Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 181

نظرة على ألاكريا

نظرة على ألاكريا

بعد أن امتلأت معدتي من تناول بقايا الطعام وطرد مساعدتي طوال الليل ، استعدت سيلفي من إيلي وعدت إلى غرفتي.

 

 

لم يكن من السهل محاولة توجيه أفكاري بعيدا عن الأشياء التي حصلت عليها بعد محاربة أوتو ، لذلك من أجل مفاجأة سيلفي اضطررت إلى إلهاء نفسي بالتفكير في أفكار وأرقام عشوائية لإرباكها في طريق عودتنا.

“هل أنت جاهزة؟” سألت سيلفي التي كانت تنتظر على السرير أثناء إستحمامي.

 

 

 

” إذن ما الشيء الذي أنت متحمس بشأنه؟ ” ردت بفارغ الصبر وهي في شكل الثعلب.

 

 

 

لم يكن من السهل محاولة توجيه أفكاري بعيدا عن الأشياء التي حصلت عليها بعد محاربة أوتو ، لذلك من أجل مفاجأة سيلفي اضطررت إلى إلهاء نفسي بالتفكير في أفكار وأرقام عشوائية لإرباكها في طريق عودتنا.

لقد كان المجلس قد أمر قواتنا بإمساك السجناء كلما أمكن ذلك لاستجوابهم ، ولكن في معظم الحالات ، كان ينتهي الأمر بانتحار السجين أو إيجاد أنه ذو تسلسل منخفض في الهرم القيادي لدرجة عدم معرفته لأي شيء مفيد.

 

 

بعد التأكد من إغلاق الباب وتنشيط تعاويذ الإنذار الخاصة بالأرض والرياح ، قمت أخيرًا بسحب القرون من خاتمي .

باستثناء لحظة أعلان أوتو أن الشخص المسمى كارنال سيُمنح له بفرصة لكسب [ شعار ] من خلال دخول سرداب السبج فقد أصبح الجميع منتشين بسبب هذا ، حتى مع تجاهل الاسم المشؤوم لسرداب السبج ، والذي بدا بصراحة وكأنه مخبأ شرير لبعض القصص المصورة حيث يتم تخزين الكنوز المسروقة فقد كان الرجل نفسه فخورًا بشكل واضح مما يعني أنه حتى فرصة الحصول على شعار كانت عبارة صفقة كبيرة.

 

 

اتسعت أعين سيلفي الحادة وهي تحدق في البلورات السوداء التي كانت مغروسة في السابق في الخادم.

 

 

 

“لا تخبرني …”

 

 

أمسكت بالقرن الأسود بحذر في يدي ثم ألقيت نظرة خاطفة على سيلفي.

“نعم ” تحدثت بحماس. “إنهم قرون أوتو.”

 

 

حتى دون أن أغتسل ارتديت زيًا أكثر راحة للقتال واتبعت مساعدة تدريبي الشخصية إلى أرض التدريب في الطابق السفلي.

“كيف؟” سألت وهي مرتبكة.

ظهرت سلسلة أخرى من الأسئلة بداخل رأسي في ما يتعلق بذكر فيكور … لقد كانت أمة يفترض أنها في حالة حرب مع سيزكلا وهي أمة أخرى ، بأفتراض أن ما قاله الأزوراس حول كون ديكاثين و ألاكريا هم القارات الوحيدة في هذا العالم ألا يعني هذا أن سيزكلا هي أمة أخرى من ألاكريا؟.

 

ظهر شعور بالانزعاج بداخلي ولكن في النهاية تم جرفه بواسطة تنهيدة.

تذكرت أنها لم تسمع أبدًا القصة الكاملة لذلك لخصت كل ما حدث بعد أن أنقذتني من هجوم أوتو الأخير.

 

 

“لا تخبرني …”

بحلول الوقت الذي أنهيت فيه قصتي أصبح وجه سيلفي يحمل مزيج من المشاعر.

” لكن لكي نكون صادقين ، لم أكن متسرعة في محاولة تسريع عملية الإستيقاظ ، أنا أخشى أنه مع استيقاظي كأزوراس كاملة فلن أتمكن من مساعدتك بعد الآن.”

 

هززت رأسي محاولًا التخلص من النهر الذي لا ينتهي من الأسئلة والأفكار التي تتفشى في ذهني.

ثم تحدثت بعد صمت طويل ، “إنه لأمر مخيف أن نفكر في مدى بساطة قتلنا”.

انحنى كارنال بعمق بشكل ممتن قبل أن ينزع ثوبه الأسود الاحتفالي ، ثم استدار ليريني ظهره ، لكن ما رأيته كان وشما أسفل عموده الفقري ، لقد كان عبارة عن ثلاث دوائر منفصلة.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لدينا فيها مصدر مفيد للمعلومات بين أيدينا.

أومأت. “لم يكن بإمكاني فعل أي شيء عندما ظهرت سيريس ، ولكن حتى لو لم تكن قد فعلت ما فعلته ، فأنا لست متأكد من قدرتنا على هزيمة أوتو “.

 

 

 

تنهدت سيلفي قائلة “يبدو أننا كلما أصبحنا أقوى ، فأن أعداؤنا سيفعلون نفس الشيء”.

بالنظر إلى سيلفي ، لم أتفاجئ عندما وجدتها لا تزال تمتص القرن ، على عكسي يبدو أنها تحظى بوقت أسهل في استيعاب المانا الخارجية ، لكن ما فاجأني هو حقيقة أن الشمس كانت قد أشرقت بالفعل.

 

 

ثم تحولت نظرتها مرة أخرى إلى القرنين . “إذن من المفترض أن تحتوي هذه القرون على كميات هائلة من المانا التي يمكنك استخراجها؟ ، هل من الآمن حقًا الوثوق بمنجل؟ ”

 

 

تشوه المشهد سريعا ثم ووجدت نفسي جالسًا على سريري ، لقد كانت هناك مادة شبيهة بالضباب تخرج من القرن الذي كنت أحمله بينما يتم امتصاصها إلى وسط كفي الأيمن حيث قام رين بزرع أكليوريت.

“بالنظر إلى أن الأزوراس ممنوع عليهم مساعدتنا بعد الآن ، ايضا كان بإمكان سيريس أن تقتلني متى أرادت ، لذلك لا أعتقد أن فعل ما قالته يمثل مخاطرة كبيرة”.

 

 

 

فكرت سيلفي للحظة وهي تخدش القرون التي كان كل منها بحجم رأسها.

ظهرت سلسلة أخرى من الأسئلة بداخل رأسي في ما يتعلق بذكر فيكور … لقد كانت أمة يفترض أنها في حالة حرب مع سيزكلا وهي أمة أخرى ، بأفتراض أن ما قاله الأزوراس حول كون ديكاثين و ألاكريا هم القارات الوحيدة في هذا العالم ألا يعني هذا أن سيزكلا هي أمة أخرى من ألاكريا؟.

 

بحلول الوقت الذي أنهيت فيه قصتي أصبح وجه سيلفي يحمل مزيج من المشاعر.

“حسنًا … إذا ساعدوك في الوصول إلى النواة البيضاء ، فسيساعدنا ذلك بالتأكيد.”

 

 

كنت غارقا في الظلام لكنه لم يكن شديد السواد ، لقد كانت الأشياء من حولي مشوّهة مثل ظلال مختلفة مرسوبة بالحبر الداكن ، لقد كان شعورا غريبا ، مثل إدراك شيء بدون وجود جسد له ، بطريقة ما استطعت أن أشعر بالقوة من حولي وهي تتحرك في الظلام لكن لم يكن لديها أي جسد.

التقطت قرن واحد فقط.

 

 

لقد ارتدى الرجل الذي لم يبدو أكبر من والدي رداء احتفالي وركع أمامي بكل خشوع.

“هذا سيكون كافيا بالنسبة لي ، أنت ستأخذين الآخر “.

ثم تحولت نظرتها مرة أخرى إلى القرنين . “إذن من المفترض أن تحتوي هذه القرون على كميات هائلة من المانا التي يمكنك استخراجها؟ ، هل من الآمن حقًا الوثوق بمنجل؟ ”

 

“لست متأكد تمامًا مما سيحدث عندما تصبحين قوية بما يكفي لتستيقظي ، لكن أؤمن بأننا سنتغلب على تلك المشكلة بمجرد أن نصل إلى هناك “.

فتحت سيلفي فمها وهي مستعدة للرفض لكنني قطعتها.

 

 

 

“قلت إن جسدك لا يزال يخضع لعملية الاستيقاظ التي جعلك اللورد إندراث تخضعين لها ، أعلم أن جسمك كان يمتص المانا المحيطة باستمرار ولهذا السبب كنت تنامين كثيرا ، لذلك أنا متأكد من أن استخراج المانا من قرن أوتو سيساعد في تسريع هذه العملية “.

“حسنًا … إذا ساعدوك في الوصول إلى النواة البيضاء ، فسيساعدنا ذلك بالتأكيد.”

 

“لمجد فيكور و وألاكريا ، من أجل فريترا! ” صرخ الجمهور خلفه في انسجام تام.

” لكن لكي نكون صادقين ، لم أكن متسرعة في محاولة تسريع عملية الإستيقاظ ، أنا أخشى أنه مع استيقاظي كأزوراس كاملة فلن أتمكن من مساعدتك بعد الآن.”

 

 

تحدثت إميلي وهي تسرع عبر القاعة حتى أصبحت الغرفة في المقدمة.

“لقد كدت أن تموتي في تلك المعركة الأخيرة يا سيلفي” تحدثت وانا أضع يدي على رأسها الصغير.

“لمجد فيكور و ألاكريا ، من أجل فريترا! ”

 

“لقد كدت أن تموتي في تلك المعركة الأخيرة يا سيلفي” تحدثت وانا أضع يدي على رأسها الصغير.

“علاوة على ذلك ، وضعت والدتك تعويذة قوية جدًا عليك قبل ولادتك لإخفائك ، هذا نفس السبب في عدم تمكن أحد من معرفة انك أزوراس رغم كونك بشكلك الحقيقي.”.

أمسكت بالقرن الأسود بحذر في يدي ثم ألقيت نظرة خاطفة على سيلفي.

 

 

ردت سيلفي بمرارة ” لقد ذكر جدي ذلك ، ولكن كلما أصبحت أقوى كلما أصبح من الصعب إخفاء ما أنا عليه الآن”.

“هنا ، دعني أفهم ذلك.” أخرجت الصندوق من ذراعيها عندما تفاجئت بثقله.

 

التفتت إميلي إلى ألانيس وعدلت نظارتها.

غمرتني موجة من الحزن وشعرت بشظايا من القصة التي أخبرها اللورد إندراث لسيلفي عن والدتها.

 

 

“لست متأكد تمامًا مما سيحدث عندما تصبحين قوية بما يكفي لتستيقظي ، لكن أؤمن بأننا سنتغلب على تلك المشكلة بمجرد أن نصل إلى هناك “.

“لست متأكد تمامًا مما سيحدث عندما تصبحين قوية بما يكفي لتستيقظي ، لكن أؤمن بأننا سنتغلب على تلك المشكلة بمجرد أن نصل إلى هناك “.

تمتمت لنفسي لكن هذا لم يساعدني على الإطلاق ، فقط حقيقة أن عقلي قد أُجبر على الدخول في حالة معينة قد أخافتني ، لقد أتيت إلى هذا العالم وولدت بجسد جديد ، مع صفات جسدية جديدة استغرقت سنوات للتكيف معها لكن عقلي كان نفسه خلال الحياتين ، لقد كان عقلي أو كل جزء من عقلي هو المسؤول عن ذكرياتي وشخصيتي وكان ملكي طوال سنوات بقائي بداخل غراي أو أرثر.

 

 

” كما نفعل دائما؟” أجابت سيلفي بابتسامة.

ظل الرجل راكعًا وظهره نحوي بينما يرتدي رداءه مرة أخرى قبل أن يلتفت إلى وجهي.

 

“حسنًا … إذا ساعدوك في الوصول إلى النواة البيضاء ، فسيساعدنا ذلك بالتأكيد.”

أمسكت بالقرن الأسود بحذر في يدي ثم ألقيت نظرة خاطفة على سيلفي.

أومأت. “لم يكن بإمكاني فعل أي شيء عندما ظهرت سيريس ، ولكن حتى لو لم تكن قد فعلت ما فعلته ، فأنا لست متأكد من قدرتنا على هزيمة أوتو “.

 

لكن ما حدث قد حدث ، لم تعجبني فكرة إمتلاك سلاحي المستقبلي لقوى شبيهة بأوتو لكن في هذه المرحلة أي شيء قد يساعدني إذا كان يعني تسريع العملية في ظهوره.

“إذن … هل يجب أن نبدأ الآن؟”

 

 

“تعال ، الجميع ينتظرك!”

وضعت سيلفي مخلبها على القرن أمامها.

كما حذرني رين ، كان هذا الحجر قادر على التغير اعتمادا على التغييرات في جسدي وأفعالي وحتى أفكاري.

 

 

“لا أمانع ، لماذا لا.”

 

 

اتسعت أعين سيلفي الحادة وهي تحدق في البلورات السوداء التي كانت مغروسة في السابق في الخادم.

بعد أن عدلت وضعي بشكل أكثر راحة ، أخذت نفسًا عميقًا وبطيئًا ثم بدأت أبحث بداخل القرن عن طريق خيط واحد من المانا.

لقد شعرت بذعر شديد لأنني شعرت بإغماء جسدي.

 

 

عند التعامل مع الإكسير ، سيتم توزيع الطاقة المخزنة به عندما يستشعر أي اتصال مع مانا تم تنقيتها ، ومع ذلك ، بالنسبة لهذه القرون لم تكن هناك ردود فعل ملحوظة حتى بعد البحث بشكل أعمق.

أجاب الرجع مع إبقاء بصره منخفضا حتى تمكنت من رؤية تاج شعره القصير البني.

 

لقد كانت حركتها مختلفة عن الحركات الفوضوية غير المنتظمة ، شعرت وكأن الظلال يتم سحبها بعيدًا ، ثم بدأ الحجاب الأسود بالارتفاع ببطء، لكن ما رأيته لم يكن منظر غرفتي الخاصة كما كنت أتوقع.

مرت دقائق بدون أي علامة على تخزين أي شيء داخل قرن أوتو لذلك بدأت في التفكير في احتمال أن تكون المانا بالداخل قد تفرقت عند قطعه عن رأس الخادم لكن لحظتها تم سحب ذهني فجأة بقوة لا توصف.

“لا تخبرني …”

 

 

على عكس أي إكسير أو أي شيء كنت أستخدمه في الماضي ، كان الأمر أشبه بسحب وعيي ورميه فيه.

فتحت سيلفي فمها وهي مستعدة للرفض لكنني قطعتها.

 

عند ملاحظة نفسي رأيت أنني قد بدأت في الوقوع في حفرة آخرى لا نهاية لها من الأسئلة

لقد شعرت بذعر شديد لأنني شعرت بإغماء جسدي.

 

 

لم يكن من السهل محاولة توجيه أفكاري بعيدا عن الأشياء التي حصلت عليها بعد محاربة أوتو ، لذلك من أجل مفاجأة سيلفي اضطررت إلى إلهاء نفسي بالتفكير في أفكار وأرقام عشوائية لإرباكها في طريق عودتنا.

انتشر كفن من الظل بشكل حرفي وهو يغطي رؤيتي بجانب كل حواسي الأخرى حتى أصبحت ببساطة غارقا في الظلام.

 

 

 

“اهدأ يا آرثر ، جسمك لا يزال بأمان داخل غرفتك”.

لقد أخذت ثانية لتفقد نواة المانا لكن ما أصابني بالفزع هو عدم رؤية علامات على أي تحسن حتى ولو قليلا.

 

تقدم شخص رفيع يقف على الجانب مع وجه مغطى بغطاء رأس فضفاض وقرأ بصوت عال من الكتاب الذي يحمله ” علامة واحدة لحظة الاستيقاظ وشارتين ، حصل على أحدهما بسبب القيام بعمل شجاع والآخر تم الحصول عليه من خلال إتقان العلامة الأولية “.

تمتمت لنفسي لكن هذا لم يساعدني على الإطلاق ، فقط حقيقة أن عقلي قد أُجبر على الدخول في حالة معينة قد أخافتني ، لقد أتيت إلى هذا العالم وولدت بجسد جديد ، مع صفات جسدية جديدة استغرقت سنوات للتكيف معها لكن عقلي كان نفسه خلال الحياتين ، لقد كان عقلي أو كل جزء من عقلي هو المسؤول عن ذكرياتي وشخصيتي وكان ملكي طوال سنوات بقائي بداخل غراي أو أرثر.

تجمع الحشد لمشاهدة المشهد أسفلي بينما إنفجروا في التصفيق والتهليل.

 

 

لكن في الوقت الحالي شعرت بأن وعيي تحت رحمة تامة تجاه القوة التي سحبتني إلى هذا المكان.

 

 

 

كنت غارقا في الظلام لكنه لم يكن شديد السواد ، لقد كانت الأشياء من حولي مشوّهة مثل ظلال مختلفة مرسوبة بالحبر الداكن ، لقد كان شعورا غريبا ، مثل إدراك شيء بدون وجود جسد له ، بطريقة ما استطعت أن أشعر بالقوة من حولي وهي تتحرك في الظلام لكن لم يكن لديها أي جسد.

 

 

“اهدأ يا آرثر ، جسمك لا يزال بأمان داخل غرفتك”.

بعد مرور ساعات من الطيران في بحر الظلام او هذا ما شعرت به ، رأيت أن القوة المحيطة بي بدأت في التحول ببطء.

 

 

حتى دون أن أغتسل ارتديت زيًا أكثر راحة للقتال واتبعت مساعدة تدريبي الشخصية إلى أرض التدريب في الطابق السفلي.

لقد كانت حركتها مختلفة عن الحركات الفوضوية غير المنتظمة ، شعرت وكأن الظلال يتم سحبها بعيدًا ، ثم بدأ الحجاب الأسود بالارتفاع ببطء، لكن ما رأيته لم يكن منظر غرفتي الخاصة كما كنت أتوقع.

 

 

 

لا ، لقد كنت أقف أمام رجل غير مألوف داخل كاتدرائية فخمة مع سقف أجوف وألواح زجاجية مصنوعة بشكل جميل وصفوف لا نهاية لها من المقاعد المليئة بالظلال المتوهجة.

تمتمت لنفسي لكن هذا لم يساعدني على الإطلاق ، فقط حقيقة أن عقلي قد أُجبر على الدخول في حالة معينة قد أخافتني ، لقد أتيت إلى هذا العالم وولدت بجسد جديد ، مع صفات جسدية جديدة استغرقت سنوات للتكيف معها لكن عقلي كان نفسه خلال الحياتين ، لقد كان عقلي أو كل جزء من عقلي هو المسؤول عن ذكرياتي وشخصيتي وكان ملكي طوال سنوات بقائي بداخل غراي أو أرثر.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لدينا فيها مصدر مفيد للمعلومات بين أيدينا.

لقد ارتدى الرجل الذي لم يبدو أكبر من والدي رداء احتفالي وركع أمامي بكل خشوع.

“إذن … هل يجب أن نبدأ الآن؟”

 

مرت دقائق بدون أي علامة على تخزين أي شيء داخل قرن أوتو لذلك بدأت في التفكير في احتمال أن تكون المانا بالداخل قد تفرقت عند قطعه عن رأس الخادم لكن لحظتها تم سحب ذهني فجأة بقوة لا توصف.

“تحدث” خرج صوت مني بفارغ الصبر إلا أن الصوت الذي خرج لم يكن صوتي ، لقد كان الخاص بأوتو.

برؤية التجاعيد بين حواجب إميلي ، عملت أنها كانت تعالج سلسلة حديث ألانيس لكنها أومأت برأسها في النهاية.

 

بعد مرور ساعات من الطيران في بحر الظلام او هذا ما شعرت به ، رأيت أن القوة المحيطة بي بدأت في التحول ببطء.

حتى الكلمة التي قلتها لم تكن بإرادتي.

 

 

“اللعنة”. لعنت عند رؤية هذا ، بدلا من أن تمتص نواة المانا القوة من قرن أوتو تم سحب المانا إلى أككلوريت.

“أنا ، كارنال فالي ، أتيت إليك بكل تواضع لأطلب توجيهاتك”

 

 

 

أجاب الرجع مع إبقاء بصره منخفضا حتى تمكنت من رؤية تاج شعره القصير البني.

 

 

 

ظهر شعور بالانزعاج بداخلي ولكن في النهاية تم جرفه بواسطة تنهيدة.

 

 

 

تحدث نفس الصوت الذي استحوذ على صوتي بلطف شديد.

أجاب الرجع مع إبقاء بصره منخفضا حتى تمكنت من رؤية تاج شعره القصير البني.

 

 

“فالي … ، رغم كون خط دم فريترا بداخلك رقيقا إلا أنك خدمت أسلافك جيدًا ، انزع رداءك “.

“نعم ” تحدثت بحماس. “إنهم قرون أوتو.”

 

“لا تخبرني …”

انحنى كارنال بعمق بشكل ممتن قبل أن ينزع ثوبه الأسود الاحتفالي ، ثم استدار ليريني ظهره ، لكن ما رأيته كان وشما أسفل عموده الفقري ، لقد كان عبارة عن ثلاث دوائر منفصلة.

فتحت سيلفي فمها وهي مستعدة للرفض لكنني قطعتها.

 

لقد فكرت ما إذا كنت سأخذ سيلفي معي ، لكنني اعتقدت أنه سيكون من الأفضل عدم إزعاجها.

تقدم شخص رفيع يقف على الجانب مع وجه مغطى بغطاء رأس فضفاض وقرأ بصوت عال من الكتاب الذي يحمله ” علامة واحدة لحظة الاستيقاظ وشارتين ، حصل على أحدهما بسبب القيام بعمل شجاع والآخر تم الحصول عليه من خلال إتقان العلامة الأولية “.

 

 

 

أومأت بشكل غير رسمي وأشرت إليه أن يرتدي ملابسه..

 

 

تشوه المشهد سريعا ثم ووجدت نفسي جالسًا على سريري ، لقد كانت هناك مادة شبيهة بالضباب تخرج من القرن الذي كنت أحمله بينما يتم امتصاصها إلى وسط كفي الأيمن حيث قام رين بزرع أكليوريت.

ظل الرجل راكعًا وظهره نحوي بينما يرتدي رداءه مرة أخرى قبل أن يلتفت إلى وجهي.

 

 

 

كانت نظراته لا تزال منخفضة بشكل بدا وكأنه ينظر إلى شخص مقدس ، تعمقت إلي أفكار الشخص الذي كنت بداخله ورأيت مشاعره الداخلية.

 

 

 

لقد كنت أبدو كأنني معجب بشكل غامض بالشخص الضئيل أمامي لانه تمكن من الحصول على شارة من خلال إتقان العلامة التي أعطيت له ، لكن حقيقة أن كلا الشارتين كانت عبارة عن سحر دفاعي أضعف مزاجي.

لقد شعرت بذعر شديد لأنني شعرت بإغماء جسدي.

 

 

بعد تنهيدة صامتة تحدثت ، ” بسبب ولائك لأمة فيكور من خلال الفوز في المعركة الأخيرة ضد أمة سيزكلا أمنحك أنا أوتو الأول رسول كيروس فريترا حق دخول سرداب السبج من أجل فرصة اكتساب شعار “.

 

 

 

تجمع الحشد لمشاهدة المشهد أسفلي بينما إنفجروا في التصفيق والتهليل.

ظهر شعور بالانزعاج بداخلي ولكن في النهاية تم جرفه بواسطة تنهيدة.

 

تحدثت إميلي وهي تسرع عبر القاعة حتى أصبحت الغرفة في المقدمة.

لقد ركع الرجل أمامي ثم ذرف دمعة واحدة قبل أن يقف على قدميه وينظر في النهاية إلى عيناي ثم رفع قبضته اليمنى ووضعها على قلبه وكفه الأيسر فوق عظم القص وأدى شيء يشبه تحية تقليدية.

 

 

 

“لمجد فيكور و ألاكريا ، من أجل فريترا! ”

ظهرت سلسلة أخرى من الأسئلة بداخل رأسي في ما يتعلق بذكر فيكور … لقد كانت أمة يفترض أنها في حالة حرب مع سيزكلا وهي أمة أخرى ، بأفتراض أن ما قاله الأزوراس حول كون ديكاثين و ألاكريا هم القارات الوحيدة في هذا العالم ألا يعني هذا أن سيزكلا هي أمة أخرى من ألاكريا؟.

 

أومأت بشكل غير رسمي وأشرت إليه أن يرتدي ملابسه..

“لمجد فيكور و وألاكريا ، من أجل فريترا! ” صرخ الجمهور خلفه في انسجام تام.

”الجنرال آرثر ، أنا هنا لمرافقتك إلى ساحة التدريب لرؤية المساعدين الأربعة الذين طلبتهم ” تحدثت مساعدتي بصوت واضح.

 

“بالنظر إلى أن الأزوراس ممنوع عليهم مساعدتنا بعد الآن ، ايضا كان بإمكان سيريس أن تقتلني متى أرادت ، لذلك لا أعتقد أن فعل ما قالته يمثل مخاطرة كبيرة”.

تشوه المشهد سريعا ثم ووجدت نفسي جالسًا على سريري ، لقد كانت هناك مادة شبيهة بالضباب تخرج من القرن الذي كنت أحمله بينما يتم امتصاصها إلى وسط كفي الأيمن حيث قام رين بزرع أكليوريت.

 

 

 

أسقطت القرن بسرعة وأبعدت يدي عنها قدر الإمكان.

 

 

 

لقد أخذت ثانية لتفقد نواة المانا لكن ما أصابني بالفزع هو عدم رؤية علامات على أي تحسن حتى ولو قليلا.

“علاوة على ذلك ، وضعت والدتك تعويذة قوية جدًا عليك قبل ولادتك لإخفائك ، هذا نفس السبب في عدم تمكن أحد من معرفة انك أزوراس رغم كونك بشكلك الحقيقي.”.

 

 

“اللعنة”. لعنت عند رؤية هذا ، بدلا من أن تمتص نواة المانا القوة من قرن أوتو تم سحب المانا إلى أككلوريت.

لقد فكرت ما إذا كنت سأخذ سيلفي معي ، لكنني اعتقدت أنه سيكون من الأفضل عدم إزعاجها.

 

“هذا سيكون كافيا بالنسبة لي ، أنت ستأخذين الآخر “.

كما حذرني رين ، كان هذا الحجر قادر على التغير اعتمادا على التغييرات في جسدي وأفعالي وحتى أفكاري.

 

 

عند التعامل مع الإكسير ، سيتم توزيع الطاقة المخزنة به عندما يستشعر أي اتصال مع مانا تم تنقيتها ، ومع ذلك ، بالنسبة لهذه القرون لم تكن هناك ردود فعل ملحوظة حتى بعد البحث بشكل أعمق.

كان أككلوريت يتغذى باستمرار على المانا بداخلي ويغير شكله النهائي باستمرار ، لذلك فإن إضافة المانا الخاصة بأوتو إلى الحجر المليئ بالمانا الخاصة بي كان صفقة سيئة.

 

 

 

لكن ما حدث قد حدث ، لم تعجبني فكرة إمتلاك سلاحي المستقبلي لقوى شبيهة بأوتو لكن في هذه المرحلة أي شيء قد يساعدني إذا كان يعني تسريع العملية في ظهوره.

” لكن لكي نكون صادقين ، لم أكن متسرعة في محاولة تسريع عملية الإستيقاظ ، أنا أخشى أنه مع استيقاظي كأزوراس كاملة فلن أتمكن من مساعدتك بعد الآن.”

 

 

بالنظر إلى سيلفي ، لم أتفاجئ عندما وجدتها لا تزال تمتص القرن ، على عكسي يبدو أنها تحظى بوقت أسهل في استيعاب المانا الخارجية ، لكن ما فاجأني هو حقيقة أن الشمس كانت قد أشرقت بالفعل.

 

 

لا ، لقد كنت أقف أمام رجل غير مألوف داخل كاتدرائية فخمة مع سقف أجوف وألواح زجاجية مصنوعة بشكل جميل وصفوف لا نهاية لها من المقاعد المليئة بالظلال المتوهجة.

لقد قضيت الليلة بأكملها وانا أشاهد إحدى ذكريات أوتو ، والتي كانت مليئة بالتسول لتقديم النصائح … إنتظر ما الذي تعنيه ذكرياته تلك؟

 

 

 

لم يكن الحدث في الذاكرة غامضا جدا ، ولكن كان هناك الكثير من المصطلحات غير المعروفة لي التي تم إستخدمها لدرجة أنني شعرت بأنها متعجرفة.

“شكرًا … أوه ، آرثر الجنرال آرثر! توقيت ممتاز!”.

 

”الجنرال آرثر ، أنا هنا لمرافقتك إلى ساحة التدريب لرؤية المساعدين الأربعة الذين طلبتهم ” تحدثت مساعدتي بصوت واضح.

علمت من سماعي كلمة [ الدم ] داخل الكهف في دارف أنه من المرجح كونها مصطلح يرمز به للعائلة ، لكن كلمات مثل العلامة والشعار تركت عقلي يتوقف ، لقد فهمت ما يقصدونه من ناحية السياق الأدبي لكنهم استخدموها كما لو كانوا يقصدون شيئ مختلفا تماما.

أومأت بشكل غير رسمي وأشرت إليه أن يرتدي ملابسه..

 

“شكرًا … أوه ، آرثر الجنرال آرثر! توقيت ممتاز!”.

كانت هذه العلامات والشارات أو مهما كانت أشياء يتم الحصول عليها أو إلغاء بشهود؟ أم كان هذا فقط هو الحال بالنسبة للشخص الراكع …

 

 

 

باستثناء لحظة أعلان أوتو أن الشخص المسمى كارنال سيُمنح له بفرصة لكسب [ شعار ] من خلال دخول سرداب السبج فقد أصبح الجميع منتشين بسبب هذا ، حتى مع تجاهل الاسم المشؤوم لسرداب السبج ، والذي بدا بصراحة وكأنه مخبأ شرير لبعض القصص المصورة حيث يتم تخزين الكنوز المسروقة فقد كان الرجل نفسه فخورًا بشكل واضح مما يعني أنه حتى فرصة الحصول على شعار كانت عبارة صفقة كبيرة.

 

 

 

ظهرت سلسلة أخرى من الأسئلة بداخل رأسي في ما يتعلق بذكر فيكور … لقد كانت أمة يفترض أنها في حالة حرب مع سيزكلا وهي أمة أخرى ، بأفتراض أن ما قاله الأزوراس حول كون ديكاثين و ألاكريا هم القارات الوحيدة في هذا العالم ألا يعني هذا أن سيزكلا هي أمة أخرى من ألاكريا؟.

 

 

 

لماذا تتقاتل دولتان بداخل نفس القارة التي نحن في حالة حرب معها؟ ، ربما لم تقسم تلك الأمة بالولاء خلال هذه الحرب؟ ، أم كان هناك جيش منفصل مؤلف من جنود من جميع الأمم تم تدريبه لحل أي عداوة بين الأمم تجاه بعضها البعض؟

“نعم! سترين قريبًا ، أعتقد أن سحرك الخاص ومجموعة القطع التي صنعتها ستعمل بشكل جيد مع بعضها البعض! ”

 

علمت من سماعي كلمة [ الدم ] داخل الكهف في دارف أنه من المرجح كونها مصطلح يرمز به للعائلة ، لكن كلمات مثل العلامة والشعار تركت عقلي يتوقف ، لقد فهمت ما يقصدونه من ناحية السياق الأدبي لكنهم استخدموها كما لو كانوا يقصدون شيئ مختلفا تماما.

هززت رأسي محاولًا التخلص من النهر الذي لا ينتهي من الأسئلة والأفكار التي تتفشى في ذهني.

 

 

 

لقد جعلتني هذه الذكرى أشعر بالفضول ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لمعرفة المزيد عن هذا الأمر فيما بعد وربما من أوتو نفسه.

لا ، لقد كنت أقف أمام رجل غير مألوف داخل كاتدرائية فخمة مع سقف أجوف وألواح زجاجية مصنوعة بشكل جميل وصفوف لا نهاية لها من المقاعد المليئة بالظلال المتوهجة.

 

تذكرت أنها لم تسمع أبدًا القصة الكاملة لذلك لخصت كل ما حدث بعد أن أنقذتني من هجوم أوتو الأخير.

لقد كان المجلس قد أمر قواتنا بإمساك السجناء كلما أمكن ذلك لاستجوابهم ، ولكن في معظم الحالات ، كان ينتهي الأمر بانتحار السجين أو إيجاد أنه ذو تسلسل منخفض في الهرم القيادي لدرجة عدم معرفته لأي شيء مفيد.

أومأت بشكل غير رسمي وأشرت إليه أن يرتدي ملابسه..

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لدينا فيها مصدر مفيد للمعلومات بين أيدينا.

“يا! آسفة ، ايضا شكرا لك على حمله! اعتقدت أن ذراعي ستسقطان بسببه!”

 

لقد فكرت ما إذا كنت سأخذ سيلفي معي ، لكنني اعتقدت أنه سيكون من الأفضل عدم إزعاجها.

عند ملاحظة نفسي رأيت أنني قد بدأت في الوقوع في حفرة آخرى لا نهاية لها من الأسئلة

“لمجد فيكور و ألاكريا ، من أجل فريترا! ”

 

كانت نظراته لا تزال منخفضة بشكل بدا وكأنه ينظر إلى شخص مقدس ، تعمقت إلي أفكار الشخص الذي كنت بداخله ورأيت مشاعره الداخلية.

لحسن الحظ تشتت انتباهي بسبب سلسلة من الطرق الذي كان يشبه شخصًا ما وهو يدق مسمارًا في بابي.

 

 

“لا تخبرني …”

”الجنرال آرثر ، أنا هنا لمرافقتك إلى ساحة التدريب لرؤية المساعدين الأربعة الذين طلبتهم ” تحدثت مساعدتي بصوت واضح.

باستثناء لحظة أعلان أوتو أن الشخص المسمى كارنال سيُمنح له بفرصة لكسب [ شعار ] من خلال دخول سرداب السبج فقد أصبح الجميع منتشين بسبب هذا ، حتى مع تجاهل الاسم المشؤوم لسرداب السبج ، والذي بدا بصراحة وكأنه مخبأ شرير لبعض القصص المصورة حيث يتم تخزين الكنوز المسروقة فقد كان الرجل نفسه فخورًا بشكل واضح مما يعني أنه حتى فرصة الحصول على شعار كانت عبارة صفقة كبيرة.

 

 

“قادم”. أجبتها بينما كنت اضحك مع نفسي ، لم تكن فقط نبرتها هي الشبيهة بروبوت بل حتى طرقها.

 

 

”الجنرال آرثر ، أنا هنا لمرافقتك إلى ساحة التدريب لرؤية المساعدين الأربعة الذين طلبتهم ” تحدثت مساعدتي بصوت واضح.

حتى دون أن أغتسل ارتديت زيًا أكثر راحة للقتال واتبعت مساعدة تدريبي الشخصية إلى أرض التدريب في الطابق السفلي.

 

 

تقدم شخص رفيع يقف على الجانب مع وجه مغطى بغطاء رأس فضفاض وقرأ بصوت عال من الكتاب الذي يحمله ” علامة واحدة لحظة الاستيقاظ وشارتين ، حصل على أحدهما بسبب القيام بعمل شجاع والآخر تم الحصول عليه من خلال إتقان العلامة الأولية “.

لقد فكرت ما إذا كنت سأخذ سيلفي معي ، لكنني اعتقدت أنه سيكون من الأفضل عدم إزعاجها.

 

 

حتى دون أن أغتسل ارتديت زيًا أكثر راحة للقتال واتبعت مساعدة تدريبي الشخصية إلى أرض التدريب في الطابق السفلي.

في طريقنا إلى الأسفل صادفنا إميلي أو بالأحرى هي من صادفتنا.

لكن في الوقت الحالي شعرت بأن وعيي تحت رحمة تامة تجاه القوة التي سحبتني إلى هذا المكان.

 

“كيف؟” سألت وهي مرتبكة.

“اسفة جدا!” صرخت بينما كان معظم وجهها مخفي خلف صندوق كبير تحاول حمله بمفردها.

 

 

تمتمت لنفسي لكن هذا لم يساعدني على الإطلاق ، فقط حقيقة أن عقلي قد أُجبر على الدخول في حالة معينة قد أخافتني ، لقد أتيت إلى هذا العالم وولدت بجسد جديد ، مع صفات جسدية جديدة استغرقت سنوات للتكيف معها لكن عقلي كان نفسه خلال الحياتين ، لقد كان عقلي أو كل جزء من عقلي هو المسؤول عن ذكرياتي وشخصيتي وكان ملكي طوال سنوات بقائي بداخل غراي أو أرثر.

“هنا ، دعني أفهم ذلك.” أخرجت الصندوق من ذراعيها عندما تفاجئت بثقله.

 

 

 

“شكرًا … أوه ، آرثر الجنرال آرثر! توقيت ممتاز!”.

” إذن ما الشيء الذي أنت متحمس بشأنه؟ ” ردت بفارغ الصبر وهي في شكل الثعلب.

 

وضعت سيلفي مخلبها على القرن أمامها.

كانت إميلي تلهث بشكل حرفي لالتقاط أنفاسها ، لكن إبتسامتها العريضة ظهرت على وجهها فور رؤية من كادت أن تصطدم به.

 

 

كان أككلوريت يتغذى باستمرار على المانا بداخلي ويغير شكله النهائي باستمرار ، لذلك فإن إضافة المانا الخاصة بأوتو إلى الحجر المليئ بالمانا الخاصة بي كان صفقة سيئة.

التفتت إميلي إلى ألانيس وعدلت نظارتها.

 

 

“كيف؟” سألت وهي مرتبكة.

“يجب أن تكوني ألانيس! من دواعي سروري مقابلتك!”

 

 

حتى دون أن أغتسل ارتديت زيًا أكثر راحة للقتال واتبعت مساعدة تدريبي الشخصية إلى أرض التدريب في الطابق السفلي.

” نفس الشيء” ، أجابت الجنية ، ولكن لم تشر نبرتها بأي حال من الأحوال إلى أي حماس ” من المفترض أنك إميلي واتسكن ، لقد تم إعلامي بأننا سنتعاون للمساعدة في تدريب الجنرال آرثر “.

لقد أخذت ثانية لتفقد نواة المانا لكن ما أصابني بالفزع هو عدم رؤية علامات على أي تحسن حتى ولو قليلا.

 

 

برؤية التجاعيد بين حواجب إميلي ، عملت أنها كانت تعالج سلسلة حديث ألانيس لكنها أومأت برأسها في النهاية.

 

 

 

“نعم! سترين قريبًا ، أعتقد أن سحرك الخاص ومجموعة القطع التي صنعتها ستعمل بشكل جيد مع بعضها البعض! ”

لم يكن من السهل محاولة توجيه أفكاري بعيدا عن الأشياء التي حصلت عليها بعد محاربة أوتو ، لذلك من أجل مفاجأة سيلفي اضطررت إلى إلهاء نفسي بالتفكير في أفكار وأرقام عشوائية لإرباكها في طريق عودتنا.

 

 

“أنا سعيد لأنكما متفقتان ولكن دعونا نصل إلى غرفة التدريب أولاً ، هذا الصندوق يبدو وكأنه يكتسب وزنا بمرور الوقت ” مازحتهم وأنا أرفع الصندوق الكبير.

 

 

بعد التأكد من إغلاق الباب وتنشيط تعاويذ الإنذار الخاصة بالأرض والرياح ، قمت أخيرًا بسحب القرون من خاتمي .

“يا! آسفة ، ايضا شكرا لك على حمله! اعتقدت أن ذراعي ستسقطان بسببه!”

 

 

“أنا ، كارنال فالي ، أتيت إليك بكل تواضع لأطلب توجيهاتك”

تحدثت إميلي وهي تسرع عبر القاعة حتى أصبحت الغرفة في المقدمة.

بعد التأكد من إغلاق الباب وتنشيط تعاويذ الإنذار الخاصة بالأرض والرياح ، قمت أخيرًا بسحب القرون من خاتمي .

 

 

“تعال ، الجميع ينتظرك!”

لقد جعلتني هذه الذكرى أشعر بالفضول ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لمعرفة المزيد عن هذا الأمر فيما بعد وربما من أوتو نفسه.

“لقد كدت أن تموتي في تلك المعركة الأخيرة يا سيلفي” تحدثت وانا أضع يدي على رأسها الصغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط