Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-810

الفصل ثمانمائة وعشرة: لقد أجبروني.

الفصل ثمانمائة وعشرة: لقد أجبروني.

الفصل ثمانمائة وعشرة: لقد أجبروني.

 

 

“عندما أحضرتكم يا رفاق إلى الطابق العلوي في مبنى التعليم ، غمرني شعور سيء. شعرت بالرغبة في البكاء لسبب ما. شعرت أن الممر كان مألوف للغاية، كما لو أنه قد حدث سيئ هناك من قبل”. كانت عيون وانغ يي تشينغ منتفخة وحمراء مثل سمكة مصطادة. كان لديه صعوبة في التنفس.

 

شعور سيء ارتفع داخل تشن غي. قام بسحب سحاب الحقيبة ، لكنه لم يستطع إغلاقها لأنها كانت ممتلئة جدًا ، لذلك كان عليه أن يحمل بعض الأشياء بين ذراعيه.

الأشخاص الذين أتوا من المختبر كانوا قد دخلوا إلى الممر بالفعل. يبدو أنه كات لديهم هدف معين في الاعتبار لأنهم توجهوا مباشرة إلى الطابق العلوي دون توقف على الإطلاق.

“سيدي ، إلى أين نحن ذاهبون تاليا؟”

 

 

“بسرعة!” حمل تشن غي وانغ يى تشينغ على ظهره بينما هرعت المجموعة من الممر إلى الطرف الآخر. اختبأوا داخل الدرج ، وأمسكوا أنفاسهم.

“هل اسمه لين سيسي؟” عندما قال تشن غي اسم لين سيسي ، بدأ جسد وانغ يي تشينغ يهتز دون تحكم. بدأت ذراعيه التي أمسكت عنق تشن غي في الزيادة في قوة ، ساحقا القصبة الهوائية لتشن غي.

 

“هاه؟ كيف يعرفون أننا هنا؟ ليس من المستغرب بالنسبة لهم أن يذهبوا إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، ولكن كيف عرفوا بالتأكيد أننا في غرفة المعدات الرياضية؟”

“سيدي ، لماذا نتوقف؟”

 

 

 

“راقب الطابق الثالث عن كثب، سأستمر في مشاهدة ممر الطابق الرابع. بعد أن يصلوا جميعًا إلى الطابق الرابع ، سنبدأ في النزول”. كان تشن غي يستخدم خطة محفوفة بالمخاطر للغاية. لقد وقف في نهاية الممر ونظر إلى أسفل الممر باستخدام رؤية يين يانغ خاصته.

 

 

 

“لكن…”

“هدء من روعك!” فاجأ انهيار وانغ يي تشينغ المفاجئ كل شخص. من شأن ذلك وضع المزيد من الأهداف على ظهورهم. قام تشن غي بإسقاط الشاب من كتفيه وأعطاه ضربة قوية على ظهر رقبته.

 

 

“فقط افعل كما قلت” بقي تشن غي عند مصب الدرج بالطابق الرابع وحده ، وهو ينظر إلى الجانب الأيسر من الممر. بعد عشر ثوانٍ تقريبًا ، كان بإمكانه سماع صدى خطى بوضوح في الطرف الآخر. ثم ظهر عدد قليل من الناس يرتدون ملابس بيضاء في الطابق الرابع.

 

 

“انتظر دقيقة!” لاحظ تشن غي بمنتهى الدقة تفاصيل بكلمات وانغ يى تشينغ. “لقد كلفت بقيادة شخص مهم للغاية للمرحاض؟”

‘لماذا يرتدون ملابس غريبة جدا؟ الزي كله, بما في ذلك الأحذية بيضاء.’

“عندما رأيت الممر ، بدأت أشعر بعدم الارتياح. عندما وصلت إلى الباب ، أومضت صورة في ذهني.” أخذ وانغ يى تشينغ نفسا عميقا واستمر بعد توقف طويل. “لقد شعرت كما لو أنني ذهبت إلى هذا المرحاض منذ فترة طويلة. لقد كُلفت بقيادة شخص مهم للمرحاض. كان جسده الرفيع يقف داخل المرحاض ، وكان المرحاض مليئًا بالوحوش المختلفة! لقد كان بسبب تلك الذاكرة القصيرة أنني حاولت منعك من دخول المرحاض! “

 

“سنجد فرصة للذهاب إلى الحرم الشرقي” قال تشن غي في عجلة من امره. أعطاه الناس في الملابس البيضاء الكثير من الضغط.

ظهر ثلاثة أشخاص في الممر إجمالاً. بخلاف الملابس البيضاء ، كان هناك شيء غريب آخر عنهم؛ كانت وجوههم مغطاة بالندوب. ليس فقط ندبة واحدة أو اثنتين ، ولكن مثل زانغ جو ، تم حرق جزء كبير من وجوههم.

“لا ، ولكن لماذا نتصرف بقلق كبير؟ أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أننا نفعل شيئًا غير مشروع”. نظر زهو تو إلى تشن غي والأعضاء الآخرين الذين كانوا يتصرفون بتوتر، وكان عاجزًا عن الكلام. “نحن طلاب هنا ، والسيد باي عضو في فريق العمل. حتى لو اكتشفنا ، أنا متأكد من أننا قادرون على شرح طريقنا للخروج من المشكلة. على الأكثر ، سنقوم فقط بتعويضهم عن طاولة التشريح المكسورة في غرفة التشريح ، وأشك في أن الأمر سيكلف ذلك الكم”.

 

“ماذا عن الأصوات؟ هل ظهرت فجأة؟ ماذا يقولون لك؟” سأل تشن غي بهدوء.

‘هل هم طاقم إدارة المدرسة؟’ شاهدهم تشن غي وهم يدخلون المرحاض وقادوا الطلاب الآخرين للركض للطابق السفلي ، متجنبين متابعيهم تمامًا.

 

 

“بسرعة!” حمل تشن غي وانغ يى تشينغ على ظهره بينما هرعت المجموعة من الممر إلى الطرف الآخر. اختبأوا داخل الدرج ، وأمسكوا أنفاسهم.

“سيدي ، إلى أين نحن ذاهبون تاليا؟”

 

 

“سيدي ، يبدو أن هؤلاء الناس يتجهون في طريقنا!” جاء صوت زهو تو من خارج الباب. لقد رأى العديد من الظلال البيضاء تندفع من مبنى التعليم متجهة إلى طريقهم.

“سنجد فرصة للذهاب إلى الحرم الشرقي” قال تشن غي في عجلة من امره. أعطاه الناس في الملابس البيضاء الكثير من الضغط.

“ألست طالب جديد؟ كيف يمكن أن يكون هذا الممر مألوفًا بالنسبة لك؟”

 

 

“لا ، ولكن لماذا نتصرف بقلق كبير؟ أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أننا نفعل شيئًا غير مشروع”. نظر زهو تو إلى تشن غي والأعضاء الآخرين الذين كانوا يتصرفون بتوتر، وكان عاجزًا عن الكلام. “نحن طلاب هنا ، والسيد باي عضو في فريق العمل. حتى لو اكتشفنا ، أنا متأكد من أننا قادرون على شرح طريقنا للخروج من المشكلة. على الأكثر ، سنقوم فقط بتعويضهم عن طاولة التشريح المكسورة في غرفة التشريح ، وأشك في أن الأمر سيكلف ذلك الكم”.

“توقف عن هذا الهراء ؛ أنت طالبي. فقط أجب على سؤالي.” سارع تشن غي خطواته ، لكنه كان فضولياً لما قاله وانغ يى تشينغ.

 

 

“هل تعتقد حقًا أن هذه هي كل العقوبة التي سنتلقاها بمجرد القبض علينا؟” حدق تشن غي في عيون زهو تو. نقل الأخير رأسه بعيدًا ، خائفًا من مقابلة نظرات تشن غي.

 

 

“سوف تفهم كل شيء بمجرد وصولنا إلى الحرم الجامعي الشرقي.” قاد تشن غي الطلاب بعيدا عن مبنى التعليم. باستخدام المسار المعزول ، وجدوا ببطء طريقهم إلى غرفة المعدات الرياضية بالقرب من مبنى التعليم.

 

 

“هاه؟ كيف يعرفون أننا هنا؟ ليس من المستغرب بالنسبة لهم أن يذهبوا إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، ولكن كيف عرفوا بالتأكيد أننا في غرفة المعدات الرياضية؟”

“سيدي ، ألن نذهب إلى الحرم الشرقي؟ لماذا نحن هنا؟”

“اخرسوا! احاول انقاذه!” حاول تشن غي عدة مرات قبل أن يفقد وانغ يي تشينغ وعيه أخيرًا. “الهلوسة لفترات طويلة ستتسبب في أضرار جسيمة لدماغه. أفضل حل مؤقت يمكن أن أفكر فيه هو جعله يتوقف عن التفكير في الوقت الحالي.”

 

الفصل ثمانمائة وعشرة: لقد أجبروني.

“للعثور على بعض الأدوات. وانغ يى تشينغ ، زهو تو ، أنتما الإثنان ستبقيان للحراسة. بقيتكم، تعالوا هنا معي. ابحثوا عن أشياء مثل الحبال ، واحضروها جميعًا معكم.” فتح تشن غي باب الغرفة وحدد بعض حبال القفز.

“سنجد فرصة للذهاب إلى الحرم الشرقي” قال تشن غي في عجلة من امره. أعطاه الناس في الملابس البيضاء الكثير من الضغط.

 

 

“سيدي ، يبدو أن هؤلاء الناس يتجهون في طريقنا!” جاء صوت زهو تو من خارج الباب. لقد رأى العديد من الظلال البيضاء تندفع من مبنى التعليم متجهة إلى طريقهم.

 

 

“توقف عن هذا الهراء ؛ أنت طالبي. فقط أجب على سؤالي.” سارع تشن غي خطواته ، لكنه كان فضولياً لما قاله وانغ يى تشينغ.

“هاه؟ كيف يعرفون أننا هنا؟ ليس من المستغرب بالنسبة لهم أن يذهبوا إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، ولكن كيف عرفوا بالتأكيد أننا في غرفة المعدات الرياضية؟”

 

 

 

شعور سيء ارتفع داخل تشن غي. قام بسحب سحاب الحقيبة ، لكنه لم يستطع إغلاقها لأنها كانت ممتلئة جدًا ، لذلك كان عليه أن يحمل بعض الأشياء بين ذراعيه.

“ليس لدي أي فكرة. في بعض الأحيان ، عندما نذهب إلى مكان جديد ، يبدو الأمر وكأننا كنا هناك من قبل. هذا ما أشعر به الآن.” جاء جواب وانغ يي تشينغ بشكل متقطع. كان وجهه أبيض بشكل مخيف.

 

“هدء من روعك!” فاجأ انهيار وانغ يي تشينغ المفاجئ كل شخص. من شأن ذلك وضع المزيد من الأهداف على ظهورهم. قام تشن غي بإسقاط الشاب من كتفيه وأعطاه ضربة قوية على ظهر رقبته.

“غرفة المعدات الرياضية كبيرة للغاية ، وسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للبحث فيها. سنتراجع الآن.” حمل تشن غي الحقيبة بيد واحدة ولوح في وانغ يي تشينغ. “تعال ، سوف أحملك على ظهري.”

“سيدي ، يبدو أن هؤلاء الناس يتجهون في طريقنا!” جاء صوت زهو تو من خارج الباب. لقد رأى العديد من الظلال البيضاء تندفع من مبنى التعليم متجهة إلى طريقهم.

 

“راقب الطابق الثالث عن كثب، سأستمر في مشاهدة ممر الطابق الرابع. بعد أن يصلوا جميعًا إلى الطابق الرابع ، سنبدأ في النزول”. كان تشن غي يستخدم خطة محفوفة بالمخاطر للغاية. لقد وقف في نهاية الممر ونظر إلى أسفل الممر باستخدام رؤية يين يانغ خاصته.

كان تشن غي يقدم ذلك بدافع الرقة ، لكن وانغ يى تشنغ رفضه. هز الأخير رأسه وعيناه منتفختان بالخوف كطفل محاصر في كابوس. “سيدي ، أنا خائف للغاية. أسمع شخصًا ينادي اسمي. هؤلاء الناس هم هنا من أجلي. يمكنني سماع أصواتهم!”

الفصل ثمانمائة وعشرة: لقد أجبروني.

 

 

“يمكنك سماع شخص ما يدعو اسمك؟ متى بدأ ذلك؟” لم يعطي تشن غي وانغ يي تشينغ الفرصة للمقاومة. كان الوقت ينقصهم، لذلك قام بسحب وانغ يي تشينغ بالقوة على ظهره. “سنتحدث بينما نتحرك”.

“هل اسمه لين سيسي؟” عندما قال تشن غي اسم لين سيسي ، بدأ جسد وانغ يي تشينغ يهتز دون تحكم. بدأت ذراعيه التي أمسكت عنق تشن غي في الزيادة في قوة ، ساحقا القصبة الهوائية لتشن غي.

 

“ماذا عن الأصوات؟ هل ظهرت فجأة؟ ماذا يقولون لك؟” سأل تشن غي بهدوء.

“سيدي ، هؤلاء الناس هنا من أجلي! إذا أحضرتني معك ، فسوف تجذب إلى كل هذا فقط!” كان وجه وانغ يي تشينغ يرتعش بينما إهتز جسده.

 

 

 

“توقف عن هذا الهراء ؛ أنت طالبي. فقط أجب على سؤالي.” سارع تشن غي خطواته ، لكنه كان فضولياً لما قاله وانغ يى تشينغ.

“راقب الطابق الثالث عن كثب، سأستمر في مشاهدة ممر الطابق الرابع. بعد أن يصلوا جميعًا إلى الطابق الرابع ، سنبدأ في النزول”. كان تشن غي يستخدم خطة محفوفة بالمخاطر للغاية. لقد وقف في نهاية الممر ونظر إلى أسفل الممر باستخدام رؤية يين يانغ خاصته.

 

 

“عندما أحضرتكم يا رفاق إلى الطابق العلوي في مبنى التعليم ، غمرني شعور سيء. شعرت بالرغبة في البكاء لسبب ما. شعرت أن الممر كان مألوف للغاية، كما لو أنه قد حدث سيئ هناك من قبل”. كانت عيون وانغ يي تشينغ منتفخة وحمراء مثل سمكة مصطادة. كان لديه صعوبة في التنفس.

“لكن…”

 

 

“ألست طالب جديد؟ كيف يمكن أن يكون هذا الممر مألوفًا بالنسبة لك؟”

“عندما أحضرتكم يا رفاق إلى الطابق العلوي في مبنى التعليم ، غمرني شعور سيء. شعرت بالرغبة في البكاء لسبب ما. شعرت أن الممر كان مألوف للغاية، كما لو أنه قد حدث سيئ هناك من قبل”. كانت عيون وانغ يي تشينغ منتفخة وحمراء مثل سمكة مصطادة. كان لديه صعوبة في التنفس.

 

“سيدي ، يبدو أن هؤلاء الناس يتجهون في طريقنا!” جاء صوت زهو تو من خارج الباب. لقد رأى العديد من الظلال البيضاء تندفع من مبنى التعليم متجهة إلى طريقهم.

“ليس لدي أي فكرة. في بعض الأحيان ، عندما نذهب إلى مكان جديد ، يبدو الأمر وكأننا كنا هناك من قبل. هذا ما أشعر به الآن.” جاء جواب وانغ يي تشينغ بشكل متقطع. كان وجهه أبيض بشكل مخيف.

 

 

 

“ماذا عن الأصوات؟ هل ظهرت فجأة؟ ماذا يقولون لك؟” سأل تشن غي بهدوء.

“سيدي ، ألن نذهب إلى الحرم الشرقي؟ لماذا نحن هنا؟”

 

“غرفة المعدات الرياضية كبيرة للغاية ، وسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للبحث فيها. سنتراجع الآن.” حمل تشن غي الحقيبة بيد واحدة ولوح في وانغ يي تشينغ. “تعال ، سوف أحملك على ظهري.”

“عندما رأيت الممر ، بدأت أشعر بعدم الارتياح. عندما وصلت إلى الباب ، أومضت صورة في ذهني.” أخذ وانغ يى تشينغ نفسا عميقا واستمر بعد توقف طويل. “لقد شعرت كما لو أنني ذهبت إلى هذا المرحاض منذ فترة طويلة. لقد كُلفت بقيادة شخص مهم للمرحاض. كان جسده الرفيع يقف داخل المرحاض ، وكان المرحاض مليئًا بالوحوش المختلفة! لقد كان بسبب تلك الذاكرة القصيرة أنني حاولت منعك من دخول المرحاض! “

“توقف عن هذا الهراء ؛ أنت طالبي. فقط أجب على سؤالي.” سارع تشن غي خطواته ، لكنه كان فضولياً لما قاله وانغ يى تشينغ.

 

 

“انتظر دقيقة!” لاحظ تشن غي بمنتهى الدقة تفاصيل بكلمات وانغ يى تشينغ. “لقد كلفت بقيادة شخص مهم للغاية للمرحاض؟”

“هل اسمه لين سيسي؟” عندما قال تشن غي اسم لين سيسي ، بدأ جسد وانغ يي تشينغ يهتز دون تحكم. بدأت ذراعيه التي أمسكت عنق تشن غي في الزيادة في قوة ، ساحقا القصبة الهوائية لتشن غي.

 

 

“نعم ، هذا الشخص ، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، يجب أن يكون أفضل صديق لي. أعرف ذلك لأنه لا يوجد الكثير ممن يرغبون في أن يكونوا أصدقائي ؛ لقد كان هو الاستثناء الوحيد”. ضرب وانغ يي تشينغ على رأسه بشدة. كانت ذاكرته بدأت تتراخى كذلك. “عندما وصلنا إلى باب المرحاض ، ظهر صوته في رأسي. كان ينادي إسمي. أنا متأكد من أنه هو! لكن لا يمكنني تذكر من هو!”

“انتظر دقيقة!” لاحظ تشن غي بمنتهى الدقة تفاصيل بكلمات وانغ يى تشينغ. “لقد كلفت بقيادة شخص مهم للغاية للمرحاض؟”

 

“لا ، ولكن لماذا نتصرف بقلق كبير؟ أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أننا نفعل شيئًا غير مشروع”. نظر زهو تو إلى تشن غي والأعضاء الآخرين الذين كانوا يتصرفون بتوتر، وكان عاجزًا عن الكلام. “نحن طلاب هنا ، والسيد باي عضو في فريق العمل. حتى لو اكتشفنا ، أنا متأكد من أننا قادرون على شرح طريقنا للخروج من المشكلة. على الأكثر ، سنقوم فقط بتعويضهم عن طاولة التشريح المكسورة في غرفة التشريح ، وأشك في أن الأمر سيكلف ذلك الكم”.

“هل اسمه لين سيسي؟” عندما قال تشن غي اسم لين سيسي ، بدأ جسد وانغ يي تشينغ يهتز دون تحكم. بدأت ذراعيه التي أمسكت عنق تشن غي في الزيادة في قوة ، ساحقا القصبة الهوائية لتشن غي.

 

 

 

“لم أقصد القيام بذلك ؛ لقد أجبروني على ذلك! أنا آسف للغاية! ما زلنا أفضل أصدقاء!” صرخ وانغ يي تشينغ مع عينيه مغلقة. كانت صرخاته مروعة وكأنه استيقظ للتو وشاهد شبحًا يقف فوقه.

 

 

 

“هدء من روعك!” فاجأ انهيار وانغ يي تشينغ المفاجئ كل شخص. من شأن ذلك وضع المزيد من الأهداف على ظهورهم. قام تشن غي بإسقاط الشاب من كتفيه وأعطاه ضربة قوية على ظهر رقبته.

 

 

“بسرعة!” حمل تشن غي وانغ يى تشينغ على ظهره بينما هرعت المجموعة من الممر إلى الطرف الآخر. اختبأوا داخل الدرج ، وأمسكوا أنفاسهم.

“أيها السيد باي؟” صدم الطلاب الآخرون.

 

 

 

“اخرسوا! احاول انقاذه!” حاول تشن غي عدة مرات قبل أن يفقد وانغ يي تشينغ وعيه أخيرًا. “الهلوسة لفترات طويلة ستتسبب في أضرار جسيمة لدماغه. أفضل حل مؤقت يمكن أن أفكر فيه هو جعله يتوقف عن التفكير في الوقت الحالي.”

“لا ، ولكن لماذا نتصرف بقلق كبير؟ أنت تجعل الأمر يبدو كما لو أننا نفعل شيئًا غير مشروع”. نظر زهو تو إلى تشن غي والأعضاء الآخرين الذين كانوا يتصرفون بتوتر، وكان عاجزًا عن الكلام. “نحن طلاب هنا ، والسيد باي عضو في فريق العمل. حتى لو اكتشفنا ، أنا متأكد من أننا قادرون على شرح طريقنا للخروج من المشكلة. على الأكثر ، سنقوم فقط بتعويضهم عن طاولة التشريح المكسورة في غرفة التشريح ، وأشك في أن الأمر سيكلف ذلك الكم”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط