Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-605

الفصل ستمائة وخمسة: ما الذي تبحث عنه.

الفصل ستمائة وخمسة: ما الذي تبحث عنه.

 

تم ضغط تشن غي بجانب الصبي ، واقترب أكثر من الحقيبة البلاستيكية السوداء التي كان الفتى يمسك بها بإحكام شديد. “ما الذي يوجد في كيسك؟ لاحظت أنك تبحث عن شيء ما قبل دخولك السيارة.”

الفصل ستمائة وخمسة: ما الذي تبحث عنه.

المهم أسف بشأن الأمس… كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت الإهتمام بها لذلك لم أنهي ترجمة كل الفصول وأطلقت الفصلين الأولين فقط

السائق لم يوافق على الفور. لقد التفت سراً لإلقاء نظرة على تشن غي بشك في عينيه. من وجهة نظره ، فإن إصرار تشن غي على المغادرة مع فتاة مصابة كان له دوافع خفية. ومع ذلك ، بدا تشن غي وكأنه شخص جدير بالثقة – لقد كان مشمسًا ولطيفًا ومهذبًا. ومع ذلك ، فإن حقيبة الظهر الكبيرة التي حملها زعزعت السائق ، والآن ، لاحظ رائحة الدم الباهتة المنبعثة منها.

إستمتعوا~~~~~

‘هل قمت بنقل مجرم؟’ تردد السائق قبل بدء تشغيل المحرك. “حسنا.”

“ما الذي يحدث بحق الجحيم؟” كان السائق عاجزًا عن الكلام. واشتكى داخليا ، ‘هذه ليست حتى سيارتك. إذا كان سيكسر الزجاج حقًا ، فهل ستدفع لي مقابل الإصلاحات؟’

واصلت سيارة الأجرة التحرك ، وكان السائق لا يزال يتحدث إلى الهواء بينما تجاهله كل ركاب السيارة. أبقى تشن غي عينيه على المرأة في مقعد الراكب. لقد استخدم رؤية يين يانغ لفحص الفتاة ، لكنه لم ير أي شيء غريب عنها. بدا أن المرأة عرفت أن تشن غي كان يراقبها ، وفي مرآة الرؤية الخلفية ، بدأت حافة شفتيها تتجعد إلى أعلى. الابتسامة جنبا إلى جنب مع بشرتها البيضاء الصارخة جعلت الشعر على ذراعي تشن غي يقف.

سائقي السيارات المساكين هههههه

‘واصلي الابتسام فقط ، سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك الاحتفاظ بالابتسامة عندما نصل إلى الوجهة.’ تذمر تشن غي داخليا لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي ستذهب إليه الفتاة ، لكن بما أنه كان لديه ‘الحظ السعيد’ في مواجهتها ، فكان سيأتي معها في رحلته الأخيرة.

~~~~~~

بهتة إنارة الشوارع ، واهتزت الأشجار على الطريق ، أرجحتها الريح. أطلقت الفروع المتفرعة ظلالها على الأرض ، مما خلق أجواءً مثالية لقضاء ليلة مليئة بالرعب.

“ذلك النوع من الحيل تريد أموالك ، لكنني خائف ، من أن الناس الذين قابلتهم يريدون حياتك” قال تشن غي تحت أنفاسه كان يتساءل عما إذا كان السائق لديه ميزة جذب الأشباح لأنه وقع بالفعل في العديد من الحوادث قبل أن يصل إلى نفق كهف التنين الأبيض. من باب الحذر فقط ، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لدراسة السائق ، وكانت النتيجة أنه مجرد رجل عادي.

واصل السائق الحديث مع نفسه. من وجهة نظر تشن غي ، يبدو أنه كان في محادثة متألقة مع الفتاة ، ولكن في الواقع ، لم تتحدث الفتاة كلمة منذ أن دخلت السيارة. في هذا الجو الغريب ، استمرت سيارة الأجرة في القيادة لعدة مئات من الأمتار قبل أن يخطو السائق فجأة على الفرامل. توقفت السيارة ، وبسبب القصور الذاتي ، طار رأس تشن غي قريبا للجزء الخلفي من مقعد الفتاة.

~~~~~~

مع وجود يد واحدة داخل حقيبة الظهر والآخر تمسك الباب ، سأل تشن غي ، “ما الذي يحدث؟”

كانت هناك بالفعل عدد من القضايا في شرقي جيوجيانغ في الآونة الأخيرة. لقد نظر من خلالهم ، وإنجذبت عيناه بسرعة إلى إحدى المقالات. هرب طفل من منزل والده بالتبني ، وعثِر على جثته على طريق لين جيانغ في شرقي جيوجيانغ.

إذا كان هناك أي خطر ، فإنه سسحطم القفل مباشرة ويقفز.

“ما اسمك؟ هل يمكنك تذكر رقم هاتف والديك؟” بدأ السائق المحرك وسأل الصبي بعض الأسئلة الأساسية. انتظر لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك استجابة. إستدار السائق إلى الخلف ورأى أن الصبي قد وقع في مباراة تحديق شديدة مع تشن غي. لم يكن لديه فكرة عما كانوا يفعلونه.

“هناك طفل في الطريق.” كان السائق يرتجف من العرق البارد وهو يشير إلى الطريق. على الانحناء الأيسر للطريق ، كان هناك صبي يحمل كيسًا بلاستيكيًا أسود. كان يبدو قريبا من التاسعة من عمره ، وكان يرتدي قميصًا أبيض باهتًا. كان وجهه مزيج من القلق والخوف كما لو كان قد حصل على رعب كبير من سيارة الأجرة القادمة.

‘واصلي الابتسام فقط ، سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك الاحتفاظ بالابتسامة عندما نصل إلى الوجهة.’ تذمر تشن غي داخليا لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي ستذهب إليه الفتاة ، لكن بما أنه كان لديه ‘الحظ السعيد’ في مواجهتها ، فكان سيأتي معها في رحلته الأخيرة.

“لماذا يوجد طفل هنا في وسط اللا مكان؟” فتح السائق نافذة السيارة وكان على وشك أن يخرج رأسه عندما قال تشن غي في الخلف فجأة “أنصحك بعدم إيقاف سيارتك هنا.”

 

“هل أنت خائف من أن هذه قد تكون عملية احتيال؟” هز رأسه. “قرأت عن أشياء مثل هذا في الأخبار من قبل. شخص بالغ جعل عن قصد طفله يلعب على الطريق ، وعندما تمر سيارة ، سيخاف الطفل. ثم يقفز الشخص البالغ للمطالبة بالتعويض لأن الطفل كان خائفًا حقا ، لذلك حتى لو كانت هناك كاميرات مراقبة ، كان من الصعب المجادلة ببراءته ، وقد حدث ذلك عدة مرات في الأخبار بالفعل. ”

لم يكن يشعر بالخوف الشديد في البداية ، ولكن بعد سماع ما قاله العم ، كان السائق يشعر بأنه أقل قوة. تباطئت السيارة وأخرج هاتفه لإجراء بحث سريع.

“ذلك النوع من الحيل تريد أموالك ، لكنني خائف ، من أن الناس الذين قابلتهم يريدون حياتك” قال تشن غي تحت أنفاسه كان يتساءل عما إذا كان السائق لديه ميزة جذب الأشباح لأنه وقع بالفعل في العديد من الحوادث قبل أن يصل إلى نفق كهف التنين الأبيض. من باب الحذر فقط ، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لدراسة السائق ، وكانت النتيجة أنه مجرد رجل عادي.

“لماذا يوجد طفل هنا في وسط اللا مكان؟” فتح السائق نافذة السيارة وكان على وشك أن يخرج رأسه عندما قال تشن غي في الخلف فجأة “أنصحك بعدم إيقاف سيارتك هنا.”

“إذا لم تكن المشكلة مع السائق ، فيجب أن تكون أنا”. تذكر تشن غي أن جيا مينغ كان يسيطر عليه الظل الذي أغمي عليه خارج النفق ، ولم يعلم أحد ما الذي فعله الظل في تلك الليلة داخل النفق. “هل يمكن أن يكون هذا جزءًا من فخ الظل؟”

‘واصلي الابتسام فقط ، سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك الاحتفاظ بالابتسامة عندما نصل إلى الوجهة.’ تذمر تشن غي داخليا لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي ستذهب إليه الفتاة ، لكن بما أنه كان لديه ‘الحظ السعيد’ في مواجهتها ، فكان سيأتي معها في رحلته الأخيرة.

عندما كان تشن غي يفكر ، سمع صوتًا على النافذة بجانبه. لقر التفت للنظر ، ووجه الطفل تجسد بجانبه. من خلال نافذة السيارة ، ظهرت ابتسامة على وجه الطفل الشاحب. انحنى جسده إلى الأمام كما لو كان ينظر إلى السيارة.

إذا كان هناك أي خطر ، فإنه سسحطم القفل مباشرة ويقفز.

“هل تبحث عن شئ؟” ابتسم تشن غي أيضا كرد. بيده على مقبض المطرقة ، دفعه ببطء إلى الفتحة. كان هذا مشهد فضولي. كان لدى الشبح خارج السيارة نية شريرة بينما كان الشخص داخل السيارة يؤوي دوافعه أيضًا.

ابتسم الولد لتشن غي وقال بعد فترة ، “لقد وجدت كل شيء تقريبًا. أنا أفتقد ليدي فقط”.

استخدم الصبي يده الصغيرة للنقر بشكل متكرر على النافذة ، وترك بصمات صغيرة عليها. كان كف الطفل مغطى بالتراب الأحمر وسرعان ما غطت نافذة السيارة النظيفة. كان وجه الصبي الفاتح يظهر ويختفي من بين فوضى بصمات اليد ، وكان يبدو مخيفًا للغاية ، ولكن الشيء الذي كان يقلق السائق أكثر كان الراكب في المقعد الخلفي. يبدو أنه كان يحمل شيئًا ما في حقيبته وهو يبتسم للصبي خارج النافذة ، ويبدو أن الاثنين كانا منخرطين في لعبة ما.

“هل تبحث عن شئ؟” ابتسم تشن غي أيضا كرد. بيده على مقبض المطرقة ، دفعه ببطء إلى الفتحة. كان هذا مشهد فضولي. كان لدى الشبح خارج السيارة نية شريرة بينما كان الشخص داخل السيارة يؤوي دوافعه أيضًا.

“أرر …” أراد السائق تخفيف الحالة المزاجية ، لكن بعد أن فتح شفتيه ، لم يكن يعرف ما يقول.

واصلت سيارة الأجرة التحرك ، وكان السائق لا يزال يتحدث إلى الهواء بينما تجاهله كل ركاب السيارة. أبقى تشن غي عينيه على المرأة في مقعد الراكب. لقد استخدم رؤية يين يانغ لفحص الفتاة ، لكنه لم ير أي شيء غريب عنها. بدا أن المرأة عرفت أن تشن غي كان يراقبها ، وفي مرآة الرؤية الخلفية ، بدأت حافة شفتيها تتجعد إلى أعلى. الابتسامة جنبا إلى جنب مع بشرتها البيضاء الصارخة جعلت الشعر على ذراعي تشن غي يقف.

“فقط استمر في القيادة وتجاهل هذا الطفل الغريب”.

“هذا ليس جيد جدا ، أليس كذلك؟” تردد السائق. لم يكن الأمر أنه كان طيب القلب لتلك الدرجة ، لكنه كان قلقًا من أنه من خلال تشغيل السيارة ، فقد يؤدي إلى إسقاط الصبي ، وإذا ما تم دهسه بالعجلات ، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا. عند سماع كلمات تشن غي ، بدأ الصبي يضرب بقوة ، وظهرت بصمات أكثر على النافذة.

سائقي السيارات المساكين هههههه

“بالتأكيد ، استمر في الضرب. إذا تجرأت ، فكسر هذا الزجاج”. بدا الأمر وكأت تشن غي قد دخول في منافسة مع الصبي. لقد ابتسم للصبي بوجه مليئ بالاستفزاز.

‘واصلي الابتسام فقط ، سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك الاحتفاظ بالابتسامة عندما نصل إلى الوجهة.’ تذمر تشن غي داخليا لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي ستذهب إليه الفتاة ، لكن بما أنه كان لديه ‘الحظ السعيد’ في مواجهتها ، فكان سيأتي معها في رحلته الأخيرة.

“ما الذي يحدث بحق الجحيم؟” كان السائق عاجزًا عن الكلام. واشتكى داخليا ، ‘هذه ليست حتى سيارتك. إذا كان سيكسر الزجاج حقًا ، فهل ستدفع لي مقابل الإصلاحات؟’

“من يخدعك؟ أنا جاد. إنه ليس آمنًا في شرقي جيوجيانغ. فقط ألقي نظرة على الأخبار بنفسك.”

سعل وسأل المرأة على مقعد الراكب ، “هل تعرفين هذا الطفل؟ هل من الممكن أن يأتي من القرية المجاورة؟”

سائقي السيارات المساكين هههههه

عندما واجه شبح ، سأل رأي شبح آخر. بدا وكأن تشن غي إستطاع أن يرى ظله الخاص على هذا السائق ، لكنه لم يقل أي شيء ، ولم يتغير التعبير على وجهه. لم تقل المرأة كلمة واحدة ، لكن السائق ظل يومئ كما لو كان مقتنعًا ببطء.

عندما كان تشن غي يفكر ، سمع صوتًا على النافذة بجانبه. لقر التفت للنظر ، ووجه الطفل تجسد بجانبه. من خلال نافذة السيارة ، ظهرت ابتسامة على وجه الطفل الشاحب. انحنى جسده إلى الأمام كما لو كان ينظر إلى السيارة.

لقر لوح للصبي خارج السيارة ، وبعد بعض التردد ، فتح الباب. “تعال. بما أنكما ذاهبان إلى نفس المكان ، سأحملك معي.”

واصلت سيارة الأجرة التحرك ، وكان السائق لا يزال يتحدث إلى الهواء بينما تجاهله كل ركاب السيارة. أبقى تشن غي عينيه على المرأة في مقعد الراكب. لقد استخدم رؤية يين يانغ لفحص الفتاة ، لكنه لم ير أي شيء غريب عنها. بدا أن المرأة عرفت أن تشن غي كان يراقبها ، وفي مرآة الرؤية الخلفية ، بدأت حافة شفتيها تتجعد إلى أعلى. الابتسامة جنبا إلى جنب مع بشرتها البيضاء الصارخة جعلت الشعر على ذراعي تشن غي يقف.

فتح الباب الخلفي ، وقفز الفتى إلى السيارة بكيس بلاستيكي أسود. لقد جلس بجانب تشن غي وواصل مباراة التحديق.

تم ضغط تشن غي بجانب الصبي ، واقترب أكثر من الحقيبة البلاستيكية السوداء التي كان الفتى يمسك بها بإحكام شديد. “ما الذي يوجد في كيسك؟ لاحظت أنك تبحث عن شيء ما قبل دخولك السيارة.”

“ما اسمك؟ هل يمكنك تذكر رقم هاتف والديك؟” بدأ السائق المحرك وسأل الصبي بعض الأسئلة الأساسية. انتظر لفترة طويلة ، ولكن لم يكن هناك استجابة. إستدار السائق إلى الخلف ورأى أن الصبي قد وقع في مباراة تحديق شديدة مع تشن غي. لم يكن لديه فكرة عما كانوا يفعلونه.

كانت هناك بالفعل عدد من القضايا في شرقي جيوجيانغ في الآونة الأخيرة. لقد نظر من خلالهم ، وإنجذبت عيناه بسرعة إلى إحدى المقالات. هرب طفل من منزل والده بالتبني ، وعثِر على جثته على طريق لين جيانغ في شرقي جيوجيانغ.

“تبا لكل هذا، لن أهتم بعد الآن.” استسلم السائق. لقد وضع هاتفه على لوحة القيادة ، في مكان ما يمكنه الوصول إليه بسهولة. استغل نظام الإتصال الاسلكي المشترك بين سائقي سيارات الأجرة. “هل يوجد أحد في شرقي جيوجيانغ؟ هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به هنا الليلة.”

إذا كان هناك أي خطر ، فإنه سسحطم القفل مباشرة ويقفز.

كان في الواقع يشعر بالذعر من الداخل وأراد العثور على شخص عادي للدردشة معه.

“ما الذي يحدث بحق الجحيم؟” كان السائق عاجزًا عن الكلام. واشتكى داخليا ، ‘هذه ليست حتى سيارتك. إذا كان سيكسر الزجاج حقًا ، فهل ستدفع لي مقابل الإصلاحات؟’

بعد فترة وجيزة ، أجاب عم على جهاز اللاسلكي ، “ما زلت تجرؤ على الذهاب إلى شرقي جيوجيانغ؟ عاد معظم السائقين الذين ذهبوا إلى هناك خلال الشهر الماضي بجروح ، وسمعت أنه قد عثر على بعضهم مغمى عليهم في مقعد السائق.”

واصل السائق الحديث مع نفسه. من وجهة نظر تشن غي ، يبدو أنه كان في محادثة متألقة مع الفتاة ، ولكن في الواقع ، لم تتحدث الفتاة كلمة منذ أن دخلت السيارة. في هذا الجو الغريب ، استمرت سيارة الأجرة في القيادة لعدة مئات من الأمتار قبل أن يخطو السائق فجأة على الفرامل. توقفت السيارة ، وبسبب القصور الذاتي ، طار رأس تشن غي قريبا للجزء الخلفي من مقعد الفتاة.

يبدو أن العم كان الصديق المقرب للسائق ، وغالبًا ما يمزحان مع بعضهما البعض. “توقف عن محاولة خداعي ، أنت تعرف كيف أخاف بسهولة.”

واصل السائق الحديث مع نفسه. من وجهة نظر تشن غي ، يبدو أنه كان في محادثة متألقة مع الفتاة ، ولكن في الواقع ، لم تتحدث الفتاة كلمة منذ أن دخلت السيارة. في هذا الجو الغريب ، استمرت سيارة الأجرة في القيادة لعدة مئات من الأمتار قبل أن يخطو السائق فجأة على الفرامل. توقفت السيارة ، وبسبب القصور الذاتي ، طار رأس تشن غي قريبا للجزء الخلفي من مقعد الفتاة.

“من يخدعك؟ أنا جاد. إنه ليس آمنًا في شرقي جيوجيانغ. فقط ألقي نظرة على الأخبار بنفسك.”

“ما الأخبار؟ أنت تعرف أنني أقود.”

“ما الأخبار؟ أنت تعرف أنني أقود.”

“ذلك النوع من الحيل تريد أموالك ، لكنني خائف ، من أن الناس الذين قابلتهم يريدون حياتك” قال تشن غي تحت أنفاسه كان يتساءل عما إذا كان السائق لديه ميزة جذب الأشباح لأنه وقع بالفعل في العديد من الحوادث قبل أن يصل إلى نفق كهف التنين الأبيض. من باب الحذر فقط ، استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لدراسة السائق ، وكانت النتيجة أنه مجرد رجل عادي.

“أنا فقط أحذرك. في الواقع ، عثرت الشرطة …” لقد تم قطع الاتصال فجأة قبل أن يتمكن العم من إنهاء جملته.

“تبا لكل هذا، لن أهتم بعد الآن.” استسلم السائق. لقد وضع هاتفه على لوحة القيادة ، في مكان ما يمكنه الوصول إليه بسهولة. استغل نظام الإتصال الاسلكي المشترك بين سائقي سيارات الأجرة. “هل يوجد أحد في شرقي جيوجيانغ؟ هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به هنا الليلة.”

“وجدت ماذا؟” أمسك السائق جهاز اتصال لاسلكي. “لماذا تدمر في وقت مثل هذا؟”

“بالتأكيد ، استمر في الضرب. إذا تجرأت ، فكسر هذا الزجاج”. بدا الأمر وكأت تشن غي قد دخول في منافسة مع الصبي. لقد ابتسم للصبي بوجه مليئ بالاستفزاز.

لم يكن يشعر بالخوف الشديد في البداية ، ولكن بعد سماع ما قاله العم ، كان السائق يشعر بأنه أقل قوة. تباطئت السيارة وأخرج هاتفه لإجراء بحث سريع.

الفصل ستمائة وخمسة: ما الذي تبحث عنه.

كانت هناك بالفعل عدد من القضايا في شرقي جيوجيانغ في الآونة الأخيرة. لقد نظر من خلالهم ، وإنجذبت عيناه بسرعة إلى إحدى المقالات. هرب طفل من منزل والده بالتبني ، وعثِر على جثته على طريق لين جيانغ في شرقي جيوجيانغ.

“بالتأكيد ، استمر في الضرب. إذا تجرأت ، فكسر هذا الزجاج”. بدا الأمر وكأت تشن غي قد دخول في منافسة مع الصبي. لقد ابتسم للصبي بوجه مليئ بالاستفزاز.

“انتظر ، أنا أقود حاليًا على طريق لين جيانغ ، أليس كذلك؟” نقر السائق لفتح المقالة ، وصورة الضحية جعلته يشعر بأنه مألوف. “هذا الولد…”

تجمد جسده. حرك السائق رأسه ببطء إلى أعلى وألقى نظرة خاطفة على الولد الجالس في الخلف عبر مرآة الرؤية الخلفية.

تجمد جسده. حرك السائق رأسه ببطء إلى أعلى وألقى نظرة خاطفة على الولد الجالس في الخلف عبر مرآة الرؤية الخلفية.

“فقط استمر في القيادة وتجاهل هذا الطفل الغريب”.

تم ضغط تشن غي بجانب الصبي ، واقترب أكثر من الحقيبة البلاستيكية السوداء التي كان الفتى يمسك بها بإحكام شديد. “ما الذي يوجد في كيسك؟ لاحظت أنك تبحث عن شيء ما قبل دخولك السيارة.”

“أرر …” أراد السائق تخفيف الحالة المزاجية ، لكن بعد أن فتح شفتيه ، لم يكن يعرف ما يقول.

ابتسم الولد لتشن غي وقال بعد فترة ، “لقد وجدت كل شيء تقريبًا. أنا أفتقد ليدي فقط”.

عندما كان تشن غي يفكر ، سمع صوتًا على النافذة بجانبه. لقر التفت للنظر ، ووجه الطفل تجسد بجانبه. من خلال نافذة السيارة ، ظهرت ابتسامة على وجه الطفل الشاحب. انحنى جسده إلى الأمام كما لو كان ينظر إلى السيارة.

~~~~~~

واصل السائق الحديث مع نفسه. من وجهة نظر تشن غي ، يبدو أنه كان في محادثة متألقة مع الفتاة ، ولكن في الواقع ، لم تتحدث الفتاة كلمة منذ أن دخلت السيارة. في هذا الجو الغريب ، استمرت سيارة الأجرة في القيادة لعدة مئات من الأمتار قبل أن يخطو السائق فجأة على الفرامل. توقفت السيارة ، وبسبب القصور الذاتي ، طار رأس تشن غي قريبا للجزء الخلفي من مقعد الفتاة.

سائقي السيارات المساكين هههههه

 

المهم أسف بشأن الأمس… كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت الإهتمام بها لذلك لم أنهي ترجمة كل الفصول وأطلقت الفصلين الأولين فقط

“إذا لم تكن المشكلة مع السائق ، فيجب أن تكون أنا”. تذكر تشن غي أن جيا مينغ كان يسيطر عليه الظل الذي أغمي عليه خارج النفق ، ولم يعلم أحد ما الذي فعله الظل في تلك الليلة داخل النفق. “هل يمكن أن يكون هذا جزءًا من فخ الظل؟”

المهم أراكم غدا

بهتة إنارة الشوارع ، واهتزت الأشجار على الطريق ، أرجحتها الريح. أطلقت الفروع المتفرعة ظلالها على الأرض ، مما خلق أجواءً مثالية لقضاء ليلة مليئة بالرعب.

إستمتعوا~~~~~

سائقي السيارات المساكين هههههه

عندما كان تشن غي يفكر ، سمع صوتًا على النافذة بجانبه. لقر التفت للنظر ، ووجه الطفل تجسد بجانبه. من خلال نافذة السيارة ، ظهرت ابتسامة على وجه الطفل الشاحب. انحنى جسده إلى الأمام كما لو كان ينظر إلى السيارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط