㊎مُقَايَضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”
㊎مُقَايَضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لا بأس!” التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لُفَافَة (تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة )، وكَشْفَ عَن إبتسامَة .
بـاا?، بـاا?، بـاا?، حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَة العَلَيْا ، فسأطْلُب مِنْه عَلَيْ الأكثَرَ أَنْ ينقح الحُبُوُب… كَمَا هـُــوَ الحـَـال بِالنِسبَة له؟ غَيْرَ مُمْكِن ! يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا عَبْقَرِيا في الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لَيْسَ كتلة الرَأْس الَّتِي تَعرفُ فَقَطْ صقل حُبُوُب .
جلب معه (هـُــو نِيـُو) ، إستأجر عَرَبَة لأَنَّ الرِحْلَة تَسْتَغْرِق عَشَرَة أيام . كَانَ مِنْ الأفضَل إسْتِئْجَار عَرَبَة للنَقْل .
” يوو , يَبْدُو أَنْ الشباب هنا كَانَوا يتَحَدَثون بشَكْل رَائِع ، هَل عُدت فِيْ الوَقْت الخطأ؟” يي هونغ سارت ، وَ هِيَ تَتَأرجحُ فِيْ أردافها الباهتة ؛ مَعَ خصرها النَحِيِل الطَبِيِعي وَ الـمرن ، بمُجَرَدَ أَنْ بَدَأت تمشي ، كَانَت مغريةً للغَايَةِ ، وَ لَا يُمْكِن إخفاؤها عَلَيْ الإطْلَاٌق .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ التبرير “يُمْكِنني التبادل بإِسْتِخْدَام الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات عَلَيْ نَفَسْ المُسْتَوَي” . لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي أَنْ يقضي أفكاره عَلَيْ الخِيِميَاء فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل خبرة فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، فببساطة كَانَ سيكتسبها مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت المُتَبَقِي .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “عَلَيْ الإطْلَاٌق . السَيِدَة يين ، هَل لَدَيْك أَيّ مخطوطات سِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات يُمْكِنك تَقْدِيِمِها لي كمرجع؟”
لذَلِكَ عرفت الفتاتان بَعْضهما البَعْض بالفِعل .
حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”
هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ التبرير “يُمْكِنني التبادل بإِسْتِخْدَام الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات عَلَيْ نَفَسْ المُسْتَوَي” . لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي أَنْ يقضي أفكاره عَلَيْ الخِيِميَاء فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل خبرة فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، فببساطة كَانَ سيكتسبها مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت المُتَبَقِي .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
كَانَ تَعَلَم التَشْكِيِلات صحيحاً تَمَاماً .
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
رَأَي قُوَة تَشْكِيِلات يين هونغ ، الَّتِي كَانَت قَادِرة حَتَي عَلَيْ إيقاف هُجُوُمٌ (هـُــو نِيـُو) . هَذَا كَانَ خَارِجَا عَن المَالوف ، مِمَا جَعَلَه مُهْتَمَاً جِدَاً . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، سيَدْخُل بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الموَاقِع التارَيْخية فِيْ المُسْتَقْبَل ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حَقَق نجاحاً كَبِيِراً فِيْ التَشْكِيِلات ، فسيَكُوْن مفيداً للغَايَة .
هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تَمَ حماية الكنَّوز الدفينية وَ الـحدائق الطبية لكل طَائِفَة بتَشْكِيِلات .
” يوو , يَبْدُو أَنْ الشباب هنا كَانَوا يتَحَدَثون بشَكْل رَائِع ، هَل عُدت فِيْ الوَقْت الخطأ؟” يي هونغ سارت ، وَ هِيَ تَتَأرجحُ فِيْ أردافها الباهتة ؛ مَعَ خصرها النَحِيِل الطَبِيِعي وَ الـمرن ، بمُجَرَدَ أَنْ بَدَأت تمشي ، كَانَت مغريةً للغَايَةِ ، وَ لَا يُمْكِن إخفاؤها عَلَيْ الإطْلَاٌق .
ضَحِكَت يين هونغ بذُهُوُل وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً ، إِذَا استطعت جلب فُنُوُن أو تِقْنِيَات عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، فسأتبادلَهَا مَعَك” .
◉ℍ???????◉
“بالتَأكِيد!”
لم تَعُد يين هونغ ساكنةً ، فاخْتَارت فناً و إكْتَسَحَت بنَظَرة سَرِيِعة ، وكَشْفَ عَلَيْ الفَوْر تَعْبِيِراً مفزعاً . قَاْلَت “فـَـن من درجة الأرْضَ!” وَاصَلَت التقاطكَتَبَ أُخْرَي للقِرَاءَةِ ، وَ وَاصَلَ وَجْهها الساحر بتَغْيِيِر الألوان .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
سرعان مـَـا كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُرْعِب .
غَادَر مَعَ (هـُــو نِيـُو) ، وفَجْأة تَرَك الساحة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ يين هونغ .
دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ سيدً كاملاً تقَرِيِباً… احم احم ، إنْ إحياء المَوْتِي كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه الغَيْرَ قابلٍ للوصول . تحركت مِئَات مِنْ الأقلام و الاوراق فِيْ الهَوَاْء . صوت “زش زي زش” كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ اكلمات عَلَيْ الأوراق الحَرِيِرية .
“هاه ، هَذَا الرَجُل هـُــوَ حَقَاً غريب الأطوار ؛ تجاهَل سحريْ لَيْسَ إِتَفَقْنَا كَبِيِرة ، وَ لكنَّ حَتَي أنه تجاهَلك أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن مَخصي؟” قَاْلَ يين هونغ ، في حيرةٍ .
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
تَحَوَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر إلي اللون الأحمر فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهِهَا ، وَ قَاْلَت : “الأَخْت هونغ ، كُنْتِ متهورةً في كلماتكِ مَرَّةً أُخْرَي!”
حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”
لذَلِكَ عرفت الفتاتان بَعْضهما البَعْض بالفِعل .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ غَامِضَا سعي (تشُو شُوَانْ ايــر) للعُثُور عَلَيْ المواد اللازمة لتنَقَيح حُبُوُب النمر الخفِيْ الحَظْ السماوي ، وَ كَانَ أَسْرَع طَرِيْقة مِنْ خِلَال [جناح?الكنوز] . لذَلِكَ ، كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ يين هونغ يعرفونَ بَعْضهم البَعْض طَبِيِعيا جِدَاً.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “عَلَيْ الإطْلَاٌق . السَيِدَة يين ، هَل لَدَيْك أَيّ مخطوطات سِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات يُمْكِنك تَقْدِيِمِها لي كمرجع؟”
“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنك حَقَاً النَظَر فِيْ ذَلِكَ . هَذَا الرَجُل لَدَيْه حَقَاً إمكَانَية أَنْ يُصْبِحَ خيميائي من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) قَبِلَ أن يصل إلي عمرِ الثَلَاثَين عَاما . سيَكُوْن ذَلِكَ مكافئاً لمقاتل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] ، وَ بمسَاعَدته ، فَإِنَّ العُثُور عَلَيْ تِلْكَ المُكَوِنات الرَئِيِسية سيَكُوْن أسهَل بكَثِيِر . خِلَاف ذَلِكَ ، نَبَاْتٌ روحيٌ بالمَرِحْلَة التَاسِعَة… لَا يُمْكِن رُبَمَا الحُصُول عَلَيْه!” قَاْلَت يين هونغ مَرَّة أُخْرَي .
جلب معه (هـُــو نِيـُو) ، إستأجر عَرَبَة لأَنَّ الرِحْلَة تَسْتَغْرِق عَشَرَة أيام . كَانَ مِنْ الأفضَل إسْتِئْجَار عَرَبَة للنَقْل .
تَنَهَد (تشُو شُوَانْ ايــر) . لَمْ تَكُنْ الأدوية التكميلية مشَكْلة ، لكنَّ الأدوية الرَئِيِسية الثَلَاثَة كَانَت ستقودها حَقَاً حَتَي المَوْتِ .
ترجمة
ومَاذَا سَتفَعَلَ ؟
تَحَوَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر إلي اللون الأحمر فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهِهَا ، وَ قَاْلَت : “الأَخْت هونغ ، كُنْتِ متهورةً في كلماتكِ مَرَّةً أُخْرَي!”
تَبْدُو لَا مثيل لَهَا! هَل عَلَيْها أَنْ تبادل مَعَهم جَسَدْها ؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “طلب مني بَعْض الَنَاس صقل حُبُوُب وَ لكنَّ لَمْ يَستَطِعوا دفع الثمن ، حَتَي يتَمَكَنوا فَقَطْ مِنْ إِسْتِخْدَام الفُنُوُن لتعويض الثمن” .
***
“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج هـُــوَ حَقَاً شَخْصٌ ذو مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية!” تَنَهَدت فِيْ التعجب .
بَعْدَ أَنْ عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي النُزُلْ ، دَخَلَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، ليَبْحَثُ فِيْ ذهنه عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات المُنَاسِبة .
بجُهْد ليلة وَاحِدَة فَقَطْ ،كَتَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مئة مجلد مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .
دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ سيدً كاملاً تقَرِيِباً… احم احم ، إنْ إحياء المَوْتِي كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه الغَيْرَ قابلٍ للوصول . تحركت مِئَات مِنْ الأقلام و الاوراق فِيْ الهَوَاْء . صوت “زش زي زش” كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ اكلمات عَلَيْ الأوراق الحَرِيِرية .
لذَلِكَ عرفت الفتاتان بَعْضهما البَعْض بالفِعل .
بجُهْد ليلة وَاحِدَة فَقَطْ ،كَتَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مئة مجلد مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تَمَ حماية الكنَّوز الدفينية وَ الـحدائق الطبية لكل طَائِفَة بتَشْكِيِلات .
“يبنغي أَنْ يَكُوْن كَافِيَاً” إِبْتَسَم قَلِيِلَا و ترَك البرج مُتَجِهَاً إِلَي [جناح?الكنوز] مَرَّة أُخْرَي .
بَعْدَ أَنْ عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي النُزُلْ ، دَخَلَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، ليَبْحَثُ فِيْ ذهنه عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات المُنَاسِبة .
“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج ، لَقَد عدت بِسُرْعَةٍ ؟ هَل لأنَكَ لَا تزَاَلَ تَرْغَب فِيْ رؤية الأَخْت تشُو ؟ لسوء الحَظْ ، غَادَرت فِيْ الصباح الباكر و توَجْهت إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام” يين هونغ قَاْلَت بإبتسامَة .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تَمَ حماية الكنَّوز الدفينية وَ الـحدائق الطبية لكل طَائِفَة بتَشْكِيِلات .
إِبْتَسَم لِـيـِـنــــج أيْضَاً ، وَ قَاْلَ : “جئت إِلَي هُنَاْ فَقَطْ لرؤية السيدة يين”
“لَدَيْ بَعْض الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات . ألقي نَظَرة وَ قرري كم عَدَدُ تِقْنِيَات التَشْكِيِلات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتبادلَهيَا بها . “ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَة مجلدات مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .
“ما الذِيْ يُمْكِن رؤيته عَني ، أنا لَسْت حَتَي بواحدٍ من مائة أمام جَمَال الأَخْت تشُو”
هذه كَانَت الحَقِيقَةَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً أمورٌ الَّتِي حدثت فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . عَلَيْ سبيل المثال ، طَلَبَ (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) و تقنية (قَبْضَة فـيـــل الـحـــرب) مِنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) و سيدة الحرب.
“لَدَيْ بَعْض الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات . ألقي نَظَرة وَ قرري كم عَدَدُ تِقْنِيَات التَشْكِيِلات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتبادلَهيَا بها . “ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَة مجلدات مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .
حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”
لم تَعُد يين هونغ ساكنةً ، فاخْتَارت فناً و إكْتَسَحَت بنَظَرة سَرِيِعة ، وكَشْفَ عَلَيْ الفَوْر تَعْبِيِراً مفزعاً . قَاْلَت “فـَـن من درجة الأرْضَ!” وَاصَلَت التقاطكَتَبَ أُخْرَي للقِرَاءَةِ ، وَ وَاصَلَ وَجْهها الساحر بتَغْيِيِر الألوان .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ التبرير “يُمْكِنني التبادل بإِسْتِخْدَام الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات عَلَيْ نَفَسْ المُسْتَوَي” . لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي أَنْ يقضي أفكاره عَلَيْ الخِيِميَاء فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل خبرة فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، فببساطة كَانَ سيكتسبها مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت المُتَبَقِي .
“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج هـُــوَ حَقَاً شَخْصٌ ذو مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية!” تَنَهَدت فِيْ التعجب .
هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “طلب مني بَعْض الَنَاس صقل حُبُوُب وَ لكنَّ لَمْ يَستَطِعوا دفع الثمن ، حَتَي يتَمَكَنوا فَقَطْ مِنْ إِسْتِخْدَام الفُنُوُن لتعويض الثمن” .
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
هذه كَانَت الحَقِيقَةَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً أمورٌ الَّتِي حدثت فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . عَلَيْ سبيل المثال ، طَلَبَ (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) و تقنية (قَبْضَة فـيـــل الـحـــرب) مِنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) و سيدة الحرب.
بـاا?، بـاا?، بـاا?، حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَة العَلَيْا ، فسأطْلُب مِنْه عَلَيْ الأكثَرَ أَنْ ينقح الحُبُوُب… كَمَا هـُــوَ الحـَـال بِالنِسبَة له؟ غَيْرَ مُمْكِن ! يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا عَبْقَرِيا في الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لَيْسَ كتلة الرَأْس الَّتِي تَعرفُ فَقَطْ صقل حُبُوُب .
“بِمَا أَنْ السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج بسيطٌ للغَايَةِ ، فَسيَكُوْن مِنْ الفظاظة لي أَنْ أبقي عَلَيْ إخفاء الأشْيَاء” رفعت يين هونغ يدها اليمني ، وعَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت ثَلَاثَة سجلات قديمة ؛ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكُتُب بالتَأكِيد مصنَوْعة مِنْ مواد طَبِيِعية مِثْل الكُتُب الَّتِي أصدرت كُلْ مِنهَا وُجُودٌ قديم .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الكُتُب .كَتَبَ بشَكْل ٍمُنْفَصِل عَلَيْ الكُتُب الثَلَاثَة ، ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (وَاحَدُ)” ، “أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (إثْنَيْن)” وَ ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (ثَلَاثَة)”
التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الكُتُب .كَتَبَ بشَكْل ٍمُنْفَصِل عَلَيْ الكُتُب الثَلَاثَة ، ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (وَاحَدُ)” ، “أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (إثْنَيْن)” وَ ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (ثَلَاثَة)”
هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيدة يين ، لَقَد قمت بأخَرُاج عَشَرَة فُنُوُن من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّك أعطيتني ثَلَاثَةَ كَتَبَ عَن أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل؟”
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
قهقه يين هونغ ، و قَذَفَت لُفَافَةً أخَرَي ، وَ قَاْلَت : “سأضيف هَذَا , تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة ، وَ لكنَّ لَيْسَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ إلَا فَإِنَّنِي لَا أبادل!”
حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”
“لا بأس!” التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لُفَافَة (تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة )، وكَشْفَ عَن إبتسامَة .
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتَبَ عِدَة مِئَات مِنْ الكُتُب عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نية لتَقْدِيِمِها كٌلَهَا . أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل الثَلَاثَة و عَلَيْ رَأْس ذَلِكَ الفرع مِنْ التَشْكِيِل كَانَ كَافِيَاً للدِرَاسَة بشَكْل مُكَثَف لفَتْرَة مِنْ الوَقْت .
“لا بأس!” التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لُفَافَة (تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة )، وكَشْفَ عَن إبتسامَة .
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
جلب معه (هـُــو نِيـُو) ، إستأجر عَرَبَة لأَنَّ الرِحْلَة تَسْتَغْرِق عَشَرَة أيام . كَانَ مِنْ الأفضَل إسْتِئْجَار عَرَبَة للنَقْل .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “عَلَيْ الإطْلَاٌق . السَيِدَة يين ، هَل لَدَيْك أَيّ مخطوطات سِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات يُمْكِنك تَقْدِيِمِها لي كمرجع؟”
دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .
إِبْتَسَم لِـيـِـنــــج أيْضَاً ، وَ قَاْلَ : “جئت إِلَي هُنَاْ فَقَطْ لرؤية السيدة يين”
سرعان مـَـا كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُرْعِب .
“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج ، لَقَد عدت بِسُرْعَةٍ ؟ هَل لأنَكَ لَا تزَاَلَ تَرْغَب فِيْ رؤية الأَخْت تشُو ؟ لسوء الحَظْ ، غَادَرت فِيْ الصباح الباكر و توَجْهت إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام” يين هونغ قَاْلَت بإبتسامَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
ترجمة
“بِمَا أَنْ السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج بسيطٌ للغَايَةِ ، فَسيَكُوْن مِنْ الفظاظة لي أَنْ أبقي عَلَيْ إخفاء الأشْيَاء” رفعت يين هونغ يدها اليمني ، وعَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت ثَلَاثَة سجلات قديمة ؛ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكُتُب بالتَأكِيد مصنَوْعة مِنْ مواد طَبِيِعية مِثْل الكُتُب الَّتِي أصدرت كُلْ مِنهَا وُجُودٌ قديم .
◉ℍ???????◉
تَنَهَد (تشُو شُوَانْ ايــر) . لَمْ تَكُنْ الأدوية التكميلية مشَكْلة ، لكنَّ الأدوية الرَئِيِسية الثَلَاثَة كَانَت ستقودها حَقَاً حَتَي المَوْتِ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
