تقديم الحظ الجيد.
909: تقديم الحظ الجيد.
على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.
في هذه اللحظة، حيث غيّر اتجاهاته مرارًا وتكرارًا وهو يجري بشكل أعمى، مر مرة أخرى بجانب أواف، الذي أصيب برصاصة في صدره.
كان إنزو مثل المشاة العادييت في الليل، يمشي بقلق قليل ولكن دون أن تظهر عليه أي علامات الإنفعال. كان لديه إيمان عميق بحظه الجيد الممتاز، كونه فائزًا في الحياة، واحدًا لن يكتشفه صقور الليل.
فيه، كان ينفجر في نوبة سعال، لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الوقوف أو فتح خطوته!
برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.
“آه!”
تسربت تيارات من الدم من الفجوات في أصابعه.
ثم رأى شخصية جالسة هناك في حالة ذهول. بدا مظهره وشكله غير واضحين إلى حد ما بسبب الإضاءة، وكان يرتدي الزي النموذجي لشخص من شرقي بالام.
في الوقت نفسه، انتفخ أواف فجأة وانفجر بصمت.
أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.
لم يكلف إنزو نفسه عناء تحديد شكل الشخص عندما رأى فجأة مشهدًا أمام عينيه.
أطلق إنزو صرخة مأساوية وهو يرفع يديه ليغطي عينيه.
رمى الشكل عود الثقاب كما لو كان يقدم له شيئًا. وعندما اقترب عود الثقاب، انفجر فجأة في جحيم سخيف حيث خرج رجل يرتدي بدلة وقبعة رسمية!
تسربت تيارات من الدم من الفجوات في أصابعه.
أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.
كانت رؤية المشاهد التي لا ينبغي أن يراها، وسماع الأصوات التي لا ينبغي أن يسمعها، حدثًا يوميًا بالنسبة لوحش. بعد أن أصبح فائز، كان إنزو معتاد بالفعل على كل هذا. دون أي تفكير، لقد أمن تمامًا بحدسه واندفع إلى الأمام، قفز من الدرج وقام بلفتين على الشارع السفلي.
أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.
أخرج الألم والصدمة إنزو من حالته المكبوتة. لقد وجد تحركه مرة أخرى.
في الوقت نفسه، وقفت الدمية المتحركة ذات البشرة السمراء فجأة. بعد ثني ظهره، ألقى عود الثقاب في يده في المكان الذي كان يقف فيه إنزو سابقًا.
زهرة الدم!
قبل أن يصطدم عود الثقاب بالأرض، امتدت ألسنة اللهب القرمزية إلى الجو بطريقة متألق ورائعة.
وسط النيران، قفزت شخصية كلاين ذات البدلة السوداء مع القبعة. ومع ذلك، فقد فقد هدفه.
في غضون عشر ثوانٍ فقط، إهتز إنزو، الذي فشل في إيجاد طريق للهروب، فجأة. لقد تباطأت أفعاله على الفور حيث بدا وكأن عقله ومفاصله قد حقنت بالغراء.
لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.
اكتشف كلاين شخصًا ينزل بسرعة على الدرج منذ حوالي العشر ثوانٍ كما لو كان يختبئ من شيء ما. لقد شك في أن هذه كانت دميته المتحركة الجديدة، لقد قام على الفور بعرافة حلم وحصل على الوحي بأن الرجل كان مرتبط بمدرسة روز للفكر ولم يكن شخصا جيدًا.
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في ذهنه، انحنى على عجل وشعر بشيئ ما يطير فوق رأسه. لقد أخطئت!
بهذه النتيجة، لم يتردد كلاين في اتخاذ إجراء. لسوء الحظ، نظرًا لضيق الوقت، لم يكن لديه الوقت لاستخدام الملاك الورقي الذي تم تسجيله في الجوع الزاحف للتدخل في الحدس الروحي للهدف، ونتيجة لذلك، فشل كمينه.
لم يكلف إنزو نفسه عناء تحديد شكل الشخص عندما رأى فجأة مشهدًا أمام عينيه.
في هذه اللحظة، كان أواف قد ترك بالفعل المجموعة الأخيرة من الدرج على السلم. كان يركض بخطوات كبيرة نحو إنزو، الذي كان قد وقف للتو.
مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.
على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.
كان لدى كلاين بالمثل حدس للخطر. في اللحظة التي نشر فيها إنزو ذراعيه، كان جسده قد اختفى بالفعل من مكانه وظهر في الجزء الأوسط من الدرج المنحدر.
تحرك عقل إنزو. دون مراوغة، أدار جسده برشاقة إلى الجانب، متجنبًا الهجوم العادي.
‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.
ثم سحب مسدسه وصوب بسرعة. وببانغ، أصاب أواف على صدره.
مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.
انتهز كلاين هذه الفرصة القصيرة حيث اختفى جسده، متجسدا أمام الهدف مباشرة لإغلاق طريق هروبه.
لقد بدا وكأنه ظهر لإنزو حدس غريب لا يمكن تفسيره. لقد أغلق عينيه على الفور بإحكام
‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.
لم يكن يعرف سبب قيامه بذلك، ولكن باعتباره متجاوز تسلسلات متوسطة من مسار القدر، كان التصديق في حدسه غريزة!
لقد أتىخاتم الجوهر الأخضر الذي كان يرتديه من أحد المؤمنين بالقمر البدائي. عند التنشيط، يمكنه بسهولة علاج أي أمراض أو إصابات لم تكن خطيرة للغاية!
لم يكن يعرف سبب قيامه بذلك، ولكن باعتباره متجاوز تسلسلات متوسطة من مسار القدر، كان التصديق في حدسه غريزة!
بعد ذلك مباشرة، غيّر إنزو الاتجاهات بشكل محموم. في محاولة للاعتماد على حدسه الروحي، اندفع إلى شارع آخر، ولكن في هذه اللحظة، ظهر أمامه مرة أخرى الرجل الذي يرتدي البدلة التي لم تكن لديه أي ملامح بارزة.
استمرت شخصية كلاين في الاختفاء والظهور في كل اتجاه، كما لو كان يركض حول إنزو بسرعات عالية، غالبًا ما يعيق طريقه ولكنه لا يقدم أي هجمات مباشرة. سواء استخدم قوى التجاوز أم لا، فقد جعل إنزو يواجه شخصية ترتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية بغض النظر عن المكان الذي توجه إليه.
أطلق إنزو صرخة مأساوية وهو يرفع يديه ليغطي عينيه.
للحظة، تخيل إنزو وعيناه مغمضتين أنه يواجه مجموعة من الأعداء بدلاً من عدو واحد.
‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.
غالبًا ما كان المسافر قادرًا على إحداث تأثير محاصرة!
أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.
في غضون عشر ثوانٍ فقط، إهتز إنزو، الذي فشل في إيجاد طريق للهروب، فجأة. لقد تباطأت أفعاله على الفور حيث بدا وكأن عقله ومفاصله قد حقنت بالغراء.
قبل أن يصطدم عود الثقاب بالأرض، امتدت ألسنة اللهب القرمزية إلى الجو بطريقة متألق ورائعة.
‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!
كانت إحدى الاستعدادات التي قام بها كلاين هي استخدام قوة الجوع الزاحف بعد تحولها. لقد زرع قنبلة لحم في جسد الدمية!
مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.
‘ليس جيد… إنه لا يهاجم… ويمنعني فقط… ليس لأنه… ينتظر… صقور الليل… ولكن… لسبب آخر…’ إنزو، الذي كان لا يزال يغمض عينيه، شعر بضيق قلبه. فجأة، خطى على صخرة، مما تسبب في فقدان جسده للتوازن. وسقط بقوة على الأرض، مما تسبب في تحليق مسدسه على بعد عدة أمتار.
لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.
بلوووب!
كان لدى كلاين بالمثل حدس للخطر. في اللحظة التي نشر فيها إنزو ذراعيه، كان جسده قد اختفى بالفعل من مكانه وظهر في الجزء الأوسط من الدرج المنحدر.
أخرج الألم والصدمة إنزو من حالته المكبوتة. لقد وجد تحركه مرة أخرى.
ارتدى أواف خاتم زهرة الدم الذي حصل عليه كلاين من السيد X. وكان بإمكانه أن يسمح لمرتديه بشكل عشوائي بالتخلي عن أي عقلانية من أجل أن يصبح وحشًا. من ناحية أخرى، يمكن أن يسمح لمرتديه بالتحكم في جسده على مستوى أعمق. طالما أنهم لا يعانون من الموت الفوري أو يتطهرون تمامًا، فيمكنهم الشفاء من أي نوع من الإصابات!
لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في ذهنه، انحنى على عجل وشعر بشيئ ما يطير فوق رأسه. لقد أخطئت!
“آه!”
دون تردد، كان على وشك الاندفاع نحو نهاية الشارع إلى جانبه والقفز فوق السياج ليقفز إلى البحر، مما يسمح لما رتبه له القدر بمساعدته في الهروب من مأزقه عندما ظهر مشهد آخر في ذهنه:
فيه، كان ينفجر في نوبة سعال، لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الوقوف أو فتح خطوته!
بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.
لقد أتىخاتم الجوهر الأخضر الذي كان يرتديه من أحد المؤمنين بالقمر البدائي. عند التنشيط، يمكنه بسهولة علاج أي أمراض أو إصابات لم تكن خطيرة للغاية!
‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.
لقد أتىخاتم الجوهر الأخضر الذي كان يرتديه من أحد المؤمنين بالقمر البدائي. عند التنشيط، يمكنه بسهولة علاج أي أمراض أو إصابات لم تكن خطيرة للغاية!
‘هذا هو الحظ!’ تظاهر إنزو بعدم اكتشاف المرض المعدي في الهواء. وبذل قوة في راحة يديه، اندفع إلى الأمام واتبع طريقه المحدد مسبقًا نحو السياج في نهاية الشارع.
أوقف كلاين الرغبة في النظر إلى نفسه بدميته المتحركة الجديدة. وم جعل إنزو يزيل المشهد من اللحم المتبقي وأي آثار خلفه.
‘هذا هو الحظ!’ تظاهر إنزو بعدم اكتشاف المرض المعدي في الهواء. وبذل قوة في راحة يديه، اندفع إلى الأمام واتبع طريقه المحدد مسبقًا نحو السياج في نهاية الشارع.
كان لديه حدس مفاده أنه إذا توقف لفترة أطول قليلاً، فسوف يلحق به عدد من صقور الليل، مما يجعل الوضع أكثر فوضوية.
بعد لحظات من خطوه خطوتين، سعل فجأة وتباطأ بشكل لا إرادي.
909: تقديم الحظ الجيد.
لم يهدأ سعاله كالمعتاد. بدلاً من ذلك، كان يزداد سوءًا كما لو كان على وشك السعال في رئتيه.
أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.
في هذه اللحظة، نشر إنزو ذراعيه وسمح للأمواج غير المرئية بالخروج من جسده.
كان الأمر أشبه بإجتياح عاصفة نفسية نقيةل جميع الأجساد الروحية في المنطقة المجاورة، جالبةً معها إحساسًا شديدًا بالنعاس والكوارث.
هجوم أواف المفاجئ لا زال قد فشل في أن يكون فعالاً ضد الفائز!
كان لدى كلاين بالمثل حدس للخطر. في اللحظة التي نشر فيها إنزو ذراعيه، كان جسده قد اختفى بالفعل من مكانه وظهر في الجزء الأوسط من الدرج المنحدر.
وباعتباره محظوظ سابق وفائز، كلما زادت الفوضى في الموقف، كلما زادت فرص هروبه!
أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.
ما زال مغمضا عينيه، أدرك إنزو أنه لم يحصل على التأثير المطلوب. لقد تخلى على الفور عن فكرة الهروب بعد الانتهاء من هدفه. وواصل الجري نحو السياج في نهاية الشارع.
مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.
في هذه اللحظة، نشر إنزو ذراعيه وسمح للأمواج غير المرئية بالخروج من جسده.
كان لديه حدس مفاده أنه إذا توقف لفترة أطول قليلاً، فسوف يلحق به عدد من صقور الليل، مما يجعل الوضع أكثر فوضوية.
‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!
غالبًا ما كان المسافر قادرًا على إحداث تأثير محاصرة!
وباعتباره محظوظ سابق وفائز، كلما زادت الفوضى في الموقف، كلما زادت فرص هروبه!
بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.
في هذه اللحظة، حيث غيّر اتجاهاته مرارًا وتكرارًا وهو يجري بشكل أعمى، مر مرة أخرى بجانب أواف، الذي أصيب برصاصة في صدره.
كان إنزو مثل المشاة العادييت في الليل، يمشي بقلق قليل ولكن دون أن تظهر عليه أي علامات الإنفعال. كان لديه إيمان عميق بحظه الجيد الممتاز، كونه فائزًا في الحياة، واحدًا لن يكتشفه صقور الليل.
على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.
على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.
أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.
تسربت تيارات من الدم من الفجوات في أصابعه.
بلوووب!
لقس بدا وكأن لسانه قد فقد قوامه حيث تحول إلى كتلة من اللحم والدم.
وسط النيران، قفزت شخصية كلاين ذات البدلة السوداء مع القبعة. ومع ذلك، فقد فقد هدفه.
زهرة الدم!
أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.
أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.
ارتدى أواف خاتم زهرة الدم الذي حصل عليه كلاين من السيد X. وكان بإمكانه أن يسمح لمرتديه بشكل عشوائي بالتخلي عن أي عقلانية من أجل أن يصبح وحشًا. من ناحية أخرى، يمكن أن يسمح لمرتديه بالتحكم في جسده على مستوى أعمق. طالما أنهم لا يعانون من الموت الفوري أو يتطهرون تمامًا، فيمكنهم الشفاء من أي نوع من الإصابات!
ضغط بيده على صدره وانحنى على كلاين. ثم سار إلى الجانب وانحنى لالتقاط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت. لقد إرتداه على سبابة يده اليسرى، متطابقا مع الخاتم الزمردي في يده الأخرى.
“آه!”
في الوقت نفسه، جاء أيضًا بسحر اللحم والدم. لقد كان غرضا غامضا مناسبًا جدًا للدمى!
برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.
قبل أن يخرج كلاين للبحث عن دمية جديدة، لم يكن يعرف المسار أو التسلسل الذي سيكونه هدفه. لذلك، لعمل استعدادات جيدة، جعل أواف يرتدي خاتم زهرة الدم. وبهذه الطريقة، يمكن أن يهرج مسرحية باعتباره المهاجم الرئيسي مع كون الدمية المتحركة المهاجم الثانوي، ولكن في الواقع، لقد كان العكس تمامًا.
في هذه اللحظة، حيث غيّر اتجاهاته مرارًا وتكرارًا وهو يجري بشكل أعمى، مر مرة أخرى بجانب أواف، الذي أصيب برصاصة في صدره.
مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.
تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.
‘وحش؟’ نظر كلاين إلى هدفه المتلوي، وخز حواجبه. وواصل السيطرة على خيوط جسد الروح وحقق السيطرة الأولية بسرعة.
انتهز كلاين هذه الفرصة القصيرة حيث اختفى جسده، متجسدا أمام الهدف مباشرة لإغلاق طريق هروبه.
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في ذهنه، انحنى على عجل وشعر بشيئ ما يطير فوق رأسه. لقد أخطئت!
909: تقديم الحظ الجيد.
‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!
هجوم أواف المفاجئ لا زال قد فشل في أن يكون فعالاً ضد الفائز!
في أعقاب ذلك مباشرة، فتح عينيه بسبب الألم، وانعكس في عينيه شخصية ترتدي بدلع سوداء وقبعة رسمية.
كان إنزو على وشك أن يبتسم ويركض مرة أخرى عندما كان له حدس فجأة. قام بشكل لا شعوري بالالتفاف وحماية مناطقه الحيوية.
في الوقت نفسه، انتفخ أواف فجأة وانفجر بصمت.
أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.
شكل اللحم والدم عاصفة اجتاحت مساحة كبيرة إلى حد ما في المنطقة المجاورة، وضربت إنزو مرارًا وتكرارًا.
‘هذا هو الحظ!’ تظاهر إنزو بعدم اكتشاف المرض المعدي في الهواء. وبذل قوة في راحة يديه، اندفع إلى الأمام واتبع طريقه المحدد مسبقًا نحو السياج في نهاية الشارع.
كانت إحدى الاستعدادات التي قام بها كلاين هي استخدام قوة الجوع الزاحف بعد تحولها. لقد زرع قنبلة لحم في جسد الدمية!
كان الأمر أشبه بإجتياح عاصفة نفسية نقيةل جميع الأجساد الروحية في المنطقة المجاورة، جالبةً معها إحساسًا شديدًا بالنعاس والكوارث.
بلوووب!
مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.
ثم سحب مسدسه وصوب بسرعة. وببانغ، أصاب أواف على صدره.
برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.
رفع كفه اليسرى وجعل راحة يده سوداء. كأنها تتكون من حبيبات، لقد قال كلمة مليئة بالشر والفساد: “بطيء!”
في الوقت نفسه، جاء أيضًا بسحر اللحم والدم. لقد كان غرضا غامضا مناسبًا جدًا للدمى!
بعد لحظات من خطوه خطوتين، سعل فجأة وتباطأ بشكل لا إرادي.
كانت رؤية المشاهد التي لا ينبغي أن يراها، وسماع الأصوات التي لا ينبغي أن يسمعها، حدثًا يوميًا بالنسبة لوحش. بعد أن أصبح فائز، كان إنزو معتاد بالفعل على كل هذا. دون أي تفكير، لقد أمن تمامًا بحدسه واندفع إلى الأمام، قفز من الدرج وقام بلفتين على الشارع السفلي.
بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.
تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.
في أعقاب ذلك مباشرة، فتح عينيه بسبب الألم، وانعكس في عينيه شخصية ترتدي بدلع سوداء وقبعة رسمية.
برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.
بعد لحظات من خطوه خطوتين، سعل فجأة وتباطأ بشكل لا إرادي.
أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.
“آه!”
ثم رأى شخصية جالسة هناك في حالة ذهول. بدا مظهره وشكله غير واضحين إلى حد ما بسبب الإضاءة، وكان يرتدي الزي النموذجي لشخص من شرقي بالام.
تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.
أطلق إنزو صرخة مأساوية وهو يرفع يديه ليغطي عينيه.
على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.
‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!
تسربت تيارات من الدم من الفجوات في أصابعه.
رمى الشكل عود الثقاب كما لو كان يقدم له شيئًا. وعندما اقترب عود الثقاب، انفجر فجأة في جحيم سخيف حيث خرج رجل يرتدي بدلة وقبعة رسمية!
‘وحش؟’ نظر كلاين إلى هدفه المتلوي، وخز حواجبه. وواصل السيطرة على خيوط جسد الروح وحقق السيطرة الأولية بسرعة.
ما زال مغمضا عينيه، أدرك إنزو أنه لم يحصل على التأثير المطلوب. لقد تخلى على الفور عن فكرة الهروب بعد الانتهاء من هدفه. وواصل الجري نحو السياج في نهاية الشارع.
هذه المرة، لم تكن هناك أي حوادث خرقت الإجراء التالي. في حالة نصف الجنون مع نمو حراشف من جسده، كان إنزو عاجز عن المقاومة. عمّق كلاين سيطرته بسلاسة.
مر الوقت بينما وقف إنزو فجأة وقام بالتحكم في الحراشف البارزة التي تشبه خاصة الأفاعي.
“آه!”
في هذه اللحظة، حيث غيّر اتجاهاته مرارًا وتكرارًا وهو يجري بشكل أعمى، مر مرة أخرى بجانب أواف، الذي أصيب برصاصة في صدره.
كان لدى كلاين بالمثل حدس للخطر. في اللحظة التي نشر فيها إنزو ذراعيه، كان جسده قد اختفى بالفعل من مكانه وظهر في الجزء الأوسط من الدرج المنحدر.
ضغط بيده على صدره وانحنى على كلاين. ثم سار إلى الجانب وانحنى لالتقاط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت. لقد إرتداه على سبابة يده اليسرى، متطابقا مع الخاتم الزمردي في يده الأخرى.
‘وحش؟’ نظر كلاين إلى هدفه المتلوي، وخز حواجبه. وواصل السيطرة على خيوط جسد الروح وحقق السيطرة الأولية بسرعة.
أوقف كلاين الرغبة في النظر إلى نفسه بدميته المتحركة الجديدة. وم جعل إنزو يزيل المشهد من اللحم المتبقي وأي آثار خلفه.
أوقف كلاين الرغبة في النظر إلى نفسه بدميته المتحركة الجديدة. وم جعل إنزو يزيل المشهد من اللحم المتبقي وأي آثار خلفه.
هذه المرة، لم تكن هناك أي حوادث خرقت الإجراء التالي. في حالة نصف الجنون مع نمو حراشف من جسده، كان إنزو عاجز عن المقاومة. عمّق كلاين سيطرته بسلاسة.
بعد القيام بكل هذا، سار في الظل مع الدمية المتحركة واختفى بسرعة.
استمرت شخصية كلاين في الاختفاء والظهور في كل اتجاه، كما لو كان يركض حول إنزو بسرعات عالية، غالبًا ما يعيق طريقه ولكنه لا يقدم أي هجمات مباشرة. سواء استخدم قوى التجاوز أم لا، فقد جعل إنزو يواجه شخصية ترتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية بغض النظر عن المكان الذي توجه إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
