Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1058

الأنسة رداء، السيد خشب والأنسة أحمر "2في1"

الأنسة رداء، السيد خشب والأنسة أحمر "2في1"

1058: الأنسة رداء، السيد خشب والأنسة أحمر “2في1”

“أنت لا نعرفهم؟” للحصول على رأيٍ ثانٍ، إلتفت تشن غي إلى غرفة المعيشة ليصرخ السؤال إلى الأنسة رداء، “ألم يخرج أه مو من هذه الغرفة من قبل؟”

 

 

 

“أنا آسفة للغاية. لقد نسيت أنك أعمى أيضًا. آمل أن تفهم أنه ليس لدي أي شيء ضد المكفوفين. إنه فقط أن الأخ الأصغر هو صبي غريب جدًا. لا يمكنه البقاء بمفرده بدون أخيه الأكبر، ويحب خلق المشاكل. يحاول دائمًا الهروب منه، ولكن في نفس الوقت، لا يمكنه ترك أخيه الأكبر لأنه كيف من المفترض أن يعتني الصبي الأعمى بنفسه؟ ” كانت الأنسة رداء مباشرة بكلماتها.

“لماذا قد يحدث شيء كهذا؟ يمكن إرجاع معظم المشاكل النفسية إلى مصدر. لن يعاني من هذا النوع من المرض بدون سبب. لم يولد أحد هكذا. لابد أن شيئًا ما حدث ليسبب ذلك.”

 

 

 

يعاني العديد من الأشخاص من الرهاب في حياتهم، لكنهم غالبًا ما يمكنهم السيطرة عليه حتى لا يؤثر على حياتهم اليومية. ومع ذلك، وصل الطفل داخل الغرفة إلى مرحلة عدم القدرة على التعامل مع هذه الصدمة دون استخدام الأدوية للتخلص من الخوف. كان هذا وضع خطير للغاية.

أشار الصبي الذي أمامه إلى نفسه باسم أه مو، وقد ذكرت الأنسة رداء في وقت سابق أن الصبي لديه رؤية مثالية، لذلك لا ينبغي أن يكون ينغ تونغ. ومع ذلك، بعد سماع صوت الصبي، شعر تشن غي وكأن الصبي بدا مشابهاً للغاية لينغ تونغ. مثل هذه المصادفة لا يمكن أن توجد في العالم. كان يعتقد أن الصبي يجب أن يكون متصلاً بينغ تونغ بطريقة أو بأخرى، لكنه لم يتعرف على هذا الارتباط.

 

“نعم، آه مو يتيم. في الواقع، كان يتيمًا وجده ينغ تشن خارج المنطقة السكنية. كان عاجزًا وحيدا. في النهاية، بعد مناقشة داخلية بين المستأجرين، قررنا أن نعتني بهم معًا “.

“أنت لست مخطئ، لكن ليس لدي أي فكرة عن كيفية إصابة الطفل بهذا المرض. أفترض أنه يمكن أن تعتبرني مربيته.” تحدثت المرأة بصوت بطيء للغاية. بعد أن تلقى الصبي داخل الغرفة دوائه، بدا ومأن وضعه قد تحول إلى الأفضل، وقد تنهدت المرأة بإرتياح بشكل مسموع.

يجب أن تكون الأنسة رداء و السيد خشب و الأنسة أحمر ضحايا في الحياة الحقيقية لينغ تشن. كان ينغ تونغ، الذي كان سجينه، يعرف الحقيقة، لكنه لم يجرؤ على إخبار أي شخص آخر. في الواقع، لقد انتهى به الأمر إلى مصادقة هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

 

“أفترض أنه يمكنك قول ذلك. يمكنني أن أقسم على حياتي أنني أريد فقط ما هو الأفضل للطفل.” أشار تشن غي نحو عينيه بابتسامة مريرة. “أجد صعوبة في الرؤية بعيني. أنا غير قادر على فعل أي شيء ضار. إذا كنت تعتقدين أنني فعلت أي شيء غير مرضي، يمكنك مطاردتي في أي وقت تريد.”

“إنه يعاني من مشكلة نفسية، ولعلاج هذه المشكلة، علينا أن نذهب إلى مصدرها”. اتخذ تشن غي عدة خطوات نحو المكان الذي كانت تقف فيه المرأة. نظرًا لأنه لم يتمكن من رؤية أي شيء، لم يكن بإمكانه إلا استخدام الجدار كدليل له.

 

 

 

“أتمنى أن أجد مصدر المشكلة أيضًا، وأريد الأفضل له، ولكن مهما حاولت أن أسأله بصعوبة، لا يبدو أنه لدى الطفل أي إجابة. إذا كان هناك أي شيء، فإنه يشعر وكأنه لا يدرك مصدر المشكلة بنفسه “. بدت المرأة عاجزة وضعيفة. “لذا، في النهاية، لم يكن لدي أي خيار سوى الاستسلام”.

 

 

“آه مو، هل تمانع في وصف كيف يبدو الثلاثة؟” لم يمد تشن غي إلى ذاكرة الصبي المؤلمة. لم يثر رهاب المخاطر أو يسأل كيف أصيب الصبي بمرض من هذا القبيل، لكنه تابع مع الحكاية الخيالية التي كونها الصبي مثل مستمع مخلص غمر نفسه بالكامل في قصة الصبي.

“هل تمانعين إذا حصلت على بضع كلمات معه؟ أنا طبيب متخصص في علم النفس والطب النفسي.” كان تشن غي ممتنًا بشكل كبير لأنه التقى بالدكتور غاو من قبل. لقد علمه الطبيب، على الرغم من كل شيء، أشياء كثيرة، خاصة تلك المتعلقة بالنفس البشرية. بدا تشن غي مثل الطبيب غاو قبل أن يصبح كل شيء مريع. يجب أن يكون لدى الطبيب النفسي أولاً قدرة جعل المرضى يتركون حرسهم حوله قبل أن يتمكن من الوصول إلى عالم المريض. من حيث مظهره وحضوره، فإن تشن غي ناسب هذا الشرط بشكل مثالي.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك، لا يمكن أن يكون مظهرهم أكثر اختلافا. لدي ينغ تونغ وجه فظيع جدا. إنه مختلف تماما عن آه مو.” ما قالته الآنسة رداء تاليا أرسل ااقشعريرة في العمود الفقري لتشن غي. “نادرا ما يغادر ينغ تونغ غرفته. أتذكر عندما حاول التسلل بعيدا عن المنزل، لكنه تعثر بين حقل الحصى. تم خدش جزء كبير من وجهه، وثقب مسمار في الفضاء القريب من عينه تقريبا، لولا أنه شقيقه الأكبر لم يجده في الوقت المناسب، فلا يمكنني أن أتخيل ما كان سيحدث تاليا”.

 

“ستظهر دائمًا عندما تكون مريضًا، هاه؟ هل هي هنا لأن والدك ووالدتك طلبا منها ذلك؟” حاول تشن غي التحقيق مع ذاكرة الصبي.

“أنت طبيب نفساني؟ لا أتذكر أي شخص من المبنى يعمل في هذا المجال. هل أنت مستأجر جديد انتقل للتو إلى هنا؟”

 

 

 

“أفترض أنه يمكنك قول ذلك. يمكنني أن أقسم على حياتي أنني أريد فقط ما هو الأفضل للطفل.” أشار تشن غي نحو عينيه بابتسامة مريرة. “أجد صعوبة في الرؤية بعيني. أنا غير قادر على فعل أي شيء ضار. إذا كنت تعتقدين أنني فعلت أي شيء غير مرضي، يمكنك مطاردتي في أي وقت تريد.”

ينغ تونغ نفسه سيظل شخصًا أعمى صادق ويواصل البحث عن مخرجه.

 

“نعم، آه مو يتيم. في الواقع، كان يتيمًا وجده ينغ تشن خارج المنطقة السكنية. كان عاجزًا وحيدا. في النهاية، بعد مناقشة داخلية بين المستأجرين، قررنا أن نعتني بهم معًا “.

لقد جعل العمى تشن غي من أكثر الأطراف ضعفا، لكن هذا لا يعني أنه لن يستخدم ذلك لصالحه لكسب بعض نقاط الشفقة.

 

 

“كان ينغ تشن هو الذي طلب منكم جميعًا رعاية هؤلاء الأطفال الثلاثة؟”

“إن الطفل هش إلى حد ما. الأمر مقبول طالم تراقب الكلمات التي تستخدمها.” مدت المرأة طواعية يدها للإمساك بتشن غي من كوعه. “كن حذرا. الأريكة أمامنا. عند هذه النقطة، علينا أن نستدير لليسار…”

 

 

مع قيادة المرأة للطريق، دخل تشن غي أعمق في المنزل. اشتدت الرائحة في الهواء، ولجعل الأمور أسوأ، كانت هناك رائحة لحم متعفن مختلطة في الهواء. كان هذا شيئًا لم يكن موجودًا في منزل الرجل في منتصف العمر. “بالمناسبة، هل تمانعين بمن أن تخبريني ما هي علاقتك مع الصبي؟”

لاحظ تشن غي شيء. في هذا العالم، لم يبدو المستأجرون البالغون في هذا المبنى أشرار مثل البالغين في العوالم الأخرى. بالطبع، لم يكونوا قديسين. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدوا وكأنهم بشر عاديون أحياء لتشن غي.

“أنا آسفة للغاية. لقد نسيت أنك أعمى أيضًا. آمل أن تفهم أنه ليس لدي أي شيء ضد المكفوفين. إنه فقط أن الأخ الأصغر هو صبي غريب جدًا. لا يمكنه البقاء بمفرده بدون أخيه الأكبر، ويحب خلق المشاكل. يحاول دائمًا الهروب منه، ولكن في نفس الوقت، لا يمكنه ترك أخيه الأكبر لأنه كيف من المفترض أن يعتني الصبي الأعمى بنفسه؟ ” كانت الأنسة رداء مباشرة بكلماتها.

 

“نعم، إنهم ثلاثة توائم. آه مو، آه تونغ، وأه ينغ. كان ينغ تشن هو الذي وجد هؤلاء الأطفال الثلاثة. لقد رأى كيف أن الأطفال كانوا مثيرين للشفقة، لكنه لم يتمكن من الاعتناء بهم جميعًا بمفرده، لذلك توسل إلينا لمساعدته في الاعتناء بهم. وعندما ينتهى من الإجراء، سيرسل الأطفال الثلاثة إلى دار الأيتام القريبة “. ما قالته الأنسة رداء تسبب في امتصاص تشن غي لأنفاس باردة.

‘أنا أكره حقًا ربطهم بجثث ميتة.’

كانت إجابة المرأة ضبابية للغاية. بعد أن قالت ذلك، غادرت الغرفة، وتركت تشن غي مع الصبي داخل الغرفة. متتبعا خطواته من الخزانة الصغيرة وخزانة الملابس، سار تشن غي حتى اصطدمت ساقه بحافة السرير. لقد جلس ببطء. “هل يمكنك سماع صوتي؟ أنا آسف للغاية لأنني غير قادر على رؤيتك. إذا كنت بجانبي، فهل يمكنك أن تقول شيئًا أو تربت برفق على راحة يدي.”

 

فتح تشن غي راحة يده، وانتظر بعض الوقت قبل أن يشعر بهزة باردة قادمة من وسط راحة يده. كان البرد مختلفًا عن فقدان حياة جثة ميتة. لقد بدت لمسة ناعمة. إذا كان هناك أي شيء، فإنه لم يشعر أنه قد لمسه شخص. بدلا من ذلك، شعر أن راحة يده قد لمسها نسيم من الرياح.

مع قيادة المرأة للطريق، دخل تشن غي أعمق في المنزل. اشتدت الرائحة في الهواء، ولجعل الأمور أسوأ، كانت هناك رائحة لحم متعفن مختلطة في الهواء. كان هذا شيئًا لم يكن موجودًا في منزل الرجل في منتصف العمر. “بالمناسبة، هل تمانعين بمن أن تخبريني ما هي علاقتك مع الصبي؟”

‘أنا أكره حقًا ربطهم بجثث ميتة.’

 

 

“علاقتنا؟” بقيت المرأة صامتة لفترة من الوقت قبل أن تعطي إجابة لم يكن تشن غي يتوقعها على الإطلاق. “أفترض أنه يمكنك اعتبارنا كصديقين. ليس لديه مكان آخر يذهب إليه، لذلك أنا أعتني به مؤقتًا.”

 

 

“كيف لا يمكنك فهم الأمر فقط؟” مسح تشن غي العرق من جبينه. “حسنًا، لن نتحدث عن ذلك بعد الآن. إذا، هل يمكنك إخباري بالمزيد عن الوضع الدقيق مع والدي أه مو؟ لماذا قد يأتون إليك لرعاية أه مو؟”

كانت إجابة المرأة ضبابية للغاية. بعد أن قالت ذلك، غادرت الغرفة، وتركت تشن غي مع الصبي داخل الغرفة. متتبعا خطواته من الخزانة الصغيرة وخزانة الملابس، سار تشن غي حتى اصطدمت ساقه بحافة السرير. لقد جلس ببطء. “هل يمكنك سماع صوتي؟ أنا آسف للغاية لأنني غير قادر على رؤيتك. إذا كنت بجانبي، فهل يمكنك أن تقول شيئًا أو تربت برفق على راحة يدي.”

حسنًا، في تلك اللحظة، لقد بدا حقا وكأنه كان للمرأة مزاج.

 

لاحظ تشن غي شيء. في هذا العالم، لم يبدو المستأجرون البالغون في هذا المبنى أشرار مثل البالغين في العوالم الأخرى. بالطبع، لم يكونوا قديسين. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدوا وكأنهم بشر عاديون أحياء لتشن غي.

فتح تشن غي راحة يده، وانتظر بعض الوقت قبل أن يشعر بهزة باردة قادمة من وسط راحة يده. كان البرد مختلفًا عن فقدان حياة جثة ميتة. لقد بدت لمسة ناعمة. إذا كان هناك أي شيء، فإنه لم يشعر أنه قد لمسه شخص. بدلا من ذلك، شعر أن راحة يده قد لمسها نسيم من الرياح.

 

 

 

“ينغ تونغ؟” دعا تشن غي بالاسم دون وعي، لكنه لم يتلق أي رد.

 

 

 

بعد لحظات، على بعد متر واحد من تشن غي، قال صوت صبي، “اسمي آه مو”.

 

 

 

كان صوت الصبي مشابهًا بنسبة ستين بالمائة لصوت ينغ تونغ في الحياة الواقعية، ولكنه كان صغيرًا بشكل استثنائي. كان تشن غي قد اطلع على المعلومات المتعلقة بكل من ينغ تشن وينغ تونغ في مركز الشرطة. في الحياة الواقعية، يجب أن يكون عمر ينغ تونغ عشر سنوات بالفعل، لكن الصبي الذي قبله بدا أشبه بفتى يبلغ من العمر أربعة أو خمسة سنوات.

 

 

‘أنا أكره حقًا ربطهم بجثث ميتة.’

“آه مو، هل يمكن أن تخبرني من فضلك كيف تعرفت على الأخت الكبرى خارج الباب؟” أراد تشن غي أولاً التعرف على هوية البالغين. إذا كانت المرأة جديرة بالثقة، فسيحاول كل ما في وسعه لجعلها حليفة له. كان البقاء بمفردك في هذا المبنى خطيرًا جدًا.

أراكم غدا إن شاء الله

 

سأل تشن غي الصبي المزيد من الأسئلة حول والديه. من خلال ما قاله الصبي، استطاع تشن غي أن يقرر أن الصبي أفتقد والديه كثيراً. في ذاكرة الصبي، كان والديه يهتمان به دائمًا. أغدقوه بحب غير مشروط. كان والدا الصبي مثل زوج من الأيادي اللطيفة التي ضمتا الصبي داخلهما لحمايته من بقية العالم.

“تقصد الأنسة رداء؟” سأل الصبي بصوت خائف بشكل مدهش.

“إنه يعاني من مشكلة نفسية، ولعلاج هذه المشكلة، علينا أن نذهب إلى مصدرها”. اتخذ تشن غي عدة خطوات نحو المكان الذي كانت تقف فيه المرأة. نظرًا لأنه لم يتمكن من رؤية أي شيء، لم يكن بإمكانه إلا استخدام الجدار كدليل له.

 

 

“الأنسة رداء؟” كان للصبي طريقة غريبة في مناداة المرأة. بدا وكأنه الاسم الذي قد يعطيه طفل للعبته. “أتدعوها بذلك عادةً؟”

 

 

لم يكن للصبي شخصية منطوية. بدا أنه يحب الدردشة مع الآخرين. مثل شخص كان يتباهى بألعابه، لقد ثرثر بأسماء وممتلكات “الأشخاص” الثلاثة.

“نعم، لطالما كانت الأنسة رداء والسيد خشب يهتمان بي دائمًا. إنهما شخصان لطيفان للغاية. يلعبان ألعابًا معي وغالبًا ما يدرجانني في أنشطة مختلفة.” بدا الصبي بريئا ومشرقا، ولكن ما قاله تسبب في غرق تشن غي في القشعريرة.

“ينغ تونغ؟” دعا تشن غي بالاسم دون وعي، لكنه لم يتلق أي رد.

 

 

من وجهة نظره، كان جميع المستأجرين في هذا المبنى، بخلاف ينغ تونغ و ينغ تشن، جثث. كان من الواضح أن أسماء الأنسة رداء والسيد خشب تم تسميتهما من قبل الصبي نفسه. كان هناك تكهنات ظهرت في ذهنه، لكنها كانت إفتراضات قاسية للغاية، لذلك لم يجرؤ تشن غي على أن يعبر عنها خشية أن يؤدي إلى إثارة الصبي.

 

 

يجب أن تكون الأنسة رداء و السيد خشب و الأنسة أحمر ضحايا في الحياة الحقيقية لينغ تشن. كان ينغ تونغ، الذي كان سجينه، يعرف الحقيقة، لكنه لم يجرؤ على إخبار أي شخص آخر. في الواقع، لقد انتهى به الأمر إلى مصادقة هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

“هل الأنسة رداء والسيد خشب زوج وزوجة؟” سأل تشن غي سؤالا عشوائيا لكسر التوتر.

“كيف عرفت ذلك؟ ثم مرة أخرى، إذا كانوا بخير تمامًا، لكانوا قد تم تبنيهم بالفعل”، همست الأنسة رداء بهدوء. “آه مو يعاني من رهاب المخاطر. آه تونغ يعاني من رهاب الأماكن المغلقة، وسيتصرف إذا ترك بمفرده داخل الغرفة. آه ينغ يعاني من المرض الأقل ندرة. ويطلق عليه رهاب الصوت. وسيتصرف عندما يسمع ضوضاء عالية مثل الصراخ”.

 

“تقصد الأنسة رداء؟” سأل الصبي بصوت خائف بشكل مدهش.

“لا، لدى الأنسة رداء مزاج سيء للغاية، وهي تشتعل بسهولة شديدة. لهذا السبب لا يحبها السيد خشب كثيرًا”. قال الصبي بصوت خائف “أنا والسيد خشب كلانا نخاف قليلاً من الأنسة رداء.”

 

 

“كان ينغ تشن هو الذي طلب منكم جميعًا رعاية هؤلاء الأطفال الثلاثة؟”

“لا تعتقد أنني لم أسمع ذلك!” جاء صوت المرأة من غرفة المعيشة. “من علمك أن تقول تلك الأشياء الرهيبة؟”

 

 

“أنا لا أعرفهم. لقد بقيت في غرفتي. لم أغادر هذه الغرفة قط.”

حسنًا، في تلك اللحظة، لقد بدا حقا وكأنه كان للمرأة مزاج.

“في بعض الأحيان، ما ترينه قد لا يكون الحقيقة.” شعرت تشن غي بأنه حتى لو أخبر المرأة مباشرة أن ينغ تشن كان قاتل، فلن تصدقه.

 

من وجهة نظره، كان جميع المستأجرين في هذا المبنى، بخلاف ينغ تونغ و ينغ تشن، جثث. كان من الواضح أن أسماء الأنسة رداء والسيد خشب تم تسميتهما من قبل الصبي نفسه. كان هناك تكهنات ظهرت في ذهنه، لكنها كانت إفتراضات قاسية للغاية، لذلك لم يجرؤ تشن غي على أن يعبر عنها خشية أن يؤدي إلى إثارة الصبي.

“ولكن على الرغم من أنه لدى الأنسة رداء مزاج سيء، إلا أن لها جانبًا لطيفًا أيضًا. عندما أكون مريضًا، ستظهر دائمًا لتعتني بي. تجلس لتتحدث معي وتخبرني بقصص.” رسم الولد صورة جميلة جدا. عندما قال هذه الأشياء، كان يجب أن يكون لديه ابتسامة كبيرة على وجهه. على الرغم من أن تشن غي لم يستطع رؤيته، كان يمكنه سماع الابتسامة بصوت الصبي.

“الأخ الأكبر هو أكثر رجل مثالي ستقابله في حياتك على الإطلاق. إنه لطيف وسخي والأفضل في التعامل مع الحيوانات. إنه جاد جدًا في عمله وهو طالب جيد جدًا. إنه يعجبني كثيرًا.”

 

 

“ستظهر دائمًا عندما تكون مريضًا، هاه؟ هل هي هنا لأن والدك ووالدتك طلبا منها ذلك؟” حاول تشن غي التحقيق مع ذاكرة الصبي.

“نعم، ذهب والدي ووالدتي إلى مكان بعيد جدًا. عندما غادروا، طلبوا من الأنسة رداء، السيد خشب و الأنسة أحمر المساعدة في الاعتناء بي.”

 

“بالطبع، إنهم زوج من الإخوة المساكين أيضًا. لقد مات آباؤهم عندما كانوا صغار، وتربوا من قبل قريبهم”. لقد بدا وكأن الأنسة رداء كانت تعرف ينغ تشن و ينغ تونغ جيدًا.

“نعم، ذهب والدي ووالدتي إلى مكان بعيد جدًا. عندما غادروا، طلبوا من الأنسة رداء، السيد خشب و الأنسة أحمر المساعدة في الاعتناء بي.”

يجب أن تكون الأنسة رداء و السيد خشب و الأنسة أحمر ضحايا في الحياة الحقيقية لينغ تشن. كان ينغ تونغ، الذي كان سجينه، يعرف الحقيقة، لكنه لم يجرؤ على إخبار أي شخص آخر. في الواقع، لقد انتهى به الأمر إلى مصادقة هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

 

“لا تعتقد أنني لم أسمع ذلك!” جاء صوت المرأة من غرفة المعيشة. “من علمك أن تقول تلك الأشياء الرهيبة؟”

“هناك ثلاثة منهم؟” جعلهط الصبي يبدون وكأنهم كانوا ثلاثة من رعاة الحي، لكن تشن غي يفكر في ثلاث زومبي ميتين.

 

 

 

“آه مو، هل تمانع في وصف كيف يبدو الثلاثة؟” لم يمد تشن غي إلى ذاكرة الصبي المؤلمة. لم يثر رهاب المخاطر أو يسأل كيف أصيب الصبي بمرض من هذا القبيل، لكنه تابع مع الحكاية الخيالية التي كونها الصبي مثل مستمع مخلص غمر نفسه بالكامل في قصة الصبي.

عاش في العالم القبيح الذي خلقه ينغ تشن، لقد عانى من العديد من الصدمات النفسية المختلفة. لكنه كان يعلم أنه فقط من خلال التظاهر بالعمى الكامل يمكنه البقاء على قيد الحياة، لذلك حبس الذكريات الهشة والمخيفه والذكريات الجميلة الباقية التي كانت لديه في حياته وقسمها إلى شخصيات مختلفة. كانوا الأبرياء آه مو، آه ينغ، آه تونغ.

 

“إذا، هل جميع الأطفال الثلاثة يعانون من مرض من نوع ما؟” على الرغم من أنه قد تم إعطاؤه أقل المعلومات فقط، إلا أن تشن غي قطع عبر الترهات وسأل السؤال الأكثر أهمية.

“الأنسة رداء تلبس نفسها دائمًا في فستان طويل، والفستان مطرّز بالعديد من الزهور. كل زهرة تبدو مختلفة عند اللمس. السيد خشب لا يحب التكلم. جلده يبدو قاسي الملمس مثل لحاء الشجرة إن الأنسة أحمر هي شخص نظيف للغاية، لكن شعرها رطب دائمًا. لديها تفضيل خاص للون الأحمر، وكل ما تملكه أحمر اللون. “

فصل اليوم، أرجوا أن أعجبكم.

 

 

لم يكن للصبي شخصية منطوية. بدا أنه يحب الدردشة مع الآخرين. مثل شخص كان يتباهى بألعابه، لقد ثرثر بأسماء وممتلكات “الأشخاص” الثلاثة.

“آه مو، هل تمانع في وصف كيف يبدو الثلاثة؟” لم يمد تشن غي إلى ذاكرة الصبي المؤلمة. لم يثر رهاب المخاطر أو يسأل كيف أصيب الصبي بمرض من هذا القبيل، لكنه تابع مع الحكاية الخيالية التي كونها الصبي مثل مستمع مخلص غمر نفسه بالكامل في قصة الصبي.

 

 

لم يهتم تشن غي كثيرًا بمقدمة الأنسة رداء والسيد خشب، ولكن عندما تحدث الصبي عن آخر شخص، الأنسة أحمر، لقد أثير اهتمامه. أمكن الشعور بخصائص الأنسة رداء و السيد خشب من حاسة اللمس، لكن الأنسة أحمر كانت مختلفة. كانت كلمة “أحمر” في اسمها، ولكن من الناحية النظرية، لا ينبغي أن تكون الطفل الأعمى قادر على معرفة الفرق في اللون.

“آه مو، هل تمانع في وصف كيف يبدو الثلاثة؟” لم يمد تشن غي إلى ذاكرة الصبي المؤلمة. لم يثر رهاب المخاطر أو يسأل كيف أصيب الصبي بمرض من هذا القبيل، لكنه تابع مع الحكاية الخيالية التي كونها الصبي مثل مستمع مخلص غمر نفسه بالكامل في قصة الصبي.

 

~~~~~~~

أشار الصبي الذي أمامه إلى نفسه باسم أه مو، وقد ذكرت الأنسة رداء في وقت سابق أن الصبي لديه رؤية مثالية، لذلك لا ينبغي أن يكون ينغ تونغ. ومع ذلك، بعد سماع صوت الصبي، شعر تشن غي وكأن الصبي بدا مشابهاً للغاية لينغ تونغ. مثل هذه المصادفة لا يمكن أن توجد في العالم. كان يعتقد أن الصبي يجب أن يكون متصلاً بينغ تونغ بطريقة أو بأخرى، لكنه لم يتعرف على هذا الارتباط.

 

 

ما قالت الأنسة رداء أقلق تشن غي للغاية. في نظر الأنسة رداء، كان ينغ تشن مثاليًا بقدر ما يمكن أن يكون الفرد، لكنه كان العكس تمامًا لينغ تونغ.

سأل تشن غي الصبي المزيد من الأسئلة حول والديه. من خلال ما قاله الصبي، استطاع تشن غي أن يقرر أن الصبي أفتقد والديه كثيراً. في ذاكرة الصبي، كان والديه يهتمان به دائمًا. أغدقوه بحب غير مشروط. كان والدا الصبي مثل زوج من الأيادي اللطيفة التي ضمتا الصبي داخلهما لحمايته من بقية العالم.

في هذه المرحلة، لاحظ تشن غي شيئًا ما في غير مكانه. ‘بناء على ما قاله له الصبي، كانت لديه طفولة رائعة. لم يكن هناك شيء مؤلم فيها، فمن أين أتى مصدر رهابه؟ ذلك ليس منطقي على الإطلاق. لماذا قد ينتهي الأمر بطفل يعيش في مثل هذه البيئة الدافئة والصحية بمرض رهاب المخاطر؟’

 

 

في هذه المرحلة، لاحظ تشن غي شيئًا ما في غير مكانه. ‘بناء على ما قاله له الصبي، كانت لديه طفولة رائعة. لم يكن هناك شيء مؤلم فيها، فمن أين أتى مصدر رهابه؟ ذلك ليس منطقي على الإطلاق. لماذا قد ينتهي الأمر بطفل يعيش في مثل هذه البيئة الدافئة والصحية بمرض رهاب المخاطر؟’

مع قيادة المرأة للطريق، دخل تشن غي أعمق في المنزل. اشتدت الرائحة في الهواء، ولجعل الأمور أسوأ، كانت هناك رائحة لحم متعفن مختلطة في الهواء. كان هذا شيئًا لم يكن موجودًا في منزل الرجل في منتصف العمر. “بالمناسبة، هل تمانعين بمن أن تخبريني ما هي علاقتك مع الصبي؟”

 

 

‘بناءً على ما قالته الأنسة رداء، بمجرد أن يرى الصبي شيئًا ذا حافة حادة، سيتخيل أن الناس سيستخدمونه لفقئ عينيه. أي نوع من التجارب سيتركه مع انطباع كهذا؟ ما هي اللحظة التي تسببت في هذا التغيير في حياته؟’

 

 

“ماذا تفعل؟” لقد أغلقت المرأة الباب وتأكدت من أن آه مو لن يتمكن من سماعهم. “ألم يخبرك أه مو بالفعل أن والديه ذهبوا إلى مكان بعيد؟ لماذا تطرح سؤالًا مثل هذا؟ الآن، أعتقد حقًا أنك لست طبيبًا نفسيًا على الإطلاق.”

بعد الحصول على انطباع قصير عن حياة الصبي، سأل تشن غي السؤال التالي بحذر، “آه مو، هل تعرف ينغ تشن وينغ تونغ اللذين يعيشان في الطابق السابع؟”

“هل الأنسة رداء والسيد خشب زوج وزوجة؟” سأل تشن غي سؤالا عشوائيا لكسر التوتر.

 

 

“أنا لا أعرفهم. لقد بقيت في غرفتي. لم أغادر هذه الغرفة قط.”

“إن الطفل هش إلى حد ما. الأمر مقبول طالم تراقب الكلمات التي تستخدمها.” مدت المرأة طواعية يدها للإمساك بتشن غي من كوعه. “كن حذرا. الأريكة أمامنا. عند هذه النقطة، علينا أن نستدير لليسار…”

 

 

“أنت لا نعرفهم؟” للحصول على رأيٍ ثانٍ، إلتفت تشن غي إلى غرفة المعيشة ليصرخ السؤال إلى الأنسة رداء، “ألم يخرج أه مو من هذه الغرفة من قبل؟”

 

 

 

“بطبيعة الحال، مع رهاب المخاطر خاصته، سيتفاعل كلما سمع الكلمة حادة أو مدببة، ناهيك عن رؤية شيء حاد شخصيًا. في الحالة التي هو فيها، كيف يمكنني السماح له بمغادرة الغرفة؟ سأقلق بشأنه كثيرا”. انجرف صوت الأنسة رداء من غرفة المعيشة. ثم سمع تشن غي صوت سكب الماء. بعد فترة، جاءت خطى للغرفة. “هل ترغب في شرب شيء ما؟”

من وجهة نظره، كان جميع المستأجرين في هذا المبنى، بخلاف ينغ تونغ و ينغ تشن، جثث. كان من الواضح أن أسماء الأنسة رداء والسيد خشب تم تسميتهما من قبل الصبي نفسه. كان هناك تكهنات ظهرت في ذهنه، لكنها كانت إفتراضات قاسية للغاية، لذلك لم يجرؤ تشن غي على أن يعبر عنها خشية أن يؤدي إلى إثارة الصبي.

 

 

“لا بأس.” لم يكن تشن غي شجاعًا بما يكفي لقبول مشروب من شخص غريب، خاصة عندما كان في العالم خلف الباب وغير قادر على معرفة ما هو المشروب في الواقع. “آه مو لا يعرف ينغ تونغ وينغ تشن، ولكن كمستأجر هنا، يجب أن تعرفي الأخوين، أليس كذلك؟”

 

 

“إنه يعاني من مشكلة نفسية، ولعلاج هذه المشكلة، علينا أن نذهب إلى مصدرها”. اتخذ تشن غي عدة خطوات نحو المكان الذي كانت تقف فيه المرأة. نظرًا لأنه لم يتمكن من رؤية أي شيء، لم يكن بإمكانه إلا استخدام الجدار كدليل له.

“بالطبع، إنهم زوج من الإخوة المساكين أيضًا. لقد مات آباؤهم عندما كانوا صغار، وتربوا من قبل قريبهم”. لقد بدا وكأن الأنسة رداء كانت تعرف ينغ تشن و ينغ تونغ جيدًا.

لم يكن للصبي شخصية منطوية. بدا أنه يحب الدردشة مع الآخرين. مثل شخص كان يتباهى بألعابه، لقد ثرثر بأسماء وممتلكات “الأشخاص” الثلاثة.

 

 

“إذا، ما هو انطباعك عن الأخوة؟ هل يمكنك أن تخبريني المزيد عنهم؟” عثر تشن غي أخيرًا على “شخص” كان على استعداد للتواصل معه، لذلك انتهز هذه الفرصة لطرح أكبر عدد ممكن من الأسئلة.

“يجب أن تكون تمزح. لقد احتفل آه مو للتو بعيد ميلاده السادس، وينغ تونغ ذلك يبلغ من العمر عشرة أعوام تقريبًا. أطوالهم مختلفة تمامًا.”

 

 

“الأخ الأكبر هو أكثر رجل مثالي ستقابله في حياتك على الإطلاق. إنه لطيف وسخي والأفضل في التعامل مع الحيوانات. إنه جاد جدًا في عمله وهو طالب جيد جدًا. إنه يعجبني كثيرًا.”

“أنت لست مخطئ، لكن ليس لدي أي فكرة عن كيفية إصابة الطفل بهذا المرض. أفترض أنه يمكن أن تعتبرني مربيته.” تحدثت المرأة بصوت بطيء للغاية. بعد أن تلقى الصبي داخل الغرفة دوائه، بدا ومأن وضعه قد تحول إلى الأفضل، وقد تنهدت المرأة بإرتياح بشكل مسموع.

 

 

“عن الأخ الأصغر، لا أستطيع أن أقول نفس الشيء. إذا كان هناك أي شيء، أشعر أن الأخ الأصغر قد جر أخاه الأكبر. بدونه، سيكون لينغ تشن حياة أفضل. أخيه الأصغر أعمى في كلتا العينين، ولا يمكنه حتى الاعتناء بنفسه. كما يحب أن يقول تلك الأشياء الغريبة. إذا سألتني، أعتقد أن هناك خطأ ما في عقله”.

“لا بأس.” لم يكن تشن غي شجاعًا بما يكفي لقبول مشروب من شخص غريب، خاصة عندما كان في العالم خلف الباب وغير قادر على معرفة ما هو المشروب في الواقع. “آه مو لا يعرف ينغ تونغ وينغ تشن، ولكن كمستأجر هنا، يجب أن تعرفي الأخوين، أليس كذلك؟”

 

 

ما قالت الأنسة رداء أقلق تشن غي للغاية. في نظر الأنسة رداء، كان ينغ تشن مثاليًا بقدر ما يمكن أن يكون الفرد، لكنه كان العكس تمامًا لينغ تونغ.

 

 

“نعم، إنهم ثلاثة توائم. آه مو، آه تونغ، وأه ينغ. كان ينغ تشن هو الذي وجد هؤلاء الأطفال الثلاثة. لقد رأى كيف أن الأطفال كانوا مثيرين للشفقة، لكنه لم يتمكن من الاعتناء بهم جميعًا بمفرده، لذلك توسل إلينا لمساعدته في الاعتناء بهم. وعندما ينتهى من الإجراء، سيرسل الأطفال الثلاثة إلى دار الأيتام القريبة “. ما قالته الأنسة رداء تسبب في امتصاص تشن غي لأنفاس باردة.

“في بعض الأحيان، ما ترينه قد لا يكون الحقيقة.” شعرت تشن غي بأنه حتى لو أخبر المرأة مباشرة أن ينغ تشن كان قاتل، فلن تصدقه.

“أنا لا أعرفهم. لقد بقيت في غرفتي. لم أغادر هذه الغرفة قط.”

 

“لم أتساءل عن هذا السؤال من قبل، ولكن ربما يكون ذلك مرتبطًا بوالديهم البيولوجيين.”

“أنا آسفة للغاية. لقد نسيت أنك أعمى أيضًا. آمل أن تفهم أنه ليس لدي أي شيء ضد المكفوفين. إنه فقط أن الأخ الأصغر هو صبي غريب جدًا. لا يمكنه البقاء بمفرده بدون أخيه الأكبر، ويحب خلق المشاكل. يحاول دائمًا الهروب منه، ولكن في نفس الوقت، لا يمكنه ترك أخيه الأكبر لأنه كيف من المفترض أن يعتني الصبي الأعمى بنفسه؟ ” كانت الأنسة رداء مباشرة بكلماتها.

 

 

أشار الصبي الذي أمامه إلى نفسه باسم أه مو، وقد ذكرت الأنسة رداء في وقت سابق أن الصبي لديه رؤية مثالية، لذلك لا ينبغي أن يكون ينغ تونغ. ومع ذلك، بعد سماع صوت الصبي، شعر تشن غي وكأن الصبي بدا مشابهاً للغاية لينغ تونغ. مثل هذه المصادفة لا يمكن أن توجد في العالم. كان يعتقد أن الصبي يجب أن يكون متصلاً بينغ تونغ بطريقة أو بأخرى، لكنه لم يتعرف على هذا الارتباط.

“أنتِ تكرهين ينغ تونغ بهذا القدر؟ لكن ألا تعتقدين أن ينغ تونغ مشابه لأه مو؟” قد يكون تشن غي أعمى، لكنه كان بإمكانه أن يشعر بشيء من خلال الأشياء التي سمعها. ومع ذلك، لم يبدو وكأن الأنسة رداء كانت قادرة على إجراء اتصال بين أه مو و ينغ تونغ.

 

 

 

“يجب أن تكون تمزح. لقد احتفل آه مو للتو بعيد ميلاده السادس، وينغ تونغ ذلك يبلغ من العمر عشرة أعوام تقريبًا. أطوالهم مختلفة تمامًا.”

 

 

“إذا، ما هو انطباعك عن الأخوة؟ هل يمكنك أن تخبريني المزيد عنهم؟” عثر تشن غي أخيرًا على “شخص” كان على استعداد للتواصل معه، لذلك انتهز هذه الفرصة لطرح أكبر عدد ممكن من الأسئلة.

“لم أكن أتحدث عن مظهرهم. لماذا ذكرتي ارتفاعهم بدلاً من ذلك؟” لإثبات شكوكه، ضغط تشن غي أكثر.

 

 

لم يهتم تشن غي كثيرًا بمقدمة الأنسة رداء والسيد خشب، ولكن عندما تحدث الصبي عن آخر شخص، الأنسة أحمر، لقد أثير اهتمامه. أمكن الشعور بخصائص الأنسة رداء و السيد خشب من حاسة اللمس، لكن الأنسة أحمر كانت مختلفة. كانت كلمة “أحمر” في اسمها، ولكن من الناحية النظرية، لا ينبغي أن تكون الطفل الأعمى قادر على معرفة الفرق في اللون.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك، لا يمكن أن يكون مظهرهم أكثر اختلافا. لدي ينغ تونغ وجه فظيع جدا. إنه مختلف تماما عن آه مو.” ما قالته الآنسة رداء تاليا أرسل ااقشعريرة في العمود الفقري لتشن غي. “نادرا ما يغادر ينغ تونغ غرفته. أتذكر عندما حاول التسلل بعيدا عن المنزل، لكنه تعثر بين حقل الحصى. تم خدش جزء كبير من وجهه، وثقب مسمار في الفضاء القريب من عينه تقريبا، لولا أنه شقيقه الأكبر لم يجده في الوقت المناسب، فلا يمكنني أن أتخيل ما كان سيحدث تاليا”.

 

 

 

“تم تدمير وجهه؟” كان لدى تشن غي تشكك متسلل بأن هذا “الحادث” تم إنشاؤه بواسطة ينغ تشن. ربما كان ينغ تونغ يعرف عن هذا أيضًا، لذلك كان يحاول الهروب مرارًا وتكرارًا. ولكن في الواقع، في كل مرة حاول ينغ تونغ الهرب، كان ينغ تشن سيمسكه. يجب أن يكون تشن غي  يعيد حياة ينغ تونغ. كشخص أعمى، كان من المستحيل عمليا الهروب من ينغ تشن.

 

 

 

“حسنًا، على الرغم من اختلاف طولهما ومظهرهما، هل لاحظي أن صوتاهما يبدوان متشابهين تمامًا؟” لم يستسلم تشن غي. كان من الصعب عليه العثور على “شخص” معقول للتحدث معه خلف الباب، ولم يكن يريد أن يستسلم بسهولة.

 

 

“انتظر، قلتِ هم؟” التقط تشن غي الكلمة الرئيسية في الجملة التي قالتها المرأة.

“حسنًا، سأسلم لك هذه النقطة. إنهم يبدون متشابهين تمامًا من ناحية الصوت، لكن هذا لا يمكن أن يثبت أي شيء حقًا. قبل البلوغ، تكون أصوات معظم متشابهة على أي حال.”

“كان ينغ تشن هو الذي طلب منكم جميعًا رعاية هؤلاء الأطفال الثلاثة؟”

 

في هذه المرحلة، لاحظ تشن غي شيئًا ما في غير مكانه. ‘بناء على ما قاله له الصبي، كانت لديه طفولة رائعة. لم يكن هناك شيء مؤلم فيها، فمن أين أتى مصدر رهابه؟ ذلك ليس منطقي على الإطلاق. لماذا قد ينتهي الأمر بطفل يعيش في مثل هذه البيئة الدافئة والصحية بمرض رهاب المخاطر؟’

“كيف لا يمكنك فهم الأمر فقط؟” مسح تشن غي العرق من جبينه. “حسنًا، لن نتحدث عن ذلك بعد الآن. إذا، هل يمكنك إخباري بالمزيد عن الوضع الدقيق مع والدي أه مو؟ لماذا قد يأتون إليك لرعاية أه مو؟”

 

 

لاحظ تشن غي شيء. في هذا العالم، لم يبدو المستأجرون البالغون في هذا المبنى أشرار مثل البالغين في العوالم الأخرى. بالطبع، لم يكونوا قديسين. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدوا وكأنهم بشر عاديون أحياء لتشن غي.

“هل أنت حقا بطيئ، أم أنك تتصرف بغباء؟” كان للهجة الأنسة رداء تلميح من عدم الرضا فيها. أمسكت تشن غي من كوعه وسحبته إلى خارج الغرفة.

 

 

“ولكن في ذاكرة آه مو، والديه ليسا سوى زوج من الملائكة. إنهم الجزء الأكثر دفئا من ذاكرته.” عند هذه النقطة، كان تعبير تشن غي مظلماً للغاية. من خلال هذه الدلائل الصغيرة، كان لديه تكهنات خطيرة للغاية في ذهنه.

“ماذا تفعل؟” لقد أغلقت المرأة الباب وتأكدت من أن آه مو لن يتمكن من سماعهم. “ألم يخبرك أه مو بالفعل أن والديه ذهبوا إلى مكان بعيد؟ لماذا تطرح سؤالًا مثل هذا؟ الآن، أعتقد حقًا أنك لست طبيبًا نفسيًا على الإطلاق.”

 

 

 

“هل والدا آه مو ماتا؟”

 

 

“الأخ الأكبر هو أكثر رجل مثالي ستقابله في حياتك على الإطلاق. إنه لطيف وسخي والأفضل في التعامل مع الحيوانات. إنه جاد جدًا في عمله وهو طالب جيد جدًا. إنه يعجبني كثيرًا.”

“نعم، آه مو يتيم. في الواقع، كان يتيمًا وجده ينغ تشن خارج المنطقة السكنية. كان عاجزًا وحيدا. في النهاية، بعد مناقشة داخلية بين المستأجرين، قررنا أن نعتني بهم معًا “.

“أنا لا أعرفهم. لقد بقيت في غرفتي. لم أغادر هذه الغرفة قط.”

 

“أنت طبيب نفساني؟ لا أتذكر أي شخص من المبنى يعمل في هذا المجال. هل أنت مستأجر جديد انتقل للتو إلى هنا؟”

“انتظر، قلتِ هم؟” التقط تشن غي الكلمة الرئيسية في الجملة التي قالتها المرأة.

“أنا لا أعرفهم. لقد بقيت في غرفتي. لم أغادر هذه الغرفة قط.”

 

“إنه يعاني من مشكلة نفسية، ولعلاج هذه المشكلة، علينا أن نذهب إلى مصدرها”. اتخذ تشن غي عدة خطوات نحو المكان الذي كانت تقف فيه المرأة. نظرًا لأنه لم يتمكن من رؤية أي شيء، لم يكن بإمكانه إلا استخدام الجدار كدليل له.

“نعم، إنهم ثلاثة توائم. آه مو، آه تونغ، وأه ينغ. كان ينغ تشن هو الذي وجد هؤلاء الأطفال الثلاثة. لقد رأى كيف أن الأطفال كانوا مثيرين للشفقة، لكنه لم يتمكن من الاعتناء بهم جميعًا بمفرده، لذلك توسل إلينا لمساعدته في الاعتناء بهم. وعندما ينتهى من الإجراء، سيرسل الأطفال الثلاثة إلى دار الأيتام القريبة “. ما قالته الأنسة رداء تسبب في امتصاص تشن غي لأنفاس باردة.

“نعم، إنهم ثلاثة توائم. آه مو، آه تونغ، وأه ينغ. كان ينغ تشن هو الذي وجد هؤلاء الأطفال الثلاثة. لقد رأى كيف أن الأطفال كانوا مثيرين للشفقة، لكنه لم يتمكن من الاعتناء بهم جميعًا بمفرده، لذلك توسل إلينا لمساعدته في الاعتناء بهم. وعندما ينتهى من الإجراء، سيرسل الأطفال الثلاثة إلى دار الأيتام القريبة “. ما قالته الأنسة رداء تسبب في امتصاص تشن غي لأنفاس باردة.

 

عاش في العالم القبيح الذي خلقه ينغ تشن، لقد عانى من العديد من الصدمات النفسية المختلفة. لكنه كان يعلم أنه فقط من خلال التظاهر بالعمى الكامل يمكنه البقاء على قيد الحياة، لذلك حبس الذكريات الهشة والمخيفه والذكريات الجميلة الباقية التي كانت لديه في حياته وقسمها إلى شخصيات مختلفة. كانوا الأبرياء آه مو، آه ينغ، آه تونغ.

“كان ينغ تشن هو الذي طلب منكم جميعًا رعاية هؤلاء الأطفال الثلاثة؟”

 

 

بعد الحصول على انطباع قصير عن حياة الصبي، سأل تشن غي السؤال التالي بحذر، “آه مو، هل تعرف ينغ تشن وينغ تونغ اللذين يعيشان في الطابق السابع؟”

“ما رأيك؟ في مجتمع اليوم، لم يعد هناك سوى عدد قليل من الناس اللطفاء وعديمي الجشع مثل ينغ تشن. لقد فعل الكثير وذهب بعيدا لأجل هؤلاء الأطفال الثلاثة. لقد أعطاهم الكثير من وقته وطاقته “. كان لدى الأنسة رداء انطباع جيد جدًا عن ينغ تشن. لقد بدا وكأنه إذا طُلب منها الثناء على ينغ تشن، يمكنها أن تستمر طوال الليل.

 

 

 

“إذا، هل جميع الأطفال الثلاثة يعانون من مرض من نوع ما؟” على الرغم من أنه قد تم إعطاؤه أقل المعلومات فقط، إلا أن تشن غي قطع عبر الترهات وسأل السؤال الأكثر أهمية.

 

 

 

“كيف عرفت ذلك؟ ثم مرة أخرى، إذا كانوا بخير تمامًا، لكانوا قد تم تبنيهم بالفعل”، همست الأنسة رداء بهدوء. “آه مو يعاني من رهاب المخاطر. آه تونغ يعاني من رهاب الأماكن المغلقة، وسيتصرف إذا ترك بمفرده داخل الغرفة. آه ينغ يعاني من المرض الأقل ندرة. ويطلق عليه رهاب الصوت. وسيتصرف عندما يسمع ضوضاء عالية مثل الصراخ”.

“لم أكن أتحدث عن مظهرهم. لماذا ذكرتي ارتفاعهم بدلاً من ذلك؟” لإثبات شكوكه، ضغط تشن غي أكثر.

 

ينغ تونغ نفسه سيظل شخصًا أعمى صادق ويواصل البحث عن مخرجه.

“هل فكرتِ يوما لماذا أصيب الأطفال الثلاثة بأمراض مثل هذه ولماذا كان ينغ تشن هو الذي اكتشفهم لأول مرة؟”

في هذه المرحلة، لاحظ تشن غي شيئًا ما في غير مكانه. ‘بناء على ما قاله له الصبي، كانت لديه طفولة رائعة. لم يكن هناك شيء مؤلم فيها، فمن أين أتى مصدر رهابه؟ ذلك ليس منطقي على الإطلاق. لماذا قد ينتهي الأمر بطفل يعيش في مثل هذه البيئة الدافئة والصحية بمرض رهاب المخاطر؟’

 

أشار الصبي الذي أمامه إلى نفسه باسم أه مو، وقد ذكرت الأنسة رداء في وقت سابق أن الصبي لديه رؤية مثالية، لذلك لا ينبغي أن يكون ينغ تونغ. ومع ذلك، بعد سماع صوت الصبي، شعر تشن غي وكأن الصبي بدا مشابهاً للغاية لينغ تونغ. مثل هذه المصادفة لا يمكن أن توجد في العالم. كان يعتقد أن الصبي يجب أن يكون متصلاً بينغ تونغ بطريقة أو بأخرى، لكنه لم يتعرف على هذا الارتباط.

“لم أتساءل عن هذا السؤال من قبل، ولكن ربما يكون ذلك مرتبطًا بوالديهم البيولوجيين.”

“نعم، ذهب والدي ووالدتي إلى مكان بعيد جدًا. عندما غادروا، طلبوا من الأنسة رداء، السيد خشب و الأنسة أحمر المساعدة في الاعتناء بي.”

 

“هل فكرتِ يوما لماذا أصيب الأطفال الثلاثة بأمراض مثل هذه ولماذا كان ينغ تشن هو الذي اكتشفهم لأول مرة؟”

“ولكن في ذاكرة آه مو، والديه ليسا سوى زوج من الملائكة. إنهم الجزء الأكثر دفئا من ذاكرته.” عند هذه النقطة، كان تعبير تشن غي مظلماً للغاية. من خلال هذه الدلائل الصغيرة، كان لديه تكهنات خطيرة للغاية في ذهنه.

 

 

 

يجب أن تكون الأنسة رداء و السيد خشب و الأنسة أحمر ضحايا في الحياة الحقيقية لينغ تشن. كان ينغ تونغ، الذي كان سجينه، يعرف الحقيقة، لكنه لم يجرؤ على إخبار أي شخص آخر. في الواقع، لقد انتهى به الأمر إلى مصادقة هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

“لا تعتقد أنني لم أسمع ذلك!” جاء صوت المرأة من غرفة المعيشة. “من علمك أن تقول تلك الأشياء الرهيبة؟”

 

 

من كيف رأى تشن غي ذلك، على الرغم من وجود مشكلة في عيون ينغ تونغ، إلا أنه لم يكن أعمى تمامًا.

 

 

 

عاش في العالم القبيح الذي خلقه ينغ تشن، لقد عانى من العديد من الصدمات النفسية المختلفة. لكنه كان يعلم أنه فقط من خلال التظاهر بالعمى الكامل يمكنه البقاء على قيد الحياة، لذلك حبس الذكريات الهشة والمخيفه والذكريات الجميلة الباقية التي كانت لديه في حياته وقسمها إلى شخصيات مختلفة. كانوا الأبرياء آه مو، آه ينغ، آه تونغ.

لم يهتم تشن غي كثيرًا بمقدمة الأنسة رداء والسيد خشب، ولكن عندما تحدث الصبي عن آخر شخص، الأنسة أحمر، لقد أثير اهتمامه. أمكن الشعور بخصائص الأنسة رداء و السيد خشب من حاسة اللمس، لكن الأنسة أحمر كانت مختلفة. كانت كلمة “أحمر” في اسمها، ولكن من الناحية النظرية، لا ينبغي أن تكون الطفل الأعمى قادر على معرفة الفرق في اللون.

 

“أنتِ تكرهين ينغ تونغ بهذا القدر؟ لكن ألا تعتقدين أن ينغ تونغ مشابه لأه مو؟” قد يكون تشن غي أعمى، لكنه كان بإمكانه أن يشعر بشيء من خلال الأشياء التي سمعها. ومع ذلك، لم يبدو وكأن الأنسة رداء كانت قادرة على إجراء اتصال بين أه مو و ينغ تونغ.

ينغ تونغ نفسه سيظل شخصًا أعمى صادق ويواصل البحث عن مخرجه.

“حسنًا، سأسلم لك هذه النقطة. إنهم يبدون متشابهين تمامًا من ناحية الصوت، لكن هذا لا يمكن أن يثبت أي شيء حقًا. قبل البلوغ، تكون أصوات معظم متشابهة على أي حال.”

 

 

~~~~~~~

“تقصد الأنسة رداء؟” سأل الصبي بصوت خائف بشكل مدهش.

 

 

فصل اليوم، أرجوا أن أعجبكم.

“إذا، هل جميع الأطفال الثلاثة يعانون من مرض من نوع ما؟” على الرغم من أنه قد تم إعطاؤه أقل المعلومات فقط، إلا أن تشن غي قطع عبر الترهات وسأل السؤال الأكثر أهمية.

 

سأل تشن غي الصبي المزيد من الأسئلة حول والديه. من خلال ما قاله الصبي، استطاع تشن غي أن يقرر أن الصبي أفتقد والديه كثيراً. في ذاكرة الصبي، كان والديه يهتمان به دائمًا. أغدقوه بحب غير مشروط. كان والدا الصبي مثل زوج من الأيادي اللطيفة التي ضمتا الصبي داخلهما لحمايته من بقية العالم.

أراكم غدا إن شاء الله

“ستظهر دائمًا عندما تكون مريضًا، هاه؟ هل هي هنا لأن والدك ووالدتك طلبا منها ذلك؟” حاول تشن غي التحقيق مع ذاكرة الصبي.

 

من وجهة نظره، كان جميع المستأجرين في هذا المبنى، بخلاف ينغ تونغ و ينغ تشن، جثث. كان من الواضح أن أسماء الأنسة رداء والسيد خشب تم تسميتهما من قبل الصبي نفسه. كان هناك تكهنات ظهرت في ذهنه، لكنها كانت إفتراضات قاسية للغاية، لذلك لم يجرؤ تشن غي على أن يعبر عنها خشية أن يؤدي إلى إثارة الصبي.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط