Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-325

الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية

الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية

الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية

“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.

 

 

يده معلقة على سلة الخيزران ، استدار تشن غي ببطء خلفه. بدءاً من عدة أيام ، اكتشف التغيرات في جسمه. حتى لو كان لديه ثلاث إلى أربع ساعات فقط من النوم ، كان لا يزال سيستيقظ منتعشًا في صباح اليوم التالي ، وكانت حواسه أكثر حساسية في الظلام ، وعقله أصبح رشيقًا. وكان العيب الوحيد هو البرد المفاجئ الذي اجتاح جسده. لن يتم تخفيفه حتى لو كان يرتدي طبقات سميكة.

 

 

“أنا أعيش في قرية مسكونة وبالتالي أتفاعل مع الأشباح في كثير من الأحيان ؛ حدثت تغييرات ملحوظة بعد بضع سنوات. لم تشاهد الأشباح إلا قبل عدة أسابيع ، فكيف تتغير درجة حرارة جسمك قريبًا جدا؟” كان هناك ارتباك في صوت السيدة العجوز. “هل لفت انتباه العديد من الأشباح في نفس الوقت؟”

“يبدو أنك لاحظت ذلك.” رفعت السيدة العجوز ذراعها لتكشف صف من الخيوط الحمراء التي كانت مربوطة حول معصمها. تم ربط كل خيط بلؤلؤة يشم صغيرة. “بالطبع ، لن يتمكن الشخص الحي من هضم تفضيل الأشباح. بعد بضع سنوات من مذبحة القرية ، ربما بسبب تفاعلاتي المستمرة مع الأشباح ، بدأت أشياء غريبة تحدث لجسدي ، والأكثر وضوحًا هو الانخفاض في درجة حرارة الجسم ، بغض النظر عن الموسم ، نادراً ما يشعر جسدي بالحرارة “.

 

 

 

كان لتشن غي الظروف التي وصفتها السيدة العجوز ، ولكن كان هناك اختلاف بسيط بينهما. حمل تشن غي السلة التي حملت طفل أه كينغ وعاد إلى الغرفة الصغيرة. “أيتها الجدة ، هل لاحظتي انخفاض درجة حرارة جسمك بعد سنوات قليلة من التعامل مع الأشباح؟”

عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.

 

 

“لكي أكون دقيقة ، كان ذلك بعد عشر سنوات ، وفي ذلك الوقت ، كنت مثلك تمامًا ؛ لم أعطي الأمر إهتماما كثيرًا”. بدت المرأة العجوز لطيفة. “حالتك ما زالت خفيفة ، لذلك يجب أن تكون قد بدأت التفاعل معهم منذ عدة سنوات ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“عدة سنوات؟” إهنزت عيون تشن غي ، وبعد بعض التردد ، قال الحقيقة. “لقد رأيت أول شبح لي منذ عدة أسابيع.”

“عدة سنوات؟” إهنزت عيون تشن غي ، وبعد بعض التردد ، قال الحقيقة. “لقد رأيت أول شبح لي منذ عدة أسابيع.”

 

سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.

أصبحت الغرفة صامتة. تأتئت السيدة العجوز ، ربما بسبب الشيخوخة ، “من … منذ عدة أسابيع؟”

“عدة سنوات؟” إهنزت عيون تشن غي ، وبعد بعض التردد ، قال الحقيقة. “لقد رأيت أول شبح لي منذ عدة أسابيع.”

 

كان لتشن غي الظروف التي وصفتها السيدة العجوز ، ولكن كان هناك اختلاف بسيط بينهما. حمل تشن غي السلة التي حملت طفل أه كينغ وعاد إلى الغرفة الصغيرة. “أيتها الجدة ، هل لاحظتي انخفاض درجة حرارة جسمك بعد سنوات قليلة من التعامل مع الأشباح؟”

“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.

 

 

 

“أنا أعيش في قرية مسكونة وبالتالي أتفاعل مع الأشباح في كثير من الأحيان ؛ حدثت تغييرات ملحوظة بعد بضع سنوات. لم تشاهد الأشباح إلا قبل عدة أسابيع ، فكيف تتغير درجة حرارة جسمك قريبًا جدا؟” كان هناك ارتباك في صوت السيدة العجوز. “هل لفت انتباه العديد من الأشباح في نفس الوقت؟”

الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية

 

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخذ الطفل وغادر. الشخص الذي يستضيف الحفل يسمى  وهو شو مي ؛ إنها خلفتي المختارة يدويًا. إنها امرأة لطيفة ، وطالما أنك لم تظهر أمامها عن قصد ، فلن تؤذيك “. رفعت السيدة العجوز يدها. “بعد منتصف الليل ، ستنطلق المخلوقات داخل هذه القرية. كن حذرًا عندما تغادر القرية ، لا تدخل أبوابًا مفتوحة ، وكلا تجيب عند منادات الأشخاص لاسمك ، وختبئ عندما ترى الأضواء الساطعة ، ولا تلمس أيًا من التوابيت “.

“ليس حقا.” تشن غي عد في قلبه. “تلك المرتبطة بي مباشرة حوالي العشرة”.

 

 

“ربما يتعلق الأمر ببيتي. أنا أعيش داخل منزل مسكون ، لذلك يمكنك إعتبارهم زملائي في السكن”. إستدار تشن غي للنظر في ظله. “صحيح ، هناك أيضًا شبح أحمر يختبئ في ظلي ؛ إنها تلتصق بالقرب مني”.

كانت السيدة العجوز صامتة وهي تعالج هذه الرسالة.

 

 

مذكر بتحذير السيدة العجوز ، قال تشن غي للسيد ماي، “تجاهله. لا تجب عليه بغض النظر عما تقوله”.

“ربما يتعلق الأمر ببيتي. أنا أعيش داخل منزل مسكون ، لذلك يمكنك إعتبارهم زملائي في السكن”. إستدار تشن غي للنظر في ظله. “صحيح ، هناك أيضًا شبح أحمر يختبئ في ظلي ؛ إنها تلتصق بالقرب مني”.

 

 

“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.

السيدة العجوز لم تتكلم. باستخدام ذراعها كدعم ، دفعت نفسها إلى الوراء كما لو كانت تحاول الابتعاد عن تشن غي. ملاحظا التغييرات التي ظهرت على سلوك السيدة العجوز ، توتر تشن غي. “أيتها الجدة ، كيف حللتي المشكلة؟ إذا لم يتم حل المشكلة ، فما الذي سيحدث في المستقبل؟”

“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!

 

“سوف اتذكر ذلك.” أومأ تشن غي. سيكون هناك حشود في منتزه القرن في الصباح ، وسيزداد عدد الزوار فقط.

“مواقفنا ليست نفسها ؛ لا أعتقد أنني أستطيع مساعدتك.” إزالة السيدة العجوز قطعة من الخيط من معصمها. “سيؤدي التعرض الطويل للأشباح إلى جمع طاقة يين داخل الجسم. الحبات في هذه الخيط من يشم الحرارة. يربي الأشخاص اليشم ويثير اليشم الناس. إذ ما قمت بإرتداء هذه لفترة كافية ، فإنها يشم الحرارة سيوازن طاقات اليين واليانغ في جسمك ، بخلاف ذلك ، ستحتاج إلى الذهاب إلى الأماكن المزدحمة وامتصاص أشعة الشمس “.

 

 

 

“سوف اتذكر ذلك.” أومأ تشن غي. سيكون هناك حشود في منتزه القرن في الصباح ، وسيزداد عدد الزوار فقط.

“يبدو أنك لاحظت ذلك.” رفعت السيدة العجوز ذراعها لتكشف صف من الخيوط الحمراء التي كانت مربوطة حول معصمها. تم ربط كل خيط بلؤلؤة يشم صغيرة. “بالطبع ، لن يتمكن الشخص الحي من هضم تفضيل الأشباح. بعد بضع سنوات من مذبحة القرية ، ربما بسبب تفاعلاتي المستمرة مع الأشباح ، بدأت أشياء غريبة تحدث لجسدي ، والأكثر وضوحًا هو الانخفاض في درجة حرارة الجسم ، بغض النظر عن الموسم ، نادراً ما يشعر جسدي بالحرارة “.

 

 

“كن حذرًا ، أصبحت ساقي هكذا لأنني لم أكن أولي اهتمامًا لكل هذا.” ربطت السيدة العجوز الخيط على معصمها. “في الواقع ، لقد خططت لإعطائك العديد من خرز اليشم ، لكن بناءً على موقفك ، حتى لو أعطيتك كل يشم الحرارة الخاص بي ، لن يكون ذلك مفيدًا. المفتاح يكمن فيك الآن.” نظرت إلى صف الأطفال على السرير الخشبي. “هناك فرق بين البشر والأشباح ؛ تأكد من أن هذا الخط لا يزال هناك.”

 

 

“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!

“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!

الفصل ثلاث مائة وخمسة وعشرون: الروح الباكية

 

 

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخذ الطفل وغادر. الشخص الذي يستضيف الحفل يسمى  وهو شو مي ؛ إنها خلفتي المختارة يدويًا. إنها امرأة لطيفة ، وطالما أنك لم تظهر أمامها عن قصد ، فلن تؤذيك “. رفعت السيدة العجوز يدها. “بعد منتصف الليل ، ستنطلق المخلوقات داخل هذه القرية. كن حذرًا عندما تغادر القرية ، لا تدخل أبوابًا مفتوحة ، وكلا تجيب عند منادات الأشخاص لاسمك ، وختبئ عندما ترى الأضواء الساطعة ، ولا تلمس أيًا من التوابيت “.

 

 

 

بعد توجيه الشكر للسيدة العجوز ، أمسك تشن غي بالسلة واستعاد خطوته. كان يمكن أن يستشعر اللطف النقي داخل السيدة العجوز ، لذلك لم يشك في ما قالته.

عندما رأى الورقة على شفتي الطفل ، حاول خلعها لكن تشن غي أوقفه. “يبدو أن هذه الورقة قادرة على منع الطفل من البكاء ، لا تلمسها”.

 

مذكر بتحذير السيدة العجوز ، قال تشن غي للسيد ماي، “تجاهله. لا تجب عليه بغض النظر عما تقوله”.

‘تمامًا كما كنت أعتقد ، فإن أولئك الذين يفضلهم الأشباح يتمتعون بقلوب لطيفة صافية.’

 

 

‘هذه القرية تخفي شبحًا أحمر والعديد من النفوس المعذبة. نظرًا لأن الشبح الأحمر لم يستيقظ بعد ، فمن المحتمل أن تهاجمنا هذه الأرواح حتى يتمكنوا من السيطرة على أجسادنا ومغادره هذا المكان.”

لقد زحف عبر النفق ، وأمسك البرد تشن غي. لم يكن هناك سوى جدار بينهما ، لكن العالم تغير.

“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!

 

“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.

“لقد وجدت الطفل؟ اسمح لي أن أمسك به.” أخذ السيد باي الطفل.

كانت هناك طرقات قادمة من داخل التابوت ، وأمكن رؤية آثار أقدام غير معروفة في الشوارع. أصبح الدم على الجدران نابضا بالحياة كما لو أن الوقت كان يعود إلى تلك الليلة. إتدارت مجموعة تشن غي عند منعطف عندما توقف السيد باي ، الذي حمل الطفل ، فجأة.

 

“حسنا.” كان تشن غي محبطًا ، لكنه لم يكن لديه أي حل. لم يخبر السيدة العجوز أن مفضل الأشباح كان مجرد بداية له. بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذبة، قد يحسن لقبه!

عندما رأى الورقة على شفتي الطفل ، حاول خلعها لكن تشن غي أوقفه. “يبدو أن هذه الورقة قادرة على منع الطفل من البكاء ، لا تلمسها”.

 

 

 

لقد أهدر تشن غي بعض الوقت داخل منزل السيدة العجوز. لوح تشن غي للسيد باي والعجوز وي للانضمام إليه عند باب قاعة الأجداد. سحب خريطة آه كينغ. “الموكب الاحتفالي سيمر عبر الآبار المحيطة بالقرية ؛ يجب أن نتوخى الحذر حتى لا نواجهه”.

 

 

 

سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.

 

 

 

كانت هناك طرقات قادمة من داخل التابوت ، وأمكن رؤية آثار أقدام غير معروفة في الشوارع. أصبح الدم على الجدران نابضا بالحياة كما لو أن الوقت كان يعود إلى تلك الليلة. إتدارت مجموعة تشن غي عند منعطف عندما توقف السيد باي ، الذي حمل الطفل ، فجأة.

 

 

سرعان ما قرر الثلاثي طريقهم ، وغادروا قاعة الأجداد ، ومشوا في الشارع. كان الحفل لا يزال مستمراً ، وقد تغيرت القرية. أولئك الذين غادروا عادوا ، وكان الموت في الهواء. أصبحت جميع المنازل القديمة مخيفة ، كما لو أت أصحابها الأصليين قد عادوا ليلا.

“هل سمعتم ذلك؟ شخصٌ ما ينادي اسمي.” كانت الريح الباردة تنحرف عن وجوههم ، وكان هناك صوت نسائي مزعج يصدوا في آذانهم.

 

 

 

مذكر بتحذير السيدة العجوز ، قال تشن غي للسيد ماي، “تجاهله. لا تجب عليه بغض النظر عما تقوله”.

 

 

عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.

واصل الثلاثة المضي قدما. امتلئت الطرق التي كانت نظيفة سابقًا بالأموال الورقية ، وسقطت الورقة البيضاء على أبواب المنزل القديم. لوحات خشبية صرخت. أصبح صوت المرأة أكثر وضوحًا ، وبدا كما لو كانت قادمة من جميع الجوانب. لم يتمكنوا من معرفة من أين ستأتي ، لكنهم علموا أنها تقترب.

 

 

“هل سمعتم ذلك؟ شخصٌ ما ينادي اسمي.” كانت الريح الباردة تنحرف عن وجوههم ، وكان هناك صوت نسائي مزعج يصدوا في آذانهم.

‘هذه القرية تخفي شبحًا أحمر والعديد من النفوس المعذبة. نظرًا لأن الشبح الأحمر لم يستيقظ بعد ، فمن المحتمل أن تهاجمنا هذه الأرواح حتى يتمكنوا من السيطرة على أجسادنا ومغادره هذا المكان.”

 

 

بعد توجيه الشكر للسيدة العجوز ، أمسك تشن غي بالسلة واستعاد خطوته. كان يمكن أن يستشعر اللطف النقي داخل السيدة العجوز ، لذلك لم يشك في ما قالته.

عرف تشن غي أنه مع إيقاظ العديد من الأشباح ، كان الرعب الحقيقي لهذا السيناريو من فئة الثلاث نجوم يظهِر نفسه.

“على أي حال ، إنه أقل من شهر.” لمس تشن غي الجزء الخلفي من يده ، وكان يشعر ببرودة أكثر من المعتاد.

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخذ الطفل وغادر. الشخص الذي يستضيف الحفل يسمى  وهو شو مي ؛ إنها خلفتي المختارة يدويًا. إنها امرأة لطيفة ، وطالما أنك لم تظهر أمامها عن قصد ، فلن تؤذيك “. رفعت السيدة العجوز يدها. “بعد منتصف الليل ، ستنطلق المخلوقات داخل هذه القرية. كن حذرًا عندما تغادر القرية ، لا تدخل أبوابًا مفتوحة ، وكلا تجيب عند منادات الأشخاص لاسمك ، وختبئ عندما ترى الأضواء الساطعة ، ولا تلمس أيًا من التوابيت “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط