Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 285

285

285

285

* ملك الشر *

داخل الغابة ، تناثرت شظايا ضوء القمر إلى قطع و سقطت على العشب وجذوع الأشجار.

* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *

“أنا لست مثلهم “

*هناك مزيد *

انطلق كل من  الأفعى البيضاء و الدب الرمادي إلى النمر الأسود من اتجاهين مختلفين على التوالي.

عندما غادر النقابة ، سار غارين من الشارع الضيق إلى زقاق جانبي . كانت بيوت الدعارة وفيرة على جانبي هذا الزقاق ، و كانت النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة يتكأن  على مداخل المحلات ، كانوا مضائين  بالضوء الأحمر  و هن يمسكن بشعرهن بغزارة ويكشفن أرجلهن للمارة من وقت لآخر.

جمع غارين حاجبيه معًا وحاول التحدث. فجأة ، تغير تعبير أنجل وأضاء اللهب الأخضر على أصابعها مرة أخرى ، قبل أن تقفز النمور الأربعة إلى جانبها.

خرج عدد قليل من أعضاء النقابة من خلفه ، و دخلوا  و هم في حالة سكر في أحد بيوت  الدعارة.

“إنها فترة تهدئة الطوطم ، أيها الأحمق!” ابتسمت أنجل. “منذ لحظات ، كان سمي سريع المفعول لا يزال في مرحلة التهدئة ، ولكن بما أنك لم تقم بأي حركة سابقا فأخشى أن الأوان قد فات الآن.”

سار غارين بخطى سريعة وخرج من هذا الشارع. من بعيد ، كان بإمكانه رؤية الجدران البيضاء العالية لمدينة الدبابة الحديدية منتصبة على مسافة بعيدة.

الشيء الذي كان يعتمد عليه في الواقع لم يكن الطواطم ، و لكن قوته للقتال ضد مستنيري النوذج   الأول. هجماتها لن تكون خطرا على غارين  الحالي إطلاقا  نظرًا لأنه يمتلك حاليًا قوة دفاع النموذج الثاني ، كان يقف الآن في وضع لا يمكن أن يهزم فيه  في الوقت الحالي. لقد أحضر الطواطم معه لغرض مختلف ، أحضرهم فقط لمعرفة ما إذا كان هناك فرق حقيقي بين الطواطم العادية  و الطواطم الفضية إذا كان كلاهما ينتميان إلى فئة النموذج الأول .

وقف تحت أحد أضواء الشارع حتى لا يصد الناس الذين يخرجون من خلفه. بدأ يتذكر محتويات مهمته  .

* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *

“يبدو أنني سأحتاج إلى العودة و جلب بعض المساعدة. لا يمكن هزيمة مستخدم طوطم لديه أربعة طواطم بسهولة “.

تم الضغط على جثة ملطخة بالدماء على الأرض تحت مخالب نمر الغيوم السوداء. كان نمر الغيوم السوداء يعض ويمزق جلد عنق الجثة. تدفق الدم من جرح العنق وبدأ البخار الأبيض الساخن في الهروب منه.

رتب طوق قميصه بشكل صحيح  و بدأ يمشي في اتجاه منزله المستأجر حديثًا.

“التنين الأبيض؟” قال وهو يجعد حاجبيه.

كان موقع المهمة في خارج ضواحي المدينة ، والمسافة بينه و مكانه  لم تكن بعيدة.

رتب طوق قميصه بشكل صحيح  و بدأ يمشي في اتجاه منزله المستأجر حديثًا.

************

“ماذا أردت أن تقولي الآن؟” رن صوت غارين من الأمام ، مشوبًا بشعور من الشك.

بعد ساعتين.

بعد عشر دقائق…

خارج مدينة الدبابة الحديدية ، في منطقة  تبعد بضعة كيلومترات عن المدينة.

رن فجأة ضجيج غير مألوف  في الهواء.

تك!

“قوة مثل تلك  تخص فقط شخص على الأقل من مستوى الجنرال ! ولكن كيف يمكن لمستخدم طوطم على مستوى الجنرال بفنون القتال  أن يكون شاب هكذا ؟ بدأ هذا العالم يصبح مجنونًا …

تم الضغط على جثة ملطخة بالدماء على الأرض تحت مخالب نمر الغيوم السوداء. كان نمر الغيوم السوداء يعض ويمزق جلد عنق الجثة. تدفق الدم من جرح العنق وبدأ البخار الأبيض الساخن في الهروب منه.

“إنها فترة تهدئة الطوطم ، أيها الأحمق!” ابتسمت أنجل. “منذ لحظات ، كان سمي سريع المفعول لا يزال في مرحلة التهدئة ، ولكن بما أنك لم تقم بأي حركة سابقا فأخشى أن الأوان قد فات الآن.”

سقط ضوء القمر على فرو النمر الملبد بلون الغيوم  و عكس أشعة من الضوء الفضي الباهت.

رتب طوق قميصه بشكل صحيح  و بدأ يمشي في اتجاه منزله المستأجر حديثًا.

وقفت امرأة شهوانية باللون الأحمر بجانب النمر الملبد بالغيوم ، بينما كانت تلعب بشارة فضية مهترئة في يديها الملطخة باللون الأحمر مع خطوط من الدم.

فجأة طارت نقطة رمادية متوهجة من أطراف أصابعها واندمجت في جسد دبها البني.

“كم رقم هذا ؟” قالت بهدوء  بلغة كوفيتانية رثة  غير صحيحة إلى حد ما. “لماذا يوجد دائمًا الكثير ممن يحبون الحكم على أنفسهم بالإعدام؟”

“على الرغم من أنني لا أعرف كيف تمكنت من اللحاق بي ، ولكن يبدو أنك تتطلع حقًا إلى الموت … يبدو أنك لم تحضر طوطمًا واحدًا معك  ” قالت آنجيل بصوت منخفض وهي تحدق في الرجل الأصلع أمامها.

“الحكم على أنفسهم بالموت؟ قالت صورة ظلية سوداء بينما كانت تمشي ببطء و تقف في ضوء القمر ، أظهر صاحب الظل  نفسه في النهاية. كان هذا الرجل طويل القامة لكن جسده بدا نحيفاً واهناً.

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

تم لف ثعبان أبيض كان يخرج لسانه كثيرًا حول جسده .

بعد ساعتين.

على الفور ، بعد ظهوره ، ظهر عدد قليل من الشخصيات البشرية من جانبه  و أحاطوا بالمرأة. كان بجانبهم اثنان من الذئاب السوداء ، نمر و دب بني.

وسعت أنجل كلتا عينيها  و بدأ شعور غير معروف بالخوف ينمو في عقلها. حدقت حالمة في الشكل الذي أمامها بتعبير صادم ومذهل على وجهها.

عواء!

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

أطلق الدب البني هديرًا منخفضًا ونظر إلى النمر الأسود في جانب المرأة بشراسة .

توقفت النمور السوداء الثلاثة المتبقية أيضًا ، وظهرت علامات انزلاق عميقة على الأرض. ظلوا يراقبون جانبهم ، ينظرون بيقظة إلى الغابة التي أمامهم.

أعلن الشخص الذي كان يتحكم في الدب البني “تيريز أنجل ( * معنى الإسم الملاك تيريز *) ، لقد غيرنا  ترتيبك”. كان المتحكم  شابة صغيرة الحجم ذات ضحكة غريبة.

ركبت أنجل  النمر و ركضت بسرعة  عبر الغابة. كانت تسير بسرعة لا تصدق ، أصبحت الأشجار الموجودة على جانبيها كتل من الظلال السوداء الباهتة. لا يمكن رؤية أي شيء بوضوح ، باستثناء المشهد الذي أمامها والذي استمر في التغير  بسرعة  .

“يا لك من فتاة صغيرة لطيفة . سأقوم بتمزيقك إلى قطع صغيرة وأطبخ لحمك في الحساء لأستمتع به ببطء فيما بعد … “قالت أنجل و هي تمسك لسانها وتلعق أصابعها.

“يا لك من فتاة صغيرة لطيفة . سأقوم بتمزيقك إلى قطع صغيرة وأطبخ لحمك في الحساء لأستمتع به ببطء فيما بعد … “قالت أنجل و هي تمسك لسانها وتلعق أصابعها.

قالت الشابة وهي تخلع عباءتها الأرجوانية و تتراجع إلى الوراء: “يا لك من شخص  بغيض . اذهب!”

وقفت امرأة شهوانية باللون الأحمر بجانب النمر الملبد بالغيوم ، بينما كانت تلعب بشارة فضية مهترئة في يديها الملطخة باللون الأحمر مع خطوط من الدم.

روااار !

“دمروا طواطمها !” صرخت الفتاة الصغيرة و رفعت  يداها إلى الأعلى في نفس اللحظة كما  رسمت إشارة عديمة الشكل في الهواء. “اذهب!”

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

تم لف ثعبان أبيض كان يخرج لسانه كثيرًا حول جسده .

انطلق كل من  الأفعى البيضاء و الدب الرمادي إلى النمر الأسود من اتجاهين مختلفين على التوالي.

أضاءت أطراف أصابعها بلهب أخضر مرة أخرى ، حيث أشارت فجأة نحو غارين.

“دمروا طواطمها !” صرخت الفتاة الصغيرة و رفعت  يداها إلى الأعلى في نفس اللحظة كما  رسمت إشارة عديمة الشكل في الهواء. “اذهب!”

“هل نقابة الحرب المركزية بهذا الغباء حقًا؟ يموت واحد ويصل اثنان آخران. يموت اثنان آخران ، ويأتي الثالث ، “سخرت أنجل .

فجأة طارت نقطة رمادية متوهجة من أطراف أصابعها واندمجت في جسد دبها البني.

285 * ملك الشر *

زأر الدب البني بصوت عالٍ ووقف على رجليه الخلفيتين. تسارعت تحركاتها فجأة حيث انطلق نحو آخر النمر الأسود المتبقي دون عدو .

تم لف ثعبان أبيض كان يخرج لسانه كثيرًا حول جسده .

“الضوء الرمادي؟” بدت المرأة التي كانت ترتدي الملابس السوداء مندهشة بعض الشيء ، لكنها لم تظهر علامات الذعر. رسمت أصابعها النحيلة خطاً في الهواء بسرعة الضوء ، اشتعلت شعلة خضراء على أطراف أصابعها  و رقصت في الهواء كالنار.

سقط ضوء القمر على فرو النمر الملبد بلون الغيوم  و عكس أشعة من الضوء الفضي الباهت.

في نفس اللحظة ، بدأت مخالب النمور  السود الأربعة التي سيطرت عليها تتوهج باللون الأخضر أيضًا.

اتسعت عيناها فجأة. حدقت في الأشجار المحيطة بها ، وأوقفت النمر على الفور.

تك!

فجأة ، قاتل  التمساح و أحد نمور الغيوم السوداء ضد بعضهما البعض ، بينما صعد الصقور الثلاثة ذوي  الريش الرمادي ضد النمور السود الثلاثة. تعرض أحد الصقور ذوي  الريش الرمادي للخدش  و أسقط كومة كبيرة من الريش على الأرض.

استخدم النمر الأسود الغامض مخلبه وخدش خطاً عبر جسم الثعبان الأبيض ، بدأ الجرح عليه يتوهج على الفور باللون الأخضر.

فجأة ، قاتل  التمساح و أحد نمور الغيوم السوداء ضد بعضهما البعض ، بينما صعد الصقور الثلاثة ذوي  الريش الرمادي ضد النمور السود الثلاثة. تعرض أحد الصقور ذوي  الريش الرمادي للخدش  و أسقط كومة كبيرة من الريش على الأرض.

“أسرعوا . لديها قدرات  سامة !! التقارير كاذبة! تراجع !!” صرخت المرأة الصغيرة بتعبير مذعور على وجهها.

“عد نفسك محظوظا اليوم! لو فقط … “لم تنته بعد من جملتها  لكنها قطعت نفسها قبل أن تتسلق أسرع نمر فجأة  و تركض سريعا  في الاتجاه الآخر.

“تحاولون الهرب؟” نظرت المرأة ذات الرداء الأسود إليهم برفق. “نقابة الحرب هنا ضعيفة حقًا على ما يبدو.”

“الضوء الرمادي؟” بدت المرأة التي كانت ترتدي الملابس السوداء مندهشة بعض الشيء ، لكنها لم تظهر علامات الذعر. رسمت أصابعها النحيلة خطاً في الهواء بسرعة الضوء ، اشتعلت شعلة خضراء على أطراف أصابعها  و رقصت في الهواء كالنار.

بعد عشر دقائق…

*هناك مزيد *

كانت الأرض ملطخة بالدماء و  مغطاة بأطراف مقطوعة و اللحم ، حيث بدأ الدم يتسرب إلى العشب والأرض و يصبغهم باللون الأحمر.

بعد عشر دقائق…

المرأة ذات الرداء الأسود ، جلست أمام جثة الفتاة و وضعت يدها في طوقها وأخرجت قلادة.

“دمروا طواطمها !” صرخت الفتاة الصغيرة و رفعت  يداها إلى الأعلى في نفس اللحظة كما  رسمت إشارة عديمة الشكل في الهواء. “اذهب!”

“أحد أفراد عائلة الدوق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكون المنطقة المجاورة منطقة صقر التنين الأبيض إذن ، صحيح … “قالت وهي تحبك حاجبيها معًا.

ركبت أنجل  النمر و تقدمت للأمام بينما تنظر لغارين بتعبير يرثى له.

وقفت فجأة و نظرت نحو الغابة التي لم تكن بعيدة.

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

“المزيد من أفراد نقابة الحرب مرة أخرى. أنتم يا رفاق حقًا لا تخافون من الموت ، هاه. لم أتوقع أبدًا أن تكون نقابة الحرب المركزية ضعيفة جدًا. أنتم  لا تمكلون حتى نصف قة الإقليم الشمالي. حتى لو لم تشعروا بالملل بعد ، أنا بدأت أشعر بذلك “.

داخل الغابة ، تناثرت شظايا ضوء القمر إلى قطع و سقطت على العشب وجذوع الأشجار.

خرج رجل برأس أصلع لامع من الغابة ببطء. أزال عباءته السوداء ، وأصبح التباين بين لون ملابسه  و جلده الأبيض اللبني واضحًا للغاية.

تم الضغط على جثة ملطخة بالدماء على الأرض تحت مخالب نمر الغيوم السوداء. كان نمر الغيوم السوداء يعض ويمزق جلد عنق الجثة. تدفق الدم من جرح العنق وبدأ البخار الأبيض الساخن في الهروب منه.

“هل نقابة الحرب المركزية بهذا الغباء حقًا؟ يموت واحد ويصل اثنان آخران. يموت اثنان آخران ، ويأتي الثالث ، “سخرت أنجل .

“إنها فترة تهدئة الطوطم ، أيها الأحمق!” ابتسمت أنجل. “منذ لحظات ، كان سمي سريع المفعول لا يزال في مرحلة التهدئة ، ولكن بما أنك لم تقم بأي حركة سابقا فأخشى أن الأوان قد فات الآن.”

“أنا لست مثلهم “

فجأة ، قاتل  التمساح و أحد نمور الغيوم السوداء ضد بعضهما البعض ، بينما صعد الصقور الثلاثة ذوي  الريش الرمادي ضد النمور السود الثلاثة. تعرض أحد الصقور ذوي  الريش الرمادي للخدش  و أسقط كومة كبيرة من الريش على الأرض.

قالت أنجيل بفارغ الصبر وهي تخطو خطوات قليلة إلى الأمام: “قال الأشخاص الثلاثة من قبل ذلك أيضًا”. استمرت في حمل القلادة من يدها برفق “. كان لدى كل من قتلتهم نفس النوع من الثقة بالنفس. لسوء الحظ ، كانوا جميعًا أغبياء. هل تعرف؟ في عيني ، أنت والخنازير الغبية في حديقتك متماثلان. لم تشاهد العالم الخارجي أبدًا ، وتعتقد أنك أعظم شيء في بلدتك الصغيرة “.

285 * ملك الشر *

ابتسم الرجل الأصلع و مد يده.

وسعت أنجل كلتا عينيها  و بدأ شعور غير معروف بالخوف ينمو في عقلها. حدقت حالمة في الشكل الذي أمامها بتعبير صادم ومذهل على وجهها.

زحف التمساح ذو أظافر السوداء ببطء من خلفه ، بينما نزل ثلاثة صقور رمادية الريش من السماء و بدأوا في الطيران حوله.

على الفور ، بعد ظهوره ، ظهر عدد قليل من الشخصيات البشرية من جانبه  و أحاطوا بالمرأة. كان بجانبهم اثنان من الذئاب السوداء ، نمر و دب بني.

“عدد الطواطم الخاصي  بي هو نفسه عددك ، عدو مثالي لكل منها.”

بعد أن خضع النمور السود الثلاثة لتحسين مهاراتهم ، أصبحت مخالبهم السامة جزءًا من دفاع ضوء الطوطم خاصتهم . كانوا أيضًا قادرين على استخدام هجمات تآكل ضوء الطوطم  و التي تزيد من سرعة إختراقهم للدفاعات .

“غبي ،” قالت أنجل وهي تدحرج عينيها. “من بين مستخدمي الطوطم الذين قتلتهم ، كان خمسة منهم من يطلق عليهم عباقرة وكان لكل منهم أكثر من أربعة طواطم. إذا كان عدد الطواطم معادلاً لجودة الطواطم ، فسيقوم الجميع بتخزينها فقط و سيكون هذا هو الحال. قالت وهي تخرج ساعة جيب ذهبية وتنظر إلى الوقت ، “على أي حال ، ليس لدي وقت لهذا الهراء”. لقد نفد الوقت تقريبًا.

“الضوء الرمادي؟” بدت المرأة التي كانت ترتدي الملابس السوداء مندهشة بعض الشيء ، لكنها لم تظهر علامات الذعر. رسمت أصابعها النحيلة خطاً في الهواء بسرعة الضوء ، اشتعلت شعلة خضراء على أطراف أصابعها  و رقصت في الهواء كالنار.

“أوشك الوقت على النفاد من أجل ماذا؟” سأل غارين وهو ينظر إلى أنجل  بفضول.

ركبت أنجل  النمر و ركضت بسرعة  عبر الغابة. كانت تسير بسرعة لا تصدق ، أصبحت الأشجار الموجودة على جانبيها كتل من الظلال السوداء الباهتة. لا يمكن رؤية أي شيء بوضوح ، باستثناء المشهد الذي أمامها والذي استمر في التغير  بسرعة  .

الشيء الذي كان يعتمد عليه في الواقع لم يكن الطواطم ، و لكن قوته للقتال ضد مستنيري النوذج   الأول. هجماتها لن تكون خطرا على غارين  الحالي إطلاقا  نظرًا لأنه يمتلك حاليًا قوة دفاع النموذج الثاني ، كان يقف الآن في وضع لا يمكن أن يهزم فيه  في الوقت الحالي. لقد أحضر الطواطم معه لغرض مختلف ، أحضرهم فقط لمعرفة ما إذا كان هناك فرق حقيقي بين الطواطم العادية  و الطواطم الفضية إذا كان كلاهما ينتميان إلى فئة النموذج الأول .

“هل نقابة الحرب المركزية بهذا الغباء حقًا؟ يموت واحد ويصل اثنان آخران. يموت اثنان آخران ، ويأتي الثالث ، “سخرت أنجل .

“إنها فترة تهدئة الطوطم ، أيها الأحمق!” ابتسمت أنجل. “منذ لحظات ، كان سمي سريع المفعول لا يزال في مرحلة التهدئة ، ولكن بما أنك لم تقم بأي حركة سابقا فأخشى أن الأوان قد فات الآن.”

رن فجأة ضجيج غير مألوف  في الهواء.

أضاءت أطراف أصابعها بلهب أخضر مرة أخرى ، حيث أشارت فجأة نحو غارين.

استخدم النمر الأسود الغامض مخلبه وخدش خطاً عبر جسم الثعبان الأبيض ، بدأ الجرح عليه يتوهج على الفور باللون الأخضر.

“اقتلوه!”

كانت أنشطة مثل المصارعة تعادل الإبحار عكس التيار ، كانت شيئًا غير   و  من المرجح أن يسحب الشخص  إلى الوراء. وبهذا المعنى ، فإن سيطرة المستخدم على الطوطم وفهم فنون  القتال يحملان أيضًا نفس مبدأ الإبحار عكس التيار ، يمكن أن يأذي مستخدم الطوطم  إذا كان يفتقر إلى التركيز.

في غمضة عين ، قفز النمور السود الأربعة من جانبها فجأة و أصبحوا مثل أربعة خطوط سوداء اندفعت نحو عدد لا يحصى من الطواطم لغارين. كانت سرعتهم أسرع بكثير من ذي قبل ، واندفعوا نحوه كالسهام ، حاملين معهم صوت هسهسة وهم يمزقون الهواء.

أمرت أنجيل النمر الذي كانت تركبه للركض بجنون  لدرجة أنه  وصل إلى حدود تحمله  القصوى. استمر عقلها في إعادة عرض  المشهد الذي شاهدته للتو رغم ذلك و لم يسمح لها بالإهتمام بالنمر . كانت خائفة جدًا من تصديق ما رأته لذا واصلت دفع  النمر الأسود خاصتها  خشية أن يتم  القبض عليها من قبل مستخدم الطوطم من قبل.

قالت أنجيل بينما ظهر تعبير ساخر على وجهها: “إن إحضار طواطم بلا جودة يشبه حمل عبء ، أيها الأحمق”.

285 * ملك الشر *

فجأة ، قاتل  التمساح و أحد نمور الغيوم السوداء ضد بعضهما البعض ، بينما صعد الصقور الثلاثة ذوي  الريش الرمادي ضد النمور السود الثلاثة. تعرض أحد الصقور ذوي  الريش الرمادي للخدش  و أسقط كومة كبيرة من الريش على الأرض.

“أحد أفراد عائلة الدوق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكون المنطقة المجاورة منطقة صقر التنين الأبيض إذن ، صحيح … “قالت وهي تحبك حاجبيها معًا.

جمع غارين حاجبيه معًا وحاول التحدث. فجأة ، تغير تعبير أنجل وأضاء اللهب الأخضر على أصابعها مرة أخرى ، قبل أن تقفز النمور الأربعة إلى جانبها.

روااار !

“عد نفسك محظوظا اليوم! لو فقط … “لم تنته بعد من جملتها  لكنها قطعت نفسها قبل أن تتسلق أسرع نمر فجأة  و تركض سريعا  في الاتجاه الآخر.

*هناك مزيد *

خرواااموووو…

“على الرغم من أنني لا أعرف كيف تمكنت من اللحاق بي ، ولكن يبدو أنك تتطلع حقًا إلى الموت … يبدو أنك لم تحضر طوطمًا واحدًا معك  ” قالت آنجيل بصوت منخفض وهي تحدق في الرجل الأصلع أمامها.

في السماء فوق رأسه ، ظهر صوت  ضجيج غريب في الهواء. بدا الأمر و كأنه صوت  خنزير بقرة ، و لكن في نفس الوقت بدا  و كأنه شيئًا ما مختلف .

حاول النمر الأسود الهروب عن طريق خدش ذراعي غارين بعنف ، لكن فعله كان عديم الفائدة تمامًا.

رفع غارين رأسه و نظر إلى الطائر الأبيض العملاق الذي  يدور فوق رأسه.

المرأة ذات الرداء الأسود ، جلست أمام جثة الفتاة و وضعت يدها في طوقها وأخرجت قلادة.

“التنين الأبيض؟” قال وهو يجعد حاجبيه.

“الحكم على أنفسهم بالموت؟ قالت صورة ظلية سوداء بينما كانت تمشي ببطء و تقف في ضوء القمر ، أظهر صاحب الظل  نفسه في النهاية. كان هذا الرجل طويل القامة لكن جسده بدا نحيفاً واهناً.

*****************

“لقد تخلصت منه” ، قالت أنجيل عندما شعرت أخيرًا كما لو أن شعور تحديق شخص ما في  مؤخرة رأسها قد اختفى. تنهدت بارتياح.

داخل الغابة ، تناثرت شظايا ضوء القمر إلى قطع و سقطت على العشب وجذوع الأشجار.

“قوة مثل تلك  تخص فقط شخص على الأقل من مستوى الجنرال ! ولكن كيف يمكن لمستخدم طوطم على مستوى الجنرال بفنون القتال  أن يكون شاب هكذا ؟ بدأ هذا العالم يصبح مجنونًا …

ركبت أنجل  النمر و ركضت بسرعة  عبر الغابة. كانت تسير بسرعة لا تصدق ، أصبحت الأشجار الموجودة على جانبيها كتل من الظلال السوداء الباهتة. لا يمكن رؤية أي شيء بوضوح ، باستثناء المشهد الذي أمامها والذي استمر في التغير  بسرعة  .

“تحاولون الهرب؟” نظرت المرأة ذات الرداء الأسود إليهم برفق. “نقابة الحرب هنا ضعيفة حقًا على ما يبدو.”

“لقد تخلصت منه” ، قالت أنجيل عندما شعرت أخيرًا كما لو أن شعور تحديق شخص ما في  مؤخرة رأسها قد اختفى. تنهدت بارتياح.

“التنين الأبيض؟” قال وهو يجعد حاجبيه.

اتسعت عيناها فجأة. حدقت في الأشجار المحيطة بها ، وأوقفت النمر على الفور.

بعد أن خضع النمور السود الثلاثة لتحسين مهاراتهم ، أصبحت مخالبهم السامة جزءًا من دفاع ضوء الطوطم خاصتهم . كانوا أيضًا قادرين على استخدام هجمات تآكل ضوء الطوطم  و التي تزيد من سرعة إختراقهم للدفاعات .

ههسسسس !

أطلق الدب البني هديرًا منخفضًا ونظر إلى النمر الأسود في جانب المرأة بشراسة .

توقفت النمور السوداء الثلاثة المتبقية أيضًا ، وظهرت علامات انزلاق عميقة على الأرض. ظلوا يراقبون جانبهم ، ينظرون بيقظة إلى الغابة التي أمامهم.

عواء!

“ماذا أردت أن تقولي الآن؟” رن صوت غارين من الأمام ، مشوبًا بشعور من الشك.

انطلق كل من  الأفعى البيضاء و الدب الرمادي إلى النمر الأسود من اتجاهين مختلفين على التوالي.

“على الرغم من أنني لا أعرف كيف تمكنت من اللحاق بي ، ولكن يبدو أنك تتطلع حقًا إلى الموت … يبدو أنك لم تحضر طوطمًا واحدًا معك  ” قالت آنجيل بصوت منخفض وهي تحدق في الرجل الأصلع أمامها.

وسعت أنجل كلتا عينيها  و بدأ شعور غير معروف بالخوف ينمو في عقلها. حدقت حالمة في الشكل الذي أمامها بتعبير صادم ومذهل على وجهها.

“اذهب!!” مرة أخرى ، أضاء اللهب الأخضر على  إصبعها.

أسرع النمور السود الثلاثة وشكلوا ثلاثة خطوط سوداء اندفعت نحو غارين. ستة أزواج من المخالب الحادة كانت موجهة نحو حلق غارين.

قال غارين بتعبير مليء بالثناء: “سرعته ليست سيئة ، يكاد أن يصلني “.

بعد أن خضع النمور السود الثلاثة لتحسين مهاراتهم ، أصبحت مخالبهم السامة جزءًا من دفاع ضوء الطوطم خاصتهم . كانوا أيضًا قادرين على استخدام هجمات تآكل ضوء الطوطم  و التي تزيد من سرعة إختراقهم للدفاعات .

“عد نفسك محظوظا اليوم! لو فقط … “لم تنته بعد من جملتها  لكنها قطعت نفسها قبل أن تتسلق أسرع نمر فجأة  و تركض سريعا  في الاتجاه الآخر.

ركبت أنجل  النمر و تقدمت للأمام بينما تنظر لغارين بتعبير يرثى له.

رن فجأة ضجيج غير مألوف  في الهواء.

“كنت قد خططت في الأصل لترك حياتك  ، لكنك اخترت أن تموت…”

كانت أنشطة مثل المصارعة تعادل الإبحار عكس التيار ، كانت شيئًا غير   و  من المرجح أن يسحب الشخص  إلى الوراء. وبهذا المعنى ، فإن سيطرة المستخدم على الطوطم وفهم فنون  القتال يحملان أيضًا نفس مبدأ الإبحار عكس التيار ، يمكن أن يأذي مستخدم الطوطم  إذا كان يفتقر إلى التركيز.

بووووم !!

بعد ساعتين.

رن فجأة ضجيج غير مألوف  في الهواء.

لكن قبل أن ينتهي من الكلام ، لاحظ أنه لم يعد هناك أحد أمامه الآن.

وسعت أنجل كلتا عينيها  و بدأ شعور غير معروف بالخوف ينمو في عقلها. حدقت حالمة في الشكل الذي أمامها بتعبير صادم ومذهل على وجهها.

استخدم النمر الأسود الغامض مخلبه وخدش خطاً عبر جسم الثعبان الأبيض ، بدأ الجرح عليه يتوهج على الفور باللون الأخضر.

حرك غارين ساقه اليمنى إلى الوراء و هو ينظر إلى النمور السود القافزين. أمسكت يده اليمنى أحد النمور السود من حنجرته ، كما لو كان يمسك كتكوت صغير في الهواء.

خرج رجل برأس أصلع لامع من الغابة ببطء. أزال عباءته السوداء ، وأصبح التباين بين لون ملابسه  و جلده الأبيض اللبني واضحًا للغاية.

كا … كا …

خرج عدد قليل من أعضاء النقابة من خلفه ، و دخلوا  و هم في حالة سكر في أحد بيوت  الدعارة.

حاول النمر الأسود الهروب عن طريق خدش ذراعي غارين بعنف ، لكن فعله كان عديم الفائدة تمامًا.

قالت أنجيل بينما ظهر تعبير ساخر على وجهها: “إن إحضار طواطم بلا جودة يشبه حمل عبء ، أيها الأحمق”.

قال غارين بتعبير مليء بالثناء: “سرعته ليست سيئة ، يكاد أن يصلني “.

فجأة ، قاتل  التمساح و أحد نمور الغيوم السوداء ضد بعضهما البعض ، بينما صعد الصقور الثلاثة ذوي  الريش الرمادي ضد النمور السود الثلاثة. تعرض أحد الصقور ذوي  الريش الرمادي للخدش  و أسقط كومة كبيرة من الريش على الأرض.

لكن قبل أن ينتهي من الكلام ، لاحظ أنه لم يعد هناك أحد أمامه الآن.

أعلن الشخص الذي كان يتحكم في الدب البني “تيريز أنجل ( * معنى الإسم الملاك تيريز *) ، لقد غيرنا  ترتيبك”. كان المتحكم  شابة صغيرة الحجم ذات ضحكة غريبة.

************

“أحد أفراد عائلة الدوق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكون المنطقة المجاورة منطقة صقر التنين الأبيض إذن ، صحيح … “قالت وهي تحبك حاجبيها معًا.

أمرت أنجيل النمر الذي كانت تركبه بشدة ليجري أسرع. استمرت في الإلتفاف  لتنظر خلفها  خائفة من أن الرجل قد لحق بها مرة أخرى.

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

كانت جبهتها تتصبب عرقًا.

اندفع اثنان من الذئاب السوداء و النمر   في المقدمة في نفس الوقت ، لكن ثلاثة فهود سوداء خرجت و بدأت قتالهم في  الهواء. تدحرجوا على الأرض و هم يقاتلون بشراسة.

“من أين أتى هذا الوحش ؟! مستخدم طوطم يمكنه الدخول في قتال مباشر ضد طوطم و الفوز ! بالتأكيد رأيت للتو شبحًا! “

فجأة طارت نقطة رمادية متوهجة من أطراف أصابعها واندمجت في جسد دبها البني.

في معظم الحالات ، على الرغم من امتلاك مستخدم الطوطم لضوء الطوطم لحماية نفسه من الإصابة بجروح من الطواطم ، لطالما كانت سرعة المستخدم  و قوته مختلفين  تمامًا عن سرعات الطواطم  و على مستوى مختلف تمامًا.

رفع غارين رأسه و نظر إلى الطائر الأبيض العملاق الذي  يدور فوق رأسه.

بالطبع ، ربما كان أولئك الذين مارسوا فنون الدفاع عن النفس قادرين على مواكبة ذلك ، ولكن نظرًا لأن مستخدمي الطواطم كانوا يتسابقون مع الوقت لدراسة و تطوير طواطمهم ، فمن منهم  لديه الوقت أيضًا لدراسة هذه الفنون القتالية منخفضة المستوى ؟

عندما غادر النقابة ، سار غارين من الشارع الضيق إلى زقاق جانبي . كانت بيوت الدعارة وفيرة على جانبي هذا الزقاق ، و كانت النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة يتكأن  على مداخل المحلات ، كانوا مضائين  بالضوء الأحمر  و هن يمسكن بشعرهن بغزارة ويكشفن أرجلهن للمارة من وقت لآخر.

كانت أنشطة مثل المصارعة تعادل الإبحار عكس التيار ، كانت شيئًا غير   و  من المرجح أن يسحب الشخص  إلى الوراء. وبهذا المعنى ، فإن سيطرة المستخدم على الطوطم وفهم فنون  القتال يحملان أيضًا نفس مبدأ الإبحار عكس التيار ، يمكن أن يأذي مستخدم الطوطم  إذا كان يفتقر إلى التركيز.

كانت الأرض ملطخة بالدماء و  مغطاة بأطراف مقطوعة و اللحم ، حيث بدأ الدم يتسرب إلى العشب والأرض و يصبغهم باللون الأحمر.

فقط أولئك الذين ليس لديهم مؤهلات المستنيرين سيمارسون فنون القتال . أما البقية فهم أفراد غير مؤهلين أو من عائلات فقيرة.

“تحاولون الهرب؟” نظرت المرأة ذات الرداء الأسود إليهم برفق. “نقابة الحرب هنا ضعيفة حقًا على ما يبدو.”

أمرت أنجيل النمر الذي كانت تركبه للركض بجنون  لدرجة أنه  وصل إلى حدود تحمله  القصوى. استمر عقلها في إعادة عرض  المشهد الذي شاهدته للتو رغم ذلك و لم يسمح لها بالإهتمام بالنمر . كانت خائفة جدًا من تصديق ما رأته لذا واصلت دفع  النمر الأسود خاصتها  خشية أن يتم  القبض عليها من قبل مستخدم الطوطم من قبل.

“الحكم على أنفسهم بالموت؟ قالت صورة ظلية سوداء بينما كانت تمشي ببطء و تقف في ضوء القمر ، أظهر صاحب الظل  نفسه في النهاية. كان هذا الرجل طويل القامة لكن جسده بدا نحيفاً واهناً.

“قوة مثل تلك  تخص فقط شخص على الأقل من مستوى الجنرال ! ولكن كيف يمكن لمستخدم طوطم على مستوى الجنرال بفنون القتال  أن يكون شاب هكذا ؟ بدأ هذا العالم يصبح مجنونًا …

بعد عشر دقائق…

كا … كا …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط