Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 236

إنهيار العمود

إنهيار العمود

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

 

 

 

لقد شكلت الأشهر القليلة التي قضيناها معا رابط بيننا لم يكن من الممكن في العادة تشكيله في تلك الفترة القصيرة من الزمن.

 

 

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

ربما كان ذلك لأنه لم يمضي وقت طويل منذ جئت إلى هذا العالم أنذاك ، ولكن بالنسبة لرجل ناضج ولد في جسد طفل رضيع ، أصبحت سيلفيا هي عزائي ، أمامها ، كان بإمكاني أن أتصرف كطفل حقا.

 

 

اشتعلت النار في الجرح الذي أحدثه سيفي عند رقبته قبل إغلاقه وكأنه غير موجود.

حتى بالنسبة لها ، مع دمج عمري في كلتا الحياتين كنت ما أزال مجرد طفل بالنسبة لها.

اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام وضغطت قصيدة الفجر أكثر تجاه الحلق الرمادي الباهت للمنجل. 

 

 

حتى يومنا هذا ، كان أسفي الأكبر هو ترك سيلفيا. 

كان القتال ضد أوتو سيقتلنا لو لم يكن لتدخل للمنجل ، سيريس. 

 

 

كنت صغيرا وضعيفا في ذلك الوقت ، لكنني ما زلت أفكر في الأمر ، ماذا كان سيحدث لو بقيت. 

 

 

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

هل كانت سيلفيا ستبقى قيد الحياة اليوم؟ ، هل ستظل معي الآن؟

جلست أنا وسيلفي بجانب بعضنا البعض أمام النار تائهين في رقصة اللهب وطقطقته.

 

أظهر المنجل عن ابتسامة أصابتني بالقشعريرة قبل ان يجيب ، “الأميرة مع والدتك وأختك في أمان ، ايضا ستكتشف المزيد لاحقا إذا اخترت قبول عرضي “.

في البداية ، لم أرد شيئًا أكثر من الانتقام لها.

 

 

اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام وضغطت قصيدة الفجر أكثر تجاه الحلق الرمادي الباهت للمنجل. 

الرسالة التي نقلتها إليّ حول الاستمتاع بهذه الحياة لم تفعل شيئ يذكر لقمع الغضب الذي شعرت به تجاه أولئك الذين كانوا مسؤولين عن كل هذا. 

 

 

لم أستطع فعل أي شيء لأن اللهب الأسود غلف سيفي وتحطم أمامي في قبضة المنجل.

ومع ذلك ، مع مرور المزيد والمزيد من الوقت تلاشى ببطء التعطش للانتقام.

“أ- أين هم؟ ماذا فعلت بهم ؟! “

 

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

لقد كذبت على نفسي في البداية ، معتقدا أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك لأنني كنت ضعيفًا جدًا.

حتى بالنسبة لها ، مع دمج عمري في كلتا الحياتين كنت ما أزال مجرد طفل بالنسبة لها.

 

أظهر المنجل عن ابتسامة أصابتني بالقشعريرة قبل ان يجيب ، “الأميرة مع والدتك وأختك في أمان ، ايضا ستكتشف المزيد لاحقا إذا اخترت قبول عرضي “.

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

 

 

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

 

بشكل خائف من أن هذه القوة ستختفي قريبا ، ألغيت على الفور الفارغ المتجمد ودفعت نصلي المشبع بالأثير.

كنت أكثر غضبًا من نفسي ، بسبب قلة تفكيري في سيلفيا هذه الأيام ، غضبت من نفسي أكثر مما كنت غاضبًا من المنجل أمامي الآن ، الشخص المسؤول عن وفاة سيلفيا.

 

 

 

“إنه أنت” ، تحدثت بكل ما في وسعي للحفاظ على يدي ثابتة.

“ماذا نفعل الان؟” سألت سيلفي بهدوء عند قراءة أفكاري.

 

 

“تلك الليلة! لقد كنت الشخص الذي … “

 

 

فقط بإستخدام هجوم واحد تخذردر عقلي وشعرت بذراعي وكأنها تثقل.

تجمدت الكلمات التالية في فمي وأنا أنظر خلف المنجل مقابل الحائط البعيد. 

ابتعدت بسرعة عنه وخلقت بعض المسافة بيننا بينما كنت أمسك بالمقبض المكسور لسيفي.

 

” آرثر إنه محق ، لا أستطيع أن أشفيهم وقد استخدمت الكثير من القوة في وقت سابق في محاولة لإنقاذ الكبير بوند”.

عندها أدركت انني بسبب غضبي لم أرى حتى فيريون ، لقد كان شاحبا ويبدو شبه ميت بينما تمدد جسده فوق كومة من الأنقاض ، بجانبه كان بايرون يصارع للبقاء واعيا.

 

 

بقدر ما بدا لي أنه ضرب من الجنون ، فقد دعوت بقع الأثير العائمة لمساعدتي بطريقة ما. 

تحدث المنجل ، “إنهم على قيد الحياة حاليا “.

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

 

 

اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام وضغطت قصيدة الفجر أكثر تجاه الحلق الرمادي الباهت للمنجل. 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

 

 

أحاطت هالة من الصقيع بشفرتي جنبًا إلى جنب مع رياح مضغوطة من الرياح والبرق حيث قمت بإدخال المزيد والمزيد من مانا فيه.

 

 

 

ظل المنجل غير منزعج حيث كانت الهالات الأولية تشع من سلاحي أسفل فكه الحاد مباشرة ، وبدلاً من ذلك درسني باهتمام. 

 

 

 

“إنه لأمر مثير للإعجاب أن أراك تستخدم المانا بهذه الدرجة من الكفاءة ، حتى لو كان ذلك بسبب السيدة سيل-“

تحدث المنجل ، “إنهم على قيد الحياة حاليا “.

 

لمع نصل قصيدة الفجر وكانه هلال أرجواني بينما بدا أنه إخترق الفضاء نفسه أثناء مروره عبر المنجل ، مما صنع جرحا فارغا كبيرا به.

تحرك جسده وهو يتهرب من الطاقة الأولية المنبعثة من نصلي بسرعة ودقة غير إنسانية.

لقد كنت متعجرفا.

 

واليوم ودعنا أحد الشخصيات التي أحبها حقا … بوند..

إهتزت القلعة مرة أخرى حيث تشققت جدرانها المقواة وتحطمت.

أنت فقط ستدعنا نذهب؟”

 

 

“لا تجرؤ على قول اسمها”

 

 

 

أجبته ببورد بينما كنت استعد للهجوم مرة أخرى.

 

 

 

كانت تيارات المانا تلف من حولي ، لكن قوتها كانت تعكس مشاعري.

ربما كان ذلك لأنه لم يمضي وقت طويل منذ جئت إلى هذا العالم أنذاك ، ولكن بالنسبة لرجل ناضج ولد في جسد طفل رضيع ، أصبحت سيلفيا هي عزائي ، أمامها ، كان بإمكاني أن أتصرف كطفل حقا.

 

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

كانت الأرضية تحتي قد تحطمت من الضغط بينما كنت أحرك سيفي مرة أخرى. 

“لقد أنجزت أوامري بالفعل ، ايضا لقد مر وقت طويل منذ أن نجح شخص أدنى في جرحي”.

 

 

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

 

 

 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

 

 

“آرثر!” 

اشتعلت النار في الجرح الذي أحدثه سيفي عند رقبته قبل إغلاقه وكأنه غير موجود.

كانت جزيئات المانا في الغلاف الجوي كلها عديمة اللون ولا يمكن استخدامها في الفراغ في الوقت المتجمد.

 

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

 

 

مع استمرار نطاق القلب واستعداد سيلفي لضرب المنجل سألته السؤال الذي كنت خائفا جدا من سماع إجابته. 

“آرثر!” 

 

 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

صرخت سيلفي من خلال عقد الخواطر لانها وصلت للتو.

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

 

بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك ، أصبح تنفسهم منتظم بدرجة تكفي حتى يناموا ببساطة. 

” سيلفي! ساعدي فيريون!”

” آرثر ، عائلتك ستكون بخير ” تحدثت سيلفي وهي تحاول مواساتي بلطف.

 

 

صرخت لكن نظري ظل يتنقل ذهابا وإيابا بين جد تيسيا والمنجل على بعد بضعة أقدام أمامي.

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

 

 

” ماذا عنك؟ ، لا يمكنك أن تهزمه بمفردك!”

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

 

 

“سيموت إذا تركتيه هكذا!” أجبتها وواصلت مهاجمة المنجل.

”أنا أعلم سنفعل كل ما في وسعنا “

 

 

ليس فقط بإستعمال سيفي ولكن بكل عنصر لدي في ترسانتي.

“إنه أنت” ، تحدثت بكل ما في وسعي للحفاظ على يدي ثابتة.

 

 

أطلقت شفرات من الرياح ، وأقواس من البرق ، وقذائف من اللهب الأزرق لكن لم يفعل أي منهم أي شيء.

لكن تمت إثارة انتباهنا بسبب تأوه قادم من الخيمة.

 

قمت بدوري أيضًا ، على الأقل كان المماطلة لبعض الوقت بينما تقوم سيلفي بشفاء الاثنين. 

لكن بشكل أشعرني بالراحة استجابت سيلفي لكلامي.

 

 

“هل ما زالت أليس لوين وإلينور ليوين والأميرة تيسيا إراليث على قيد الحياة؟”

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

لكن ظهر ألم تقشعر له الأبدان من نواة المانا مما جعل الوضع اسوء ، لكنني تمكنت من رفع سيفي في الوقت المناسب لصد ضربة من يده المغطاة باللهب الأسود.

 

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

قمت بدوري أيضًا ، على الأقل كان المماطلة لبعض الوقت بينما تقوم سيلفي بشفاء الاثنين. 

مع استمرار نطاق القلب واستعداد سيلفي لضرب المنجل سألته السؤال الذي كنت خائفا جدا من سماع إجابته. 

 

لقد شعرت بأن أكتافي قد سقطت من ثقل كلماته بينما أصبح صدري أكثر ضيقا.

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

 

كنت أعلم أنه إذا تمت مشاهدة منظر رمحين والقائد الذي يقود الحرب ضد ألاكريا في الحالة التي كنا فيها فسيؤدي ذلك إلى حالة من الذعر الجماعي.

مع القوة والتحكم اللذين اكتسبتهما في مستوى النواة البيضاء أطلقت العنان للتعويذة ، وجمّدت المنجل وكل شيء آخر على بعد ثلاثين قدما مني.

لكن هذا لا يهم إذا لم يتمكن من تفادي هجومي عندما لم يشعر بالحاجة لذلك.

 

 

كان المنجل الذي يبلغ ارتفاعه سبعة أقدام ، والذي يرتدي درعا أسود لامع مغطى في قبر جليدي.

 

 

 

لكن ظلت تعابيره حتى لو كانت مجمدة متعجرفة وغير مبالية.

 

 

 

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

القزمة في الأكاديمية ، سينيثيا ، أولفريد ، أدم ، ريونلدز ، أوتو ، ريديز والكثير …

 

لذلك تدربت وتدربت وذهبت إلى الأكادمية لمزيد من المعرفة والقوة ، حتى أنني ذهبت إلى أفيوتس لأتعلم من الأزوراس.

لكن لولا نطاق القلب لما تمكنت من رؤية المنجل يضرب وجهي مباشرة.

 

 

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

” عليك اللعنة! لم ينجح الأمر “.

“إنه أنت” ، تحدثت بكل ما في وسعي للحفاظ على يدي ثابتة.

 

 

مع ذلك كان الوضع هذه المرة مختلفا. 

 

 

لقد استخدمت كل ذرة من القوة التي تركتها لإبقاء نفسي واقفا على قدماي بدلا من الركوع على ركبتي والتسول.

كل القتال ضد أحد الخدم تركني وسيلفي في حالة شبه ميتة تقريبًا. 

 

 

قمت بدوري أيضًا ، على الأقل كان المماطلة لبعض الوقت بينما تقوم سيلفي بشفاء الاثنين. 

كان القتال ضد أوتو سيقتلنا لو لم يكن لتدخل للمنجل ، سيريس. 

لقد كافح ، محاولًا التحرر من قبضتي بينما استمر في إخباري بشكل محموم أننا بحاجة إلى العودة.

 

“اخرس!” صرخت وانا استدعى طبقات متعددة من الجليد لصنع سيف.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

حتى يومنا هذا ، كان أسفي الأكبر هو ترك سيلفيا. 

 

” هذا ليس مسموحا لي لكي لأخبرك” أجاب وهو يشق طريقه إلى فيريون وبايرون .

حتى ضد المنجل ، كانت الكائنات التي هي قادرة على استخدام فنون المانا تنحصر على الأزوراس من عشائر البازيليسك فقط ، لذلك حتى مع هذا الوضع كنت قادرا على الوقوف أمامه.

كان بإمكاني الشعور بعدم الثقة لديها ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدها لمنع أفكارها من التسرب إلا أنني سمعت السؤال الذي أرادت طرحه.

 

 

ومع ذلك ، فإن تفادي قبضة المنجل الظليىة بالنيران جعلني أدرك أنه يتراجع. د

كانت تيارات المانا تلف من حولي ، لكن قوتها كانت تعكس مشاعري.

 

 

لم يكن هناك وقت أو فراغ للتفكير في السبب ، لكنه كان صحيحا لذلك عليّ الاستفادة منه.

”أنا أعلم سنفعل كل ما في وسعنا “

 

 

تحول العالم من اللون الأحادي إلى نسخته الرمادية عندما نشطت الفراغ المتجمد وتوقف الوقت.

 

 

 

لقد تجاهلت الشعور المؤلم الناجم عن استخدام هذه القدرة وقمت بتغيير موقعي بحيث أصبحت خلفه.

 

 

” إن فنون الأثير لديك ليست قوية بما يكفي لمعالجة جراحهم سيدة سيلفي.”

لكن علمت أن هذا لم يكن كافيا.

 

 

 

لكن هذا لا يهم إذا لم يتمكن من تفادي هجومي عندما لم يشعر بالحاجة لذلك.

 

 

توتر جسدي بشكل غير راغب في تصديقه. “

كانت جزيئات المانا في الغلاف الجوي كلها عديمة اللون ولا يمكن استخدامها في الفراغ في الوقت المتجمد.

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

 

 

ولكن رأيت ان ما توهج في كل مكان حولي كان ذرات اللون الأرجواني.

 

 

 

أخبرتني السيدة ماير أنه بينما يمكنني الشعور بالأثير بسبب إنجذابي للعناصر الأربعة فقد لا أتمكن أبدًا من التحكم به دون احتساب استعارة قوة الفراغ المتجمد.

 

 

 

ومع ذلك فقد حاولت.

 

 

صرخت سيلفي من خلال عقد الخواطر لانها وصلت للتو.

بقدر ما بدا لي أنه ضرب من الجنون ، فقد دعوت بقع الأثير العائمة لمساعدتي بطريقة ما. 

مع ذلك كان الوضع هذه المرة مختلفا. 

 

 

لقد صرخت وتوسلت وصليت داخل العالم المتجمد ، لكن عندما اعتقدت أن شيئ لن ينجح ، بدأت بعض الجسيمات تتجمع حول قصيدة الفجر مما غطى نصله باللون الأرجواني.

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

 

 

بشكل خائف من أن هذه القوة ستختفي قريبا ، ألغيت على الفور الفارغ المتجمد ودفعت نصلي المشبع بالأثير.

 

 

 

على الرغم من توقف الوقت لم يواجه المنجل مشكلة كبيرة في معرفة مكاني كما لو كان قد توقع أنني سأستخدم الفراغ المتجمد .

 

 

 

لكن ما لم يكن يتوقعه ، هو أن هجومي القادم سوف يتم دعمه بواسطة الأثير.

 

 

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

لمع نصل قصيدة الفجر وكانه هلال أرجواني بينما بدا أنه إخترق الفضاء نفسه أثناء مروره عبر المنجل ، مما صنع جرحا فارغا كبيرا به.

أطلقت شفرات من الرياح ، وأقواس من البرق ، وقذائف من اللهب الأزرق لكن لم يفعل أي منهم أي شيء.

 

 

تغيرت نظرة اللامبالاة للمنجل إلى الصدمة وهو يلتوي من الألم ثم أمسك صدره الذي سرعان ما انفجر الدم.

 

 

حتى لو لم تنتهي فمن المؤكد أننا شعرنا بأنها كذلك بالفعل.

فقط بإستخدام هجوم واحد تخذردر عقلي وشعرت بذراعي وكأنها تثقل.

 

 

 

لكن ظهر ألم تقشعر له الأبدان من نواة المانا مما جعل الوضع اسوء ، لكنني تمكنت من رفع سيفي في الوقت المناسب لصد ضربة من يده المغطاة باللهب الأسود.

 

 

فرك رأسه للحظة قبل أن يقفز على قدميه ومباشرة غطته هالة شريرة حيث إستخدم إرادة وحشه.

أمسك المنجل بنصل سيفي في يده المشتعلة بينما فقدت عيناه كل أثر للمتعة.

“لا تجرؤ على قول اسمها”

 

 

حاولت أن أنتزع سيفي منه لكن دون جدوى.

 

 

 

لم تكن لدي القوة لاستخدام الأثير مرة أخرى ، وحتى لو فعلت ذلك لم أكن واثقًا من أنني أستطيع تكرار ما قمت به للتو.

إختفى سيف الجليد في يدي بينما ألغيت نطاق القلب.

 

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

بدأت شفرة سيفي اللامعة بالتشقق مع انتشار النار السوداء من يد المنجل إلى قصيدة الفجر .

 

 

لقد استخدمت كل ذرة من القوة التي تركتها لإبقاء نفسي واقفا على قدماي بدلا من الركوع على ركبتي والتسول.

“آرثر!” 

“آرثر!” 

 

” آرثر ، عائلتك ستكون بخير ” تحدثت سيلفي وهي تحاول مواساتي بلطف.

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

 

 

كنت أثق من قدرتي على الوقوف ضده مع وجود سيلفي ، لكن ليس أثناء وجود فيريون وبايرون هنا.

لم أستطع فعل أي شيء لأن اللهب الأسود غلف سيفي وتحطم أمامي في قبضة المنجل.

 

 

أجبته ببورد بينما كنت استعد للهجوم مرة أخرى.

“هذا من أجل الإصابة” ، تحدث بهدوء لكنه كان الغضب يشع من صوته.

 

 

 

ابتعدت بسرعة عنه وخلقت بعض المسافة بيننا بينما كنت أمسك بالمقبض المكسور لسيفي.

 

 

 

لكن لدهشتي لم يقم المنجل بملاحقتي ، وبدلا من ذلك إستدار إلى حيث كانت سيلفي وبايرون وفيريون. 

“لا تجرؤ على قول اسمها”

 

 

” إن فنون الأثير لديك ليست قوية بما يكفي لمعالجة جراحهم سيدة سيلفي.”

تحرك جسده وهو يتهرب من الطاقة الأولية المنبعثة من نصلي بسرعة ودقة غير إنسانية.

 

 

“اخرس!” صرخت وانا استدعى طبقات متعددة من الجليد لصنع سيف.

 

 

ثم بعد لحظة من التردد ركضت نحو فيريون و وبايرون.

” بينما أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على هزيمتك ، فأنا أخشى أن تنهار هذه القلعة الطائرة أثناء القيام بذلك”

لكن لدهشتي لم يقم المنجل بملاحقتي ، وبدلا من ذلك إستدار إلى حيث كانت سيلفي وبايرون وفيريون. 

 

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

فجاة بدأ يتحدث مع إلقاء نظرة نحوي.

 

 

لم تكن لدي القوة لاستخدام الأثير مرة أخرى ، وحتى لو فعلت ذلك لم أكن واثقًا من أنني أستطيع تكرار ما قمت به للتو.

” أترك عن هذه القلعة وسأستعيد نيران الروح التي تأكل حياتهم حاليا.”

 

 

القزمة في الأكاديمية ، سينيثيا ، أولفريد ، أدم ، ريونلدز ، أوتو ، ريديز والكثير …

توتر جسدي بشكل غير راغب في تصديقه. “

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

 

 

أنت فقط ستدعنا نذهب؟”

 

 

كانت الأرضية تحتي قد تحطمت من الضغط بينما كنت أحرك سيفي مرة أخرى. 

كنت أثق من قدرتي على الوقوف ضده مع وجود سيلفي ، لكن ليس أثناء وجود فيريون وبايرون هنا.

 

 

حتى لو لم تنتهي فمن المؤكد أننا شعرنا بأنها كذلك بالفعل.

“لقد أنجزت أوامري بالفعل ، ايضا لقد مر وقت طويل منذ أن نجح شخص أدنى في جرحي”.

على الرغم من توقف الوقت لم يواجه المنجل مشكلة كبيرة في معرفة مكاني كما لو كان قد توقع أنني سأستخدم الفراغ المتجمد .

 

 

” آرثر إنه محق ، لا أستطيع أن أشفيهم وقد استخدمت الكثير من القوة في وقت سابق في محاولة لإنقاذ الكبير بوند”.

لم يكن هناك وقت أو فراغ للتفكير في السبب ، لكنه كان صحيحا لذلك عليّ الاستفادة منه.

 

 

على الرغم من كلمات سيلفي إلا أنني لم أخفض حذري.

 

 

“إنه لأمر مثير للإعجاب أن أراك تستخدم المانا بهذه الدرجة من الكفاءة ، حتى لو كان ذلك بسبب السيدة سيل-“

مع استمرار نطاق القلب واستعداد سيلفي لضرب المنجل سألته السؤال الذي كنت خائفا جدا من سماع إجابته. 

 

 

 

“هل ما زالت أليس لوين وإلينور ليوين والأميرة تيسيا إراليث على قيد الحياة؟”

 

 

 

أظهر المنجل عن ابتسامة أصابتني بالقشعريرة قبل ان يجيب ، “الأميرة مع والدتك وأختك في أمان ، ايضا ستكتشف المزيد لاحقا إذا اخترت قبول عرضي “.

 

 

 

إختفى سيف الجليد في يدي بينما ألغيت نطاق القلب.

 

 

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

لقد شعرت بأن أكتافي قد سقطت من ثقل كلماته بينما أصبح صدري أكثر ضيقا.

 

 

 

لقد استخدمت كل ذرة من القوة التي تركتها لإبقاء نفسي واقفا على قدماي بدلا من الركوع على ركبتي والتسول.

كنت صغيرا وضعيفا في ذلك الوقت ، لكنني ما زلت أفكر في الأمر ، ماذا كان سيحدث لو بقيت. 

 

 

لقد تحققت مخاوفي الأكبر.

 

 

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

فقط لهذ السبب لم أقترب من أي شخص في حياتي الماضية. 

 

 

 

“أ- أين هم؟ ماذا فعلت بهم ؟! “

 

 

 

” هذا ليس مسموحا لي لكي لأخبرك” أجاب وهو يشق طريقه إلى فيريون وبايرون .

لقد تجاهلت الشعور المؤلم الناجم عن استخدام هذه القدرة وقمت بتغيير موقعي بحيث أصبحت خلفه.

 

تحرك جسده وهو يتهرب من الطاقة الأولية المنبعثة من نصلي بسرعة ودقة غير إنسانية.

تحركت في صمت بجانب سيلفي التي كانت تحمل فيريون و بايرون على ظهرها. 

“آرثر!” 

 

واليوم ودعنا أحد الشخصيات التي أحبها حقا … بوند..

لقد أصبحت القلعة أصغر وأصغر خلفنا مع عودتنا المليئة بالهزيمة.

 

 

 

” آرثر ، عائلتك ستكون بخير ” تحدثت سيلفي وهي تحاول مواساتي بلطف.

لمع النصل الأزرق بينما أرجحته بسرعة فائقة.

 

 

شددت قبضتي لمنعهم من الارتعاش. 

 

 

 

” يجب أن أنقذهم سيلفي مهما حدث لا أستطيع ترك ما حدث لوالدي يحدث لهم”.

 

 

 

”أنا أعلم سنفعل كل ما في وسعنا “

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

 

 

لقد أقمنا معسكر مؤقت في منطقة نائية على بعد أميال قليلة شمال شرق إيتستين على ضفاف نهر شيز.

 

 

” أترك عن هذه القلعة وسأستعيد نيران الروح التي تأكل حياتهم حاليا.”

كنت أعلم أنه إذا تمت مشاهدة منظر رمحين والقائد الذي يقود الحرب ضد ألاكريا في الحالة التي كنا فيها فسيؤدي ذلك إلى حالة من الذعر الجماعي.

 

 

” إن فنون الأثير لديك ليست قوية بما يكفي لمعالجة جراحهم سيدة سيلفي.”

عند الوصول ، قمت بصنع نيران واستحضرت خيمة حجرية لنا بينما بدأت سيلفي في علاج فيريون و بايرون مرة أخرى.

 

 

 

بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك ، أصبح تنفسهم منتظم بدرجة تكفي حتى يناموا ببساطة. 

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

 

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

جلست أنا وسيلفي بجانب بعضنا البعض أمام النار تائهين في رقصة اللهب وطقطقته.

لقد إستفدت كل من البيئة المحيطة والمانا المحيطة لدمجها فوق يدي لخلق شعلة بيضاء جليدية. 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدي وقت سلمي وهادئ لكنني جاهدت للحفاظ على عقلي. 

عند الوصول ، قمت بصنع نيران واستحضرت خيمة حجرية لنا بينما بدأت سيلفي في علاج فيريون و بايرون مرة أخرى.

 

 

كان الجلوس وعدم القيام بأي شيء والانتظار جعلني أشعر بالقلق أكثر ، لكننا كنا في حيرة.

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

 

“ماذا نفعل الان؟” سألت سيلفي بهدوء عند قراءة أفكاري.

لم يقل أي منا أي شيء لفترة طويلة.

 

 

“لا تجرؤ على قول اسمها”

كانت الشمس قد غربت بالفعل ، وكانت النار مصدر نورنا الوحيد ، لذلك بدات بتحريكها بعصا ، ليس لأنني مضطر لذلك ولكن لأنني سأصاب بالجنون إذا لم أفعل أي شيء.

 

 

فجاة بدأ يتحدث مع إلقاء نظرة نحوي.

“ماذا نفعل الان؟” سألت سيلفي بهدوء عند قراءة أفكاري.

هل كانت سيلفيا ستبقى قيد الحياة اليوم؟ ، هل ستظل معي الآن؟

 

 

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

لقد كان فيريون.

 

شددت قبضتي لمنعهم من الارتعاش. 

إستدارت سيلفي إلي بينما كانت أعينها اللامعة الشبيهة بالتوباز تعكسان ضوء النار. 

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

 

 

كان بإمكاني الشعور بعدم الثقة لديها ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدها لمنع أفكارها من التسرب إلا أنني سمعت السؤال الذي أرادت طرحه.

 

 

 

“هل انتهت الحرب؟”

إهتزت القلعة مرة أخرى حيث تشققت جدرانها المقواة وتحطمت.

 

 

كان هناك مزيج مشوش من المشاعر يتسرب منها لكنها كانت تفعل كل ما في وسعها لقمعها.

فجاة بدأ يتحدث مع إلقاء نظرة نحوي.

 

 

لكن تمت إثارة انتباهنا بسبب تأوه قادم من الخيمة.

 

 

 

لقد كان فيريون.

حتى يومنا هذا ، كان أسفي الأكبر هو ترك سيلفيا. 

 

 

فرك رأسه للحظة قبل أن يقفز على قدميه ومباشرة غطته هالة شريرة حيث إستخدم إرادة وحشه.

 

 

 

”فيريون! فيريون! إهدئ حسنا!” صرخت رافعا ذراعي.

 

 

 

أخذ القائد المرتبك لحظة لتفقد محيطنا قبل أن يدرك أخيرًا أننا لم نكن في القلعة.

صرخت سيلفي بقلق كما وجهت الأثير علي مما منحني القوة لكن هذا لا يهم.

 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.

“ماذا … ماذا حدث – المنجل!” 

لكن بشكل أشعرني بالراحة استجابت سيلفي لكلامي.

 

تحركت في صمت بجانب سيلفي التي كانت تحمل فيريون و بايرون على ظهرها. 

“ابني! تيسيا! بوند! علينا مساعدتهم! “

 

 

أجبته ببورد بينما كنت استعد للهجوم مرة أخرى.

لففت ذراعي حول فيريون واحتضنته بشدة. 

ومع ذلك ، فإن تفادي قبضة المنجل الظليىة بالنيران جعلني أدرك أنه يتراجع. د

 

 

لقد كافح ، محاولًا التحرر من قبضتي بينما استمر في إخباري بشكل محموم أننا بحاجة إلى العودة.

 

 

“اعثر على تيس وإيلي وأمي”.

لكن بمجرد أن هدأ بدأ في البكاء.

لقد تحققت مخاوفي الأكبر.

 

 

كان قائد هذه الحرب وعمود ديكاثين قد انهار تماما.

بسبب نطاق القلب ، تمكنت من معرفة أنه كان قادرًا على التلاعب بنيرانه السوداء إلى درجة عالية لدرجة أنه يمكن أن يصبح غير ملموس بسببها.

 

 

فكرت في سؤال سيلفي غير المطروح عندما عانقت فيريون والدموع تملأ عيناي أيضًا.

بغض النظر عن أي شك عن حالته ، قمت بإطلاق شعاع من البرق على خصمي المجمد حتى تم تغطية جسده بالكامل بضباب جليدي.

 

مع ذلك كان الوضع هذه المرة مختلفا. 

حتى لو لم تنتهي فمن المؤكد أننا شعرنا بأنها كذلك بالفعل.

 

 

 

لقد شعرت أن ألاكريا قد فازت ، لم أشعر بأنهم قد فازوا فحسب بل شعرت أن أغرونا جعلنا نلعب بشكل حقيقي في راحة يده.

تحول العالم من اللون الأحادي إلى نسخته الرمادية عندما نشطت الفراغ المتجمد وتوقف الوقت.

 

” هذا ليس مسموحا لي لكي لأخبرك” أجاب وهو يشق طريقه إلى فيريون وبايرون .

لقد كنت متعجرفا.

 

 

 

ماذا تساوي مجرد حياتين من الخبرة مقارنة بحياة أزوراس؟

ومع ذلك ، الان بكوني وجهاً لوجه مع الشخص المسؤول عن كل هذا في تلك الليلة بالذات عندما دفعتني سيلفيا عبر تلك البوابة شعرت بالذنب ، كان الذنب لدي من الغضب.

 

 

ماذا يعني كل شيء أمام المدة الطويلة لحكمة أزوراس وذكائه؟

 

 

في الجانب الأخر وقف خصمي بدون أن يتحرك وترك نصلي لكي يخترق من خلاله أو هكذا اعتقدت.


أولا ، لم اترجم البارحة لكن فصول الأمس ستصبح دين..

عادت إلى ذهني المشاهد والذكريات التي يعود عمرها إلى أكثر من عشر سنوات ، عندما قابلت سيلفيا لأول مرة.

ثانيا ما رأيكم في صورة غلاف الرواية وصورة الرواية نفسها.

أولا ، لم اترجم البارحة لكن فصول الأمس ستصبح دين..

ثالثا ، ما رأيكم حقا بتطور القصة ، قد لا يشعر الكثير منكم لكن هناك شخصيات كثيرة قد ماتت حقا.

 

القزمة في الأكاديمية ، سينيثيا ، أولفريد ، أدم ، ريونلدز ، أوتو ، ريديز والكثير …

“آرثر!” 

واليوم ودعنا أحد الشخصيات التي أحبها حقا … بوند..

صرخت سيلفي من خلال عقد الخواطر لانها وصلت للتو.

“آرثر!” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط