Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 551

موبيوس

موبيوس

 

“طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟” تجعدت حواجب ليلين .

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.

 

ما ظهر لأول مرة كان منحوتة سوداء مشوهة مجيدة.

على عكس القوات العادية ، كانت هذه مجموعة نخبة ، احتاجت لبدء المهام على الفور.

أومأ شيكير برأسه بارتياح ، ولكن عندما كانت عيناه على ليلين ، انقبض وجهه في حالة من عدم الرضا.

لقد أنفق اتحاد أطلان الكثير من القوى العاملة والموارد المادية على دعم الفرقة الخاصة ، وكان من الطبيعي عدم الاستهانة بها.

حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.

ومع ذلك ، أدت طريقة التوجيه هذه من خلال القتال إلى استياء بعض الأعضاء.

“ماذا يفعل لي ؟“.

بالطبع ، مع وجود شيكير من رتبة السماء حولهم ، بدا الأمر كما لو لم يحدث شيء.

”مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.

مرحبًا يا لي ! ، أنا ميس ، هذه هي المرة الأولى لنا في ساحة المعركة ، كيف تشعر؟ ، متوتر؟

لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.

انحنى الشاب الشاحب الذي كان أول من خضع للاختبار نحوه ، متطلعًا إلى التزلف عليه.

بدأ الأعضاء في مناقشة هذا بهدوء ، أختلطت أصوات الهمسات التى لا تنتهي معًا.

[ المترجم : التزلف ‏ هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .

“هو؟ ، إنه لوك ، وهناك شائعات أنه كان خبير مرتزقة ، انظر إلى هذا العرض الطنان ، كما لو كانت كل الأنظار عليه … “.

حسنًا أجاب ليلين بشكل غير مبال ، ثم أشار إلى الرجل القوي البنية الذي أتقن المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر ما أسمه؟“.

لم يحصل بعد على معلومات كافية ولم يكن يعرف سوى القليل عن كيفية تعامل الأمور مع طائفة ثلاثي الثعبان . لم تكن فكرة جيدة الاتصال بهم بتهور.

هو؟ ، إنه لوك ، وهناك شائعات أنه كان خبير مرتزقة ، انظر إلى هذا العرض الطنان ، كما لو كانت كل الأنظار عليه … “.

بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.

لعب ميس دور الخادم بشكل جيد للغاية حيث وقف على الفور في الصف ، وغريزته الكاملة الآن موجهة لمساعدة رئيسه في التغلب على الرقم الثاني.

في هذه الأثناء ، قد يبدو ميس جبانًا ، لكن يبدو أنه كان متعطشًا للدماء ، خاصة بعد رؤية فريقه يفوز بجميع المعارك.

يا!” قال ليلين باستخفاف ولم يواصل الاستفسار.

وكانت عليها أطراف وأكباد من الكائنات الحية ، ولم يجف الدم بعد.

بصفتهم مجندين جدد ، فقد حصلوا على مجموعة من الملابس الجديدة التي كانت مرنة للغاية ، ويمكن أن تحمي من درجات الحرارة المرتفعة والسكاكين العادية.

“طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟” تجعدت حواجب ليلين .

انظر إلى هذه الملابس ، كم هي أنيقة!” نظر ميس إلى الزي الأسود بالكامل ، ولم يستطع إلا أن يكون مفتونًا به وهو يرتب زيه.

بووم! ..

عندما شاهده يتصرف بحماقة شديدة ، لم يكن لدى ليلين الكثير ليقوله نحن في مهمة ، التركيز!”.

مع المكافأة الممثلة في تقنية أجنحة إمبر ، حافظ أعضاء الفرقة الخاصة جميعًا على قوة بدنية قوية ، وكانوا لا يزالون في حالة جيدة حتى بعد الجري لمسافات طويلة.

عند سماع هذا ، تجمد ميس للحظة بينما استمر في التحرك بسرعة.

وقف أمام شيكير شخصيات قليلة ملفوفة بالنور ، برفقة المحاربين والمصلين ، مرتدين ثياب طائفتهم.

بعد ذلك مباشرة ، نظر في اتجاه شيكير .

“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.

عندما رأى أن الضابط لم يكن يركز نحو اتجاههم ، استرخى وأخرج نفس راحة .

صاح فيما غطت الموجات الصوتية الهائلة المنطقة.

بعد الإثارة ، هدأ ميس.

“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.

بدا مضطربًا ، وتوتره الطفيف كان واضحًا بينما كان ينظر نحو ليلين يا لي ، ما نوع المهمة التي تعتقد أننا سنكلف بها؟“.

عندما رأى قواته تتجه باستمرار بعد انتصاراتهم ، تقلصت عيونه لأنه أدرك أن أفراده قد فقدوا تشكيلهم.

في نظره ، كان هذا الرفيق غامضًا بشكل استثنائي ، وكان يتمتع بالهدوء الذي يفتقر إليه معظمهم.

بو! ..

حتى مجرد البقاء بجانبه منحه شعورًا بالأمان.

“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.

مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً قال ليلين بفظاظة.

كان ليلين ، الذي كان يعتقد أنه يجب أن يندفع إلى الخطوط الأمامية ، يتجول داخل المجموعة.

في الواقع ، كان يخمن أن المهمة كانت اختبارًا للمجندين.

” فلتعودوا!”

لم يكن هناك دليل أفضل من المعارك الحقيقية.

من الواضح أن عملية الذبيحة قد توقفت ، وأطلق عدد قليل من المصلين ذوي الرتب الدنيا زئيرًا من الغضب.

من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.

بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.

خمّن ليلين أن هذه العملية قد تكون مخصصة لهم فقط ، لو لم يكن الأمر كذلك ، لكانت الصعوبة كبيرة للغاية ، سيتم القضاء على معظم الأعضاء ، وربما حتى الفريق بأكمله.

ومع ذلك ، أدت طريقة التوجيه هذه من خلال القتال إلى استياء بعض الأعضاء.

كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.

كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.

لكن هل سأصطدم بالطائفة الثلاثية في المهمة الأولى؟أثير الشك في عقل ليلين.

بينما كان شيكير منغمسًا في رواياته المستمرة ، فشل في إدراك التغيير المثير للاهتمام في تعبير ليلين.

لم يحصل بعد على معلومات كافية ولم يكن يعرف سوى القليل عن كيفية تعامل الأمور مع طائفة ثلاثي الثعبان . لم تكن فكرة جيدة الاتصال بهم بتهور.

صرخ شيكير بصوت عال ، لكن بعد فوات الأوان.

لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.

انحنى الشاب الشاحب الذي كان أول من خضع للاختبار نحوه ، متطلعًا إلى التزلف عليه.

لقد كانوا الآن بعيدين عن الثكنات والمدينة ، ووصلوا إلى منطقة مقفرة مفتوحة.

كانت كلمات شيكير باردة بشكل مخيف ، ومع تموجات مجال القوة القوية لرتبة السماء ، تم القضاء على الميل الأصلي للفوضى.

تعكس كميات كبيرة من الحمم البركانية الحمراء روعة برتقالية حتى أنها صبغت الأفق بلون قرمزي.

أصبح شيكير على الفور هادئًا ، حيث كان يتذكر أفعال ليلين والمعلومات التي حصل عليها سابقًا.

مع المكافأة الممثلة في تقنية أجنحة إمبر ، حافظ أعضاء الفرقة الخاصة جميعًا على قوة بدنية قوية ، وكانوا لا يزالون في حالة جيدة حتى بعد الجري لمسافات طويلة.

“منظمة موبيوس تلك؟ ، السماء! ، سمعت أنهم مجانين للانتقام من أحد أساقفتهم ، وذبحوا مدينة كاملة… “.

منظمة موبيوس؟صرخ ميس على الفور تلك الطائفة المقززة التي تحب التضحيات بالدم وتقطيع أوصالها؟“.

لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.

طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟تجعدت حواجب ليلين .

بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.

بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.

كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.

كانت هناك شائعات بأنها وصلت حتى إلى الإمبراطورية الإلهية ، ولا يمكن تدميرها.

لم يحصل بعد على معلومات كافية ولم يكن يعرف سوى القليل عن كيفية تعامل الأمور مع طائفة ثلاثي الثعبان . لم تكن فكرة جيدة الاتصال بهم بتهور.

بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.

” فلتعودوا!”

منظمة موبيوس تلك؟ ، السماء! ، سمعت أنهم مجانين للانتقام من أحد أساقفتهم ، وذبحوا مدينة كاملة… “.

”مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.

بدأ الأعضاء في مناقشة هذا بهدوء ، أختلطت أصوات الهمسات التى لا تنتهي معًا.

كانت هناك شائعات بأنها وصلت حتى إلى الإمبراطورية الإلهية ، ولا يمكن تدميرها.

برؤية هذا ، سطع الضوء الأحمر من عيون شيكير الصمت!”.

حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.

صاح فيما غطت الموجات الصوتية الهائلة المنطقة.

‘ من الواضح أن هذا فخ ، رغم أنني لا أعرف ما إذا كان هذا يستهدف شيكير على وجه التحديد ، مهما كان ..فهو في ورطة … ‘

إذا لم يكن قد استشعر وجود حاجز عازل للصوت تم إنشاؤه قبل ذلك بقليل ، لكان ليلين قد افترض أن شيكير كان جاسوسًا ، وأبلغ منظمة موبيوس عن قصد.

“لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .

نحن جنود ، من واجبنا إطاعة الأوامر ، ، أليست مجرد منظمة موبيوس؟ ، من ماذا انتم خائفون؟ ، لا تنسى ، أنتم الآن أعضاء الفرقة الخاصة ، في اللحظة التي تعصي فيها أمرًا ما ، سأقوم بقتلك على الفور ، حتى لو تمكنت من الهروب ، فسيتعين عليك التعامل مع كونك هدفً قتل للنقابة! “.

في نظره ، كان هذا الرفيق غامضًا بشكل استثنائي ، وكان يتمتع بالهدوء الذي يفتقر إليه معظمهم.

كانت كلمات شيكير باردة بشكل مخيف ، ومع تموجات مجال القوة القوية لرتبة السماء ، تم القضاء على الميل الأصلي للفوضى.

انحنى الشاب الشاحب الذي كان أول من خضع للاختبار نحوه ، متطلعًا إلى التزلف عليه.

هل تريدون خيانة النقابة؟جعلت كلمات شيكير على الفور أعضاء الفرقة الخاصة أكثر حزماً عندما أجابوا في انسجام تام لا ، بالتأكيد لا!”.

من الواضح أن عملية الذبيحة قد توقفت ، وأطلق عدد قليل من المصلين ذوي الرتب الدنيا زئيرًا من الغضب.

حسناً! ، هؤلاء هم المحاربون الذين يحتاجهم أتحادنا! ” بدا شيكير راضياً المنظمة لديها عدد قليل فقط من الرتب على مستوى الأرض ، ما أهمية ذلك؟ ، بعد النجاح ، تكفيك المكافآت وحدها لقضاء بضعة أشهر! ، يمكنك حتى تجميع النقاط لتصبح من النبلاء الآن ، سنخصص المهام … “.

“حسناً! ، هؤلاء هم المحاربون الذين يحتاجهم أتحادنا! ” بدا شيكير راضياً “المنظمة لديها عدد قليل فقط من الرتب على مستوى الأرض ، ما أهمية ذلك؟ ، بعد النجاح ، تكفيك المكافآت وحدها لقضاء بضعة أشهر! ، يمكنك حتى تجميع النقاط لتصبح من النبلاء … الآن ، سنخصص المهام … “.

همم ؟!”..

على العكس من ذلك ، أراد أن يشاهد كيف سيقوم ليلين ولوك والباقي بأدائهم وتقييمهم.

بينما كان شيكير منغمسًا في رواياته المستمرة ، فشل في إدراك التغيير المثير للاهتمام في تعبير ليلين.

كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.

مع اكتساح قوته الروحية ، تم تقديم التموجات المخفية وحتى عرض كامل للهيكل أمام ليلين ، وضحك.

“حسنًا ” أجاب ليلين بشكل غير مبال ، ثم أشار إلى الرجل القوي البنية الذي أتقن المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر “ما أسمه؟“.

يبدو أن النقابة تلقت معلومات استخبارية ذات صلة وتعرف القوة العسكرية داخل المعقل مثل ظهر أيديهم ، بناءً على خطط شيكير كان من المفترض أن تحظى فريقنا بفرصة كبيرة للنجاح ، لكن هذا أمر مؤسف … ‘.

كان أعضاء الفرقة الخاصة قد رأوا منذ فترة طويلة اللون الأحمر وانقضوا إلى الأمام ، وومضت أشعة ساخنة على أجسادهم ، تم تنشيط تقنية أجنحة إمبر ، مما يمنحهم دعمًا هائلاً.

من خلال مسح قوته الروحية ، وجد ليلين أن هناك عددًا غير قليل من كهنة رتبة الأرض في منظمة موبيوس .

من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.

علاوة على ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأساقفة يرتدون الزي الديني الأحمر ، ويبعثون تموجات مرعبة لرتب السماء.

“لكن … هل سأصطدم بالطائفة الثلاثية في المهمة الأولى؟” أثير الشك في عقل ليلين.

من الواضح أن هذا فخ ، رغم أنني لا أعرف ما إذا كان هذا يستهدف شيكير على وجه التحديد ، مهما كان ..فهو في ورطة … ‘

بووم! بووم! بوم! …

حمل تعبير ليلين آثار الشفقة.

“حسناً! ، هؤلاء هم المحاربون الذين يحتاجهم أتحادنا! ” بدا شيكير راضياً “المنظمة لديها عدد قليل فقط من الرتب على مستوى الأرض ، ما أهمية ذلك؟ ، بعد النجاح ، تكفيك المكافآت وحدها لقضاء بضعة أشهر! ، يمكنك حتى تجميع النقاط لتصبح من النبلاء … الآن ، سنخصص المهام … “.

حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.

عندما رأى أن الضابط لم يكن يركز نحو اتجاههم ، استرخى وأخرج نفس راحة .

على العكس من ذلك ، أراد أن يشاهد كيف سيقوم ليلين ولوك والباقي بأدائهم وتقييمهم.

إذا لم يكن قد استشعر وجود حاجز عازل للصوت تم إنشاؤه قبل ذلك بقليل ، لكان ليلين قد افترض أن شيكير كان جاسوسًا ، وأبلغ منظمة موبيوس عن قصد.

بووم! ..

‘ من الواضح أن هذا فخ ، رغم أنني لا أعرف ما إذا كان هذا يستهدف شيكير على وجه التحديد ، مهما كان ..فهو في ورطة … ‘

إلى جانب الانفجار الهائل ، انفجرت الأرض القاحلة التي كانت فارغة في البداية ، وكشفت عن مبنى كبير به عدد من الطوابق.

لقد كانوا الآن بعيدين عن الثكنات والمدينة ، ووصلوا إلى منطقة مقفرة مفتوحة.

ما ظهر لأول مرة كان منحوتة سوداء مشوهة مجيدة.

“لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .

كانت الخطوط بسيطة ، ومع ذلك فقد أعطت ليلين انطباعًا شيطانيًا.

لم يكن في الواقع بحاجة إلى الصراخ.

تحت التمثال كان هناك العديد من التصاميم الزخرفية التي أعطته أسلوبًا مشابهًا لأسلوب المذبح.

على العكس من ذلك ، أراد أن يشاهد كيف سيقوم ليلين ولوك والباقي بأدائهم وتقييمهم.

وكانت عليها أطراف وأكباد من الكائنات الحية ، ولم يجف الدم بعد.

حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.

ظل الدم الطازج يقطر ويملأ تشكيل التعويذة.

كانت كلمات شيكير باردة بشكل مخيف ، ومع تموجات مجال القوة القوية لرتبة السماء ، تم القضاء على الميل الأصلي للفوضى.

من الواضح أن عملية الذبيحة قد توقفت ، وأطلق عدد قليل من المصلين ذوي الرتب الدنيا زئيرًا من الغضب.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .

“لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .

لم يكن في الواقع بحاجة إلى الصراخ.

لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.

كان أعضاء الفرقة الخاصة قد رأوا منذ فترة طويلة اللون الأحمر وانقضوا إلى الأمام ، وومضت أشعة ساخنة على أجسادهم ، تم تنشيط تقنية أجنحة إمبر ، مما يمنحهم دعمًا هائلاً.

[ المترجم : التزلف ‏ هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .

بو! ..

من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.

هالة مليئة باللهب استخرجت نفسها من جسد أحد المصلين ، وأحرقت النيران المصاحبة لهذا المصلي الشرير إلى رماد يجب أن تموتوا جميعًا!”.

“طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟” تجعدت حواجب ليلين .

اجتاح صوت لوك البارد المنطقة ، وأومأ شيكير دون توقف أثناء مشاهدته في الخفاء.

“حسنًا ” أجاب ليلين بشكل غير مبال ، ثم أشار إلى الرجل القوي البنية الذي أتقن المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر “ما أسمه؟“.

في هذه الأثناء ، قد يبدو ميس جبانًا ، لكن يبدو أنه كان متعطشًا للدماء ، خاصة بعد رؤية فريقه يفوز بجميع المعارك.

بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.

كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.

“نعم. هذا فخ خصيصاً للتعامل معك! ، ما حدث قبل خمسة عشر عامًا يمكن تسويته بشكل صحيح الآن! ” كان الأسقفان اللذان يرتديان ملابس حمراء يحملان أثر الكراهية في أعينهما.

ماذا يفعل لي ؟“.

كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.

أومأ شيكير برأسه بارتياح ، ولكن عندما كانت عيناه على ليلين ، انقبض وجهه في حالة من عدم الرضا.

“ماذا يفعل لي ؟“.

كان ليلين ، الذي كان يعتقد أنه يجب أن يندفع إلى الخطوط الأمامية ، يتجول داخل المجموعة.

“نعم. هذا فخ خصيصاً للتعامل معك! ، ما حدث قبل خمسة عشر عامًا يمكن تسويته بشكل صحيح الآن! ” كان الأسقفان اللذان يرتديان ملابس حمراء يحملان أثر الكراهية في أعينهما.

حتى عندما قام بحركة ، بدا الأمر وكأنه كان يرتعد وبدا فاترًا ، متخلفًا عن لوك بهامش كبير من حيث عدد قتله.

“كيكي ، شيكير ، نلتقي مرة أخرى!”.

همم؟ ، هذا غير صحيح ، طريقته في المضي قدمًا تعني أنه لديه تحفظات على شيء ما ، هل اكتشف شيئًا؟

لعب ميس دور الخادم بشكل جيد للغاية حيث وقف على الفور في الصف ، وغريزته الكاملة الآن موجهة لمساعدة رئيسه في التغلب على الرقم الثاني.

أصبح شيكير على الفور هادئًا ، حيث كان يتذكر أفعال ليلين والمعلومات التي حصل عليها سابقًا.

“ماذا يفعل لي ؟“.

عندما رأى قواته تتجه باستمرار بعد انتصاراتهم ، تقلصت عيونه لأنه أدرك أن أفراده قد فقدوا تشكيلهم.

اجتاح صوت لوك البارد المنطقة ، وأومأ شيكير دون توقف أثناء مشاهدته في الخفاء.

فلتعودوا!”

[ المترجم : التزلف ‏ هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .

صرخ شيكير بصوت عال ، لكن بعد فوات الأوان.

عند سماع هذا ، تجمد ميس للحظة بينما استمر في التحرك بسرعة.

بووم! بووم! بوم! …

بصفتهم مجندين جدد ، فقد حصلوا على مجموعة من الملابس الجديدة التي كانت مرنة للغاية ، ويمكن أن تحمي من درجات الحرارة المرتفعة والسكاكين العادية.

انفجرت كميات كبيرة من الشرر مشكلة موجة حر قضت على معظم أعضاء الفرقة الخاصة.

 

حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.

 

كيكي ، شيكير ، نلتقي مرة أخرى!”.

بووم! ..

وقف أمام شيكير شخصيات قليلة ملفوفة بالنور ، برفقة المحاربين والمصلين ، مرتدين ثياب طائفتهم.

بعد الإثارة ، هدأ ميس.

مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.

“منظمة موبيوس؟” صرخ ميس على الفور “تلك الطائفة المقززة التي تحب التضحيات بالدم وتقطيع أوصالها؟“.

أنت لذلك كان فخًا بقي شيكير هادئاً.

كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.

نعم. هذا فخ خصيصاً للتعامل معك! ، ما حدث قبل خمسة عشر عامًا يمكن تسويته بشكل صحيح الآن! ” كان الأسقفان اللذان يرتديان ملابس حمراء يحملان أثر الكراهية في أعينهما.

“ماذا يفعل لي ؟“.

علاوة على ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأساقفة يرتدون الزي الديني الأحمر ، ويبعثون تموجات مرعبة لرتب السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط