Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-621

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

 

 

 

 

“لكن لماذا قد يأتي إلي؟ لم أفعل أي شيء له. زائد ، ألم يكن في المستشفى مع الضباط الذين يراقبونه؟ كيف تمكن من الهرب؟” كانت قوة شرطة جيوجيانغ الأفضل ، وكان لدى تشن غي إيمان حسن في قواة تطبيق القانون.

 

“لقد هرب جيا مينغ من المستشفى! كن حذرا! أخشى أنه قد يضر بك!” استخدم لي تشنغ ثلاث علامات تعجب في رسالته.

 

لقد غيرت الحافلة مالكها بالفعل ، لكن المرأة التي كانت ترتدي معطفًا أحمر كانت لا تزال حذرة من حولها. أمسكت ذراعيها بالباب ، وكان لون معطفها واضحًا في الظلام.

 

 

 

“نحن نسير في نفس الاتجاه. لماذا لا تنضمين إلينا ونحن نتجه نحو مدينة لي وان الليلة؟” دعا تشن غي المرأة للصعود. كان لديه العديد من الأسئلة التي يرغب في طرحها عليها. في المرة الأخيرة التي ترك فيها عربة نقل الموتى ، سلم ‘مهربة البشر’ التي سرقت الأطفال إلى المرأة ، ولكن منذ ذلك الحين ، لم ير المتاجرة بالبشر.

 

 

عندما رأى تشن غي أن هذا هو رقم لي تشنغ، اعتقد أن شيئًا سيئًا قد حدث.

اشتبه تشن غي في أن المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر قد اكتشفت بالفعل المعلومات التي تحتاجها منها ، وموقع أطفالها. فبعد كل شيء ، إذا لم تتوصل إلى أي نتيجة ، فإنها لن تظهر للحافلة الأخيرة على الطريق 104.

 

 

‘ليس لدي أي تاريخ مع جيا مينغ ، لذلك لا ينبغي أن يحمل مثل هذه الكراهية العميقة نحوي إلا إذا لم يكن جيا مينغ هو الذي رأيناه في المستشفى.’

مشياً إلى الباب الأمامي ، انحنى تشن غي قليلاً لمناداة المرأة. “إذا أكملتِ كل الاستعدادات ، فسوف ننقذ طفلك الليلة. سأذهب معك – كان ذلك وعدًا لك”.

 

 

 

تعني شفتيها المخاِتيت بواسطة الأوعية الدموية أنها لا تستطيع الكلام ، لذا قامت بمجموعة من الإيماءات الغريبة تجاه تشن غي بدلاً من ذلك. وجهت أطراف أصابعها إلى الحافلة ، ثم إلى وجه تشن غي ، ثم في المكان الذي سيكون عليه قلب تشن غي. وأخيراً ، ضغطت أصابعها معًا كما لو كانت تسحق قلب تشن غي في راحة يدها.

“هذا يثبت أنه لم يكن يكذب”.

 

 

“عربة نقل الموتى؟ وجهي؟ سحق قلبي؟” لقد سقط على تشن غي بعد عدة لحظات. “هل تقصدين أن شخصًا يبدو مثلي يسعى إلى نزع قلبي؟ وهو حاليًا في الحافلة؟”

 

 

 

لم تومئ المرأة ولم تهز رأسها. لقد نظرت عبر ستارة شعرها وهي تتواصل للامساك بذراع تشن غي ، في محاولة لإخراجه من الحافلة. أصبحت الحافلة الآن ملكية تشن غب ، وكانت حقيبة ظهره وقطته في الحافلة ، لذلك بطبيعة الحال ، لن يتخلى عنها بسهولة.

 

 

 

 

 

اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء. عندما أحست المرأة بذلك ، توقفت عن استخدام القوة وسمحت لتشن غي بالإنزلاق من قبضتها. انخفض المطر أسفل معطفها الواقي من المطر. لأخر قطعة تواصل ، أشارت إلى اتجاه مدينة لي وان وذراعيها مجموعتين لتقليد حركة حمل طفل. قبل أن يفهم تشن غي ما كانت تقصده ، تراجعت المرأة إلى المنصة. الدم إنزلق أسفل المعطف الواق كي من المطر ، وتجمع الدم حولها.

“هذا يثبت أنه لم يكن يكذب”.

 

إختلس تشن غي نظرة على الركاب الآخرين – يجب أن يكون الطبيب والسكير أناسا عاديين ، لذا ركز تشن غي انتباهه على الكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم.

خرجت الحافلة ببطء من المنصة ، وقفت المرأة هناك وهي تشاهد الحافلة الأخيرة من الطريق 104 وهي تتحرك بعيدًا. كلما اقتربوا من مدينة لي وان ، كان سقوط المطر في الخارج أثقل. خارج النافذة ، لم يكن هناك ضوء على الإطلاق ؛ كان الأمر كما لو أن الحافلة كانت تسير في عالم الظلام.

“وجدنا بعض الرقائق الخشبية بجانب سريره. فتحنا طاولة السرير وأدركنا أنه في الخلف ، استخدم شخص ما أصابعه لنحت اسمك. بعد أن نحت الأسماء ، استخدم الشخص أظافره لينزعهم مجددا، لا أعتقد أن أي شخص سيفعل ذلك إلا عندما يكون لديهم كراهية شديدة تجاه الشخص المذكور. وعلى أي حال ، كن حذرًا – نشك في أنه بالفعل في طريقه للعثور عليك “.

 

“عربة نقل الموتى؟ وجهي؟ سحق قلبي؟” لقد سقط على تشن غي بعد عدة لحظات. “هل تقصدين أن شخصًا يبدو مثلي يسعى إلى نزع قلبي؟ وهو حاليًا في الحافلة؟”

“ماذا كانت تحاول أن تقول؟” رفضت المرأة ركوب الحافلة ، وهو أمر مختلف عما خطط له تشن غي. “لكن إذا لم تكن ترغب في التعاون معي ، فلم تكن بحاجة إلى الظهور على الإطلاق. يجب أن تكون قد شعرت بمصدر خطر في الحافلة ، لذا فقد رفضت الذهاب”.

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

 

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

إختلس تشن غي نظرة على الركاب الآخرين – يجب أن يكون الطبيب والسكير أناسا عاديين ، لذا ركز تشن غي انتباهه على الكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم.

لقد غيرت الحافلة مالكها بالفعل ، لكن المرأة التي كانت ترتدي معطفًا أحمر كانت لا تزال حذرة من حولها. أمسكت ذراعيها بالباب ، وكان لون معطفها واضحًا في الظلام.

 

 

‘يجب أن أقوم بالخطوة الأولى؟’ فكر تشن غي لنفسه عندما إهتز الهاتف في جيبه. ألقى نظرة على رقم المتصل قبل إنهاء المكالمة. ثم أطلق رسالة إلى المتصل. “أيها المفتش لي ، لا يناسبني الرد على مكالمتك. أتمنى ألا تمانع في التواصل عبر الرسائل.”

“بالمناسبة ، أين أنت الآن؟ لا تتجول الليلة!”

 

 

عندما رأى تشن غي أن هذا هو رقم لي تشنغ، اعتقد أن شيئًا سيئًا قد حدث.

“إحدى عشر قصة إجمالاً ، تعرض بالتفصيل كيف تعرض للتهديد من قبل العقل المدبر لفعل أشياء تنتهك قيمه الأخلاقية. ومع ذلك ، لم يكن أي من هذه القصص معيبًا من الناحية الواقعية ، وقد أكد تحقيقنا في مزاعمه.”

 

“هذا الرجل الذي يبدو خجولًا وضعيفًا على السطح يخفي شخصية ملتوية تمامًا! عندما أخبرنا بالقصص ، حتى أن صوته قد كسر عدة مرات بسبب العواطف. لقد شعر بالندم لدرجة أن الأطباء والممرضات شعروا بالأسف تجاهه. أرسلنا أشخاصًا لتفقد مواقع الجريمة في قصصه ، ومع ظهور التفاصيل ، ومع تعميق التحقيق ، شعرنا بعدم استقرار أكبر ، ولتسريع التحقيق ، رتبنا المزيد من الأشخاص للانضمام إلى القضية. أظهر المريض علامات تدهور ، واقترح الأطباء إرساله إلى وحدة العناية المركزة ، ظنًا أنه لن يستيقظ في أي وقت قريب ، تركنا ضابطًا واحدًا خلفه لرعايته.”

“لقد هرب جيا مينغ من المستشفى! كن حذرا! أخشى أنه قد يضر بك!” استخدم لي تشنغ ثلاث علامات تعجب في رسالته.

 

 

 

“لكن لماذا قد يأتي إلي؟ لم أفعل أي شيء له. زائد ، ألم يكن في المستشفى مع الضباط الذين يراقبونه؟ كيف تمكن من الهرب؟” كانت قوة شرطة جيوجيانغ الأفضل ، وكان لدى تشن غي إيمان حسن في قواة تطبيق القانون.

 

 

“إحدى عشر قصة إجمالاً ، تعرض بالتفصيل كيف تعرض للتهديد من قبل العقل المدبر لفعل أشياء تنتهك قيمه الأخلاقية. ومع ذلك ، لم يكن أي من هذه القصص معيبًا من الناحية الواقعية ، وقد أكد تحقيقنا في مزاعمه.”

“قام الرجل المجنون بإخراج قصة شائكة لإرباكنا. في القصة ، كان ضحيةً ، ومن خلال إعادة سرد إحدى عشر قصة مختلفة ، وصف وحشًا غامضًا كان خبيرًا في تغيير مظهره وصوته. لقد أخبرنا أن وحش الظل ذلك كان هو العقل المدبر الحقيقي – هو لم يكن إلا روح سيئة الحظ كان في المكان الخطأ في الوقت الخطأ! “

“أحد عشر قصة؟”

 

 

“أحد عشر قصة؟”

 

 

الفصل ستمائة وواحد وعشرون: فخ

“إحدى عشر قصة إجمالاً ، تعرض بالتفصيل كيف تعرض للتهديد من قبل العقل المدبر لفعل أشياء تنتهك قيمه الأخلاقية. ومع ذلك ، لم يكن أي من هذه القصص معيبًا من الناحية الواقعية ، وقد أكد تحقيقنا في مزاعمه.”

من رسالة لي تشنغ ، شكك تشن غي في أن الظل كان لا يزال في جسم جيا مينغ. ربما كان قد أغمي عليه خارج نفق كهف التنين الأبيض في تلك الليلة بسبب بعض الحوادث.

 

 

“هذا يثبت أنه لم يكن يكذب”.

 

 

‘يجب أن أقوم بالخطوة الأولى؟’ فكر تشن غي لنفسه عندما إهتز الهاتف في جيبه. ألقى نظرة على رقم المتصل قبل إنهاء المكالمة. ثم أطلق رسالة إلى المتصل. “أيها المفتش لي ، لا يناسبني الرد على مكالمتك. أتمنى ألا تمانع في التواصل عبر الرسائل.”

“نعم ، لم يكن يكذب حول تلك القصص الإحدى عشرة ، لكنه كان مخادعًا بتفصيل رئيسي واحد!” بدا لي تشنغ مهتاج. لقد كان هناك العديد من المساحات غير المعتادة ونقاط التعجب في رسالته. “العقل المدبر لم يكن حقيقيًا أبدًا ؛ لقد كان مخلوقا من ذهنه. لقد كان هو القاتل الحقيقي! بالنسبة لجميع تلك القصص الإحدى عشرة ، كان هو القاتل الحقيقي!”

 

 

 

عند رؤية هذه الرسالة ، أدرك تشن غي أخيرًا أن القصص الإحدى عشرة ربما تمثل أحد عشر حياة بشرية.

تعني شفتيها المخاِتيت بواسطة الأوعية الدموية أنها لا تستطيع الكلام ، لذا قامت بمجموعة من الإيماءات الغريبة تجاه تشن غي بدلاً من ذلك. وجهت أطراف أصابعها إلى الحافلة ، ثم إلى وجه تشن غي ، ثم في المكان الذي سيكون عليه قلب تشن غي. وأخيراً ، ضغطت أصابعها معًا كما لو كانت تسحق قلب تشن غي في راحة يدها.

 

“هذا الرجل الذي يبدو خجولًا وضعيفًا على السطح يخفي شخصية ملتوية تمامًا! عندما أخبرنا بالقصص ، حتى أن صوته قد كسر عدة مرات بسبب العواطف. لقد شعر بالندم لدرجة أن الأطباء والممرضات شعروا بالأسف تجاهه. أرسلنا أشخاصًا لتفقد مواقع الجريمة في قصصه ، ومع ظهور التفاصيل ، ومع تعميق التحقيق ، شعرنا بعدم استقرار أكبر ، ولتسريع التحقيق ، رتبنا المزيد من الأشخاص للانضمام إلى القضية. أظهر المريض علامات تدهور ، واقترح الأطباء إرساله إلى وحدة العناية المركزة ، ظنًا أنه لن يستيقظ في أي وقت قريب ، تركنا ضابطًا واحدًا خلفه لرعايته.”

 

 

 

“لكن في طريقه لإرسال جيا مينغ إلى وحدة العناية المركزة ، قفز هذا الرجل الذي لم يكن بإمكانه المشي من نافذة الطابق الثاني وهرب. كان قد خطط بالفعل لكل شيء ، واستكشف الطريق قبل ذلك. غرفته المرضية كانت في الطابق الثالث ، ووحدة العناية المركزة في الطابق الأول ، والنافذة التي قفز بها من الخارج أدت إلى الزقاق الخلفي ، وكانت متاهة داخلها مع الانقسامات والمنعطفات الخفية – ضابط واحد لم يكن كافياً للحاق به “.

 

 

 

أخبر لي تشنغ تشن غي عن هروب جيا مينغ ، لكن تشن غي لم يكن مهتمًا بأي من ذلك. “أيها المفتش لي ، لقد توقعت أن جيا مينغ سيحاول الهرب ، لكن لماذا تقول أنه سيأتي ليضر بي؟”

 

 

“قام الرجل المجنون بإخراج قصة شائكة لإرباكنا. في القصة ، كان ضحيةً ، ومن خلال إعادة سرد إحدى عشر قصة مختلفة ، وصف وحشًا غامضًا كان خبيرًا في تغيير مظهره وصوته. لقد أخبرنا أن وحش الظل ذلك كان هو العقل المدبر الحقيقي – هو لم يكن إلا روح سيئة الحظ كان في المكان الخطأ في الوقت الخطأ! “

“وجدنا بعض الرقائق الخشبية بجانب سريره. فتحنا طاولة السرير وأدركنا أنه في الخلف ، استخدم شخص ما أصابعه لنحت اسمك. بعد أن نحت الأسماء ، استخدم الشخص أظافره لينزعهم مجددا، لا أعتقد أن أي شخص سيفعل ذلك إلا عندما يكون لديهم كراهية شديدة تجاه الشخص المذكور. وعلى أي حال ، كن حذرًا – نشك في أنه بالفعل في طريقه للعثور عليك “.

 

 

إختلس تشن غي نظرة على الركاب الآخرين – يجب أن يكون الطبيب والسكير أناسا عاديين ، لذا ركز تشن غي انتباهه على الكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم.

‘ليس لدي أي تاريخ مع جيا مينغ ، لذلك لا ينبغي أن يحمل مثل هذه الكراهية العميقة نحوي إلا إذا لم يكن جيا مينغ هو الذي رأيناه في المستشفى.’

 

 

 

من رسالة لي تشنغ ، شكك تشن غي في أن الظل كان لا يزال في جسم جيا مينغ. ربما كان قد أغمي عليه خارج نفق كهف التنين الأبيض في تلك الليلة بسبب بعض الحوادث.

 

 

مشياً إلى الباب الأمامي ، انحنى تشن غي قليلاً لمناداة المرأة. “إذا أكملتِ كل الاستعدادات ، فسوف ننقذ طفلك الليلة. سأذهب معك – كان ذلك وعدًا لك”.

“بالمناسبة ، أين أنت الآن؟ لا تتجول الليلة!”

 

 

 

بعد فترة من الوقت ، أرسل لي تشنغ رسالة أخرى. في البداية ، لم يفكر تشن غي في أنه كان غريبًا ، ولكن أثناء صياغة الرد ، توقف مؤقتًا.

“هذا الرجل الذي يبدو خجولًا وضعيفًا على السطح يخفي شخصية ملتوية تمامًا! عندما أخبرنا بالقصص ، حتى أن صوته قد كسر عدة مرات بسبب العواطف. لقد شعر بالندم لدرجة أن الأطباء والممرضات شعروا بالأسف تجاهه. أرسلنا أشخاصًا لتفقد مواقع الجريمة في قصصه ، ومع ظهور التفاصيل ، ومع تعميق التحقيق ، شعرنا بعدم استقرار أكبر ، ولتسريع التحقيق ، رتبنا المزيد من الأشخاص للانضمام إلى القضية. أظهر المريض علامات تدهور ، واقترح الأطباء إرساله إلى وحدة العناية المركزة ، ظنًا أنه لن يستيقظ في أي وقت قريب ، تركنا ضابطًا واحدًا خلفه لرعايته.”

 

 

‘انتظر لحظة ، لماذا قد يسأل المفتش لي عن موقعي الحالي؟ ونادراً ما استخدم علامات التعجب في مراسلاتنا السابقة. هل من الممكن أن يكون جيا مينغ وليس لي تشنغ هو الذي يتواصل معي؟’

 

 

 

 

“هذا يثبت أنه لم يكن يكذب”.

“بالمناسبة ، أين أنت الآن؟ لا تتجول الليلة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط