Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 123

رين كاين الرابع

رين كاين الرابع

مع حياتين في جعبتي لم أر قط وحشًا مثل هذا من قبل.

“تشرفت بلقائك ، اسمي آرثر لوين سأكون في رعايتك “.

 

 

لقد كان الوحش الذي أمسك بي مصنوع بالكامل من الحجر المصقول ، بدلًا من عينين كان له تجويفان عميقان يشعان ببريق باهت و هو درسني بذكاء.

استحضرت تعويذة أخرى في كفي ، لكن بينما كنت أستعد لإطلاقها ، أصابتني ضربة قوية في مؤخرة رجلي اليسرى ، مما أدى إلى اهتزاز ركبتي ، لقد انطلقت التعويذة التي أظهرتها في راحة يدي إلى السماء وتخطت الغولم من مسافة بعيدة.

 

“صناعة المواد؟”.

مع فك سفلي البارز ذكرني بالقرد ، لقد أكلق الوحش همهمة عميقة جعلت كل الأعضاء داخل جسدي ترتعش.

مع استمرار الأزوراس النحيف المتهالك في تدوين الملاحظات الذهنية لم يسعني سوى إلقاء نظرة استجواب على ويندسوم .

 

“مم.”

أما إلى أي مدى كانت قدمي تتدلى عن الأرض ، فقد كان ارتفاعها يزيد عن خمسة أمتار بسهولة.

 

 

 

ومع ذلك على الرغم من الموقف الذي كنت فيه في ظل هذا الوجود المرعب الذي أمسكني ، لم يسعني إلا التحديق في دهشة لما رأيته.

لم يكن هناك عيب في جلد الوحش الحجري ، كان الأمر كما لو أن الأرض نفسها قد صقلت هذا الوحش لملايين السنين ، وقامت بنحت كل العيوب التي كان يمكن أن تكون موجودة في السابق.

 

لقد سقطت على قدماي بينما كنت أشاهد تل الرمل الذي كان الوحش الحجري سابقًا يبدأ ببطء في التكون على الأرض.

لم يكن هناك عيب في جلد الوحش الحجري ، كان الأمر كما لو أن الأرض نفسها قد صقلت هذا الوحش لملايين السنين ، وقامت بنحت كل العيوب التي كان يمكن أن تكون موجودة في السابق.

تركت تنهيدة ثم نظعت ملابسي. “هل هذا جيد بما فيه الكفاية ، أم أنك ترغب في دراسة إرث عائلتي أيضًا؟”

 

لقد تحطم الغولم الوهمي عند الاصطدام ، وانهار إلى كومة صغيرة من الصخور على بعد حوالي عشرين مترًا من المكان الذي كنا فيه.

كان الحجر اللامع الذي يتكون من جسد القرد العملاق يتلألأ مثل المحيط الذي يقابل شمس الظهيرة ، ويغلفه في هالة شبه مقدسة على الرغم من شكله الغريب.

 

 

اليد العملاقة التي التفتت من حولي تراجعت قبل أن تتحول إلى رمال ناعمة ، تمامًا مثل بقية جسد الوحش.

فجأة ، بدأت الشقوق في الظهور على جسد الوحش ، وانقسمت إلى خطوط لا نهاية لها حيث ظهر نفس الضوء الشاحب لعينيه من الشقوق الرقيقة.

 

 

أجاب رين بسخرية “المنقذ المفترض للكائنات السفلى له الفم كبير تماما”.

اليد العملاقة التي التفتت من حولي تراجعت قبل أن تتحول إلى رمال ناعمة ، تمامًا مثل بقية جسد الوحش.

 

 

“همم” همهم ثم أخرج دفترًا صغيرًا وقلمًا من معطفه وكتب شيئًا ما.

لقد سقطت على قدماي بينما كنت أشاهد تل الرمل الذي كان الوحش الحجري سابقًا يبدأ ببطء في التكون على الأرض.

“أنا أفهم ، ولكن إلى متى سأظل عارياً؟” سألت ، وأنا أنظر إلى كومة الملابس التي دفنت جزئيًا الآن في الركام.

 

 

من بقايا الغولم المنحوتة بدقة ، وقف رجل نحيف ضعيف المظهر يرتدي معطفًا أبيض رثًا.

 

 

 

“من تعبيرك أظن أن هذا لم يخيفك فاجأك فقط في أحسن الأحوال” تمتم وهو ينقر على لسانه بانزعاج.

مع استمرار جيش الغولم في الاقتراب ، قمت بتنشيط نطاق القلب ، ثم إستطعت أن أشعر بشفتي تتجعد وتتحول إلى ابتسامة حيث أن غمر شعزر النشوة تقريبا جميع حواسي بسبب تقارب المانا الذي يملأ جسدي.

 

 

“آرثر ، أود أن تقابل رين. سيكون معلمك لفترة طويلة لذا تعرف عليه “. كان لدى ويندسوم بريق تسلية في عينيه وهو يقول هذا.

 

 

إلى جانب اللحية الخفيفة غير المستوية التي انتشرنت عبر ذقنه ووجنتيه مما شكل رجلا لن ينظر إليه حتى أقذر المتشردين.

من بين كل الأزوراس التي قضيت معها قوتي ، كان رين هو الأكثر روعة إلى حد بعيد.

“لماذا لم تخبرني ماير عن هذا؟” التفت إلى ويندسوم.

 

 

كان يحدق بي باهتمام كما حدقت أيضا في جسمه الذي انطبع عليه سوء التغذية تحت معطفه الضخم.

لقد ضحكت في الحقيقة على الوضع المربك قليلاً ، وهو وضع كوني في وسط حفرة قاحلة مع اثنين من الأزوراس اللذين يراقبونني عارياً تماماً

 

 

كانت الأكياس العميقة المتدلية تحت عينيه شبه المغلقتين والمتعبتين قاتمة مثل الشعر الأسود الذي سقط على وجهه ، لقد بدا مثل الأعشاب البحرية الرطبة ، كان من الواضح أنه ترك غير مغسول لعدة أيام.

من بقايا الغولم المنحوتة بدقة ، وقف رجل نحيف ضعيف المظهر يرتدي معطفًا أبيض رثًا.

 

 

إلى جانب اللحية الخفيفة غير المستوية التي انتشرنت عبر ذقنه ووجنتيه مما شكل رجلا لن ينظر إليه حتى أقذر المتشردين.

 

 

“صناعة المواد؟”.

ومع ذلك ، كنت أعرف انه من الأفضل أن لا أحكم على شخص من غلافه ناهيك عن أزوراس ، لكن بدوري بدون استحمام لائق أو قصة شعر منذ شهور ، لم يكن لدي الحق في قول أي شيء.

“ماذا كان هذا؟” قاطعني.

 

لقد سقطت على قدماي بينما كنت أشاهد تل الرمل الذي كان الوحش الحجري سابقًا يبدأ ببطء في التكون على الأرض.

حنيت رأسي ثم قدمت نفسي رسميًا لمدربي الجديد.

 

 

 

“تشرفت بلقائك ، اسمي آرثر لوين سأكون في رعايتك “.

“طفل! أطلق تعويذة هناك بسرعة!” رن صوت الأزوراس الخشم بينما كان إصبعه يشير إلى غولم ترابي صغير كان قد شكله للتو.

 

 

“ويندسوم”

لقد كانت نظرة الأزوراس ثابتة وهو يقف بفارغ الصبر.

 

“لقد تم النظر إلى الأمر بازدراء لكن لا لا توجد عقوبات رسمية تفرض على المرء بسبب تأخره” ، هكذا تدخل ويندسوم.

قام الأزوراس يتحويل بصره وهو يتجاهلني.

مهما كانت حالة عدم الراحة أو الإحراج التي شعرت بها خلال بداية هذا الفحص المتعمق ، فقد اختفى بحلول الوقت الذي سقطت فيه الشمس.

 

“القياسات والحسابات الأساسية محسوبة” تحدث ثم أطلق تأوهًا وهو يمد ظهره ورقبته. ” الأن الانتقال إلى الاستخدام الفعال لفنون المانا في المعركة.”

“ما هي العقوبات التي يضعها المجتمع البشري على المتأخر؟”

مع استمرار الأزوراس النحيف المتهالك في تدوين الملاحظات الذهنية لم يسعني سوى إلقاء نظرة استجواب على ويندسوم .

 

“انظر ، لقد كنت تجعلني أقوم بمهام غبية طوال اليوم ، أنا بخير مع ذلك ، لكنني سأكون أكثر صبرًا ورغبة إذا كنت أعرف بالفعل ما تحاول معرفته بقياساتك وملاحظاتك ، “أشرت.

“عفوا؟ تداعيات؟” انا سألت.

 

 

كان الحجر اللامع الذي يتكون من جسد القرد العملاق يتلألأ مثل المحيط الذي يقابل شمس الظهيرة ، ويغلفه في هالة شبه مقدسة على الرغم من شكله الغريب.

“إصبع أو يد مقطوعة ، ربما؟ لا ، هذا يبدو قاسيا بعض الشيء ، يبدو أن السجن د أو العزلة الاجتماعية أكثر ملاءمة “، تمتم الأزوراس لنفسه وهو يفرك ذقنه المتصلبة.

على الرغم من كلماته الوقحة ، كانت هناك حقيقة فيها ، لكن لم يسعني إلا أن أخمد الضحك على ما يبدو أنه سخرية منا.

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟ لا توجد أي تداعيات أو عواقب للتأخر قليلاً! “.

أجاب الأزوراس بنبرة مقتضبة “لابد أنها كانت لديها أسبابها”.

 

 

“ماذا؟” لقد بدا الأزوراس مندهشا حقًا.

 

 

 

“لاشيء على الاطلاق؟ لا توجد إجراءات عقابية على الإطلاق لمثل هذا السلوك؟ ”

أمسك رين بقصيد الفجر في كلتا يديه وبدأ في سحبها.

 

“القياسات والحسابات الأساسية محسوبة” تحدث ثم أطلق تأوهًا وهو يمد ظهره ورقبته. ” الأن الانتقال إلى الاستخدام الفعال لفنون المانا في المعركة.”

“لقد تم النظر إلى الأمر بازدراء لكن لا لا توجد عقوبات رسمية تفرض على المرء بسبب تأخره” ، هكذا تدخل ويندسوم.

 

 

قام الأزوراس يتحويل بصره وهو يتجاهلني.

“كم هذا غريب ، بالنسبة لجنس لديه مثل هذا العمر الضئيل ، كنت أتخيل يا رفاق أنكم تعطون أهمية كبيرة للوقت أكثر من أي شيء آخر ، مثل هذا الجنس المتخلف تسك أيها البشر”.

على الرغم من كلماته الوقحة ، كانت هناك حقيقة فيها ، لكن لم يسعني إلا أن أخمد الضحك على ما يبدو أنه سخرية منا.

 

 

على الرغم من كلماته الوقحة ، كانت هناك حقيقة فيها ، لكن لم يسعني إلا أن أخمد الضحك على ما يبدو أنه سخرية منا.

 

 

استأنف رين فحصه كما كان يضع إصبعًا أو إصبعين على الشرايين الرئيسية وتمتم إلى نفسه.

مع استمرار الأزوراس النحيف المتهالك في تدوين الملاحظات الذهنية لم يسعني سوى إلقاء نظرة استجواب على ويندسوم .

 

 

“هذا لأنني صانع هذا السيف.”

“بغض النظر عن جهلي بالسلوك الاجتماعي البشري ، يجب أن ننتقل إلى سبب وجودك هنا.ط ، بالإضافة إلى سبب مجيئي إلى هذه الحفرة المتخلفة عوض العمل على قمة الجبل “. لقد لوح بيده وكأنه يتجاهل أفكاره التي لا داعي لها ثم إقترب مني.

ومع ذلك حتى أنني كنت قادرًا فقط على سحبه في المقام الأول بسبب إرادة سيلفيا.

 

“ماذا؟” لقد بدا الأزوراس مندهشا حقًا.

“آرثر ، أليس كذلك؟” سألني مدربي الجديد.

 

 

 

“مم.”

 

 

 

“أريدك أن تتعرى.”

 

 

 

لقد كانت نظرة الأزوراس ثابتة وهو يقف بفارغ الصبر.

 

 

 

“بالطبع أنت من سيفعل!” تمتم بهدوء تحت أنفاسي.

 

 

أجاب ويندسوم ، منذ يوم ولادتنا لن نزيل الريش الذي يشكل أجنحتنا لذا فإن قيام تنين بإعطاء شخص ما ريشه عمدا يدل على الثقة والمودة”

“ماذا كان هذا؟” قاطعني.

 

 

 

“لا شيء.”

 

 

 

تركت تنهيدة ثم نظعت ملابسي. “هل هذا جيد بما فيه الكفاية ، أم أنك ترغب في دراسة إرث عائلتي أيضًا؟”

 

 

في هذه الأثناء ، كان معلمي يحدق في صاعقة النار التي كانت تبحر عبر السماء ، ملوحا لها.

أجاب رين بسخرية “المنقذ المفترض للكائنات السفلى له الفم كبير تماما”.

 

 

لقد تلعثمت قبل أن أصل إلى إدراك ما. “هل لأنك أزوراس يمكنك استخدام السيف الذي احمل عقد معه؟”

ثم بدأ بالدوران حولي وهو يطعني بإصبعه بين الحين والآخر ، عندما رأى الأزوراس الريشة البيضاء التي تركتها لي سيلفيا ملفوفة حول ذراعي أزالها فورا.

أما إلى أي مدى كانت قدمي تتدلى عن الأرض ، فقد كان ارتفاعها يزيد عن خمسة أمتار بسهولة.

 

 

مهلا!” صرخت.

لقد كان الوحش الذي أمسك بي مصنوع بالكامل من الحجر المصقول ، بدلًا من عينين كان له تجويفان عميقان يشعان ببريق باهت و هو درسني بذكاء.

 

 

“ريشة التنين ، حقًا مادة تصنيع نادرة جدًا بحيث لا يمكن إهدارها كمدفأة لذراعك ألا تعتقد ذلك؟ ” تعجب لأزوراس.

 

 

أجاب رين وهو ينظر حوله لقد أصبحت الحفرة قاتمة ، مع ضوء القمر فقط فوق رؤوسنا.

“صناعة المواد؟”.

“أنا أراقب كل حركة تقوم بها ، لذا سيكون من الأفضل أن تظل عاريًا لا تقلق أنا لست ممتلئًا بالسعادة بالنظر إلى بشرتك المكشوفة أيضًا “.

 

 

“الريش الموجود على أجنحتنا هو نوع معين من المواد التي لها العديد من الخصائص الفريدة.”

 

 

 

أجاب ويندسوم ، منذ يوم ولادتنا لن نزيل الريش الذي يشكل أجنحتنا لذا فإن قيام تنين بإعطاء شخص ما ريشه عمدا يدل على الثقة والمودة”

“لاشيء على الاطلاق؟ لا توجد إجراءات عقابية على الإطلاق لمثل هذا السلوك؟ ”

 

 

أعاد رين الريشة الطويلة إلي ثم أجبته “لم أعرف أبدًا” بينما كنت أنظر إلى الريشة البيضاء الطويلة التي شعرت بملمسها بين أصابعي.

أما إلى أي مدى كانت قدمي تتدلى عن الأرض ، فقد كان ارتفاعها يزيد عن خمسة أمتار بسهولة.

 

“أنا أراقب كل حركة تقوم بها ، لذا سيكون من الأفضل أن تظل عاريًا لا تقلق أنا لست ممتلئًا بالسعادة بالنظر إلى بشرتك المكشوفة أيضًا “.

“لماذا لم تخبرني ماير عن هذا؟” التفت إلى ويندسوم.

 

 

“يعتمد على مدى تعقيد الغولم لكن هؤلاء الرجال ربما بضعة آلاف أو نحو ذلك ، ألآن دمرهم جميعًا “. أشار ورين بأصابعه إلى الجولم مشيرًا لي إلى تفجيرهم.

أجاب الأزوراس بنبرة مقتضبة “لابد أنها كانت لديها أسبابها”.

 

 

استأنف رين فحصه كما كان يضع إصبعًا أو إصبعين على الشرايين الرئيسية وتمتم إلى نفسه.

 

 

 

“ارفع ذراعيك ،” أمر رين فجأة ثم فعلت ما قيل ، على أمل أن الالتزام بأوامره سوف يسرع العملية.

بعد أن انتهيت ، بدأ رين يغمغم لنفسه مرة أخرى.

 

 

لقد ضحكت في الحقيقة على الوضع المربك قليلاً ، وهو وضع كوني في وسط حفرة قاحلة مع اثنين من الأزوراس اللذين يراقبونني عارياً تماماً

“أنا أراقب كل حركة تقوم بها ، لذا سيكون من الأفضل أن تظل عاريًا لا تقلق أنا لست ممتلئًا بالسعادة بالنظر إلى بشرتك المكشوفة أيضًا “.

 

من بين كل الأزوراس التي قضيت معها قوتي ، كان رين هو الأكثر روعة إلى حد بعيد.

واصل الأزوراس النحيل دراستي ، وتمتم بأرقام عشوائية لنفسه كما طبخت شمس الظهيرة بشرتي حيث استمر في فحصي مثل بعض الفئران المختبرية حتى تحدث رين في النهاية مرة أخرى.

لقد عرفت الأزوراس منذ أقل من يوم وكنت أعرف بالفعل أن هذا كان بمثابة مجاملة جيدة أحصل عليها منه. “إذا ما هو التالي؟”

 

 

“سنبدأ بإطلاق تعويذة أساسية من جميع العناصر التي يمكنك استحضارها ، استخدم فقط يدك اليمنى لتحرير التعويذة. ” وضع الأسورا راحة يده على الضفيرة الشمسية وأمسك بمعصمي الأيمن. “ابدأ!”

 

 

 

أطلقت سلسلة من التعاويذ البسيطة بدون ترتيب معين ، النار والماء والجليد والبرق والرياح ثم الأرض.

أجاب الأزوراس بنبرة مقتضبة “لابد أنها كانت لديها أسبابها”.

 

واصلنا الاختبار مع تعاويذ متزايدة التعقيد ثم طلب رين مني الشكل ذاته الذي أرادني أن أستحضر به التعويذة وصولاً إلى قطر العمود الحجري الذي كنت ساخرجه من الأرض.

بعد أن انتهيت ، بدأ رين يغمغم لنفسه مرة أخرى.

لقد تحطم الغولم الوهمي عند الاصطدام ، وانهار إلى كومة صغيرة من الصخور على بعد حوالي عشرين مترًا من المكان الذي كنا فيه.

 

 

واصلنا الاختبار مع تعاويذ متزايدة التعقيد ثم طلب رين مني الشكل ذاته الذي أرادني أن أستحضر به التعويذة وصولاً إلى قطر العمود الحجري الذي كنت ساخرجه من الأرض.

مع استمرار الأزوراس النحيف المتهالك في تدوين الملاحظات الذهنية لم يسعني سوى إلقاء نظرة استجواب على ويندسوم .

 

 

راقب ويندسوم بهدوء خلال العملية برمتها ، ولم ينطق بكلمة واحدة إلا إذا طلب منه ذلك.

لذا استمتعوا~~

 

لقد ضحكت في الحقيقة على الوضع المربك قليلاً ، وهو وضع كوني في وسط حفرة قاحلة مع اثنين من الأزوراس اللذين يراقبونني عارياً تماماً

مهما كانت حالة عدم الراحة أو الإحراج التي شعرت بها خلال بداية هذا الفحص المتعمق ، فقد اختفى بحلول الوقت الذي سقطت فيه الشمس.

أعاد رين الريشة الطويلة إلي ثم أجبته “لم أعرف أبدًا” بينما كنت أنظر إلى الريشة البيضاء الطويلة التي شعرت بملمسها بين أصابعي.

 

قام الأزوراس يتحويل بصره وهو يتجاهلني.

“القياسات والحسابات الأساسية محسوبة” تحدث ثم أطلق تأوهًا وهو يمد ظهره ورقبته. ” الأن الانتقال إلى الاستخدام الفعال لفنون المانا في المعركة.”

“صناعة المواد؟”.

 

“أعرف ما هو ، يا فتى! ويندسوم ، هل كنت تعلم بهذا عندما طلبت مني تدريبه؟ ” التفت رين إلى الأزوراس خلفي.

فجأة ، تحرك حوله وأشار بإصبع طويل شاحب نحوي.

 

 

 

“طفل! أطلق تعويذة هناك بسرعة!” رن صوت الأزوراس الخشم بينما كان إصبعه يشير إلى غولم ترابي صغير كان قد شكله للتو.

ومع ذلك على الرغم من الموقف الذي كنت فيه في ظل هذا الوجود المرعب الذي أمسكني ، لم يسعني إلا التحديق في دهشة لما رأيته.

 

 

بدافع الغريزة ، استدرت لمواجهة الغولم عندما أمر وجمعت المانا في كفي ، وأظهرت ذلك في صاعقة كهربائية أطلقتها على الهدف.

 

 

“من تعبيرك أظن أن هذا لم يخيفك فاجأك فقط في أحسن الأحوال” تمتم وهو ينقر على لسانه بانزعاج.

لقد تحطم الغولم الوهمي عند الاصطدام ، وانهار إلى كومة صغيرة من الصخور على بعد حوالي عشرين مترًا من المكان الذي كنا فيه.

أجاب رين وهو ينظر حوله لقد أصبحت الحفرة قاتمة ، مع ضوء القمر فقط فوق رؤوسنا.

 

أجاب رين وهو ينظر حوله لقد أصبحت الحفرة قاتمة ، مع ضوء القمر فقط فوق رؤوسنا.

بدون تغيير في تعبيره ، قام الأزوراس شاحب الوجه بتحريك جسده في اتجاه مختلف وأشار على بعد حوالي ثلاثين مترًا ، واستدعى غولمًا آخر. “مرة أخرى!”

فجأة ، بدأت الشقوق في الظهور على جسد الوحش ، وانقسمت إلى خطوط لا نهاية لها حيث ظهر نفس الضوء الشاحب لعينيه من الشقوق الرقيقة.

 

 

استحضرت تعويذة أخرى في كفي ، لكن بينما كنت أستعد لإطلاقها ، أصابتني ضربة قوية في مؤخرة رجلي اليسرى ، مما أدى إلى اهتزاز ركبتي ، لقد انطلقت التعويذة التي أظهرتها في راحة يدي إلى السماء وتخطت الغولم من مسافة بعيدة.

لقد ضحكت في الحقيقة على الوضع المربك قليلاً ، وهو وضع كوني في وسط حفرة قاحلة مع اثنين من الأزوراس اللذين يراقبونني عارياً تماماً

 

ومع ذلك على الرغم من الموقف الذي كنت فيه في ظل هذا الوجود المرعب الذي أمسكني ، لم يسعني إلا التحديق في دهشة لما رأيته.

ورائي كان هناك غولم آخر استدعاه رين ، واقفًا وذراعيه متقاطعين ، وكانه لم مزعجًا بما فيه الكفاية فقد لدى الغولم ابتسامة متعجرفة محفورة في رأسه الفارغ.

لقد كانت نظرة الأزوراس ثابتة وهو يقف بفارغ الصبر.

 

 

في هذه الأثناء ، كان معلمي يحدق في صاعقة النار التي كانت تبحر عبر السماء ، ملوحا لها.

 

 

منذ البداية ، كان رين يبدو غريب الأطوار بشكل ما كان يذكرني كثيرًا بجايدن ةلا أنني أعرف الآن أنه كان على مستوى غريب مختلف تماما عن العالم القديم في ديكاثين.

“لقد فوتها!” شهق في مفاجأة مزيفة وظلت عيناه نصف مغمضتين.

منذ البداية ، كان رين يبدو غريب الأطوار بشكل ما كان يذكرني كثيرًا بجايدن ةلا أنني أعرف الآن أنه كان على مستوى غريب مختلف تماما عن العالم القديم في ديكاثين.

 

 

“إذن أنت واحد من هؤلاء الرجال”

لم يسعني إلا أن أسأل برهبة ، “كم عدد الغولم التي يمكنك استحضارها في المرة الواحدة؟”

 

منذ البداية ، كان رين يبدو غريب الأطوار بشكل ما كان يذكرني كثيرًا بجايدن ةلا أنني أعرف الآن أنه كان على مستوى غريب مختلف تماما عن العالم القديم في ديكاثين.

وضعت راحتي على غولم وبفرك قليل توهج باللون الأحمر الساطع قبل أن تتفتت إلى بقايا رماد. “مرة أخرى ” تحدث من خلال أسناني المضغوطة ، واقفًا على قدمي.

 

 

 

“همم” همهم ثم أخرج دفترًا صغيرًا وقلمًا من معطفه وكتب شيئًا ما.

 

 

 

منذ البداية ، كان رين يبدو غريب الأطوار بشكل ما كان يذكرني كثيرًا بجايدن ةلا أنني أعرف الآن أنه كان على مستوى غريب مختلف تماما عن العالم القديم في ديكاثين.

أجاب رين وهو ينظر حوله لقد أصبحت الحفرة قاتمة ، مع ضوء القمر فقط فوق رؤوسنا.

 

أمسك رين بقصيد الفجر في كلتا يديه وبدأ في سحبها.

“انظر ، لقد كنت تجعلني أقوم بمهام غبية طوال اليوم ، أنا بخير مع ذلك ، لكنني سأكون أكثر صبرًا ورغبة إذا كنت أعرف بالفعل ما تحاول معرفته بقياساتك وملاحظاتك ، “أشرت.

 

 

كنت أتحكم في تنفسي بينما استمر صدري في الانتفاخ ، كنت متعبًا ، لكن تدمير بضع مئات من الغولم كان مجرد خدعة لتخفيف بعض التوتر الذي كان لدي.

“أشك في أنك ستتمكن من فهم ما أخبرك به.” هز رين رأسه وهو يلوح لي باستخفاف.

 

 

 

“جربني” ، تحدثت وأنا ما أزال عارياً.

 

 

 

لقد أوضح أنه كان يجري حسابات وتكهنات تعتمد على أجزاء من الألف من الثانية التي تستغرقها المانا لتتحرك داخل جسدي قبل أن تظهر.

 

 

بعد أن انتهيت ، بدأ رين يغمغم لنفسه مرة أخرى.

إلى جانب النبرة المتعالية التي استخدمها خلال شرحه ، كانت أفكاره رائعة بالفعل.

 

 

استحضرت تعويذة أخرى في كفي ، لكن بينما كنت أستعد لإطلاقها ، أصابتني ضربة قوية في مؤخرة رجلي اليسرى ، مما أدى إلى اهتزاز ركبتي ، لقد انطلقت التعويذة التي أظهرتها في راحة يدي إلى السماء وتخطت الغولم من مسافة بعيدة.

“لا يزال هناك الكثير لتفسيره ، انت لم تقيسه بعد رغم ذلك-”

منذ البداية ، كان رين يبدو غريب الأطوار بشكل ما كان يذكرني كثيرًا بجايدن ةلا أنني أعرف الآن أنه كان على مستوى غريب مختلف تماما عن العالم القديم في ديكاثين.

 

“لماذا لم تخبرني ماير عن هذا؟” التفت إلى ويندسوم.

قاطعته. “ما زلنا بحاجة إلى مراعاة البيئة التي نحن فيها الآن ، أجد نفسي أكثر راحة في استخدام تعاويذ عنصر النار والماء ، لكن تقارب مانا الماء غير متوفرة في هذه المنطقة “.

 

 

فجأة ، ارتجفت الأرض من تحتنا ، على حافة الحفرة على يميننا كان هناك المزيد من الغولم ، حتى من هنا ، كان بإمكاني أن ارى المئات من الأحجار ذات الحجم البشري التي تقترب منا.

“بالطبع أنا أضع كل ذلك في الاعتبار ، منذ متى تعتقد أنني كنت أفعل ذلك؟ ” نظر رين ألي بشكل متعرف ، مع ذلك بدأ يحدق بي بفضول ، ” كم قلت انك تبلغ من العمر؟”

 

 

 

“ما يقرب من الخامسة عشرة الآن” ، أجبت وأنا أحسب في رأسي المدة التي مرت منذ أن جئت إلى هنا.

لم يكن هناك عيب في جلد الوحش الحجري ، كان الأمر كما لو أن الأرض نفسها قد صقلت هذا الوحش لملايين السنين ، وقامت بنحت كل العيوب التي كان يمكن أن تكون موجودة في السابق.

 

 

“هاه ؤ ليست عديم العقل تماما على ما أعتقد ، “هز رين كتفيه.

 

 

 

لقد عرفت الأزوراس منذ أقل من يوم وكنت أعرف بالفعل أن هذا كان بمثابة مجاملة جيدة أحصل عليها منه. “إذا ما هو التالي؟”

“ريشة التنين ، حقًا مادة تصنيع نادرة جدًا بحيث لا يمكن إهدارها كمدفأة لذراعك ألا تعتقد ذلك؟ ” تعجب لأزوراس.

 

 

”المزيد من الاختبارات ، سنستمر في دراسة الهجوم طويل المدى بمانا ، ”

فجأة ، ارتجفت الأرض من تحتنا ، على حافة الحفرة على يميننا كان هناك المزيد من الغولم ، حتى من هنا ، كان بإمكاني أن ارى المئات من الأحجار ذات الحجم البشري التي تقترب منا.

 

 

أجاب رين وهو ينظر حوله لقد أصبحت الحفرة قاتمة ، مع ضوء القمر فقط فوق رؤوسنا.

“القياسات والحسابات الأساسية محسوبة” تحدث ثم أطلق تأوهًا وهو يمد ظهره ورقبته. ” الأن الانتقال إلى الاستخدام الفعال لفنون المانا في المعركة.”

 

ومع ذلك ، كنت أعرف انه من الأفضل أن لا أحكم على شخص من غلافه ناهيك عن أزوراس ، لكن بدوري بدون استحمام لائق أو قصة شعر منذ شهور ، لم يكن لدي الحق في قول أي شيء.

فجأة ، ارتجفت الأرض من تحتنا ، على حافة الحفرة على يميننا كان هناك المزيد من الغولم ، حتى من هنا ، كان بإمكاني أن ارى المئات من الأحجار ذات الحجم البشري التي تقترب منا.

ورائي كان هناك غولم آخر استدعاه رين ، واقفًا وذراعيه متقاطعين ، وكانه لم مزعجًا بما فيه الكفاية فقد لدى الغولم ابتسامة متعجرفة محفورة في رأسه الفارغ.

 

 

لمعت الأحجار مثلها فعل العملاق الذي ظهر لأول مرة ، في ضوء القمر الخافت أثناء سيرها في اتجاهنا.

مع حياتين في جعبتي لم أر قط وحشًا مثل هذا من قبل.

 

 

لم يسعني إلا أن أسأل برهبة ، “كم عدد الغولم التي يمكنك استحضارها في المرة الواحدة؟”

أجاب ويندسوم ، منذ يوم ولادتنا لن نزيل الريش الذي يشكل أجنحتنا لذا فإن قيام تنين بإعطاء شخص ما ريشه عمدا يدل على الثقة والمودة”

 

 

“يعتمد على مدى تعقيد الغولم لكن هؤلاء الرجال ربما بضعة آلاف أو نحو ذلك ، ألآن دمرهم جميعًا “. أشار ورين بأصابعه إلى الجولم مشيرًا لي إلى تفجيرهم.

“لاشيء على الاطلاق؟ لا توجد إجراءات عقابية على الإطلاق لمثل هذا السلوك؟ ”

 

تركت تنهيدة ثم نظعت ملابسي. “هل هذا جيد بما فيه الكفاية ، أم أنك ترغب في دراسة إرث عائلتي أيضًا؟”

مع استمرار جيش الغولم في الاقتراب ، قمت بتنشيط نطاق القلب ، ثم إستطعت أن أشعر بشفتي تتجعد وتتحول إلى ابتسامة حيث أن غمر شعزر النشوة تقريبا جميع حواسي بسبب تقارب المانا الذي يملأ جسدي.

 

 

 

أطلقت العنان لكل ما كان لدي من إحباط ، أمطرت مجموعة من التعويذات بينما كان رين يراقبني بتدقيق.

 

 

لقد كان الوحش الذي أمسك بي مصنوع بالكامل من الحجر المصقول ، بدلًا من عينين كان له تجويفان عميقان يشعان ببريق باهت و هو درسني بذكاء.

كانت هذه الغولم أكثر بكثير من متوسط ​​قوة الغولم السابقة ، لكنني تمكنت من تدمير بضع مئات من التي استحضرها رين في أقل من ساعة.

 

 

 

كنت أتحكم في تنفسي بينما استمر صدري في الانتفاخ ، كنت متعبًا ، لكن تدمير بضع مئات من الغولم كان مجرد خدعة لتخفيف بعض التوتر الذي كان لدي.

 

 

أما إلى أي مدى كانت قدمي تتدلى عن الأرض ، فقد كان ارتفاعها يزيد عن خمسة أمتار بسهولة.

“كما قلت يا وندسوم ؤ يا له من طفل غريب ، للحصول على نطاق القلب ، بالإضافة إلى تحكم لائق في العناصر في نثل سنه … انه يقوم بعمل عينة إختبار ممتازة”. لأول مرة تحول وجه ورين إلى شيء يشبه الابتسامة.

 

 

 

“ماذا بعد؟” سألت ، وألقيت نفسا عميقا ساخرا.

 

 

“ما هي العقوبات التي يضعها المجتمع البشري على المتأخر؟”

“تمرح؟ ، نحن؟ يسصبح الأمر أقل متعة بمجرد أن يبدأوا في الرد ”

 

 

كانت ماير قد اخذت سيفي عندما كانت تعتني بي لكنها أعادته إلي بعد أن شفيت.

ضحك رين ثم قال “على أي حال ، لا يزال يتعين علي مراعاة القدرات البدنية التي تمتلكها ، أخبرني ويندسوم أنك بارع جدًا في استخدام السيف وقد تعلمت القتال مؤخرًا تحت تعليمات كوردري ، لذلك سأأخذ هذه الحقائق في الاعتبار عندما نبدأ المرحلة التالية “.

وضعت راحتي على غولم وبفرك قليل توهج باللون الأحمر الساطع قبل أن تتفتت إلى بقايا رماد. “مرة أخرى ” تحدث من خلال أسناني المضغوطة ، واقفًا على قدمي.

 

“بالطبع أنا أضع كل ذلك في الاعتبار ، منذ متى تعتقد أنني كنت أفعل ذلك؟ ” نظر رين ألي بشكل متعرف ، مع ذلك بدأ يحدق بي بفضول ، ” كم قلت انك تبلغ من العمر؟”

“أنا أفهم ، ولكن إلى متى سأظل عارياً؟” سألت ، وأنا أنظر إلى كومة الملابس التي دفنت جزئيًا الآن في الركام.

 

 

على الرغم من كلماته الوقحة ، كانت هناك حقيقة فيها ، لكن لم يسعني إلا أن أخمد الضحك على ما يبدو أنه سخرية منا.

“أنا أراقب كل حركة تقوم بها ، لذا سيكون من الأفضل أن تظل عاريًا لا تقلق أنا لست ممتلئًا بالسعادة بالنظر إلى بشرتك المكشوفة أيضًا “.

 

 

 

أجبت بابتسامة باهتة ، ” أنا مرتاح جدًا الأن.”

“هذا لأنني صانع هذا السيف.”

 

 

“على أي حال ، اسمح لي أن ألقي نظرة على السلاح الأساسي الذي قد تستخدمه في المعركة “.

“من تعبيرك أظن أن هذا لم يخيفك فاجأك فقط في أحسن الأحوال” تمتم وهو ينقر على لسانه بانزعاج.

 

 

كانت ماير قد اخذت سيفي عندما كانت تعتني بي لكنها أعادته إلي بعد أن شفيت.

 

 

“لماذا لم تخبرني ماير عن هذا؟” التفت إلى ويندسوم.

لقد أخرجت قصيدة الفجر من خاتمي وهي لا تزال داخل غمدها ثم سلمتها إلى رين .

“لن يفتح ، أنا فقط قادر على … ”

 

“أنا أراقب كل حركة تقوم بها ، لذا سيكون من الأفضل أن تظل عاريًا لا تقلق أنا لست ممتلئًا بالسعادة بالنظر إلى بشرتك المكشوفة أيضًا “.

لم أكن متأكد مما كنت أتوقعه من الأزوراس النحيف عند إعطاء النصل إليه.

 

 

“ارفع ذراعيك ،” أمر رين فجأة ثم فعلت ما قيل ، على أمل أن الالتزام بأوامره سوف يسرع العملية.

لكنني لم أكن أتوقع منه أن سينفجر ضاحكًا عند رؤية سلاحي.

 

 

 

بدا النصل الغامض الذي عثرت عليه مثل عصا سوداء عادية عندما كان لا يزال داخل غدمه ، لهذا السبب ربما أخطأ رين في الأمر على أنه لعبة. “هنا ، دعني أعرض لك -”

 

 

لذا استمتعوا~~

“أعرف ما هو ، يا فتى! ويندسوم ، هل كنت تعلم بهذا عندما طلبت مني تدريبه؟ ” التفت رين إلى الأزوراس خلفي.

لم يكن هناك عيب في جلد الوحش الحجري ، كان الأمر كما لو أن الأرض نفسها قد صقلت هذا الوحش لملايين السنين ، وقامت بنحت كل العيوب التي كان يمكن أن تكون موجودة في السابق.

 

“أنا أفهم ، ولكن إلى متى سأظل عارياً؟” سألت ، وأنا أنظر إلى كومة الملابس التي دفنت جزئيًا الآن في الركام.

“كانت لدي فكرة”.

 

 

 

أمسك رين بقصيد الفجر في كلتا يديه وبدأ في سحبها.

“ريشة التنين ، حقًا مادة تصنيع نادرة جدًا بحيث لا يمكن إهدارها كمدفأة لذراعك ألا تعتقد ذلك؟ ” تعجب لأزوراس.

 

فجأة ، بدأت الشقوق في الظهور على جسد الوحش ، وانقسمت إلى خطوط لا نهاية لها حيث ظهر نفس الضوء الشاحب لعينيه من الشقوق الرقيقة.

“لن يفتح ، أنا فقط قادر على … ”

بدون تغيير في تعبيره ، قام الأزوراس شاحب الوجه بتحريك جسده في اتجاه مختلف وأشار على بعد حوالي ثلاثين مترًا ، واستدعى غولمًا آخر. “مرة أخرى!”

 

 

لقد تلاشى صوتي بينما كنت أشاهد بعيون واسعة السيف وهو يسحب بسهولة بواسطة الأزوراس النحيف.

 

 

 

كان من المفترض أن يخرج السيف الذي تعاقدت مع بأمري فقط.

 

 

 

ومع ذلك حتى أنني كنت قادرًا فقط على سحبه في المقام الأول بسبب إرادة سيلفيا.

“همم” همهم ثم أخرج دفترًا صغيرًا وقلمًا من معطفه وكتب شيئًا ما.

 

 

“ك-كيف؟”

مع استمرار الأزوراس النحيف المتهالك في تدوين الملاحظات الذهنية لم يسعني سوى إلقاء نظرة استجواب على ويندسوم .

 

 

لقد تلعثمت قبل أن أصل إلى إدراك ما. “هل لأنك أزوراس يمكنك استخدام السيف الذي احمل عقد معه؟”

 

 

 

“لا” أجاب لأزوراس رافعًا سيفي وهو يتفقد نصل السيف الشفاف.

 

 

لم يسعني إلا أن أسأل برهبة ، “كم عدد الغولم التي يمكنك استحضارها في المرة الواحدة؟”

“هذا لأنني صانع هذا السيف.”

أعاد رين الريشة الطويلة إلي ثم أجبته “لم أعرف أبدًا” بينما كنت أنظر إلى الريشة البيضاء الطويلة التي شعرت بملمسها بين أصابعي.

 

لم يكن هناك عيب في جلد الوحش الحجري ، كان الأمر كما لو أن الأرض نفسها قد صقلت هذا الوحش لملايين السنين ، وقامت بنحت كل العيوب التي كان يمكن أن تكون موجودة في السابق.

——-

 

 

 

الفصل الاخير والخامس جاهز بالفعل لكن قررت نشره مع فصول الغد بسبب نهايته غير المتوقعة ..

 

لذا استمتعوا~~

 

“بغض النظر عن جهلي بالسلوك الاجتماعي البشري ، يجب أن ننتقل إلى سبب وجودك هنا.ط ، بالإضافة إلى سبب مجيئي إلى هذه الحفرة المتخلفة عوض العمل على قمة الجبل “. لقد لوح بيده وكأنه يتجاهل أفكاره التي لا داعي لها ثم إقترب مني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط