283
283
* ملك الشر *
بالنهاية ، عاد غارين إلى شارع سوق الحيوانات الأليفة مرة أخرى ، وأعطى عنوانه الجديد لأصحاب المتجر.
* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *
بعد فترة وجيزة ، قرر اختيار ثلاثة سحالي مراقبة صحراوية عملاقة لمراقبة الصحراء من متجر مختلف للحيوانات الأليفة. كان الثلاثة جميعهم من السحالي ذات ظهور زرقاء داكنة ، ونما طول كل منهم أكثر من متر واحد. بدت بشرتهم وكأنها نوع من القماش الخشن عند لمسها.
*هناك مزيد *
في مركز تأجير المنزل ، اختار منزلًا بساحة فناء كبيرة على أطراف المدينة ، والتي تضمنت بحيرة وجبالًا عشبية من صنع الإنسان ، كان محيطها ضخم. كان المنزل متهالكًا إلى حد ما ، ولكن كان الإيجار مطلوبًا فقط مرة واحدة كل عامين ، وكانت كل دفعة عشرين ألف قطعة فضية.
سوق الحيوانات الأليفة.
” قاد الجنرال ويلان مؤخرًا الفيلق الثالث لأنيتا المؤلف من حوالي مائة ألف رجل إلى المعركة ، ومن يدري كم من الوقت سيستغرق الأمر قبل انتهاء الحرب. ” قالت سيدة من الطبقة العليا بنظرة قلقة على وجهها وهي تحمل أرنبًا أبيض بين ذراعيها: “زوجي جزء من هذا الجيش بصفته ضابطًا. “لا أعرف حتى ما إذا كان يعتني بنفسه بشكل صحيح أثناء وجوده هناك.”
على جانبي الطريق ، تم ترتيب أقفاص الحيوانات الأليفة و تعبئتها معًا بشكل وثيق. كانت هناك صفوف منها بارتفاعات و أحجام و ألوان مختلفة. كان معظمهم إما فاتح اللون أو أبيض.
“أريد شراء تمساح ، فما تكلفة ذلك؟”
قام عدد قليل من السيدات اللواتي يرتدين ملابس أنيقة والشابات الأرستقراطيات بحماية أنفسهن بمظلات بيضاء أثناء تجوالهن في السوق و مراقبة و شراء الحيوانات الأليفة المعروضة للبيع.
توقفت العربات التي تجرها الخيول بجانب المدخل على طول الممر حيث نزل عملاء جدد ود خلوا السوق.
خرج رجل أصلع على مهل من إحدى العربات السوداء. لم يكن لديه شعر على رأسه ، و لا لحية و لا حواجب ، مما يجعل وجهه يبدو وكأنه شكل شمعي أبيض منحوت حديثًا. لم تكن هناك خصلة شعر واحدة على وجهه و كان رأسه خاليًا تمامًا. تسبب مظهره الغريب في أن ينظر المارة المحيطون إليه بنظرات فضولية.
يمكن سماع صوت نباح كلب من الفناء على الجانب الآخر.
قام هذا الرجل بتسليم رسوم النقل للسائق ، قبل أن يرتب الملابس البيضاء غير الرسمية التي كان يرتديها.
قرر التخلي عن الحصول على طوطم المخصص. كانت الطواطم المصممة خصيصًا أكثر ملاءمة لمستخدمي الطوطم مقارنة بالطواطم الشائعة ، كلما كان الطوطم أكثر ملاءمة لمستخدم الطوطم ، كان من الأسهل تطويره. ومع ذلك ، فقد اكتسب غارين بالفعل قدرات ممتازة ، مما جعله لا يحتاج لدفع الرسوم الباهظة لمجرد طوطم المخصص.
“سيدي ، هل تحتاج إلى وشاح؟ قال طفل وهو يهرع لبيع وشاح ظل الشمس للرجل.
“التمساح بمفرده لديه درع دفاعي قوي. إذا تم تمكينه و تحويله الى طوطم فضي فأنا لست متأكدًا كم ستزيد قوة ضوء الطوطم الخاصة بي بسبب ذلك “. أراد غارين شراء التمساح بسبب أن جسمه مكون بالكامل من الدروع القوية. حتى لو قرر إبقاءه لديه في المنزل ، فإن ضوء الطوطم الذي سيكتسبه من التمساح ربما يكون أكثر مما سيكسبه من معظم الكائنات الحية.
اشترى الرجل الوشاح ولفه حول رأسه.
لقد احتاج إلى العثور على منزل يخصه وحده ، وإلا فسيكون من المستحيل عليه رعاية العديد من الطواطم الفضية.
بدءاً من الجانب الأيسر من السوق ، لاحظ الحيوانات وهو يتجول في الشارع ببطء.
“أريد شراء تمساح ، فما تكلفة ذلك؟”
كان رجل يرتدي ملابس رمادية يحمل بومة رمادية على يده ويتحدث بصوت عالٍ ولكن بشكل غير واضح قليلاً ، في محاولة للترويج لبضاعته لامرأتين أرستقراطيتين. كانت البومة على ذراعه تدير رأسها من حين لآخر ، في إشارة إلى أنها في حالة معنوية جيدة بشكل معقول.
“سيدي ، هل تحتاج إلى وشاح؟ قال طفل وهو يهرع لبيع وشاح ظل الشمس للرجل.
إلى الأمام ، قام رجل ممتلئ الجسم يرتدي عمامة بحجر كريم أبيض بالتربيت على القفص المعدني الكبير بجانبه وبدأ في شرح روعة الوشق بالداخل . كان من الواضح أن الوشق كان يشعر بالقلق بسبب الحرارة.
بعد مغادرة متجر الحيوانات الأليفة المائية ، واصل غارين السير إلى الأمام وأخذ وقته في البحث حوله.
في المقدمة ، اجتمعت مجموعة من النساء من الطبقة العليا حول متجر صغير لبيع الحيوانات الأليفة كان يبيع الأرانب و السناجب ، كن يتحدثن و يضحكن بهدوء من وقت لآخر.
لاحظت الفتاة أيضًا وقوف غارين أمامها ، أبدت على وجهها على الفور ابتسامة ودية.
تقدم غارين ببطء للأمام بينما كان خط بصره يمر فوق الأقفاص المختلفة. كان عقله مليئًا بالأفكار باستمرار.
“لا يمكن الاحتفاظ بالطواطم الفضية داخل أدوات التخزين و لكن يجب تركها بالخارج. يحتاجون أيضًا إلى تناول الطعام وإفرازه. هل يمكن لهذه الأشياء أن تنير البشر أيضًا؟ ” راوده هذا الفكر في رأسه فجأة.
“لا يمكن الاحتفاظ بالطواطم الفضية داخل أدوات التخزين و لكن يجب تركها بالخارج. يحتاجون أيضًا إلى تناول الطعام وإفرازه. هل يمكن لهذه الأشياء أن تنير البشر أيضًا؟ ” راوده هذا الفكر في رأسه فجأة.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
ظل وجهه خاليًا من التعبيرات ، حيث واصل غارين المضي قدمًا و النظر إلى كل واحدة من الأقفاص.
لقد احتاج إلى العثور على منزل يخصه وحده ، وإلا فسيكون من المستحيل عليه رعاية العديد من الطواطم الفضية.
كانت النسور والنمور والقطط البرية وكلاب الصيد والثعابين والعناكب من بين العديد من الحيوانات الأليفة الأخرى التي يمكن العثور عليها هنا.
كان هذا سعرًا رخيصًا إلى حد كبير.
فجأة توقفت قدميه عن الحركة حينما وقف أمام حوض مائي كبير.
نظر إلى الأرستقراطيين المرتاحين الذين مروا به ، كل واحد منهم غافل عن الفوضى القادمة.
داخل خزان المياه الزرقاء ، سبحت سمكة قرش بيضاء كبيرة في دوائر بلا مبالاة.
قام عدد قليل من السيدات اللواتي يرتدين ملابس أنيقة والشابات الأرستقراطيات بحماية أنفسهن بمظلات بيضاء أثناء تجوالهن في السوق و مراقبة و شراء الحيوانات الأليفة المعروضة للبيع.
“سيدي ، هل أنت مهتم بشراء هذا القرش الأبيض العظيم؟ إذا قمت بشرائه الآن ، فسأقدم لك هدية أيضًا. قال رجل ودود نحيف تفوح منه رائحة المحيط: “كل شراء لسمك القرش الأبيض العظيم يأتي مع حوض مائي مجاني”.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
“لدي أنواع أخرى من الكائنات المائية هنا في متجري ، وبعض أنواع البرمائيات أيضًا. أتمنى أن لا تتردد في إلقاء نظرة. التماسيح و أسماك الذئب و الأسماك الذهبية المزخرفة و القريدس أسود الرأس و القواقع الأسطوانية و قناديل البحر. أي شيء تريده ، سوف نحصل عليه من أجلك! “
283 * ملك الشر *
“يا؟” غارين رفض التعليق. “أود أن أرى التماسيح.”
“أريد شراء تمساح ، فما تكلفة ذلك؟”
قال الرجل النحيف وهو يقود غارين بحماس إلى الجزء المظلم الرطب من المتجر: “من فضلك تعال إلى الداخل يا سيدي”. لقد افتتح متجره هنا منذ فترة طويلة ، كان يعتقد في البداية أن اللوردات والسيدات الغنيات سيكون لديهن تقارب تجاه الكائنات المائية الغريبة. لم يتوقع أبدًا أن تعاني أعماله طوال الوقت. كان من النادر أن يقابل عميلًا كان مهتمًا بالفعل بشراء شيء ما ، لذلك كان من الطبيعي ألا يدع هذه الفرصة تهرب.
*كا تشاك.*
دخل غارين المحل و رأى حفرة عميقة في الجانب الأيسر من المحل ، حيث كان اثنان من التماسيح قصيرة الذيل يزحفون بتكاسل. قام أحد التماسيح بفتح فمه على مصراعيه ، حيث غطى أسنانه الحادة قطيع من الطيور البيضاء الصغيرة.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
“التمساح بمفرده لديه درع دفاعي قوي. إذا تم تمكينه و تحويله الى طوطم فضي فأنا لست متأكدًا كم ستزيد قوة ضوء الطوطم الخاصة بي بسبب ذلك “. أراد غارين شراء التمساح بسبب أن جسمه مكون بالكامل من الدروع القوية. حتى لو قرر إبقاءه لديه في المنزل ، فإن ضوء الطوطم الذي سيكتسبه من التمساح ربما يكون أكثر مما سيكسبه من معظم الكائنات الحية.
مر غارين خلف السيدتين و سمع أجزاء من حديثهما.
“أريد شراء تمساح ، فما تكلفة ذلك؟”
أدار رأسه ونظر في الاتجاه المعاكس ورأى فناءًا مشابهًا ، باستثناء وجود أشجار فاكهة مزهرة تنمو في الفناء الآخر ، وشابة كانت تحمل إناء للري تسقي الأزهار.
“فقط ثلاثين ألفًا ، ثلاثين ألف عملة من الفضة. هيهي ، “كان الرجل النحيف أكثر سعادة بما يفوق توقعاته. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على إبرام صفقة لحيوان أليف مع عميل دخل للتو.
ابتسم غارين لها أيضًا.
“فعلهحسنا الرجاء إرساله إلى هذا العنوان لاحقًا “. أخرج غارين قلمًا ، وكان على وشك كتابة عنوان الفندق ، قبل أن يتوقف فجأة. “انتظر . سأعود لاحقًا و أؤكد لك الموقع. هذا هو الإيداع “.
كان معظم هؤلاء الناس غير مدركين لوجود المستنيرين . لقد عاشوا في عالم ملفق من التظاهر ، معتقدين بسذاجة أن سلاح الفرسان و الرماة و حراس الدوريات و السيوف و الفرسان كانوا من يمكنهم الحسم في أي حرب و أنه لا حرب ما لم يتحركوا . دون علمهم أ الحرب الحقيقية كانت هي تلك التي خاضها مستخدمو الطوطم و المستنيرون و أنهم كانوا مسؤولين عن صنع القرار الفعلي.
أخرج غارين ألف قطعة من الفضة و ترك صاحب المتجر النحيل يعدّها قبل أن يترك اسمه و يخبر الرجل أنه سيعود لاحقًا.
في ضواحي مدينة الدبابة الحديدية حيث كان الناس نادرون ، كانت هناك بضعة أفنية تقف بعيدًا عن بعضها البعض.
بعد مغادرة متجر الحيوانات الأليفة المائية ، واصل غارين السير إلى الأمام وأخذ وقته في البحث حوله.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
بعد فترة وجيزة ، قرر اختيار ثلاثة سحالي مراقبة صحراوية عملاقة لمراقبة الصحراء من متجر مختلف للحيوانات الأليفة. كان الثلاثة جميعهم من السحالي ذات ظهور زرقاء داكنة ، ونما طول كل منهم أكثر من متر واحد. بدت بشرتهم وكأنها نوع من القماش الخشن عند لمسها.
بدءاً من الجانب الأيسر من السوق ، لاحظ الحيوانات وهو يتجول في الشارع ببطء.
ضغط غارين بإصبعه على جلد السحالي العملاقة و أدرك أنه صلب للغاية.
مر غارين خلف السيدتين و سمع أجزاء من حديثهما.
لم تكلف سحالي المراقبة الصحراوية العملاقة هذه سوى عشرة آلاف قطعة فضية من غارين. ومع ذلك ، ترددت شائعات عن إمكانية استخدام هذه المخلوقات لتكوين علاقة دم مع التنين الأسطوري. كان غارين مهتمًا بتجربة ذلك ، لمعرفة ما إذا كان من الممكن تطويرها إلى نوع مماثل من الطوطم الحي.
داخل خزان المياه الزرقاء ، سبحت سمكة قرش بيضاء كبيرة في دوائر بلا مبالاة.
لكن بالطبع ، كل شيء يعتمد على أن يتم الوفاء بمتطلبات الطوطم الأساسي أولاً.
اشترى الرجل الوشاح ولفه حول رأسه.
برع هذا النوع من السحالي ذات الظهر الأزرق في حفر الثقوب و لها حركات سريعة. علاوة على ذلك ، كان لديهم أيضًا غدد شديدة السمية يمكن أن تسبب الشلل. كانت غير مناسبة للغاية كحيوانات أليفة مستأنسة. لحظة إهمال ستتيح لهم فرصة حفر ثقوب و الهروب. لذلك لم يتمكن صاحب المحل من بيعها بكامل ثمنها مما تسبب في انخفاض قيمتها بسرعة . لم يتوقع أبدًا عميلاً مثل غارين ، شخصًا مفتونًا بهذه المخلوقات. كان صاحب المتجر سعيدًا أيضًا بما يتجاوز التوقعات ، وقرر بيع سحاليه العملاقة الثلاثة إلى غارين.
*هناك مزيد *
بعد ذلك ، اشترى غارين أيضًا ثلاثة صقور رمادية اللون. كان هؤلاء الصقور شرسين للغاية على الرغم من صغر حجمهم . كان هذا النوع من الصقور مثيرًا للإعجاب بشكل خاص ، حيث تم العثور عليه غالبًا مع النمور في المرتفعات الشمالية. كان هذا مخلوقًا آخر كان رائعًا حتى على المستوى الأدنى .
“التمساح بمفرده لديه درع دفاعي قوي. إذا تم تمكينه و تحويله الى طوطم فضي فأنا لست متأكدًا كم ستزيد قوة ضوء الطوطم الخاصة بي بسبب ذلك “. أراد غارين شراء التمساح بسبب أن جسمه مكون بالكامل من الدروع القوية. حتى لو قرر إبقاءه لديه في المنزل ، فإن ضوء الطوطم الذي سيكتسبه من التمساح ربما يكون أكثر مما سيكسبه من معظم الكائنات الحية.
تمساح واحد قصير الذيل ، وثلاثة صقور رمادية اللون ، وثلاث سحالي عملاقة لمراقبة الصحراء. ما مجموعه سبعة حيوانات ، وعندما تمت إضافة العواء الحالي إلى القائمة ، رفع هذا المجموع الكلي إلى ثمانية. لا يزال غارين يخطط لترك مكانين فارغتين في حالة وجود خيارات أفضل لاحقًا.
هبت عاصفة من الرياح ، ونفخت العشب وتسببت في إصفرار الأوراق.
كلفته هذه المخلوقات سبعين ألف قطعة من الفضة.
كان رجل يرتدي ملابس رمادية يحمل بومة رمادية على يده ويتحدث بصوت عالٍ ولكن بشكل غير واضح قليلاً ، في محاولة للترويج لبضاعته لامرأتين أرستقراطيتين. كانت البومة على ذراعه تدير رأسها من حين لآخر ، في إشارة إلى أنها في حالة معنوية جيدة بشكل معقول.
قرر التخلي عن الحصول على طوطم المخصص. كانت الطواطم المصممة خصيصًا أكثر ملاءمة لمستخدمي الطوطم مقارنة بالطواطم الشائعة ، كلما كان الطوطم أكثر ملاءمة لمستخدم الطوطم ، كان من الأسهل تطويره. ومع ذلك ، فقد اكتسب غارين بالفعل قدرات ممتازة ، مما جعله لا يحتاج لدفع الرسوم الباهظة لمجرد طوطم المخصص.
بعد دفع الوديعة ، تبع غارين الحشد الى شارع مختلف.
كان معظم هؤلاء الناس غير مدركين لوجود المستنيرين . لقد عاشوا في عالم ملفق من التظاهر ، معتقدين بسذاجة أن سلاح الفرسان و الرماة و حراس الدوريات و السيوف و الفرسان كانوا من يمكنهم الحسم في أي حرب و أنه لا حرب ما لم يتحركوا . دون علمهم أ الحرب الحقيقية كانت هي تلك التي خاضها مستخدمو الطوطم و المستنيرون و أنهم كانوا مسؤولين عن صنع القرار الفعلي.
نظر إلى الأرستقراطيين المرتاحين الذين مروا به ، كل واحد منهم غافل عن الفوضى القادمة.
كانت حروب مستخدمي الطوطم و الأشخاص العاديين مختلفين إلى حد كبير ، وكانوا دائمًا يختارون مواقع معاركهم بشكل فردي. في اللحظة التي يتم فيها هزيمة جانب واحد من مستخدمي الطوطم ، سيعلن قائدهم استسلامهم تلقائيًا.
كان معظم هؤلاء الناس غير مدركين لوجود المستنيرين . لقد عاشوا في عالم ملفق من التظاهر ، معتقدين بسذاجة أن سلاح الفرسان و الرماة و حراس الدوريات و السيوف و الفرسان كانوا من يمكنهم الحسم في أي حرب و أنه لا حرب ما لم يتحركوا . دون علمهم أ الحرب الحقيقية كانت هي تلك التي خاضها مستخدمو الطوطم و المستنيرون و أنهم كانوا مسؤولين عن صنع القرار الفعلي.
بعد دفع الوديعة ، تبع غارين الحشد الى شارع مختلف.
تم منع مستخدمي الطوطم من التدخل في الحروب بين الناس العاديين ، وكانت هذه قاعدة. لكن الأشخاص الذين كانوا على دراية قليلة كانوا يدركون بالفعل أهمية مستخدمي الطوطم. كل من الحرب و السلم كانا تحت سيطرة هؤلاء القلة من الناس.
“سيدي ، هل تحتاج إلى وشاح؟ قال طفل وهو يهرع لبيع وشاح ظل الشمس للرجل.
” قاد الجنرال ويلان مؤخرًا الفيلق الثالث لأنيتا المؤلف من حوالي مائة ألف رجل إلى المعركة ، ومن يدري كم من الوقت سيستغرق الأمر قبل انتهاء الحرب. ” قالت سيدة من الطبقة العليا بنظرة قلقة على وجهها وهي تحمل أرنبًا أبيض بين ذراعيها: “زوجي جزء من هذا الجيش بصفته ضابطًا. “لا أعرف حتى ما إذا كان يعتني بنفسه بشكل صحيح أثناء وجوده هناك.”
توقفت العربات التي تجرها الخيول بجانب المدخل على طول الممر حيث نزل عملاء جدد ود خلوا السوق.
”لا تقلقي . سيكون زوج الشقيقة على ما يرام. إنه رجل. الأخت الكبرى ، انظري إلى سنجابي. أليس لطيفًا؟ ” في مكان قريب ، كانت سيدة شابة حمراء الرأس تداعب السنجاب في راحة يدها بسعادة.
بعد فترة وجيزة ، قرر اختيار ثلاثة سحالي مراقبة صحراوية عملاقة لمراقبة الصحراء من متجر مختلف للحيوانات الأليفة. كان الثلاثة جميعهم من السحالي ذات ظهور زرقاء داكنة ، ونما طول كل منهم أكثر من متر واحد. بدت بشرتهم وكأنها نوع من القماش الخشن عند لمسها.
مر غارين خلف السيدتين و سمع أجزاء من حديثهما.
“التمساح بمفرده لديه درع دفاعي قوي. إذا تم تمكينه و تحويله الى طوطم فضي فأنا لست متأكدًا كم ستزيد قوة ضوء الطوطم الخاصة بي بسبب ذلك “. أراد غارين شراء التمساح بسبب أن جسمه مكون بالكامل من الدروع القوية. حتى لو قرر إبقاءه لديه في المنزل ، فإن ضوء الطوطم الذي سيكتسبه من التمساح ربما يكون أكثر مما سيكسبه من معظم الكائنات الحية.
في نظر الأشخاص العاديين ، قاد الجنرال ويلان مائة ألف جندي إلى معركة و كان تحت إمرته ثلاثة من أشجع وأشرس قادة الجيوش.
برع هذا النوع من السحالي ذات الظهر الأزرق في حفر الثقوب و لها حركات سريعة. علاوة على ذلك ، كان لديهم أيضًا غدد شديدة السمية يمكن أن تسبب الشلل. كانت غير مناسبة للغاية كحيوانات أليفة مستأنسة. لحظة إهمال ستتيح لهم فرصة حفر ثقوب و الهروب. لذلك لم يتمكن صاحب المحل من بيعها بكامل ثمنها مما تسبب في انخفاض قيمتها بسرعة . لم يتوقع أبدًا عميلاً مثل غارين ، شخصًا مفتونًا بهذه المخلوقات. كان صاحب المتجر سعيدًا أيضًا بما يتجاوز التوقعات ، وقرر بيع سحاليه العملاقة الثلاثة إلى غارين.
ومع ذلك فإن الأشخاص الذين قرروا حقًا نتيجة المعركة لم يكونوا هؤلاء مئات الآلاف من الرجال ، ولكن الآلاف الآخرين من مستخدمي الطوطم الذين غادروا منذ فترة طويلة لكن مكان وجودهم و أوضاعهم ظلوا غير معروفين.
كان رجل يرتدي ملابس رمادية يحمل بومة رمادية على يده ويتحدث بصوت عالٍ ولكن بشكل غير واضح قليلاً ، في محاولة للترويج لبضاعته لامرأتين أرستقراطيتين. كانت البومة على ذراعه تدير رأسها من حين لآخر ، في إشارة إلى أنها في حالة معنوية جيدة بشكل معقول.
كانت حروب مستخدمي الطوطم و الأشخاص العاديين مختلفين إلى حد كبير ، وكانوا دائمًا يختارون مواقع معاركهم بشكل فردي. في اللحظة التي يتم فيها هزيمة جانب واحد من مستخدمي الطوطم ، سيعلن قائدهم استسلامهم تلقائيًا.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
لن يذبح غالبية مستخدمي الطوطم الأشخاص العاديين ، لكن هذا أدى إلى حدوث الكثير من معارك النتائج المحددة مسبقًا ، والتي انتهى الكثير منها ب هزيمة الضعيف للقوي. رغم الإختلاف الهائل في عدد الجنود إلا أن الجانب الذي يخسر مستخدمي الطوطم خاصته غالبا ما يستسلم .
لكن بالطبع ، كل شيء يعتمد على أن يتم الوفاء بمتطلبات الطوطم الأساسي أولاً.
بدأ قطار أفكار غارين في الانحراف ، لذلك لوح لأسفل ليوقف عربة تجرها الخيول وتوجه نحو ضواحي المدينة بسرعة.
قام عدد قليل من السيدات اللواتي يرتدين ملابس أنيقة والشابات الأرستقراطيات بحماية أنفسهن بمظلات بيضاء أثناء تجوالهن في السوق و مراقبة و شراء الحيوانات الأليفة المعروضة للبيع.
لقد احتاج إلى العثور على منزل يخصه وحده ، وإلا فسيكون من المستحيل عليه رعاية العديد من الطواطم الفضية.
أدخله في ثقب المفتاح في بابه الأمامي وأدار المقبض.
عاد إلى فندقه وحزم أمتعته قبل أن يهرع إلى أقرب مركز لتأجير المنازل.
اشترى الرجل الوشاح ولفه حول رأسه.
في مركز تأجير المنزل ، اختار منزلًا بساحة فناء كبيرة على أطراف المدينة ، والتي تضمنت بحيرة وجبالًا عشبية من صنع الإنسان ، كان محيطها ضخم. كان المنزل متهالكًا إلى حد ما ، ولكن كان الإيجار مطلوبًا فقط مرة واحدة كل عامين ، وكانت كل دفعة عشرين ألف قطعة فضية.
فجأة توقفت قدميه عن الحركة حينما وقف أمام حوض مائي كبير.
كان هذا سعرًا رخيصًا إلى حد كبير.
كان معظم هؤلاء الناس غير مدركين لوجود المستنيرين . لقد عاشوا في عالم ملفق من التظاهر ، معتقدين بسذاجة أن سلاح الفرسان و الرماة و حراس الدوريات و السيوف و الفرسان كانوا من يمكنهم الحسم في أي حرب و أنه لا حرب ما لم يتحركوا . دون علمهم أ الحرب الحقيقية كانت هي تلك التي خاضها مستخدمو الطوطم و المستنيرون و أنهم كانوا مسؤولين عن صنع القرار الفعلي.
في الوقت الحالي ، لم يتبق لدى غارين الكثير من المال ، وبمجرد أن جمع ما تبقى من أمواله ، بعد شراء حيواناته الأليفة ، بقي أقل من ثلاثمائة ألف قطعة فضية. بناءً على طلب المالك ، تم اقتياده إلى الخارج لرؤية الفناء. بعد ذلك دفع رسوم الإيجار لمدة عامين دفعة واحدة.
بالنهاية ، عاد غارين إلى شارع سوق الحيوانات الأليفة مرة أخرى ، وأعطى عنوانه الجديد لأصحاب المتجر.
بالنهاية ، عاد غارين إلى شارع سوق الحيوانات الأليفة مرة أخرى ، وأعطى عنوانه الجديد لأصحاب المتجر.
بالنهاية ، عاد غارين إلى شارع سوق الحيوانات الأليفة مرة أخرى ، وأعطى عنوانه الجديد لأصحاب المتجر.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
تمساح واحد قصير الذيل ، وثلاثة صقور رمادية اللون ، وثلاث سحالي عملاقة لمراقبة الصحراء. ما مجموعه سبعة حيوانات ، وعندما تمت إضافة العواء الحالي إلى القائمة ، رفع هذا المجموع الكلي إلى ثمانية. لا يزال غارين يخطط لترك مكانين فارغتين في حالة وجود خيارات أفضل لاحقًا.
بمجرد اندلاع الحرب العظمى ، لن يكون هناك ما يكفي من اللحوم للحفاظ على كل هذه المخلوقات.
نظر إلى الأرستقراطيين المرتاحين الذين مروا به ، كل واحد منهم غافل عن الفوضى القادمة.
**************
”لا تقلقي . سيكون زوج الشقيقة على ما يرام. إنه رجل. الأخت الكبرى ، انظري إلى سنجابي. أليس لطيفًا؟ ” في مكان قريب ، كانت سيدة شابة حمراء الرأس تداعب السنجاب في راحة يدها بسعادة.
في ضواحي مدينة الدبابة الحديدية حيث كان الناس نادرون ، كانت هناك بضعة أفنية تقف بعيدًا عن بعضها البعض.
فجأة توقفت قدميه عن الحركة حينما وقف أمام حوض مائي كبير.
كان أحد الأفنية محاطًا بسياج رمادي اللون ، وعلى العشب الأخضر كان هناك مبنى من طابقين على شكل جبل. كان المبنى الصغير ذو أرضية بيضاء وجوانب سوداء ، ويبدو غير مرعي جيدا إلى حد ما للوهلة الأولى. كانت أجزاء معينة من النوافذ متهالكة ذات كروم صفراء تنمو فوقها.
أخرج غارين ألف قطعة من الفضة و ترك صاحب المتجر النحيل يعدّها قبل أن يترك اسمه و يخبر الرجل أنه سيعود لاحقًا.
هبت عاصفة من الرياح ، ونفخت العشب وتسببت في إصفرار الأوراق.
لم يكن لديه خطط لزيارة أسواق الحيوانات الأليفة الأخرى. لكي نكون صادقين ، كان من الممكن بالفعل العثور على معظم الحيوانات هنا ، والباقي كانوا مجرد أسود و نمور و دببة و غيرها من الوحوش الشرسة. لم يكن يهتم كثيرًا بهذه المخلوقات الشائعة ، لأنه بقدر ما يتعلق الأمر بالدفاع عنهم ، لم يكن لدى الأسود و النمور دروع التمساح. كان العامل الأكثر أهمية هو أنه بالنسبة للحيوانات آكلة اللحوم الكبيرة ، كان أحدهم كافياً له بالتأكيد . إذا قام بتمكين و إنارة أكثر من واحد ، فإن تناولهم اليومي للحوم سيزيد بالتأكيد إلى كمية مجنونة.
نزل غارين من العربة ووقف أمام أبواب الفناء.
هو هو!
أدار رأسه ونظر في الاتجاه المعاكس ورأى فناءًا مشابهًا ، باستثناء وجود أشجار فاكهة مزهرة تنمو في الفناء الآخر ، وشابة كانت تحمل إناء للري تسقي الأزهار.
لقد احتاج إلى العثور على منزل يخصه وحده ، وإلا فسيكون من المستحيل عليه رعاية العديد من الطواطم الفضية.
لاحظت الفتاة أيضًا وقوف غارين أمامها ، أبدت على وجهها على الفور ابتسامة ودية.
عاد إلى فندقه وحزم أمتعته قبل أن يهرع إلى أقرب مركز لتأجير المنازل.
ابتسم غارين لها أيضًا.
“فقط ثلاثين ألفًا ، ثلاثين ألف عملة من الفضة. هيهي ، “كان الرجل النحيف أكثر سعادة بما يفوق توقعاته. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على إبرام صفقة لحيوان أليف مع عميل دخل للتو.
بحث غارين عن المفتاح وفتح باب السياج قبل أن يمشي في الفناء الذي استأجره للتو لنفسه.
بحث غارين عن المفتاح وفتح باب السياج قبل أن يمشي في الفناء الذي استأجره للتو لنفسه.
هو هو!
“لا يمكن الاحتفاظ بالطواطم الفضية داخل أدوات التخزين و لكن يجب تركها بالخارج. يحتاجون أيضًا إلى تناول الطعام وإفرازه. هل يمكن لهذه الأشياء أن تنير البشر أيضًا؟ ” راوده هذا الفكر في رأسه فجأة.
يمكن سماع صوت نباح كلب من الفناء على الجانب الآخر.
بعد ذلك ، اشترى غارين أيضًا ثلاثة صقور رمادية اللون. كان هؤلاء الصقور شرسين للغاية على الرغم من صغر حجمهم . كان هذا النوع من الصقور مثيرًا للإعجاب بشكل خاص ، حيث تم العثور عليه غالبًا مع النمور في المرتفعات الشمالية. كان هذا مخلوقًا آخر كان رائعًا حتى على المستوى الأدنى .
“راوي! اللعنة عليك ، لا تجرؤ على التبول هناك! هل تسمعني؟!” صرخت الفتاة بصوت عالٍ من الفناء المقابل. “راوي! راوي!!!” ألقت إناء الري لأسفل وطاردت كلبًا ذهبيًا في الجزء الخلفي من المنزل.
“لا يمكن الاحتفاظ بالطواطم الفضية داخل أدوات التخزين و لكن يجب تركها بالخارج. يحتاجون أيضًا إلى تناول الطعام وإفرازه. هل يمكن لهذه الأشياء أن تنير البشر أيضًا؟ ” راوده هذا الفكر في رأسه فجأة.
استدار غارين للنظر في اتجاهها ، قبل إخراج المفتاح من جيبه.
مر غارين خلف السيدتين و سمع أجزاء من حديثهما.
أدخله في ثقب المفتاح في بابه الأمامي وأدار المقبض.
تقدم غارين ببطء للأمام بينما كان خط بصره يمر فوق الأقفاص المختلفة. كان عقله مليئًا بالأفكار باستمرار.
*كا تشاك.*
في الوقت الحالي ، لم يتبق لدى غارين الكثير من المال ، وبمجرد أن جمع ما تبقى من أمواله ، بعد شراء حيواناته الأليفة ، بقي أقل من ثلاثمائة ألف قطعة فضية. بناءً على طلب المالك ، تم اقتياده إلى الخارج لرؤية الفناء. بعد ذلك دفع رسوم الإيجار لمدة عامين دفعة واحدة.
صرير الباب بينما فتحه غارين و سحبه نحو الخارج ، بدأت رائحة متعفنة بالإنبعاث من داخل المنزل و الإنطلاق نحوه مع إنفتاح الباب.
تم منع مستخدمي الطوطم من التدخل في الحروب بين الناس العاديين ، وكانت هذه قاعدة. لكن الأشخاص الذين كانوا على دراية قليلة كانوا يدركون بالفعل أهمية مستخدمي الطوطم. كل من الحرب و السلم كانا تحت سيطرة هؤلاء القلة من الناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
