Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

منزل أهوالي 9

الفصل التاسع: أخيف الى درجة البكاء

الفصل التاسع: أخيف الى درجة البكاء

الفصل التاسع: أخيف الى درجة البكاء

قام هي سان وغاو رو شيويه بوضع قوتهما في نفس الوقت، وبدء غطاء التابوت الثقيل بالتحرك. عندما فتح ربع التابوت، انفجر التابوت ذو المظهر القديم فجأة بدوي صاخب دون سابق إنذار.

“”مدقق.””

“تبا.o” كان رد فعل هي سان الأول هو أن يرفع ذراعه للكم الوجه. ومع ذلك، يبدو أن صاحب الوجه المذكور قد تنبأ برد فعله لأنه سرعان ما تفادت مهاجمها.

“زميلتي، لماذا لدي ذلك الشعور أن هذه الدمى الورقية تنظر إلينا؟” أمسك هي سان الباب الخشبي، ورفض الدخول إلى الغرفة، “انا لا امزح! شيءٌ ما ليس على ما يرام بشأنهم، هل يمكن أنهم كلهم أشخاص أحياء يرتدون ـلك ألأزياء؟ تبا، لدي شعور بأنهم سوف يتحركون قريباً.”

عندما قالت ذلك، إختفى اللون من وجه هي سان. ارتجفت تفاحة آدم خاصته بشكل غير متساوٍ، وكانت يديه، اللتين كانتا تحملان غطاء التابوت، تهتزان كما لو أنه كان يحمل حديدا ساخنا. “زميلتي، أنا أتوسل إليك، لا يوجد شيء هنا، هل يمكننا الذهاب الآن؟”

كان للدمى الورقية التي تم لمسها من قبل تشن غي باستخدام ماكياج الحانوتي شيء غريب بشأنها. لقد كان من الواضح أنها أشياء جمادة، ولكن لقد كان هناك حيوية معينة لهم.

الفصل التاسع: أخيف الى درجة البكاء

نظرت غاو رو شيويه بغضب الى هي سان. لقد فكرت في نفسها، ‘لماذا أحضرته معي اليوم؟ إن الخوف معدٍ، لم أكن خائفة جدا من البداية، ولكن بسببه، حتى أنا أشعر أنني متأثرة قليلاً.’

“عند العد الى ثلاثة، إسحب”

“هل تمانع في الاحتفاظ بآرائك لنفسك؟ إذا أعطيت أي ملاحظات غير مفيدة مثل هذه مرة أخرى، سأتركك هنا.”

قام هي سان وغاو رو شيويه بوضع قوتهما في نفس الوقت، وبدء غطاء التابوت الثقيل بالتحرك. عندما فتح ربع التابوت، انفجر التابوت ذو المظهر القديم فجأة بدوي صاخب دون سابق إنذار.

لقد كانت أول من يدخل إلى الغرفة لإلقاء نظرة خاطفة حولها. كانت النوافذ في البيت الرئيسي مجرد ديكور؛ لم تؤدوي إلى الخارج.

“حسنا”

“زميلتي، لنذهب. هذا المبنى مملوء بطاقة الين، والمكان مغلق. المخرج ليس هنا بالتأكيد”.

عندما انفتح الباب الخشبي القديم، كان الفن التخطيطي الاحتفالي المكتوب على ورق أبيض يرفرف على الأرض. دخلت غاو رو شيويه إلى الغرفة. تم تزيين الغرفة كغرفة زوجين جديدين، ولكن بدلاً من اللون الأحمر، لون الاحتفالات، كانت جميع التزيينات بيضاء. اللون الجنائزي الصيني. لقد كانت مخيفة على أقل تقدير.

“مالك هذا المنزل المسكون متلاعب محترف، إنه يعرف كيف يعمل علم النفس البشري، لذلك علينا أن نتصرف على عكس ما كان ليفعله الناس العاديون تماما. إن مكانًا كهذا، مكان لا يبدو و كأنه يخفي المخرج هو بالضبط المكان الذي نحتاج إلى فحصه عن كثب.” مشت غاو رو شيويه في أرجاء الغرفة، مرسلةً موجات من الهواء مما تسبب في جعل بعض من الدمى الورقية التي سقطت على الأرض تحدث صوت حفيف غير طبيعي.

سحقت الأموال الورقية تحت قدمها محدثةً صوتا، و أحيانا كانت تركل شيئا قاسيا لا تعرف ما هو لأن الجو كان مظلم للغاية. لقد عضت على أسنانها و أكملت طريقها.

كان قلب هي سان في حنجرته، ولكنه قد بقي واقفا خارج الباب. “لكن لا يوجد مكان للاختباء في هذه الغرفة؛ يمكنك رؤية كل سطح. أين يمكن إخفاء المخرج؟”

“”مدقق.””

“لا مكان للاختباء؟ من قال لك ذلك؟” توقفت غاو رو شيويه في منتصف الغرفة، لقد رفعت ساقها الرقيقة لتضعها على التابوت الأحمر. “تعال ساعدني، سنقوم بفتح هذا التابوت!”

نظرت غاو رو شيويه بغضب الى هي سان. لقد فكرت في نفسها، ‘لماذا أحضرته معي اليوم؟ إن الخوف معدٍ، لم أكن خائفة جدا من البداية، ولكن بسببه، حتى أنا أشعر أنني متأثرة قليلاً.’

“فتح ذلك الشيء؟” كانت شفاتا هي سان البيضاء ترتجف. “أليس هذا تقليل للإحترام بشكل كبير؟”

“أتخطط لقضاء بقية حياتك في هذا المنزل ألمسكون؟” تحت الحث المستمر من غاو رو شيويه، تحرك هي سان إنشا بإنش الى عمق الغرفة، لقد حرص على البقاء بعيدا عن الدمى الورقية. وإنحنى لكي يمسك جانبا من غطاء التابوت.

“لا تركض بشكل عشوائي في المكان!” صاحت غاو رو شيويه بأعلى صوتها عندما رأت ظلا احمرا يتبع هي سان الى بناء اختار الاختباء فيه.

“عند العد الى ثلاثة، إسحب”

عندما انفتح الباب الخشبي القديم، كان الفن التخطيطي الاحتفالي المكتوب على ورق أبيض يرفرف على الأرض. دخلت غاو رو شيويه إلى الغرفة. تم تزيين الغرفة كغرفة زوجين جديدين، ولكن بدلاً من اللون الأحمر، لون الاحتفالات، كانت جميع التزيينات بيضاء. اللون الجنائزي الصيني. لقد كانت مخيفة على أقل تقدير.

“حسنا”

“ما كان ذلك؟” قفزت روح هي سان عمليا من جلده.

“واحد، إثنان…”

نظرت غاو رو شيويه بغضب الى هي سان. لقد فكرت في نفسها، ‘لماذا أحضرته معي اليوم؟ إن الخوف معدٍ، لم أكن خائفة جدا من البداية، ولكن بسببه، حتى أنا أشعر أنني متأثرة قليلاً.’

“دونغ! ” كانت غاو رو شيويه في نصف العد فقط عندما ظهرت ضوضاء عالية في الغرفة.

“أسكت” وضعت غاو رو شيويه إصبعها على شفتيها لتهدئته. لقد نظرت حولها قبل أن تلقي نظرها في النهاية على التابوت الأحمر أمامها. “يبدو وكأن الصوت قد جاء من داخل التابوت.”

“ما كان ذلك؟” قفزت روح هي سان عمليا من جلده.

“دونغ! ” كانت غاو رو شيويه في نصف العد فقط عندما ظهرت ضوضاء عالية في الغرفة.

“أسكت” وضعت غاو رو شيويه إصبعها على شفتيها لتهدئته. لقد نظرت حولها قبل أن تلقي نظرها في النهاية على التابوت الأحمر أمامها. “يبدو وكأن الصوت قد جاء من داخل التابوت.”

ولكن، في تلك الدقيقة الواحدة، بدا و كأن كل شيء خارج المنزل الرئيسي قد تغير.

عندما قالت ذلك، إختفى اللون من وجه هي سان. ارتجفت تفاحة آدم خاصته بشكل غير متساوٍ، وكانت يديه، اللتين كانتا تحملان غطاء التابوت، تهتزان كما لو أنه كان يحمل حديدا ساخنا. “زميلتي، أنا أتوسل إليك، لا يوجد شيء هنا، هل يمكننا الذهاب الآن؟”

‘ما الذي يحدث هنا؟ المنزل المسكون ليس بذلك الكبر، لذا من المستحيل أن هي سان لم يسمعني، أم هل أصابه حادث ما؟’ لسبب لا يمكن أن تشرحه غاو رو شيويه، مرت صورة لمسرح جريمة عبر عقلها. لقد مشت في الممر ووجدت طريقها إلى البيت الغربي عن طريق تتبع ذاكرتها. ‘تشاو سان قد ركض في هذا الاتجاه سابقا’.

“إهدء، الصوت لم يظهر إلا عندما خططنا لفتح الغطاء، ألا تعتقد أن هذا غريب للغاية؟”

كان التابوت قد تحطم الى قطع، وكانت الدمى الورقية متناثرة على الأرض. غاو رو شيويه، التي قد حوصرت، فقدت تماما رباطة جأشها. لقد لكمات وركلت الباب، بعد دقيقة من ذلك لقد جعلته يفتح أخيرا.

“زميلتي، اقد أحدث التابوت صوتا للتو. إن ذلك أكثر من غريب للغاية.” ضخم خوف هي سان أكثر بسبب الجمعة ألسوداء. في تلك اللحظة، لم يرد إلا أن يغادر في أقرب وقت ممكن.

عندما قالت ذلك، إختفى اللون من وجه هي سان. ارتجفت تفاحة آدم خاصته بشكل غير متساوٍ، وكانت يديه، اللتين كانتا تحملان غطاء التابوت، تهتزان كما لو أنه كان يحمل حديدا ساخنا. “زميلتي، أنا أتوسل إليك، لا يوجد شيء هنا، هل يمكننا الذهاب الآن؟”

“فكر في الأمر، هناك سببان فقط لإصدار التابوت لصوت. واحد، هناك موظف مختبئ في انتظار إخافتنا عندما سنفتح التابوت. ثانيًا، هناك ألية مخفية بداخله وسيؤدي تفعيلها إلى حدوث بعض التغييرات في سيناريو مينغ هون هذا. لذلك، بغض النظر عن أي إمكانية هي الصحيحة، فإن هذا التابوت ضروري لهذا السيناريو. إذا كنا نرغب في الهرب، يجب علينا أن نفتح هذا التابوت”. صفعت غاو رو شيويه الغطاء مرتين، مضيفةً “لا تتردد، فقط إفتحه.”

قامت غاو رو شيويه بفتح الستائر لكي تدعى بعض الضوء يدخل. المكان كان فارغ. ما عدى سرير كان مغطا تحت شبكة الباعوض ومجموعة من المرايا البرونزية التي كانت تنظر الى بعضها البعض بجانب الحائط.

“على الرغم من أنه ليس لدي أي فكرة عما قلتِه للتو، فإنه يبدو منطقيًا تمامًا.”

أخذت غاو رو شيويه نفسا عمقا قبل أن تقرر القيام بفحص مقرب للغرفة. و لكن عندما أخذت أول خطوة، سمعت مجموعة أخرى من الخطوات خلفها تماما.

قام هي سان وغاو رو شيويه بوضع قوتهما في نفس الوقت، وبدء غطاء التابوت الثقيل بالتحرك. عندما فتح ربع التابوت، انفجر التابوت ذو المظهر القديم فجأة بدوي صاخب دون سابق إنذار.

لقد كانت أول من يدخل إلى الغرفة لإلقاء نظرة خاطفة حولها. كانت النوافذ في البيت الرئيسي مجرد ديكور؛ لم تؤدوي إلى الخارج.

إنفجر عدد لا يحصى من الدمى الورقية و المال الورقي من التابوت. وملأت ضحكات إمرأة غريبة الغرفة، باب المنزل الرئيسي بدء بالإغلاق من تلقاء نفسه.

لقد إلتفت بسرعة، و لكنها لم ترى إلا مرآة برونزية وإنعكاسها عليها.

“لنذهب قبل أن يفوت الأوان! “لم يتردد هي سان، لقد كان قريباً من المدخل، وفي عجلته للهروب،لقد نسي أمر زميلته تماما. لقد اندفع إلى الباب في عدة خطوات، ولكن قبل أن يتمكن من القفز من خلال الباب، ظهر وجه امرأة أمامه!

إنفجر عدد لا يحصى من الدمى الورقية و المال الورقي من التابوت. وملأت ضحكات إمرأة غريبة الغرفة، باب المنزل الرئيسي بدء بالإغلاق من تلقاء نفسه.

لقد كان وجه موت شاحبا، رائعا وجميلا بشكل مذهل!

“تبا.o” كان رد فعل هي سان الأول هو أن يرفع ذراعه للكم الوجه. ومع ذلك، يبدو أن صاحب الوجه المذكور قد تنبأ برد فعله لأنه سرعان ما تفادت مهاجمها.

“تبا.o” كان رد فعل هي سان الأول هو أن يرفع ذراعه للكم الوجه. ومع ذلك، يبدو أن صاحب الوجه المذكور قد تنبأ برد فعله لأنه سرعان ما تفادت مهاجمها.

“مالك هذا المنزل المسكون متلاعب محترف، إنه يعرف كيف يعمل علم النفس البشري، لذلك علينا أن نتصرف على عكس ما كان ليفعله الناس العاديون تماما. إن مكانًا كهذا، مكان لا يبدو و كأنه يخفي المخرج هو بالضبط المكان الذي نحتاج إلى فحصه عن كثب.” مشت غاو رو شيويه في أرجاء الغرفة، مرسلةً موجات من الهواء مما تسبب في جعل بعض من الدمى الورقية التي سقطت على الأرض تحدث صوت حفيف غير طبيعي.

“شبح! النجدة!” انهار هي سان على الأرض، ونصف زاحف نصف راكض، هاربا في إتجاه عشوائي.

“المنازل الجانبية هي للأبناء والبنات. هذا سيء؛ المكان الذي ذهب إليه هي سان هو المكان الذي عاشت فيه الشبح قبل وفاتها!” هرعت غاو رو شيويه إلى الخارج، لكنها أدركت أن الباب قد أقفل. “فرق تسد؟ أليس هذا منزلا مسكونا فقط؟ أمن الضروري حقا أن تقوموا بشيء مريع كهذا؟”

“لا تركض بشكل عشوائي في المكان!” صاحت غاو رو شيويه بأعلى صوتها عندما رأت ظلا احمرا يتبع هي سان الى بناء اختار الاختباء فيه.

“لنذهب قبل أن يفوت الأوان! “لم يتردد هي سان، لقد كان قريباً من المدخل، وفي عجلته للهروب،لقد نسي أمر زميلته تماما. لقد اندفع إلى الباب في عدة خطوات، ولكن قبل أن يتمكن من القفز من خلال الباب، ظهر وجه امرأة أمامه!

“المنازل الجانبية هي للأبناء والبنات. هذا سيء؛ المكان الذي ذهب إليه هي سان هو المكان الذي عاشت فيه الشبح قبل وفاتها!” هرعت غاو رو شيويه إلى الخارج، لكنها أدركت أن الباب قد أقفل. “فرق تسد؟ أليس هذا منزلا مسكونا فقط؟ أمن الضروري حقا أن تقوموا بشيء مريع كهذا؟”

“عند العد الى ثلاثة، إسحب”

كان التابوت قد تحطم الى قطع، وكانت الدمى الورقية متناثرة على الأرض. غاو رو شيويه، التي قد حوصرت، فقدت تماما رباطة جأشها. لقد لكمات وركلت الباب، بعد دقيقة من ذلك لقد جعلته يفتح أخيرا.

كان للدمى الورقية التي تم لمسها من قبل تشن غي باستخدام ماكياج الحانوتي شيء غريب بشأنها. لقد كان من الواضح أنها أشياء جمادة، ولكن لقد كان هناك حيوية معينة لهم.

ولكن، في تلك الدقيقة الواحدة، بدا و كأن كل شيء خارج المنزل الرئيسي قد تغير.

“لا مكان للاختباء؟ من قال لك ذلك؟” توقفت غاو رو شيويه في منتصف الغرفة، لقد رفعت ساقها الرقيقة لتضعها على التابوت الأحمر. “تعال ساعدني، سنقوم بفتح هذا التابوت!”

“تشاو سان؟ هي سان!” صاحت غاو رو شيويه مرتين، لكن لم يكن هناك اي جواب. ما عاد الموسيقى الخلفية الغريبة، لم يكن هناك إلا صوت خرششة الأموال الورقية و هي تلامس بعضها البعض كرد عليها.

كان للدمى الورقية التي تم لمسها من قبل تشن غي باستخدام ماكياج الحانوتي شيء غريب بشأنها. لقد كان من الواضح أنها أشياء جمادة، ولكن لقد كان هناك حيوية معينة لهم.

‘ما الذي يحدث هنا؟ المنزل المسكون ليس بذلك الكبر، لذا من المستحيل أن هي سان لم يسمعني، أم هل أصابه حادث ما؟’ لسبب لا يمكن أن تشرحه غاو رو شيويه، مرت صورة لمسرح جريمة عبر عقلها. لقد مشت في الممر ووجدت طريقها إلى البيت الغربي عن طريق تتبع ذاكرتها. ‘تشاو سان قد ركض في هذا الاتجاه سابقا’.

إنفجر عدد لا يحصى من الدمى الورقية و المال الورقي من التابوت. وملأت ضحكات إمرأة غريبة الغرفة، باب المنزل الرئيسي بدء بالإغلاق من تلقاء نفسه.

عندما انفتح الباب الخشبي القديم، كان الفن التخطيطي الاحتفالي المكتوب على ورق أبيض يرفرف على الأرض. دخلت غاو رو شيويه إلى الغرفة. تم تزيين الغرفة كغرفة زوجين جديدين، ولكن بدلاً من اللون الأحمر، لون الاحتفالات، كانت جميع التزيينات بيضاء. اللون الجنائزي الصيني. لقد كانت مخيفة على أقل تقدير.

“واحد، إثنان…”

‘إلى أين هرب؟’ لم يكن الجو في الغرفة على ما يرام. مصدر الضوء الوحيد قد كان الفانوس الأبيض المعلق خارج الباب. تقدمت غاو رو شيويه ببطء إلى الأمام بينما أتت الريح الباردة من خلفها. كانت بشرتها المكشوفة باردة كما لو أن أياديا صغيرة غير مرئية كانت تقوم بمداعبت بشرتها.

لقد كانت أول من يدخل إلى الغرفة لإلقاء نظرة خاطفة حولها. كانت النوافذ في البيت الرئيسي مجرد ديكور؛ لم تؤدوي إلى الخارج.

سحقت الأموال الورقية تحت قدمها محدثةً صوتا، و أحيانا كانت تركل شيئا قاسيا لا تعرف ما هو لأن الجو كان مظلم للغاية. لقد عضت على أسنانها و أكملت طريقها.

عندما انفتح الباب الخشبي القديم، كان الفن التخطيطي الاحتفالي المكتوب على ورق أبيض يرفرف على الأرض. دخلت غاو رو شيويه إلى الغرفة. تم تزيين الغرفة كغرفة زوجين جديدين، ولكن بدلاً من اللون الأحمر، لون الاحتفالات، كانت جميع التزيينات بيضاء. اللون الجنائزي الصيني. لقد كانت مخيفة على أقل تقدير.

قامت غاو رو شيويه بفتح الستائر لكي تدعى بعض الضوء يدخل. المكان كان فارغ. ما عدى سرير كان مغطا تحت شبكة الباعوض ومجموعة من المرايا البرونزية التي كانت تنظر الى بعضها البعض بجانب الحائط.

‘إلى أين هرب؟’ لم يكن الجو في الغرفة على ما يرام. مصدر الضوء الوحيد قد كان الفانوس الأبيض المعلق خارج الباب. تقدمت غاو رو شيويه ببطء إلى الأمام بينما أتت الريح الباردة من خلفها. كانت بشرتها المكشوفة باردة كما لو أن أياديا صغيرة غير مرئية كانت تقوم بمداعبت بشرتها.

‘لقد رأيت هي سان يركض الى هذه الغرفة بعيناي. دقيقة واحدة أو إثنتين فقط مرت منذ ذلك الوقت، إذن ليس من الممكن أنه قد إختفى في هذا الوقت القصير؟ إلا إذ ما كان المخرج في هذه الغرفة ولقد وجده هي سان بمحظ الصدفة.’

‘لقد رأيت هي سان يركض الى هذه الغرفة بعيناي. دقيقة واحدة أو إثنتين فقط مرت منذ ذلك الوقت، إذن ليس من الممكن أنه قد إختفى في هذا الوقت القصير؟ إلا إذ ما كان المخرج في هذه الغرفة ولقد وجده هي سان بمحظ الصدفة.’

أخذت غاو رو شيويه نفسا عمقا قبل أن تقرر القيام بفحص مقرب للغرفة. و لكن عندما أخذت أول خطوة، سمعت مجموعة أخرى من الخطوات خلفها تماما.

“لا مكان للاختباء؟ من قال لك ذلك؟” توقفت غاو رو شيويه في منتصف الغرفة، لقد رفعت ساقها الرقيقة لتضعها على التابوت الأحمر. “تعال ساعدني، سنقوم بفتح هذا التابوت!”

“من الذي خلفي؟”

“أسكت” وضعت غاو رو شيويه إصبعها على شفتيها لتهدئته. لقد نظرت حولها قبل أن تلقي نظرها في النهاية على التابوت الأحمر أمامها. “يبدو وكأن الصوت قد جاء من داخل التابوت.”

لقد إلتفت بسرعة، و لكنها لم ترى إلا مرآة برونزية وإنعكاسها عليها.

“من الذي خلفي؟”

عندما انفتح الباب الخشبي القديم، كان الفن التخطيطي الاحتفالي المكتوب على ورق أبيض يرفرف على الأرض. دخلت غاو رو شيويه إلى الغرفة. تم تزيين الغرفة كغرفة زوجين جديدين، ولكن بدلاً من اللون الأحمر، لون الاحتفالات، كانت جميع التزيينات بيضاء. اللون الجنائزي الصيني. لقد كانت مخيفة على أقل تقدير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط