معنى الحرب لدى كل شخص
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
لقد اختفى كل شكل من أشكال المنطق الذي منعني من قتل الفريترا عندما تقدمت نحو يوتو.
“آه!” صرخ فريترا مع ألتفاف شفتيه إلى أعلى.
“هل كان أنت؟”
سألت مع خروج صوتي الذي يقطر من الحقد وأنا اقترب من يوتو.
“ماذا؟ لا لا تهتم هذا ليس مهما ، من الجيد أنك هنا الآن.” عدلت إيلي ملابسها وهي تهز رأسها .
عندما رفعني ألدير مع فيريون وسيلفي في الهواء قمعت الرغبة في العودة للوراء ، ثم حدقت في وجه فيريون المليء بالقلق والإحباط كان يمكنني القول أنه كان يفكر في كلمات رسل فريترا.
ظهر قلق سيلفي في رأسي من الخلف لكنه لم يكن مفيدًا.
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
في كل خطوة إلى الأمام كان ضبط النفس الذي منعني من البقاء محايدًا خلال هذا الاجتماع يتلاشى.
خرجت المانا من جسدي مثل عاصفة صدمت رجال فريترا ولكنها أخرجت فيريون من غضبه.
” هيه سيكون هذا شيئا عظيما لكي تضحي بحياتك وحياة عائلتك من أجله.” لم يسعني إلا أن اشعر
“هل أنت من قتل أليا؟” تحدثت مع أخذ خطوة أخرى.
لم أكن أعتقد مطلقا أنني سأرى مثل هذا السطح المفتوح في قلعة طائرة ، لكن السماء البرتقالية الشاسعة مع مشهد الشمس الجميل كان معتما قليلا بسبب الحاجز الشفاف المحيط بهذه الحديقة لكنه أضاء المنطقة أيضا.
“ماذا يقول هذا الجرو؟” تحدث وهو يدحرج عيناه بفارغ الصبر.
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
أثناء صعودي الدرج مع سيلفي التي كانت تمشي بصمت خلفي فكرت في كيف ستتغير حياة الجميع خلال هذه الحرب.
“آه!” صرخ فريترا مع ألتفاف شفتيه إلى أعلى.
بغض النظر عن عدد المرات التي جئت فيها إلى هذه القلعة كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتخيل حجم هذا الهيكل الطائر الذي يجب أن يستوعب ما يقرب من مائة شخص بينما لا يزال لديه مساحة لمرافق الراحة الفاخرة.
بينما كنت أسير باتجاه أختي شعرت أن عيون الجميع وهي تتبعني.
فقط مع نبرة صوته كنت أعرف الإجابة بالفعل.
كان إستفزاز فيريون واستخدام حفيدته كسبب شيئا واحدا ، لكن حقيقة أنه كان المسؤول عن التعذيب المروع لأليا وموتها زاد من خطورة إستفزازه.
كان عليه أن يموت.
“إنهم أمي وأبي لقد قرروا الانضمام إلى الحرب”.
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
“تلك الجميلة الصغيرة من الجان؟ ماذا لو كنت أنا أيها الشقي؟ ” ابتسم يوتو.
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
خرجت المانا من جسدي مثل عاصفة صدمت رجال فريترا ولكنها أخرجت فيريون من غضبه.
فتحت فمي للرد لكن الدير لم يمنحني أي فرصة للتصرف بناءً على دوافعي وظهر أمامي بنظرة قاسية.
” إن الثقة ثعبان زلق ، تربحها بشق الأنفس لكن تخسرها بسهولة ، من الضروري أن يثق الشعب في القائد لكن إلى أي مدى تعتقد أنهم سيثقون بي بعد أن يدركوا أنني أستخدم حياتهم أساسا في مقامرة؟ ”
“هذا ما يريدك أن تفعله ، لا تدعه يستفزك “.
كان عليه أن يموت.
لذلك لم تكن هناك خسائر في صفوف المدنيين بل كانت فقط خسائر عسكرية.
تركت نفسا عميقا يخرج مني ، بالطبع كنت أعلم أن أوتو كان يستفزني عن قصد ، يمكن لأي شخص لديه نصف عقل أن يرى ذلك.
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
أما بالنسبة لما إذا كان الأمر يتعلق بالتخطيط أو لأنه كان متحمسا فقد كان لدي شعور بأنه كلاهما.
ابتلعت الطعم المر في فمي ثم جاهلت أوتو و تحدثت في مواجهة سيلريت ، “هل هناك أي شيء آخر يجب مناقشته؟ أم أن هذا التهديد هو كل ما جئتم إلى هنا لقوله؟ ”
رد بوو برفع إبهامه بشكل فروي لأعلى أيضا وهو ولا يزال جالسًا بجانب أختي.
” لديكم يومان لكي تقرروا ، إذا لم يتم تقديم العائلات الملكية الثلاث في ديكاثن بحلول ذلك الوقت فسنعتبر ذلك بمثابة إجابة لكم.”
أظهرت كل من الجليد والبرق والرياح في كفي ، رفعت ذراعي ورفعتها في مواجهة يوتو.
“آرثر محق”.
نظرت إلى الوراء إلى فريون الذي تمالك نفسه في النهاية.
“سوف نظهر أنفسنا في المعركة”
تحدث فيريون بشكل بارد مع توهج عينيه بينما كان يملس التجاعيد على رداءه.
عندما مر الشعاع عبرهم وإصطدم في المياه ، انفصل المحيط بسبب قوة تعويذتي.
عندما استدرت لأغادر مع فيريون و ألدير ، رن صوت يوتو من الخلف.
” هيهي! ، كان يجب أن تسمع صراخها ، لقد كادت أن تجعلني أرغب في التراجع عن قتلها وتركها على قيد الحياة حتى أتمكن من الاستمرار في جعلها تصرخ أتعلم هذا؟ ”
كان بإمكاني أن أشعر بدمائي وهي تتدفق بشكل أسرع عندما خطوت نحو حافة المنصة.
ألقى الدير نظرة علي وهو يستعد لرفعني بهالته لكنني أوقفته.
ألقى الدير نظرة علي وهو يستعد لرفعني بهالته لكنني أوقفته.
لقد تفرق الممر إلى ممرات ضيقة مع وجود أبواب على بعد بضعة أقدام أو نحو ذلك من بعضها البعض.
أظهرت كل من الجليد والبرق والرياح في كفي ، رفعت ذراعي ورفعتها في مواجهة يوتو.
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
عندما مر الشعاع عبرهم وإصطدم في المياه ، انفصل المحيط بسبب قوة تعويذتي.
استطعت أن أرى تعبيرات يوتو تتحول ببطء إلى الشك والصدمة بينما أظهر حتى وجه سيلريت البارد الدهشة عندما أمطرت علينا شظايا الجليد.
تجمدت الأمواج العاتية الفور قبل أن يحطمها البرق إلى شظايا جليدية لامعة
استطعت أن أرى تعبيرات يوتو تتحول ببطء إلى الشك والصدمة بينما أظهر حتى وجه سيلريت البارد الدهشة عندما أمطرت علينا شظايا الجليد.
“سواء قررنا خوض الحرب أم لا آمل حقًا أن ألتقي بك مرة أخرى يا يوتو.” استدرت للوراء مع ترك المنصة الغامضة التي كنا نقف عليها ترتجف.
أعتقد أن بوو هو اسمه ؟ ، لقد نظرت إليه لثانية قصيرة ثم أعطيته إيماءة صارمة موافقًا على فعلته بينما رفعت إبهامي الأيمن له.
عندما رفعني ألدير مع فيريون وسيلفي في الهواء قمعت الرغبة في العودة للوراء ، ثم حدقت في وجه فيريون المليء بالقلق والإحباط كان يمكنني القول أنه كان يفكر في كلمات رسل فريترا.
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
“أنت لا تفكر حقًا في عرضهم أليس كذلك؟” سألت ونحن نخترق السحاب.
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
” سنتعامل انا و اللورد ألدير مع الباقي من هنا”.
عدنا إلى الغرفة الدائرية في القلعة عبر بوابة النقل الآني في غضون ساعتين فقط لكن قبل الخروج من غرفة البواسة ربت فيريون على ظهري.
” هيه سيكون هذا شيئا عظيما لكي تضحي بحياتك وحياة عائلتك من أجله.” لم يسعني إلا أن اشعر
سألت مع خروج صوتي الذي يقطر من الحقد وأنا اقترب من يوتو.
“آرثر محق”.
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
تحدث ألدير وهو يواصل “أنت تعرف ما سيحدث للعالم تحت حكم فريترا ، حتى أفيوتس لن تكون في مأمن من الأذى إذا أصبح أغرونا قادرا على ملئ قارتين عن طريق أجناس مختلطة بدمائه ، ستكون مسألة بضعة أجيال قبل أن يهاجموا بقية الأزوراس أيضًا “.
تنهد فيريون وقال “أنا أعلم ، لكني افكر في الاعتراض الذي يخلق بلا شك بسبب اختياري رغم ذلك”.
لقد اختفى كل شكل من أشكال المنطق الذي منعني من قتل الفريترا عندما تقدمت نحو يوتو.
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
أومأ جد تيس برأسه.
كان عليه أن يموت.
” إن الثقة ثعبان زلق ، تربحها بشق الأنفس لكن تخسرها بسهولة ، من الضروري أن يثق الشعب في القائد لكن إلى أي مدى تعتقد أنهم سيثقون بي بعد أن يدركوا أنني أستخدم حياتهم أساسا في مقامرة؟ ”
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
“ليس كثيرًا”
” إن الثقة ثعبان زلق ، تربحها بشق الأنفس لكن تخسرها بسهولة ، من الضروري أن يثق الشعب في القائد لكن إلى أي مدى تعتقد أنهم سيثقون بي بعد أن يدركوا أنني أستخدم حياتهم أساسا في مقامرة؟ ”
اعترفت بينما كنت ما ازال مترددا بشأن هذه الفكرة.
عندما استدرت لأغادر مع فيريون و ألدير ، رن صوت يوتو من الخلف.
مع ذلك لم اكن لأشكك في قرارات فيريون ، بقدر ما كنت حكيما إلا أنه كان لديه خبرة أكثر بكثير مما كانت لدي حتى مع كلتا الحياتين تحت جعبتي.
من الممكن لي أن أقدم وجهات نظر مختلفة لكن في النهاية وثقت في اختياره كما فعل ألدير.
قام الأطفال الذين جاءوا إلى هنا بحثًا عن الأمان جميعا بإدارة رؤوسهم وترك كل ما كانوا يفعلونه.
صرخت إيلي عندما لاحظت أن الثعلب الأبيض الصغير المندفع نحوها.
عندما أتى الأزوراس لأول مرة إلى ديكاثين ، أدى هذا إلى قتل غراي سندرز في لحظة واحدة بمجرد وصوله كنت اظن أنه سيحاول التحكم في فيريون مثل نوع من متحكمب الدمى في الخلفية.
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
ومع ذلك ، قام ألدير ببساطة بحماية فيريون وقدم النصائح له ، ولم يجبره على اتخاذ أي قرارات ، لقد وضح هذا الكثير عن احترام هذا الأزوراس له.
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
“أنت لا تفكر حقًا في عرضهم أليس كذلك؟” سألت ونحن نخترق السحاب.
أثناء عودتنا إلى المنطقة الغربية ، تحدث فيريون في أداة تواصل عن الخطاب الذي من المفترض أن يقام غدًا.
كان بإمكاني أن أشعر بدمائي وهي تتدفق بشكل أسرع عندما خطوت نحو حافة المنصة.
إنطلاقا من أجزاء المحادثة التي تمكنت من سماعها من حديث فيريون في الأداة ، بدا أن جميع الشخصيات الرئيسية في الحرب ستكون حاضرة في الخطاب.
“لا يوجد نبيل في ديكاثين لا يعرف من هو آرثر لوين”
كان من المقرر أن تجتمع الرماح والعائلة الملكية من الأجناس الثلاثة والعائلات النبيلة المؤثرة الأخرى ويقفوا بجانب فيريون أثناء إلقاء خطابه.
كان إستفزاز فيريون واستخدام حفيدته كسبب شيئا واحدا ، لكن حقيقة أنه كان المسؤول عن التعذيب المروع لأليا وموتها زاد من خطورة إستفزازه.
ظهر قلق سيلفي في رأسي من الخلف لكنه لم يكن مفيدًا.
عدنا إلى الغرفة الدائرية في القلعة عبر بوابة النقل الآني في غضون ساعتين فقط لكن قبل الخروج من غرفة البواسة ربت فيريون على ظهري.
“هذا هو الامر أذن ، اعتقدت أنني ارتكبت خطأ ما لأصدقائك هنا “.
“احصل على قسط من الراحة آرثر.” تحدث الجني ذو الشعر الأبيض مع إبتسامة متعبة
أظهرت كل من الجليد والبرق والرياح في كفي ، رفعت ذراعي ورفعتها في مواجهة يوتو.
” سنتعامل انا و اللورد ألدير مع الباقي من هنا”.
تركت نفسا عميقا يخرج مني ، بالطبع كنت أعلم أن أوتو كان يستفزني عن قصد ، يمكن لأي شخص لديه نصف عقل أن يرى ذلك.
“يمكنني المساعدة ، هناك الكثير مما تحتاجون القيام به يا رفاق إذا كان سيتم الإعلان عن الوضع غدا ، أليس كذلك؟”
“دعني أقلق بشأن ذلك ، عائلتك هنا الآن في انتظارك ، أخشى أنه بعد بدء الحرب الحقيقية سيكون مقدار الوقت الذي ستقضيه مع أحبائك محدودًا ” رفض بشكل قاطع وهو ينظر إلي.
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
“سواء قررنا خوض الحرب أم لا آمل حقًا أن ألتقي بك مرة أخرى يا يوتو.” استدرت للوراء مع ترك المنصة الغامضة التي كنا نقف عليها ترتجف.
كانت أماكن المعيشة في القلعة في الطوابق العليا حيث كنت متجهًا الآن.
ألقى الدير نظرة علي وهو يستعد لرفعني بهالته لكنني أوقفته.
كانت أماكن المعيشة في القلعة في الطوابق العليا حيث كنت متجهًا الآن.
بغض النظر عن عدد المرات التي جئت فيها إلى هذه القلعة كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتخيل حجم هذا الهيكل الطائر الذي يجب أن يستوعب ما يقرب من مائة شخص بينما لا يزال لديه مساحة لمرافق الراحة الفاخرة.
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
أثناء صعودي الدرج مع سيلفي التي كانت تمشي بصمت خلفي فكرت في كيف ستتغير حياة الجميع خلال هذه الحرب.
حتى الآن كانت المعارك معزولة في الجبال الكبرى ، لم تصل أبدًا إلى المدن.
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
لذلك لم تكن هناك خسائر في صفوف المدنيين بل كانت فقط خسائر عسكرية.
حتى الآن كانت المعارك معزولة في الجبال الكبرى ، لم تصل أبدًا إلى المدن.
أومأ جد تيس برأسه.
لكن بمجرد هبوط السفن على الحدود الغربية سيتغير كل ذلك وبالنسبة للمدنيين اللذين يجهلون الأمر سيكون ذلك بمثابة فاجعة لهم.
أمسكت إيلي سيلفي واحتضنتها بإحكام قبل أن تنظر إلي.
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
في أحسن الأحوال كانوا يقبلون به بشكل مستسلم ، لكن في أسوأ الأحوال ستنشأ الإضطرابات وسيخوننا المواطنون الذين كان يحاول جنود ديكاثن حمايتهم ، بسبب أمل أعمى في أن تسمح لهم قوات ألاكريا بالعيش إذا إستسلموا.
حتى ان بعض الأهالي الجالسين على كراسي الفناء وهم يتحدثون مع بعضهم البعض استداروا لينظروا إلي.
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
“إضربيه سيلفي إجعليه يصرخ مثل كاستراتو¹” تحدثت إلى وحشي لكن ابتسامة شريرة ظهرت على وجهي.
لقد تفرق الممر إلى ممرات ضيقة مع وجود أبواب على بعد بضعة أقدام أو نحو ذلك من بعضها البعض.
“كيف يفترض أن اجد عائلتي الان سيلفي؟”
“عليك أن تمنعهم”
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
أظهرت كل من الجليد والبرق والرياح في كفي ، رفعت ذراعي ورفعتها في مواجهة يوتو.
” ربما البحث عن هالة المانا في كل القلعة ، لكن من المحتمل أن يثير هذا قلق بعض السحرة ، إذن ماذا عن طرق كل باب حتى نجد شخصًا يمكنه إخبارنا؟”
لقد اختفى كل شكل من أشكال المنطق الذي منعني من قتل الفريترا عندما تقدمت نحو يوتو.
” هيهي! ، كان يجب أن تسمع صراخها ، لقد كادت أن تجعلني أرغب في التراجع عن قتلها وتركها على قيد الحياة حتى أتمكن من الاستمرار في جعلها تصرخ أتعلم هذا؟ ”
انعطيت إلى اليمين مجددا في طريق أخر وبدأت في النزول أكثر حتى لفت انتباهي مشهد مألوف.
تحدث ألدير وهو يواصل “أنت تعرف ما سيحدث للعالم تحت حكم فريترا ، حتى أفيوتس لن تكون في مأمن من الأذى إذا أصبح أغرونا قادرا على ملئ قارتين عن طريق أجناس مختلطة بدمائه ، ستكون مسألة بضعة أجيال قبل أن يهاجموا بقية الأزوراس أيضًا “.
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
لم أكن أعتقد مطلقا أنني سأرى مثل هذا السطح المفتوح في قلعة طائرة ، لكن السماء البرتقالية الشاسعة مع مشهد الشمس الجميل كان معتما قليلا بسبب الحاجز الشفاف المحيط بهذه الحديقة لكنه أضاء المنطقة أيضا.
مع ذلك لم اكن لأشكك في قرارات فيريون ، بقدر ما كنت حكيما إلا أنه كان لديه خبرة أكثر بكثير مما كانت لدي حتى مع كلتا الحياتين تحت جعبتي.
كان الأشخاص الموجودين في الحديقة التي تم تجهيزها بعناية عبارة عن مجموعات من الأطفال ، كان بعضهم يتشاجر مع أصدقائهم والبعض الآخر يطارد بعضهم البعض ببساطة.
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
“ماذا؟ من سأمنع من فعل ماذا؟ ”
لكن ما جعلني أتوقف هو منظر الدب البني الغامق وهو يلعب وسط الأطفال المتسابقين.
لذلك لم تكن هناك خسائر في صفوف المدنيين بل كانت فقط خسائر عسكرية.
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
“هل كان أنت؟”
” هيهي! ، كان يجب أن تسمع صراخها ، لقد كادت أن تجعلني أرغب في التراجع عن قتلها وتركها على قيد الحياة حتى أتمكن من الاستمرار في جعلها تصرخ أتعلم هذا؟ ”
صدر منتفخ ، وذقن مرفوع ، ابتسامة مزيفة …
إذا لم أكن أعرف أكثر من اي شخص ما يعنيه هذا ، لقلت إنه كان يحاول مغازلة أختي الغالية.
صرخت إيلي عندما لاحظت أن الثعلب الأبيض الصغير المندفع نحوها.
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
“إضربيه سيلفي إجعليه يصرخ مثل كاستراتو¹” تحدثت إلى وحشي لكن ابتسامة شريرة ظهرت على وجهي.
تسلل وحشي الشرير إلى أختي لكنها سألتني في رأسي ما هو الكاستراتو لكن في هذه اللحظة حمل وحش إيلي الصبي الأشقر من مؤخرة عنقه ورماه بعيدًا.
الدب…
كان بإمكاني أن أشعر بدمائي وهي تتدفق بشكل أسرع عندما خطوت نحو حافة المنصة.
أعتقد أن بوو هو اسمه ؟ ، لقد نظرت إليه لثانية قصيرة ثم أعطيته إيماءة صارمة موافقًا على فعلته بينما رفعت إبهامي الأيمن له.
“تلك الجميلة الصغيرة من الجان؟ ماذا لو كنت أنا أيها الشقي؟ ” ابتسم يوتو.
رد بوو برفع إبهامه بشكل فروي لأعلى أيضا وهو ولا يزال جالسًا بجانب أختي.
أومأ جد تيس برأسه.
“تلك الجميلة الصغيرة من الجان؟ ماذا لو كنت أنا أيها الشقي؟ ” ابتسم يوتو.
في تلك اللحظة بالذات شعرت أن بوو لن يكون رفيقا سيئًا لأختي بعد كل شيء.
أعتقد أن بوو هو اسمه ؟ ، لقد نظرت إليه لثانية قصيرة ثم أعطيته إيماءة صارمة موافقًا على فعلته بينما رفعت إبهامي الأيمن له.
“سيلفي؟”
“ماذا؟ لا لا تهتم هذا ليس مهما ، من الجيد أنك هنا الآن.” عدلت إيلي ملابسها وهي تهز رأسها .
كان الأشخاص الموجودين في الحديقة التي تم تجهيزها بعناية عبارة عن مجموعات من الأطفال ، كان بعضهم يتشاجر مع أصدقائهم والبعض الآخر يطارد بعضهم البعض ببساطة.
صرخت إيلي عندما لاحظت أن الثعلب الأبيض الصغير المندفع نحوها.
ثم أضائت نظرتها عندما نظرت نحوي. “أخي؟”
انعطيت إلى اليمين مجددا في طريق أخر وبدأت في النزول أكثر حتى لفت انتباهي مشهد مألوف.
قام الأطفال الذين جاءوا إلى هنا بحثًا عن الأمان جميعا بإدارة رؤوسهم وترك كل ما كانوا يفعلونه.
تحدث ألدير وهو يواصل “أنت تعرف ما سيحدث للعالم تحت حكم فريترا ، حتى أفيوتس لن تكون في مأمن من الأذى إذا أصبح أغرونا قادرا على ملئ قارتين عن طريق أجناس مختلطة بدمائه ، ستكون مسألة بضعة أجيال قبل أن يهاجموا بقية الأزوراس أيضًا “.
“متى أصبحتما مقربين كثيرًا؟” تعجبت إيلي.
حتى ان بعض الأهالي الجالسين على كراسي الفناء وهم يتحدثون مع بعضهم البعض استداروا لينظروا إلي.
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
بينما كنت أسير باتجاه أختي شعرت أن عيون الجميع وهي تتبعني.
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
حتى ان بعض الأهالي الجالسين على كراسي الفناء وهم يتحدثون مع بعضهم البعض استداروا لينظروا إلي.
أمسكت إيلي سيلفي واحتضنتها بإحكام قبل أن تنظر إلي.
سألت مع خروج صوتي الذي يقطر من الحقد وأنا اقترب من يوتو.
“أخي ، هل عدت بالفعل؟”
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
“نعم”
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
ابتسمت وأنا أنظر إلى الأشخاص هنا ثم أنزلت راسي وهمست فب أذن أختي.
عندما مر الشعاع عبرهم وإصطدم في المياه ، انفصل المحيط بسبب قوة تعويذتي.
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
“لا يوجد نبيل في ديكاثين لا يعرف من هو آرثر لوين”
ضحكت إيلي ثم واصلت “يجب أن ترى كيف يعاملني هؤلاء النبلاء.”
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
“هذا هو الامر أذن ، اعتقدت أنني ارتكبت خطأ ما لأصدقائك هنا “.
“نعم”
اخرجت ضحكة مكتومة مليئة بالإرتياح.
ضحكت إيلي ثم واصلت “يجب أن ترى كيف يعاملني هؤلاء النبلاء.”
عند النظر إلى بوو الذي ظل جالسا على رجليه الخلفيتين رفعت يدي. “من الجيد رؤيتك ، بوو!”
إنطلاقا من أجزاء المحادثة التي تمكنت من سماعها من حديث فيريون في الأداة ، بدا أن جميع الشخصيات الرئيسية في الحرب ستكون حاضرة في الخطاب.
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
“لا يوجد نبيل في ديكاثين لا يعرف من هو آرثر لوين”
“متى أصبحتما مقربين كثيرًا؟” تعجبت إيلي.
ثم أضائت نظرتها عندما نظرت نحوي. “أخي؟”
“الرجال الذين لديهم أهداف مشتركة يميلون إلى الترابط بشكلك سريع” أجبت عندما أومأ كلانا برأسه مرة أخرى.
“ماذا؟ لا لا تهتم هذا ليس مهما ، من الجيد أنك هنا الآن.”
عدلت إيلي ملابسها وهي تهز رأسها .
لقد اختفى كل شكل من أشكال المنطق الذي منعني من قتل الفريترا عندما تقدمت نحو يوتو.
“عليك أن تمنعهم”
“ماذا؟ من سأمنع من فعل ماذا؟ ”
كان من المقرر أن تجتمع الرماح والعائلة الملكية من الأجناس الثلاثة والعائلات النبيلة المؤثرة الأخرى ويقفوا بجانب فيريون أثناء إلقاء خطابه.
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
استطعت سماع القلق الواضخ في صوتها ثم سحبتني إيلي من الفناء بعيدًا عن الأطفال والآباء الآخرين ثم حركت عيناها بعصبية إلى اليسار واليمين.
“أخي ، هل عدت بالفعل؟”
“إنهم أمي وأبي لقد قرروا الانضمام إلى الحرب”.
——-
احم احم إن الكاستراتو هو صوت موسيقي يخرجه مغنون في الأوبيرا يتم إخصائهم قبل بلوغهم…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
