Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-415

الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.

الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.

الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.

 

 

“لم نقتل أي أحد! اختفاء الفتاة ليس له علاقة بنا!” انزعج زانغ لي ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. كل ما إستطاع فعله كان مضغ السيجارة فقط للتنفيس عن غضبه.

 

أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.

حرك زانغ لي خطواته ببطء. لم يجرؤ على فضح ظهره لتشن غي. عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أضاف بصوته المظلم والمقموع ، “ابقي الباب مفتوحًا لأجل التهوية”.

 

 

 

بانغ!

 

 

قام تشن غي بإغلاق الباب وسحب المطرقة إلى الغرفة. لقد نظر حوله. كانت الغرفة بسيطة مع القليل من الأثاث ، وكانت هناك رائحة نفاذة من دخان السجائر السيئة في الهواء. كان هناك صفيحة معدنية على طاولة القهوة ، كانت مليئة بأعقاب السجائر ، وكانت هناك ثقوب على الأريكة التي كانت على الأرجح حروق سجائر.

“لقد قضيت يوم عطلة من العمل اليوم ، لذلك ربما لم تسمع الخبر. تم العثور على جثة الفتاة المفقودة ، وقد قام قاتلها بتسليم نفسه”. تشن غي لم يخفي أي شيء عن الرجل.

 

“أنت مدخن ثقيل؟” تصرف تشن غي وكأنه عاد إلى منزله. أمسك كرسي وجلس في غرفة المعيشة بالقرب من الباب.

“من هو القاتل” ، ضغط زانغ لي على السجائر ومشى إلى تشن غي.

 

 

“هل هذا يعتبر بمثابة سؤال؟” جمع زانغ لي ذراعيه ووقف بجانب طاولة القهوة. لقد بدا دفاعيا جدا.

أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”

 

“نحن؟” شعر زانغ لي أن مصطلح تشن غي كان غريب.

“فقط أجب عن الأسئلة التي أطرحها. هذا لمصلحتك”. نظر تشن غي في أعقاب السجائر. لقد جاءوا من مختلف العلامات التجارية ، لكنهم كانوا جميعًا من العلامات التجارية الرخيصة.

 

 

“هل هذا يعتبر بمثابة سؤال؟” جمع زانغ لي ذراعيه ووقف بجانب طاولة القهوة. لقد بدا دفاعيا جدا.

“لمصلحتي الخاصة؟” تراجع زانغ لي عدة خطوات للاتكاء على النافذة. “ماذا تريد؟”

 

 

 

وضع تشن غي بطاقة الأمن على الطاولة ووضع المطرقة بعيداً. “من هي الفتاة التي جاءت إلى المنزل المسكون معك هذا الصباح؟”

 

 

 

“أختي الصغيرة. لقد طردت للتو من وظيفتها. لم تكن تشعر بشكل جيد ، لذلك طلبت يوم عطلة لمرافقتها إلى حديقة الألعاب”.

“لا عجب أنك بارد جدًا للطلاب في الجامعة”. نظر تشن غي إلى زانغ لي وبعد فترة من الوقت ،قال “اتصلت بي الشرطة ذات مرة ، قائلة في قضية الفتاة المفقودة ، أنت وأختك كانا كلاكما من المشتبه بهم الجديين ، ولم تكن شكوكهم بدون سبب. من الدافع، الوقت ك والقدرة ، كنتما من أكبر المشتبه بهم. “

 

 

“عندما دخل الاثنان منكما إلى المنزل المسكون ، لماذا تهربت عن عمد من طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية؟ هل كنت خائفًا من ان يتم التعرف عليك؟” أبقى تشن غي أسئلته واسعة. عندما يسقط زانغ لي في الفخ ، سوف يشدد عليه.

“فقط أجب عن الأسئلة التي أطرحها. هذا لمصلحتك”. نظر تشن غي في أعقاب السجائر. لقد جاءوا من مختلف العلامات التجارية ، لكنهم كانوا جميعًا من العلامات التجارية الرخيصة.

 

الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.

“الطلاب لا يحبونني. إذا عرفوني ، فقد يكون ذلك مزعجًا”. اخذ زانغ لي نفسا عميقا. “لكن أنا وأختي قد اعتدنا على هذا بالفعل.”

“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.

 

“ليو زهي مجرد واحد من القتلة. لا يزال هناك شخص آخر مفقود. نحن نعرف فقط أنه على صلة بالمشرحة تحت الأرص”.

عندما أدرك تشن غي أن هناك كلمات تركت دون مقابل ، “إعتدتم على ماذا؟”

“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.

 

“اعتدت أختي على الدراسة في الجامعة ، لكنها دخلت في جدال مع فتاة أخرى في المدرسة بسبب بعض النزاعات. من قبيل الصدفة ، اختفت الفتاة في اليوم التالي.” تشددت أصابع زانغ لي. “ثم قام شخص ما بإطلاق شائعة في المدرسة ، قائلاً أن اختفاء الفتاة له علاقة بشقيقتي الصغيرة”.

“اعتدت أختي على الدراسة في الجامعة ، لكنها دخلت في جدال مع فتاة أخرى في المدرسة بسبب بعض النزاعات. من قبيل الصدفة ، اختفت الفتاة في اليوم التالي.” تشددت أصابع زانغ لي. “ثم قام شخص ما بإطلاق شائعة في المدرسة ، قائلاً أن اختفاء الفتاة له علاقة بشقيقتي الصغيرة”.

“إنه الموظف من جامعتك الذي يرتدي ملابس أنيقة دائماً. أعتقد أن اسمه ليو زهي.”

 

“أنت مدخن ثقيل؟” تصرف تشن غي وكأنه عاد إلى منزله. أمسك كرسي وجلس في غرفة المعيشة بالقرب من الباب.

كان الأمر بالفعل مصادفة ، وإلا لم يكن لي تشنغ قد أدرج زانغ سيهان وزانغ لي كمشتبه بهم. أومأ تشن غي. “ماذا قالت الشائعات؟”

 

 

 

“في البداية ، كان أولئك الحقراء يتجاذبون الحديث خلف ظهر أختي على الأكثر ، لكن بعد ذلك جاءوا لمواجهة أختي ، قائلين إن الفتاة انتحرت لأن اكتئابها تفعل بعد أن تشاجرت مع أختي. حتى أن البعض وصف أختي بالقاتلة وأنها كانت هي التي أخفت الجسد “. توقف زانغ لي للإمساك بسيجارة من جيبه وأشعالها. بعد نفخة ، شعر زانغ لي بشعور أفضل. “العديد من أصدقاء أختي تركوها ، وكانت أختي في أدنى نقطة من حياتها في ذلك الوقت. حتى أنها تجولت في المدرسة شخصياً للعثور على تلك الفتاة المفقودة ، لكن لسوء الحظ ، لم تجدها”.

 

 

 

“لا عجب أنك بارد جدًا للطلاب في الجامعة”. نظر تشن غي إلى زانغ لي وبعد فترة من الوقت ،قال “اتصلت بي الشرطة ذات مرة ، قائلة في قضية الفتاة المفقودة ، أنت وأختك كانا كلاكما من المشتبه بهم الجديين ، ولم تكن شكوكهم بدون سبب. من الدافع، الوقت ك والقدرة ، كنتما من أكبر المشتبه بهم. “

أومأ زانغ لي بغباء. لسبب ما ، كان مقتنعا ببطء بتشن غي.

 

 

“لم نقتل أي أحد! اختفاء الفتاة ليس له علاقة بنا!” انزعج زانغ لي ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. كل ما إستطاع فعله كان مضغ السيجارة فقط للتنفيس عن غضبه.

 

 

 

“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.

“فقط أجب عن الأسئلة التي أطرحها. هذا لمصلحتك”. نظر تشن غي في أعقاب السجائر. لقد جاءوا من مختلف العلامات التجارية ، لكنهم كانوا جميعًا من العلامات التجارية الرخيصة.

 

 

“لقد قضيت يوم عطلة من العمل اليوم ، لذلك ربما لم تسمع الخبر. تم العثور على جثة الفتاة المفقودة ، وقد قام قاتلها بتسليم نفسه”. تشن غي لم يخفي أي شيء عن الرجل.

“نحن بحاجة إلى معلومات عن المشرحة تحت الأرض ، وكلما كان أكثر كان ذلك أفضل”. أعرب تشن غي حاجته.

 

 

“من هو القاتل” ، ضغط زانغ لي على السجائر ومشى إلى تشن غي.

“ليو زهي مجرد واحد من القتلة. لا يزال هناك شخص آخر مفقود. نحن نعرف فقط أنه على صلة بالمشرحة تحت الأرص”.

 

 

“إنه الموظف من جامعتك الذي يرتدي ملابس أنيقة دائماً. أعتقد أن اسمه ليو زهي.”

حرك زانغ لي خطواته ببطء. لم يجرؤ على فضح ظهره لتشن غي. عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أضاف بصوته المظلم والمقموع ، “ابقي الباب مفتوحًا لأجل التهوية”.

 

 

“ليو زهو” وقف زانغ لي هناك مندهشًا لأنه لم يستطع قبول هذا الواقع.

“نحن؟” شعر زانغ لي أن مصطلح تشن غي كان غريب.

 

الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.

“ليو زهي مجرد واحد من القتلة. لا يزال هناك شخص آخر مفقود. نحن نعرف فقط أنه على صلة بالمشرحة تحت الأرص”.

“عندما دخل الاثنان منكما إلى المنزل المسكون ، لماذا تهربت عن عمد من طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية؟ هل كنت خائفًا من ان يتم التعرف عليك؟” أبقى تشن غي أسئلته واسعة. عندما يسقط زانغ لي في الفخ ، سوف يشدد عليه.

 

 

“نحن؟” شعر زانغ لي أن مصطلح تشن غي كان غريب.

 

 

 

أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.

“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.

 

 

أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”

 

 

“لم نقتل أي أحد! اختفاء الفتاة ليس له علاقة بنا!” انزعج زانغ لي ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. كل ما إستطاع فعله كان مضغ السيجارة فقط للتنفيس عن غضبه.

“حسنا.” أخرج تشن غي هاتفه لإظهار محادثته مع الكابتن يان ، المفتش لي ، ولي تشنغ ، ثم أضاف: “في الحقيقة أنا مخبر زرعت من قبل الشرطة. لقد ساعدتهم في كثير من الحالات من قبل”.

 

 

 

أومأ زانغ لي بغباء. لسبب ما ، كان مقتنعا ببطء بتشن غي.

 

 

“لقد قضيت يوم عطلة من العمل اليوم ، لذلك ربما لم تسمع الخبر. تم العثور على جثة الفتاة المفقودة ، وقد قام قاتلها بتسليم نفسه”. تشن غي لم يخفي أي شيء عن الرجل.

“حالتك وأختك لا تزال خطيرة.” تشن غي ثم أسقط قنبلة أخرى. “القاتل الآخر لا يزال هناك ، والأمور لا تزال خطيرة. إنه على دراية بجامعة جيوجيانغ الطبية الغربية ويجب أن يختبئ في مرأى من الجميع. مؤقتًا ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولمنع الناس من الذعر ، أنا جاءت لرؤيتك على انفراد لمعرفة بعض المعلومات “.

 

 

أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.

“سأخبرك بكل ما أعرفه.” زانغ لي لم يعد يبدو دفاعيا. جلس بجانب تشن غي ، موقفه مختلف تماما عن ذي قبل.

 

 

 

“نحن بحاجة إلى معلومات عن المشرحة تحت الأرض ، وكلما كان أكثر كان ذلك أفضل”. أعرب تشن غي حاجته.

بانغ!

 

“الطلاب لا يحبونني. إذا عرفوني ، فقد يكون ذلك مزعجًا”. اخذ زانغ لي نفسا عميقا. “لكن أنا وأختي قد اعتدنا على هذا بالفعل.”

“ألم تقدم المدرسة بعضًا للشرطة بالفعل عندما أتيتم آخر مرة؟” كان زانغ لي مرتاب، لكنه مع ذلك إختار تصديق تشن غي. “هناك مخطط للمشرحة داخل قاعدة بيانات المكتبة. إذا كنت في حاجة إليها ، يمكنني التقاط بعض الصور لك.”

أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.

 

“ليو زهو” وقف زانغ لي هناك مندهشًا لأنه لم يستطع قبول هذا الواقع.

“هذه بداية جيدة.” كان تشن غي غير راض. “لقد كنت تعمل في المدرسة لسنوات عديدة بالفعل ، هل اكتشفت أي شيء غريب في المشرحة تحت الأرض أو واجهت شيئًا لا يمكن تفسيره بالعلم؟”

“لقد قضيت يوم عطلة من العمل اليوم ، لذلك ربما لم تسمع الخبر. تم العثور على جثة الفتاة المفقودة ، وقد قام قاتلها بتسليم نفسه”. تشن غي لم يخفي أي شيء عن الرجل.

“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط