Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 568

يوم مهرجات الشمس المقدسة

يوم مهرجات الشمس المقدسة

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

في عالم الحمم البركانية ، كانت الظروف مختلفة بشكل واضح.

 

كان لديهم تعطش كبير للفوائد العلمانية للأقاليم المختلفة.

جيلبرت ، إيما ، ، لقد تحول المد والجزر ، ، ربما تتواطأ منظمة موبيوس مع إمبراطورية اللهب ، كونوا حذرين جداً!”.

كانت الكائنات التي كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة في عالم الحمم البركانية تتمتع بمقاومة قوية لدرجات الحرارة المرتفعة.

غير قادر على التوصل إلى أي شيء حتى بعد فترة طويلة ، أبلغ ليلين جيلبرت وإيما بشكل خاص عن الموقف.

 

ثم عاد على الفور إلى منزل الزعيم ، لم تكن أفعاله غير عادية على الإطلاق.

قوته بعد كل هذا ستوفر بالتأكيد مفاجأة للعديد من الأعداء.

بالأمس ، عاد العين القرمزية إلى القصر مباشرة بعد أن تبع ليلين بوينز ، مما جعل ليلين يرتاح سراً.

كان هناك أيضًا عدد قليل من الخادمات اللائي كن يقمن بترتيب التجاعيد على معاطف بدلة العشاء الخاصة به.

إذا كان قد اختار اتخاذ إجراء بعد ذلك ، فمن المحتمل أنه حتى بعد أن تصدى لبوينز ، كان سيصطدم بالعين القرمزية الذي كان يندفع مرة أخرى.

خارج النافذة ، يمكن رؤية الكثير من الألعاب النارية وتحية الأسلحة.

كان من شأنه أن يسبب مشكلة.

”الضابط شيكر! ، أين لوك؟ ، لماذا لم أره في الجوار مؤخرًا؟ ” تساءل ليلين بفضول.

علاوة على ذلك ، لم يرغب في اتخاذ خطوة قبل فهم الموقف.

بالإضافة إلى ذلك ، أرسل العدو اللدود لاتحاد أطلان ، إمبراطورية الشعلة الإلهية ، فريقًا كبيرًا من السياح ، مما تسبب في مزيد من المتاعب.

الضابط شيكر! ، أين لوك؟ ، لماذا لم أره في الجوار مؤخرًا؟ تساءل ليلين بفضول.

علاوة على ذلك ، لم يرغب في اتخاذ خطوة قبل فهم الموقف.

عند ذكر هذا الاسم ، اهتزت عضلات وجه شيكر ، وكان صامتًا لفترة طويلة قبل أن يتحدث.

بالإضافة إلى ذلك ، أرسل العدو اللدود لاتحاد أطلان ، إمبراطورية الشعلة الإلهية ، فريقًا كبيرًا من السياح ، مما تسبب في مزيد من المتاعب.

لقد تم تكليفه بمهمة سرية للغاية ، وسيتغيب لبعض الوقت!”.

بدأ عدم الاستقرار العاطفي الذي كان شائعًا بين سلالة الدم في الظهور.

أنا أرى!” يبدو أن ليلين قد اكتسب بعض الفهم.

علاوة على ذلك ، فإن الفخ الذي وضعوه سابقًا والذي تسبب في فقدان القدرات القتالية لـ نجم الفجر لم يكن حكيمًا للغاية ، ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟.

اقترب أكثر من شيكر وسأل أستاذ ، عن تلك الليلة ماذا حدث في النهاية؟“.

كان واجبه اليوم أن يقف حراسة في المنزل.

ماذا بعد؟ ، الزعيم خرج منتصراً بالطبع! ، لقد ضرب اثنين من الأساتذة من الطرف الآخر كانا في رتبة النجم ، لقد أسر أحدهم ، وسنتفاوض مع إمبراطورية الشعلة الإلهية! ” برزت نظرة إعجاب في عيون شيكر ، لكن قلب ليلين غرق.

كان من شأنه أن يسبب مشكلة.

لقد دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ ، لكن انتهى بهم الأمر بلا شيء.

علاوة على ذلك ، فإن الفخ الذي وضعوه سابقًا والذي تسبب في فقدان القدرات القتالية لـ نجم الفجر لم يكن حكيمًا للغاية ، ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟.

هؤلاء الناس من إمبراطورية الشعلة الإلهية بالتأكيد لن يقبلوا هذا بسهولة.

كانوا يستعدون للترحيب بالمبعوث من إمبراطورية الشعلة الإلهية.

علاوة على ذلك ، فإن الفخ الذي وضعوه سابقًا والذي تسبب في فقدان القدرات القتالية لـ نجم الفجر لم يكن حكيمًا للغاية ، ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟.

“لقد تم تكليفه بمهمة سرية للغاية ، وسيتغيب لبعض الوقت!”.

بدمج هذا الخط الفكري مع المعلومات اليتي قدمتها إيما وجيلبرت في اليومين الماضيين ، شعر ليلين فجأة وكأن المستقبل يكتنفه ضباب كثيف.

بعد أن تقدم إلى مملكة نجم الفجر ، اندمجت روح كيمويين مع روح ليلين ، مما جعله يرث هذه الحالة المزاجية العنيفة.

أخشى أن أضطر إلى تعديل خطتي السابقة ، يبدو أن يوم الشمس المقدسة لن يمر بسلام ، ستتخذ إمبراطورية الشعلة الإلهية و برق المشترى وحتى عشيرة أوروبوروروس إجراءات ، عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يغرق هذا المكان في الفوضى …”.

كان يرتدي الزي العسكري للضابط ، ووقف بأستقامة .

حسنًا ، على الأقل هناك فوائد لنتطلع إليها! ” رأى ليلين أن شريط التقدم في رقاقة AI تملأ بسرعة ، ولم يسعه إلا الابتسام.

كانوا يستعدون للترحيب بالمبعوث من إمبراطورية الشعلة الإلهية.

كان المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر هو البوابة إلى رتبة نجم.

علاوة على ذلك ، فإن الفخ الذي وضعوه سابقًا والذي تسبب في فقدان القدرات القتالية لـ نجم الفجر لم يكن حكيمًا للغاية ، ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟.

لقد تم تكثيف طاقة ليلين بالفعل لتكوين كتلة نقطية ، وإذا أمكن دمج هذين النظامين بنجاح ، فلن تكون الطاقة الهائلة المنتجة بالتأكيد مجرد مادة مضافة.

خارج النافذة ، يمكن رؤية الكثير من الألعاب النارية وتحية الأسلحة.

سيكون هناك تغيير نوعي مرعب فيه ، مما يضخم قوته إلى حد كبير.

“يبدو أن الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا نسبيًا!” تنهد ليلين.

بالإضافة إلى ذلك ، استخدم ليلين منذ فترة طويلة جميع الأحجار النارية التي حصل عليها من كولينز ، الأمر الذي تسبب في تحسن قوة الروح بسرعة فائقة.

كان هناك عدد كبير من الوحوش ، أجساد مكونة من اللهب والحمم ، ينبعث منها درجات حرارة يمكن أن تحرق أي شيء.

قوته بعد كل هذا ستوفر بالتأكيد مفاجأة للعديد من الأعداء.

وصل ممثلو المنطقة المختلفون من اتحاد أطلان والسياح الآخرون الذين جاءوا بمفردهم إلى مدينة تايلاسوس واحدًا تلو الآخر.

توهجت عيناه بينما ارتفعت زوايا شفتيه لتشكل ابتسامة شريرة.

بدأ عدم الاستقرار العاطفي الذي كان شائعًا بين سلالة الدم في الظهور.

سلالة المفترس العملاق ، ثعبان كيمويين العملاق ، كان يضغط عليه لبدأ الذبح! ، أراد أن يدمر كل شيء ، ليحول كل شيء إلى خراب مشتعل!.

اقترب أكثر من شيكر وسأل “أستاذ ، عن تلك الليلة … ماذا حدث في النهاية؟“.

بدأ عدم الاستقرار العاطفي الذي كان شائعًا بين سلالة الدم في الظهور.

‘ ومع ذلك ، يجب قتل بوينز! ، من الأفضل ألا يصطدم بي اليوم ، وإلا … ” خفض ليلين رأسه قليلاً ، مخبئًا الإشراق القرمزي الوحشي في عيونه.

بعد أن تقدم إلى مملكة نجم الفجر ، اندمجت روح كيمويين مع روح ليلين ، مما جعله يرث هذه الحالة المزاجية العنيفة.

حتى ليلين ، وهو ضابط عسكري من المكتب العسكري ، كان عليه أن يتدخل في بعض الأحيان ، وهو أمر يدل على مدى ضعف الأمن.

لم تعد هذه شيئًا خارجيًا ، بل أصبحت جزءًا من طبيعته.

“لنذهب!” بعد مرور بعض الوقت ، أنهى العين القرمزية استعداداته وأخذ زمام المبادرة حيث ركب عربة مرسوم عليها العديد من الطيور القرمزية ، تبعه شيكر عن كثب.

بمجرد حدوث مثل هذا المرض ، سيكون له تأثير بعيد المدى على شخصية الوارلوك .

أخيرًا ، جاء يوم مهرجان عرق أجنحة إمبر – يوم الشمس المقدسة -.

في السابق ، كان ليلين يبذل دائمًا جهدًا واعيًا لكبح جماح نفسه ، ومنع مشاعره من تآكل شخصيته .

اقترب أكثر من شيكر وسأل “أستاذ ، عن تلك الليلة … ماذا حدث في النهاية؟“.

الآن بعد أن دارت الحرب عليهم ، كان يواجه ضغطًا غير مسبوق ، وتمكنت بعض المشاعر الغريبة من شق طريقهم

بغض النظر عما يعتقده الآخرون ، كان الوقت لا يزال يمر.

بغض النظر عما يعتقده الآخرون ، كان الوقت لا يزال يمر.

ثم قاموا بخيانة أسرار الطائفة الثلاثية بشكل تعسفي ضد مصالحهم ، وحصلوا على مناصب إيرل وفيكونت ، مما سمح لهم بحضور احتفال اليوم.

أخيرًا ، جاء يوم مهرجان عرق أجنحة إمبر يوم الشمس المقدسة -.

عند ذكر هذا الاسم ، اهتزت عضلات وجه شيكر ، وكان صامتًا لفترة طويلة قبل أن يتحدث.

خلال رحلاته الأخيرة ، رأى ليلين الشوارع والأسواق بدأت تعج بالنشاط.

“ماذا بعد؟ ، الزعيم خرج منتصراً بالطبع! ، لقد ضرب اثنين من الأساتذة من الطرف الآخر كانا في رتبة النجم ، لقد أسر أحدهم ، وسنتفاوض مع إمبراطورية الشعلة الإلهية! ” برزت نظرة إعجاب في عيون شيكر ، لكن قلب ليلين غرق.

أصبح العديد من المراهقين عرق أجنحة إمبر الآن يلعبون على الطريق ، كان الجو مليئا بالصخب.

كان المكان ممتلئًا ، حتى أنه كان مزدحمًا ، مما أدى إلى حالات متعددة من الانتهاكات للأمن العام.

وصل ممثلو المنطقة المختلفون من اتحاد أطلان والسياح الآخرون الذين جاءوا بمفردهم إلى مدينة تايلاسوس واحدًا تلو الآخر.

قوته بعد كل هذا ستوفر بالتأكيد مفاجأة للعديد من الأعداء.

كان المكان ممتلئًا ، حتى أنه كان مزدحمًا ، مما أدى إلى حالات متعددة من الانتهاكات للأمن العام.

ظهر المسؤولون الذين تم تكليفهم بالدبلوماسية بشكل خاص ، وانخرطوا في سلسلة من الطقوس والآداب المعقدة ، وهو أمر ممل للغاية لدرجة أن ليلين تثاءب عدة مرات متتالية.

حتى ليلين ، وهو ضابط عسكري من المكتب العسكري ، كان عليه أن يتدخل في بعض الأحيان ، وهو أمر يدل على مدى ضعف الأمن.

ملأت القصاصات الملونة السماء ، وامتلأ المكان بجو احتفالي.

وفقًا للمعلومات التي قدمها جيلبرت وإيما ، فإن العديد من النخب من منظمة موبيوس و ثلاثي الثعابين قد تسللوا أيضًا إلى مدينة تايلاسوس.

بدأ عدم الاستقرار العاطفي الذي كان شائعًا بين سلالة الدم في الظهور.

كانوا هم من أثار المشاكل هنا ، مما جعل المكان فوضوياً.

“يبدو أن الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا نسبيًا!” تنهد ليلين.

بالإضافة إلى ذلك ، أرسل العدو اللدود لاتحاد أطلان ، إمبراطورية الشعلة الإلهية ، فريقًا كبيرًا من السياح ، مما تسبب في مزيد من المتاعب.

“ماذا بعد؟ ، الزعيم خرج منتصراً بالطبع! ، لقد ضرب اثنين من الأساتذة من الطرف الآخر كانا في رتبة النجم ، لقد أسر أحدهم ، وسنتفاوض مع إمبراطورية الشعلة الإلهية! ” برزت نظرة إعجاب في عيون شيكر ، لكن قلب ليلين غرق.

يبدو أن الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا نسبيًا!” تنهد ليلين.

اصطف هو وزملاؤه على كلا الجانبين ، بينما وقف القرمزي أمام مرآة غرفة الملابس الضخمة ، وقاموا بتعديل ربطة العنق على شكل فراشة .

كان يرتدي الزي العسكري للضابط ، ووقف بأستقامة .

بعد كل شيء ، الأماكن التي ستذهب إليها العين القرمزية اليوم لن تكون هادئة ، ولن تكون هناك أي مزايا من متابعته.

اصطف هو وزملاؤه على كلا الجانبين ، بينما وقف القرمزي أمام مرآة غرفة الملابس الضخمة ، وقاموا بتعديل ربطة العنق على شكل فراشة .

أصبح العديد من المراهقين عرق أجنحة إمبر الآن يلعبون على الطريق ، كان الجو مليئا بالصخب.

صاحب السمو! ، جدولك لهذا اليوم هو كما يلي : أولاً ، ستكون محاضرة البرلمان ، يليها الترحيب بالمبعوث من إمبراطورية اللهب. المأدبة في فترة ما بعد الظهر … “كان يقف بجانب العين القرمزية بضعة أمناء مع قلم وورقة في أيديهم ، يتجاذبون أطراف الحديث.

غالبًا ما انسحب الماجوس في عالم الماجوس إلى الخط الثاني ، وتلاعبوا بالبلدان من وراء الكواليس.

كان هناك أيضًا عدد قليل من الخادمات اللائي كن يقمن بترتيب التجاعيد على معاطف بدلة العشاء الخاصة به.

” .. نعم سيدي!” بالنسبة للآخرين ، بدا أن ليلين تردد لفترة قصيرة فقط قبل الموافقة على الفور بصوت عال ، وانتشرت النشوة على وجهه.

كان شيكر وبوينز والآخرون يرتدون ملابس أنيقة ويقفون على الجانب.

لقد تم تكثيف طاقة ليلين بالفعل لتكوين كتلة نقطية ، وإذا أمكن دمج هذين النظامين بنجاح ، فلن تكون الطاقة الهائلة المنتجة بالتأكيد مجرد مادة مضافة.

خارج النافذة ، يمكن رؤية الكثير من الألعاب النارية وتحية الأسلحة.

لقد أتقن جميع المسؤولين رفيعي المستوى والنبلاء الموجودين في الساحة ثلاثة مستويات على الأقل من هذه التقنية ، وبالتالي لم يجدوا صعوبة في تحمل ذلك.

ملأت القصاصات الملونة السماء ، وامتلأ المكان بجو احتفالي.

في عالم الحمم البركانية ، كانت الظروف مختلفة بشكل واضح.

حسنا! ، لدي خططي الخاصة لأمور اليوم! ” جعد العين القرمزية حاجبيه ولوح بيده ، وأرسلوا الأمناء الذين ما زالوا يثرثرون إلى ما لا نهاية بعيداً.

سيكون هناك تغيير نوعي مرعب فيه ، مما يضخم قوته إلى حد كبير.

شيكر ، سترافقني اليوم بدت هذه الكلمات وكأنها حركت ابن القائد لـ البكاء.

“شيكر ، سترافقني اليوم ” بدت هذه الكلمات وكأنها حركت ابن القائد لـ البكاء.

عندما رأى ليلين مزيجًا غريبًا من كونه سيداً وخائفاً ، شعر بالريبة لوصفها بالكلمات.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

الحياة الخاصة لزعيم الأتحاد محيرة للغاية ، لم ينتج عن زواجه السابق وريثًا ، والآن بعد أن أصبح لديه شيكر ، ابنه غير الشرعي فقط ، فهل يأمل أن يرث إرثه السياسي بل ويصبح الزعيم التالي للنقابة؟ ‘.

كان هذا فهمًا مشتركًا بين الغالبية العظمى من الماجوس في عالم الماجوس.

إذا علم المسؤولون الآخرون أن ليلين كان يلعن بصمت زعيمهم العظيم ، فربما اجتمعوا لتمزيقه ، ولن تكون النتيجة ممتعة.

أخيرًا ، جاء يوم مهرجان عرق أجنحة إمبر – يوم الشمس المقدسة -.

لنذهب!” بعد مرور بعض الوقت ، أنهى العين القرمزية استعداداته وأخذ زمام المبادرة حيث ركب عربة مرسوم عليها العديد من الطيور القرمزية ، تبعه شيكر عن كثب.

في السابق ، كان ليلين يبذل دائمًا جهدًا واعيًا لكبح جماح نفسه ، ومنع مشاعره من تآكل شخصيته .

مشى بوينز خلف الجميع ، نظر فجأة إلى ليلين وأمر لي ، أنت تعال أيضًا!”.

بمجرد حدوث مثل هذا المرض ، سيكون له تأثير بعيد المدى على شخصية الوارلوك .

لكن واجب الخادم المتواضع هو البقاء في المنزل وحراسة المسكن!” بدا ليلين مترددًا ، لكنه كان يشتم سراً في قلبه.

وجد جيلبرت وإيما طريقهما لأول مرة إلى صفوف النبلاء الإقطاعيين من خلال عائلة نبيلة صغيرة عن طريق التنكر والقوة.

كان واجبه اليوم أن يقف حراسة في المنزل.

مشى بوينز خلف الجميع ، نظر فجأة إلى ليلين وأمر “لي ، أنت تعال أيضًا!”.

كان هذا طبيعيًا تمامًا لأنه كان يفتقر إلى المؤهلات المناسبة ، وبالتالي لم يستطع إظهار وجهه في البرلمان.

“جيلبرت ، إيما ، ، لقد تحول المد والجزر ، ، ربما تتواطأ منظمة موبيوس مع إمبراطورية اللهب ، كونوا حذرين جداً!”.

ومع ذلك ، كان هذا ما أراده.

كانوا يستعدون للترحيب بالمبعوث من إمبراطورية الشعلة الإلهية.

بعد كل شيء ، الأماكن التي ستذهب إليها العين القرمزية اليوم لن تكون هادئة ، ولن تكون هناك أي مزايا من متابعته.

في عالم الحمم البركانية ، كانت الظروف مختلفة بشكل واضح.

كيف يكون ذلك أكثر إمتاعًا من القدرة على الاختباء في المنزل واكتشاف الكنوز في اللحظة التي اكتشف فيها أن الفوضى قد بدأت؟.

بدمج هذا الخط الفكري مع المعلومات اليتي قدمتها إيما وجيلبرت في اليومين الماضيين ، شعر ليلين فجأة وكأن المستقبل يكتنفه ضباب كثيف.

ما الذي كان سيكسبه من الخروج مع العين القرمزية على أي حال؟ ، تلك الجملة العرضية من بوينز عطلت خططه لهذا اليوم.

بغض النظر عما يعتقده الآخرون ، كان الوقت لا يزال يمر.

شعر ليلين بقليل من الكآبة وهو ينظر إلى بوينز.

‘ أخشى أن أضطر إلى تعديل خطتي السابقة ، يبدو أن يوم الشمس المقدسة لن يمر بسلام ، ستتخذ إمبراطورية الشعلة الإلهية و برق المشترى وحتى عشيرة أوروبوروروس إجراءات ، عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يغرق هذا المكان في الفوضى …”.

ربما شعر بوينز أن شيئًا ما كان خاطئًا ، أو ربما وجد ليلين قبيحًا للعين ، لكنه كان يسبب الكثير من المتاعب لـ ليلين .

‘ ومع ذلك ، يجب قتل بوينز! ، من الأفضل ألا يصطدم بي اليوم ، وإلا … ” خفض ليلين رأسه قليلاً ، مخبئًا الإشراق القرمزي الوحشي في عيونه.

” .. نعم سيدي!” بالنسبة للآخرين ، بدا أن ليلين تردد لفترة قصيرة فقط قبل الموافقة على الفور بصوت عال ، وانتشرت النشوة على وجهه.

“حسنًا ، على الأقل هناك فوائد لنتطلع إليها! ” رأى ليلين أن شريط التقدم في رقاقة AI تملأ بسرعة ، ولم يسعه إلا الابتسام.

جعل هذا العديد من المسؤولين الذين ظلوا وراءهم يحسدونه ، لكنهم لم يعرفوا أن ليلين كان يلف عينيه سراً.

وصل ممثلو المنطقة المختلفون من اتحاد أطلان والسياح الآخرون الذين جاءوا بمفردهم إلى مدينة تايلاسوس واحدًا تلو الآخر.

كان بوينز رئيسه بعد كل شيء ، ولم يستطع ليلين فعل الكثير لكى لا يوافق.

“لنذهب!” بعد مرور بعض الوقت ، أنهى العين القرمزية استعداداته وأخذ زمام المبادرة حيث ركب عربة مرسوم عليها العديد من الطيور القرمزية ، تبعه شيكر عن كثب.

وقف ليلين في مؤخرة الأسطول وفكر ` ربما أيضًا! ، عندما تحين اللحظة ، سوف أنضم إلى جيلبرت وإيما مباشرة ، بمجرد حدوث خطأ ما ، سنقوم على الفور بتنشيط الإحداثيات والعودة ، لا أعتقد أن العين القرمزية سيطاردنا إلى عالم الماجوس‘ .

كان لديهم تعطش كبير للفوائد العلمانية للأقاليم المختلفة.

وجد جيلبرت وإيما طريقهما لأول مرة إلى صفوف النبلاء الإقطاعيين من خلال عائلة نبيلة صغيرة عن طريق التنكر والقوة.

عندما رأى ليلين مزيجًا غريبًا من كونه سيداً وخائفاً ، شعر بالريبة لوصفها بالكلمات.

ثم قاموا بخيانة أسرار الطائفة الثلاثية بشكل تعسفي ضد مصالحهم ، وحصلوا على مناصب إيرل وفيكونت ، مما سمح لهم بحضور احتفال اليوم.

عندما رأى ليلين مزيجًا غريبًا من كونه سيداً وخائفاً ، شعر بالريبة لوصفها بالكلمات.

إذا كانت الوارلوك الثلاثة معًا ، فسيجد حتى العين القرمزية صعوبة في التقاطهم بنجاح ، لذلك كان هناك على الأقل شكل من أشكال الضمان فيما يتعلق بالسلامة.

في المقابل ، كان أكثر استعدادًا لإجراء بعض التجارب الأخرى في مختبره ، أو شرح بعض الفرضيات ، أو حتى التأمل!.

ومع ذلك ، يجب قتل بوينز! ، من الأفضل ألا يصطدم بي اليوم ، وإلا … ” خفض ليلين رأسه قليلاً ، مخبئًا الإشراق القرمزي الوحشي في عيونه.

أخيرًا ، جاء يوم مهرجان عرق أجنحة إمبر – يوم الشمس المقدسة -.

بقى ليلين مع العين القرمزية في البرلمان أثناء الاستماع إلى خطاب غير منطقي وممل.

علاوة على ذلك ، فإن الفخ الذي وضعوه سابقًا والذي تسبب في فقدان القدرات القتالية لـ نجم الفجر لم يكن حكيمًا للغاية ، ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟.

بعد ذلك ، قام بمرافقة زعيم الاتحاد والوزراء الرئيسيين الآخرين أثناء توجههم إلى الساحة حيث أقسم الناس اليمين واحتفلوا بانتصاراتهم.

تم وضع مندوبين خلف العين القرمزية من عدة مناطق رئيسية ، بالإضافة إلى عدد كبير من المسؤولين رفيعي المستوى والوزراء المؤثرين.

كانوا يستعدون للترحيب بالمبعوث من إمبراطورية الشعلة الإلهية.

كانوا هم من أثار المشاكل هنا ، مما جعل المكان فوضوياً.

تم وضع مندوبين خلف العين القرمزية من عدة مناطق رئيسية ، بالإضافة إلى عدد كبير من المسؤولين رفيعي المستوى والوزراء المؤثرين.

خلال رحلاته الأخيرة ، رأى ليلين الشوارع والأسواق بدأت تعج بالنشاط.

بووم! بووم!

وفقًا للمعلومات التي قدمها جيلبرت وإيما ، فإن العديد من النخب من منظمة موبيوس و ثلاثي الثعابين قد تسللوا أيضًا إلى مدينة تايلاسوس.

كان الأمر كما لو كان هناك زلزال.

ثم عاد على الفور إلى منزل الزعيم ، لم تكن أفعاله غير عادية على الإطلاق.

اشتعلت النيران عن بعد ، ولاحظ ليلين وصول كميات هائلة من كائنات النار.

على الرغم من تحركهم ، فقد تركوا مسارين طويلين محترقين على الأرض.

كانت كائنات النار هذه بأحجام مختلفة ، وبعضها لم يكن حتى بشريًا.

غالبًا ما انسحب الماجوس في عالم الماجوس إلى الخط الثاني ، وتلاعبوا بالبلدان من وراء الكواليس.

كان هناك عدد كبير من الوحوش ، أجساد مكونة من اللهب والحمم ، ينبعث منها درجات حرارة يمكن أن تحرق أي شيء.

ما الذي كان سيكسبه من الخروج مع العين القرمزية على أي حال؟ ، تلك الجملة العرضية من بوينز عطلت خططه لهذا اليوم.

على الرغم من تحركهم ، فقد تركوا مسارين طويلين محترقين على الأرض.

“لكن … واجب الخادم المتواضع هو البقاء في المنزل وحراسة المسكن!” بدا ليلين مترددًا ، لكنه كان يشتم سراً في قلبه.

بدأت درجة حرارة الساحة بأكملها في الارتفاع بشكل كبير.

كان المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر هو البوابة إلى رتبة نجم.

كان من حسن الحظ أن معظم عرق أجنحة إمبر مارسوا تقنية أجنحة إمبر .

“لنذهب!” بعد مرور بعض الوقت ، أنهى العين القرمزية استعداداته وأخذ زمام المبادرة حيث ركب عربة مرسوم عليها العديد من الطيور القرمزية ، تبعه شيكر عن كثب.

لقد أتقن جميع المسؤولين رفيعي المستوى والنبلاء الموجودين في الساحة ثلاثة مستويات على الأقل من هذه التقنية ، وبالتالي لم يجدوا صعوبة في تحمل ذلك.

هؤلاء الناس من إمبراطورية الشعلة الإلهية بالتأكيد لن يقبلوا هذا بسهولة.

كانت الكائنات التي كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة في عالم الحمم البركانية تتمتع بمقاومة قوية لدرجات الحرارة المرتفعة.

في المقابل ، كان أكثر استعدادًا لإجراء بعض التجارب الأخرى في مختبره ، أو شرح بعض الفرضيات ، أو حتى التأمل!.

ظهر المسؤولون الذين تم تكليفهم بالدبلوماسية بشكل خاص ، وانخرطوا في سلسلة من الطقوس والآداب المعقدة ، وهو أمر ممل للغاية لدرجة أن ليلين تثاءب عدة مرات متتالية.

الآن بعد أن دارت الحرب عليهم ، كان يواجه ضغطًا غير مسبوق ، وتمكنت بعض المشاعر الغريبة من شق طريقهم …

بغض النظر عن كونه عالمًا في حياته السابقة أو ماجوس الآن ، لم يكن لديه ذرة من الاهتمام بمثل هذه الطقوس.

بالمقارنة مع الماجوس الذين كانوا يشبهون إلى حد كبير الباحثين ، فإن عرق أجنحة إمبر الذين درسوا تقنية أجنحة إمبر كانوا أكثر تشابهًا مع الفرسان.

في المقابل ، كان أكثر استعدادًا لإجراء بعض التجارب الأخرى في مختبره ، أو شرح بعض الفرضيات ، أو حتى التأمل!.

في المقابل ، كان أكثر استعدادًا لإجراء بعض التجارب الأخرى في مختبره ، أو شرح بعض الفرضيات ، أو حتى التأمل!.

كان هذا فهمًا مشتركًا بين الغالبية العظمى من الماجوس في عالم الماجوس.

“يبدو أن الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا نسبيًا!” تنهد ليلين.

في عالم الحمم البركانية ، كانت الظروف مختلفة بشكل واضح.

شعر ليلين بقليل من الكآبة وهو ينظر إلى بوينز.

بالمقارنة مع الماجوس الذين كانوا يشبهون إلى حد كبير الباحثين ، فإن عرق أجنحة إمبر الذين درسوا تقنية أجنحة إمبر كانوا أكثر تشابهًا مع الفرسان.

ومع ذلك ، كان هذا ما أراده.

كان لديهم تعطش كبير للفوائد العلمانية للأقاليم المختلفة.

إذا كانت الوارلوك الثلاثة معًا ، فسيجد حتى العين القرمزية صعوبة في التقاطهم بنجاح ، لذلك كان هناك على الأقل شكل من أشكال الضمان فيما يتعلق بالسلامة.

غالبًا ما انسحب الماجوس في عالم الماجوس إلى الخط الثاني ، وتلاعبوا بالبلدان من وراء الكواليس.

“جيلبرت ، إيما ، ، لقد تحول المد والجزر ، ، ربما تتواطأ منظمة موبيوس مع إمبراطورية اللهب ، كونوا حذرين جداً!”.

ومع ذلك ، كان أولئك الذين كانوا يتمتعون بالسلطة في عالم الحمم البركانية مختلفين.

الآن بعد أن دارت الحرب عليهم ، كان يواجه ضغطًا غير مسبوق ، وتمكنت بعض المشاعر الغريبة من شق طريقهم …

لقد أحبوا التعامل مع الأشياء بشكل شخصي ، وفضلوا السيطرة على النظام بأكمله في المقدمة.

كانت الكائنات التي كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة في عالم الحمم البركانية تتمتع بمقاومة قوية لدرجات الحرارة المرتفعة.

كيف يكون ذلك أكثر إمتاعًا من القدرة على الاختباء في المنزل واكتشاف الكنوز في اللحظة التي اكتشف فيها أن الفوضى قد بدأت؟.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط