الركوع !
“أرى الآن أن قوة لينغ هان ليست في الواقع قوية مثل تشينغ هاو ، يبدو أنه في مكان ما حول المستوى الرابع أو الخامس من طبقة تنقية الجسم. ومع ذلك ، فإن حاسته السادسة مرعبة للغاية. في كل مرة يقوم فيها تشينغ هاو بخطوة ، يبدو الأمر كما لو أنه يعرف بالفعل أين سيهاجم تشينغ هاو ، وسيقوم بالتجهيزات اللازمة مسبقاً.
بغض النظر عن كيفية مهاجمته ، تمكن لينغ هان بطريقة ما من التصرف في الوقت المناسب بعد ضربته ، ولكن صفعه بشدة في كل صفعة مما تسبب في تعثره. قوة هجومه بشكل طبيعي ضعفت من تلقاء نفسها.
تبون خامس اكيد ! ؟
من أجل سلفه ، لم يرد على كلماتها المهينة ، وابتعد ، عازماً على الرحيل.
كان هذا الامر زائد عن حده ، حتى عندما كان هو وأخوه الأكبر قد حاولو مضايقة لينغ هان في الماضي ، كانا قد تجرآ فقط على سحق الآخر حتى تم تغطية جثته بالكامل بالجروح. لكن لم يجرؤوا على جعله يركع للاسفل !
دخل لينج هان إلى ساحة التدريب العسكرية وشاهد فتاة شابة جميلة تمارس المهارات القتالية في الساحة. و كانت ترتدي فستانًا أبيض وكانت تحركاتها رشيقة مثل الإله. وحولها كان هناك عدد من الشبان والشابات الذين تجمعوا لمشاهدتها . وقد تم تسخين نظرات النساء الشابات في حين كان الشبان ينظرون لها بشغف أثناء مراقبتهم لممارستها.
~زاتوكس
تلك الفتاة كانت شين زي يان تزرع في هذا المكان كل يوم .
دخل لينج هان إلى ساحة التدريب العسكرية وشاهد فتاة شابة جميلة تمارس المهارات القتالية في الساحة. و كانت ترتدي فستانًا أبيض وكانت تحركاتها رشيقة مثل الإله. وحولها كان هناك عدد من الشبان والشابات الذين تجمعوا لمشاهدتها . وقد تم تسخين نظرات النساء الشابات في حين كان الشبان ينظرون لها بشغف أثناء مراقبتهم لممارستها.
انها حقا جميلة جدا ، ولكن بالمقارنة مع ليو يو تونغ الاجابة كانت واضحة ! وعلاوة على ذلك ، اعتاد لينغ هان منذ زمن طويل على رؤية الجمال المذهل بشكل كبير في حياته السابقة ، لذلك بطبيعة الحال لم يتحرك.
خلص مافي يكفي لليوم ._.
كانت رومانسية سلفه ميؤوس منها. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان ميتًا ، كان المسؤول عن الجسد هو الذي كان في ذات مرة فنان قتالي في طبقة السماء .
اصبح خائفا في النهاية ، ولم يعد يجرؤ على القيام بأي حركة.
استنشق لينغ هان نفسا عميقا. وشعر بأن بقايا مشاعره الماضية وهاجس السلف قد تبددوا الآن . أصبح في النهاية المالك الوحيد لهذا الجسد.
من أجل سلفه ، لم يرد على كلماتها المهينة ، وابتعد ، عازماً على الرحيل.
سلفه كان لديه شيئين لم يستطع التخلي عنهما. واحد كان والده ، والآخر كانت شين زي يان. الآن وقد تم تبديد هذين الهواجس بشكل كامل ، فإن “السلف” أخيرًا لم يعد له أدنى تأثير على هذا الجسد .
في الحقيقة ، كان سلفه يعلم جيداً أنه لا يمكن أن يكون هو وشين زي يان مع بعض ابداً ، لذلك كان يقصد فقط الإعجاب بها سراً من بعيد. وإلا ، إذا كان هذا الهاجس شيئًا مثل الرغبة في الزواج منها وليس أحدًا آخر ، فسيكون لينغ هان في مشكلة كبيرة.
كان الجميع صامتين. كلمة “القمامة” كانت في الأصل مملوكة للينغ هان ، ولكن الآن لايمكت لأحد ان يضحك عليه، لأن تشينغ هاو قد صُفع مرتين بالفعل.
“اخرج من هنا!” في هذه اللحظة ، أوقفت شين زي يان تحركاتها وصرخت بهذه الكلمات ببرود في وجهه.
“كيف تجرؤ!” لم يظن تشينج هاو أن لينغ هان لن يتوسل فقط لحياته من شدة خوفه ، ولكن في الواقع تجرأ على التحدث إليه. كان في الأصل غاضبا للغاية ، فكيف يمكن أن يعيد نفسه الآن. على الفور رفع يده التي طارت نحو لينغ هان.
كم كانت متعجرفة ، هل تعتقد أن عائلتها تملك ساحة التدريب العسكرية؟
“توقف هناك!” خرج شاب يرتدي ملابس مطرزة ، مع خطوات قليلة ، اندفع أمام لينج هان ، عرقل طريقه. قال: “ألم تسمع كلمات الشقيقة شين زي يان ؟ طلبت منك أن تنطلق من هنا لا ان تستخدم ساقيك للمشي ”
بطبيعة الحال ، لم يكن لينغ هان يريد حتى أن يزعج نفسه بهذا النوع من الفتيات المتعجرفات اللواتي يظنن أن العالم بأسره يريدها ويدور حولها. بعد كل شيء ، قد اختفى الهاجس ، وفي رأيه ، لا يمكن اعتبار جمال شين زي يان لامثيل له ، كما أنها لم تكن موهوبة بشكل مثير للصدمة. انها حقا لم يكن لديها حتى المؤهلات للنظر فيها لحظة واحدة لفترة أطول.
كم كان هذا الإذلال عظيمًا ؟!
من أجل سلفه ، لم يرد على كلماتها المهينة ، وابتعد ، عازماً على الرحيل.
كان هذا الامر زائد عن حده ، حتى عندما كان هو وأخوه الأكبر قد حاولو مضايقة لينغ هان في الماضي ، كانا قد تجرآ فقط على سحق الآخر حتى تم تغطية جثته بالكامل بالجروح. لكن لم يجرؤوا على جعله يركع للاسفل !
“توقف هناك!” خرج شاب يرتدي ملابس مطرزة ، مع خطوات قليلة ، اندفع أمام لينج هان ، عرقل طريقه. قال: “ألم تسمع كلمات الشقيقة شين زي يان ؟ طلبت منك أن تنطلق من هنا لا ان تستخدم ساقيك للمشي ”
“أنا أستسلم هذه المرة ، لا تضربني بعد الآن” ، قال تشينغ هاو.
كان اسمه هو تشينغ هاو ، وكان الابن الثاني لرئيس العشيرة العظيمة الأخرى في مدينة الغيوم الرمادية . كان أيضا واحدا من المعجبين بشين زي يان. ومع ذلك ، فإن شين زي يان لم تعامله أبداً بشكل مختلف عن الآخرين. الآن ، وقد وجد أخيرا فرصة للتباهي أمامها بتعليم لينغ هان درسا قاسيا من أجل الحصول على شين زي يان.
كان لينغ هان الحالي في المستوى الرابع من طبقة تنقية الجسم. على الرغم من أن ذلك كان لا يزال مستويين أقل من تشينغ هاو ، إلا أنهما كانا في المرحلة المتوسطة من فئة تنقية الجسم. مع تجربة معركة لينغ هان كشخص كان يتمتع بخبرة طبقة السماء ، كيف يمكن أن يخسر؟
علاوة على ذلك ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضايق فيها لينغ هان ، لأنه من بين الناس الذين كان بإمكانهم التنمر ، كان وضع لينغ هان هو الأعلى ، وبالتالي فإن مضايقته أعطته أكبر قدر من الرضا.
كم كان هذا الإذلال عظيمًا ؟!
عيون لينغ هان تحولت تلقائيا الى شديدة . عرضت امامه صور تعرضه للمضايقات من قبل تشينغ هاو. في الأصل ، لم يكن ليزعجه لو كان تشنغ هاو لا يزال وجهًا بسيطًا في الحشد ، ولكن الآن بعد أن اكتشف تشينغ هاو ، حتى لو لم يستفزه هو بهذه الطريقة ، لم يكن لديه اي خطط لتركه .
“الا أستطيع ضربك؟” وقال لينغ هان بهدوء. وكان سلفه قد تعرض للتخويف من جانب تشنغ هاو عدة مرات. كان يستعيد القليل من كرامته الان.
“هل تتطلع للموت؟” قال بصوت قاتل.
دخل لينج هان إلى ساحة التدريب العسكرية وشاهد فتاة شابة جميلة تمارس المهارات القتالية في الساحة. و كانت ترتدي فستانًا أبيض وكانت تحركاتها رشيقة مثل الإله. وحولها كان هناك عدد من الشبان والشابات الذين تجمعوا لمشاهدتها . وقد تم تسخين نظرات النساء الشابات في حين كان الشبان ينظرون لها بشغف أثناء مراقبتهم لممارستها.
“هههههههه ، لينغ القمامة ، هل تهددني؟” أعطاه تشينغ هاو ضحكة ، لكن نظرته السريعة تحولت بسرعة شديدة ، “لم نر بعضنا البعض بضعة أيام فقط ، والآن أصبحت شجاعًا لدرجة أنك تجرؤ على التحدث إليّ؟”
ولكن كيف يمكن للينغ هان فقط ترك الأمور تسير هكذا؟
بدأ الجميع في المنطقة يضحكون. كانت هوية لينغ هان كقطعة من القمامة معروفة جيداً في جميع أنحاء الأكاديمية ، لذلك بدت هذه الكلمات بشكل طبيعي وكأنها أعظم نكتة في العالم بالنسبة لهم.
في هذه الأثناء ، غضب تشنغ هاو لدرجة أن عينيه قد تحولتا إلى اللون الأحمر. مع هدير عظيم ، ألقى نفسه على لينغ هان.
ابتسم لينج هان ببرود وسار نحو تشنغ هاو.
كم كانت متعجرفة ، هل تعتقد أن عائلتها تملك ساحة التدريب العسكرية؟
“ما هذا الآن ، أنت ذاهب للتسول لي لرحمتك؟ إذا كنت ستتوسل ، فتأكد من أنك تتحدث بصوت عالٍ بما فيه الكفاية ، ”قالها تشنغ هاو بلا مبالاة.
في هذه اللحظة ، سمعت صفعة حادة وواضحة ، مما أدى إلى توقف ضحك الجميع فجأة
“باام”!
“قمامة، تدمير ، هدم !.” وقال لينغ هان في نغمة هادئة ، ويهز رأسه.
في هذه اللحظة ، سمعت صفعة حادة وواضحة ، مما أدى إلى توقف ضحك الجميع فجأة
كان اسمه هو تشينغ هاو ، وكان الابن الثاني لرئيس العشيرة العظيمة الأخرى في مدينة الغيوم الرمادية . كان أيضا واحدا من المعجبين بشين زي يان. ومع ذلك ، فإن شين زي يان لم تعامله أبداً بشكل مختلف عن الآخرين. الآن ، وقد وجد أخيرا فرصة للتباهي أمامها بتعليم لينغ هان درسا قاسيا من أجل الحصول على شين زي يان.
تشينغ هاو غطى وجهه بيده ، واعرب عن استغرابه هو تلقى في الحقيقة صفعة من لينج هان ! تلقى صفعة من قطعة النفايات !!
في هذه الأثناء ، غضب تشنغ هاو لدرجة أن عينيه قد تحولتا إلى اللون الأحمر. مع هدير عظيم ، ألقى نفسه على لينغ هان.
كم كان هذا الإذلال عظيمًا ؟!
تبون خامس اكيد ! ؟
دخل على الفور في وضع الهائج ، وظهرت عروق زرقاء على جميع أنحاء جبهته كما قال بشكل كثيف ، “هل أنت متعب من العيش تجرؤ على ضربي؟”
____________________________________________________
“الا أستطيع ضربك؟” وقال لينغ هان بهدوء. وكان سلفه قد تعرض للتخويف من جانب تشنغ هاو عدة مرات. كان يستعيد القليل من كرامته الان.
كم كانت متعجرفة ، هل تعتقد أن عائلتها تملك ساحة التدريب العسكرية؟
“كيف تجرؤ!” لم يظن تشينج هاو أن لينغ هان لن يتوسل فقط لحياته من شدة خوفه ، ولكن في الواقع تجرأ على التحدث إليه. كان في الأصل غاضبا للغاية ، فكيف يمكن أن يعيد نفسه الآن. على الفور رفع يده التي طارت نحو لينغ هان.
انها حقا جميلة جدا ، ولكن بالمقارنة مع ليو يو تونغ الاجابة كانت واضحة ! وعلاوة على ذلك ، اعتاد لينغ هان منذ زمن طويل على رؤية الجمال المذهل بشكل كبير في حياته السابقة ، لذلك بطبيعة الحال لم يتحرك.
كان لينغ هان الحالي في المستوى الرابع من طبقة تنقية الجسم. على الرغم من أن ذلك كان لا يزال مستويين أقل من تشينغ هاو ، إلا أنهما كانا في المرحلة المتوسطة من فئة تنقية الجسم. مع تجربة معركة لينغ هان كشخص كان يتمتع بخبرة طبقة السماء ، كيف يمكن أن يخسر؟
كان هذا الامر زائد عن حده ، حتى عندما كان هو وأخوه الأكبر قد حاولو مضايقة لينغ هان في الماضي ، كانا قد تجرآ فقط على سحق الآخر حتى تم تغطية جثته بالكامل بالجروح. لكن لم يجرؤوا على جعله يركع للاسفل !
“باا”! كان تشنغ هاو قد رفع يده للتو ، لكن لينج هان كان قد رد على ذلك ، وحرك يده اليمنى. على الرغم من أنه تصرف في وقت متأخر ، وصل إلى هدفه في وقت مبكر ، ومرة أخرى ، سقطت صفعة قوية أخرى على وجه تشينغ هاو. مع قوة كبيرة وراء هذه الصفعة ، تشنج تشينغ هاو ، مما تسبب فقط لضربه للهواء الفارغ.
“قمامة، تدمير ، هدم !.” وقال لينغ هان في نغمة هادئة ، ويهز رأسه.
“قمامة، تدمير ، هدم !.” وقال لينغ هان في نغمة هادئة ، ويهز رأسه.
كان هذا الامر زائد عن حده ، حتى عندما كان هو وأخوه الأكبر قد حاولو مضايقة لينغ هان في الماضي ، كانا قد تجرآ فقط على سحق الآخر حتى تم تغطية جثته بالكامل بالجروح. لكن لم يجرؤوا على جعله يركع للاسفل !
كان الجميع صامتين. كلمة “القمامة” كانت في الأصل مملوكة للينغ هان ، ولكن الآن لايمكت لأحد ان يضحك عليه، لأن تشينغ هاو قد صُفع مرتين بالفعل.
ماذا؟!
إذا كان يمكن اعتبار أول مرة أنه خطأ بسبب إهمال تشينج هاو ، ثم المرة الثانية يمكن أن تكون فقط قدرة لينغ هان.
“هههههههه ، لينغ القمامة ، هل تهددني؟” أعطاه تشينغ هاو ضحكة ، لكن نظرته السريعة تحولت بسرعة شديدة ، “لم نر بعضنا البعض بضعة أيام فقط ، والآن أصبحت شجاعًا لدرجة أنك تجرؤ على التحدث إليّ؟”
لكن كيف كان هذا ممكنًا؟ ألم يكن لينغ هان أكبر قطعة قمامة في الأكاديمية بأكملها؟
“هههههههه ، لينغ القمامة ، هل تهددني؟” أعطاه تشينغ هاو ضحكة ، لكن نظرته السريعة تحولت بسرعة شديدة ، “لم نر بعضنا البعض بضعة أيام فقط ، والآن أصبحت شجاعًا لدرجة أنك تجرؤ على التحدث إليّ؟”
في هذه الأثناء ، غضب تشنغ هاو لدرجة أن عينيه قد تحولتا إلى اللون الأحمر. مع هدير عظيم ، ألقى نفسه على لينغ هان.
“بغض النظر عن مستوى زراعته ، فإن مهارته في قراءة الهجمات مخيف بما فيه الكفاية!”
ومع ذلك ، كان الفرق بينه وبين لينغ هان كبيرًا جدًا.
كم كانت متعجرفة ، هل تعتقد أن عائلتها تملك ساحة التدريب العسكرية؟
“با ، بام ، بوم ، باا ”
في هذه اللحظة ، سمعت صفعة حادة وواضحة ، مما أدى إلى توقف ضحك الجميع فجأة
بغض النظر عن كيفية مهاجمته ، تمكن لينغ هان بطريقة ما من التصرف في الوقت المناسب بعد ضربته ، ولكن صفعه بشدة في كل صفعة مما تسبب في تعثره. قوة هجومه بشكل طبيعي ضعفت من تلقاء نفسها.
ابتسم لينج هان ببرود وسار نحو تشنغ هاو.
“أرى الآن أن قوة لينغ هان ليست في الواقع قوية مثل تشينغ هاو ، يبدو أنه في مكان ما حول المستوى الرابع أو الخامس من طبقة تنقية الجسم. ومع ذلك ، فإن حاسته السادسة مرعبة للغاية. في كل مرة يقوم فيها تشينغ هاو بخطوة ، يبدو الأمر كما لو أنه يعرف بالفعل أين سيهاجم تشينغ هاو ، وسيقوم بالتجهيزات اللازمة مسبقاً.
“المستوى الرابع أو الخامس من طبقة تنقية الجسم؟ هذا لا يمكن أن يكون ، لديه قاعدة روح الخمسى عناصر الفوضوية ، لذلك حتى لو أراد اختراق المرحلة المتوسطة من طبقة تنقية الجسم ، فسيكون قادرًا على تحقيق ذلك على الأقل بعد بلوغه العشرين. ”
انها حقا جميلة جدا ، ولكن بالمقارنة مع ليو يو تونغ الاجابة كانت واضحة ! وعلاوة على ذلك ، اعتاد لينغ هان منذ زمن طويل على رؤية الجمال المذهل بشكل كبير في حياته السابقة ، لذلك بطبيعة الحال لم يتحرك.
“بغض النظر عن مستوى زراعته ، فإن مهارته في قراءة الهجمات مخيف بما فيه الكفاية!”
“الا أستطيع ضربك؟” وقال لينغ هان بهدوء. وكان سلفه قد تعرض للتخويف من جانب تشنغ هاو عدة مرات. كان يستعيد القليل من كرامته الان.
بعد مشاهدة هذا لفترة من الوقت ، اكتشف الطلاب في المنطقة أيضًا هذا “السر”. كان “السر” في الواقع أمرًا بسيطًا جدًا -حيث كان لينغ هان يتنبأ بكل هجمات تشينغ هاو ويتفاعل وفقًا لذلك مسبقًا للتعويض عن الفجوة بين مستويات الزراعة.
تشينغ هاو غطى وجهه بيده ، واعرب عن استغرابه هو تلقى في الحقيقة صفعة من لينج هان ! تلقى صفعة من قطعة النفايات !!
وفي الوقت نفسه ، كان تعرض تشينغ هاو للصفع سخيفا جدا . كان هناك أزيز مستمر في رأسه وكان وجهه قرمزيًا ومنتفخًا ، مما حوله إلى رأس خنزير. كان الغضب الوحيد الذي يشعر به يدعم به هجماته المستمرة ، لكن كل ذلك كان مجهودًا لا طائل منه.
اصبح خائفا في النهاية ، ولم يعد يجرؤ على القيام بأي حركة.
ابتسم لينج هان ببرود وسار نحو تشنغ هاو.
ولكن كيف يمكن للينغ هان فقط ترك الأمور تسير هكذا؟
إذا كان يمكن اعتبار أول مرة أنه خطأ بسبب إهمال تشينج هاو ، ثم المرة الثانية يمكن أن تكون فقط قدرة لينغ هان.
“باا . باا . صفعةة . باام ”
ولكن كيف يمكن للينغ هان فقط ترك الأمور تسير هكذا؟
وصله حشداً غاضباً من الصفعات ، وانشقت شفته بسرعة كبيرة . خرجت منه دماء طازجة ، واصبحت حالته يرثى لها.
~زاتوكس
في هذه اللحظة ، لم يجرؤ أحد على التدخل.
“هل تتطلع للموت؟” قال بصوت قاتل.
“أنا أستسلم هذه المرة ، لا تضربني بعد الآن” ، قال تشينغ هاو.
“باا”! كان تشنغ هاو قد رفع يده للتو ، لكن لينج هان كان قد رد على ذلك ، وحرك يده اليمنى. على الرغم من أنه تصرف في وقت متأخر ، وصل إلى هدفه في وقت مبكر ، ومرة أخرى ، سقطت صفعة قوية أخرى على وجه تشينغ هاو. مع قوة كبيرة وراء هذه الصفعة ، تشنج تشينغ هاو ، مما تسبب فقط لضربه للهواء الفارغ.
ومع ذلك ، لم يتوقف لينغ هان عن ضربه. في الماضي ، عندما ضايق تشنغ هاو سلفه ، متى كان رحيما في أي وقت مضى؟ لقد سحقه لمدة طويلة ، قبل أن يقول له “اركعع !”
كان اسمه هو تشينغ هاو ، وكان الابن الثاني لرئيس العشيرة العظيمة الأخرى في مدينة الغيوم الرمادية . كان أيضا واحدا من المعجبين بشين زي يان. ومع ذلك ، فإن شين زي يان لم تعامله أبداً بشكل مختلف عن الآخرين. الآن ، وقد وجد أخيرا فرصة للتباهي أمامها بتعليم لينغ هان درسا قاسيا من أجل الحصول على شين زي يان.
ماذا؟!
في الحقيقة ، كان سلفه يعلم جيداً أنه لا يمكن أن يكون هو وشين زي يان مع بعض ابداً ، لذلك كان يقصد فقط الإعجاب بها سراً من بعيد. وإلا ، إذا كان هذا الهاجس شيئًا مثل الرغبة في الزواج منها وليس أحدًا آخر ، فسيكون لينغ هان في مشكلة كبيرة.
شعر تشنغ هاو بالسخافة تماما ، هذه القمامة تجرأت في الواقع ان تخبره أن يركع؟ إذا ركع حقاً ، فعندئذ لن يتم تحطيم كبريائه فحسب ، بل سيجعل عشيرة تشينغ اضحوكة فبعد كل شيء ، كان الابن الثاني لرئيس عشيرة تشينغ !
بعد مشاهدة هذا لفترة من الوقت ، اكتشف الطلاب في المنطقة أيضًا هذا “السر”. كان “السر” في الواقع أمرًا بسيطًا جدًا -حيث كان لينغ هان يتنبأ بكل هجمات تشينغ هاو ويتفاعل وفقًا لذلك مسبقًا للتعويض عن الفجوة بين مستويات الزراعة.
كان هذا الامر زائد عن حده ، حتى عندما كان هو وأخوه الأكبر قد حاولو مضايقة لينغ هان في الماضي ، كانا قد تجرآ فقط على سحق الآخر حتى تم تغطية جثته بالكامل بالجروح. لكن لم يجرؤوا على جعله يركع للاسفل !
اصبح خائفا في النهاية ، ولم يعد يجرؤ على القيام بأي حركة.
هذا من الممكن أن يؤدي إلى نزاع دموي بين العشيرتين!
دخل لينج هان إلى ساحة التدريب العسكرية وشاهد فتاة شابة جميلة تمارس المهارات القتالية في الساحة. و كانت ترتدي فستانًا أبيض وكانت تحركاتها رشيقة مثل الإله. وحولها كان هناك عدد من الشبان والشابات الذين تجمعوا لمشاهدتها . وقد تم تسخين نظرات النساء الشابات في حين كان الشبان ينظرون لها بشغف أثناء مراقبتهم لممارستها.
ماذا؟!
____________________________________________________
“قمامة، تدمير ، هدم !.” وقال لينغ هان في نغمة هادئة ، ويهز رأسه.
تبون خامس اكيد ! ؟
في الحقيقة ، كان سلفه يعلم جيداً أنه لا يمكن أن يكون هو وشين زي يان مع بعض ابداً ، لذلك كان يقصد فقط الإعجاب بها سراً من بعيد. وإلا ، إذا كان هذا الهاجس شيئًا مثل الرغبة في الزواج منها وليس أحدًا آخر ، فسيكون لينغ هان في مشكلة كبيرة.
خلص مافي يكفي لليوم ._.
“بغض النظر عن مستوى زراعته ، فإن مهارته في قراءة الهجمات مخيف بما فيه الكفاية!”
اكتبو بالتعليقات كم فصل تبون بالغد ‘.’ خلني اشوف طموحكم =)
تلك الفتاة كانت شين زي يان تزرع في هذا المكان كل يوم .
~زاتوكس
اكتبو بالتعليقات كم فصل تبون بالغد ‘.’ خلني اشوف طموحكم =)
بعد مشاهدة هذا لفترة من الوقت ، اكتشف الطلاب في المنطقة أيضًا هذا “السر”. كان “السر” في الواقع أمرًا بسيطًا جدًا -حيث كان لينغ هان يتنبأ بكل هجمات تشينغ هاو ويتفاعل وفقًا لذلك مسبقًا للتعويض عن الفجوة بين مستويات الزراعة.
بطبيعة الحال ، لم يكن لينغ هان يريد حتى أن يزعج نفسه بهذا النوع من الفتيات المتعجرفات اللواتي يظنن أن العالم بأسره يريدها ويدور حولها. بعد كل شيء ، قد اختفى الهاجس ، وفي رأيه ، لا يمكن اعتبار جمال شين زي يان لامثيل له ، كما أنها لم تكن موهوبة بشكل مثير للصدمة. انها حقا لم يكن لديها حتى المؤهلات للنظر فيها لحظة واحدة لفترة أطول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
