Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-848

سر الطبيب.

سر الطبيب.

الفصل ثمانمائة وثمانية وأربعون: سر الطبيب.

 

 

“يمكنني أن أنقذك. أتمنى ألا تكذب علي.” ركزت عيون تشن غي على المرآة – كان بصره هادء بشكل مخيف. ماشيا إلى المرآة ، نظر تشن غي في الزاوية اليسرى العليا. “أي قطعة متصدعة؟”

 

 

“هل أنتِ متأكدة من أنك بخير؟” سارع تشن غي لدعم يين باي. اخذت الطفلة خطوة إلى الوراء بلاوعي، ولكن تشن غي كان لا يزال قادرا على الإمساك بذراعها. لم تكافح وبقيت بجانب تشن غي كقطيطة هادئة.

 

 

 

“قبل وصول جدك ، سأعتني بك جيدًا.” ربت تشن غي شعر الفتاة الأسود. “سأريكِ العالم الخارجي. لم تكوني قادرة على تجربة النعيم قبل موتك، لكن على الأقل يجب أن تجربي دفء العالم بعد الموت.”

 

 

تذكر تشن غي العديد من التفاصيل. عندما كان يفعل المهمة التجريبية في مدينة لي وان. لقد ظهرت أدلة تتعلق بالمستشفى الملعون. كانت النساء المريضات اللائي يرتدين زي المرضى قد ركبوا الحافلة إلى مدينة لي وان. كان المستشفى الخاص في مدينة لي وان يخبئ مريض فر من المستشفى الملعون. تذكر تشن غي التفاصيل بوضوح شديد. كان مصدر المشكلة صبيًا صغيرًا ، وكان للباس الصبي اسم ‘شين’ مكتوب عليه. في النهاية ، أُخذ الصبي من قبل الكعب العالي الأحمر.

لم تفهم الفتاة تمامًا معنى تشن غي. لقد هزت برأسها بإطاعة وسألت بخجل: “ما … اسمك؟ هل أنت أحد أطفال جدي؟”

“أنا الطبيب الحقيقي. الوحش حاصرني داخل هذه المرآة!” نزف الدم من الشقوق. كان رد فعل الرجل شديد، وكانت عواطفه تحترق. “إنه ليس موظفًا في مدرستنا ؛ إنه دخيل!”

 

أمسك تشو يين بالأصابع الخمسة المتبقية للوحش ، لكن تشن غي لاحظ أن الوحش الموجود داخل المرآة كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك كان هناك شيء واحد على الأقل لم يكذب بشأنه – إنه بالفعل الطبيب الحقيقي.

“يمكنك أن تعتبريني شخصًا جاء إليه جدك للمساعدة. سأحميك من أي أذى أخر”. حمل تشن غي حقائبه. بينما كان يستعد للمغادرة ، التفت للنظر إلى أبعد غرفة. كانت هناك أربع غرف في مكتب ممرضة مدرسة الآخرة. كانت يين باي ويان فاي في الغرفة الثالثة. كان هناك غرفة أخرى في الداخل.

 

 

“قبل وصول جدك ، سأعتني بك جيدًا.” ربت تشن غي شعر الفتاة الأسود. “سأريكِ العالم الخارجي. لم تكوني قادرة على تجربة النعيم قبل موتك، لكن على الأقل يجب أن تجربي دفء العالم بعد الموت.”

“ينبغي اعتبار يين باي ويان فاي حالتين جادتين ، لكنهما ما زالا غير مؤهلين لاستخدام الغرفة الأعمق؟” كان تشن غي فضوليا ، لذلك قرفص أمام يين باي. “هل تعرفين أي نوع من الطلاب يقيمون في آخر غرفة؟”

 

 

“يمكنني أن أنقذك. أتمنى ألا تكذب علي.” ركزت عيون تشن غي على المرآة – كان بصره هادء بشكل مخيف. ماشيا إلى المرآة ، نظر تشن غي في الزاوية اليسرى العليا. “أي قطعة متصدعة؟”

“سيتم إرسال الطلاب أو الموظفين الذين يعانون من إصابات خطيرة أو من جنوا إلى هناك”. كانت عينان يين باي تتحرك عندما قالت ذلك ، كما لو كانت خائفة من الغرفة الرابعة. عندما تحدثت ، انحنى جسدها بشكل طبيعي بعيدًا عن الغرفة. “دخل كثير من الناس تلك الغرفة من قبل ، لكنني نادراً ما أرى الناس يخرجون منها. ربما هناك مخرج آخر.”

 

 

“حسنا.” قام تشن غي بأخذ خطوة كبيرة للأمام حتى تم إلتصق جسمه تقريبًا على السطح. “هل هذه هي؟”

“هناك مخرج واحد فقط لهذا المكان.” تشن غي حرس يين باي وراءه. قام بتنشيط المسجل ومشى إلى مدخل الغرفة الرابعة. كان الموظف المسؤول عن مكتب الممرضة شبحًا أحمر ؛ وكان تشن غي قد قابله من قبل. المعطف الأبيض الذي كان يرتديه كان مجرد تمويه. أمسك مقبض الباب وأداره ببطء. أدرك تشن غي أن الباب لم يكن مغلقًا ، لذا فقد فتحه قليلاً. تسرب الدم من الفجوة. عندما كان الباب مفتوحًا تمامًا ، أضاق تشن غي عينيه واستخدم جسده لصد بقية الطلاب. الغرفة الرابعة ليست للمرضى. لم تكن هناك أسرة أو معدات طبية ، فقط عدد من المرايا المتشققة. معاطف بيضاء غارقة في الدم معلقة على كل من المرايا. كانت ذات أحجام مختلفة ، لكن يجب أن تنتمي إلى شخص واحد. غطى تشن غي فمه ودخل بعناية الغرفة الرابعة. زحف شعور دافئ لزج على كل شبر من جلده. كان المشي إلى الغرفة يشبه الخوض في محيط من الدماء. الرائحة الكريهة ضغطته وخنقهه.

 

 

“نعم ،  تلك هي. هناك تماما!” نما الصوت فجأة. مدت يد مندوبة من داخل المرآة للإمساك بتتشن غي. “أنت القطعة المفقودة. ادخل هنا! استبدلني …”

“لماذا قد تكون هناك مثل هذه الغرفة في مكتب الممرضة؟ رأيت هذه المرايا في المدرسة التي أعيد بناؤها بواسطة الرسام.” توقف تشن غي أمام المرآة الأقرب إليه. انتزع المعطف الأبيض. كان سطح المرآة أحمر كالدم وممتلئ بالشقوق. “هذا يشبه المرآة التي رأيتها في غرفة الصيانة في سكن موظفي الحرم الجامعي الشرقي.”

“ماذا عن هذا؟ سأطرح عليك بعض الأسئلة أولاً. إذا كانت إجاباتك مرضية ، فسوف أساعدك”. أشار تشن غي في تلك المعاطف البيضاء. “كم تعرف عن الطبيب هنا؟ يبدو الرجل مخيفًا للغاية.”

 

 

مسح إصبعه على السطح، وكاد يقطع تشن غي. “على الرغم من أنني أقف أمام المرآة ، لا أستطيع رؤية انعكاسي، الأحمر فقط…”

 

 

 

كان على وشك الانتقال إلى المرآة التالية عندما صدى صوت فجأة في أذنيه.

 

 

 

“انقذني … من فضلك لا تذهب … أنقذني …” توقف في مساره ، واستدار تشن غي وأدرك أن الصوت كان قادم من المرآة.

مسح إصبعه على السطح، وكاد يقطع تشن غي. “على الرغم من أنني أقف أمام المرآة ، لا أستطيع رؤية انعكاسي، الأحمر فقط…”

 

 

مضيقا عينيه ، نظر تشن غي إلى المرآة المتشققة. “هل هناك شخص محاصر داخل المرآة؟”

 

 

 

“أنقذني … المكان مظلم هنا. لا أستطيع رؤية أي شيء. لا تغلق النافذة. ساعدني … من فضلك؟” أصبح الصوت واضحًا كما لو كان هناك شخص يقف على الجانب الآخر من المرآة.

 

 

الفصل ثمانمائة وثمانية وأربعون: سر الطبيب.

“كيف يمكنني مساعدك؟” اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء. كان يعلم جيدًا أن مشاعر مثل الشفقة والتعاطف كانت غير موجودة في عالم منمى باليأس. اللطف مع الآخرين قد يؤدي في كثير من الأحيان إلى المأساة.

 

 

“ينبغي اعتبار يين باي ويان فاي حالتين جادتين ، لكنهما ما زالا غير مؤهلين لاستخدام الغرفة الأعمق؟” كان تشن غي فضوليا ، لذلك قرفص أمام يين باي. “هل تعرفين أي نوع من الطلاب يقيمون في آخر غرفة؟”

“هناك قطعة في غير محلها في الزاوية اليسرى العليا من المرآة. إذا وجدتها واعدتها كما أقول، فستكون قادرًا على رؤيتي”.

عندما كان تشن غي يفكر في هذا ، استمر الرجل في المرآة في التوسل.

 

 

“بهذه البساطة؟” تحرك تشن غي إلى الأمام. تماما عتدما كان على وشك الوصول إلى المرآة ، توقف فجأة. “يمكنني مساعدتك ، لكن ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟”

“في الجانب العلوي الأيسر تماما، اقترب حتى تتمكن من الرؤية أفضل”. حث الصوت في المرآة تشن غي.

 

“حسنا.” قام تشن غي بأخذ خطوة كبيرة للأمام حتى تم إلتصق جسمه تقريبًا على السطح. “هل هذه هي؟”

“ماذا تريد؟ طالما لدي ، سأقدم لك!”

 

 

 

“ماذا عن هذا؟ سأطرح عليك بعض الأسئلة أولاً. إذا كانت إجاباتك مرضية ، فسوف أساعدك”. أشار تشن غي في تلك المعاطف البيضاء. “كم تعرف عن الطبيب هنا؟ يبدو الرجل مخيفًا للغاية.”

 

 

“في الجانب العلوي الأيسر تماما، اقترب حتى تتمكن من الرؤية أفضل”. حث الصوت في المرآة تشن غي.

“أنا الطبيب الحقيقي. الوحش حاصرني داخل هذه المرآة!” نزف الدم من الشقوق. كان رد فعل الرجل شديد، وكانت عواطفه تحترق. “إنه ليس موظفًا في مدرستنا ؛ إنه دخيل!”

‘هذا يصبح أكثر إثارةً للاهتمام.’

 

 

“دخيل؟”

“حسنا.” قام تشن غي بأخذ خطوة كبيرة للأمام حتى تم إلتصق جسمه تقريبًا على السطح. “هل هذه هي؟”

 

“الصغيرة، اقترب.”

“أنقذني ، بسرعة! إنه عائد! أريد أن أخبر مدير المدرسة كل ما حدث هنا!” ظهر المزيد من الدم على السطح ، وكل شق كان يرتجف.

 

 

“ماذا تريد؟ طالما لدي ، سأقدم لك!”

“قلت أنه دخيل، ما الدليل الذي لديك؟”

“أنقذني … المكان مظلم هنا. لا أستطيع رؤية أي شيء. لا تغلق النافذة. ساعدني … من فضلك؟” أصبح الصوت واضحًا كما لو كان هناك شخص يقف على الجانب الآخر من المرآة.

 

“لا تقلق ، سأنقذك بإستخدام طريقة أخرى.” خطى تشن غي للخلف. “تشو يين ، اسحبه”.

“إنه أَتٍ من مستشفى يحمل اسم ‘شين’. لا أعرف ما إذا كان طبيبًا أو مريضًا ، لكنني أعلم أنه مجنون! إنه يجرب شيئًا ما هنا ؛ لقد خدع جميع المدرسين!” جذبت المعلومات التي كشفت عنها المرآة انتباه تشن غي. صادف أنه يعرف مستشفى واحد يحمل اسم ‘شين’. كانت المهمة الأربع نجوم التي ذكرها الهاتف الأسود – المستشفى الملعون.

 

 

“… هناك الكثير من المرايا الأخرى هنا.”

‘هذا يصبح أكثر إثارةً للاهتمام.’

 

 

نظر تشن غي من حوله.

تذكر تشن غي العديد من التفاصيل. عندما كان يفعل المهمة التجريبية في مدينة لي وان. لقد ظهرت أدلة تتعلق بالمستشفى الملعون. كانت النساء المريضات اللائي يرتدين زي المرضى قد ركبوا الحافلة إلى مدينة لي وان. كان المستشفى الخاص في مدينة لي وان يخبئ مريض فر من المستشفى الملعون. تذكر تشن غي التفاصيل بوضوح شديد. كان مصدر المشكلة صبيًا صغيرًا ، وكان للباس الصبي اسم ‘شين’ مكتوب عليه. في النهاية ، أُخذ الصبي من قبل الكعب العالي الأحمر.

“هل أنتِ متأكدة من أنك بخير؟” سارع تشن غي لدعم يين باي. اخذت الطفلة خطوة إلى الوراء بلاوعي، ولكن تشن غي كان لا يزال قادرا على الإمساك بذراعها. لم تكافح وبقيت بجانب تشن غي كقطيطة هادئة.

 

 

‘لقد ظهر المستشفى في كل مكان. ما هو غرضه؟’

‘هذا يصبح أكثر إثارةً للاهتمام.’

 

 

عندما كان تشن غي يفكر في هذا ، استمر الرجل في المرآة في التوسل.

“لماذا قد تكون هناك مثل هذه الغرفة في مكتب الممرضة؟ رأيت هذه المرايا في المدرسة التي أعيد بناؤها بواسطة الرسام.” توقف تشن غي أمام المرآة الأقرب إليه. انتزع المعطف الأبيض. كان سطح المرآة أحمر كالدم وممتلئ بالشقوق. “هذا يشبه المرآة التي رأيتها في غرفة الصيانة في سكن موظفي الحرم الجامعي الشرقي.”

 

‘لقد ظهر المستشفى في كل مكان. ما هو غرضه؟’

“سوف أثق بك مؤقتا”. قال تشن غي “الطبيب دخيل متنكر ، لكن لماذا يضع الكثير من المرايا هنا؟ ما معنى المرآة في مدرسة الآخرة؟”

 

 

“يمكنني أن أنقذك. أتمنى ألا تكذب علي.” ركزت عيون تشن غي على المرآة – كان بصره هادء بشكل مخيف. ماشيا إلى المرآة ، نظر تشن غي في الزاوية اليسرى العليا. “أي قطعة متصدعة؟”

“كل مرآة تمثل شخصًا حيًا. أنقذني ، اسمح لي بالخروج! ليس هناك وقت! سيعود قريبًا! بعد أن أخرج، سأخبرك بكل شيء!” أصبح الصوت أكثر يأسًا ، لكنه لم يؤثر على تشن غي على الإطلاق. إذا عاد الطبيب ، فسوف يهزمه. في الواقع ، عندما رأى الطبيب ، قام تشن غي بصياغة بعض الخطط بالفعل لأجله. لولا فرار الطبيب السريع ، لكانت الأمور مختلفة الآن.

“انتظر! إذا لم أتمكن من العثور على كبش فداء ، فسوف …” لم تتح له الفرصة للانتهاء ؛ أخرجه تشو يين من المرآة مباشرة. كانت الشقوق على المرآة مثل السكاكين. عندما تم سحب الوحش ، قطعت الشقوق جسده. تم تشريحه، وصبغ الدم المرآة أكثر إحمرارًا.

 

“قبل وصول جدك ، سأعتني بك جيدًا.” ربت تشن غي شعر الفتاة الأسود. “سأريكِ العالم الخارجي. لم تكوني قادرة على تجربة النعيم قبل موتك، لكن على الأقل يجب أن تجربي دفء العالم بعد الموت.”

“يمكنني أن أنقذك. أتمنى ألا تكذب علي.” ركزت عيون تشن غي على المرآة – كان بصره هادء بشكل مخيف. ماشيا إلى المرآة ، نظر تشن غي في الزاوية اليسرى العليا. “أي قطعة متصدعة؟”

“إنه أَتٍ من مستشفى يحمل اسم ‘شين’. لا أعرف ما إذا كان طبيبًا أو مريضًا ، لكنني أعلم أنه مجنون! إنه يجرب شيئًا ما هنا ؛ لقد خدع جميع المدرسين!” جذبت المعلومات التي كشفت عنها المرآة انتباه تشن غي. صادف أنه يعرف مستشفى واحد يحمل اسم ‘شين’. كانت المهمة الأربع نجوم التي ذكرها الهاتف الأسود – المستشفى الملعون.

 

مسح إصبعه على السطح، وكاد يقطع تشن غي. “على الرغم من أنني أقف أمام المرآة ، لا أستطيع رؤية انعكاسي، الأحمر فقط…”

“في الجانب العلوي الأيسر تماما، اقترب حتى تتمكن من الرؤية أفضل”. حث الصوت في المرآة تشن غي.

 

 

“لم أكن أرغب في إيذائك ، لكنك أضررت بنفسك. لم يكن في نيتي أن أفعل أشياء مثل هذه، ولكن لحسن الحظ …”

“هناك العديد من القطع. عن أي منها تتحدث؟”

 

 

 

“الصغيرة، اقترب.”

 

 

“قلت أنه دخيل، ما الدليل الذي لديك؟”

“حسنا.” قام تشن غي بأخذ خطوة كبيرة للأمام حتى تم إلتصق جسمه تقريبًا على السطح. “هل هذه هي؟”

“سوف أثق بك مؤقتا”. قال تشن غي “الطبيب دخيل متنكر ، لكن لماذا يضع الكثير من المرايا هنا؟ ما معنى المرآة في مدرسة الآخرة؟”

 

“حسنا.” قام تشن غي بأخذ خطوة كبيرة للأمام حتى تم إلتصق جسمه تقريبًا على السطح. “هل هذه هي؟”

“نعم ،  تلك هي. هناك تماما!” نما الصوت فجأة. مدت يد مندوبة من داخل المرآة للإمساك بتتشن غي. “أنت القطعة المفقودة. ادخل هنا! استبدلني …”

“ماذا تريد؟ طالما لدي ، سأقدم لك!”

 

 

كان الوحش في منتصف كلامه عندما لاحظ أن هناك خطأ ما. حاول جذب تشن غي للمرآة ، لكن تشن غي رفض التزحزح. الشيء المخيف هو أنه لم يستطع سحب ذراعه!

 

 

 

“لا تقلق ، سأنقذك بإستخدام طريقة أخرى.” خطى تشن غي للخلف. “تشو يين ، اسحبه”.

“دخيل؟”

 

 

عندها فقط أدرك الوحش في المرآة أن يده كانت تمسك بذراع شخص آخر. كان الشخص يرتدي قميصًا أحمر يقف بالقرب من تشن غي.

“هل أنتِ متأكدة من أنك بخير؟” سارع تشن غي لدعم يين باي. اخذت الطفلة خطوة إلى الوراء بلاوعي، ولكن تشن غي كان لا يزال قادرا على الإمساك بذراعها. لم تكافح وبقيت بجانب تشن غي كقطيطة هادئة.

 

 

“انتظر! إذا لم أتمكن من العثور على كبش فداء ، فسوف …” لم تتح له الفرصة للانتهاء ؛ أخرجه تشو يين من المرآة مباشرة. كانت الشقوق على المرآة مثل السكاكين. عندما تم سحب الوحش ، قطعت الشقوق جسده. تم تشريحه، وصبغ الدم المرآة أكثر إحمرارًا.

 

 

 

أمسك تشو يين بالأصابع الخمسة المتبقية للوحش ، لكن تشن غي لاحظ أن الوحش الموجود داخل المرآة كان يرتدي معطفًا أبيض ، لذلك كان هناك شيء واحد على الأقل لم يكذب بشأنه – إنه بالفعل الطبيب الحقيقي.

“الصغيرة، اقترب.”

 

 

“لم أكن أرغب في إيذائك ، لكنك أضررت بنفسك. لم يكن في نيتي أن أفعل أشياء مثل هذه، ولكن لحسن الحظ …”

 

 

“بهذه البساطة؟” تحرك تشن غي إلى الأمام. تماما عتدما كان على وشك الوصول إلى المرآة ، توقف فجأة. “يمكنني مساعدتك ، لكن ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟”

نظر تشن غي من حوله.

“في الجانب العلوي الأيسر تماما، اقترب حتى تتمكن من الرؤية أفضل”. حث الصوت في المرآة تشن غي.

 

عندما كان تشن غي يفكر في هذا ، استمر الرجل في المرآة في التوسل.

“… هناك الكثير من المرايا الأخرى هنا.”

 

“أنقذني ، بسرعة! إنه عائد! أريد أن أخبر مدير المدرسة كل ما حدث هنا!” ظهر المزيد من الدم على السطح ، وكل شق كان يرتجف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط