داخل القبو
تحركت أفكاري عائدة إلى مشهد تغير شكل سيلفي عندما امتصت المانا من قرن أوتو.
عندما لاحظت إختفاء أظافره.
“أنا موافقة ، أتخيل أنه سيكون من السهل تدمير جزء من المسار الذي يعتمد عليه القطار ” أضافت آية عرضًا.
لقد مرت بضعة أيام منذ تلك الليلة ، لكن تحول شكلها غير المبرر أثار قلقي ، كانت أيامي مليئة و مزدحمة ، إذا لم أكن أتدرب ، إذن سأكون إما في اجتماع أو تقديم النصائح لجايدن بشأن مشروع القطار أو تقديم نصائح لفيريون حول جوانب مختلفة من الحرب.
تحدث ألبولد وعيناه الحادتان تتألقان باهتمام “لقد قيل لي إنه قد يصبح الوريث الجديد لعائلة إيراليث”.
حتى في ذلك الوقت كانت أفكاري تعود دائمًا إلى ما رأيته في تلك الليلة.
لم يبدو أن سيلفي شعرت أن هناك شيئًا ما خطأ ، بل على العكس تماما ، أصبح وحشي مفتونًا تمامًا بالقرن والمانا الذي قدمه لها. بعد تلك الليلة طلبت مني مساحة خاصة حتى تتمكن من الاستمرار في امتصاص مانا الخادم دون انقطاع ، لم أرها منذ ذلك الحين لكن الشيء الوحيد الذي يريحني هو التحركات الهادئة لحالتها العقلية التي تنبعث من خلال علاقتنا.
“مهاراتك ستكون مناسبة بشكل أفضل في المعركة ، أليس كذلك؟”
“— آرثر!”
ناقشنا أنا وجايدن في اليوم السابق التفاصيل النهائية للمشروع.
تحركت في مقعدي بسبب بصوت عالي ، فقط لأرى أن كل شخص في الغرفة يراقبني.
“أنا أسمع” ، أجاب بجبين مرتفع بينما كان الجميع يقتربون قليلا من الطاولة.
“مرحبا أيها الجرو~~!”
المائدة المستديرة الكبيرة التي حلت محل السابقة الأصغر كانت تحتوي على الرماح الثلاثة المتبقية بغض النظر عني وأعضاء المجلس الخمسة جميعهم جالسين على كراسي كبيرة مبطنة.
“كلا النقطتين جيدتين ، أيها الجنرالات!”
“يبدو أن محادثاتنا الصغيرة تؤتي ثمارها”
الشخص الذي انضم إلينا اليوم في هذا الاجتماع المثير والمليء بالمرح هو جايدن ، الذي بدا أنه يركز بالكامل على تحريك شيء من أذنه اليسرى.
أوه ، صحيح كنت في اجتماع.
“يبدو أن محادثاتنا الصغيرة تؤتي ثمارها”
“هل أنت بخير ، الجنرال آرثر؟”
تحركت في مقعدي بسبب بصوت عالي ، فقط لأرى أن كل شخص في الغرفة يراقبني.
سأل الملك غلايدر لكن تعابير وجهه كانت مليئة بالانزعاج أكثر من القلق.
كان من الممتع رؤية ألبولد متيبسًا وشاحبًا بعد سماعه عن والده.
“ماذا يفعل هنا إذن؟” استفسرت حول ما يتعلق بالجني الذي ليس أكبر مني بكثير.
عدلت نفسي في مقعدي. “بالطبع بكل تأكيد.”
كانت المنطقة مضاءة بشكل جيد نسبيًا وفيها زنزانات واسعة بدت وكأنها ظلت فارغة لبعض الوقت.
إنخفض خط نظر الملك إلى يدي ، تابعت نظرته ، فقط لأدرك أن الريشة التي كانت في يدي قد انكسر نصفها في يدي.
“مرحبًا ، آرثر.”
قمت بتصفية حلقي ، وواجهت الجميع.
“اعتذاري. لقد فقدت تركيزي للحظة ، يرجى المواصلة.”
إنخفض خط نظر الملك إلى يدي ، تابعت نظرته ، فقط لأدرك أن الريشة التي كانت في يدي قد انكسر نصفها في يدي.
“اعتذاري. لقد فقدت تركيزي للحظة ، يرجى المواصلة.”
” تتحدث كما لو كنت في عالم لا يقسمه المستخدمون السحريون والأشخاص العاديون” ، هذا ما أجاب به.
“كنا سننتقل إلى موضوع ما يسمى[ القطار ] وهو الموضوع الذي تخططون أنت والحرفي جايدن بشأنه”
“القائد ، الجنرال”
تحدثت الملكة إيراليث مع انتقال نظرتها بيني وبين جايدن الذي كان جالسًا على يساري على بعد بضعة مقاعد ” كنا نأمل أن تتمكن من إطلاعنا على آخر المستجدات حول كيفية حدوث ذلك”.
ناقشنا أنا وجايدن في اليوم السابق التفاصيل النهائية للمشروع.
كان من الممتع رؤية ألبولد متيبسًا وشاحبًا بعد سماعه عن والده.
لقد كنا مستعدين للانتقال إلى بناء الهكيل الفعلي من أجل تأمين طريق إمداد آمن وسريع من مدينة بلاكبند إلى الحائط.
“أنا موافقة ، أتخيل أنه سيكون من السهل تدمير جزء من المسار الذي يعتمد عليه القطار ” أضافت آية عرضًا.
“آه نعم” قام الحرفي بتعديل إنكماش على معطف المختبر المتسخ
اظهرت ميكا ابتسامة لي ، “ميكا تعرف ، لا تقلق بشأني وافعل ما عليك فعله ، ميكا لا تلوم أحدا سوى ذلك اللقيط العجوز ريديز “.
قال وهو يشير إلى الباب المعدني السميك ، “كنت أرغب دائمًا في مقابلة الجنرال الشاب شخصيًا ، لكنني كنت مشغولا بواجب حراسة هذا الباب ، لقد توقعت أنك كنت قادمًا إلى هنا ولكن من الصعب تصديق أنك تفرض هالتك أكثر مما كنت أتخيل”.
“الأرض أعني أن القطار سيكون قادرًا على استيعاب ما لا يقل عن عشرين ضعفا من الإمدادات مقارنة باستخدام مجموعات من العربات كما الآن”.
“الأرض أعني أن القطار سيكون قادرًا على استيعاب ما لا يقل عن عشرين ضعفا من الإمدادات مقارنة باستخدام مجموعات من العربات كما الآن”.
“ماذا عن الأخطار المحتملة أثناء العبور بين بلاكبند والحائط؟”
“مرحبا أيها الجرو~~!”
سألت فاراي بنظرة فضوليّة. “من خلال ما قرأته ، يبدو أن هذا [ القطار ] له مسار محدد يقتصر عليه ، ألن يجعل هذا الأمر سهلاً على قطاع الطرق ، أو حتى ألاكريا للهجوم؟ ”
“ماذا يفعل هنا إذن؟” استفسرت حول ما يتعلق بالجني الذي ليس أكبر مني بكثير.
“أنا موافقة ، أتخيل أنه سيكون من السهل تدمير جزء من المسار الذي يعتمد عليه القطار ” أضافت آية عرضًا.
اعترف فيريون “ربما ليس بنفس البلاغة التي أوضحتها في الاجتماع ، يحظر لدى الجان العبودية منذ أكثر من مائة عام حتى الآن ، لكن ذلك كان لأسباب أخلاقية ، لم أفكر في الفوائد الاقتصادية لها حتى أشرت إليها الأسبوع الماضي “.
“كلا النقطتين جيدتين ، أيها الجنرالات!”
كانت يداه المقيدتان بالكرسي الذي يجلس عليه ملطخة بالدماء عند أطرافه.
شعرت بحركة في معدتي بسبب الرائحة الكريهة والمعدنية للمواد الكيميائية والدم ، قمعت الرغبة المتزايدة في التقيؤ ، اتبعت فريون أسفل السلالم المظلمة حتى وصلنا إلى منطقة صغيرة تأوي أبشع المجرمين.
تحدث جايدن. “آرثر أعني الجنرال آرثر وأنا رأينا ذلك كأحد المشاكل أيضًا وتوصلنا إلى حل.”
لمعت عيناه اللتان كانتا ذابلاين من الملل عندما اكتشفني أنا وفيريون.
“يا؟ و ماذا يكون؟” سأل فريون مع جبين مرتفع.
أجبت بابتسامة لم تصل إلى قلبي حقا ، واخترت تفضيل الصمت الذي استمر حتى وصلنا إلى باب معدني سميك مع وجود حارس واحد فقط.
رد الحرفي بابتسامة فظة. ” بوضعه تحت الأرض ، أيها القائد!”
“على أي حال ، يكفي حديثا بشأن هذا المشاغب” تحدث فيريون. “ألبولد ، دعنا ندخل ونغلق الباب بعدنا.”
كانت هناك لحظة صمت حيث فكر أفراد العائلة الملكيون والرماح في الحل قبل أن يتحدث الملك غلايدر بنبرة فظة.
“دع الجنرال آرثر ينتهي.!” قاطعته الملكة غلايدر بحدة فاجأتني.
“تكلفة القيام بكل هذا ستكون باهظة ، ألا تعتقد ذلك؟”
سعل جايدن ونظر إلي وعيناه تتوسل عمليًا لجعلي أتولى المهمة.
“أنا أسمع” ، أجاب بجبين مرتفع بينما كان الجميع يقتربون قليلا من الطاولة.
“القائد ، الجنرال”
نظرًا لكونه حرفيا مشهورًا ، كان لدى جايدن الثروة والسلطة لصنع معظم الاختراعات التي يريدها ، ولكن في الواقع كان بحساب تكلفة وفائدة إنشاء شيء على نطاق واسع مثل هذا ، سيكون شيء غريبًا بالنسبة له اذا اختراع القيام به بنفسه.
لحسن الحظ ، بعد أن قرأت العديد من الكتب حول الاقتصاد وتلقيت تعليمي شخصيًا على يد القائد الماكر والذكاء للمجلس في عالمي السابق مارلورن كان لدي الجواب.
“تزايد الفقر؟ ما هذا الهراء.” صرخ بايرون.
“أنت تفكر في الأمر بطريقة خاطئة أيها الملك غلايدر ، قد تبدو التكاليف كبيرة ولكن هذا المشروع يحتمل أن يحل ثلاث مشاكل في وقت واحد “.
لمعت عيناه اللتان كانتا ذابلاين من الملل عندما اكتشفني أنا وفيريون.
“أنا أسمع” ، أجاب بجبين مرتفع بينما كان الجميع يقتربون قليلا من الطاولة.
“نعم ، أيها القائد!” صرخ الجني قبل فتح الباب وسحبه.
أخذت نفسا وجمعت أفكاري. “بصرف النظر عن المشكلة الرئيسية التي نحاول حلها ، وهي طريقة أكثر فاعلية لنقل الإمدادات للجنود المتمركزين عند الحائط ، سيساعد بناء هذا القطار في حل مشكلتين ، أحدهما هو التكلفة المتزايدة بشكل كبير لشراء وحوش المانا المروضة بسبب الحالة التي بها تلال الوحوش حاليا ، في حين أن الآخر هو حل الفقر المتزايد “.
أوضح فيريون ” إنه متخصص في سحر الصوت لخلق هلوسة تساعد في الإستجواب”.
كان من المثير للاهتمام رؤية بداية حقبة جديدة تولد ببطء ، حقبة لم تكن موجودة إلا في الكتب المدرسية في عالمي القديم كانت تتكشف هنا.
“تزايد الفقر؟ ما هذا الهراء.” صرخ بايرون.
رد الحرفي بابتسامة فظة. ” بوضعه تحت الأرض ، أيها القائد!”
“بسبب الحرب ، تزدهر الأعمال!”
“دع الجنرال آرثر ينتهي.!” قاطعته الملكة غلايدر بحدة فاجأتني.
كانت يداه المقيدتان بالكرسي الذي يجلس عليه ملطخة بالدماء عند أطرافه.
“شكرًا لك”
تحركت أفكاري عائدة إلى مشهد تغير شكل سيلفي عندما امتصت المانا من قرن أوتو.
خاطبت والدة كاثلين قبل المتابعة. “لا يبدو الأمر واضحا ، لكن الأعمال المزدهرة تعود بالنفع على أصحاب الأعمال والحرفيين ذوي المهارات العالية ، وليس مواطني الطبقة الدنيا ، الملكة غلايدر ، من المفروض أن تقاريرك من مدن مختلفة تشير إحداها إلى زيادة عدد أعمال الشغب من زيادة الضرائب وأسعار السلع الأساسية بسبب الطلب من الحرب ، أليس كذلك؟ ”
“الأرض أعني أن القطار سيكون قادرًا على استيعاب ما لا يقل عن عشرين ضعفا من الإمدادات مقارنة باستخدام مجموعات من العربات كما الآن”.
لقد قلبت عدة صفحات من كومة الأوراق الأنيقة أمامها.
تحدثت الملكة إيراليث مع انتقال نظرتها بيني وبين جايدن الذي كان جالسًا على يساري على بعد بضعة مقاعد ” كنا نأمل أن تتمكن من إطلاعنا على آخر المستجدات حول كيفية حدوث ذلك”.
نظر فيريون نحوه نظرة استنكار لكنه لم يقل شيئًا.
“كثف عرفت ذلك؟”
“مهاراتك ستكون مناسبة بشكل أفضل في المعركة ، أليس كذلك؟”
“بسبب الحرب ، تزدهر الأعمال!”
كان ليصبح الشرح كل شيء أمر مرهق ، لذا فقد تجاهلت السؤال ببساطة.
اعترف فيريون “ربما ليس بنفس البلاغة التي أوضحتها في الاجتماع ، يحظر لدى الجان العبودية منذ أكثر من مائة عام حتى الآن ، لكن ذلك كان لأسباب أخلاقية ، لم أفكر في الفوائد الاقتصادية لها حتى أشرت إليها الأسبوع الماضي “.
بعد إصابته بالسعال ، أشار إلى شريكه القوي بفتح القبو السميك الذي يحتوي على أحرف رونية منقوشة على كل شبر من الباب والتي بدت وكأنها نعش لطفل.
“السبب والنتيجة البسيطة ، هذه الحرب لها الأسبقية على كل شيء آخر مما يعني أن الأولويات ستعطى للأشخاص الذين هم جزء من هذه الحرب ، بالنسبة لأولئك الذين ليسوا جزءًا منها ، سيعني ببساطة زيادة في تكلفة المعيشة بينما قد لا يزيد أجرهم بالضرورة ، لكن أكثر من ذلك قد يصبح أقل بسبب الهجمات المختلفة بالقرب من السواحل والحدود ، لم يتمكن الصيادون من صيد الأسماك كما تدمرت الأراضي الزراعية “.
اظهرت ميكا ابتسامة لي ، “ميكا تعرف ، لا تقلق بشأني وافعل ما عليك فعله ، ميكا لا تلوم أحدا سوى ذلك اللقيط العجوز ريديز “.
“وهكذا تقول أن هذا المشروع سيكون وسيلة لخلق فرص عمل لهؤلاء الناس؟” تحدث الملك إيراليث.
أومأت. “سيكون هذا الطريق تحت الأرض الذي سيستخدمه القطار مشروعًا كبيرًا لا يمكن أن يتم الانتهاء منه بعدد قليل من سحرة الأرض الأكفاء ، وعلى الرغم من أن السحرة سيكونون ضروريين لأمن المسارات في مواقع محددة مسبقا ، إلا أن هناك الكثير من الواجبات التي يمكن أن يقوم بها العمال العاديون أثناء عملية البناء والصيانة “.
قال وهو يشير إلى الباب المعدني السميك ، “كنت أرغب دائمًا في مقابلة الجنرال الشاب شخصيًا ، لكنني كنت مشغولا بواجب حراسة هذا الباب ، لقد توقعت أنك كنت قادمًا إلى هنا ولكن من الصعب تصديق أنك تفرض هالتك أكثر مما كنت أتخيل”.
“هذه نقاط جيدة الجنرال آرثر ، ولكن ماذا عن مجرد استخدام العبيد؟”
جادل الملك غلايدر. “ألن يكون الأمر أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة أن يكون العبيد هم من يقومون بالعمل بدلاً من دفع أجور العمال؟”
كان ليصبح الشرح كل شيء أمر مرهق ، لذا فقد تجاهلت السؤال ببساطة.
بدلاً من الرد ، نظرت إلى فيريون.
كان أحد الموضوعات العديدة التي ناقشناها هو موضوع العبودية وسؤال بلاين الآن يقع في أحد النصائح التي قدمتها للقائد.
“أنت تفكر في الأمر بطريقة خاطئة أيها الملك غلايدر ، قد تبدو التكاليف كبيرة ولكن هذا المشروع يحتمل أن يحل ثلاث مشاكل في وقت واحد “.
“العمل بالعبيد له حدوده حيث يصبح العمل أقل إتقانا ، الملك غلايدر. لا أعتقد أننا يجب أن نفكر في مشروع القطار هذا على أنه مشروع ذو فائدة واحدة ، ولكنه بداية حقبة جديدة ، لقد قدم مشروع المحرك البخاري مستر جديدا وفرصة جديدة للعمال الذين لم يحتاجوا إلى السحر ، و بالمثل هذا أيضا ، سواء كانوا عمالًا يقومون ببناء المسارات أو المصممين الذين يخططون للطرق من مدينة إلى أخرى ، كل هذا يتطلب مهارات لن تأتي أبدًا مجبر على القيام به ” تحدث فيريون بثقة.
اعتقدت أن الرائحة الكريهة من المستوى الأول من الزنزانة كانت سيئة ، لكن المستوى الأدنى كانت درجتها تسبب الرغبة في التقيؤ.
ساد الهدوء على غرفة الاجتماعات للمرة الأولى فيما بدا وكأنه ساعات حتى رفعت يد ذات أكمام بيضاء.
كان أحد الموضوعات العديدة التي ناقشناها هو موضوع العبودية وسؤال بلاين الآن يقع في أحد النصائح التي قدمتها للقائد.
التفت الجميع إلى جايدن ، الذي كان يميل رأسه على يده بينما يرفع الأخرى.
” لم أكن أعرف ما إذا كان من المناسب التحدث في هذا الصمت غير المريح إلى حد ما ، لكن على أي حال ، أردت فقط أن أقول إن هذا المشروع سيكون بالفعل بداية للعديد ، وسيكون أرضًا جيدة لتعزيز مجموعات ومهارات جديدة ، إذا أمكن أفضل عدم العمل مع العبيد الذين أُجبروا على التواجد هناك لأنهم بلا شك سيبذلون الحد الأدنى من الجهد مما سيقلل من الإنتاجية في هذا المشروع الضروري “.
“الرجاء توخي الحذر ، أيها القائد ، الجنرال ، في حين أن القبو سيمنع الفريترا من استخدام السحر ، إلا أنه لا يزال قويًا إلى حد ما وهو في حالة ذهنية مجنونة الآن”
وبذلك انتهت المناقشة وأدلى الجميع بأصواتهم على قطعة من الورق دون الكشف عن هويتهم.
بعد مراجعة النتائج ، كنت سعيدًا لأن ساعات النقاش حول هذه القضية لم تذهب سدى ، تم منح الإذن لمشروع بناء الطريق تحت الأرض والقطار إلى جانب العديد من السياسات المتعلقة بالمشروع ، لقد تضمنت إحداها حظر العمل بالعبيد.
شعرت بحركة في معدتي بسبب الرائحة الكريهة والمعدنية للمواد الكيميائية والدم ، قمعت الرغبة المتزايدة في التقيؤ ، اتبعت فريون أسفل السلالم المظلمة حتى وصلنا إلى منطقة صغيرة تأوي أبشع المجرمين.
كنت أثق في جايدن ، الذي سيكون رئيس هذا المشروع ، كنت أعلم أنه سيكون قادرًا على إدارة القيادة بشكل صحيح حتى يتمكن الأشخاص العاملون في هذا المشروع من العمل صحيح..
أومأت. “بالحديث عن ذلك ، أين ذلك الأزوراس ثلاثي الأعين على أي حال ، لم يظهر نفسه حتى بعد ما حدث مع ريديز وأولفريد “.
كان من المثير للاهتمام رؤية بداية حقبة جديدة تولد ببطء ، حقبة لم تكن موجودة إلا في الكتب المدرسية في عالمي القديم كانت تتكشف هنا.
“اعتذاري. لقد فقدت تركيزي للحظة ، يرجى المواصلة.”
هذه [ الثورة الصناعية ] التي ربما بدأت بصنعي للمحرك البخاري قد تسارعت بلا شك بسبب الحرب مع ألاكريا.
“بسبب الحرب ، تزدهر الأعمال!”
على الرغم من أنني لن أكون أبدًا شخصًا يدعم الحرب ، كان علي أن أعترف أنها جلبت بعض الجوانب الإيجابية إلى القارة.
تحركت أفكاري عائدة إلى مشهد تغير شكل سيلفي عندما امتصت المانا من قرن أوتو.
***
“يبدو أن محادثاتنا الصغيرة تؤتي ثمارها”
ضحك فيريون بينما كنا نسير في ممر ضيق بالكاد يتسع لثلاثة أشخاص ، لقد تبعنا اثنان من الحراس المدرعين عن كثب بينما قاد أحدهم الطريق أمامنا بخطوات قصيرة.
أومأت. “سيكون هذا الطريق تحت الأرض الذي سيستخدمه القطار مشروعًا كبيرًا لا يمكن أن يتم الانتهاء منه بعدد قليل من سحرة الأرض الأكفاء ، وعلى الرغم من أن السحرة سيكونون ضروريين لأمن المسارات في مواقع محددة مسبقا ، إلا أن هناك الكثير من الواجبات التي يمكن أن يقوم بها العمال العاديون أثناء عملية البناء والصيانة “.
“بسبب الحرب ، تزدهر الأعمال!”
“هل تقصد محاضراتي الثاقبة حول الحرب والاقتصاد؟”.
“أوه اسكت ، أنا أعتبرها الثمن مقابل إسكانك عندما كنت طفلاً صغيرًا لأكثر من ثلاث سنوات “.
طلبت من الحارس الرئيسي فتح الزنزانة ودخلت.
هزت كتفي. “لا مانع ، أنا متأكد من أنك قد توصلت إلى استنتاج مماثل بشأن استخدام العبيد على أي حال “.
قال ألبولد مشيرًا إلينا إلى الداخل مثل مرشد سياحي..
اعترف فيريون “ربما ليس بنفس البلاغة التي أوضحتها في الاجتماع ، يحظر لدى الجان العبودية منذ أكثر من مائة عام حتى الآن ، لكن ذلك كان لأسباب أخلاقية ، لم أفكر في الفوائد الاقتصادية لها حتى أشرت إليها الأسبوع الماضي “.
نظرًا لكونه حرفيا مشهورًا ، كان لدى جايدن الثروة والسلطة لصنع معظم الاختراعات التي يريدها ، ولكن في الواقع كان بحساب تكلفة وفائدة إنشاء شيء على نطاق واسع مثل هذا ، سيكون شيء غريبًا بالنسبة له اذا اختراع القيام به بنفسه.
“حسنًا ، في عالم مقسم أساسًا بين الأشخاص الذين يمكنهم استخدام السحر والأشخاص الذين لا يستطيعون ، من الصعب رؤية الكثير من الأشياء ” قلت بينما واصلنا سيرنا في الرواق.
“حسنًا ، كما ترى ، الجنرال آرثر عندما لا يكون للعائلة المالكة ابن ويتزوج الرجل من …”
نظرًا لكونه حرفيا مشهورًا ، كان لدى جايدن الثروة والسلطة لصنع معظم الاختراعات التي يريدها ، ولكن في الواقع كان بحساب تكلفة وفائدة إنشاء شيء على نطاق واسع مثل هذا ، سيكون شيء غريبًا بالنسبة له اذا اختراع القيام به بنفسه.
” تتحدث كما لو كنت في عالم لا يقسمه المستخدمون السحريون والأشخاص العاديون” ، هذا ما أجاب به.
“سنتحدث أكثر عن ذلك لاحقًا.”
“أه نعم ، إنه عينة رائعة بحق ، جلد سميك جدا حتى مع عدم قدرته على استخدام السحر وثبات ذهني كبير ، لكن أشعر أننا على وشك كسره رغم ذلك.” تحدث الرجل العجوز بسعادة غامرة ، يبدو أن إبقائه في قبو صغير بحيث تكون حركته محدودة أمر يدفعه إلى الجنون.
أجبت بابتسامة لم تصل إلى قلبي حقا ، واخترت تفضيل الصمت الذي استمر حتى وصلنا إلى باب معدني سميك مع وجود حارس واحد فقط.
بعد إصابته بالسعال ، أشار إلى شريكه القوي بفتح القبو السميك الذي يحتوي على أحرف رونية منقوشة على كل شبر من الباب والتي بدت وكأنها نعش لطفل.
بعد إصابته بالسعال ، أشار إلى شريكه القوي بفتح القبو السميك الذي يحتوي على أحرف رونية منقوشة على كل شبر من الباب والتي بدت وكأنها نعش لطفل.
كان الحارس من الجان بشكل واضح من خلال أذنيه الطويلتين اللتين تبرزان من شعره وجسمه المتناسق و المليئ بعضلات مخططة مرنة تتم حمايتها بواسطة الدروع إلى الحد الأدنى.
“مرحبا أيها الجرو~~!”
أستطيع أن أقول من خلال هالته الغنية أن أي شكل من أشكال الدروع السميكة سيعيقه فقط أكثر من تقديم أي الحماية.
أصبح صوت فريون جادا. “إذا كان الأمر متروكا لي فقط ، كنت سأحبسهم بنفسي لكن اللورد ألدير كان محقًا في أننا بحاجة إلى غلايدر ، كانت عائلة غراي سندرز دائمًا ضعيفة في حكمها على مملكتها ، لكن عائلة غلايدر تحظى بالاحترام من قبل جميع البشر تقريبا ، ستصبح سابين في حالة من الفوضى إذا علموا بما حدث ، وهو ليس شيئا نحتاجه لهذه الحرب “.
قمت بتصفية حلقي ، وواجهت الجميع.
كان للحارس المتمركز يحمل سيفين قصيرين غير مزينين ينحنيان عند الطرف ، تماما على عكس الرماح المبهرجة للجنود الذين يتبعوننا ، ولكن حتى بنظرة واحدة يمكنني أن أقول إنه سيمحو بسهولة جميع الجنود خلفنا.
حياهم فيريون مرة أخرى. “خذنا إلى ريديز أولاً.”
“ماذا عن الأخطار المحتملة أثناء العبور بين بلاكبند والحائط؟”
لمعت عيناه اللتان كانتا ذابلاين من الملل عندما اكتشفني أنا وفيريون.
لكن المثير للدهشة أن المستوى الأول من الزنزانة لم يكن سيئًا كما تذكرت عندما أتيت إلى هنا لأول مرة بعد حادثة زيروس.
“مساء الخير ، القائد فيريون و … الجنرال آرثر ، أم… أنه الصباح بالفعل؟ ، اعتذاري لأنه لا توجد نوافذ هنا “.
أجاب فيريون بابتسامة متكلفة قبل أن يتجه نحوي ، “لم يمض وقت طويل يا ألبولد ، آرثر هذا هو ألبولد انه من عائلة شافر ، كانت عائلته عائلة عسكرية قوية خدمت عائلة إيراليث لأجيال ، ألبولد أنا متأكد من أنك سمعت عن آرثر لوين “.
“السبب والنتيجة البسيطة ، هذه الحرب لها الأسبقية على كل شيء آخر مما يعني أن الأولويات ستعطى للأشخاص الذين هم جزء من هذه الحرب ، بالنسبة لأولئك الذين ليسوا جزءًا منها ، سيعني ببساطة زيادة في تكلفة المعيشة بينما قد لا يزيد أجرهم بالضرورة ، لكن أكثر من ذلك قد يصبح أقل بسبب الهجمات المختلفة بالقرب من السواحل والحدود ، لم يتمكن الصيادون من صيد الأسماك كما تدمرت الأراضي الزراعية “.
تحدث ألبولد وعيناه الحادتان تتألقان باهتمام “لقد قيل لي إنه قد يصبح الوريث الجديد لعائلة إيراليث”.
اومأت برأسها. “أخرج ميكا قريبا حسنًا؟ ، أن تكون وحيدًا هنا دون أن تكون قادرًا على استخدام السحر أمر ممل للغاية “.
سعلت بشكل متفاجئ و نظرت بحدة نحو فريون.
“ماذا عن الأخطار المحتملة أثناء العبور بين بلاكبند والحائط؟”
“وريث جديد؟”
” تتحدث كما لو كنت في عالم لا يقسمه المستخدمون السحريون والأشخاص العاديون” ، هذا ما أجاب به.
“وهكذا تقول أن هذا المشروع سيكون وسيلة لخلق فرص عمل لهؤلاء الناس؟” تحدث الملك إيراليث.
“حسنًا ، كما ترى ، الجنرال آرثر عندما لا يكون للعائلة المالكة ابن ويتزوج الرجل من …”
سألت فاراي بنظرة فضوليّة. “من خلال ما قرأته ، يبدو أن هذا [ القطار ] له مسار محدد يقتصر عليه ، ألن يجعل هذا الأمر سهلاً على قطاع الطرق ، أو حتى ألاكريا للهجوم؟ ”
على الرغم من كوني المسؤول عن خطف إيلايجا بشكل أساسي ، إلا أنني لم يكن لدي أي مودة تجاه الخائن ، لكن حتى انا واجهت صعوبة في القول بثقة أنه يستحق أن يكون في الحالة التي كان عليها الآن.
“فهمتها!.” أوقفته
قال وهو يشير إلى الباب المعدني السميك ، “كنت أرغب دائمًا في مقابلة الجنرال الشاب شخصيًا ، لكنني كنت مشغولا بواجب حراسة هذا الباب ، لقد توقعت أنك كنت قادمًا إلى هنا ولكن من الصعب تصديق أنك تفرض هالتك أكثر مما كنت أتخيل”.
بسبب موقفها وحقيقة أن كلاً من أولفريد و ريديز قد خانوا ديكاثين ، كان لا بد من فحص الأمر بأقصى قدر قبل السماح لها بالخروج.
لقد فوجئت بإمكانية استخدام السحر في الداخل ، لكن بمسح الجدران والقضبان المغلقة في الغرفة ، كنت متأكدًا تمامًا من أن إستخدام السحر يقتصر فقط على الممر الصغير بين الزنزانات.
أملت رأسي. “أنا متأكد من أنني كنت أقمع هالتي.”
“مرحبا ميكا ، آسف لأخذ وقت طويل لزيارتك “.
أوضح فيريون “عائلة شافر معروفة بحواسها الشديدة بشكل مخيف”.
“دع الجنرال آرثر ينتهي.!” قاطعته الملكة غلايدر بحدة فاجأتني.
“ماذا يفعل هنا إذن؟” استفسرت حول ما يتعلق بالجني الذي ليس أكبر مني بكثير.
سعل جايدن ونظر إلي وعيناه تتوسل عمليًا لجعلي أتولى المهمة.
“ماذا عن الأخطار المحتملة أثناء العبور بين بلاكبند والحائط؟”
“مهاراتك ستكون مناسبة بشكل أفضل في المعركة ، أليس كذلك؟”
ضحك فيريون بينما كنا نسير في ممر ضيق بالكاد يتسع لثلاثة أشخاص ، لقد تبعنا اثنان من الحراس المدرعين عن كثب بينما قاد أحدهم الطريق أمامنا بخطوات قصيرة.
تنهد فيريون “كان ألبولد في تلال الوحوش حتى تحدى أمرًا مباشرا ، عادة ، كان هذا سينتهي به الأمر بخفض رتبته وبعض العقوبات الصارمة ، لكنني كنت أعرف أن الصبي وصادف وجودنا في مكان الحادث ، لذا جلبته ووضعته هنا.”
ومع ذلك ، كان الافتقار إلى التهوية خانقًا ، وبينما كانت معظم الزنازين فارغة ، كانت تبدو أيضًا أنها لم تُنظف منذ فترة طويلة.
“— آرثر!”
“وشكري لهذا المعروف لا حدود له مثل البحر الشمالي!” ابتسم الفارس وانحنى بعمق.
اومأت برأسها. “أخرج ميكا قريبا حسنًا؟ ، أن تكون وحيدًا هنا دون أن تكون قادرًا على استخدام السحر أمر ممل للغاية “.
“كلا النقطتين جيدتين ، أيها الجنرالات!”
تمتم الحراس الذين يقفون خلفنا ببضع كلمات من الإزدراء لكنهم توقفوا عندما حدق بهم ألبولد.
“بالطبع” وعدتها ، وعانقتها قبل الخروج من الزنزانة.
“على أي حال ، يكفي حديثا بشأن هذا المشاغب” تحدث فيريون. “ألبولد ، دعنا ندخل ونغلق الباب بعدنا.”
أشرق وجه الخادم وتشكلت إبتسامة عليه بينما غمز لي.
اعترف فيريون “ربما ليس بنفس البلاغة التي أوضحتها في الاجتماع ، يحظر لدى الجان العبودية منذ أكثر من مائة عام حتى الآن ، لكن ذلك كان لأسباب أخلاقية ، لم أفكر في الفوائد الاقتصادية لها حتى أشرت إليها الأسبوع الماضي “.
“نعم ، أيها القائد!” صرخ الجني قبل فتح الباب وسحبه.
حياهم فيريون مرة أخرى. “خذنا إلى ريديز أولاً.”
تم قصف أنفي على الفور برائحة كريهة وعفنة مشبعة برائحة التعفن عندما تم فتح مدخل الزنزانة.
” تتحدث كما لو كنت في عالم لا يقسمه المستخدمون السحريون والأشخاص العاديون” ، هذا ما أجاب به.
قال ألبولد مشيرًا إلينا إلى الداخل مثل مرشد سياحي..
لم يبدو أن سيلفي شعرت أن هناك شيئًا ما خطأ ، بل على العكس تماما ، أصبح وحشي مفتونًا تمامًا بالقرن والمانا الذي قدمه لها. بعد تلك الليلة طلبت مني مساحة خاصة حتى تتمكن من الاستمرار في امتصاص مانا الخادم دون انقطاع ، لم أرها منذ ذلك الحين لكن الشيء الوحيد الذي يريحني هو التحركات الهادئة لحالتها العقلية التي تنبعث من خلال علاقتنا.
“استمتعوا بالبقاء هذا ، للجميع”.
كان من الممتع رؤية ألبولد متيبسًا وشاحبًا بعد سماعه عن والده.
دحرج فيريون عينيه وتمتم بشيء عن إخبار والد ألبولد وهو يمشي أمام الجندي الرئيسي.
نظر إليّ الشيخ مع نظرة عدم اليقين لكنه رد بشكل خافت. “تحت أمرك”.
كان من الممتع رؤية ألبولد متيبسًا وشاحبًا بعد سماعه عن والده.
كان أحد الموضوعات العديدة التي ناقشناها هو موضوع العبودية وسؤال بلاين الآن يقع في أحد النصائح التي قدمتها للقائد.
تمتم الحراس الذين يقفون خلفنا ببضع كلمات من الإزدراء لكنهم توقفوا عندما حدق بهم ألبولد.
لكن المثير للدهشة أن المستوى الأول من الزنزانة لم يكن سيئًا كما تذكرت عندما أتيت إلى هنا لأول مرة بعد حادثة زيروس.
أومأت. “سيكون هذا الطريق تحت الأرض الذي سيستخدمه القطار مشروعًا كبيرًا لا يمكن أن يتم الانتهاء منه بعدد قليل من سحرة الأرض الأكفاء ، وعلى الرغم من أن السحرة سيكونون ضروريين لأمن المسارات في مواقع محددة مسبقا ، إلا أن هناك الكثير من الواجبات التي يمكن أن يقوم بها العمال العاديون أثناء عملية البناء والصيانة “.
كانت المنطقة مضاءة بشكل جيد نسبيًا وفيها زنزانات واسعة بدت وكأنها ظلت فارغة لبعض الوقت.
سألني فيريون ، وأنا أدرس الزنزانة التي كنت محتجزًا فيها.
إذا لم تكن الجدران الحجرية مصنوعة من مادة أعاقت التلاعب بالمانا وإذا كانت الكانت الغرف تحتوي على أبواب بدلاً من قضبان معدنية معززة ، قد كنت لاظن أن مصممي هذه القلعة قد شعروا بالكسل بعد الوصول إلى هذه المنطقة وقرروا جعلها زنزانة.
تجاذبنا أطراف الحديث قليلاً بينما انتظر فيريون والحراس على الجانب الآخر من البوابة المغلقة ، كان لدى الجني العجوز تعبير كئيب ، كان بلا شك يشعر بالذنب إتجاه حبسها هنا بينما كانت التحقيقات لا تزال جارية.
ومع ذلك ، كان الافتقار إلى التهوية خانقًا ، وبينما كانت معظم الزنازين فارغة ، كانت تبدو أيضًا أنها لم تُنظف منذ فترة طويلة.
الشخص الذي انضم إلينا اليوم في هذا الاجتماع المثير والمليء بالمرح هو جايدن ، الذي بدا أنه يركز بالكامل على تحريك شيء من أذنه اليسرى.
“هل تتذكر بعض الذكريات غير السارة؟”
سألني فيريون ، وأنا أدرس الزنزانة التي كنت محتجزًا فيها.
“مساء الخير ، القائد فيريون و … الجنرال آرثر ، أم… أنه الصباح بالفعل؟ ، اعتذاري لأنه لا توجد نوافذ هنا “.
“نوعا ما ، كنت أفكر كم هو أمر مضحك أنني عدت للتو من إجتماع مع الرجل الذي تآمر جنبًا إلى جنب مع غراي سندرز و وفريترا لقتلي ، ”شرحت ، متجاهلا النظرات الحذرة للحراس من حولنا.
ضحكت ، “حسنًا ، سأخبرك الآن أن زنزانته ليست جميلة مثل زنزانتك”.
أصبح صوت فريون جادا. “إذا كان الأمر متروكا لي فقط ، كنت سأحبسهم بنفسي لكن اللورد ألدير كان محقًا في أننا بحاجة إلى غلايدر ، كانت عائلة غراي سندرز دائمًا ضعيفة في حكمها على مملكتها ، لكن عائلة غلايدر تحظى بالاحترام من قبل جميع البشر تقريبا ، ستصبح سابين في حالة من الفوضى إذا علموا بما حدث ، وهو ليس شيئا نحتاجه لهذه الحرب “.
أومأت. “بالحديث عن ذلك ، أين ذلك الأزوراس ثلاثي الأعين على أي حال ، لم يظهر نفسه حتى بعد ما حدث مع ريديز وأولفريد “.
“الأزوراس ثلاثي العيون … هل بسبب رحلتك إلى أفويتس يمكنك أن تكون غير رسمي مع الأزوراس؟”
أخرج فريون ضحكة مكتومة. ” لم أتمكن من التواصل مع اللورد ألدير من خلال أداة الإرسال التي أعطاني إياها.”
“هذا ليس جيدًا” ، تنهدت عندما بدأت المشي مرة أخرى إلى أقصى نهاية الزنزانة.
“سنتحدث أكثر عن ذلك لاحقًا.”
لكن المثير للدهشة أن المستوى الأول من الزنزانة لم يكن سيئًا كما تذكرت عندما أتيت إلى هنا لأول مرة بعد حادثة زيروس.
“حسنا” ، أجاب فيريون بجدية ، وتابع عن كثب.
ناقشنا أنا وجايدن في اليوم السابق التفاصيل النهائية للمشروع.
أخرج فريون ضحكة مكتومة. ” لم أتمكن من التواصل مع اللورد ألدير من خلال أداة الإرسال التي أعطاني إياها.”
شققنا طريقنا إلى نهاية الغرفة حيث تم دمج زنزانتين لتصبح واحدة كبيرة وواسعة ، كان في الزنزانة سرير كبير يعلوه حيوانات محشوة وأريكة مع طقم شاي مزخرف موضوعة على طاولة صغيرة أمامها ، كانت تشغل الأريكة حاليًا فتاة صغيرة تقاوم النوم أثناء قراءة كتاب.
ضحك فيريون بينما كنا نسير في ممر ضيق بالكاد يتسع لثلاثة أشخاص ، لقد تبعنا اثنان من الحراس المدرعين عن كثب بينما قاد أحدهم الطريق أمامنا بخطوات قصيرة.
مثل التكنولوجيا إلى حد كبير ، يمكن استخدام السحر بسهولة للتدمير كما يمكن استخدامه لخلق شيء عظيم للغاية.
طلبت من الحارس الرئيسي فتح الزنزانة ودخلت.
لمعت عيناه اللتان كانتا ذابلاين من الملل عندما اكتشفني أنا وفيريون.
“مرحبا ميكا ، آسف لأخذ وقت طويل لزيارتك “.
“دع الجنرال آرثر ينتهي.!” قاطعته الملكة غلايدر بحدة فاجأتني.
وضعت الرمح كتابها ومدّت رجليها وذراعيها.
أستطيع أن أقول من خلال هالته الغنية أن أي شكل من أشكال الدروع السميكة سيعيقه فقط أكثر من تقديم أي الحماية.
“مرحبًا ، آرثر.”
“السبب والنتيجة البسيطة ، هذه الحرب لها الأسبقية على كل شيء آخر مما يعني أن الأولويات ستعطى للأشخاص الذين هم جزء من هذه الحرب ، بالنسبة لأولئك الذين ليسوا جزءًا منها ، سيعني ببساطة زيادة في تكلفة المعيشة بينما قد لا يزيد أجرهم بالضرورة ، لكن أكثر من ذلك قد يصبح أقل بسبب الهجمات المختلفة بالقرب من السواحل والحدود ، لم يتمكن الصيادون من صيد الأسماك كما تدمرت الأراضي الزراعية “.
تجاذبنا أطراف الحديث قليلاً بينما انتظر فيريون والحراس على الجانب الآخر من البوابة المغلقة ، كان لدى الجني العجوز تعبير كئيب ، كان بلا شك يشعر بالذنب إتجاه حبسها هنا بينما كانت التحقيقات لا تزال جارية.
كانت المنطقة مضاءة بشكل جيد نسبيًا وفيها زنزانات واسعة بدت وكأنها ظلت فارغة لبعض الوقت.
بسبب موقفها وحقيقة أن كلاً من أولفريد و ريديز قد خانوا ديكاثين ، كان لا بد من فحص الأمر بأقصى قدر قبل السماح لها بالخروج.
تحدثت أنا و القزمة عن أشياء غير مهمة بينما كنت أطلعها على كيفية تقدم تدريبي ، لقد حاولت أن تعطيني بعض النصائح حول سحر الجاذبية ولكنني واجهت صعوبة في متابعة شرحها غير المنطقي.
“هذا ليس جيدًا” ، تنهدت عندما بدأت المشي مرة أخرى إلى أقصى نهاية الزنزانة.
“لا ينبغي أن يمر وقت طويل حتى يجمع الفريق الذي أرسلته فريون أدلة كافية”.
تنهد فيريون “كان ألبولد في تلال الوحوش حتى تحدى أمرًا مباشرا ، عادة ، كان هذا سينتهي به الأمر بخفض رتبته وبعض العقوبات الصارمة ، لكنني كنت أعرف أن الصبي وصادف وجودنا في مكان الحادث ، لذا جلبته ووضعته هنا.”
“استمتعوا بالبقاء هذا ، للجميع”.
اظهرت ميكا ابتسامة لي ، “ميكا تعرف ، لا تقلق بشأني وافعل ما عليك فعله ، ميكا لا تلوم أحدا سوى ذلك اللقيط العجوز ريديز “.
“كثف عرفت ذلك؟”
ضحكت ، “حسنًا ، سأخبرك الآن أن زنزانته ليست جميلة مثل زنزانتك”.
“لا ينبغي أن يمر وقت طويل حتى يجمع الفريق الذي أرسلته فريون أدلة كافية”.
كانت هناك لحظة صمت حيث فكر أفراد العائلة الملكيون والرماح في الحل قبل أن يتحدث الملك غلايدر بنبرة فظة.
اومأت برأسها. “أخرج ميكا قريبا حسنًا؟ ، أن تكون وحيدًا هنا دون أن تكون قادرًا على استخدام السحر أمر ممل للغاية “.
تجاذبنا أطراف الحديث قليلاً بينما انتظر فيريون والحراس على الجانب الآخر من البوابة المغلقة ، كان لدى الجني العجوز تعبير كئيب ، كان بلا شك يشعر بالذنب إتجاه حبسها هنا بينما كانت التحقيقات لا تزال جارية.
عند فتح القبو أصدر صريرا ووجدت نفسي أنظر إلى أعين أوتو الأشعث ، لقد كان يرتدي ملابس تقيده ، لكن نظرة واحدة فقط كانت كافية لأعلم أنه بعيد كل البعد عن الانكسار.
“بالطبع” وعدتها ، وعانقتها قبل الخروج من الزنزانة.
تحدث الرجل العجوز بصوت مزعج للأذن “يشرفنا وجودكم هنا.”
لوحت مرة أخرى قبل أن أتبع فيريون والحراس إلى الباب الخفي في نهاية القاعة.
سألت فاراي بنظرة فضوليّة. “من خلال ما قرأته ، يبدو أن هذا [ القطار ] له مسار محدد يقتصر عليه ، ألن يجعل هذا الأمر سهلاً على قطاع الطرق ، أو حتى ألاكريا للهجوم؟ ”
المائدة المستديرة الكبيرة التي حلت محل السابقة الأصغر كانت تحتوي على الرماح الثلاثة المتبقية بغض النظر عني وأعضاء المجلس الخمسة جميعهم جالسين على كراسي كبيرة مبطنة.
“جاهز؟” سأل فيريون عندما أصبح تعبيره قاتما.
“دعنا ننتهي من هذا.”
تحركت أفكاري عائدة إلى مشهد تغير شكل سيلفي عندما امتصت المانا من قرن أوتو.
اعتقدت أن الرائحة الكريهة من المستوى الأول من الزنزانة كانت سيئة ، لكن المستوى الأدنى كانت درجتها تسبب الرغبة في التقيؤ.
“أه نعم ، إنه عينة رائعة بحق ، جلد سميك جدا حتى مع عدم قدرته على استخدام السحر وثبات ذهني كبير ، لكن أشعر أننا على وشك كسره رغم ذلك.” تحدث الرجل العجوز بسعادة غامرة ، يبدو أن إبقائه في قبو صغير بحيث تكون حركته محدودة أمر يدفعه إلى الجنون.
شعرت بحركة في معدتي بسبب الرائحة الكريهة والمعدنية للمواد الكيميائية والدم ، قمعت الرغبة المتزايدة في التقيؤ ، اتبعت فريون أسفل السلالم المظلمة حتى وصلنا إلى منطقة صغيرة تأوي أبشع المجرمين.
ضحك فيريون بينما كنا نسير في ممر ضيق بالكاد يتسع لثلاثة أشخاص ، لقد تبعنا اثنان من الحراس المدرعين عن كثب بينما قاد أحدهم الطريق أمامنا بخطوات قصيرة.
لقد فوجئت بإمكانية استخدام السحر في الداخل ، لكن بمسح الجدران والقضبان المغلقة في الغرفة ، كنت متأكدًا تمامًا من أن إستخدام السحر يقتصر فقط على الممر الصغير بين الزنزانات.
كان من المثير للاهتمام رؤية بداية حقبة جديدة تولد ببطء ، حقبة لم تكن موجودة إلا في الكتب المدرسية في عالمي القديم كانت تتكشف هنا.
استقبلنا رجل قوي البنية يرتدي مأزر ملطخة بالدماء ووجهه مغطى بقناع أسود مع رجل عجوز رقيق ذو ظهر منحني وأنف معقوف.
قال ألبولد مشيرًا إلينا إلى الداخل مثل مرشد سياحي..
“القائد ، الجنرال”
لحسن الحظ ، بعد أن قرأت العديد من الكتب حول الاقتصاد وتلقيت تعليمي شخصيًا على يد القائد الماكر والذكاء للمجلس في عالمي السابق مارلورن كان لدي الجواب.
“تكلفة القيام بكل هذا ستكون باهظة ، ألا تعتقد ذلك؟”
تحدث الرجل العجوز بصوت مزعج للأذن “يشرفنا وجودكم هنا.”
حتى في ذلك الوقت كانت أفكاري تعود دائمًا إلى ما رأيته في تلك الليلة.
سأل الملك غلايدر لكن تعابير وجهه كانت مليئة بالانزعاج أكثر من القلق.
“الجلادين”
لقد كنا مستعدين للانتقال إلى بناء الهكيل الفعلي من أجل تأمين طريق إمداد آمن وسريع من مدينة بلاكبند إلى الحائط.
حياهم فيريون مرة أخرى. “خذنا إلى ريديز أولاً.”
وضعت الرمح كتابها ومدّت رجليها وذراعيها.
“أوه اسكت ، أنا أعتبرها الثمن مقابل إسكانك عندما كنت طفلاً صغيرًا لأكثر من ثلاث سنوات “.
نظر إليّ الشيخ مع نظرة عدم اليقين لكنه رد بشكل خافت. “تحت أمرك”.
طلبت من الحارس الرئيسي فتح الزنزانة ودخلت.
نظر إليّ الشيخ مع نظرة عدم اليقين لكنه رد بشكل خافت. “تحت أمرك”.
تبعنا وراء الشيخ وهو ينزلق حرفيا في طريقه إلى زنزانة صغيرة على يسارنا وأشار.
“شكرًا لك”
” المجرم هنا”
” المجرم هنا”
أوضح فيريون “عائلة شافر معروفة بحواسها الشديدة بشكل مخيف”.
على الرغم من كوني المسؤول عن خطف إيلايجا بشكل أساسي ، إلا أنني لم يكن لدي أي مودة تجاه الخائن ، لكن حتى انا واجهت صعوبة في القول بثقة أنه يستحق أن يكون في الحالة التي كان عليها الآن.
“الآن ، ماذا عن الخادم؟”
كانت الزنزانة مظلمة مع ظلال تغطي معظم إصاباته ، لكن يمكنني القول من الجروح وبقع الدم على جسده العاري تماما أنه تعرض للتعذيب باستمرار.
“حسنًا ، كما ترى ، الجنرال آرثر عندما لا يكون للعائلة المالكة ابن ويتزوج الرجل من …”
إنخفض خط نظر الملك إلى يدي ، تابعت نظرته ، فقط لأدرك أن الريشة التي كانت في يدي قد انكسر نصفها في يدي.
كانت يداه المقيدتان بالكرسي الذي يجلس عليه ملطخة بالدماء عند أطرافه.
“نعم ، أيها القائد!” صرخ الجني قبل فتح الباب وسحبه.
سعلت بشكل متفاجئ و نظرت بحدة نحو فريون.
عندما لاحظت إختفاء أظافره.
عند فتح القبو أصدر صريرا ووجدت نفسي أنظر إلى أعين أوتو الأشعث ، لقد كان يرتدي ملابس تقيده ، لكن نظرة واحدة فقط كانت كافية لأعلم أنه بعيد كل البعد عن الانكسار.
لكن أكثر من الإصابات الجسدية ، ما أصابني بالقشعريرة هو تعبير ريديز الفارغ ، كانت عيناه ضبابيتين مع خط مم اللعاب يسيل من زاوية فمه.
عندما لاحظت إختفاء أظافره.
قال الرجل العجوز ملاحظًا نظراتي: “آه حالته الحالية هي من الآثار الجانبية لاستجوابي”.
بدلاً من الرد ، نظرت إلى فيريون.
لقد قلبت عدة صفحات من كومة الأوراق الأنيقة أمامها.
أوضح فيريون ” إنه متخصص في سحر الصوت لخلق هلوسة تساعد في الإستجواب”.
إذا لم تكن الجدران الحجرية مصنوعة من مادة أعاقت التلاعب بالمانا وإذا كانت الكانت الغرف تحتوي على أبواب بدلاً من قضبان معدنية معززة ، قد كنت لاظن أن مصممي هذه القلعة قد شعروا بالكسل بعد الوصول إلى هذه المنطقة وقرروا جعلها زنزانة.
في مثل هذه الأوقات كنت أفكر في الوظيفة الحقيقية للسحر.
قال الرجل العجوز ملاحظًا نظراتي: “آه حالته الحالية هي من الآثار الجانبية لاستجوابي”.
مثل التكنولوجيا إلى حد كبير ، يمكن استخدام السحر بسهولة للتدمير كما يمكن استخدامه لخلق شيء عظيم للغاية.
“الخائن قوي”
تحدث العجوز بمرارة ، ” سوف يستغرق الأمر مزيدًا من الوقت لتحطيمه لكن أخشى “.
أخرج فريون ضحكة مكتومة. ” لم أتمكن من التواصل مع اللورد ألدير من خلال أداة الإرسال التي أعطاني إياها.”
“من الضروري أن نتمكن من إستخراج ما يعرفه” ، أجاب فيريون بقسوة وألقى نظرة ازدراء على ريديز قبل العودة إلى الرجل العجوز.
شققنا طريقنا إلى نهاية الغرفة حيث تم دمج زنزانتين لتصبح واحدة كبيرة وواسعة ، كان في الزنزانة سرير كبير يعلوه حيوانات محشوة وأريكة مع طقم شاي مزخرف موضوعة على طاولة صغيرة أمامها ، كانت تشغل الأريكة حاليًا فتاة صغيرة تقاوم النوم أثناء قراءة كتاب.
تحركت في مقعدي بسبب بصوت عالي ، فقط لأرى أن كل شخص في الغرفة يراقبني.
“الآن ، ماذا عن الخادم؟”
سألني فيريون ، وأنا أدرس الزنزانة التي كنت محتجزًا فيها.
“أه نعم ، إنه عينة رائعة بحق ، جلد سميك جدا حتى مع عدم قدرته على استخدام السحر وثبات ذهني كبير ، لكن أشعر أننا على وشك كسره رغم ذلك.” تحدث الرجل العجوز بسعادة غامرة ، يبدو أن إبقائه في قبو صغير بحيث تكون حركته محدودة أمر يدفعه إلى الجنون.
” المجرم هنا”
نظر فيريون نحوه نظرة استنكار لكنه لم يقل شيئًا.
ساد الهدوء على غرفة الاجتماعات للمرة الأولى فيما بدا وكأنه ساعات حتى رفعت يد ذات أكمام بيضاء.
بعد إصابته بالسعال ، أشار إلى شريكه القوي بفتح القبو السميك الذي يحتوي على أحرف رونية منقوشة على كل شبر من الباب والتي بدت وكأنها نعش لطفل.
“الخائن قوي”
“الرجاء توخي الحذر ، أيها القائد ، الجنرال ، في حين أن القبو سيمنع الفريترا من استخدام السحر ، إلا أنه لا يزال قويًا إلى حد ما وهو في حالة ذهنية مجنونة الآن”
قال وهو يشير إلى الباب المعدني السميك ، “كنت أرغب دائمًا في مقابلة الجنرال الشاب شخصيًا ، لكنني كنت مشغولا بواجب حراسة هذا الباب ، لقد توقعت أنك كنت قادمًا إلى هنا ولكن من الصعب تصديق أنك تفرض هالتك أكثر مما كنت أتخيل”.
عند فتح القبو أصدر صريرا ووجدت نفسي أنظر إلى أعين أوتو الأشعث ، لقد كان يرتدي ملابس تقيده ، لكن نظرة واحدة فقط كانت كافية لأعلم أنه بعيد كل البعد عن الانكسار.
تحركت أفكاري عائدة إلى مشهد تغير شكل سيلفي عندما امتصت المانا من قرن أوتو.
أشرق وجه الخادم وتشكلت إبتسامة عليه بينما غمز لي.
“ماذا يفعل هنا إذن؟” استفسرت حول ما يتعلق بالجني الذي ليس أكبر مني بكثير.
بعد مراجعة النتائج ، كنت سعيدًا لأن ساعات النقاش حول هذه القضية لم تذهب سدى ، تم منح الإذن لمشروع بناء الطريق تحت الأرض والقطار إلى جانب العديد من السياسات المتعلقة بالمشروع ، لقد تضمنت إحداها حظر العمل بالعبيد.
“مرحبا أيها الجرو~~!”
قال ألبولد مشيرًا إلينا إلى الداخل مثل مرشد سياحي..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
