر الرئيسي لكنيسة العواصف، أقدس المعابد المقدسة.

 

 

 

~~~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم، أسف حقا على التأخير??

 

 

 

أرجوا أنها أعجبتكم

وبعد التردد للحظة رأى مظهرها البغيض وكس رقبتها.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط