غولم
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
استراح نوح نصف يوم.
كان الباب ثقيلًا وكانت أصوات الكشط تنبعث من الأرض عند فتحه.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
كانت الخريطة بسيطة جدًا ولكنها وصفت مساحة كبيرة من قارة أوترا، وكانت أفضل ما تمكن نوح من العثور عليه في الدائرة الخارجية.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
لقد ذهب حيث كان تركيز “التنفس” أقل أثناء القتال الذي كان على عكس طريق قصره.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
وقف وخرج من الكهف.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
وقف وخرج من الكهف.
كانت الأرض مليئة بالعشب الأخضر وكان الضوء يتلألأ من الضباب فوقها.
قسم باب مكسور كبير المنطقة وتقطعت غولم الثلاثة أو الأربعة أمتار على الأرض.
‘غريب، لقد مر نصف يوم لكن الليل لم يحن. ربما الضباب له علاقة بهذا’
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
ومع ذلك، كان كل شيء صامتًا ولم تكن هناك مخاطر.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
وقف وخرج من الكهف.
ومع ذلك، كانت هناك بقايا مبنى من صنع الإنسان على الأرض.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
ثم أدار رأسه إلى المبنى المكسور وركز.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟’
اقترب نوح من الهيكل المحطم ليفحصه ولكن بعد ذلك انطلق شخص ضخم في اتجاهه.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
كان طوله ثلاثة أمتار مرتديا لمجموعة من الدروع مع عدم وجود وجه يظهر على ثقب الخوذة.
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
عندما رأى نوح أن الدرع كان ثابتًا، استرخى وفكر قليلاً.
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
رفع الغولم ذراعيه لصد الضربة ولم تظهر عليها سوى علامة طفيفة بعد اصطدامها بهجوم نوح.
لقد ذهب حيث كان تركيز “التنفس” أقل أثناء القتال الذي كان على عكس طريق قصره.
‘حسنًا ، يجب أن أكون قادرًا على كسره إذا بذلت قصارى جهدي ولكن هذا سيجعلني عاجزًا. لا أعرف ما إذا كان هو الوحيد هناك’
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
أضاءت عيناه عندما أدرك أنه إذا انتقلت العائلة تمامًا إلى هنا، فلا بد أنهم نقلوا خزينتهم أيضًا!
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
تحرك نوح بسرعة ولم يتوقف إلا بعد أن وجد بابًا معدنيًا صغيرًا لا يزال مغلقًا في إحدى الغرف.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
قفز مباشرة نحو الغولم مطلقًا ثلاث ضربات رياح وتحرك إلى جانبه.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
كان طوله ثلاثة أمتار مرتديا لمجموعة من الدروع مع عدم وجود وجه يظهر على ثقب الخوذة.
“تحطمت واحدة، تبقى تسعة”
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
ومع ذلك، كان كل شيء صامتًا ولم تكن هناك مخاطر.
“تحطم عشرة”
استراح نوح نصف يوم.
عندما تم اختراق الرونية الأخيرة، سقط الغولم بلا حياة على الأرض.
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
‘أنا حقا لا أفهم النقوش. يجب أن أحتفظ به، ربما يستحق شيئًا’
اقترب نوح من الهيكل المحطم ليفحصه ولكن بعد ذلك انطلق شخص ضخم في اتجاهه.
ثم أدار رأسه إلى المبنى المكسور وركز.
كانت الأرض مليئة بالعشب الأخضر وكان الضوء يتلألأ من الضباب فوقها.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
ومع ذلك، كان كل شيء صامتًا ولم تكن هناك مخاطر.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
كان هذا المبنى بحجم قصر بالفان تقريبًا، وكان يجب أن يكون ملكًا لإحدى العائلات النبيلة متوسطة الحجم التي جاءت لاستكشاف الوادي.
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
أحيانًا كان يجد جماجم أو عظامًا قديمة، وأحيانًا بقايا عديمة الفائدة فقط.
أضاءت عيناه عندما أدرك أنه إذا انتقلت العائلة تمامًا إلى هنا، فلا بد أنهم نقلوا خزينتهم أيضًا!
بدأ نوح يسرع في استكشافه لأنه لم يستطع الانتظار أكثر للتعمق في المبنى.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
أحيانًا كان يجد جماجم أو عظامًا قديمة، وأحيانًا بقايا عديمة الفائدة فقط.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
نما في داخله شعور بالضيق، حيث صمم على الخروج من الوادي في أسرع وقت ممكن.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
‘إذا كانوا على نفس مستوى عائلتي، كيف يمكن أن يكونوا قد دُمروا في هذه المنطقة الآمنة نسبيًا؟’
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
دلت علامات النضال على حدوث معركة لكن نوح لم يفهم من أو ما الذي لديه القوة لهزيمتهم.
كانت الأرض مليئة بالعشب الأخضر وكان الضوء يتلألأ من الضباب فوقها.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
‘حتى مجموعة ثعابين الأرض لم تستطع فعل ذلك، فكيف ماتوا؟’
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
“تحطم عشرة”
قسم باب مكسور كبير المنطقة وتقطعت غولم الثلاثة أو الأربعة أمتار على الأرض.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
فحص نوح الخدوش على درعهم وخلص إلى أنها من عمل وحش سحري.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
استراح نوح نصف يوم.
نما في داخله شعور بالضيق، حيث صمم على الخروج من الوادي في أسرع وقت ممكن.
اجتاز الباب الكبير ودخل الجزء الداخلي من القصر.
كانت الدواخل أكثر سلاسة من الخارج ومن بعض البقايا، يمكنك تخيل مدى الرفاهية التي يجب أن تكون عليها من قبل.
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
تحرك نوح بسرعة ولم يتوقف إلا بعد أن وجد بابًا معدنيًا صغيرًا لا يزال مغلقًا في إحدى الغرف.
قفز مباشرة نحو الغولم مطلقًا ثلاث ضربات رياح وتحرك إلى جانبه.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
“تحطم عشرة”
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
كان الباب ثقيلًا وكانت أصوات الكشط تنبعث من الأرض عند فتحه.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
