عكس الصح من الخطأ
“ما رأيك؟” سأل هذا الصوت.
بفضل قوة تشين لينغ يون ، كان قادرًا تمامًا على إصابة تشو فنغ بإصابات خطيرة. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنهم زملاء تلاميذ ، قرر ألا يكون مفرطًا ، وقام فقط بتدريس تشو فنغ درسًا خفيفًا قبل المغادرة.
“ماذا تعني؟” أجابت جيانغ فورونغ بسؤال.
ما كان ينتشر مثل حرائق الغابات لم يكن الحقيقة الفعلية.
“تشو فنغ ، كيف كان رد فعله بعد إذلاله من قبل تشين لينغ يون؟” سأل هذا الصوت.
على الرغم من أنهم قاموا بتسوية أراضي جميع الأعضاء الآخرين في شعبة اسورا ، إلا أنهم لم يسطحوا مقر شعبة اسورا ، أراضي تشو فنغ، وأعطوا تشو فنغ كمية كافية من الوجه.
“مذهل للغاية. تمكن من ضبط نفسه دون أن أضطر إلى مواساته. على الرغم من امتلاكه لمزاج ناري ، إلا أنه قادر على الصمود في اللحظات الحاسمة. هو الشخص الذي يمكنه رؤية الوضع الأكبر وتحديد مدى خطورة الأمر”.
في هذه اللحظة ، اجتمع وانغ وي والأعضاء القلائل المتبقون في شعبة اسورا مرة أخرى في إقليم تشو فنغ. بعد سماع أخبار ما كان يحدث ، قام وانغ وي والآخرون بضرب صدورهم وضرب أقدامهم بغضب. ذلك لأنه كان ببساطة تشهيرًا صريحًا تجاههم.
“يمكنه أن ينحني ويستسلم ، ويمكنه أيضًا الوقوف بشموخ. من هذا ، أعتقد أن هذا أمر حكيم للغاية.”
“إذا كان لي أن أتصرف شخصيا ، فسيكون في رحلة سلسة في جبل الخشب السماوي. وهذا بدوره سيضر بنموه. لن يساعده ذلك ، بل سيضره فقط”. رد ذلك الصوت.
قال هذا الصوت: “لكي يتمكن من الحصول على مثل هذا التقييم منك ، فهذا يعني أن هذا الطفل استثنائي حقًا”.
ذلك لأن جيانغ فورونغ رفعت الحصار عليهم. بالإضافة إلى أشياء أخرى ، ربما تفقد باي روتشين حياتها اليوم.
“إنه حقا فرد مدهش و نادر. كل جانب منه يتفوق على نفسي. عندما كنت في سنه ، كنت ببساطة غير قادرة على أن أقارن معه.” وقالت جيانغ فورونغ: “إن تفوقه عليّ ليس سوى مسألة وقت الآن”.
وكان من بين هؤلاء الناس تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وتلاميذ من شعبة الصعود ، وتلاميذ النخبة الآخرين الذين انضموا إلى شعبة اسورا في وقت لاحق.
“هذا لا يهم. لم أساعده لأنني تخيلت موهبته.” وقال ذلك الصوت بدلاً من ذلك “لقد سحرت بشخصيته.”
في هذا النوع من الحالات ، كان تشين لينغ يون غير قادر على الجلوس والمشاهدة ، وبالتالي هاجم تشو فنغ.
قالت جيانغ فورونغ: “في الواقع ، لدي سؤال”.
عندما بدأت هذه النسخة من القصة في الانتشار ، كان العديد من التلاميذ الذين كانوا يحملون تشو فنغ في العشق متشككين في ذلك. لقد اختبروا شخصية تشو فنغ بأنفسهم ، وشعروا أنه من المستحيل على تشو فنغ أن يكون ذلك الشخص غير الملائم.
“ما هو؟” سأل هذا الصوت.
نظرًا لحقيقة وجود حشد كبير جدًا لرؤية الأشياء التي حدثت ، سرعان ما انتشرت أخبار الحدث مثل حريق غابات. في اليوم التالي ، أصبح ما حدث في إقليم تشو فنغ موضوعًا للمناقشات الساخنة للجميع.
“لماذا لم تساعده شخصيا؟ ألن يكون الأمر أفضل بهذه الطريقة ، لأنك ستجعل أعدائه يقلون؟” سألت جيانغ فورونغ.
وبدلاً من ذلك … كان تشو فنغ متعجرفًا للغاية ، وأنه تم قمعه من قبل القوات المشتركة لشعبة استعلام السماء ، شعبة لينغ يون ، شعبة جين جان ، شعبة يان يو ، شعبة الخوخ الخالد و شعبة ملوك الوحوش.
“إذا كان لي أن أتصرف شخصيا ، فسيكون في رحلة سلسة في جبل الخشب السماوي. وهذا بدوره سيضر بنموه. لن يساعده ذلك ، بل سيضره فقط”. رد ذلك الصوت.
“مذهل للغاية. تمكن من ضبط نفسه دون أن أضطر إلى مواساته. على الرغم من امتلاكه لمزاج ناري ، إلا أنه قادر على الصمود في اللحظات الحاسمة. هو الشخص الذي يمكنه رؤية الوضع الأكبر وتحديد مدى خطورة الأمر”.
“مفهوم” ، كانت جيانغ فورونغ ذكيه بشكل استثنائي ، وفهمت نية ذلك الشخص.
“الرئيس ، نرجو منك” ، بخلاف باي روتشين، ركع جميع أعضاء شعبة اسورا الحاضرين إلى تشو فنغ وبدأوا في التسول إليه للسماح لهم بالبقاء.
وبطبيعة الحال ، لم يكن تشو فنغ يعرف أمر جيانغ فورونغ بمساعدته. ومع ذلك ، لم يهتم لماذا ساعدته جيانغ فورونغ. كل ما كان يعرفه هو أن جيانغ فورونغ قد ساعدته ، وبالتالي يجب أن يكون ممتنًا لها.
“من فضلك اسمح لنا بالبقاء. اعتبرها أننا نعوضك”. لم يرغب فانغ توهاي والآخرون في المغادرة. من أجل جعله حتى لا يتمكن تشو فنغ من إجبارهم على المغادرة ، ركعوا أمامه بالفعل وبدأوا يتوسلون إليه ، “الأخ الأصغر تشو فنغ ، نرجو منك ، اسمح لنا بالبقاء ونتحمل هذه الكارثة معًا معك.”
ذلك لأن جيانغ فورونغ رفعت الحصار عليهم. بالإضافة إلى أشياء أخرى ، ربما تفقد باي روتشين حياتها اليوم.
رؤية هؤلاء الأشخاص مصممين على تحمل المصائب معه ، تم نقل تشو فنغ وحزن.
وهكذا ، كان تشو فنغ ممتنًا حقًا لجيانغ فورونغ.
ومع ذلك ، لا يزال تشو فنغ يهز رأسه. قال: “أنا لا أجبركم جميعًا على المغادرة. بدلاً من ذلك ، أريدكم جميعاً أن ترحلوا في الوقت الراهن. في الوقت الذي أحتاجكم فيه مرة أخرى ، سأدعوكم جميعاً للعودة”.
نظرًا لحقيقة وجود حشد كبير جدًا لرؤية الأشياء التي حدثت ، سرعان ما انتشرت أخبار الحدث مثل حريق غابات. في اليوم التالي ، أصبح ما حدث في إقليم تشو فنغ موضوعًا للمناقشات الساخنة للجميع.
على الرغم من أنهم قاموا بتسوية أراضي جميع الأعضاء الآخرين في شعبة اسورا ، إلا أنهم لم يسطحوا مقر شعبة اسورا ، أراضي تشو فنغ، وأعطوا تشو فنغ كمية كافية من الوجه.
ومع ذلك ، فإن الأخبار التي كانت تنتشر كانت في الواقع مختلفة تمامًا عما حدث بالفعل.
“الجميع ، أنا أعلم أن قلوبكم مع شعبة اسورا ، وأنكم على استعداد للعيش والموت معها”.
ما كان ينتشر مثل حرائق الغابات لم يكن الحقيقة الفعلية.
“يمكنه أن ينحني ويستسلم ، ويمكنه أيضًا الوقوف بشموخ. من هذا ، أعتقد أن هذا أمر حكيم للغاية.”
وبدلاً من ذلك … كان تشو فنغ متعجرفًا للغاية ، وأنه تم قمعه من قبل القوات المشتركة لشعبة استعلام السماء ، شعبة لينغ يون ، شعبة جين جان ، شعبة يان يو ، شعبة الخوخ الخالد و شعبة ملوك الوحوش.
“منذ البداية ، كنت أنت والأخت الصغيرة باي من دعمتم شعبة اسورا بالكامل. أنتما الاثنان من رفعا ظهور شعبة اسورا ، وحقق شرفها. لقد استمتعنا فقط بالمزايا والتقدير الذي قدمتموه لنا.”
في الأصل ، أخذ العباقرة على مستوى الشيطان حقيقة أن تشو فنغ كان تلميذا زميلا في الاعتبار وقرروا ألا يجعلوا الأمور صعبة للغاية عليه. وبالتالي ، طلبوا فقط أن يعتذر لتاو شيانغ يو.
ومع ذلك ، ظل تشو فنغ متغطرسًا ، ولم يعتذر فحسب ، بل أهانهم علنًا.
رؤية هؤلاء الأشخاص مصممين على تحمل المصائب معه ، تم نقل تشو فنغ وحزن.
في هذا النوع من الحالات ، كان تشين لينغ يون غير قادر على الجلوس والمشاهدة ، وبالتالي هاجم تشو فنغ.
“مفهوم” ، كانت جيانغ فورونغ ذكيه بشكل استثنائي ، وفهمت نية ذلك الشخص.
غير قادر على معرفة مكانته الخاصة ، هاجم تشو فنغ في الواقع تشين لينغ يون. ومع ذلك ، لم يكن مباري لتشين لينغ يون ، وكان ببساطة يشبه السرعوف الذي يحاول إيقاف عربة ، يحاول ضرب حجر ببيضة. وهكذا ، انتهى به الأمر إلى هزيمته الكاملة من قبل تشين لينغ يون وأجبر على الركوع على الأرض مثل الكلب المحتضر.
وهكذا ، كان تشو فنغ ممتنًا حقًا لجيانغ فورونغ.
بفضل قوة تشين لينغ يون ، كان قادرًا تمامًا على إصابة تشو فنغ بإصابات خطيرة. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنهم زملاء تلاميذ ، قرر ألا يكون مفرطًا ، وقام فقط بتدريس تشو فنغ درسًا خفيفًا قبل المغادرة.
“إن الحصول على رفاق معركة مثلكم هو شرف لي ، تشو فنغ.”
أما بالنسبة لتاو شيانغ يو والآخرين ، فلم يرغبوا أيضًا في التشاحن مع تشو فنغ، وبالتالي غادروا أيضًا.
“لكن …” لم يتمكن وانغ وي والآخرون من قبول ذلك.
على الرغم من أنهم قاموا بتسوية أراضي جميع الأعضاء الآخرين في شعبة اسورا ، إلا أنهم لم يسطحوا مقر شعبة اسورا ، أراضي تشو فنغ، وأعطوا تشو فنغ كمية كافية من الوجه.
“لا ، الأخ الأصغر تشو فنغ ، لن نتركك” ، رفض وانغ وي بشدة.
عندما بدأت هذه النسخة من القصة في الانتشار ، كان العديد من التلاميذ الذين كانوا يحملون تشو فنغ في العشق متشككين في ذلك. لقد اختبروا شخصية تشو فنغ بأنفسهم ، وشعروا أنه من المستحيل على تشو فنغ أن يكون ذلك الشخص غير الملائم.
وكان من بين هؤلاء الناس تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وتلاميذ من شعبة الصعود ، وتلاميذ النخبة الآخرين الذين انضموا إلى شعبة اسورا في وقت لاحق.
ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أن الأشخاص الذين نشروا هذه النسخة من الأحداث كانوا كثيرين حقًا ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في قبولها تدريجيًا على أنها الحقيقة.
“صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، لقد فعلت ما يكفي بالنسبة لنا. لقد تحملت ما يكفي”.
دون ذكر من كان على خطأ ومن كان على صواب ، على الأقل ، هؤلاء الأشخاص الذين شعروا بأن تشو فنغ لا يقهر عرفوا الآن أن تشو فنغ لم يكن قويًا كما كانوا يتصورونه.
وهكذا ، كان تشو فنغ ممتنًا حقًا لجيانغ فورونغ.
في لحظة ، سقطت شعبة اسورا من السماء إلى أعماق الأرض. المشاهد الكبرى لعدد لا يحصى من الناس يأتون إلى مدخل شعبة اسورا كل يوم لم يعد. حتى لو كان هناك أشخاص يأتون أحيانًا إلى مدخل شعبة اسورا ، فإنهم سيأتون فقط للاستمتاع بمشاهدة مشهد صاخب.
“هذا لا يهم. لم أساعده لأنني تخيلت موهبته.” وقال ذلك الصوت بدلاً من ذلك “لقد سحرت بشخصيته.”
“تبا * الأوغاد! هذه ببساطة ليست الحقيقة على الإطلاق! إنهم يقلبون الصواب والخطأ!”
“هذا لا يهم. لم أساعده لأنني تخيلت موهبته.” وقال ذلك الصوت بدلاً من ذلك “لقد سحرت بشخصيته.”
“من المؤكد أن تاو شيانغ يو والآخرين الذين فعلوا ذلك. يجب أن يكونوا قد قاموا برشوة الآخرين الذين جاءوا للمشاهدة حتى يتمكنوا من قول هراء مثل هذا”.
ما كان ينتشر مثل حرائق الغابات لم يكن الحقيقة الفعلية.
في هذه اللحظة ، اجتمع وانغ وي والأعضاء القلائل المتبقون في شعبة اسورا مرة أخرى في إقليم تشو فنغ. بعد سماع أخبار ما كان يحدث ، قام وانغ وي والآخرون بضرب صدورهم وضرب أقدامهم بغضب. ذلك لأنه كان ببساطة تشهيرًا صريحًا تجاههم.
“ماذا تعني؟” أجابت جيانغ فورونغ بسؤال.
“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. إنها الحقيقة أنني أقل شأنا من تشين لينغ يون. بغض النظر عن كيفية سير الأحداث ، والنتيجة أننا خسرنا”.
ذلك لأن جيانغ فورونغ رفعت الحصار عليهم. بالإضافة إلى أشياء أخرى ، ربما تفقد باي روتشين حياتها اليوم.
“حتى لو لم تشوه أسماءنا ، لا تزال شعبة اسورا متجهه نحو الانخفاض. حتى إذا كان لا يزال هناك أشخاص يرغبون في الانضمام إلى شعبة اسورا ، فلن أقبلهم. على الأقل ، لن أقبلهم في هذا الوقت” كان تشو فنغ هادئًا للغاية حيث قال هذه الكلمات. لم يكن غاضبا من الأخبار.
عندما سمعوا ما قاله تشو فنغ، خفض فانغ توهاي والآخرون رؤوسهم ولم يتحدثوا. ما زالوا لا يريدون المغادرة.
“لكن …” لم يتمكن وانغ وي والآخرون من قبول ذلك.
“الجميع ، أنا أعلم أن قلوبكم مع شعبة اسورا ، وأنكم على استعداد للعيش والموت معها”.
“ما رأيك؟” سأل هذا الصوت.
“إن الحصول على رفاق معركة مثلكم هو شرف لي ، تشو فنغ.”
قال تشو فنغ مرة أخرى: “لذلك ، الجميع ، أعتقد أنه من الأفضل لكم جميعاً الانسحاب من شعبة اسورا”.
لكن الوضع الحالي لا يبعث على الأمل. هم بالتأكيد لن يتركوا الأمر. وبينما أتحمل الضرب ، لا أرغب في أن تتورطوا معي جميعًا”.
في هذه اللحظة ، اجتمع وانغ وي والأعضاء القلائل المتبقون في شعبة اسورا مرة أخرى في إقليم تشو فنغ. بعد سماع أخبار ما كان يحدث ، قام وانغ وي والآخرون بضرب صدورهم وضرب أقدامهم بغضب. ذلك لأنه كان ببساطة تشهيرًا صريحًا تجاههم.
قال تشو فنغ مرة أخرى: “لذلك ، الجميع ، أعتقد أنه من الأفضل لكم جميعاً الانسحاب من شعبة اسورا”.
ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أن الأشخاص الذين نشروا هذه النسخة من الأحداث كانوا كثيرين حقًا ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في قبولها تدريجيًا على أنها الحقيقة.
“لا ، الأخ الأصغر تشو فنغ ، لن نتركك” ، رفض وانغ وي بشدة.
قالت جيانغ فورونغ: “في الواقع ، لدي سؤال”.
“صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، لقد فعلت ما يكفي بالنسبة لنا. لقد تحملت ما يكفي”.
“ما رأيك؟” سأل هذا الصوت.
“منذ البداية ، كنت أنت والأخت الصغيرة باي من دعمتم شعبة اسورا بالكامل. أنتما الاثنان من رفعا ظهور شعبة اسورا ، وحقق شرفها. لقد استمتعنا فقط بالمزايا والتقدير الذي قدمتموه لنا.”
لكن الوضع الحالي لا يبعث على الأمل. هم بالتأكيد لن يتركوا الأمر. وبينما أتحمل الضرب ، لا أرغب في أن تتورطوا معي جميعًا”.
“بينما نرغب في المساعدة ، ليس لدينا القدرة على المساعدة. عندما هاجم العدو شعبة اسورا ، أردنا مساعدتكم في الدفاع عنها. ومع ذلك ، في النهاية ، يمكننا فقط أن نقف وراءكما.”
“يمكنه أن ينحني ويستسلم ، ويمكنه أيضًا الوقوف بشموخ. من هذا ، أعتقد أن هذا أمر حكيم للغاية.”
“للتمتع بالثروة الجيدة معا ، تمكنا من القيام بذلك. لتحمل المصائب معا ، لم نتمكن ببساطة من تحقيق ذلك على الإطلاق. منذ البداية ، لم نتمكن من القيام بذلك”.
ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أن الأشخاص الذين نشروا هذه النسخة من الأحداث كانوا كثيرين حقًا ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في قبولها تدريجيًا على أنها الحقيقة.
“من فضلك اسمح لنا بالبقاء. اعتبرها أننا نعوضك”. لم يرغب فانغ توهاي والآخرون في المغادرة. من أجل جعله حتى لا يتمكن تشو فنغ من إجبارهم على المغادرة ، ركعوا أمامه بالفعل وبدأوا يتوسلون إليه ، “الأخ الأصغر تشو فنغ ، نرجو منك ، اسمح لنا بالبقاء ونتحمل هذه الكارثة معًا معك.”
ما كان ينتشر مثل حرائق الغابات لم يكن الحقيقة الفعلية.
“الرئيس ، نرجو منك” ، بخلاف باي روتشين، ركع جميع أعضاء شعبة اسورا الحاضرين إلى تشو فنغ وبدأوا في التسول إليه للسماح لهم بالبقاء.
ذلك لأن جيانغ فورونغ رفعت الحصار عليهم. بالإضافة إلى أشياء أخرى ، ربما تفقد باي روتشين حياتها اليوم.
وكان من بين هؤلاء الناس تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وتلاميذ من شعبة الصعود ، وتلاميذ النخبة الآخرين الذين انضموا إلى شعبة اسورا في وقت لاحق.
“حتى لو لم تشوه أسماءنا ، لا تزال شعبة اسورا متجهه نحو الانخفاض. حتى إذا كان لا يزال هناك أشخاص يرغبون في الانضمام إلى شعبة اسورا ، فلن أقبلهم. على الأقل ، لن أقبلهم في هذا الوقت” كان تشو فنغ هادئًا للغاية حيث قال هذه الكلمات. لم يكن غاضبا من الأخبار.
في حين أن وضعهم وقوتهم وأصلهم كانوا مختلفين ، فقد أصبح لديهم الآن أرضية مشتركة. كانوا جميعهم مخلصين لتشو فنغ.
على الرغم من أنهم قاموا بتسوية أراضي جميع الأعضاء الآخرين في شعبة اسورا ، إلا أنهم لم يسطحوا مقر شعبة اسورا ، أراضي تشو فنغ، وأعطوا تشو فنغ كمية كافية من الوجه.
رؤية هؤلاء الأشخاص مصممين على تحمل المصائب معه ، تم نقل تشو فنغ وحزن.
ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أن الأشخاص الذين نشروا هذه النسخة من الأحداث كانوا كثيرين حقًا ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في قبولها تدريجيًا على أنها الحقيقة.
ومع ذلك ، لا يزال تشو فنغ يهز رأسه. قال: “أنا لا أجبركم جميعًا على المغادرة. بدلاً من ذلك ، أريدكم جميعاً أن ترحلوا في الوقت الراهن. في الوقت الذي أحتاجكم فيه مرة أخرى ، سأدعوكم جميعاً للعودة”.
“يمكنه أن ينحني ويستسلم ، ويمكنه أيضًا الوقوف بشموخ. من هذا ، أعتقد أن هذا أمر حكيم للغاية.”
عندما سمعوا ما قاله تشو فنغ، خفض فانغ توهاي والآخرون رؤوسهم ولم يتحدثوا. ما زالوا لا يريدون المغادرة.
“إذا كان لي أن أتصرف شخصيا ، فسيكون في رحلة سلسة في جبل الخشب السماوي. وهذا بدوره سيضر بنموه. لن يساعده ذلك ، بل سيضره فقط”. رد ذلك الصوت.
ترجمة: Dark girl
في هذا النوع من الحالات ، كان تشين لينغ يون غير قادر على الجلوس والمشاهدة ، وبالتالي هاجم تشو فنغ.
تدقيق : Don Kol
“لماذا لم تساعده شخصيا؟ ألن يكون الأمر أفضل بهذه الطريقة ، لأنك ستجعل أعدائه يقلون؟” سألت جيانغ فورونغ.
وبطبيعة الحال ، لم يكن تشو فنغ يعرف أمر جيانغ فورونغ بمساعدته. ومع ذلك ، لم يهتم لماذا ساعدته جيانغ فورونغ. كل ما كان يعرفه هو أن جيانغ فورونغ قد ساعدته ، وبالتالي يجب أن يكون ممتنًا لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
