Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1302

المشهد في النبؤة.

المشهد في النبؤة.

1302: المشهد في النبؤة.

‘مخلوق مرعب يزحف من الضريح بعد فتح الباب الحجري.’

صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:

“كوني حذرة على طول الطريق.”

“العم إدواردز، لماذا أنت هنا؟”

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

لقد استخدمت الطريقة التي خاطبته بها عندما كانت صغيرة لتقليل فرص وقوع حادث.

نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.

تردد صدى صوتها في الهواء المحيط مع الخادم الخفي كقناة. كان جاف وجامد ومختلف تمامًا عن المعتاد.

نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.

كان وجه إدواردز شاحب. كان الأمر كما لو أنه قد زحف للتو من القبر دون أي دفء.

في صمت، “رأت” مشهدًا:

“أنا أيضا لا أعرف.”

“كوني حذرة على طول الطريق.”

“عندما استيقظت، اكتشفت أنني عدت إلى هذه الجزيرة.”

في منتصف الجبل، كان هناك ضريح أسود اللون ذو مظهر مهيب.

“قد يكون هذا قدري. قدر حراسة جلالة الملك”.

“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”

لقد توقف مع كل كلمة قالها، لكنه لم يعطِ انطباعًا بأنه كان يلهث. لقد بدا وكأنه لم يتحدث منذ فترة طويلة، لدرجة أن حلقه كان “صدئ”. لم يكن معتاد على الكلام.

“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”

دون انتظار المزيد من الاستفسارات من قبل برناديت، أضاف الفارس، الذي اشتهر عبر القارة منذ أكثر من مائة عام، بنبرة ثابتة، “ضريح جلالة الملك في مكان قريب.”

“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”

“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

“ولكن بعد سنوات عديدة، لم يتغير الضريح قط.”

“جلالته.”

“لم يكن هناك أي بوادر قيامة”.

نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.

جعلت برناديت الخادم غير المرئي ينظر حوله وقالت، “هذه الكابينة الخشبية هي المكان الذي تعيش فيه؟”

ثم أصبحت عيناها الزرقاوان اللتان تشبهان البحر عميقة للغاية، مثل سطح البحر قبل العاصفة.

كان جلد إدواردز المكشوف ذابلًا قليلاً. لقد طابق بقع الشيخوخة التي كان يعاني منها في الأصل. كان صوته خافتًا وخشنًا وهو يجيب: “هذا صحيح.”

ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.

“لقد استخدمت الأشجار المحيطة لصنع مواد لبناء هذه المقصورة”.

على جسدها، انتشر زوج من الأجنحة الوهمية والمقدسة، تنزل عليها بريشها الأبيض النظيف لتحييد الفساد غير المرئي.

نظر خادم برناديت الخفي في الاتجاه الذي أتت منه.

صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:

“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”

ومع ذلك، كانت غير قادرة مؤقتًا على تفسير اتجاه النبوءة من المشهد الذي رأته. لم يكن بإمكانها إلا أن تؤكد أن المشكلة كانت بالتأكيد معقدة للغاية.

تحركت عيون إدواردز الخشبية الباردة.

ثم أصبحت عيناها الزرقاوان اللتان تشبهان البحر عميقة للغاية، مثل سطح البحر قبل العاصفة.

“لقد تعرضوا للتلوث منذ فترة طويلة وماتوا.”

سائرين عبر الغابة الواحد تلو الأخر، جعلت برناديت الخادم غير المرئي يسأل، “عمي إدواردز، ما الذي كنت تتعبده في الفضاء الفارغ من قبل؟”

“على الرغم من أنهم عادوا إلى الحياة، إلا أنهم مثل الوحوش. إنهم ليسوا ذواتهم السابقة.”

كان طول إدواردز 1.9 متر تقريبًا، وكان يبدو نحيفًا نوعًا ما. لقد حمل فأسه وسار خلف الكابينة الخشبية قبل أن يقول بنبرة مسطحة، “إنه قريب جدًا.”

“سموك، يجب أن تحترسي منهم وتتجنبيهم.”

رفعت برناديت يدها اليمنى في الثانية التالية.

“لا تثقي بأحد غير بنيامين وأنا”.

لم تكن هذه عملية انتقال من كثيفة إلى متفرقة حتى لم يكن هناك شيء. بدلاً من ذلك، اختفت الأشجار الشاهقة فجأة بعد خط حد وهمي.

صمتت برناديت لبعض الوقت قبل أن تسأل عبر الخادم الخفي:

كان طول إدواردز 1.9 متر تقريبًا، وكان يبدو نحيفًا نوعًا ما. لقد حمل فأسه وسار خلف الكابينة الخشبية قبل أن يقول بنبرة مسطحة، “إنه قريب جدًا.”

“أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”

لقد دعمت نفسها بمرفقيها وتقدمت إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وكأنها تريد سحب أجزاء أكبر وأكثر رعبا من الداخل.

تحركت رقبة إدواردز المتيبسة إلى حد ما.

لقد أدركت أن إدواردز قد ظل صامتًا وساكنًا عندما لم تكن قادرة على التحكم في الخادم غير المرئي، كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي.

“حسنا.”

“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”

ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.

‘التنبؤ حقًا مليئ بالغموض.’

قال إدواردز وهو ينظر إلى الخادم غير المرئي الذي لم يمكن رؤيته عادة: “سآخذك إلى هناك”.

‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’

خلال هذه العملية، كان تعبيره صلبًا ولم يتغير تقريبًا.

تردد صدى صوتها في الهواء المحيط مع الخادم الخفي كقناة. كان جاف وجامد ومختلف تمامًا عن المعتاد.

“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.

ومع ذلك، كانت غير قادرة مؤقتًا على تفسير اتجاه النبوءة من المشهد الذي رأته. لم يكن بإمكانها إلا أن تؤكد أن المشكلة كانت بالتأكيد معقدة للغاية.

كان طول إدواردز 1.9 متر تقريبًا، وكان يبدو نحيفًا نوعًا ما. لقد حمل فأسه وسار خلف الكابينة الخشبية قبل أن يقول بنبرة مسطحة، “إنه قريب جدًا.”

“جلالته.”

“كوني حذرة على طول الطريق.”

كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

بالطبع، لم يكن ذلك الأخير ضروريًا، لأنه قد كان لبرناديت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 يمكنها التحكم فيها.

سائرين عبر الغابة الواحد تلو الأخر، جعلت برناديت الخادم غير المرئي يسأل، “عمي إدواردز، ما الذي كنت تتعبده في الفضاء الفارغ من قبل؟”

سمح ذلك لبرناديت برؤية النصوص والرموز المختلفة المحفورة على الضريح من خلال عيون بحث الغموض. لقد رأت الباب الحجري الثقيل الذي بلغ ارتفاعه الثلاثين متراً والذي بدا وكأنه مجهز للعمالقة.

لم يدير إدواردز رأسه بينما حافظ على نفس الوتيرة.

“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.

“جلالته.”

“كوني حذرة على طول الطريق.”

على بعد كيلومترين على الأقل خلفه والخادم الخفي، قامت برناديت بعبس حواجبها على الفور. استغرقت ما يقرب الثلاث ثوانٍ للتحكم في عواطفها.

“ولكن بعد سنوات عديدة، لم يتغير الضريح قط.”

من خلال الخادم غير المرئي، واصلت السؤال دون أي عاطفة، “العم ويليام والآخرون يعبدونه؟”

وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

“لقد تعرضوا للتلوث منذ فترة طويلة وماتوا.”

“لا.”

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

تباطأ كما لو كان يفكر في إجابة.

“ولكن بعد سنوات عديدة، لم يتغير الضريح قط.”

“لا أعرف ماذا يعبدون…”

لقد أدار نصف جسده ووجه وجهه الشاحب وعيناه الباردة نحو الخادم غير المرئي. قال دون أي تغيير في صوته، “لا تدخلي”.

ضاقت عينا برناديت قليلاً كما لو كانت ترى بعض التغييرات في نهر القدر.

“لا.”

لم تسأل أي أسئلة أخرى بينما جعلت الخادم الخفي يتبع إدواردز بصمت. وسط الأشجار الشاهقة ذات اللون الأخضر الداكن والشجيرات السوداء الحادة، توجهوا إلى قمة جبل الجزيرة.

“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”

في غضون أربع أو خمس دقائق فقط، اختفت الأشجار بالأمام.

“حسنا.”

لم تكن هذه عملية انتقال من كثيفة إلى متفرقة حتى لم يكن هناك شيء. بدلاً من ذلك، اختفت الأشجار الشاهقة فجأة بعد خط حد وهمي.

“عندما استيقظت، اكتشفت أنني عدت إلى هذه الجزيرة.”

وراء الخط غير المرئي كان هناك جبل يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار. كان مغطى بأشجار خضراء داكنة كانت شبه سوداء اللون. من بعيد، كان الأمر كما لو كان واحد مع الغابة، لا ينفصل تقريبًا.

صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:

ومع ذلك، فإن جانب الجبل المواجه لإدواردز وبرناديت كان في الغالب بدون نباتات- تم التنقيب عن نصف الجبل.

لقد أدركت أن إدواردز قد ظل صامتًا وساكنًا عندما لم تكن قادرة على التحكم في الخادم غير المرئي، كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي.

في منتصف الجبل، كان هناك ضريح أسود اللون ذو مظهر مهيب.

كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.

كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.

‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’

وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.

“لا.”

ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.

نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.

سمح ذلك لبرناديت برؤية النصوص والرموز المختلفة المحفورة على الضريح من خلال عيون بحث الغموض. لقد رأت الباب الحجري الثقيل الذي بلغ ارتفاعه الثلاثين متراً والذي بدا وكأنه مجهز للعمالقة.

“أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”

لم تكن برناديت غير مألوفة مع تلك الكلمات والرموز. لم تستغرق الكثير من الوقت للتعرف عليها على أنها إما “القانون المدني” الذي أنشأه والدها، أو الاتجاهات الاجتماعية الجديدة التي أنشأها، أو حتى بعض مسودات التصميم لبعض الاختراعات.

ومع ذلك، فإن جانب الجبل المواجه لإدواردز وبرناديت كان في الغالب بدون نباتات- تم التنقيب عن نصف الجبل.

تمامًا بينما كانت برناديت تفحصها بعناية، كان كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، متأكد تمامًا من أن هذا هو آخر ضريح خلفه الإمبراطور روزيل.

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

كان هذا مشابهًا للضريح الذي رآه في أطلال ثيودور. كان له سمات العظمة و “التشويه” للإمبراطور الأسود.

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

بعد خروجهم من الغابة البدائية والمرور عبر الحدود غير المرئية، ووصلوا بالقرب من الضريح. توقف إدواردز.

“أتذكر.”

لقد أدار نصف جسده ووجه وجهه الشاحب وعيناه الباردة نحو الخادم غير المرئي. قال دون أي تغيير في صوته، “لا تدخلي”.

“جلالته.”

“سيقطع ذلك القيامة…”

نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.

عبست برناديت قليلاً وفكرت لمدة ثانيتين قبل أن تستخدم عيون بحث الغموض للتركيز على الضريح.

‘هناك مشكلة أخرى مهمة. هل فتحت برناديت الباب الحجري أو أي شخص آخر؟ أم أن المخلوق المرعب في الضريح فعل ذلك بنفسه؟ إذا كان ذلك الأخير، فقد تتطور الأمور إلى مرحلة النبوة حتى لو لم نفعل شيئًا…’

ثم أصبحت عيناها الزرقاوان اللتان تشبهان البحر عميقة للغاية، مثل سطح البحر قبل العاصفة.

كان جلد إدواردز المكشوف ذابلًا قليلاً. لقد طابق بقع الشيخوخة التي كان يعاني منها في الأصل. كان صوته خافتًا وخشنًا وهو يجيب: “هذا صحيح.”

في ظل هذه الظروف، من الواضح أن عيناها قد فقدت التركيز حيث أصبحت رؤيتها ضبابية.

“العم إدواردز، لماذا أنت هنا؟”

كانت تتطفل على أسرار نهر القدر وتتنبأ بما سيحدث تاليا

لقد أدار نصف جسده ووجه وجهه الشاحب وعيناه الباردة نحو الخادم غير المرئي. قال دون أي تغيير في صوته، “لا تدخلي”.

نقر كلاين على الطاولة الطويلة المرقطة وزاد من احتمالية نجاحها. ثم أعد نفسه لمقاومة فساد الكون.

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

بالطبع، لم يكن ذلك الأخير ضروريًا، لأنه قد كان لبرناديت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 يمكنها التحكم فيها.

كان وجه إدواردز شاحب. كان الأمر كما لو أنه قد زحف للتو من القبر دون أي دفء.

رفعت برناديت يدها اليمنى في الثانية التالية.

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

أصبحت بشرتها على الفور بيضاء كالثلج. تحولت شفتاها إلى اللون الأحمر مثل الدم، وكان شعرها أسود مثل خشب الأبنوس.

“أتذكر.”

ظهرت في يديها مرآة وهمية قديمة.

ثم امتدت ذراع سوداء ضخمة من الباب الحجري.

كانت هذه بياض الثلج من سحرها الخيالي. لقد استخدمتها برناديت لتعزيز معدل نجاح ودقة “نبؤتها”.

في صمت، “رأت” مشهدًا:

في صمت، “رأت” مشهدًا:

ومع ذلك، فإن جانب الجبل المواجه لإدواردز وبرناديت كان في الغالب بدون نباتات- تم التنقيب عن نصف الجبل.

اهتز الضريح المهيب والمظلم بشكل واضح بينما انفتح الباب الحجري الطويل الثقيل.

‘تماما، لديها القدرة على المقاومة. من المؤكد أن الإمبراطور قد ترك لها ميراثًا كبيرًا… هيه هيه، قبل أن أعلم السيدة الناسك درسًا، كانت تحب استخدام عين بحث الغموض لفحص الأشخاص والأشياء من حولها. يتعلق ذلك بالتأكيد بكيف تم تربيتها… باختصار، كل هذا خطأ روزيل!’ تنهد كلاين بإرتياح بينما لم يستطع إلا أن ينتقد الإمبراطور.

ثم امتدت ذراع سوداء ضخمة من الباب الحجري.

خلال هذه العملية، كان تعبيره صلبًا ولم يتغير تقريبًا.

كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.

“كوني حذرة على طول الطريق.”

لقد دعمت نفسها بمرفقيها وتقدمت إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وكأنها تريد سحب أجزاء أكبر وأكثر رعبا من الداخل.

كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.

بوووم!

“جلالته.”

بدأت الجزيرة بأكملها تهتز.

وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.

بوووم!

وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.

تحطمت عيون بحث الغموض الشفافة فجأة.

أظهرت نتائج عرافة الحلم أن الضريح كان خطيرًا وآمنًا.

أُغمضت عينا برناديت على الفور، كما لو أنها رأت ضوءًا شديد الإعماء أو تعرضت لأضرار لا تطاق.

تردد صدى صوتها في الهواء المحيط مع الخادم الخفي كقناة. كان جاف وجامد ومختلف تمامًا عن المعتاد.

نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.

بعد خروجهم من الغابة البدائية والمرور عبر الحدود غير المرئية، ووصلوا بالقرب من الضريح. توقف إدواردز.

على جسدها، انتشر زوج من الأجنحة الوهمية والمقدسة، تنزل عليها بريشها الأبيض النظيف لتحييد الفساد غير المرئي.

“سموك، يجب أن تحترسي منهم وتتجنبيهم.”

‘تماما، لديها القدرة على المقاومة. من المؤكد أن الإمبراطور قد ترك لها ميراثًا كبيرًا… هيه هيه، قبل أن أعلم السيدة الناسك درسًا، كانت تحب استخدام عين بحث الغموض لفحص الأشخاص والأشياء من حولها. يتعلق ذلك بالتأكيد بكيف تم تربيتها… باختصار، كل هذا خطأ روزيل!’ تنهد كلاين بإرتياح بينما لم يستطع إلا أن ينتقد الإمبراطور.

“كوني حذرة على طول الطريق.”

بعد ذلك، تسارع ذهنه وهو يحلل المشهد الذي تنبأت به برناديت:

“لا تثقي بأحد غير بنيامين وأنا”.

‘مخلوق مرعب يزحف من الضريح بعد فتح الباب الحجري.’

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’

“أنا أيضا لا أعرف.”

‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’

“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”

‘هناك مشكلة أخرى مهمة. هل فتحت برناديت الباب الحجري أو أي شخص آخر؟ أم أن المخلوق المرعب في الضريح فعل ذلك بنفسه؟ إذا كان ذلك الأخير، فقد تتطور الأمور إلى مرحلة النبوة حتى لو لم نفعل شيئًا…’

لقد استخدمت الطريقة التي خاطبته بها عندما كانت صغيرة لتقليل فرص وقوع حادث.

‘التنبؤ حقًا مليئ بالغموض.’

سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.

استحضر كلاين عملة ذهبية ونقرها، ليقوم بعرافة.

وراء الخط غير المرئي كان هناك جبل يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار. كان مغطى بأشجار خضراء داكنة كانت شبه سوداء اللون. من بعيد، كان الأمر كما لو كان واحد مع الغابة، لا ينفصل تقريبًا.

أظهرت نتائج عرافة الحلم أن الضريح كان خطيرًا وآمنًا.

قال إدواردز وهو ينظر إلى الخادم غير المرئي الذي لم يمكن رؤيته عادة: “سآخذك إلى هناك”.

‘كيف أفسر هذا؟’ بينما تأمل كلاين، ركز انتباهه مرةً أخرى على برناديت.

نظر خادم برناديت الخفي في الاتجاه الذي أتت منه.

استغرقت برناديت ما يقرب الدقيقة للتعافي والتوقف عن الظهور بذلك الضعف.

توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.

ومع ذلك، كانت غير قادرة مؤقتًا على تفسير اتجاه النبوءة من المشهد الذي رأته. لم يكن بإمكانها إلا أن تؤكد أن المشكلة كانت بالتأكيد معقدة للغاية.

كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.

نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.

في هذه المرحلة، لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما. انحرف تعبيره كما لو كان يعاني من آلام لا توصف.

لقد أدركت أن إدواردز قد ظل صامتًا وساكنًا عندما لم تكن قادرة على التحكم في الخادم غير المرئي، كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي.

لم تكن هذه عملية انتقال من كثيفة إلى متفرقة حتى لم يكن هناك شيء. بدلاً من ذلك، اختفت الأشجار الشاهقة فجأة بعد خط حد وهمي.

بعد بعض التفكير، قالت برناديت لإدواردز من خلال الخادم الخفي، “هل ما زلت تتذكر السنوات التي قضيتها في لينبورغ؟”

“لقد استخدمت الأشجار المحيطة لصنع مواد لبناء هذه المقصورة”.

تحركت عيون إدواردز الزرقاء اللامبالية.

على جسدها، انتشر زوج من الأجنحة الوهمية والمقدسة، تنزل عليها بريشها الأبيض النظيف لتحييد الفساد غير المرئي.

“أتذكر.”

ثم أصبحت عيناها الزرقاوان اللتان تشبهان البحر عميقة للغاية، مثل سطح البحر قبل العاصفة.

“أعتقد…”

في هذه المرحلة، لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما. انحرف تعبيره كما لو كان يعاني من آلام لا توصف.

في هذه المرحلة، لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما. انحرف تعبيره كما لو كان يعاني من آلام لا توصف.

كان هذا مشابهًا للضريح الذي رآه في أطلال ثيودور. كان له سمات العظمة و “التشويه” للإمبراطور الأسود.

في مثل هذه الحالة، توهجت عيناه فجأة بنور غريب.

تحطمت عيون بحث الغموض الشفافة فجأة.

“أعتقد… أعتقد أنني ميت بالفعل…”

بوووم!

‘التنبؤ حقًا مليئ بالغموض.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط