Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 304

الجبال

الجبال

فصل مدعوم من طرف “reem”

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

 

كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.

” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”

لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…

لمست كايرا دماء السريع حقا التي تناثرت على ملابسها وكذلك وجهها ثم واصلت

” وإذا لم نتسلق عالياً بما يكفي للعثور على الإجابات التي نبحث عنها؟”

” ولكن يبدو أن فعل شيء كهذا يبدو غير محترم تماما ”

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

“آه ، يا له من مشهد لطيف”

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

تحدث ريجيس وهو يستلقي على الأرض الثلجية القريبة بابتسامة متسلية.

سحب عشوائي على  10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين

” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

في جوء من الثانية عوت الوحوش الأربعة وهدرت بإنزعاج لكنهم إبتعدوا عنا وخفضوا أجسادهم.

مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.

لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.

“فقط تجاهليه عندما يقول مثل هذا الهراء ، الحديث معه سيشجعه فقط “.

ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

أخيرًا ، تحدث الوحش الذي تقدم لتفقد بقايا السريع حقا شيئ ما ، مما وحشين آخرين يظهران بسرعة لجمع الجثة وحملها بعيدًا عنا.

صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

“أنت محق.”

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

التفت إلى ريجيس وابتسمت.

عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.

” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”

بعدها إبتسم ابتسامة عريضة ، على الرغم من أنني لم أكن متأكد مما وجده مضحك للغاية

ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

عندها لاحظت أن نيران بطنه كانن تتحرك بجنون وسط الرياح المتزايدة.

ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.

عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.

” أن المساحة ضيقة قليلاً هنا ، لماذا لا تدخل وتعيد شحن إحتياطك؟”

‘ مهلا! ما زلت أتحدث معك أيتها الأميرة! أنا إندماج للعديد من كائنات الأزوراس القوية بما يكفي لـ- ‘

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

“دعونا نتحرك”.

تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.

” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”

” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.

حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.

ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.

” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.

” لكن عليك الإنتظار”.

أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

” حقيقة أنني أستطيع قبول أننا سنتحرك بإستعمال الانتقال الأني تجعلني أشعر وكأنني خسرت شيئًا ما …”

لحظة حديثي ظهر وحش آخر.

عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.

‘ مهلا! ما زلت أتحدث معك أيتها الأميرة! أنا إندماج للعديد من كائنات الأزوراس القوية بما يكفي لـ- ‘

في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.

لكن حقيقة أن لدي الكثير من الخبرة في التواصل العقلي مع سيلفي جعلت الامر أسهل..

ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.

الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.

إستمتعوا~~

” أذن سنفعلها كما خططنا”

ثم تغير كل شيء!!.

أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.

شعرت كما لو أنني كنت بدأت أحلق في الفضاء ، لكن لم أكن أطير حقا.

أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”

فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.

“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”

لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.

أجبت وانا أهز كتفي وراقبت القرية. “من يعرف ،  ربما ستصبحون أصدقاء “.

“وقت الوجبة!”

أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.

بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.

عززت الأثير في عيني لتحسين رؤيتي ، ثم درست التفاصيل والحركة التي تحدث داخل القرية.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

كانت الأكواخ التي يعيش فيها مخالب الظل ذاا شكل غير واضح ، فقد كانت مثل خلايا النحل.

كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.

وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.

ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.

تم تجهيز كل كوخ بباب بسيط مصنوع من غصون معادة التصنيع.

في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.

على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

في الواقع ، كان سفح القرية بأكمله الذي بُنيت فيه خاليًا من الثلج.

عند رؤية هذا أومأت له.

بل حتى إمتلكوا بعض الأشجار الصغيرة الملتوية ذات الأوراق العريضة الداكنة في الممرات الترابية المتواجدة بين المنازل.

” إن عقولنا تصبح أعمق وأوضح لحظة التأمل في سؤال الغاية من وجودنا ، لذا فقط عن طريق تسلق جبل الحكمة يمكننا رؤية الأشياء التي من حولنا “.

كما نبت العشب الأخضر الكثيف في كل مكان آخر.

بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.

في ساحة دائرية من الأرض الرملية للقرية ، رأيت أربعة وحوش مخالب ظل… تتدرب.

تحدث ريجيس وهو يستلقي على الأرض الثلجية القريبة بابتسامة متسلية.

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.

بينما كنا نشاهدهم ، توقفوا عن القتال ، وانحنوا لبعضهم البعض ، وأدوا سلسلة من الحركات المتطابقة التي وضحت إنهم تدربوا عليها بوضوح.

بعد ذلك ، عرضت ذكريات المعركة مع الدب الشبحي ، بما في ذلك محادثتي مع كايرا حول عدم الرغبة في قتاله.

لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

مع كل قطع أو تحريك لمخالبهم فهم يتحركون على الأقل ثلاث خطوات من مكانهم الأساسي.

لكني قررت المخاطرة…

كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.

استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.

على الرغم من أنهم لم يستخدموا الأثير الخاص بهم أثناء التدريب ، إلا أنني استطعت أن أرى أن القفزات المفاجئة وحركاتهم الحادة متطابقة مع قدرتهم على التنقل الأني.

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

بينما كنت أشاهدهم ، تمنيت أن أتمكن من التحدث إليهم وأتعرف على معرفتهم حول الأثير.

ثم تغير كل شيء!!.

إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

“مستعدون؟” سألت الآخرين مع إبقاء صوتي منخفضًا.

لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…

عند سماعي أومأ كلاهما.

“أنت محق.”

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”

مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.

ثم بدأ يتكلم بلغتهم ، لكن صوته أصبح مثل الهدير المنخفض لنمر غاضب.

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

أن يكون المرأ غير قادر على رؤية شيء يمكن تحقيقه ، لا يعني أنه مستحيل.

في جوء من الثانية عوت الوحوش الأربعة وهدرت بإنزعاج لكنهم إبتعدوا عنا وخفضوا أجسادهم.

( م.م: لم أرغب في تخريب بلاغة الجملة ، لكن لمن لم يفهم ، المقصود هنا ، أن ليس كل شيء لم يستطع أحد أن يحققه مستحيل )

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

“دعونا نتحرك”.

سرعان ما جائت وحوش أخرى من جميع أنحاء القرية ، أو خرجوا من الاكواخ ، بل وحتى ظهروا أمامنا بدون سابق إنذار.

حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.

كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.

عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.

رفعت الجثة الشبه متجمدة فوق رأسي ، ثم ركعت على ركبة واحدة وانحنيت للأمام وتركت جسد السريع حقا يفلت من يدي ويسقط على العشب الكثيف.

وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.

كنت أعلم  أن كايرا وريجيس كانا يقلدان حركتي ، لقد كشفنا جميعا ظهور أعناقنا أمام حشد من مخالب الظل.

لقد رأيت وحشين من وحوش مخالب الظل تطارد بعضهما البعض عبر القرية.

لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.

“وقت الوجبة!”

ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.

بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.

بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

كان وحش من مخالب الظل… لكنه كان كبيرا بشكل واضح.

عندها انحنى مخلب الظل العجوز إلى الأمام ، ونظر إلى صدري واتسعت أعينه.

لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.

تحركت وجلست على العشب ، ثم قاطعت ساقاي ووضعت كوعي على ركبتي  ورفعت راحة يدي.

عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.

ثم أشار لي لكي أتبعه ، وهذا ما فعلته.

تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”

صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .

لحظة حديثي ظهر وحش آخر.

” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”

هذه المرة كان وحش أطول من البقية.

‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘

لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.

ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….

ثم بدأ يتكلم بلغتهم ، لكن صوته أصبح مثل الهدير المنخفض لنمر غاضب.

“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”

تحدث ريجيس بداخل ذهني ، ‘ لا يبدو أن الأمور تتطور بشكل جيد ‘.

لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.

‘ كن صبورا ، لم يهاجمونا على الفور ، وهذا بالضبط ما كنا نريده ‘.

كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.

عندها ظهر مخلب ظل ثالث.

أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

ثم تحدثت!

عندما تقدم للأمام تحرك الوحش الطويل ، الذي زمجر في وجهي ثم انحنى وتراجع إلى الوراء.

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

صمتن القرية وتبقى صوت الرياح التي تهب على الجدران الحجرية.

وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.

قاومت الرغبة في أن أعزز نفسي في الأثير بينما كنت أنتظر حدوث شيء ما.

في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.

حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية  ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.

لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.

إذا هاجمونا ، فقد كنت واثق من أنني سأتمكن من قتالهم حتى في ظل كوننا في الجانب الضعيف.

“أنت محق.”

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…

ومع ذلك ، فكلما إستمر انتظارهم ، قل احتمال القتال.

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

أخيرًا ، تحدث الوحش الذي تقدم لتفقد بقايا السريع حقا شيئ ما ، مما وحشين آخرين يظهران بسرعة لجمع الجثة وحملها بعيدًا عنا.

تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.

ثم جلس المخلوق الذي يشبه القطة أمامي ، وقاطع رجلاه.

‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.

بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.

“ما هو الهدف من الجبل؟ أم الثلج؟ أو السمك في الماء؟ ”

تحركت وجلست على العشب ، ثم قاطعت ساقاي ووضعت كوعي على ركبتي  ورفعت راحة يدي.

” لكن عليك الإنتظار”.

من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.

“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”

ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…

التفت إلى ريجيس وابتسمت.

بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

كان تحديقه يتحرك على حواف جسدي كما لو كان يحدق في الحرارة تشع من جسدي.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

أو في الأثير الخاص بي….

استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.

ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.

حظ سعيد لكم جميعا..

لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة.
.
.
.

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

ثم تغير كل شيء!!.

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

لقد إختفت القرية الجبلية الهادئة المصنوعة من الأكواخ ، وكذلك اختفت أشجار الفاكهة الصغيرة وحشود الوحوش التي تبدو قلقة

ثم أشار لي لكي أتبعه ، وهذا ما فعلته.

حتى صوت الرياح المستمر قد تلاشى.

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

شعرت كما لو أنني كنت بدأت أحلق في الفضاء ، لكن لم أكن أطير حقا.

” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”

حقيقة… شعرت كما لو أني لم أكن حقا أي شيء…. على الإطلاق.

” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.

قبل أن يبدأ الخوف في السيطرة علي ، بدأت الألوان والاضواء تظهر وسط العدم الذي كنت به.

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.

تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض

لكنها لم تكن ذاكرتي.

“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”

لقد رأيت وحشين من وحوش مخالب الظل تطارد بعضهما البعض عبر القرية.

‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.

أحدهم وهو ، المطارد ، ظل يعوي بغضب.

“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”

بينما أشك الآخر شيئا.

عززت الأثير في عيني لتحسين رؤيتي ، ثم درست التفاصيل والحركة التي تحدث داخل القرية.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.

بهدوء ، أخذت الشيء الذي أمسكه الوحش الثاني.

صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .

لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

إنتزعت التوت واحد تلو الآخر من الغصن ، ثم أعطيت كل وحش عددًا متساويًا.

لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.

ثم تحدثت!

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

” كونوا لطفاء مع بعضكم البعض وتشاركوهم”

أولاً ، شاركت ذكرياتي أنا وكايرا بينما كنت أقف أمام البوابة المحطمة وكذلك عندما حاولت إصلاحها باستخدام الأثير.

لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…

بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.

ثم تحولت الرؤيا واستبدلت بأخرى.

“غراي؟”

هذه المرة ، كنت أنظر إلى نفسي ، وأنا أنحني ، وجسد السريع حقا موجود أمامي بشكل مثير للشفقة.

“غراي؟”

رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ”  الناب الأيسر” .

بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.

” الخطوات الثلاث ، من الواضح أن هذا فخ من طيور منقار الرمح الشيطانيين ، يجب أن نقتل هذه المخلوقات بسرعة قبل أن نصبح تحت رحمتها “.

” لكن عليك الإنتظار”.

خرج وحش مخلب ظل أخر  “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.

إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…

” إحترس ، أيها الناب الأيسر ، قد يجعلك خوفك تخرج ريشا وتنبت منقارا ، دعونا نرى عقولهم ، ونتقصى أمر مجيئهم “.

مثل اللوحة التي وجدناها على الوحش الذي قتلته ، كانت اللوحة العلوية مرسوم عليها… على الرغم من أنني لم أتمكن من فهم الصورة تمامًا.

ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.

لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.

لكني شعرت بإحساس … مثل الأنتظار والتوقع.

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

لم يستطع التحدث بلغتي ، لكن عن طريق مشاركة ذكرياتنا يمكننا التواصل.

لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

لكن الوضع كان حساسا.

حقيقة… شعرت كما لو أني لم أكن حقا أي شيء…. على الإطلاق.

لقد كان من الضروري إظهار الذكريات الصحيحة دون التفكير في أي شيء يمكن أن يزعج هذا المخلوق ، لكن لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان هدفنا نفسه وهو الحصول على جزء البوابة سيزعجه

” وإذا لم نتسلق عالياً بما يكفي للعثور على الإجابات التي نبحث عنها؟”

أولاً ، شاركت ذكرياتي أنا وكايرا بينما كنت أقف أمام البوابة المحطمة وكذلك عندما حاولت إصلاحها باستخدام الأثير.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

بعد ذلك ، عرضت ذكريات المعركة مع الدب الشبحي ، بما في ذلك محادثتي مع كايرا حول عدم الرغبة في قتاله.

أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.

لكني قررت المخاطرة…

حقيقة… شعرت كما لو أني لم أكن حقا أي شيء…. على الإطلاق.

ثم ركزت أخيرا على ذكرى وحش القبضات الأربعة العجوز الذي أشار إلي لكي أخذ قطعة البوابة التي يمتلكونها.

لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

لكن حقيقة أن لدي الكثير من الخبرة في التواصل العقلي مع سيلفي جعلت الامر أسهل..

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

عند سماعي أومأ كلاهما.

وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….

“لم أسأل بعد”.

طردت الذكرى بعيدًا قبل أن تختفي تماما ، كما لو أن القيام بهذا سيمنع ما حدث من الحدوث…

 

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.

بعد لحظات أصلح كل شيء مظلما وصامتا مرة أخرى.

حظ سعيد لكم جميعا..

بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.

فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.

لحسن الحظ ، انقطع الاتصال دون مشكلة وعاد العالم إلى مجال نظري.

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.

” لكن عليك الإنتظار”.

نظرت ورائي ووجدت أن كايرا وريجيس لم يتحركا لكنهما كانا يراقبانني بعصبية.

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘

“هل ذلك ضروري؟”

سأل ريجيس بداخل ذهني.

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

وقفت ومددت يدي إلى كليرا ، لكنها قفزت على قدميها دون مساعدتي.

فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

في ساحة دائرية من الأرض الرملية للقرية ، رأيت أربعة وحوش مخالب ظل… تتدرب.

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”

بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.

“فقط تجاهليه عندما يقول مثل هذا الهراء ، الحديث معه سيشجعه فقط “.

لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون

كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.

وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.

سألت كايرا وهي عابسة.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

ثم أشار لي لكي أتبعه ، وهذا ما فعلته.

عند رؤية هذا أومأت له.

حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.

” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”

قادنا الخطوات الثلاث عبر القرية إلى كوخ متواضع بجوار بركة المياه ، ثم فتح الباب ولوح لنا للدخول.

أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.

كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.

على الرغم من أنهم لم يستخدموا الأثير الخاص بهم أثناء التدريب ، إلا أنني استطعت أن أرى أن القفزات المفاجئة وحركاتهم الحادة متطابقة مع قدرتهم على التنقل الأني.

تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.

“وقت الوجبة!”

كان هناك بساط عشبي منسوج يغطي الأرضية ، في حين تم وضع سرير مستدير من العشب الأصفر بجانب الجدار البعيد.

فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.

لكن كان هناك ستار من الريش الأبيض المعلق بجانب الباب كذلك كانت هناك كومة صغيرة من الألواح بجانب السرير.

بهدوء ، أخذت الشيء الذي أمسكه الوحش الثاني.

مثل اللوحة التي وجدناها على الوحش الذي قتلته ، كانت اللوحة العلوية مرسوم عليها… على الرغم من أنني لم أتمكن من فهم الصورة تمامًا.

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

فجأة تحدثت نحو ريجيس.

” أذن سنفعلها كما خططنا”

” أن المساحة ضيقة قليلاً هنا ، لماذا لا تدخل وتعيد شحن إحتياطك؟”

أو في الأثير الخاص بي….

“وقت الوجبة!”

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.

مع كل قطع أو تحريك لمخالبهم فهم يتحركون على الأقل ثلاث خطوات من مكانهم الأساسي.

راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.

لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.

عندها انحنى مخلب الظل العجوز إلى الأمام ، ونظر إلى صدري واتسعت أعينه.

“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”

بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.

لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.

بعدها أشار إلى مكان وجود ريجيس ، ثم أشار إلى صدري.

قادنا الخطوات الثلاث عبر القرية إلى كوخ متواضع بجوار بركة المياه ، ثم فتح الباب ولوح لنا للدخول.

عند رؤية هذا أومأت له.

كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.

فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.

انا الشخص الذي بالكاد يحتاج إلى أي طعام أو ماء أو نوم للبقاء على قيد الحياة.

بعدها إبتسم ابتسامة عريضة ، على الرغم من أنني لم أكن متأكد مما وجده مضحك للغاية

“آه ، يا له من مشهد لطيف”

عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.

حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.

لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

وأنا كنت اشرح شيئا

عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين

كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.

“مستعدون؟” سألت الآخرين مع إبقاء صوتي منخفضًا.

وكيف تم منح كل عشيرة قدرات فريدة تناسب احتياجاتهم.

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

أن يكون المرأ غير قادر على رؤية شيء يمكن تحقيقه ، لا يعني أنه مستحيل.

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

( م.م: لم أرغب في تخريب بلاغة الجملة ، لكن لمن لم يفهم ، المقصود هنا ، أن ليس كل شيء لم يستطع أحد أن يحققه مستحيل )

كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

سأل ريجيس بداخل ذهني.

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.

بعد لحظات أصلح كل شيء مظلما وصامتا مرة أخرى.

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

“دعونا نتحرك”.

لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.

” كونوا لطفاء مع بعضكم البعض وتشاركوهم”

هكذا إنتهت الرؤية وسحب الخطوات الثلاث يديه للخلف ، لكن خطرت لي فكرة.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.

لكنها لم تكن ذاكرتي.

لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

الذكريات التي تمكنت فيها في كل واحدة ، من إستخدام شكل من أشكال الأثير.

بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.

كذلك محاولتي لتعلم التحكم في قدراتي الجديدة ، وتطويرها وتحسين استخدامها.

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.

كنا نتحدث ونتناقش حول موضوع أردت طرحه ، لكني كنت متوتر لفعل ذلك.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.

لم يكن قد بدأ استخدام العصا حتى.

أحدهم وهو ، المطارد ، ظل يعوي بغضب.

“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”

” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”

سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.

كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.

” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

راقبني مخلب الظل العجوز بهدوء لبضع لحظات طويلة قبل الرد.

ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.

“ما هو الهدف من الجبل؟ أم الثلج؟ أو السمك في الماء؟ ”

كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.

ثم أجبته:

لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون

” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”

أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”

” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”

ثم جلس المخلوق الذي يشبه القطة أمامي ، وقاطع رجلاه.

”  نعم ، الخطوات الثلاث ، ولكن هل هذا هو الهدف الحقيقي منها؟”

أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”

ظلت ملامح النائم في الثلج فارغة ، ولكن أصبح يبدو وكأم هناك شيء يضايقيه في نبرة صوته.

أولاً ، شاركت ذكرياتي أنا وكايرا بينما كنت أقف أمام البوابة المحطمة وكذلك عندما حاولت إصلاحها باستخدام الأثير.

ضغطت مخلبؤ في للجرف الثلجي ، ثم أخرجته بعناية وتركت وراءه حفرة مثالية.

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”

حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية  ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.

هززت رأسي وأدركت أنني وقعت في فخه.

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

كنت أعلم  أن كايرا وريجيس كانا يقلدان حركتي ، لقد كشفنا جميعا ظهور أعناقنا أمام حشد من مخالب الظل.

إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.

“غراي؟”

” إن عقولنا تصبح أعمق وأوضح لحظة التأمل في سؤال الغاية من وجودنا ، لذا فقط عن طريق تسلق جبل الحكمة يمكننا رؤية الأشياء التي من حولنا “.

“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”

” وإذا لم نتسلق عالياً بما يكفي للعثور على الإجابات التي نبحث عنها؟”

انا الشخص الذي بالكاد يحتاج إلى أي طعام أو ماء أو نوم للبقاء على قيد الحياة.

تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.

“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”

” إذن سأتمنى أن الذين ستعلمهم سيتسلقون أعلى منك عندما يحين دورهم.”

“وقت الوجبة!”

فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.

لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون

لم أكن مدركا حتى أنني قد أغلقت عيناي ، لكن هذه الذكرى جعلتني أشعر بشكل مختلف أكثر من غيرها.

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.

عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.

كان الخطوات الثلاث يحدق في وجهي بعناية ، على الرغم من مدى قدرته على قراءة ملامحي جيدًا فأنا لم أكن أعلم عنه شيء.

مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.

ما عرفته هو أنه كان متعطشا للمعرفة ، وكان من الممكن أن يعلمني الكثير عن الأثير بقدر ما أستطيع أن أعلمه

تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض

“غراي؟”

الذكريات التي تمكنت فيها في كل واحدة ، من إستخدام شكل من أشكال الأثير.

تحدثت كايرا بهدوء من بجانبي وكدت اقفز من المفاجئة لقد كدت أنسى أنها كانت هناك

 

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

سرعان ما جائت وحوش أخرى من جميع أنحاء القرية ، أو خرجوا من الاكواخ ، بل وحتى ظهروا أمامنا بدون سابق إنذار.

حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.

سألت كايرا وهي عابسة.

“نحن ضيوف.”

الذكريات التي تمكنت فيها في كل واحدة ، من إستخدام شكل من أشكال الأثير.

تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.

“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”

“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”

وأنا كنت اشرح شيئا

“لم أسأل بعد”.

تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.

“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”

حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.

“هل ذلك ضروري؟”

كنا نتحدث ونتناقش حول موضوع أردت طرحه ، لكني كنت متوتر لفعل ذلك.

سألت كايرا وهي عابسة.

“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”

“لقد أمضينا بالفعل الكثير من الوقت في هذه المنطقة …”

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.

عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.

لاول مرة نظرت إليها حقا…

وأنا كنت اشرح شيئا

لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…

التفت إلى ريجيس وابتسمت.

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.

ليس فقط قدرتهم على الانتقال الآني ، ولكن حتى حول قدرتهم على صنع أسلحة خاصة بهم أكثر فتك حتى من الأثير.

كانت تلاحقني طوال الوقت.

” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”

انا الشخص الذي بالكاد يحتاج إلى أي طعام أو ماء أو نوم للبقاء على قيد الحياة.

“أنت محق.”

وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.

لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.

في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.

لحظة حديثي ظهر وحش آخر.

“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

” لكن عليك الإنتظار”.

عند رؤية هذا أومأت له.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.

في الواقع ، كان سفح القرية بأكمله الذي بُنيت فيه خاليًا من الثلج.

لا يمكنني تجاهل فرصة التعلم من مخالب الظل.

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

ليس فقط قدرتهم على الانتقال الآني ، ولكن حتى حول قدرتهم على صنع أسلحة خاصة بهم أكثر فتك حتى من الأثير.

أجبت وانا أهز كتفي وراقبت القرية. “من يعرف ،  ربما ستصبحون أصدقاء “.

ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.

—–

حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.

عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين

ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

كما نبت العشب الأخضر الكثيف في كل مكان آخر.

سحب عشوائي على  10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين

في الواقع ، كان سفح القرية بأكمله الذي بُنيت فيه خاليًا من الثلج.

حظ سعيد لكم جميعا..

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

إستمتعوا~~

الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.

عند سماعي أومأ كلاهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط