الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.
الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.
“من الصعب القول. فبعد كل شيء ، مثل هذه الحالات ليست شائعة.” لقد فتح الطبيب لِيو جفون هان تشي مينغ. لم يكن بؤبؤاه مركزين ، وكان فمه مفتوحا ، وكانت درجة حرارة جسده منخفضة. “فقط ما نوع التجربة التي مر بها لينتهي لا الأمر هكذا؟”
‘ثم مرة أخرى ، هذا ليس سيئًا. على الأقل لست بحاجة إلى شرح نفسي بعد الآن.’
عندما ترك الوحش وانغ شينغلونغ ، كان قد سمع أصواتا غريبة من الممر. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير للخلف. إشتبه تشن غي في ذلك الوقت أنه كان بسبب المرضى من قاعة المرضى الثالثة ولذا فقد اتصل بالكابتن يان للإبلاغ عنها.
ساحبا هان تشي مينغ اللاوعي ، غادر تشن غي المنزل المسكون وتوجه بشكل طبيعي للغاية إلى خيمة الراحة. “أين الأطباء؟ قد يحتاج هذا الأخ هنا إلى القليل من المساعدات”.
“تشن غي!” هرع العم تشو على عجل. لم يفاجأ عندما رأى هذا. كان قد أعد الكثير من مجموعات الإنقاذ في حالات الطوارئ في الخيمة خارج منزل تشن غي المسكون. “النقالة في الزاوية! توقف عن جره! دعه يستلقي بشكل طبيعي. اجعلوا بعض المساحة ، أعطوه بعض الهواء!”
“حسنا.”
كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.
طبيب المنتزه الذي كان مستعدًا سرعان ما ركض لمساعدة هان تشى مينغ. “حالته الجسدية على ما يرام ، ولا توجد أي جروح واضحة. لم يكن السبب هو الأغماء بسبب الصدمات الجسدية أو المرض.” كلما تفقده أكثر ، كلما أصبح الطبيب أكثر فضولاً. “ربما كان السبب وراء إغمائه هو تعرضه لضغط عال ، مما تسبب باستمرار في توقف دماغه. هذه هي آلية الدفاع عن النفس الطبيعية للجسم البشري. سوف يستيقظ من تلقاء نفسه في فترة من الوقت.”
لقد ساعدوا بعضهم البعض ، وعندما نظروا نحو خيمة الراحة ، كان هان تشيومينغ ينقله الطبيب وعمال المنتزه. مرت النقالة عبر الحشد ، وافترق الناس للسماح له بالمرور. كان الرجل قد أغمي عليه ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا ، لكن صورته الشاحبة مع الرغوة البيضاء على شفتيه كانت محفوظة إلى الأبد في أذهان الجميع.
عندما كان يفكر ، رن هاتفه مرة أخرى. هذه المرة ، كان من المفتش لي.
أيها “دكتور لِيو ، هل سينتهي بنوع من الآثار الجانبية؟” سأل العم تشو بقلق.
‘هذه ليست حياة سيئة ، إخافة الناس في النهار وعد النقود ، واللعب مع القطة في الليل.’
“من الصعب القول. فبعد كل شيء ، مثل هذه الحالات ليست شائعة.” لقد فتح الطبيب لِيو جفون هان تشي مينغ. لم يكن بؤبؤاه مركزين ، وكان فمه مفتوحا ، وكانت درجة حرارة جسده منخفضة. “فقط ما نوع التجربة التي مر بها لينتهي لا الأمر هكذا؟”
لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.
“لقد فحصنا كميرات المراقبة حول شقق ناس مسنغ ، ولم نجد أي شخص مشبوه. أحتاج منك أن تخبرني من أين حصلت على هذه الدليل”.
عندما رأى العمال الآخرون هان تشي مينج ، كانوا خائفين أيضًا. “أيها الرئيس تشن ، السيد هان أصبح مثل هذا عندما كان يزور منزلك المسكون. عليك تقديم تفسير.”
“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.
كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.
“في الواقع ، أنا فضولي أيضًا. ذهبتم جميعًا لزيارة المكان معًا ، فكيف يكون هو الشخص الوحيد الذي أصبح هكذا؟” هز تشن غي كتفيه. انتقلوا إلى قوه مياو و شياوكسين. “لا تقلقوا ، منزلنا المسكون ذو خبرة كبيرة في التعامل مع أشياء مثل هذه ، وبالتأكيد سيكون هناك تفسير مُرضٍ”.
‘ثم مرة أخرى ، هذا ليس سيئًا. على الأقل لست بحاجة إلى شرح نفسي بعد الآن.’
“ذو خبرة كبيرة؟” اتبع العمال الآخرين تشن غي بغباء. لسبب ما ، تسببت كلمات هذا الرئيس تشن في زعزعتهم. احتل كل من شياوكسين و قوه مياو الجانب الأيسر والأيمن من الدرج ، وكانا لا يزالان يتعافيان.
كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.
“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.
لقد ساعدوا بعضهم البعض ، وعندما نظروا نحو خيمة الراحة ، كان هان تشيومينغ ينقله الطبيب وعمال المنتزه. مرت النقالة عبر الحشد ، وافترق الناس للسماح له بالمرور. كان الرجل قد أغمي عليه ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا ، لكن صورته الشاحبة مع الرغوة البيضاء على شفتيه كانت محفوظة إلى الأبد في أذهان الجميع.
“ليس لدي أي فكرة ، لقد انفصلنا”. نظر قوه مياو إلى الابتسامة على وجه تشن غي ، وأصبحت فروة رأسه مخدرة. تذمر داخليا ، ‘لماذا انتهى به الأمر بهذه الطريقة؟ ألا يجب أن تعلم أنت؟’
“حسنا.”
“إذا سأغير السؤال. في أي ممر انفصلتم عنه ، وماذا كان يفعل في ذلك الوقت؟” لم يفهم قوه مياو الغرض من سؤال تشن غي. لقد حدق في هان تشي مينغ اللاوعي ، ولم يعرف ماذا يقول. كان هان تشى مينغ قد قال بفخر لأنه أراد تدمير منزل تشن غي المسكون ، لكنه في النهاية اختفى بعد دقيقتين من قول ذلك.
ساحبا هان تشي مينغ اللاوعي ، غادر تشن غي المنزل المسكون وتوجه بشكل طبيعي للغاية إلى خيمة الراحة. “أين الأطباء؟ قد يحتاج هذا الأخ هنا إلى القليل من المساعدات”.
كانت تلك هي الحقيقة ، لكن قوه مياو شعر أن الأمر كان محرجا بما فيه الكفاية. إذا قال ذلك أمام عمالهم والمشجعين ، كيف كان سينجون في هذا العمل في المستقبل؟ مقارنة بما فعله تشن غي في كلية تيان تنغ الطبية ، أمسك قوه مياو بقلبه ، وشعر بالألم الناشئ عن ذلك.
“بعض الدعائم مدمرة ، ولدي نصف ساعة لإصلاحها. في غضون ذلك ، يمكنكم زيارة سيناريو مينغ هون”. عاد تشن غي إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح جميع الدمى ووضعهم في مدرسة مو يانغ الثانوية. “توقف عن الركض في المكان! يمكن للأطباء والمرضى التعامل مع السيناريو الآخر على ما يرام”.
“أيها الرئيس ، أليس السيد هان لا يخاف من أي شيء ، ولا حتى لعنة الموتى؟” أرادت العاملات ، التي تدعى أه روي ، أن تقول شيئًا آخر ، لكن قوه مياو حذره بنظرة قاتلة.
“قد يكون السيد هان مصممًا لمنزل مسكون ، لكنه ليس شجاعًا ؛ فربما كان منزعجًا من قِبل بعض الأفراد”. أجبر قوه مياو إبتسامة لإنهاء هذا الموضوع في أقرب وقت ممكن.
أخبر الكابتن يان كل شيء بأمانة ، وبعد صمت طويل ، أجاب الكابتن يان ، “لقد سمعنا عن هذا من أحد الجيران من قضية أخرى. آمل أن تظل بعيدًا عن هذا من الآن فصاعدًا.”
“أيها الرئيس ، أليس السيد هان لا يخاف من أي شيء ، ولا حتى لعنة الموتى؟” أرادت العاملات ، التي تدعى أه روي ، أن تقول شيئًا آخر ، لكن قوه مياو حذره بنظرة قاتلة.
“يتم تحديد سيناريوهات منزلي المسكون إلى مستويات مختلفة. قاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، وفي الوقت الراهن أكثرهم رعبا لدي. معظمكم لم يغمي عليهم ، لذلك هذا مثير للإعجاب بالفعل.” لم يكن صوت تشن غي عالٍ ، لكنه كان مرتفعًا بما يكفي لسماع الزوار القريبين. “عادة ، إذا واجهت السيناريوهات واحدة تلو الأخرى ، فستكون قادرًا على التعود على الرعب ، وسيكون الأمر أبسط بكثير.”
“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”
“يمكننا التحدث عن هذا عندما نعود”.
“أي نوع من القضايا؟” لقد أثير إهتمام تشن غي.
وأشار بشكل خفي إلى جمهور المشجعين ، على أمل أن تأخذ تلميحًا.
“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”
لقد ساعدوا بعضهم البعض ، وعندما نظروا نحو خيمة الراحة ، كان هان تشيومينغ ينقله الطبيب وعمال المنتزه. مرت النقالة عبر الحشد ، وافترق الناس للسماح له بالمرور. كان الرجل قد أغمي عليه ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا ، لكن صورته الشاحبة مع الرغوة البيضاء على شفتيه كانت محفوظة إلى الأبد في أذهان الجميع.
“يمكننا التحدث عن هذا عندما نعود”.
كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.
“يتم تحديد سيناريوهات منزلي المسكون إلى مستويات مختلفة. قاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، وفي الوقت الراهن أكثرهم رعبا لدي. معظمكم لم يغمي عليهم ، لذلك هذا مثير للإعجاب بالفعل.” لم يكن صوت تشن غي عالٍ ، لكنه كان مرتفعًا بما يكفي لسماع الزوار القريبين. “عادة ، إذا واجهت السيناريوهات واحدة تلو الأخرى ، فستكون قادرًا على التعود على الرعب ، وسيكون الأمر أبسط بكثير.”
“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.
كان العمال من كلية تيان تنغ الطبية قد استخدموا كمواد تعليمية ، وهذا أعار معجبيهم. انتقل بعضهم بصمت إلى الخط ، راغبين أيضًا في تجربة منزل تشن غي المسكون.
أيها “دكتور لِيو ، هل سينتهي بنوع من الآثار الجانبية؟” سأل العم تشو بقلق.
“يمكننا التحدث عن هذا عندما نعود”.
“بعض الدعائم مدمرة ، ولدي نصف ساعة لإصلاحها. في غضون ذلك ، يمكنكم زيارة سيناريو مينغ هون”. عاد تشن غي إلى قاعة المرضى الثالثة لإصلاح جميع الدمى ووضعهم في مدرسة مو يانغ الثانوية. “توقف عن الركض في المكان! يمكن للأطباء والمرضى التعامل مع السيناريو الآخر على ما يرام”.
“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.
“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”
لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.
“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”
“يتم تحديد سيناريوهات منزلي المسكون إلى مستويات مختلفة. قاعة المرضى الثالثة هي سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، وفي الوقت الراهن أكثرهم رعبا لدي. معظمكم لم يغمي عليهم ، لذلك هذا مثير للإعجاب بالفعل.” لم يكن صوت تشن غي عالٍ ، لكنه كان مرتفعًا بما يكفي لسماع الزوار القريبين. “عادة ، إذا واجهت السيناريوهات واحدة تلو الأخرى ، فستكون قادرًا على التعود على الرعب ، وسيكون الأمر أبسط بكثير.”
‘هذه ليست حياة سيئة ، إخافة الناس في النهار وعد النقود ، واللعب مع القطة في الليل.’
ساحبا هان تشي مينغ اللاوعي ، غادر تشن غي المنزل المسكون وتوجه بشكل طبيعي للغاية إلى خيمة الراحة. “أين الأطباء؟ قد يحتاج هذا الأخ هنا إلى القليل من المساعدات”.
“الأربعاء؟ معناه أنني سأحتاج إلى توخي الحذر في كل يوم أربعاء؟” نظر تشن غي إلى هاتفه. كان يوم الثلاثاء.
لقد طلب تشن غي وجبة لمزله. قبل أن يتمكن من البدء حتى ، سحبته مكالمة هاتفية إلى الواقع. “اسعة الكابتن يان؟ أنت تبحث عني؟”
“اعتني بنفسك.”
“لقد فحصنا كميرات المراقبة حول شقق ناس مسنغ ، ولم نجد أي شخص مشبوه. أحتاج منك أن تخبرني من أين حصلت على هذه الدليل”.
“أيها الرئيس قوه ، دخل هان تشى مينغ المنزل المسكون مع بقيتكم. يجب أن تكون أوضح بشأن ما حدث له.” قذف تشن غي السؤال لقوه مياو.
عندما ترك الوحش وانغ شينغلونغ ، كان قد سمع أصواتا غريبة من الممر. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يسير للخلف. إشتبه تشن غي في ذلك الوقت أنه كان بسبب المرضى من قاعة المرضى الثالثة ولذا فقد اتصل بالكابتن يان للإبلاغ عنها.
عندما رأى العمال الآخرون هان تشي مينج ، كانوا خائفين أيضًا. “أيها الرئيس تشن ، السيد هان أصبح مثل هذا عندما كان يزور منزلك المسكون. عليك تقديم تفسير.”
أخبر الكابتن يان كل شيء بأمانة ، وبعد صمت طويل ، أجاب الكابتن يان ، “لقد سمعنا عن هذا من أحد الجيران من قضية أخرى. آمل أن تظل بعيدًا عن هذا من الآن فصاعدًا.”
لقد طلب تشن غي وجبة لمزله. قبل أن يتمكن من البدء حتى ، سحبته مكالمة هاتفية إلى الواقع. “اسعة الكابتن يان؟ أنت تبحث عني؟”
لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.
“حسنا.”
لقد أغلق تشن غي الباب أمام قاعة المرضى الثالثة. بناءً على كيفية سير الأمور ، قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي من زواره من تحدي هذا السيناريو. لقد واصل عمله. خلال استراحة الغداء ، بحثت يي شياوكسين عن تشن غي لإجراء مقابلة ، قائلة إنها ترغب في مساعدة تشن غي في الإشهار بالمكان. بعد الإجابة على بعض الأسئلة البسيطة ، أرسل تشن غي الفتاة بعيدًا واستعد للعمل في فترة ما بعد الظهر. أغلق المنزل المسكون في الساعة 6:30 مساء. بعد تنظيف الحمام ، استلقى تشن غي في غرفة الموظفين لوحده.
“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”
كانت تلك هي الحقيقة ، لكن قوه مياو شعر أن الأمر كان محرجا بما فيه الكفاية. إذا قال ذلك أمام عمالهم والمشجعين ، كيف كان سينجون في هذا العمل في المستقبل؟ مقارنة بما فعله تشن غي في كلية تيان تنغ الطبية ، أمسك قوه مياو بقلبه ، وشعر بالألم الناشئ عن ذلك.
الفصل مئتين وإثنان وثلاثون: الأربعاء.
“أي نوع من القضايا؟” لقد أثير إهتمام تشن غي.
‘هذه ليست حياة سيئة ، إخافة الناس في النهار وعد النقود ، واللعب مع القطة في الليل.’
“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”
“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.
“من أجل سلامتك ، سأكشف لك بعض المعلومات. تحدث جميع القضايا المتعلقة بالمجتمع يوم الأربعاء. يبدو أن لهذا اليوم بعض الأهمية بالنسبة لهم ، لكن في الوقت الحالي ، ما زلنا لا نفهم السبب”.
“لا تسأل ، سأشرح لك ما يمكنك معرفته ، لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك معرفتهم ، لن تجعلني أقول أي شيء.”
“الأربعاء؟ معناه أنني سأحتاج إلى توخي الحذر في كل يوم أربعاء؟” نظر تشن غي إلى هاتفه. كان يوم الثلاثاء.
“الأربعاء؟ معناه أنني سأحتاج إلى توخي الحذر في كل يوم أربعاء؟” نظر تشن غي إلى هاتفه. كان يوم الثلاثاء.
“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”
“اعتني بنفسك.”
طبيب المنتزه الذي كان مستعدًا سرعان ما ركض لمساعدة هان تشى مينغ. “حالته الجسدية على ما يرام ، ولا توجد أي جروح واضحة. لم يكن السبب هو الأغماء بسبب الصدمات الجسدية أو المرض.” كلما تفقده أكثر ، كلما أصبح الطبيب أكثر فضولاً. “ربما كان السبب وراء إغمائه هو تعرضه لضغط عال ، مما تسبب باستمرار في توقف دماغه. هذه هي آلية الدفاع عن النفس الطبيعية للجسم البشري. سوف يستيقظ من تلقاء نفسه في فترة من الوقت.”
“لقد عثرت أيضًا على شيء متعلق بمجتمع قصص الأشباح هذا.” أصبحت نبرت الكابتن يان جدية. “إنه خطير للغاية ، وهو مرتبط بالعديد من القضايا.”
بعد إغلاق الهاتف ، فقد تشن غي شهيته. لقد سحب المنشور من جيبه. بدلاً من الانتظار ، فضل أن يكون نشطًا في ملاحقته.
“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”
“ما هو الغرض من هذا المجتمع؟”
طبيب المنتزه الذي كان مستعدًا سرعان ما ركض لمساعدة هان تشى مينغ. “حالته الجسدية على ما يرام ، ولا توجد أي جروح واضحة. لم يكن السبب هو الأغماء بسبب الصدمات الجسدية أو المرض.” كلما تفقده أكثر ، كلما أصبح الطبيب أكثر فضولاً. “ربما كان السبب وراء إغمائه هو تعرضه لضغط عال ، مما تسبب باستمرار في توقف دماغه. هذه هي آلية الدفاع عن النفس الطبيعية للجسم البشري. سوف يستيقظ من تلقاء نفسه في فترة من الوقت.”
“من أجل سلامتك ، سأكشف لك بعض المعلومات. تحدث جميع القضايا المتعلقة بالمجتمع يوم الأربعاء. يبدو أن لهذا اليوم بعض الأهمية بالنسبة لهم ، لكن في الوقت الحالي ، ما زلنا لا نفهم السبب”.
عندما كان يفكر ، رن هاتفه مرة أخرى. هذه المرة ، كان من المفتش لي.
“أنا أفهم.” لم يمانع تشن غي. فبعد كل شيء ، كان لديه الكثير من الأسرار الخاصة به.
“تشن غي ، تعال إلى مركز شرطة جيوجيانغ الغربي على الفور! لقد وجدنا القاتل الذي أجبر الفتاة من أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة على الانتحار قبل أربع سنوات!”
طبيب المنتزه الذي كان مستعدًا سرعان ما ركض لمساعدة هان تشى مينغ. “حالته الجسدية على ما يرام ، ولا توجد أي جروح واضحة. لم يكن السبب هو الأغماء بسبب الصدمات الجسدية أو المرض.” كلما تفقده أكثر ، كلما أصبح الطبيب أكثر فضولاً. “ربما كان السبب وراء إغمائه هو تعرضه لضغط عال ، مما تسبب باستمرار في توقف دماغه. هذه هي آلية الدفاع عن النفس الطبيعية للجسم البشري. سوف يستيقظ من تلقاء نفسه في فترة من الوقت.”
“ما هو الغرض من هذا المجتمع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
