Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1050

الشبح الأحمر، زانغ يا. "2في1"

الشبح الأحمر، زانغ يا. "2في1"

1050: الشبح الأحمر، زانغ يا. “2في1”

 

 

 

 

“إن الجنين الشبح يمتلك هذه الرسمة أيضا؟” بدت اللوحة طبيعية، ولكن بعد أن درسها تشن غي، لاحظ أن شيئًا ما كان غير صحيح. كان هناك جزء صغير من اللوحة لم يتذكر أنه وضعها. وقفت الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد أمام المنزل المسكون بسعادة. تحت الضوء اللامع للشمس، خلف الرسم الكاريكاتوري الذي مثل تشن غي، كان هناك ظل مظلم أضافه شخص آخر غير تشن غي.

تلاشت كل الأوهام. لم تكن هذه البلدة الصغيرة إلا كابوسًا مستعمل لإبقاء يو جيان. في هذا الكابوس، كان يو جيان ملفوفًا في قشرة سميكة، وأصبح الجنين الشبح والدته، الشخص الذي كان من المفترض أن يكون الأقرب إليه. ربما أراد الجنين الشبح استخدام هذه الطريقة لجعل يو جيان يفهمه، لكي يرى الصبي الجهد الذي قام به من أجله. فبعد كل شيء، لقد تقاسموا نفس المنظور والخلفية. كانا كلاهما “وحوش” ينبعان بالشر من أعماق قلوبهم.

 

 

 

صدق الجنين الشبح أن يو جيان كان من نفس نوعه. صدق يو جيان أن الجنين الشبح يمكن أن يساعده على إنجاز أشياء كثيرة. كانوا مثل القرش والريمورا، يتغذون على بعضهم البعض ويرتكبون جرائم متعددة.

 

 

 

ولكن ذات يوم، وجد يو جيان المعلمة التي ستغير حياته. بدأ يتعارض مع الجنين الشبح وينتهك أمره.

 

 

عندما رأى تشن غي يو جيان محاصرًا داخل جسد دو مينغ، تم مسح جميع الأسئلة التي كانت لديه حتى الآن والإجابة عليها. وشكر أنه لم يلجأ إلى العنف لحظة دخوله هذا العالم. إذا كان قد خالف مبادئه ودمر هذه البلدة الصغيرة، فقد كان سيصبح أحد رقائق المساومة التي سيستخدمها الجنين الشبح لإقناع يو جيان. من المؤكد أن الجنين الشبح سيكون قد أخبر يو جيان أن كل شخص لديه شيطان يعيش داخل قلوبهم، وأنه شيء طبيعي. كان الجميع سيذهب للدمار واليأس – تلك كانت طبيعة الإنسان. لم تكن هناك حاجة لمتابعة ما قالته المعلمة.

اللحم الذي تراجع للداخل تعافى ببطء. تحركت جفون يو جيان قليلاً، ثم فتح عينيه ببطء. التقط تشن غي الهاتف من الأرض وأظهر صورة الشاشة ليو جيان. “عيش! أتوسل إليك أن تمنح الحياة فرصة أخرى! ليس الأمر بهذه الصعوبة. في المستقبل، قد تكون لديك فرصة لرؤيتها مرة أخرى!”

 

 

جان الجنين الشبح سيتمكن من إقناع يو جيان، وإذا نجح الجنين الشبح، فلن يحتاج تشن غي إلى مواجهة الجنين الشبح فحسب، بل أيضًا إلى يو جيان، الذي تم تقويته والتحكم فيه من قبل الجنين الشبح.

“لم يكن يحميك. لقد أراد فقط أن يحولك إلى أداته، ليحولك إلى آلة لا تعرف ماهية الحب.” حرس تشن غي يو جيان وراءه. “إذا كنت لا تزال تحتفظ بذاكرة الفترة بعد أن دخلت بابك، فعليك التفكير فيها. ما هو الحب؟ ما الذي يجب أن تفعله عندما تحب شخصًا حقًا؟”

 

برؤية الجنين الشبح في هذه الحالة، تم ضغط شفتي يو جيان في خط رفيع. تم خفض يديه التي تم رفعها في وقت سابق أخيرًا مرة أخرى.

“لم يظهر أسوأ موقف. لم يضِع جهدي حتى الآن.” استخدم تشن غي الأفعال الحقيقيه لإعطاء يو جيان درسًا لن ينساه أبدًا. إذا كان لقاء تلك المعلمة هو شعاع الضوء الوحيد في حياة يو جيان، وهو الضوء الذي منحه لمحة عن العالم الحقيقي وراء الضباب اليائس، فقد عرض عليه تشن غي زوج من الأيادي، لقد أراد أن يخرجه من الضباب الملتهم . فشل الجنين الشبح في النهاية في الحصول على موافقة يو جيان. كل شيء فعله، إذا كان أي شيء، جعل يو جيان يقاومه بتقدم وصعوبة أكثر. كانت الخيوط السوداء التي تنبض باللعنات تزحف في جميع أنحاء جسده. لم يستطع الجنين الشبح فهم الأمر. بدأت العيون التي نظرت إلى يو جيان تأخذ نكهة الشر والاستياء.

بدأت المدينة الرمادية في الانهيار والسقوط. كانت الشقوق السوداء تمزق جميع أنحاء العالم. لم يجيب تشن غي زانغ يا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من أن يكون قريبًا جدًا منها. “إذا لم يقع الحادث في استوديو الرقص، إذا لم نكن معلمة وتلميذ، إذا كنتِ مجرد زانغ يا وكنت تشن غي فقط، كم كان ذلك سيكون جيدًا؟”

 

“السنة X الشهر X اليوم X، كان لدي حلم اليوم. في الحلم، كنت معلمة، وأصبح تلميذي.”

“لقد عاملتك بشكل جيد وقدمت لك كثير لمساعدتك، وهذه هي الطريقة التي تعاملني بها؟” كان وجه الطفل ملتويا. كانت الكراهية في قلبه في أقصى حد. لم يستطع أن يفهم لماذا قد تكون هذه هي النتيجة بعد أن فعل الكثير من أجل يو جيان. استمر في قول هذه الأشياء مثل السجل المحطم. لقد بدا وكأنه قد كرر تلك الكلمات بالضبط لشخص آخر من قبل. كررهم مرارا وتكرارا. أصبح الضغط الذي ينبض حوله أكثر وأكثر رعبا. سرعان ما أصبح مرعبًا أكثر من شبح أحمر عادي.

“كان للحلزون خلف عالم جيانغ مينغ قشرة صلبة، وكان بحاجة إلى تعاون عشرة أشباح حمراء لاختراقها. كانت المرأة التي عديمة الوجه وراء عالم وو شينغ تعرف كيفية التحكم في الدم، ويمكنها القيام بأشياء متعددة بشكل جيد للغاية. كان الجنين الشبح خلف باب فانغ يو هادئًا جدًا ومرجز؛ كانت خبيرة في وضع الفخاخ والسيطرة على اللعنات. كل نسخة من الجنين الشبح خلف كل باب تمتلك موهبة مختلفة. لدى الجنين الشبح الذي أمامنا الآن قوة غير محددة. يجب أن أستخدم شبح زي المسرح الأحمر وشبح الماء الأحمر ليتحسساه أولا. “

 

كانت الأشباح الحمراء مع العقلانية ومنطق مثل مان نان استثناء.

“هذا ليس الجنين الشبح الحقيقي، صحيح؟ هل كان يختبئ خلف هذا الباب طوال الوقت؟” لم يستطع تشن غي أن يميز حقا. شيء واحد لم يستطيع الاعتماد عليه هو حظه. فبعد كل شيء، أثناء لف عجلة سوء الحظ، كان دائمًا يحصل على أسوء الجوائز حظا. كان دائمًا سيشكل هذه الروابط غير القابل للكسر مع أشباح غير معروفين وأشباح حمراء.

برؤية الجنين الشبح في هذه الحالة، تم ضغط شفتي يو جيان في خط رفيع. تم خفض يديه التي تم رفعها في وقت سابق أخيرًا مرة أخرى.

 

عندما كان على وشك دفع الباب مفتوحًا مع باقي موظفيه، رن هاتفه فجأة. لم يتردد تشن غي وأجاب على الفور. وضع الهاتف بجانب أذنه وحبس أنفاسه. بعد لحظات، جاء صوت زانغ يا عبر الهاتف. “لقد وعدتك بأنني سأخبرك بالتأكيد قبل أن أغادر، تشن غي…”

فقد يو جيان وعيه، ملفوفًا في طبقات من اللعنات. لم يتمكن تشن غي من تحطيم غلاف اللعنات، لكن تركه هناك بمفرده لن يكون فكرة جيدة. بعد أن فكر في الأمر، أخرج تشن غي القصة المصورة ​​من حقيبة ظهره. سواء كان الجنين الشبح أمامه حقيقيًا أم لا، فقد قرر التعامل مع الجنين الشبح هنا والآن. هذه المرة، قضى الكثير من الوقت غارق في العالم خلف الباب. توترت حالته العقلية إلى أقصى حد. كانت كلتا عينيه حمراء كالدم، وكان الرجل نفسه على وشك الانهيار.

“اين انتِ الان؟” أمسك تشن غي الهاتف وركض إلى أقرب نافذة. “سألتقي بك الآن!”

 

 

“لقد حان الوقت لإنهاء هذا.” مقلبا من خلال القصة المصورة ​، دعا تشن غي أسماء موظفيه. رفرفت صفحات القصة المصورة ​​الملطخة بالدماء مثل البحر الدموي. طغت رائحة الدم الثقيلة على الرائحة الكريهة التي كانت تشغل الغرفة من قبل. كان الأشباح الحمر يقاتلون اللعنة داخل صالة المعلمين. اصطدمت قوتان مرعبتان. كان يمكن لهذا المنظر أن يقطع عقل الشخص العادي.

“كان للحلزون خلف عالم جيانغ مينغ قشرة صلبة، وكان بحاجة إلى تعاون عشرة أشباح حمراء لاختراقها. كانت المرأة التي عديمة الوجه وراء عالم وو شينغ تعرف كيفية التحكم في الدم، ويمكنها القيام بأشياء متعددة بشكل جيد للغاية. كان الجنين الشبح خلف باب فانغ يو هادئًا جدًا ومرجز؛ كانت خبيرة في وضع الفخاخ والسيطرة على اللعنات. كل نسخة من الجنين الشبح خلف كل باب تمتلك موهبة مختلفة. لدى الجنين الشبح الذي أمامنا الآن قوة غير محددة. يجب أن أستخدم شبح زي المسرح الأحمر وشبح الماء الأحمر ليتحسساه أولا. “

 

 

“والدة دو مينغ أقوى بكثير من المرأة من عالم وو شينغ. إنهما ليسا حتى على نفس المستوى.” لم يكن هناك مكان للاختباء في المساحة المغلقة. مع ظهور المزيد والمزيد من الشخصيات الحمراء كالدم، أخذ هذا العالم الغريب لمعانًا من الاحمرار. تدفق الدم. اخترق زوج من الأيدي الشاحبة القفص الذي نسجته اللعنة، وحاول سحب يو جيان.

اللحم الذي تراجع للداخل تعافى ببطء. تحركت جفون يو جيان قليلاً، ثم فتح عينيه ببطء. التقط تشن غي الهاتف من الأرض وأظهر صورة الشاشة ليو جيان. “عيش! أتوسل إليك أن تمنح الحياة فرصة أخرى! ليس الأمر بهذه الصعوبة. في المستقبل، قد تكون لديك فرصة لرؤيتها مرة أخرى!”

 

 

“تشو يين و العجوز باي، أريدكما أن تبقيا بجانبي. مؤقتًا، لا تذهبا إلى أي مكان.” كان يدعوهم منذ ما يقارب العشرة أيام قبل كسر دفاع العالم وراء الباب. بينا ظهر الموظفون، أشاروا أيضًا إلى الانهيار النهائي لهذا العالم الزائف خلف الباب. كان السيناريو الذي تم نسجه من ذكريات تشن غي، الجنين الشبح، ويو جيان على وشك الانهيار، وكان تشن غي نفسه هو الذي سيحطمه بقوته الخاصة.

 

 

شبح الماء، على الرغم من ذلك، فكر في التخلي عن تشن غي للانضمام إلى الجنين الشبح. كان هذا مختلفًا عما تخيله.

“يجب أن تذهبا وتجربا الأمر أبضل.” استدعى تشن غي شبح زي المسرح الأحمر وشبح الماء الذي التقى به في شقق جيانغ يوان. تم حبسهم داخل القصة المصورة لفترة طويلة. كانت هذه المرة الأولى لهما خارجا، ولكن أول شيء رأوه هو الجنين الشبح الذي كان يزداد قوة. أضاف الوجود المخيف بشكل متزايد الكثير من الضغط على الشبحين الأحمرين.

 

 

“هل فقدت كل الأمل حقًا في هذا العالم؟ ألا ترغب في رؤية معلمتك لمرة أخيرة؟ هناك العديد من الأشخاص مثلها في هذا العالم. أخفاهم الجنين منك. لقد أظهر لك الجانب الأكثر قتامة فقط من العالم. ولكن يجب أن تفهم أنه مع الظلام يأتي النور. بدون الضوء الذي يضيء، من أين سيأتي الظل! “

“كان للحلزون خلف عالم جيانغ مينغ قشرة صلبة، وكان بحاجة إلى تعاون عشرة أشباح حمراء لاختراقها. كانت المرأة التي عديمة الوجه وراء عالم وو شينغ تعرف كيفية التحكم في الدم، ويمكنها القيام بأشياء متعددة بشكل جيد للغاية. كان الجنين الشبح خلف باب فانغ يو هادئًا جدًا ومرجز؛ كانت خبيرة في وضع الفخاخ والسيطرة على اللعنات. كل نسخة من الجنين الشبح خلف كل باب تمتلك موهبة مختلفة. لدى الجنين الشبح الذي أمامنا الآن قوة غير محددة. يجب أن أستخدم شبح زي المسرح الأحمر وشبح الماء الأحمر ليتحسساه أولا. “

 

 

شبح الماء، على الرغم من ذلك، فكر في التخلي عن تشن غي للانضمام إلى الجنين الشبح. كان هذا مختلفًا عما تخيله.

كان تشن غي حذرا للغاية. لقد تراجع طويلاً خلف الباب. لن يسمح لنفسه بارتكاب خطأ غير مبالي في اللحظة الأخيرة.

 

 

 

“تذاو بو، إبحثي عن إفتتاحيات وإستهدفي للقتل كلما استطعتي!” من بين جميع الأشباح الحمراء التي إمتلكها تشن غي، كان أقوى واحد حاليًا هو تشاو بو. بعد أن أصبحت الدافع الحقيقي للباب في مدينة لي وان، لم تظهر هذه الفتاة الصغيرة قوتها الحقيقية. بعد ظهور كل الأشباح الحمراء، لم يستطيع تشن غي محاولة التواصل معهم خلال اللحظات القصيرة عندما لم يكونوا يتقاتلون. كانت المعركة بين الأشباح الحمراء دموية وقاسية للغاية. كانت كيانات ملفوفة داخل طبقات من الاستياء. ما لم يكن هناك خلل خطير في مستوى القوة، بمجرد أن يبدأوا القتال، لن يتمكن أحد من تفريقهم حتى يتم قتل أحد الأطراف واستهلكه.

عندما كان على وشك دفع الباب مفتوحًا مع باقي موظفيه، رن هاتفه فجأة. لم يتردد تشن غي وأجاب على الفور. وضع الهاتف بجانب أذنه وحبس أنفاسه. بعد لحظات، جاء صوت زانغ يا عبر الهاتف. “لقد وعدتك بأنني سأخبرك بالتأكيد قبل أن أغادر، تشن غي…”

 

بدأت المدينة الرمادية في الانهيار والسقوط. كانت الشقوق السوداء تمزق جميع أنحاء العالم. لم يجيب تشن غي زانغ يا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من أن يكون قريبًا جدًا منها. “إذا لم يقع الحادث في استوديو الرقص، إذا لم نكن معلمة وتلميذ، إذا كنتِ مجرد زانغ يا وكنت تشن غي فقط، كم كان ذلك سيكون جيدًا؟”

كانت الأشباح الحمراء مع العقلانية ومنطق مثل مان نان استثناء.

كان قلب الشبح الأحمر هو الأساس لوجودهم. كان شيئًا تبلور من رغبتهم الأخيرة واستيائهم. لم يتوقع تشن غي أن تكون لعنة هذا الجنين الشبح قوية لهذه الدرجة.

 

 

ظهر شبح الماء الأحمر وشبح زي المسرح الأحمر أمام أم دو مينغ. كان عليهم أن يهاجموا. إذا لم يفعلوا ذلك، فسيتم مهاجمتهم من قبل والدة دو مينغ. لم يكن لديهم خيار آخر. لم تمانع شبح زي المسرح الأحمر من ذلك كثيرًا. امتلكت استياء كبيرا تجاه الجنين الشبح. فبعد كل شيء، كان الأخير هو الذي احتل مذبحها بالقوة.

“لم يظهر أسوأ موقف. لم يضِع جهدي حتى الآن.” استخدم تشن غي الأفعال الحقيقيه لإعطاء يو جيان درسًا لن ينساه أبدًا. إذا كان لقاء تلك المعلمة هو شعاع الضوء الوحيد في حياة يو جيان، وهو الضوء الذي منحه لمحة عن العالم الحقيقي وراء الضباب اليائس، فقد عرض عليه تشن غي زوج من الأيادي، لقد أراد أن يخرجه من الضباب الملتهم . فشل الجنين الشبح في النهاية في الحصول على موافقة يو جيان. كل شيء فعله، إذا كان أي شيء، جعل يو جيان يقاومه بتقدم وصعوبة أكثر. كانت الخيوط السوداء التي تنبض باللعنات تزحف في جميع أنحاء جسده. لم يستطع الجنين الشبح فهم الأمر. بدأت العيون التي نظرت إلى يو جيان تأخذ نكهة الشر والاستياء.

 

 

شبح الماء، على الرغم من ذلك، فكر في التخلي عن تشن غي للانضمام إلى الجنين الشبح. كان هذا مختلفًا عما تخيله.

 

 

لم تذكر زانغ يا أي شيء بمجرد أن سمعت تشن غي. لقد خطت خطوة أخرى إلى الأمام. وقفت على أطراف أصابعها وانحنت برفق ضد تشن غي. رافعتا كلتا رفع يديها، همست زانغ يا في أذن تشن غي، “عانقني”.

“تشن غي، وعدنا لم يتضمن قتال مع شبح أحمر آخر، أليس كذلك؟” أراد أن يبقى خارج الأمر. فبعد كل شيء، أعطته والدة دو مينغ التي كانت في الواقع الجنين الشبح شعورًا خطيرًا للغاية.

 

 

بدأت العيون المشوشة بالتركيز. لقد تجاوزت الحوادث الماضية عقل يو جيان. إمتدت يد الصبي للإمساك بالهاتف المكسور، وتوقف تعبيره عن كونه فارغًا. قام تشن غي بإزالة سترته ووضعها حول يو جيان. كان الصبي رجلاً فخورًا، لكنه كان عارياً تمامًا خلف الباب. ربما كان هذا رمزًا لحالته الذهنية ذات مرة.

“لا، إنه مائة في المائة في وعدنا. ألم تطلب مني أن أجد لك دافع الباب في شقق جيانغ يوان؟ إن الجنين الشبح هو دافع الباب. بعد قتله، ستكون دافع الباب الحقيقي.” لم يكذب تشن غي، أو على الأقل، إعتقد أنه لم يقل جملة واحدة كاذبة من قبل.

“تشن غي، وعدنا لم يتضمن قتال مع شبح أحمر آخر، أليس كذلك؟” أراد أن يبقى خارج الأمر. فبعد كل شيء، أعطته والدة دو مينغ التي كانت في الواقع الجنين الشبح شعورًا خطيرًا للغاية.

 

 

“كان وعدنا أننا سوف نقتل دافع الباب معا!” كان شبح الماء الأحمر قويا في الماء فقط. لم يتمكن من جمع قوته الكاملة على الأراضي الجافة. وسرعان ما تم قطع جسده وإصابته بسبب اللعنة. “ساعدوني ساعدوني!”

“الجنين الشبح غزا نفسه بداخلك واستمر بإغرائك إلى حافة الظلام. لقد طمس كل الضوء ولم يسمح لك سوى بلمح الظلام واليأس. لحسن الحظ، واجهت تلك المعلمة.”

 

 

“إن ما يقدمه الآخرون يُدعى الصدقة. ذلك الذي تحارب من أجله وتربحه بنفسك يسمى الكرامة”. أبقى تشن غي عينيه على شبح الماء الأحمر. انزلق الخيط الأسود للعنة عبر جسم شبح الماء من خلال الجروح المفتوحة، وشق طريقه إلى قلبه. فقد شبح الماء عقلانيته ببطء. تم تضخيم جميع المشاعر السلبية في ذهنه. إذا استمر هذا، فسوف يتحول إلى مجموعة من المشاعر السلبية التي لا يمكن التواصل معها. بخلاف الكراهية والقتل والاستياء، لم يشعر بأي مشاعر أخرى.

“الأنسة زانغ…” بدأ النور يتجمع في أعين يو جيان. ضعف الاتصال بين الجنين الشبح والعالم وراء الباب. وجد صعوبة متزايدة في استدعاء الطاقة من عالم يو جيان.

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

“يمكن للجنين الشبح خلف هذا الباب أن يستخدم لعنة لإفساد الآخرين، صحيح؟ لتلويث قلوب الأشباح الآخرين؟”

 

 

أراكم لاحقا إن شاء الله

كان قلب الشبح الأحمر هو الأساس لوجودهم. كان شيئًا تبلور من رغبتهم الأخيرة واستيائهم. لم يتوقع تشن غي أن تكون لعنة هذا الجنين الشبح قوية لهذه الدرجة.

 

 

 

“نحتاج إلى إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن! اعملوا معًا! كونوا حذرين من الإصابة باللعنة!”

 

 

 

بعد التعرف على قوة الجنين الشبح، توقف تشن غي عن إمساك نفسه. كانت لعنة الجنين الشبح مخيفة للغاية. مع هذا النوع من القوة، إذا تمكن الجنين الشبح من النجاة من الهجمة الأولية، بعد أن تأخذ اللعنة أثرها، سيفقد تشن غي ميزته في الأرقام. سوف يدمر الأشباح الحمر الذين تلفت قلوبهم كل شيء أمامهم، بما في ذلك زملائهم السابقين وحتى رئيسهم.

“الأنسة زانغ…” بدأ النور يتجمع في أعين يو جيان. ضعف الاتصال بين الجنين الشبح والعالم وراء الباب. وجد صعوبة متزايدة في استدعاء الطاقة من عالم يو جيان.

 

“حتى الآن، اكتشفت الكثير من القوى التي يحملها بها الجنين الشبح. كلما اكتشفت أكثر، أصبح أكثر رعبا في ذهني.”

“حتى الآن، اكتشفت الكثير من القوى التي يحملها بها الجنين الشبح. كلما اكتشفت أكثر، أصبح أكثر رعبا في ذهني.”

“تذاو بو، إبحثي عن إفتتاحيات وإستهدفي للقتل كلما استطعتي!” من بين جميع الأشباح الحمراء التي إمتلكها تشن غي، كان أقوى واحد حاليًا هو تشاو بو. بعد أن أصبحت الدافع الحقيقي للباب في مدينة لي وان، لم تظهر هذه الفتاة الصغيرة قوتها الحقيقية. بعد ظهور كل الأشباح الحمراء، لم يستطيع تشن غي محاولة التواصل معهم خلال اللحظات القصيرة عندما لم يكونوا يتقاتلون. كانت المعركة بين الأشباح الحمراء دموية وقاسية للغاية. كانت كيانات ملفوفة داخل طبقات من الاستياء. ما لم يكن هناك خلل خطير في مستوى القوة، بمجرد أن يبدأوا القتال، لن يتمكن أحد من تفريقهم حتى يتم قتل أحد الأطراف واستهلكه.

 

“إن ما يقدمه الآخرون يُدعى الصدقة. ذلك الذي تحارب من أجله وتربحه بنفسك يسمى الكرامة”. أبقى تشن غي عينيه على شبح الماء الأحمر. انزلق الخيط الأسود للعنة عبر جسم شبح الماء من خلال الجروح المفتوحة، وشق طريقه إلى قلبه. فقد شبح الماء عقلانيته ببطء. تم تضخيم جميع المشاعر السلبية في ذهنه. إذا استمر هذا، فسوف يتحول إلى مجموعة من المشاعر السلبية التي لا يمكن التواصل معها. بخلاف الكراهية والقتل والاستياء، لم يشعر بأي مشاعر أخرى.

لم يمسك أي من الأشباح الحمراء أنفسهم. لقد هاجموا بكامل قوتهم. كان جسم الجنين الشبح مهترئاً وضعيف. بالكاد كان يبدوا إنسانت، لكنه كان لا يزال يتعلق بالحياة العزيزة. لم يختفي. الخيوط السوداء التي كانت مخبأة في مناطق مختلفة خلف الباب زحفت إلى جسده لمساعدته على التعافي.

“يو جيان!” تم تشويه جسم الجنين وتغطيته بجروح. كان ينوح مثل حيوان مصاب. “كنت أنا من رافقك عندما كنت بمفردك! كنت أنا إلى جانبك عندما تخلى والدك عنك وألقت والدتك باللوم عليك! عندما كان الكبار يقاتلون ويصرخون باسم ‘الحب’، لقد كان أيضًا أنا الذي كان يحميك من كل الألم! “

 

“تشو يين و العجوز باي، أريدكما أن تبقيا بجانبي. مؤقتًا، لا تذهبا إلى أي مكان.” كان يدعوهم منذ ما يقارب العشرة أيام قبل كسر دفاع العالم وراء الباب. بينا ظهر الموظفون، أشاروا أيضًا إلى الانهيار النهائي لهذا العالم الزائف خلف الباب. كان السيناريو الذي تم نسجه من ذكريات تشن غي، الجنين الشبح، ويو جيان على وشك الانهيار، وكان تشن غي نفسه هو الذي سيحطمه بقوته الخاصة.

“العالم وراء باب يو جيان يساعده؟” عرف تشن غي أنه لم يبق لديه الكثير من الوقت. أمسك أكتاف الصبي الذي كان ملقا على الأرض. “يو جيان، هل تسمعني؟ لقد نجحت مقاومتك وعزمك. أنا هنا لإحضارك إلى المنزل! استيقظ! الأم في قلبك هي نسخة همشها الجنين الشبح. إنها ليست أمك الحقيقية!”

 

 

 

“هل فقدت كل الأمل حقًا في هذا العالم؟ ألا ترغب في رؤية معلمتك لمرة أخيرة؟ هناك العديد من الأشخاص مثلها في هذا العالم. أخفاهم الجنين منك. لقد أظهر لك الجانب الأكثر قتامة فقط من العالم. ولكن يجب أن تفهم أنه مع الظلام يأتي النور. بدون الضوء الذي يضيء، من أين سيأتي الظل! “

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

“نحتاج إلى إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن! اعملوا معًا! كونوا حذرين من الإصابة باللعنة!”

كما لو سمع مصطلح المعلمه، إرتجفت جفون يو جيان قليلاً. تحركت حواجبه ببطء إلى شكل V. لقد بدا وكأنه يكافح في كابوس.

 

 

 

“يو جيان، إذا كنت تعتقد حقًا أنك واجهت الحب، فقد حان الوقت للتوقف عن ترك نفسك تغرق خلف الباب. لا تخذلها واستخدم كل شبر من القوة التي عليك لتغير نفسك إلى شخص يجعلها فخورة “. التقط تشن غي يو جيان من على الأرض وأعطاه صفعة قوية. “إستفق! ربما هي في انتظارك على الجانب الآخر من الباب!”

“كان للحلزون خلف عالم جيانغ مينغ قشرة صلبة، وكان بحاجة إلى تعاون عشرة أشباح حمراء لاختراقها. كانت المرأة التي عديمة الوجه وراء عالم وو شينغ تعرف كيفية التحكم في الدم، ويمكنها القيام بأشياء متعددة بشكل جيد للغاية. كان الجنين الشبح خلف باب فانغ يو هادئًا جدًا ومرجز؛ كانت خبيرة في وضع الفخاخ والسيطرة على اللعنات. كل نسخة من الجنين الشبح خلف كل باب تمتلك موهبة مختلفة. لدى الجنين الشبح الذي أمامنا الآن قوة غير محددة. يجب أن أستخدم شبح زي المسرح الأحمر وشبح الماء الأحمر ليتحسساه أولا. “

 

 

اللحم الذي تراجع للداخل تعافى ببطء. تحركت جفون يو جيان قليلاً، ثم فتح عينيه ببطء. التقط تشن غي الهاتف من الأرض وأظهر صورة الشاشة ليو جيان. “عيش! أتوسل إليك أن تمنح الحياة فرصة أخرى! ليس الأمر بهذه الصعوبة. في المستقبل، قد تكون لديك فرصة لرؤيتها مرة أخرى!”

 

 

تحت المظلة الحمراء، قبل أن يتمكن تشن غي من رفع يديه، بدأ جسد زانغ يا يصبح وهمي. سقطت المظلة الحمراء على الأرض. احتضن تشن غي سوى الهواء. وقف بمفرده بصمت مع تساقط المطر حوله.

بدأت العيون المشوشة بالتركيز. لقد تجاوزت الحوادث الماضية عقل يو جيان. إمتدت يد الصبي للإمساك بالهاتف المكسور، وتوقف تعبيره عن كونه فارغًا. قام تشن غي بإزالة سترته ووضعها حول يو جيان. كان الصبي رجلاً فخورًا، لكنه كان عارياً تمامًا خلف الباب. ربما كان هذا رمزًا لحالته الذهنية ذات مرة.

بدأت المدينة الرمادية في الانهيار والسقوط. كانت الشقوق السوداء تمزق جميع أنحاء العالم. لم يجيب تشن غي زانغ يا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من أن يكون قريبًا جدًا منها. “إذا لم يقع الحادث في استوديو الرقص، إذا لم نكن معلمة وتلميذ، إذا كنتِ مجرد زانغ يا وكنت تشن غي فقط، كم كان ذلك سيكون جيدًا؟”

 

“حتى الآن، اكتشفت الكثير من القوى التي يحملها بها الجنين الشبح. كلما اكتشفت أكثر، أصبح أكثر رعبا في ذهني.”

“الجنين الشبح غزا نفسه بداخلك واستمر بإغرائك إلى حافة الظلام. لقد طمس كل الضوء ولم يسمح لك سوى بلمح الظلام واليأس. لحسن الحظ، واجهت تلك المعلمة.”

ظهر شبح الماء الأحمر وشبح زي المسرح الأحمر أمام أم دو مينغ. كان عليهم أن يهاجموا. إذا لم يفعلوا ذلك، فسيتم مهاجمتهم من قبل والدة دو مينغ. لم يكن لديهم خيار آخر. لم تمانع شبح زي المسرح الأحمر من ذلك كثيرًا. امتلكت استياء كبيرا تجاه الجنين الشبح. فبعد كل شيء، كان الأخير هو الذي احتل مذبحها بالقوة.

 

 

“الأنسة زانغ…” بدأ النور يتجمع في أعين يو جيان. ضعف الاتصال بين الجنين الشبح والعالم وراء الباب. وجد صعوبة متزايدة في استدعاء الطاقة من عالم يو جيان.

“اين انتِ الان؟” أمسك تشن غي الهاتف وركض إلى أقرب نافذة. “سألتقي بك الآن!”

 

“لم أكن أرغب في الاتصال بك، خشية أن أقطع دراستك، ولكن بمجرد أن قررت المغادرة، بدوت غير قادرة على التحكم في نفسي.” دفعت زانغ يا المظلة الحمراء فوق رأس تشن غي ووقفت بجانبه. “هل ستغفر لي أنانيتي؟”

“يو جيان!” تم تشويه جسم الجنين وتغطيته بجروح. كان ينوح مثل حيوان مصاب. “كنت أنا من رافقك عندما كنت بمفردك! كنت أنا إلى جانبك عندما تخلى والدك عنك وألقت والدتك باللوم عليك! عندما كان الكبار يقاتلون ويصرخون باسم ‘الحب’، لقد كان أيضًا أنا الذي كان يحميك من كل الألم! “

ولكن ذات يوم، وجد يو جيان المعلمة التي ستغير حياته. بدأ يتعارض مع الجنين الشبح وينتهك أمره.

 

 

كان صوت صاخحادب يخرج من شفاه الجنين الشبح. كان قد تخلى عن تنكره كوالدة دو مينغ لكنه بدأ في تذكير يو جيان بالأشياء التي مروا بها معًا. من ما جمعه تشن غي، بدا يو جيان أنه ابن غير شرعي. وقعت والدته في حب رجل له زوجة بالفعل. إن الجدل بين والديه وتهمس الجيران قد طوّق فهم يو جيان للحب منذ لحظة ولادته. جنبا إلى جنب مع تأثير الجنين الشبح، فقد يو جيان تدريجيا قوة الحب.

 

 

 

“لم يكن يحميك. لقد أراد فقط أن يحولك إلى أداته، ليحولك إلى آلة لا تعرف ماهية الحب.” حرس تشن غي يو جيان وراءه. “إذا كنت لا تزال تحتفظ بذاكرة الفترة بعد أن دخلت بابك، فعليك التفكير فيها. ما هو الحب؟ ما الذي يجب أن تفعله عندما تحب شخصًا حقًا؟”

“لا، إنه مائة في المائة في وعدنا. ألم تطلب مني أن أجد لك دافع الباب في شقق جيانغ يوان؟ إن الجنين الشبح هو دافع الباب. بعد قتله، ستكون دافع الباب الحقيقي.” لم يكذب تشن غي، أو على الأقل، إعتقد أنه لم يقل جملة واحدة كاذبة من قبل.

 

 

كان الجنين الشبح غير قادر على الحصول على المزيد من المساعدة من العالم وراء الباب. في تلك اللحظة، بدا عدوانيًا، غاضبا ومجنونًا. بالمقارنة مع الجروح الجسدية على جسده، كان غاضبًا أكثر من موقف يو جيان تجاهه.

 

 

شبح الماء، على الرغم من ذلك، فكر في التخلي عن تشن غي للانضمام إلى الجنين الشبح. كان هذا مختلفًا عما تخيله.

برؤية الجنين الشبح في هذه الحالة، تم ضغط شفتي يو جيان في خط رفيع. تم خفض يديه التي تم رفعها في وقت سابق أخيرًا مرة أخرى.

“هل فقدت كل الأمل حقًا في هذا العالم؟ ألا ترغب في رؤية معلمتك لمرة أخيرة؟ هناك العديد من الأشخاص مثلها في هذا العالم. أخفاهم الجنين منك. لقد أظهر لك الجانب الأكثر قتامة فقط من العالم. ولكن يجب أن تفهم أنه مع الظلام يأتي النور. بدون الضوء الذي يضيء، من أين سيأتي الظل! “

 

كان صوت صاخحادب يخرج من شفاه الجنين الشبح. كان قد تخلى عن تنكره كوالدة دو مينغ لكنه بدأ في تذكير يو جيان بالأشياء التي مروا بها معًا. من ما جمعه تشن غي، بدا يو جيان أنه ابن غير شرعي. وقعت والدته في حب رجل له زوجة بالفعل. إن الجدل بين والديه وتهمس الجيران قد طوّق فهم يو جيان للحب منذ لحظة ولادته. جنبا إلى جنب مع تأثير الجنين الشبح، فقد يو جيان تدريجيا قوة الحب.

“يو جيان! يو جيان!” تمزق جسد الجنين الشبح إلى أشلاء من قبل الأشباح الحمراء. تم غسل جميع الخيوط السوداء عن طريق موجة الدم. اختفت والدة دو مينغ، التي كان تنكر للجنين الشبح، وما بقي على التشويه المرعب لحب الأم هو لوحة مائية لطفل.

 

 

كان قلب الشبح الأحمر هو الأساس لوجودهم. كان شيئًا تبلور من رغبتهم الأخيرة واستيائهم. لم يتوقع تشن غي أن تكون لعنة هذا الجنين الشبح قوية لهذه الدرجة.

وقفت عائلة مكونة من ثلاثة أفراد أمام منزل مسكون بابتسامة سعيدة على وجوههم. في السماء كانت شمس مطلية باللون الأحمر. حول المنزل كانت أشجار خضراء ذات جذوع بنية. كانت الأسرة ترتدي ملابس ملونة، وكانت الصورة كاملة مليئة بألوان زاهية مختلفة. تذكر تشن غي رسم هذا عندما كان صغيرا. في الواقع، لاحظ أنه تم التوقيع باسمه في خط يده الذي كان لا يزال غير مدرب في زاوية من اللوحة. لقد كان واجب منزلي قدمه المعلم. كان رسم لوحة مع موضوع الأسرة.

 

 

 

“إن الجنين الشبح يمتلك هذه الرسمة أيضا؟” بدت اللوحة طبيعية، ولكن بعد أن درسها تشن غي، لاحظ أن شيئًا ما كان غير صحيح. كان هناك جزء صغير من اللوحة لم يتذكر أنه وضعها. وقفت الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد أمام المنزل المسكون بسعادة. تحت الضوء اللامع للشمس، خلف الرسم الكاريكاتوري الذي مثل تشن غي، كان هناك ظل مظلم أضافه شخص آخر غير تشن غي.

كما لو سمع مصطلح المعلمه، إرتجفت جفون يو جيان قليلاً. تحركت حواجبه ببطء إلى شكل V. لقد بدا وكأنه يكافح في كابوس.

 

 

“الضل؟” وضع تشن غي اللوحة داخل حقيبة ظهره. لقد حمل يو جيان، ومع مرافقة الأشباح الحمراء، خرجوا من صالة المعلمين.

 

 

وقفت عائلة مكونة من ثلاثة أفراد أمام منزل مسكون بابتسامة سعيدة على وجوههم. في السماء كانت شمس مطلية باللون الأحمر. حول المنزل كانت أشجار خضراء ذات جذوع بنية. كانت الأسرة ترتدي ملابس ملونة، وكانت الصورة كاملة مليئة بألوان زاهية مختلفة. تذكر تشن غي رسم هذا عندما كان صغيرا. في الواقع، لاحظ أنه تم التوقيع باسمه في خط يده الذي كان لا يزال غير مدرب في زاوية من اللوحة. لقد كان واجب منزلي قدمه المعلم. كان رسم لوحة مع موضوع الأسرة.

“لقد حان الوقت لنا لمغادرة هذا المكان.” لم تعد المدينة الصغيرة تشبه المكان المثالي الذي بدت عليه. لقد تحول الحلم إلى كابوس. نظر تشن غي خارج النافذة وكأنه يبحث عن شخص ما. امتلأت الشوارع بالشقوق واستمر المطر في التدفق. كان هذا العالم على وشك الانهيار. ما زال تشن غي لم يرى الشخص الذي كان يبحث عنه. مشى إلى الباب الأسود الموجود في غرفة معدات المدرسة.

 

 

 

عندما كان على وشك دفع الباب مفتوحًا مع باقي موظفيه، رن هاتفه فجأة. لم يتردد تشن غي وأجاب على الفور. وضع الهاتف بجانب أذنه وحبس أنفاسه. بعد لحظات، جاء صوت زانغ يا عبر الهاتف. “لقد وعدتك بأنني سأخبرك بالتأكيد قبل أن أغادر، تشن غي…”

 

 

كان تشن غي حذرا للغاية. لقد تراجع طويلاً خلف الباب. لن يسمح لنفسه بارتكاب خطأ غير مبالي في اللحظة الأخيرة.

“اين انتِ الان؟” أمسك تشن غي الهاتف وركض إلى أقرب نافذة. “سألتقي بك الآن!”

“يو جيان! يو جيان!” تمزق جسد الجنين الشبح إلى أشلاء من قبل الأشباح الحمراء. تم غسل جميع الخيوط السوداء عن طريق موجة الدم. اختفت والدة دو مينغ، التي كان تنكر للجنين الشبح، وما بقي على التشويه المرعب لحب الأم هو لوحة مائية لطفل.

 

انهار العالم وراء الباب. قام فريق الأشباح الحمراء بقيادة يو جيان و تشن غي إلى الباب الحديدي، وقد عملوا معًا على فتحه. بينما غادروا العالم، سقطت قطرات من المطر الأحمر على ظهر تشن غي. تسربوا من خلال المواد وصبغوا أخيرا كتاب زانغ يا بالأحمر.

دون أخذ المظلة، أمسك تشن غي حقيبة ظهره واندفع إلى المطر المنهمر أثناء حمل الهاتف. ركض في الشارع المتصدع، وحلّق عبر العالم المنهار. أخيرًا، رأى ذلك الظل الوحيد يقف عند مفترق الطرق. وقفت زانغ يا على الطريق حاملةً مظلة حمراء. ما زالت لم تغلق الهاتف الذي كانت تحمله. يلهث من أجل الهواء، غمر جسم تشن غي بسبب المطر.

بدأت المدينة الرمادية في الانهيار والسقوط. كانت الشقوق السوداء تمزق جميع أنحاء العالم. لم يجيب تشن غي زانغ يا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من أن يكون قريبًا جدًا منها. “إذا لم يقع الحادث في استوديو الرقص، إذا لم نكن معلمة وتلميذ، إذا كنتِ مجرد زانغ يا وكنت تشن غي فقط، كم كان ذلك سيكون جيدًا؟”

 

 

“لم أكن أرغب في الاتصال بك، خشية أن أقطع دراستك، ولكن بمجرد أن قررت المغادرة، بدوت غير قادرة على التحكم في نفسي.” دفعت زانغ يا المظلة الحمراء فوق رأس تشن غي ووقفت بجانبه. “هل ستغفر لي أنانيتي؟”

الأن أظنكم تعلمون لماذا أكره فصول 2في1 و3في1 ?? هذه تبدوا كـ5 فصول ولكنها في الحقيقة 12 ?????? أكرهههههههااااااااااااااا

 

 

بدأت المدينة الرمادية في الانهيار والسقوط. كانت الشقوق السوداء تمزق جميع أنحاء العالم. لم يجيب تشن غي زانغ يا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من أن يكون قريبًا جدًا منها. “إذا لم يقع الحادث في استوديو الرقص، إذا لم نكن معلمة وتلميذ، إذا كنتِ مجرد زانغ يا وكنت تشن غي فقط، كم كان ذلك سيكون جيدًا؟”

بعد خروجه من الباب الحديدي، سحبته الجاذبية إلى جانب، وتعثر في غرفة نوم يو جيان. كانت عيناه حمراء. دون أن يفقد إيقاعه، فتح حقيبة ظهره وأخرج قصة قبل النوم بانغ يا. لقد قلب في الصفحات العديدة حتى وجد الصفحة الأخيرة.

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

لم تذكر زانغ يا أي شيء بمجرد أن سمعت تشن غي. لقد خطت خطوة أخرى إلى الأمام. وقفت على أطراف أصابعها وانحنت برفق ضد تشن غي. رافعتا كلتا رفع يديها، همست زانغ يا في أذن تشن غي، “عانقني”.

“نحتاج إلى إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن! اعملوا معًا! كونوا حذرين من الإصابة باللعنة!”

 

 

تحت المظلة الحمراء، قبل أن يتمكن تشن غي من رفع يديه، بدأ جسد زانغ يا يصبح وهمي. سقطت المظلة الحمراء على الأرض. احتضن تشن غي سوى الهواء. وقف بمفرده بصمت مع تساقط المطر حوله.

 

 

اللحم الذي تراجع للداخل تعافى ببطء. تحركت جفون يو جيان قليلاً، ثم فتح عينيه ببطء. التقط تشن غي الهاتف من الأرض وأظهر صورة الشاشة ليو جيان. “عيش! أتوسل إليك أن تمنح الحياة فرصة أخرى! ليس الأمر بهذه الصعوبة. في المستقبل، قد تكون لديك فرصة لرؤيتها مرة أخرى!”

انهار العالم وراء الباب. قام فريق الأشباح الحمراء بقيادة يو جيان و تشن غي إلى الباب الحديدي، وقد عملوا معًا على فتحه. بينما غادروا العالم، سقطت قطرات من المطر الأحمر على ظهر تشن غي. تسربوا من خلال المواد وصبغوا أخيرا كتاب زانغ يا بالأحمر.

“حتى الآن، اكتشفت الكثير من القوى التي يحملها بها الجنين الشبح. كلما اكتشفت أكثر، أصبح أكثر رعبا في ذهني.”

 

“يو جيان!” تم تشويه جسم الجنين وتغطيته بجروح. كان ينوح مثل حيوان مصاب. “كنت أنا من رافقك عندما كنت بمفردك! كنت أنا إلى جانبك عندما تخلى والدك عنك وألقت والدتك باللوم عليك! عندما كان الكبار يقاتلون ويصرخون باسم ‘الحب’، لقد كان أيضًا أنا الذي كان يحميك من كل الألم! “

 

 

ولكن ذات يوم، وجد يو جيان المعلمة التي ستغير حياته. بدأ يتعارض مع الجنين الشبح وينتهك أمره.

بعد خروجه من الباب الحديدي، سحبته الجاذبية إلى جانب، وتعثر في غرفة نوم يو جيان. كانت عيناه حمراء. دون أن يفقد إيقاعه، فتح حقيبة ظهره وأخرج قصة قبل النوم بانغ يا. لقد قلب في الصفحات العديدة حتى وجد الصفحة الأخيرة.

 

 

“يو جيان!” تم تشويه جسم الجنين وتغطيته بجروح. كان ينوح مثل حيوان مصاب. “كنت أنا من رافقك عندما كنت بمفردك! كنت أنا إلى جانبك عندما تخلى والدك عنك وألقت والدتك باللوم عليك! عندما كان الكبار يقاتلون ويصرخون باسم ‘الحب’، لقد كان أيضًا أنا الذي كان يحميك من كل الألم! “

“السنة X الشهر X اليوم X، كان لدي حلم اليوم. في الحلم، كنت معلمة، وأصبح تلميذي.”

الأن أظنكم تعلمون لماذا أكره فصول 2في1 و3في1 ?? هذه تبدوا كـ5 فصول ولكنها في الحقيقة 12 ?????? أكرهههههههااااااااااااااا

 

 

“حلمت أننا تشاركنا نفس المظلة ونحن نذهب إلى المنزل. حلمت أننا وقفنا في محطة الحافلات في انتظار الحافلة معًا. حلمت أننا كنا نعيش ونطبخ معًا.”

 

 

كان صوت صاخحادب يخرج من شفاه الجنين الشبح. كان قد تخلى عن تنكره كوالدة دو مينغ لكنه بدأ في تذكير يو جيان بالأشياء التي مروا بها معًا. من ما جمعه تشن غي، بدا يو جيان أنه ابن غير شرعي. وقعت والدته في حب رجل له زوجة بالفعل. إن الجدل بين والديه وتهمس الجيران قد طوّق فهم يو جيان للحب منذ لحظة ولادته. جنبا إلى جنب مع تأثير الجنين الشبح، فقد يو جيان تدريجيا قوة الحب.

“حلمت أنني عانقته، وأعاد عناقًا شديدًا.”

 

 

 

~~~~~~~

 

 

أراكم لاحقا إن شاء الله

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

 

كان لي مشاعر مختلطة وأنا أترجم هذه الفصول?…

“حلمت أنني عانقته، وأعاد عناقًا شديدًا.”

 

 

الأن أظنكم تعلمون لماذا أكره فصول 2في1 و3في1 ?? هذه تبدوا كـ5 فصول ولكنها في الحقيقة 12 ?????? أكرهههههههااااااااااااااا

 

 

عندما رأى تشن غي يو جيان محاصرًا داخل جسد دو مينغ، تم مسح جميع الأسئلة التي كانت لديه حتى الآن والإجابة عليها. وشكر أنه لم يلجأ إلى العنف لحظة دخوله هذا العالم. إذا كان قد خالف مبادئه ودمر هذه البلدة الصغيرة، فقد كان سيصبح أحد رقائق المساومة التي سيستخدمها الجنين الشبح لإقناع يو جيان. من المؤكد أن الجنين الشبح سيكون قد أخبر يو جيان أن كل شخص لديه شيطان يعيش داخل قلوبهم، وأنه شيء طبيعي. كان الجميع سيذهب للدمار واليأس – تلك كانت طبيعة الإنسان. لم تكن هناك حاجة لمتابعة ما قالته المعلمة.

أه أيضا، يمكنكم إلقاء نظرة على رواية supreme magus, رواية جديدة تم إضافتها للموقع، تقييماتها في موقع ويب نوفل رائع حقا 4.8 من 5 وذلك مع أكثر من 3200 تقييم.

 

 

تلاشت كل الأوهام. لم تكن هذه البلدة الصغيرة إلا كابوسًا مستعمل لإبقاء يو جيان. في هذا الكابوس، كان يو جيان ملفوفًا في قشرة سميكة، وأصبح الجنين الشبح والدته، الشخص الذي كان من المفترض أن يكون الأقرب إليه. ربما أراد الجنين الشبح استخدام هذه الطريقة لجعل يو جيان يفهمه، لكي يرى الصبي الجهد الذي قام به من أجله. فبعد كل شيء، لقد تقاسموا نفس المنظور والخلفية. كانا كلاهما “وحوش” ينبعان بالشر من أعماق قلوبهم.

المهم ذلك كل شيئ لليوم… وعلى الأرجح لفترة ?

الأن أظنكم تعلمون لماذا أكره فصول 2في1 و3في1 ?? هذه تبدوا كـ5 فصول ولكنها في الحقيقة 12 ?????? أكرهههههههااااااااااااااا

 

“إن ما يقدمه الآخرون يُدعى الصدقة. ذلك الذي تحارب من أجله وتربحه بنفسك يسمى الكرامة”. أبقى تشن غي عينيه على شبح الماء الأحمر. انزلق الخيط الأسود للعنة عبر جسم شبح الماء من خلال الجروح المفتوحة، وشق طريقه إلى قلبه. فقد شبح الماء عقلانيته ببطء. تم تضخيم جميع المشاعر السلبية في ذهنه. إذا استمر هذا، فسوف يتحول إلى مجموعة من المشاعر السلبية التي لا يمكن التواصل معها. بخلاف الكراهية والقتل والاستياء، لم يشعر بأي مشاعر أخرى.

أراكم لاحقا إن شاء الله

 

 

كان تشن غي حذرا للغاية. لقد تراجع طويلاً خلف الباب. لن يسمح لنفسه بارتكاب خطأ غير مبالي في اللحظة الأخيرة.

إستمتعوا~~~~~~

“العالم وراء باب يو جيان يساعده؟” عرف تشن غي أنه لم يبق لديه الكثير من الوقت. أمسك أكتاف الصبي الذي كان ملقا على الأرض. “يو جيان، هل تسمعني؟ لقد نجحت مقاومتك وعزمك. أنا هنا لإحضارك إلى المنزل! استيقظ! الأم في قلبك هي نسخة همشها الجنين الشبح. إنها ليست أمك الحقيقية!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط