Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1055

نزال مع الغير معروف "2في1"

نزال مع الغير معروف "2في1"

1055: نزال مع الغير معروف “2في1”

مبقيا يديه على الحائط، تغلب تشن غي ببطء على خوفه من الظلام، وبدأ بالهرولة. لم يكن هناك قمامة منتشرة في الممر، لذلك لم يتعثر تشن غي فوق أي شيء. عندما كان تشن غي على وشك الوصول إلى بئر السلالم الأيمن، جاء صوت مواء قطة فجأة من الاتجاه أمامه. كان مواء ناعم للغاية، وكان تشن غي متأكدًا من أنه جاء من فم الدرج الأيمن.

 

1055: نزال مع الغير معروف “2في1”

 

“لا عجب أنه أبقى عينيه مغلقتين طوال الوقت. إنه أعمى.” جاء صوت صبي من أعلى الدرج. كان يإمكان تشن غي التعرف على هذا الصبي. الشخص الذي دفعه كان أحد الأطفال من قبل.

‘كرة القدم التي أخذتها؟ الخزانة؟’

اقترب تشن غي ببطء من زاوية الدرج. عندما كان على وشك الاستمرار في النزول، سمع فجأة أصداء خطى قادمة من الممر. “هناك أناس يركضون في الممر، وهناك أكثر من واحد، هه؟”

 

 

تسببت المعلومات التي كشف عنها ينغ تشن في كلماته في تجعد حواجب تشن غي. كان قد وصل للتو إلى غرفة نوم ينغ تشن في وقت سابق، وكان يعلم أنه قد كان هناك جثة مقطوعة الرأس مثبتة على الجانب السفلي من سريره.

 

 

كان كلا الطرفين مفكرين سريعين ومتحركين سريعين. كان لا يزال لدى عقل تشن غي ذاكرة ضبابية حول موقع الباب الأمامي. لم يتوقف في أي مكان. لقد أمسك حقيبته وتحرك إلى الباب. لم يكن الباب الذي بدا باردا بشكل غريب مغلقًا. دفع تشن غي الباب مفتوحا وخرج. انخفضت درجة الحرارة من حوله أكثر. بدا الهواء خارج المنزل أكثر برودة.

‘كرة القدم التي يتحدث عنها هذا الرجل ليست رأس ذلك الجسد، أليس كذلك؟’

 

 

 

كان الرأس البشري مختلفًا تمامًا عن كرة القدم، حتى ك الشخص الأعمى لن يخطئها، ولكن الافتراض هنا هو أن شقيقه الأكبر لم يكن شخصًا عاديًا. كان الرجل مجنونا كاملا. كان ينغ تشن رجلاً مجنونًا وله لمحة من إدمان فضح نفسه. قام بتحميل مقاطع الفيديو الخاصة بالقطط المعذبة بترتيب زمني عكسي على الموقع الإلكتروني لطلب المساعدة من محبي القطط. كان معظم أفراد جمهوره من الأشخاص الذين يحبون القطط. ربما كل ليلة، كان سيجلس داخل الغرفة المليئة بالفرو والدم، ويحدق في شاشة الهاتف، ويقرأ التمنيات الطيبة التي تلقاها من أولئك الأبرياء الذين لم يعرفوا أفضل.

بعد ذلك بوقت قصير، تردد صوت المصعد القديم عبر المبنى. لقد أخذ شخصً ما المصعد وانتقل أسفل الطوابق.

 

صادما ومتحطما ضد الحائط، بعد أن فقد بصره، واجه تشن غي صعوبة في الركض دون أن يصطدم بأي شيء. لقد حاول قصارى جهده أن يصل إلى الدرج على اليسار، واختبأ عند المنصة بين الطابقين. راكعًا على الأرض، أمسك تشن غي السور وخفض مركز ثقله عند أدنى مستوى ممكن. بهذه الطريقة، حتى لو حاول شخص ما دفعه من الخلف، فلن يتدحرج من الدرج بسهولة. لم يجرؤ تشن غي على التحرك بلا هدف. لقد بقي بلا حراك لأنه أراد تأكيد شيء مهم للغاية.

يجب أن يكون هذا النوع من التجربه الفريدة قادرًا على تزويد الرجل بنوع من الاندفاع والرضا، لذلك كان هناك احتمال كبير جدًا أن يخفي رأس بشري داخل كرة عادية ويشاهد أخاه الأصغر يلعب به. بينما عبرت هذه الفكرة ذهنه، أدرك تشن غي فجأة أن الدمى الملتوية والأجسام غير المتناسبة على طاولة ينغ تونغ قد تكون تحمل معنى أعمق مما كان يعتقد في السابق.

أمسك تشن غي بمطرقة الدكتور كاسر الجماجم، التي كانت مخبأة داخل حقيبة ظهره. ضغط ظهره ضد الجدار واتخذ أكثر موقف دفاعي كان في وسعه في تلك اللحظة. توقفت خطى ليس بعيدا عن تشن غي.

 

“كانت تلك الدفعة أقوى بكثير مما يجب أن يتمكن الطفل العادي من فعله. هل واجه ينغ تونغ شيئًا مشابهًا؟”

كان تشن غي صامتا كل هذا الوقت. كان الرجل صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يدرك ينغ تشن على الجانب الآخر من الخط أن هناك خطأ ما.

“هذا ليس جيدا.” كان على تشن غي أن يتأكد من أنه أصدر أقل قدر ممكن من الضجيج وكان عليه توخي الحذر حتى لا يتعثر على الدرج. كل هذه القيود أعاقته عن التحرك بسرعة. إذا طارد ينغ تشن بعده، فسيتم القبض عليه بسهولة تامة. “الرجل لم يتحرك بأي صوت. بعد أن عاد إلى المنزل، ربما ذهب لإحضار سكين وبعض الأدوات الأخرى.”

 

صادما ومتحطما ضد الحائط، بعد أن فقد بصره، واجه تشن غي صعوبة في الركض دون أن يصطدم بأي شيء. لقد حاول قصارى جهده أن يصل إلى الدرج على اليسار، واختبأ عند المنصة بين الطابقين. راكعًا على الأرض، أمسك تشن غي السور وخفض مركز ثقله عند أدنى مستوى ممكن. بهذه الطريقة، حتى لو حاول شخص ما دفعه من الخلف، فلن يتدحرج من الدرج بسهولة. لم يجرؤ تشن غي على التحرك بلا هدف. لقد بقي بلا حراك لأنه أراد تأكيد شيء مهم للغاية.

“أنت… لست ينغ تونغ!” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن كيفية تمكن الرجل من التوصل إلى استنتاج أنه لم يكن ينغ تونغ في غضون ثلاث ثوانٍ من عدم الرد. على أي حال، تسببت هذه الملاحظة الحادة والمهارة التحليلية في جعل تشن غي أكثر توترا. في ذاكرت ينغ تونغ، يجب أن يكون شقيقه الأكبر، ينغ تشن، شخصًا ذكيًا ومخيفًا للغاية، وسيظهر ذلك بنفس الطريقة خلف الباب. “ماذا تفعل في منزلي؟”

 

 

لقد بدا صوت الطفل طبيعي. كان بإمكان المرء أن يفترض أنه جاء من صبي صغير جدًا. كانت النغمة مليئة بالفضول والارتباك الظاهرين.

لم يطرأ أي تغيير على صوت ينغ تشن، ولكن من خلال صدى الخلفية، تمكن تشن غي من ملاحظة السرعة المتزايدة لمشي الرجل. كان الرجل يحاول استخدام نغمة عادية لخداع تشن غي، لإخفاء حقيقة أنه كان يسرع إلى المنزل. لم يتردد تشن غي ولو للحظة. لقد قام بإغلاق الهاتف على الفور. لم يعد قادرًا على الحصول على أي معلومات مفيدة من الرجل. في الواقع، الآن بعد أن تم تفجير تنكره، أي شيء قد يقوله الرجل يمكن أن يكون فخ شرير ما.

 

“أحتاج إلى مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

كانت حركة ينغ تشن صامتة تمامًا، لذلك لا ينبغي أن يكون هؤلاء الناس ينغ تشن. تجمد تشن غي مثل التمثال. بصراحة، في تلك اللحظة، كان يشعر بالعجز الذي ربما كان جزءًا من الحياة اليومية لشخص أعمى. كانوا يعيشون في نفس العالم مثل أي شخص آخر، ولكن لأنهم حرموا من بصرهم. في بعض الأحيان، لم يتمكنوا من تحمل أبسط المقاومة. اقتربت الخطى بسرعة، وتجمعوا قبل وقت قصير أمام تشن غي.

 

 

كان كلا الطرفين مفكرين سريعين ومتحركين سريعين. كان لا يزال لدى عقل تشن غي ذاكرة ضبابية حول موقع الباب الأمامي. لم يتوقف في أي مكان. لقد أمسك حقيبته وتحرك إلى الباب. لم يكن الباب الذي بدا باردا بشكل غريب مغلقًا. دفع تشن غي الباب مفتوحا وخرج. انخفضت درجة الحرارة من حوله أكثر. بدا الهواء خارج المنزل أكثر برودة.

 

 

 

“لا أستطيع أن أرى أي شيء، وما زلت لا أستطيع تكوين رابط مع أي من عمالي. كيف لي أن أتعامل مع ذلك المجنون في مثل هذه الحالة؟” باب ينغ تونغ كان الباب الثالث من الأخير. بما أن تشن غي قد تخطي مباشرة على الباب الذي يمثل قلب الجنين الشبح، فقد وصلت صعوبة العالم وراء الباب إلى مستوى مجنون بشكل لا يصدق. بطريقة ما، ذهب هذا لإظهار رعب مهمة الأربع نجوم التجريبية. لم تكن مهمة الجنين الشبح بهذه البساطة. تم وضع الفظائع بطبقات على بعضها البعض، وقد تعمقت مع كل طبقة. كانت هذه الليلة الطويلة في بدايتها.

 

 

“ذلك صحيح، لكنه غبي جداً. كنت أختبئ خلفه في المرة الأخيرة التي لعبنا فيها، لكنه لم يلاحظني على الإطلاق”.

“ينغ تونغ يعيش في مبنى تم بناؤه منذ سنوات عديدة. لقد نشأ هنا، لذا ستكون ذاكرته الرئيسية حول منطقة مينغ يوان.” عرف تشن غي تخطيط المباني المجاورة، ولكن أن يلعب الغميضة مع رجل مجنون بينما كان غير قادر على رؤية أي شيء، حتى تشن غي شعر بالضغط الهائل. عند الخروج من الباب الأمامي، لم يكن تشن غي بعيدًا جدًا عن منزل ينغ تشن عندما شعر بشيء ما على كاحله. لقد بدا وكأن إحدى القطط تقد تبعته وهربت من المنزل أيضًا.

 

 

“هل يحذرونني؟”

“كم عدد القطط الموجودة داخل منزل ينغ تشن؟” انحنى تشن غي على الحائط وسار ببطء أسفل الممر. “الدرجين موجودين على كلا الجانبين، وهناك مصعد في المنتصف، شريطة أن يكون هذا العالم خلف الباب انعكاسًا حقيقيًا للوضع في الحياة الواقعية”.

“أحتاج إلى مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

 

 

لم يكن تشن غي مألوفًا للغاية مع ينغ تونغ. لم يكن يعرف ما هو خوف الرجل الأكبر، وبالتالي لم يستطع الاستعداد للتعامل معه. الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو اتخاذ خطوة واحدة في كل مرة. الحذر وأخذ الأمور ببطء سيكون ما سينقظه.

 

 

“أحتاج إلى مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.

“سيسبب المصعد القديم الكثير من الضوضاء، وسيكشف ذلك عن غير قصد عن مكاني. لا يمكنني رؤية أي شيء الآن. إذا ضغطت على الزر الخطأ، فقد ينتهي بي الأمر في الطابق الخطأ، ويمكن فتح أبواب المصعد لينغ تشن وهو ينتظرني في الخارج “.

 

 

تمازح الأطفال وضحكوا. سمع تشن غي ذكر اسم ينغ تونغ. مع رأسه مخفوض، حفظ الكلمات التي قالها الأطفال.

مع أخذ ذلك في الاعتبار، رفض تشن غي فكرة أخذ المصعد. ثم واجه خياراً ثانياً. هل يأخذ الدرج على اليسار أو اليمين؟

 

 

 

كان منزل ينغ تشن أقرب إلى الدرج على اليسار. في الواقع، كان المنزل بجوار الدرج. شعر تشن غي أنه إذا أراد ينغ تشن العودة إلى المنزل في أقصر وقت ممكن، فهناك احتمال كبير جدًا بأن يصعد الدرج على اليسار.

 

 

 

“في هذه الحالة، سأصعد الدرج على اليمين.”

 

 

كان كلا الطرفين مفكرين سريعين ومتحركين سريعين. كان لا يزال لدى عقل تشن غي ذاكرة ضبابية حول موقع الباب الأمامي. لم يتوقف في أي مكان. لقد أمسك حقيبته وتحرك إلى الباب. لم يكن الباب الذي بدا باردا بشكل غريب مغلقًا. دفع تشن غي الباب مفتوحا وخرج. انخفضت درجة الحرارة من حوله أكثر. بدا الهواء خارج المنزل أكثر برودة.

في هذا العالم خلف الباب، يمكن أن يكون كل اختيار غير مهم مسألة حياة أو موت.

 

 

“هناك قطة هناك؟” إذا كان هذا في الحياة الواقعية، لما كان تشن غي متوترا للغاية عندما الإلتقاء بقط، لكن هذا كان العالم وراء الباب. كانت القطط مخلوق متناقض. لقد كانت رمزا لأشياء كثيرة من خلال تاريخ البشرية. من وجهة نظر أناس مختلفين، كانت القطط تمثل معاني مختلفة، لذلك واجه تشن غي وقتًا عصيبًا في تحديد أي نية كانت للقطة من خلال المواء له.

إذا قام تشن غي باختيار خاطئ وواجه ينغ تشن في بئر السلم، فقد يقرر المجنون أن يسير خلفه بلا ضجة بينما يأتي بأفكار لتعذيبه وقتله. فبعد كل شيء، اكتشف تشن غي سرّه، وكانت الطريقة الأكثر أمانًا هي قتل تشن غي لضمان صمته.

 

 

“كم عدد القطط الموجودة داخل منزل ينغ تشن؟” انحنى تشن غي على الحائط وسار ببطء أسفل الممر. “الدرجين موجودين على كلا الجانبين، وهناك مصعد في المنتصف، شريطة أن يكون هذا العالم خلف الباب انعكاسًا حقيقيًا للوضع في الحياة الواقعية”.

مبقيا يديه على الحائط، تغلب تشن غي ببطء على خوفه من الظلام، وبدأ بالهرولة. لم يكن هناك قمامة منتشرة في الممر، لذلك لم يتعثر تشن غي فوق أي شيء. عندما كان تشن غي على وشك الوصول إلى بئر السلالم الأيمن، جاء صوت مواء قطة فجأة من الاتجاه أمامه. كان مواء ناعم للغاية، وكان تشن غي متأكدًا من أنه جاء من فم الدرج الأيمن.

كان الأطفال القلائل يبحثون أيضًا عن ينغ تونغ، لذا لم يعرفوا موقعه بالضبط أيضا. وبالتالي، لم يطلب تشن غي أي معلومات. ربما فقد الأطفال اهتمامهم بتشن غي بعد أن لم يتلقوا أي رد منه. لقد تجولوا بعيدا ببطء. اختفت الخطى أسفل الممر. لامسا الجدار، وقف تشن غي ببطء. أخبرته غريزته من العديد من التجارب خلف الباب أن هذا المبنى كان خطير للغاية، وأنه بحاجة لمغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن. لقد اتخذ خطوته الأولى إلى الأسفل. ولكن عندما رفع يمينه لأول مرة، دفعه شخص فجأة بقوة من الخلف!

 

“هذا رجل غريب جدا. من الأفضل أن نبتعد عنه”. قال أحد الصبية الآخرين “دعونا نذهب ونجد ينغ تونغ. أحب لعب الغميضة معه أكثر من أي شيئ. لن نحتاج أبدًا إلى القلق بشأن خداعه في اللعبة.”

“هناك قطة هناك؟” إذا كان هذا في الحياة الواقعية، لما كان تشن غي متوترا للغاية عندما الإلتقاء بقط، لكن هذا كان العالم وراء الباب. كانت القطط مخلوق متناقض. لقد كانت رمزا لأشياء كثيرة من خلال تاريخ البشرية. من وجهة نظر أناس مختلفين، كانت القطط تمثل معاني مختلفة، لذلك واجه تشن غي وقتًا عصيبًا في تحديد أي نية كانت للقطة من خلال المواء له.

 

 

حفظ تشن غي الطريق الذي سلكه. سيكون الشخص العادي في وضع الذعر الكامل في هذه اللحظة، لكن تشن غي كان لا يزال يحاول قصارى جهده للعثور على مخرج. بعد السير لثلاثة طوابق، سمع تشن غي فتح باب منزل ينغ تشن مرة أخرى. هذا قد دل على أن ينغ تشن قد خرج من المنزل.

لقد تبنى ينغ تشن العديد من القطط الضالة، ولكن السبب في ذلك هو إشباع رغبته الملتوية والمريضة. إذا كان لدى القطط القدرة على المقاومة، فإن أول شيء سيفعلونه هو قتل ينغ تشن. للأسف، في كل من الحياة الواقعية والعالم خلف الباب، كان ينغ تشن جيدًا تمامًا. وبعبارة أخرى، كان ذلك يعني أنه حتى خلف الباب، كان لديه القدرة على التخلص من “القطط” بسهولة.

كان الرأس البشري مختلفًا تمامًا عن كرة القدم، حتى ك الشخص الأعمى لن يخطئها، ولكن الافتراض هنا هو أن شقيقه الأكبر لم يكن شخصًا عاديًا. كان الرجل مجنونا كاملا. كان ينغ تشن رجلاً مجنونًا وله لمحة من إدمان فضح نفسه. قام بتحميل مقاطع الفيديو الخاصة بالقطط المعذبة بترتيب زمني عكسي على الموقع الإلكتروني لطلب المساعدة من محبي القطط. كان معظم أفراد جمهوره من الأشخاص الذين يحبون القطط. ربما كل ليلة، كان سيجلس داخل الغرفة المليئة بالفرو والدم، ويحدق في شاشة الهاتف، ويقرأ التمنيات الطيبة التي تلقاها من أولئك الأبرياء الذين لم يعرفوا أفضل.

 

 

بينما كان تشن غي يفكر، كان هناك مواء قطة أخر قادم من الدرج الأيمن، وهذه المرة، كان أعلى قليلاً من ذي قبل. لقد بدا وكأن شيئًا ما قد قفز على كاحله. قبل أن يتمكن تشن غي من الرد عليه، حدث المواء الثالث، وهذه المرة، كانت القطة تدعوا من جواره. أصبح مواء القطة أكثر إصرارًا، وأصبح الصوت أكثر وأكثر حدة. لقد بدا وكأنه صرخات طفل صغير.

إستمتعوا~~~~~

 

في هذا العالم خلف الباب، يمكن أن يكون كل اختيار غير مهم مسألة حياة أو موت.

“هل يحذرونني؟”

 

 

 

كان ينغ تشن معذب قطط. لم يكن لدى القطط سبب لمساعدته، لذلك إذا كان هذا هو الحال، فإن فرصة وجود ينغ تشن في الدرج الأيمن كانت عالية بشكل لا يصدق!

الثقة في القطط أو الثقة بغرائزه الخاصة، واجه تشن غي خيارًا آخر. بعد لحظة من التردد، عض تشن غي أسنانه واستدار. لقد ركض بأسرع ما يمكن إلى الدرج الأيسر. أصبح مواء القطط من خلفه أكثر حدة وحيوية. لقد بدوا وكأنهم كانوا يبكون ويضحكون. كان الأمر مجمدا للعمود الفقري.

 

كان الأول والأهم أيضًا أنه يمكنه استخدام صرخات القط لتحديد موقع ينغ تشن.

الثقة في القطط أو الثقة بغرائزه الخاصة، واجه تشن غي خيارًا آخر. بعد لحظة من التردد، عض تشن غي أسنانه واستدار. لقد ركض بأسرع ما يمكن إلى الدرج الأيسر. أصبح مواء القطط من خلفه أكثر حدة وحيوية. لقد بدوا وكأنهم كانوا يبكون ويضحكون. كان الأمر مجمدا للعمود الفقري.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

صادما ومتحطما ضد الحائط، بعد أن فقد بصره، واجه تشن غي صعوبة في الركض دون أن يصطدم بأي شيء. لقد حاول قصارى جهده أن يصل إلى الدرج على اليسار، واختبأ عند المنصة بين الطابقين. راكعًا على الأرض، أمسك تشن غي السور وخفض مركز ثقله عند أدنى مستوى ممكن. بهذه الطريقة، حتى لو حاول شخص ما دفعه من الخلف، فلن يتدحرج من الدرج بسهولة. لم يجرؤ تشن غي على التحرك بلا هدف. لقد بقي بلا حراك لأنه أراد تأكيد شيء مهم للغاية.

 

 

أمسك تشن غي بمطرقة الدكتور كاسر الجماجم، التي كانت مخبأة داخل حقيبة ظهره. ضغط ظهره ضد الجدار واتخذ أكثر موقف دفاعي كان في وسعه في تلك اللحظة. توقفت خطى ليس بعيدا عن تشن غي.

“إذا تم دفع الباب مفتوحًا، فسوف يثبت ذلك أن ينغ تشن قد عاد إلى المنزل. لقد جاء من الدرج على اليمين، وهذا سيثبت بشكل غير مباشر أن القطط كانت تساعدني! كلما كان صوت القطط أعلى، كلما كان ينغ تشن أقرب مني “

صادما ومتحطما ضد الحائط، بعد أن فقد بصره، واجه تشن غي صعوبة في الركض دون أن يصطدم بأي شيء. لقد حاول قصارى جهده أن يصل إلى الدرج على اليسار، واختبأ عند المنصة بين الطابقين. راكعًا على الأرض، أمسك تشن غي السور وخفض مركز ثقله عند أدنى مستوى ممكن. بهذه الطريقة، حتى لو حاول شخص ما دفعه من الخلف، فلن يتدحرج من الدرج بسهولة. لم يجرؤ تشن غي على التحرك بلا هدف. لقد بقي بلا حراك لأنه أراد تأكيد شيء مهم للغاية.

 

 

كان تشن غي شجاعًا جدًا. ثم مجددا، لم يكن الأمر كما لو أنه كان لديه الكثير من الخيارات. للحصول على أفضلية مهما كانت صغيره، اختبأ عند المنصة داخل الدرج الأيسر. كان منزل ينغ تشن بجوار مخبئه مباشرة. إذا لم يكن حذرا، سيتم اكتشافه بسهولة. مع تقدم الوقت، بدأت راحتا تشن غي تغرقان بالعرق. لم يكن متوترا لتلك الدرجة منذ فترة طويلة. بعد دقيقة تقريبًا، نقر باب منزل ينغ تشن دون سابق إنذار. لقد بدا وكأن شخصًا ما قد فتح الباب الأمامي ودخل. سامعا تلك النقرة، إسترخت أيدي تشن غي التي كانت تمسك السور ببطء.

بعد لحظة، دخل صوت صبي في أذن تشن غي. “ماذا تفعل على الدرج؟”

 

بينما كان تشن غي يفكر، كان هناك مواء قطة أخر قادم من الدرج الأيمن، وهذه المرة، كان أعلى قليلاً من ذي قبل. لقد بدا وكأن شيئًا ما قد قفز على كاحله. قبل أن يتمكن تشن غي من الرد عليه، حدث المواء الثالث، وهذه المرة، كانت القطة تدعوا من جواره. أصبح مواء القطة أكثر إصرارًا، وأصبح الصوت أكثر وأكثر حدة. لقد بدا وكأنه صرخات طفل صغير.

“يجب أن يكون ذلك ينغ تشن عائدا إلى المنزل.”

 

 

 

لقد انزلق بهدوء أسفل الدرج. على الرغم من أن تشن غي قد اتخذ الخيار الصحيح وتمكن من تأكيد فرضيته، إلا أن حواجبه كانت لا تزال مشدودة معًا بعمق. من هذا اللقاء القصير، توصل إلى بعض الاستنتاجات.

كانت حركة ينغ تشن صامتة تمامًا، لذلك لا ينبغي أن يكون هؤلاء الناس ينغ تشن. تجمد تشن غي مثل التمثال. بصراحة، في تلك اللحظة، كان يشعر بالعجز الذي ربما كان جزءًا من الحياة اليومية لشخص أعمى. كانوا يعيشون في نفس العالم مثل أي شخص آخر، ولكن لأنهم حرموا من بصرهم. في بعض الأحيان، لم يتمكنوا من تحمل أبسط المقاومة. اقتربت الخطى بسرعة، وتجمعوا قبل وقت قصير أمام تشن غي.

 

حفظ تشن غي الطريق الذي سلكه. سيكون الشخص العادي في وضع الذعر الكامل في هذه اللحظة، لكن تشن غي كان لا يزال يحاول قصارى جهده للعثور على مخرج. بعد السير لثلاثة طوابق، سمع تشن غي فتح باب منزل ينغ تشن مرة أخرى. هذا قد دل على أن ينغ تشن قد خرج من المنزل.

كان الأول والأهم أيضًا أنه يمكنه استخدام صرخات القط لتحديد موقع ينغ تشن.

 

 

 

والثاني هو أن ينغ تشن تحرك بصمت مثل الظل. كان تشن غي يستخدم قوة أذن الأشباح عندما كان مختبئًا في الدرج، لكنه لم يسمع صدى خطى على الإطلاق. لقد سمع فقط الباب يفتح. كان الأمر كما لو أن ينغ تشن قد انتقل إلى باب منزله.

 

 

 

الاستنتاج الثالث هو أن ينغ تشن يجب أن يستخدم الدرج على اليسار إذا أراد العودة إلى منزله بأسرع طريقة ممكنة، لكنه اختار الاتجاه المعاكس. اختار الدرج على اليمين. إذا لم تكن هذه مصادفة، فهذا يعني أن ينغ تشن هذا كان شخصًا ماكرًا للغاية، وكان يتنبأ ويتعارض مع الاختيار الذي قد يكون تشن غي قد قام به.

 

 

 

“بدون قوة البصر، كيف لي أن أجد ينغ تونغ؟”

بعد ذلك بوقت قصير، تردد صوت المصعد القديم عبر المبنى. لقد أخذ شخصً ما المصعد وانتقل أسفل الطوابق.

 

اقترب تشن غي ببطء من زاوية الدرج. عندما كان على وشك الاستمرار في النزول، سمع فجأة أصداء خطى قادمة من الممر. “هناك أناس يركضون في الممر، وهناك أكثر من واحد، هه؟”

لقد فهم أنه لا يجب أن يبقى في هذا المكان لفترة طويلة. بعد أن يعود ينغ تشن إلى منزله ويلقي نظرة حوله، سيدرك قريبًا أن شخصًا ما قد كان في غرفته للتو وعثر على الجثة. سوف يطارد قريبا بما فيه الكفاية. باستخدام السور كدليل، تحرك تشن غي أسفل الدرج خطوة بخطوة. خطط لمغادرة هذا المبنى مؤقتًا. في الواقع، إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد مغادرة هذه المنطقة السكنية في الوقت الحالي.

 

 

 

حفظ تشن غي الطريق الذي سلكه. سيكون الشخص العادي في وضع الذعر الكامل في هذه اللحظة، لكن تشن غي كان لا يزال يحاول قصارى جهده للعثور على مخرج. بعد السير لثلاثة طوابق، سمع تشن غي فتح باب منزل ينغ تشن مرة أخرى. هذا قد دل على أن ينغ تشن قد خرج من المنزل.

 

 

 

“هذا ليس جيدا.” كان على تشن غي أن يتأكد من أنه أصدر أقل قدر ممكن من الضجيج وكان عليه توخي الحذر حتى لا يتعثر على الدرج. كل هذه القيود أعاقته عن التحرك بسرعة. إذا طارد ينغ تشن بعده، فسيتم القبض عليه بسهولة تامة. “الرجل لم يتحرك بأي صوت. بعد أن عاد إلى المنزل، ربما ذهب لإحضار سكين وبعض الأدوات الأخرى.”

“لا عجب أنه أبقى عينيه مغلقتين طوال الوقت. إنه أعمى.” جاء صوت صبي من أعلى الدرج. كان يإمكان تشن غي التعرف على هذا الصبي. الشخص الذي دفعه كان أحد الأطفال من قبل.

 

بعد ذلك بوقت قصير، تردد صوت المصعد القديم عبر المبنى. لقد أخذ شخصً ما المصعد وانتقل أسفل الطوابق.

 

 

‘كرة القدم التي يتحدث عنها هذا الرجل ليست رأس ذلك الجسد، أليس كذلك؟’

“ينغ تشن يعتقد على الأرجح أنه ففوتن لأنني اخترت الدرج على اليسار. يجب أن يكون يظن أنني غادرت المبنى بالفعل. لهذا السبب استقل المصعد. هذه أسرع طريقة للحاق بي إذا كنت في طريقي خارج المبنى “. كان تشن غي أعمى في العالم خلف الباب، لكن يبدو أن ينغ تشن لم يكن يعرف ذلك. كان يتنبأ بحركة وأعمال تشن غي بناءً على فرضية أن تشن غي كان شخص يتمتع ببصر طبيعي. “يجب ألا أسمح للرجل أن يعرف أنني أعمى، وإلا فإنه سيلعب معي مثلما فعل مع ينغ تونغ. من يدري ما الذي قد يفعله هذا الرجل المجنون في هذا السيناريو؟ إنه زغد مريض.”

 

 

“إذا تم دفع الباب مفتوحًا، فسوف يثبت ذلك أن ينغ تشن قد عاد إلى المنزل. لقد جاء من الدرج على اليمين، وهذا سيثبت بشكل غير مباشر أن القطط كانت تساعدني! كلما كان صوت القطط أعلى، كلما كان ينغ تشن أقرب مني “

واجه تشن غي العديد من القتلة المجانين في حياته، ولم يكن ينغ تشن أكثرهم براعة ولا أخطرهم، لكنه كان لديه الرغبة الأكبر في إظهار عمله. كانت المشكلة الرئيسية لتشن غي، في العالم خلف الباب، كان هذا العالم مصنوع من ذكريات ينغ تونغ. يجب أن يمثل شقيقه الأكبر، ينغ تشن، نوعًا من الخوف الداخلي الذي لاي مكنه الهروب أو الإبعاد عنه. سرعان ما توقفظ الضوضاء من المصعد القديم. يبدو أنه قد توقف في الطابق الأرضي. “أنا غير قادر على تأكيد مكانه بالضبط. هذا يضعني في موقف ضعيف.”

 

 

والثاني هو أن ينغ تشن تحرك بصمت مثل الظل. كان تشن غي يستخدم قوة أذن الأشباح عندما كان مختبئًا في الدرج، لكنه لم يسمع صدى خطى على الإطلاق. لقد سمع فقط الباب يفتح. كان الأمر كما لو أن ينغ تشن قد انتقل إلى باب منزله.

اقترب تشن غي ببطء من زاوية الدرج. عندما كان على وشك الاستمرار في النزول، سمع فجأة أصداء خطى قادمة من الممر. “هناك أناس يركضون في الممر، وهناك أكثر من واحد، هه؟”

يجب أن يكون هذا النوع من التجربه الفريدة قادرًا على تزويد الرجل بنوع من الاندفاع والرضا، لذلك كان هناك احتمال كبير جدًا أن يخفي رأس بشري داخل كرة عادية ويشاهد أخاه الأصغر يلعب به. بينما عبرت هذه الفكرة ذهنه، أدرك تشن غي فجأة أن الدمى الملتوية والأجسام غير المتناسبة على طاولة ينغ تونغ قد تكون تحمل معنى أعمق مما كان يعتقد في السابق.

 

محدكا معصمه، لم يتبع تشن غي بعد الصبي، لكنه فكر فيما قاله الصبي توا في وقت سابق.

كانت حركة ينغ تشن صامتة تمامًا، لذلك لا ينبغي أن يكون هؤلاء الناس ينغ تشن. تجمد تشن غي مثل التمثال. بصراحة، في تلك اللحظة، كان يشعر بالعجز الذي ربما كان جزءًا من الحياة اليومية لشخص أعمى. كانوا يعيشون في نفس العالم مثل أي شخص آخر، ولكن لأنهم حرموا من بصرهم. في بعض الأحيان، لم يتمكنوا من تحمل أبسط المقاومة. اقتربت الخطى بسرعة، وتجمعوا قبل وقت قصير أمام تشن غي.

فكر تشن غي لفترة طويلة، لكنه لم يعرف كيف يرد. أخبرته غرائزه أن هذه فرصة. يمكنه أن يطلب من أحد الأطفال أن يقوده إلى منزله لتزويده بملاذ مؤقت. يمكنه أن يغلق الباب خلفه وينتظر مرور ينغ تشن. ومع ذلك، أخبرته عقلانيته أنه لا ينبغي أن يضع ثقته بسهولة في “الناس” خلف الباب. قد يبدو هؤلاء الأطفال أبرياء وغير مؤذيين تمامًا، ولكن قد يكون لديهم المظهر الأكثر رعباً. ربما كانوا وحوشًا لديها أصوات أطفال. مثل العديد من القصص الخيالية المظلمة، إذا تبعهم مصدقا لبراءتهم، سينتهي به المطاف في بطونهم.

 

واجه تشن غي العديد من القتلة المجانين في حياته، ولم يكن ينغ تشن أكثرهم براعة ولا أخطرهم، لكنه كان لديه الرغبة الأكبر في إظهار عمله. كانت المشكلة الرئيسية لتشن غي، في العالم خلف الباب، كان هذا العالم مصنوع من ذكريات ينغ تونغ. يجب أن يمثل شقيقه الأكبر، ينغ تشن، نوعًا من الخوف الداخلي الذي لاي مكنه الهروب أو الإبعاد عنه. سرعان ما توقفظ الضوضاء من المصعد القديم. يبدو أنه قد توقف في الطابق الأرضي. “أنا غير قادر على تأكيد مكانه بالضبط. هذا يضعني في موقف ضعيف.”

أمسك تشن غي بمطرقة الدكتور كاسر الجماجم، التي كانت مخبأة داخل حقيبة ظهره. ضغط ظهره ضد الجدار واتخذ أكثر موقف دفاعي كان في وسعه في تلك اللحظة. توقفت خطى ليس بعيدا عن تشن غي.

 

 

“أنت… لست ينغ تونغ!” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن كيفية تمكن الرجل من التوصل إلى استنتاج أنه لم يكن ينغ تونغ في غضون ثلاث ثوانٍ من عدم الرد. على أي حال، تسببت هذه الملاحظة الحادة والمهارة التحليلية في جعل تشن غي أكثر توترا. في ذاكرت ينغ تونغ، يجب أن يكون شقيقه الأكبر، ينغ تشن، شخصًا ذكيًا ومخيفًا للغاية، وسيظهر ذلك بنفس الطريقة خلف الباب. “ماذا تفعل في منزلي؟”

بعد لحظة، دخل صوت صبي في أذن تشن غي. “ماذا تفعل على الدرج؟”

‘كرة القدم التي يتحدث عنها هذا الرجل ليست رأس ذلك الجسد، أليس كذلك؟’

 

 

لقد بدا صوت الطفل طبيعي. كان بإمكان المرء أن يفترض أنه جاء من صبي صغير جدًا. كانت النغمة مليئة بالفضول والارتباك الظاهرين.

لقد بدا صوت الطفل طبيعي. كان بإمكان المرء أن يفترض أنه جاء من صبي صغير جدًا. كانت النغمة مليئة بالفضول والارتباك الظاهرين.

 

 

فكر تشن غي لفترة طويلة، لكنه لم يعرف كيف يرد. أخبرته غرائزه أن هذه فرصة. يمكنه أن يطلب من أحد الأطفال أن يقوده إلى منزله لتزويده بملاذ مؤقت. يمكنه أن يغلق الباب خلفه وينتظر مرور ينغ تشن. ومع ذلك، أخبرته عقلانيته أنه لا ينبغي أن يضع ثقته بسهولة في “الناس” خلف الباب. قد يبدو هؤلاء الأطفال أبرياء وغير مؤذيين تمامًا، ولكن قد يكون لديهم المظهر الأكثر رعباً. ربما كانوا وحوشًا لديها أصوات أطفال. مثل العديد من القصص الخيالية المظلمة، إذا تبعهم مصدقا لبراءتهم، سينتهي به المطاف في بطونهم.

“يجب أن يكون ذلك ينغ تشن عائدا إلى المنزل.”

 

لقد انزلق بهدوء أسفل الدرج. على الرغم من أن تشن غي قد اتخذ الخيار الصحيح وتمكن من تأكيد فرضيته، إلا أن حواجبه كانت لا تزال مشدودة معًا بعمق. من هذا اللقاء القصير، توصل إلى بعض الاستنتاجات.

“هذا رجل غريب جدا. من الأفضل أن نبتعد عنه”. قال أحد الصبية الآخرين “دعونا نذهب ونجد ينغ تونغ. أحب لعب الغميضة معه أكثر من أي شيئ. لن نحتاج أبدًا إلى القلق بشأن خداعه في اللعبة.”

 

 

 

“ذلك صحيح، لكنه غبي جداً. كنت أختبئ خلفه في المرة الأخيرة التي لعبنا فيها، لكنه لم يلاحظني على الإطلاق”.

 

 

 

“في كل مرة يُفترض أن يأتي فيها ليمسك بنا، في النهاية، ستصبح لعبة محاولتنا للعثور عليه. أنا لا أفهم حقاً لماذا تصرون على اللعب معه.”

 

 

الاستنتاج الثالث هو أن ينغ تشن يجب أن يستخدم الدرج على اليسار إذا أراد العودة إلى منزله بأسرع طريقة ممكنة، لكنه اختار الاتجاه المعاكس. اختار الدرج على اليمين. إذا لم تكن هذه مصادفة، فهذا يعني أن ينغ تشن هذا كان شخصًا ماكرًا للغاية، وكان يتنبأ ويتعارض مع الاختيار الذي قد يكون تشن غي قد قام به.

تمازح الأطفال وضحكوا. سمع تشن غي ذكر اسم ينغ تونغ. مع رأسه مخفوض، حفظ الكلمات التي قالها الأطفال.

بعد ذلك بوقت قصير، تردد صوت المصعد القديم عبر المبنى. لقد أخذ شخصً ما المصعد وانتقل أسفل الطوابق.

 

كان تشن غي شجاعًا جدًا. ثم مجددا، لم يكن الأمر كما لو أنه كان لديه الكثير من الخيارات. للحصول على أفضلية مهما كانت صغيره، اختبأ عند المنصة داخل الدرج الأيسر. كان منزل ينغ تشن بجوار مخبئه مباشرة. إذا لم يكن حذرا، سيتم اكتشافه بسهولة. مع تقدم الوقت، بدأت راحتا تشن غي تغرقان بالعرق. لم يكن متوترا لتلك الدرجة منذ فترة طويلة. بعد دقيقة تقريبًا، نقر باب منزل ينغ تشن دون سابق إنذار. لقد بدا وكأن شخصًا ما قد فتح الباب الأمامي ودخل. سامعا تلك النقرة، إسترخت أيدي تشن غي التي كانت تمسك السور ببطء.

‘لعبة غميضة أخرى. غالبًا ما توجد مثل هذه اللعبة في العالم خلف الباب. يتزامن هذا حقًا مع وصف الهاتف الأسود فيما يتعلق بمهمة الجنين الشبح التجريبية. هذا غميضة حياة وموت.’

لقد بدا صوت الطفل طبيعي. كان بإمكان المرء أن يفترض أنه جاء من صبي صغير جدًا. كانت النغمة مليئة بالفضول والارتباك الظاهرين.

 

 

كان الأطفال القلائل يبحثون أيضًا عن ينغ تونغ، لذا لم يعرفوا موقعه بالضبط أيضا. وبالتالي، لم يطلب تشن غي أي معلومات. ربما فقد الأطفال اهتمامهم بتشن غي بعد أن لم يتلقوا أي رد منه. لقد تجولوا بعيدا ببطء. اختفت الخطى أسفل الممر. لامسا الجدار، وقف تشن غي ببطء. أخبرته غريزته من العديد من التجارب خلف الباب أن هذا المبنى كان خطير للغاية، وأنه بحاجة لمغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن. لقد اتخذ خطوته الأولى إلى الأسفل. ولكن عندما رفع يمينه لأول مرة، دفعه شخص فجأة بقوة من الخلف!

 

 

“لا أستطيع أن أرى أي شيء، وما زلت لا أستطيع تكوين رابط مع أي من عمالي. كيف لي أن أتعامل مع ذلك المجنون في مثل هذه الحالة؟” باب ينغ تونغ كان الباب الثالث من الأخير. بما أن تشن غي قد تخطي مباشرة على الباب الذي يمثل قلب الجنين الشبح، فقد وصلت صعوبة العالم وراء الباب إلى مستوى مجنون بشكل لا يصدق. بطريقة ما، ذهب هذا لإظهار رعب مهمة الأربع نجوم التجريبية. لم تكن مهمة الجنين الشبح بهذه البساطة. تم وضع الفظائع بطبقات على بعضها البعض، وقد تعمقت مع كل طبقة. كانت هذه الليلة الطويلة في بدايتها.

لقد فقد قبضته على حقيبة ظهره، سقط تشن غي على الدرج مع حقيبته تأخذ بعض قوة السقطة. جاءت هزات الألم من جميع أجزاء جسده. قام تشن غي بحماية رأسه وعض أسنانه مع مرور الألم ببطء. متجاهلا كل شيء آخر، صعد بسرعة من الأرض وتمسك بحقيبة ظهره للحياة العزيزة.

 

 

“هل يحذرونني؟”

“لا عجب أنه أبقى عينيه مغلقتين طوال الوقت. إنه أعمى.” جاء صوت صبي من أعلى الدرج. كان يإمكان تشن غي التعرف على هذا الصبي. الشخص الذي دفعه كان أحد الأطفال من قبل.

“كانت تلك الدفعة أقوى بكثير مما يجب أن يتمكن الطفل العادي من فعله. هل واجه ينغ تونغ شيئًا مشابهًا؟”

 

كانت حركة ينغ تشن صامتة تمامًا، لذلك لا ينبغي أن يكون هؤلاء الناس ينغ تشن. تجمد تشن غي مثل التمثال. بصراحة، في تلك اللحظة، كان يشعر بالعجز الذي ربما كان جزءًا من الحياة اليومية لشخص أعمى. كانوا يعيشون في نفس العالم مثل أي شخص آخر، ولكن لأنهم حرموا من بصرهم. في بعض الأحيان، لم يتمكنوا من تحمل أبسط المقاومة. اقتربت الخطى بسرعة، وتجمعوا قبل وقت قصير أمام تشن غي.

تحركت الخطى ببطء بعيدا عن تشن غي. بعد دفع تشن غي أسفل الدرج، ذهب الصبي.

 

 

حفظ تشن غي الطريق الذي سلكه. سيكون الشخص العادي في وضع الذعر الكامل في هذه اللحظة، لكن تشن غي كان لا يزال يحاول قصارى جهده للعثور على مخرج. بعد السير لثلاثة طوابق، سمع تشن غي فتح باب منزل ينغ تشن مرة أخرى. هذا قد دل على أن ينغ تشن قد خرج من المنزل.

“كانت تلك الدفعة أقوى بكثير مما يجب أن يتمكن الطفل العادي من فعله. هل واجه ينغ تونغ شيئًا مشابهًا؟”

“كانت تلك الدفعة أقوى بكثير مما يجب أن يتمكن الطفل العادي من فعله. هل واجه ينغ تونغ شيئًا مشابهًا؟”

 

كان تشن غي صامتا كل هذا الوقت. كان الرجل صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يدرك ينغ تشن على الجانب الآخر من الخط أن هناك خطأ ما.

محدكا معصمه، لم يتبع تشن غي بعد الصبي، لكنه فكر فيما قاله الصبي توا في وقت سابق.

 

 

كان تشن غي صامتا كل هذا الوقت. كان الرجل صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يدرك ينغ تشن على الجانب الآخر من الخط أن هناك خطأ ما.

“لا عجب أن يبقي عينيه مغلقتين؟ في أعين هؤلاء الأشخاص خلف الباب، كنت أبقي عيناي مغلقتين، هاه؟ إذا كان الأمر كذلك، فما الذي علي أن أفعله لفتحهما؟”

 

 

كان الرأس البشري مختلفًا تمامًا عن كرة القدم، حتى ك الشخص الأعمى لن يخطئها، ولكن الافتراض هنا هو أن شقيقه الأكبر لم يكن شخصًا عاديًا. كان الرجل مجنونا كاملا. كان ينغ تشن رجلاً مجنونًا وله لمحة من إدمان فضح نفسه. قام بتحميل مقاطع الفيديو الخاصة بالقطط المعذبة بترتيب زمني عكسي على الموقع الإلكتروني لطلب المساعدة من محبي القطط. كان معظم أفراد جمهوره من الأشخاص الذين يحبون القطط. ربما كل ليلة، كان سيجلس داخل الغرفة المليئة بالفرو والدم، ويحدق في شاشة الهاتف، ويقرأ التمنيات الطيبة التي تلقاها من أولئك الأبرياء الذين لم يعرفوا أفضل.

~~~~~~~~~

يجب أن يكون هذا النوع من التجربه الفريدة قادرًا على تزويد الرجل بنوع من الاندفاع والرضا، لذلك كان هناك احتمال كبير جدًا أن يخفي رأس بشري داخل كرة عادية ويشاهد أخاه الأصغر يلعب به. بينما عبرت هذه الفكرة ذهنه، أدرك تشن غي فجأة أن الدمى الملتوية والأجسام غير المتناسبة على طاولة ينغ تونغ قد تكون تحمل معنى أعمق مما كان يعتقد في السابق.

 

 

فصل اليوم، أرجوا أنه أعجبكم،

لقد تبنى ينغ تشن العديد من القطط الضالة، ولكن السبب في ذلك هو إشباع رغبته الملتوية والمريضة. إذا كان لدى القطط القدرة على المقاومة، فإن أول شيء سيفعلونه هو قتل ينغ تشن. للأسف، في كل من الحياة الواقعية والعالم خلف الباب، كان ينغ تشن جيدًا تمامًا. وبعبارة أخرى، كان ذلك يعني أنه حتى خلف الباب، كان لديه القدرة على التخلص من “القطط” بسهولة.

 

 

وأيضا يبدو أنه هناك مانهو للرواية، لا أعلم متى يتم إطلاقها بالإنجليزية لكن تبدو جديدة نسبيا بالصينية بشكل ربما سيأخذ الأمر وقتا، سأضع بعض الصور في التعليقات بالأسفل

‘كرة القدم التي يتحدث عنها هذا الرجل ليست رأس ذلك الجسد، أليس كذلك؟’

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

إستمتعوا~~~~~

إستمتعوا~~~~~

كان منزل ينغ تشن أقرب إلى الدرج على اليسار. في الواقع، كان المنزل بجوار الدرج. شعر تشن غي أنه إذا أراد ينغ تشن العودة إلى المنزل في أقصر وقت ممكن، فهناك احتمال كبير جدًا بأن يصعد الدرج على اليسار.

‘كرة القدم التي يتحدث عنها هذا الرجل ليست رأس ذلك الجسد، أليس كذلك؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط