Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-294

مشاعر الأختين الحقيقية

مشاعر الأختين الحقيقية

كانت سو رو جالسةً على قمة برجٍ طويل في مدينة الطائر القرمزي. جلست على حافة البرج الطويل وساقاها النحيلتان، الطويلة، البيضاء والجميلة كانتا معلقتين في وسط الهواء. وضعت كِلتا يديها على مزراب* البرج بينما نظرت نحو الأفق.
(لم أجد الاسم الصحيح لكنه يعني الزاوية حيث يلتقي الجدار والسقف من الخارج طبعًا تخيلوا المشهد وستفهمون)

هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.

هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.

اليوم فصلين فقط… ?

“أختي.” فجأة، تردد صدى صوت جميل وظهرت سو مي خلف سو رو.

(أستغفر الله العظيم ?)

“مي الصغيرة، لما قد أتيتِ هنا؟” بعد رؤية سو مي، بدت سو رو متفاجئةً وسعيدةً جدًّا، لكن في نفس الوقت، كان هناك أيضًا هلع لم يكن بالإمكان ملاحظته بسهولة.

“هوزي”

“هيه.” ابتسمت سو مي بعذوبة لكن لم تُجب على سؤال سو رو. مع ‘بووف’، جلست بجانب سو رو. كما عدّلت بظرافةٍ زوج ساقيها الجميلتين، أنفها، ابتسمت لسو رو، وقالت، “أختي، هل تأملين أن تشو فنغ هو ذلك السيد رمادي-العباءة؟”

“أختي.” فجأة، تردد صدى صوت جميل وظهرت سو مي خلف سو رو.

“لما تسألين ذلك؟” في عيني سو رو الجميلة، ارتفعت الحيرة، لكن هلعها أصبح أقوى قليلًا.

إذا أراد رفع قدراته كروحاني عالمي، عليه أن يتبع تعليمات الوحش الوحشي القوي والغامض الذي كان متواجدًا في برج شبح أزورا وأن يجد الكنز الذي تركه خلفه.

“هيه، أنا آمل ذلك. أنا آمل أن تشو فنغ هو السيد رمادي-العباءة لأنني أريد أن أتزوجه.” نظرت سو مي نحو مدرسة تنين أزورا كما ارتفعت ابتسامةٌ جذابة على وجهها الجميل.

“شوو!” لكن حينها تحديدًا، صرخ تشو فنغ فجأةً بشكلٍ متفجر. بدا كصوتٍ عادي، رغم ذلك كان كسيوفٍ خفيةٍ حادة كما طعنت في الفهد الشرس.

“فتاة حمقاء، أمنيتك ستحدث لأنه يحبك كثيرًا جدًّا أيضًا. عاجلًا أو آجلًا، سيتزوجك.” فركت سو رو شعر سو مي بشغف منذ أنها أحبت أختها الصغيرة كثيرًا جدًّا.

“نيوزي.”

“أنا أعرف. أنا أعرف أنه يحبني، لكن ماذا عنكِ؟” سألت سو مي سألت فجأة.

“أنت؟”

“ماذا؟” أن يتم سؤالها من قِبل سو مي هكذا، ملامح سو رو تجمدت فورًا ولم تعرف كيف تُجيب.

“مي الصغيرة، لما قد أتيتِ هنا؟” بعد رؤية سو مي، بدت سو رو متفاجئةً وسعيدةً جدًّا، لكن في نفس الوقت، كان هناك أيضًا هلع لم يكن بالإمكان ملاحظته بسهولة.

“أختي، هل تريدين الزواج بتشو فنغ؟” ابتسامة سو مي لم تتغير كما تابعت السؤال.

“لما تسألين ذلك؟” في عيني سو رو الجميلة، ارتفعت الحيرة، لكن هلعها أصبح أقوى قليلًا.

“أنا…” تعقد كامل وجه سو رو وفتحت شفتيها الفاتنتين، لكن لم تستطع قول أي كلمات.

“واا~~” صاح الفهد الشرس بألمٍ وقُذف عشرات الأمتار بعيدًا. سريعًا بعدها، التف حوله، ركض بجنونٍ نحو الغابة كما تعثر، ودون حتى أن يُدير رأسه، اختفى في الغابة.

فقط في ذلك الوقت، قفزت سو مي فجأة لحِجر سو رو وعانقت سو رو بقوة. التصق وجهها الجذاب بجسد سو بينما قالت بظرافة،

(أستغفر الله العظيم ?)

“أنا آمل أن تستطيعي الزواج بتشو فنغ. أنا حقًّا، حقًّا آمل أن تستطيعي الزواج بتشو فنغ. تشو فنغ هو أكثر شخصٍ أحبه، لكن أنتِ أيضًا أكثر شخصٍ أحبه. كِلاكما هو الأكثر عائليةً، قربًا، والأكثر محبةً بالنسبة لي. أنا حقًّا آمل أن يستطيع ثلاثتنا العيش معًا للأبد.”

وبالنسبة لتشو فنغ، ذهب نحو مدينة السلحفاة السوداء. بعد لقاء تنين أزورا المؤسس في مقبرة العظام الألف، قرر تشو فنغ بالفعل مغادرة مقاطعة أزورا ليرفع قدراته سريعًا كروحاني عالمي.

كلمات سو مي كانت عذبة، حيوية، وسرورةً للغاية. الجزء الأكثر أهمية كان أن كلماتها كانت صادقةً جدًّا. الكلمات التي قالتها أتت من قلبها.

في تلك اللحظة، أمكن لتشو فنغ أن يرى بوضوح أن مظهر الطفلين لم تتجاوز عمر السابعة أو الثامنة. ليكون أكثر دقة، عظامهما لم تنمو بعد ولم يصلا إلى سن التدريب القتالي.

بعد كلمات أختها الصغيرة، كانت سو رو مأخوذةً كما احمرَّت عيناها قليلًا وبعد أن ملأ تعبيرٌ صامت وجهها، فتحت ذراعيها وعانقت أختها الصغرى الغالية وألصقت وجهها بشعر سو مي.

*بووف*

لم تتكلم، لكن وجهها حمل ابتسامات. ابتسامات فرحٍ نقي…

في غابةٍ خارج حدود مدينة السلحفاة السوداء، كان يجري طفلان بسرعة. خلفهما كان وحش فهدٍ شرس.

بعد أن شُفيت جروح لي تشانغ تشنغ، تشو فنغ، لي تشانغ تشنغ، وكي فينغيانغ غادروا معًا، لكنهم لم يتجهوا لنفس الأماكن.

“فتاة حمقاء، أمنيتك ستحدث لأنه يحبك كثيرًا جدًّا أيضًا. عاجلًا أو آجلًا، سيتزوجك.” فركت سو رو شعر سو مي بشغف منذ أنها أحبت أختها الصغيرة كثيرًا جدًّا.

لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.

“أنا أعرف. أنا أعرف أنه يحبني، لكن ماذا عنكِ؟” سألت سو مي سألت فجأة.

بالنسبة لكي فنغيانغ، فقد استلم استدعاءً من زعيم قصر الأمير كيلين وقد طلب عودته إلى قصر الأمير كيلين. الأخبار عن دخوله إلى عالم سماوي انتشرت بالفعل. لمقاطعة أزورا، كان ذلك أمرًا عظيمًا، ولقصر الأمير كيلين، كان ذلك أمرًا أعظم حتى. طبيعيًا، على زعيم قصر الأمير كيلين أن يتبين الحقيقة.

“تعاليا، انهضا للحديث. كرجل، أي سلوكٍ هو هذا لتركعا فورًا بعد رؤية شخصٍ ما؟” كما واجه أفعال الطفلين، ابتسم تشو فنغ بلا حول ولا قوة، ثم تقدَّم ليرفعهما.

وبالنسبة لتشو فنغ، ذهب نحو مدينة السلحفاة السوداء. بعد لقاء تنين أزورا المؤسس في مقبرة العظام الألف، قرر تشو فنغ بالفعل مغادرة مقاطعة أزورا ليرفع قدراته سريعًا كروحاني عالمي.

الصراحة هذه المرة كان هناك الكثير من الكلمات التي احتجت للبحث عن معناها لذا تأخرت آسفة وأيضًا إذا كان أحدكم يعرف اسم القصات فأخبروني لأعدلها

إذا أراد رفع قدراته كروحاني عالمي، عليه أن يتبع تعليمات الوحش الوحشي القوي والغامض الذي كان متواجدًا في برج شبح أزورا وأن يجد الكنز الذي تركه خلفه.

في غابةٍ خارج حدود مدينة السلحفاة السوداء، كان يجري طفلان بسرعة. خلفهما كان وحش فهدٍ شرس.

رغم ذلك، قبل مغادرة مقاطعة أزورا، لدى تشو فنغ شيء واحد عليه أن يفعله، وكان ذلك أن يذهب إلى مدينة السلحفاة السوداء. أراد أن يذهب هناك ويأخذ نظرةً ليرى إذا أمكنه إيجاد مدخلٍ آخر إلى قبر الامبراطور وإذا ما أمكنه كسب أي شيءٍ منه أو لا.

“ذلك هو؟”

بعد أن شُفيت جروح لي تشانغ تشنغ، تشو فنغ، لي تشانغ تشنغ، وكي فينغيانغ غادروا معًا، لكنهم لم يتجهوا لنفس الأماكن.

كان تشو فنغ الحالي يركب على نسره أبيض الرأس ويحلِّق سريعًا إلى مدينة السلحفاة السوداء. لكن فجأةً، قطب حاجبيه قليلًا، وبعد ذلك، غيَّر الاتجاه بسرعة. بينما ركب على النسر أبيض الرأس، حلَّق نحو اتجاه آخر.

بعد كلمات أختها الصغيرة، كانت سو رو مأخوذةً كما احمرَّت عيناها قليلًا وبعد أن ملأ تعبيرٌ صامت وجهها، فتحت ذراعيها وعانقت أختها الصغرى الغالية وألصقت وجهها بشعر سو مي.

“اجري! اجري! إذا تم الإمساك بنا، فنحن موتى!”

اليوم فصلين فقط… ?

“آآه~~! لا أريد أن يتم أكلي من قِبل ذلك الشيء! لا بدّ أن ذلك مؤلم!”

*هوو*

في غابةٍ خارج حدود مدينة السلحفاة السوداء، كان يجري طفلان بسرعة. خلفهما كان وحش فهدٍ شرس.

بعد رؤية تشو فنغ، كان الطفلان وكأنما شاهدا أملهما وقفزا سريعًا إلى حِجر تشو فنغ. نظرا بارتعابٍ إلى الفهد الشرس خلفهما، كما لو كانا يُخبران تشو فنغ أن القط الكبير أراد أكلهما.

كان الطفلان مرتعبين وفقدا حذائهما حتى بينما ركضا. يمكن رؤية كم استنفذا من القوة في الركض، لكن ذلك كان بلا جدوى حين كانت سرعة الوحش الشرس الفهد كبيرةً جدًّا. كسهمٍ قد غادر قوسًا للتو، اقترب بسرعة. كان حاليًا يفتح فمه الدموي الكبير ويستعد لتناول وجبةٍ لذيذة.

“ماذا؟” أن يتم سؤالها من قِبل سو مي هكذا، ملامح سو رو تجمدت فورًا ولم تعرف كيف تُجيب.

“واا~~~”

“أنا…” تعقد كامل وجه سو رو وفتحت شفتيها الفاتنتين، لكن لم تستطع قول أي كلمات.

لكن فقط في ذلك الوقت، صيحة خارقة للآذان صدرت من السماء. ليس فقط أن الصيحة جذبت انتباه الطفلان، حتى الفهد الشرس أوقف خطوات ملاحقته، رفع رأسه، ونظر إلى السماء.

“ماذا؟” أن يتم سؤالها من قِبل سو مي هكذا، ملامح سو رو تجمدت فورًا ولم تعرف كيف تُجيب.

*هوو*

لكن فقط حينها، ركع الطفلان على الأرض وسجدا لتشو فنغ. بينما سجدا، قالا لتشو فنغ، “الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ. الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ.”

في تلك اللحظة، ارتفعت موجة رياحٍ عنيفة وجعلت قطع الحجر تتطاير. بعد ذلك، هبط نسر أبيض الرأس من السماء، ومع صوت حفيف، قفز تشو فنغ من على النسر أبيض الرأس ووصل أمام الطفلين.

“هوزي”

بعد رؤية تشو فنغ، كان الطفلان وكأنما شاهدا أملهما وقفزا سريعًا إلى حِجر تشو فنغ. نظرا بارتعابٍ إلى الفهد الشرس خلفهما، كما لو كانا يُخبران تشو فنغ أن القط الكبير أراد أكلهما.

بعد كلمات أختها الصغيرة، كانت سو رو مأخوذةً كما احمرَّت عيناها قليلًا وبعد أن ملأ تعبيرٌ صامت وجهها، فتحت ذراعيها وعانقت أختها الصغرى الغالية وألصقت وجهها بشعر سو مي.

في تلك اللحظة، تردد الفهد الشرس قليلًا. تردد في المغادرة أو المتابعة قدمًا. في النهاية، حين واجه وجبته الطرية واللذيذة، لا يتقدّم ولا زال يريد أن يهاجم.

“نيوزي.”

“شوو!” لكن حينها تحديدًا، صرخ تشو فنغ فجأةً بشكلٍ متفجر. بدا كصوتٍ عادي، رغم ذلك كان كسيوفٍ خفيةٍ حادة كما طعنت في الفهد الشرس.

“هيه.” ابتسمت سو مي بعذوبة لكن لم تُجب على سؤال سو رو. مع ‘بووف’، جلست بجانب سو رو. كما عدّلت بظرافةٍ زوج ساقيها الجميلتين، أنفها، ابتسمت لسو رو، وقالت، “أختي، هل تأملين أن تشو فنغ هو ذلك السيد رمادي-العباءة؟”

“واا~~” صاح الفهد الشرس بألمٍ وقُذف عشرات الأمتار بعيدًا. سريعًا بعدها، التف حوله، ركض بجنونٍ نحو الغابة كما تعثر، ودون حتى أن يُدير رأسه، اختفى في الغابة.

لم تتكلم، لكن وجهها حمل ابتسامات. ابتسامات فرحٍ نقي…

“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.

في تلك اللحظة، تردد الفهد الشرس قليلًا. تردد في المغادرة أو المتابعة قدمًا. في النهاية، حين واجه وجبته الطرية واللذيذة، لا يتقدّم ولا زال يريد أن يهاجم.

*بووف*

لكن فقط حينها، ركع الطفلان على الأرض وسجدا لتشو فنغ. بينما سجدا، قالا لتشو فنغ، “الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ. الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ.”

لكن فقط حينها، ركع الطفلان على الأرض وسجدا لتشو فنغ. بينما سجدا، قالا لتشو فنغ، “الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ. الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ.”

رغم ذلك، قبل مغادرة مقاطعة أزورا، لدى تشو فنغ شيء واحد عليه أن يفعله، وكان ذلك أن يذهب إلى مدينة السلحفاة السوداء. أراد أن يذهب هناك ويأخذ نظرةً ليرى إذا أمكنه إيجاد مدخلٍ آخر إلى قبر الامبراطور وإذا ما أمكنه كسب أي شيءٍ منه أو لا.

(أستغفر الله العظيم ?)

بعد أن شُفيت جروح لي تشانغ تشنغ، تشو فنغ، لي تشانغ تشنغ، وكي فينغيانغ غادروا معًا، لكنهم لم يتجهوا لنفس الأماكن.

“تعاليا، انهضا للحديث. كرجل، أي سلوكٍ هو هذا لتركعا فورًا بعد رؤية شخصٍ ما؟” كما واجه أفعال الطفلين، ابتسم تشو فنغ بلا حول ولا قوة، ثم تقدَّم ليرفعهما.

“هيه، أنا آمل ذلك. أنا آمل أن تشو فنغ هو السيد رمادي-العباءة لأنني أريد أن أتزوجه.” نظرت سو مي نحو مدرسة تنين أزورا كما ارتفعت ابتسامةٌ جذابة على وجهها الجميل.

في تلك اللحظة، أمكن لتشو فنغ أن يرى بوضوح أن مظهر الطفلين لم تتجاوز عمر السابعة أو الثامنة. ليكون أكثر دقة، عظامهما لم تنمو بعد ولم يصلا إلى سن التدريب القتالي.

“أسماء جيدة!!”

أيضًا، من ملابسهما، أمكنه القول أنهما كانا قرويين وُلدا وترعرعا في المنطقة. كانت ملابسهما ممزقة، لكن قصة شعرهما كانت مميزةً جدًّا.

“شوو!” لكن حينها تحديدًا، صرخ تشو فنغ فجأةً بشكلٍ متفجر. بدا كصوتٍ عادي، رغم ذلك كان كسيوفٍ خفيةٍ حادة كما طعنت في الفهد الشرس.

واحد كان بقصة وعاء اعتيادية، واحد كان بقصة مجموعة (ما أعرف أسماء القصات فترجمتها حرفيًا، bowl cut, crew cut). وجوههما كانت قويةً جدًّا وصارمة وكانت صادقةً تمامًا.

بأي حال، في تلك اللحظة بالذات، ملأ المخاط والدموع وجوههما الصغيرة. أمكن رؤية أنهما مرتعبين حقًّا.

اليوم فصلين فقط… ?

بينما واجه طفلين ظريفين مثلهما، لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل ذلك في النهاية. لم يستطع أن يتحمل تركهما هنا وعدم الاهتمام بعد كلِّ شيء. فبعد كلِّ شيء، كانا طفلين نقيين. حياتان مفعمتان بالنشاط. لذا، تشو فنغ سأل،

“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.

“ما اسمك؟”

(أستغفر الله العظيم ?)

“هوزي”

“هيه.” ابتسمت سو مي بعذوبة لكن لم تُجب على سؤال سو رو. مع ‘بووف’، جلست بجانب سو رو. كما عدّلت بظرافةٍ زوج ساقيها الجميلتين، أنفها، ابتسمت لسو رو، وقالت، “أختي، هل تأملين أن تشو فنغ هو ذلك السيد رمادي-العباءة؟”

“أنت؟”

أيضًا، من ملابسهما، أمكنه القول أنهما كانا قرويين وُلدا وترعرعا في المنطقة. كانت ملابسهما ممزقة، لكن قصة شعرهما كانت مميزةً جدًّا.

“نيوزي.”

“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.

“أسماء جيدة!!”

“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.

(ملاحظة المترجم الإنجليزي: هو+زي=شبل النمر، نيو+زي=عجل.)

“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

*هوو*

اليوم فصلين فقط… ?

اليوم فصلين فقط… ?

الصراحة هذه المرة كان هناك الكثير من الكلمات التي احتجت للبحث عن معناها لذا تأخرت آسفة وأيضًا إذا كان أحدكم يعرف اسم القصات فأخبروني لأعدلها

“نيوزي.”

بالمناسبة ما الأمر مع سو مي هلا ذكرني أحد بعمرها ألم تكن أكبر من تشو فنغ بسنة؟؟

في غابةٍ خارج حدود مدينة السلحفاة السوداء، كان يجري طفلان بسرعة. خلفهما كان وحش فهدٍ شرس.

هل هي غبية أم تتغابى؟؟

لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.

أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا ❤❤❤

“اجري! اجري! إذا تم الإمساك بنا، فنحن موتى!”

ترجمة soosoo

“ماذا؟” أن يتم سؤالها من قِبل سو مي هكذا، ملامح سو رو تجمدت فورًا ولم تعرف كيف تُجيب.

“تعاليا، انهضا للحديث. كرجل، أي سلوكٍ هو هذا لتركعا فورًا بعد رؤية شخصٍ ما؟” كما واجه أفعال الطفلين، ابتسم تشو فنغ بلا حول ولا قوة، ثم تقدَّم ليرفعهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط