الفصل ستمائة وسبعة وستون: الإستيلاء على الأرواح.
الفصل ستمائة وسبعة وستون: الإستيلاء على الأرواح
“ماذا تحاول ان تقول؟” عبس لي تشنغ بعمق.
لمست رائحة الدم أنفه ، ووقف تشو يين بحرس بجانب تشن غي. لم يهرع إلى الأمام كما لو كان يشعر بالخطر. بعد عدة ثوانٍ ، ظهر شكل ضلي ضبابي أخرى على الجانب الآخر من الطريق. كان هذا الظل الجديد يشبه مقص بشكل مثير للريبة.
وكان تشن غي راضيا جدا عن رد فعل باي يي. لقد التفت إلى الباقي. “هل هناك أي شخص آخر يعترض؟”
لم يكن بقلقًا بشأن سلامة فان شونغ، فإن تشن غي كان سيطهر المدينة الصغيرة بأكملها ، دون أن يترك غرفة واحدة خلفه. إذا فعل ذلك ، لكان واثقًا من أنه يمكنه إقناع سكان البلدة بالانضمام إلى معسكره.
عمليا ، كان نصف الأشخاص الموجودين على جانب تشن غي ، لذلك بطبيعة الحال لم يكن لديهم أي مشاكل في ترتيبه. كانت الأقلية الصغيرة التي اعترضت خائفة للغاية من التعبير عن آرائها الحقيقية. حتى لو لم يوافقوا على إجراء تشن غي ، فقد كانوا أضعف من أن يعارضوه.
“أليس من الواضح؟ إنه الظل ؛ هذا هو المكان الذي يعيش فيه ؛ هذا المكان هو منزله!” ظل جيا مينغ يحاول إقناع لي تشنغ. “أعرف أنه لن يقودنا إلى الخروج ، فهدفه الحقيقي هو قتلنا جميعًا. قد لا تصدقني الآن ، ولكن الوقت سيثبت أنني على صواب. أتمنى أن تكون أكثر يقظة حتى لا تسبب في موتي “.
“نظرًا لعدم وجود أي اعتراض ، يجب ألا نضيع الوقت ونبدأ التحرك. إذا انتظرنا لفترة أطول ، فقد نجتذب المزيد من الأشياء الغريبة هنا.” بعد أن قال تشن غي ذلك ، أخذ فردتي الكعب العالي من على المنضدة ووضعهما داخل حقيبته. ثم دعا إلى القطة البيضاء ومقص قبل التوجه إلى الباب.
“ألم تلاحظ كم هو مرتاح في هذا المكان؟ عندما يتعرض جميعنا للاعتداء بسبب هذا الشعور بعدم الإرتياح ، فهو يشبه سمكة عائدة إلى الماء. يبدو أن هذه المدينة الصغيرة الفوضوية والدموية هي في مثابة المنزل له ، “همس جيا مينغ للي تشنغ.
لم يكن بقلقًا بشأن سلامة فان شونغ، فإن تشن غي كان سيطهر المدينة الصغيرة بأكملها ، دون أن يترك غرفة واحدة خلفه. إذا فعل ذلك ، لكان واثقًا من أنه يمكنه إقناع سكان البلدة بالانضمام إلى معسكره.
“ماذا تحاول ان تقول؟” عبس لي تشنغ بعمق.
“أليس من الواضح؟ إنه الظل ؛ هذا هو المكان الذي يعيش فيه ؛ هذا المكان هو منزله!” ظل جيا مينغ يحاول إقناع لي تشنغ. “أعرف أنه لن يقودنا إلى الخروج ، فهدفه الحقيقي هو قتلنا جميعًا. قد لا تصدقني الآن ، ولكن الوقت سيثبت أنني على صواب. أتمنى أن تكون أكثر يقظة حتى لا تسبب في موتي “.
كان لدى تشن غي الشجاعة لمواجهة أي صعوبة جاءت في طريقه ، لكن هذا لم يكن يعني أنه كان مفرط الثقة. بعد أن تم استهلاك وحش الشره ، تم قلب ميزان القوى. كان من الطبيعي للظل أن يفعل شيئًا ليعيد التوازن. نظرًا لأن الظل مؤقتًا لم يكن من الممكن أن يؤذي تشن غي ، فإن الشيء المنطقي الذي توقع حدوثه من الظل هو الإضرار بمساعدي تشن غي.
“قبل توجيه أصابع الاتهام إلى الآخرين ، من الأفضل إلقاء نظرة فاحصة على نفسك أولاً. الظل قد هرب من جسدك ، لذلك من بين كل شخص هنا ، أنت الأكثر تشبهاً”. كان لي تشنغ قد تفاعل مع العديد من المجرمين الماكرين من قبل. لقد فهم شيئًا واحدًا – كلما كان الشخص أكثر انحرافًا عقلياً ، كانت نظرته للعالم غير معقولة. كان جزء من عقولهم معيبًا ، ومن وجهة نظر معينة ، كانت قدرتهم على الدراسة والتعلم أكبر بكثير من سيطرتهم العاطفية. يمكن لشخص مجنون حقيقي نسج كذبة لا تصدق أنهم وضعوا ثقتهم الكاملة فيها دون إظهار أي ندم أو ذنب.
“أليس من الواضح؟ إنه الظل ؛ هذا هو المكان الذي يعيش فيه ؛ هذا المكان هو منزله!” ظل جيا مينغ يحاول إقناع لي تشنغ. “أعرف أنه لن يقودنا إلى الخروج ، فهدفه الحقيقي هو قتلنا جميعًا. قد لا تصدقني الآن ، ولكن الوقت سيثبت أنني على صواب. أتمنى أن تكون أكثر يقظة حتى لا تسبب في موتي “.
“هل أنت متأكد أنك تريد إحضارهم جميعًا؟” نظر الرجل الموشوم إلى المجموعة الكبيرة من ‘الناس’ وراءهم ، وشعر بعدم الاستقرار.
من الواضح أن جيا مينغ والظل الذي ارتكبوا أكثر من بضع جرائم قتل سقطوا في هذه الفئة.
لمست رائحة الدم أنفه ، ووقف تشو يين بحرس بجانب تشن غي. لم يهرع إلى الأمام كما لو كان يشعر بالخطر. بعد عدة ثوانٍ ، ظهر شكل ضلي ضبابي أخرى على الجانب الآخر من الطريق. كان هذا الظل الجديد يشبه مقص بشكل مثير للريبة.
“مهلا ، انظر هناك.” عندما مروا على التقاطع الأول ، أشار السكير ، الذي كان يحمل الطبيب ، إلى الأمام وهمس لتشن غي. في الطرف الآخر من الشارع ، كان هناك شكل إنساني يشبه إلى حد بعيد السكير وهو يلوح لهم.
“ستندم على ثقتك بهذا الرجل ، وثق بي ، ذلك اليوم سيصل قريبًا.” لم يتوقف جيا مينغ مع إقناعه. لقد أدرك أنه كان من الصعب للغاية هز من قناعة لي تشنغ – كان لهذا المفتش تصميم على إيمانه ، وكان من الصعب عليه اختراقه أكثر مما توقع.
من الواضح أن جيا مينغ والظل الذي ارتكبوا أكثر من بضع جرائم قتل سقطوا في هذه الفئة.
‘لقد قمت بمسح معظم المواقع الخطرة التي ذكرها الهاتف الأسود. لقد حان الوقت للذهاب لإلقاء نظرة على الباب.’
قاد تشن غي الركاب من الفندق ، وتبع الرجل الموشوم خلفه عن قرب.
“قبل توجيه أصابع الاتهام إلى الآخرين ، من الأفضل إلقاء نظرة فاحصة على نفسك أولاً. الظل قد هرب من جسدك ، لذلك من بين كل شخص هنا ، أنت الأكثر تشبهاً”. كان لي تشنغ قد تفاعل مع العديد من المجرمين الماكرين من قبل. لقد فهم شيئًا واحدًا – كلما كان الشخص أكثر انحرافًا عقلياً ، كانت نظرته للعالم غير معقولة. كان جزء من عقولهم معيبًا ، ومن وجهة نظر معينة ، كانت قدرتهم على الدراسة والتعلم أكبر بكثير من سيطرتهم العاطفية. يمكن لشخص مجنون حقيقي نسج كذبة لا تصدق أنهم وضعوا ثقتهم الكاملة فيها دون إظهار أي ندم أو ذنب.
“هل أنت متأكد أنك تريد إحضارهم جميعًا؟” نظر الرجل الموشوم إلى المجموعة الكبيرة من ‘الناس’ وراءهم ، وشعر بعدم الاستقرار.
“ما هي خياراتي الأخرى؟ هل تقترح أن أقتل كل من يرفض التعاون؟” أطلق تشن غي السؤال مرة أخرى إلى الرجل.
عمليا ، كان نصف الأشخاص الموجودين على جانب تشن غي ، لذلك بطبيعة الحال لم يكن لديهم أي مشاكل في ترتيبه. كانت الأقلية الصغيرة التي اعترضت خائفة للغاية من التعبير عن آرائها الحقيقية. حتى لو لم يوافقوا على إجراء تشن غي ، فقد كانوا أضعف من أن يعارضوه.
كان لدى تشن غي الشجاعة لمواجهة أي صعوبة جاءت في طريقه ، لكن هذا لم يكن يعني أنه كان مفرط الثقة. بعد أن تم استهلاك وحش الشره ، تم قلب ميزان القوى. كان من الطبيعي للظل أن يفعل شيئًا ليعيد التوازن. نظرًا لأن الظل مؤقتًا لم يكن من الممكن أن يؤذي تشن غي ، فإن الشيء المنطقي الذي توقع حدوثه من الظل هو الإضرار بمساعدي تشن غي.
“لديك نقطة. إذا حافظنا عليهم حولنا، فيمكننا استخدامهم كتضحيات عندما يكون هناك خطر”. أقنع رجل الموشوم نفسه. لقد بدأ يشكك في قراره بالتعاون مع تشن غي. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل إطلاق السهم. كان خياره الوحيد الآن هو اتباع تشن غي حتى نهاية الطريق.
“أرجوكم تحركوا بشكل أسرع ، توقفوا عن إضاعة الوقت. ثانية واحدة تضيع هنا تقلل من أملنا في الهروب بمعدل واحد في المئة.” تحول الرجل الموشوم إلى الصراخ في البقية. هبطت عينيه لفترة أطول على لي تشنغ. كان هناك الكثير من الأشخاص المجانين في مدينة لي وان ، يمكن للمرء أن يختار من المجرمين ، لكنهم لم يصادفوا مطلقًا ضابط شرطة. “بغض النظر عن التاريخ بينكم، وبغض النظر عن سبب وجودكم هنا ، آمل أن تتمكن من وضع ذلك جانباً حتى بعد مغادرتنا لهذا المكان. نحن الأن جيد مشترك ، وإذا كان هناك أي شخص يرغب في جر المجموعة لأسفل لن نستطيع إلا قطعه”.
“ثانية واحدة؟ لا ، انتظر! هناك المزيد!” لقد صُعق السكير بالفعل من التعامل مع هؤلاء الوحوش الذين كانوا يلوحون به. عندما رأى المزيد من الأشكال البشرية تظهر واحدا تلو الأخر، إستطاع أن يشعر أن ساقيه كانت ضعيفة. في غمضة عين ، ظهرت عدة ظلال على الجانب الآخر من الشارع. بخلاف تشن غي ، تم نسخ كل شخص تقريبًا في مجموعتهم.
عندما تحدث الرجل الموشوم ، بدا أن للجماجم الخمس الموجودة على ذراعه ابتسامة شريرة كما لو كانوا يتوقعون دماء. غادر الجميع الفندق. مشى تلميذ الثانوية والمرأة في الخلف – كان من الواضح أنهما كانا غير راغبين.
“هل هؤلاء كلكم؟” عاد تشن غي لننظر ، ولاحظ أن المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر قد اختفت. وكان الباقي ، بما في ذلك الرجل المبتسم ، وراءه. “مع الأرقام تأتي القوة ، سأقودكم جميعًا إلى خارج هذا المكان شريطة ألا يفعل أي منكما أي شيء غبي”.
فصول جيدة، لقد عاش المترجم الإنجليزي للترجمة، لذلك سنستمر كالعادة،
لم يكن بقلقًا بشأن سلامة فان شونغ، فإن تشن غي كان سيطهر المدينة الصغيرة بأكملها ، دون أن يترك غرفة واحدة خلفه. إذا فعل ذلك ، لكان واثقًا من أنه يمكنه إقناع سكان البلدة بالانضمام إلى معسكره.
‘لسوء الحظ ، أنا ناقص من ناحية الوقت. لا يمكنني سوى اختيار الأشياء المهمة التي يجب القيام بها ، لكن من نظراتها ، لا يزال لدي اليد العليا.’ ألقى تشن غي نظرة خاطفة وراءه. ظله قد تغير تماما. بعد استهلاك قلب المرأة الشرهة ، بدا أن الجرح في ذراع زانغ يا قد تعافى. ‘إذا كانت تستطيع سماع صوتي ، فعندئذ سيكون كل شيء تحت السيطرة.’
كان لدى تشن غي الشجاعة لمواجهة أي صعوبة جاءت في طريقه ، لكن هذا لم يكن يعني أنه كان مفرط الثقة. بعد أن تم استهلاك وحش الشره ، تم قلب ميزان القوى. كان من الطبيعي للظل أن يفعل شيئًا ليعيد التوازن. نظرًا لأن الظل مؤقتًا لم يكن من الممكن أن يؤذي تشن غي ، فإن الشيء المنطقي الذي توقع حدوثه من الظل هو الإضرار بمساعدي تشن غي.
كان لدى تشن غي الشجاعة لمواجهة أي صعوبة جاءت في طريقه ، لكن هذا لم يكن يعني أنه كان مفرط الثقة. بعد أن تم استهلاك وحش الشره ، تم قلب ميزان القوى. كان من الطبيعي للظل أن يفعل شيئًا ليعيد التوازن. نظرًا لأن الظل مؤقتًا لم يكن من الممكن أن يؤذي تشن غي ، فإن الشيء المنطقي الذي توقع حدوثه من الظل هو الإضرار بمساعدي تشن غي.
الفصل ستمائة وسبعة وستون: الإستيلاء على الأرواح
“هذا الشيء مرة أخرى. تمنيت أن أسمح لك بالرحيل ، لكنك تقدم نفسك لي.” لم يتوقف تشن غي هذه المرة وقام بتفعيل المسجل. عندما ظهر صوت الضجيج الأبيض ، أشار تشن غي إلى الظل عبر الطريق وقال “تشو يين”.
بعد أن غادرت المجموعة الفندق ، قاموا بالتأكيد بإنشاء مشهد. كانت هناك ظلال في الضباب الدموي تراقبوهم ، ولكن نظرًا لأن مجموعة تشن غي كانت هائلة جدًا ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب.
“مهلا ، انظر هناك.” عندما مروا على التقاطع الأول ، أشار السكير ، الذي كان يحمل الطبيب ، إلى الأمام وهمس لتشن غي. في الطرف الآخر من الشارع ، كان هناك شكل إنساني يشبه إلى حد بعيد السكير وهو يلوح لهم.
“هذا الشيء مرة أخرى. تمنيت أن أسمح لك بالرحيل ، لكنك تقدم نفسك لي.” لم يتوقف تشن غي هذه المرة وقام بتفعيل المسجل. عندما ظهر صوت الضجيج الأبيض ، أشار تشن غي إلى الظل عبر الطريق وقال “تشو يين”.
بعد أن غادرت المجموعة الفندق ، قاموا بالتأكيد بإنشاء مشهد. كانت هناك ظلال في الضباب الدموي تراقبوهم ، ولكن نظرًا لأن مجموعة تشن غي كانت هائلة جدًا ، لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب.
‘لسوء الحظ ، أنا ناقص من ناحية الوقت. لا يمكنني سوى اختيار الأشياء المهمة التي يجب القيام بها ، لكن من نظراتها ، لا يزال لدي اليد العليا.’ ألقى تشن غي نظرة خاطفة وراءه. ظله قد تغير تماما. بعد استهلاك قلب المرأة الشرهة ، بدا أن الجرح في ذراع زانغ يا قد تعافى. ‘إذا كانت تستطيع سماع صوتي ، فعندئذ سيكون كل شيء تحت السيطرة.’
لمست رائحة الدم أنفه ، ووقف تشو يين بحرس بجانب تشن غي. لم يهرع إلى الأمام كما لو كان يشعر بالخطر. بعد عدة ثوانٍ ، ظهر شكل ضلي ضبابي أخرى على الجانب الآخر من الطريق. كان هذا الظل الجديد يشبه مقص بشكل مثير للريبة.
لم يكن بقلقًا بشأن سلامة فان شونغ، فإن تشن غي كان سيطهر المدينة الصغيرة بأكملها ، دون أن يترك غرفة واحدة خلفه. إذا فعل ذلك ، لكان واثقًا من أنه يمكنه إقناع سكان البلدة بالانضمام إلى معسكره.
“أي نوع من الوحوش هم هؤلاء؟” كان السكير الذي يحمل الطبيب يختبئ خلف تشن غي.
“ثانية واحدة؟ لا ، انتظر! هناك المزيد!” لقد صُعق السكير بالفعل من التعامل مع هؤلاء الوحوش الذين كانوا يلوحون به. عندما رأى المزيد من الأشكال البشرية تظهر واحدا تلو الأخر، إستطاع أن يشعر أن ساقيه كانت ضعيفة. في غمضة عين ، ظهرت عدة ظلال على الجانب الآخر من الشارع. بخلاف تشن غي ، تم نسخ كل شخص تقريبًا في مجموعتهم.
وكان تشن غي راضيا جدا عن رد فعل باي يي. لقد التفت إلى الباقي. “هل هناك أي شخص آخر يعترض؟”
“أي نوع من الوحوش هم هؤلاء؟” كان السكير الذي يحمل الطبيب يختبئ خلف تشن غي.
قاد تشن غي الركاب من الفندق ، وتبع الرجل الموشوم خلفه عن قرب.
“هل هؤلاء كلكم؟” عاد تشن غي لننظر ، ولاحظ أن المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر قد اختفت. وكان الباقي ، بما في ذلك الرجل المبتسم ، وراءه. “مع الأرقام تأتي القوة ، سأقودكم جميعًا إلى خارج هذا المكان شريطة ألا يفعل أي منكما أي شيء غبي”.
“هذه الأشياء تدعى الاستيلاء على الأرواح. يمكنها محاكاة شكل ظلالنا. تتشكل من العواطف السلبية الزائدة التي خرجت من الجنين الشبح. تذكروا ، لا تحديقوا فيهم لفترة طويلة ، أو قد يسيطرون على الروح خارج جسمك ، وإذا حدث ذلك … ” أخفض الرجل الموشوم رأسه. “إذا ظهر الكثير منهم في نفس الوقت ، فإن هذا قد يعني فقط أن حركتنا قد اكتشفت بواسطة الظل”.
عمليا ، كان نصف الأشخاص الموجودين على جانب تشن غي ، لذلك بطبيعة الحال لم يكن لديهم أي مشاكل في ترتيبه. كانت الأقلية الصغيرة التي اعترضت خائفة للغاية من التعبير عن آرائها الحقيقية. حتى لو لم يوافقوا على إجراء تشن غي ، فقد كانوا أضعف من أن يعارضوه.
“الاستيلاء على الأرواح؟ مثل هذه الأشياء الفظيعة ، ولكن …” تحول السكير إلى تشن غي بالارتباك. “كيف لم ينسخ أي منهم ظلك؟”
~~~~~~~~
“هذه الأشياء تدعى الاستيلاء على الأرواح. يمكنها محاكاة شكل ظلالنا. تتشكل من العواطف السلبية الزائدة التي خرجت من الجنين الشبح. تذكروا ، لا تحديقوا فيهم لفترة طويلة ، أو قد يسيطرون على الروح خارج جسمك ، وإذا حدث ذلك … ” أخفض الرجل الموشوم رأسه. “إذا ظهر الكثير منهم في نفس الوقت ، فإن هذا قد يعني فقط أن حركتنا قد اكتشفت بواسطة الظل”.
فصول جيدة، لقد عاش المترجم الإنجليزي للترجمة، لذلك سنستمر كالعادة،
المهم أراكم غدا
إستمتعوا~~~~
“ألم تلاحظ كم هو مرتاح في هذا المكان؟ عندما يتعرض جميعنا للاعتداء بسبب هذا الشعور بعدم الإرتياح ، فهو يشبه سمكة عائدة إلى الماء. يبدو أن هذه المدينة الصغيرة الفوضوية والدموية هي في مثابة المنزل له ، “همس جيا مينغ للي تشنغ.
“مهلا ، انظر هناك.” عندما مروا على التقاطع الأول ، أشار السكير ، الذي كان يحمل الطبيب ، إلى الأمام وهمس لتشن غي. في الطرف الآخر من الشارع ، كان هناك شكل إنساني يشبه إلى حد بعيد السكير وهو يلوح لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
