ضحكة
تحرك أسييا بأقصى سرعة على طول الجدار.
كان نوح بداخله ينظر فقط إلى الطريق أمامه، ولا شيء آخر يستحق اهتمامه.
ومع ذلك، في أي وقت يحاول أحدهم تقديم شكوى، كان يظهر بفخر صدره حيث كان شعار عائلته ويقول بغطرسة:
بدأت بعض الثعابين في المجموعة تهمس في اتجاهه كما لو كان نوعًا من الترفيه.
كان نوح بداخله ينظر فقط إلى الطريق أمامه، ولا شيء آخر يستحق اهتمامه.
ثم، عندما عبر مسافة تقل قليلاً عن خمسين متراً، وصلت الضربة الأولى.
ما شعر به نوح في البداية كان ضغطًا لا يُصدق دفعه إلى الحائط.
تم إنفاق قدر هائل من الطاقة العقلية لأن نوح كان عليه أن يتحمل الألم الذي شعر به آسييا بعد أن دمر جسده ثلاث مرات.
مع تقدم الخط، رفع الحارس سعر الدخول مما أثار غضب العملاء.
ثم جاء الألم.
كان هذا خطًا مارسه كثيرًا لإغلاق الشكاوى المتعلقة بموقفه، بعد كل شيء كانت عائلة صغيرة الحجم لا تزال عائلة نبيلة.
“هل تقول إنني، حارس شرف لعائلة ويلفورد، سوف أجرؤ على الربح من عامة الناس المتواضعين؟”
تحرك نوح لمسافة ثلاثين مترا فقط قبل أن تأتي الضربة الثانية.
كان جسد أسييا هو خط الدفاع الأول وتم تقطيعه إلى أشلاء على الفور تقريبًا!
“هل تقول إنني، حارس شرف لعائلة ويلفورد، سوف أجرؤ على الربح من عامة الناس المتواضعين؟”
أجبر نوح جسده على إعادة البناء لكنه أخّر فقط التأثير على جسده للحظة حيث تحطم أسييا مرة أخرى في لحظة واحدة.
بعد أن فكر في ذلك، أغمي عليه مرة أخرى.
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
لم يكن لزهور لانو فائدة للمارسين ولكنهم كانوا موضع تقدير كبير من قبل الأزواج لأن لديهم القدرة على جمع ضوء الشمس مما يجعل شخصيتهم تتألق.
ومع ذلك، استمر.
تحطم جسده حتى بقيت صورة ظلية فقط ولكن تم صد أول ضربة بنجاح!
أجبر نوح جسده على إعادة البناء لكنه أخّر فقط التأثير على جسده للحظة حيث تحطم أسييا مرة أخرى في لحظة واحدة.
تم إنفاق قدر هائل من الطاقة العقلية لأن نوح كان عليه أن يتحمل الألم الذي شعر به آسييا بعد أن دمر جسده ثلاث مرات.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
ومع ذلك، بمجرد توقف الألم، بدأ نوح في الجري مرة أخرى، ولم يتردد في أفعاله.
كانت الثعابين التي كانت خلفه تهسهس بجنون أكبر عندما رأت أنه نجح في الوصول إلى طريق الهروب وبدأت تتحرك في اتجاهه مقتدية به.
كانت عيناه لا تزالان مثبتتان على الطريق وترك أثرًا من الدماء بسبب الإصابات.
امتد حقل مليء بالزهور اللامعة لمسافة مائتي متر.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
لم يجرؤ على استخدام “التنفس” لإيقاف النزيف لأنه بأكمله كان يُستخدم لشفاء أسييا.
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
كان أحد حراس عائلة ويلفورد يتثاءب بتكاسل بالقرب من السياج الذي يحدد مدخل الحقل وكان صف من الممارسين والأثرياء ينتظرون لحظة دخولهم.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
كما لو كان لإيقاف ضجيجهم، قام الملك بالزفير بخفة وأرسل تيارًا آخر من الهواء في المنطقة التي أمامه.
تحرك نوح لمسافة ثلاثين مترا فقط قبل أن تأتي الضربة الثانية.
تم ضربه مرة أخرى إلى الحائط وظهرت المزيد من الجروح على جسده في كل مرة انهار فيها أسييا.
كان بصره غائما وغزت أذنيه ضجة مستمرة.
تم ضربه مرة أخرى إلى الحائط وظهرت المزيد من الجروح على جسده في كل مرة انهار فيها أسييا.
شطر من الرياح انطلق من الأرض أسفل أزهار لانو.
ومع ذلك، استمر.
في الليل، كانوا يشبهون النجوم لإعطاء أجواء رومانسية للمشهد.
كان جسده أحمر تمامًا بسبب فقدان الدم الهائل وتعرضه لهجوم في أجزاء كثيرة، لكن حيوية جسم من المرتبة الثانية أعطته القوة للاستمرار في الجري حتى في هذه الحالة.
كانت عيناه لا تزالان مثبتتان على الطريق وترك أثرًا من الدماء بسبب الإصابات.
كان هذا خطًا مارسه كثيرًا لإغلاق الشكاوى المتعلقة بموقفه، بعد كل شيء كانت عائلة صغيرة الحجم لا تزال عائلة نبيلة.
كانت حركات نوح أبطأ من ذي قبل، لكنه تمكن من عبور آخر عشرين مترًا ودخل إلى فم التجويف.
كانت الثعابين التي كانت خلفه تهسهس بجنون أكبر عندما رأت أنه نجح في الوصول إلى طريق الهروب وبدأت تتحرك في اتجاهه مقتدية به.
أحدث جسده حفرة صغيرة في الحجارة وتوقف في النهاية.
استيقظ الملك وزأر ليوقف الشغب من مجموعته ناشرا لموجة صدمة ضربة نوح الذي دخل للتو الممر.
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
شعر نوح بألم شديد في رأسه عندما ضربه الزئير.
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
امتلكت عائلة نبيلة صغيرة الحجم تدعى ويلفورد هذا المجال واستخدمته كشكل صغير من الدخل، حيث تبيع حق قضاء الليلة في هذا المكان لأي شخص يستطيع تحمل تكاليفه.
انهار جسده عند الاصطدام وتصدع شكله داخل بحر وعي نوح.
شعر نوح بألم شديد في رأسه عندما ضربه الزئير.
لم يستطع المقاومة رغم محاولته، فأرسل جسده طائرا على طول الممر.
‘من كان ليفكر أن الضوء في ذلك الممر كان سببه هذه الجذور’
‘من كان ليفكر أن الضوء في ذلك الممر كان سببه هذه الجذور’
خرج الدم من فمه وأذنيه وعينيه ولكن كل ما تمكن من فعله هو حماية رأسه لتجنب أي ضرر قاتل.
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
ثم تحطم مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت صخور الجدار ناعمة بما يكفي ليحفر فيها.
كان جسده أحمر تمامًا بسبب فقدان الدم الهائل وتعرضه لهجوم في أجزاء كثيرة، لكن حيوية جسم من المرتبة الثانية أعطته القوة للاستمرار في الجري حتى في هذه الحالة.
أحدث جسده حفرة صغيرة في الحجارة وتوقف في النهاية.
كان شبه عارٍ، ولم يبق على الجزء السفلي من جسده سوى شرائط من الملابس.
نظر حوله فوجد الحارس وفمه مفتوحًا ينظر في اتجاهه.
لم يخرج أي ضجيج من الحفرة حيث أغمي على نوح بسبب الاصطدام الأخير.
مر يومان قبل أن يفتح نوح عينيه.
كان بصره غائما وغزت أذنيه ضجة مستمرة.
كان أحد حراس عائلة ويلفورد يتثاءب بتكاسل بالقرب من السياج الذي يحدد مدخل الحقل وكان صف من الممارسين والأثرياء ينتظرون لحظة دخولهم.
ما شعر به نوح في البداية كان ضغطًا لا يُصدق دفعه إلى الحائط.
امتد حقل مليء بالزهور اللامعة لمسافة مائتي متر.
استغرق الأمر بعض الوقت لتذكر الوضع الذي كان فيه وظهرت ابتسامة مشرقة على وجهه عندما فهم أنه نجا.
كان جسده أحمر تمامًا بسبب فقدان الدم الهائل وتعرضه لهجوم في أجزاء كثيرة، لكن حيوية جسم من المرتبة الثانية أعطته القوة للاستمرار في الجري حتى في هذه الحالة.
ثم ضحك بصوت عالٍ لكنه اضطر إلى التوقف بسرعة لأن موجة من الألم أصابته وهو يتحرك.
ثم تحطم مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت صخور الجدار ناعمة بما يكفي ليحفر فيها.
‘لا أريد أن أرى ثعبانًا بعد الآن في حياتي’
مع تقدم الخط، رفع الحارس سعر الدخول مما أثار غضب العملاء.
بعد أن فكر في ذلك، أغمي عليه مرة أخرى.
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
لم يجرؤ على استخدام “التنفس” لإيقاف النزيف لأنه بأكمله كان يُستخدم لشفاء أسييا.
‘لا أريد أن أرى ثعبانًا بعد الآن في حياتي’
ومع ذلك، استمر.
‘لا أريد أن أرى ثعبانًا بعد الآن في حياتي’
تم إنفاق قدر هائل من الطاقة العقلية لأن نوح كان عليه أن يتحمل الألم الذي شعر به آسييا بعد أن دمر جسده ثلاث مرات.
بعد شهر واحد، في منطقة بالقرب من جرف تويلبوا.
نظر حوله فوجد الحارس وفمه مفتوحًا ينظر في اتجاهه.
امتد حقل مليء بالزهور اللامعة لمسافة مائتي متر.
كان يسمى هذا المكان بحقل لانو¹ بسبب الزهور النادرة التي نمت هنا.
خرج نوح من الافتتاح غير مكترث بمحيطه.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
لم يكن لزهور لانو فائدة للمارسين ولكنهم كانوا موضع تقدير كبير من قبل الأزواج لأن لديهم القدرة على جمع ضوء الشمس مما يجعل شخصيتهم تتألق.
استيقظ الملك وزأر ليوقف الشغب من مجموعته ناشرا لموجة صدمة ضربة نوح الذي دخل للتو الممر.
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
في الليل، كانوا يشبهون النجوم لإعطاء أجواء رومانسية للمشهد.
امتلكت عائلة نبيلة صغيرة الحجم تدعى ويلفورد هذا المجال واستخدمته كشكل صغير من الدخل، حيث تبيع حق قضاء الليلة في هذا المكان لأي شخص يستطيع تحمل تكاليفه.
كان أحد حراس عائلة ويلفورد يتثاءب بتكاسل بالقرب من السياج الذي يحدد مدخل الحقل وكان صف من الممارسين والأثرياء ينتظرون لحظة دخولهم.
أحدث جسده حفرة صغيرة في الحجارة وتوقف في النهاية.
بعد شهر واحد، في منطقة بالقرب من جرف تويلبوا.
مع تقدم الخط، رفع الحارس سعر الدخول مما أثار غضب العملاء.
ومع ذلك، في أي وقت يحاول أحدهم تقديم شكوى، كان يظهر بفخر صدره حيث كان شعار عائلته ويقول بغطرسة:
ثم ضحك بصوت عالٍ لكنه اضطر إلى التوقف بسرعة لأن موجة من الألم أصابته وهو يتحرك.
“هل تقول إنني، حارس شرف لعائلة ويلفورد، سوف أجرؤ على الربح من عامة الناس المتواضعين؟”
كان بصره غائما وغزت أذنيه ضجة مستمرة.
كانت الثعابين التي كانت خلفه تهسهس بجنون أكبر عندما رأت أنه نجح في الوصول إلى طريق الهروب وبدأت تتحرك في اتجاهه مقتدية به.
كان هذا خطًا مارسه كثيرًا لإغلاق الشكاوى المتعلقة بموقفه، بعد كل شيء كانت عائلة صغيرة الحجم لا تزال عائلة نبيلة.
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
هذه المرة، حدث شيء غير متوقع بمجرد أن قال ذلك.
شطر من الرياح انطلق من الأرض أسفل أزهار لانو.
لم يستطع المقاومة رغم محاولته، فأرسل جسده طائرا على طول الممر.
تشكلت فتحة صغيرة تظهر ممرًا معقدًا أسفل الحقل، مضاءة بجذور الأزهار اللامعة.
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
خرج نوح من الافتتاح غير مكترث بمحيطه.
امتلكت عائلة نبيلة صغيرة الحجم تدعى ويلفورد هذا المجال واستخدمته كشكل صغير من الدخل، حيث تبيع حق قضاء الليلة في هذا المكان لأي شخص يستطيع تحمل تكاليفه.
‘من كان ليفكر أن الضوء في ذلك الممر كان سببه هذه الجذور’
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
رفع نوح صابره بيده ليشير إليه وتحدث بصوت هادئ.
كان شبه عارٍ، ولم يبق على الجزء السفلي من جسده سوى شرائط من الملابس.
استغرق الأمر بعض الوقت لتذكر الوضع الذي كان فيه وظهرت ابتسامة مشرقة على وجهه عندما فهم أنه نجا.
نظر حوله فوجد الحارس وفمه مفتوحًا ينظر في اتجاهه.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
رفع نوح صابره بيده ليشير إليه وتحدث بصوت هادئ.
“هاي أنت، أين هذا المكان؟”
- هي تلك الزهور التي تستعمل للزينة مثل الورد الأحمر او الوردي الذي يقدمه العشاق لبعضهم …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
