Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 42

إقتحام المخبأ

إقتحام المخبأ

“كيف بحق الجحيم ارتكب هذا اللعين (ديكر) هذا النوع من الخطأ الفادح؟”  لكن لا يبدو أنهم جاءوا مستعدين أو متأكدين من المخبأ.  لأنهم لو علموا أن ديكر كان مختبئًا هناك، فلن يكون هناك سوى عملاقين قادمين إلى هنا بعد ما فعله.

لعن جاكوب في صمت وتحسّر على هذا الحظ السيئ ولكن الجيد أنه تجنب الكارثة.  لكنه لم يشعر بالسعادة حيال ذلك لأنه لم يكن مستعدًا لذلك على الإطلاق وستكون هذه أيضًا نهاية ملاذه.

‘ثم هذا يعني أن هذا مجرد فريق استطلاع يقوده شخص قد يكون هو الذي وجد آثار ديكر دون علمه، ومن تلك النبرة، من الواضح أنه لم يكن يعرف من هو صاحب ذلك المخبأ أو هويتي.  ويبدو أنهم اكتشفوا ذلك مؤخرًا، أو كان من الممكن أن يأتوا عاجلاً.

ومع ذلك، كان المكان قصيرًا جدًا بالنسبة له ولآرون للدخول إليه، وإذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل، فقد ينهار الكهف الموجود تحت الأرض بأكمله.

‘علاوة على ذلك، فإنهم يتحركون بحذر تحت المطر، ويخفون خطاهم على الرغم من بنيتهم ​​البدنية القوية  لا أعرف إذا كنت محظوظًا أم سيئ الحظ، رغم أنني لست موجودًا في المخبأ ولدي كل الأشياء المهمة في قلادتي، لكن تلك السوائل والمعدات ستضيع.  القرف!’

أمر آرون بصرامة في هذه اللحظة، “تشاد، أنزل إلى هناك وادخل إلى الداخل لترى ما إذا كان هناك أي شخص هناك أم لا. لقد تم التعامل مع جميع الأفخاخ. استعمل جهاز X-الماسح الضوئي إذا كان هناك نفق للهروب، فأخبرنا  ، تحرك بسرعة!”​

لعن جاكوب في صمت وتحسّر على هذا الحظ السيئ ولكن الجيد أنه تجنب الكارثة.  لكنه لم يشعر بالسعادة حيال ذلك لأنه لم يكن مستعدًا لذلك على الإطلاق وستكون هذه أيضًا نهاية ملاذه.

لم يمض وقت طويل حتى تمكن مونتيل من تفعيل جميع الأفخاخ الموجودة في القاعدة الموجودة تحت الأرض تقريبًا.  المسامير، والسهام السامة، والضباب السام… لكن مونتيل لم يتلق حتى خدشًا منها عندما وصل إلى نهاية الممر حيث توجد الغرفة المخفية!

لم يعد يستطيع استخراج جوهر القلب والبقاء مخفيًا مع زيادة قوته قبل الشروع في رحلته للعثور على مخرج هذه السلسلة الجبلية.

ومع ذلك، كان المكان قصيرًا جدًا بالنسبة له ولآرون للدخول إليه، وإذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل، فقد ينهار الكهف الموجود تحت الأرض بأكمله.

ذهبت كل خططه فجأة إلى الحضيض فقط بسبب خطأ غير معروف.

لم يوقف آرون أيضًا مونتيل هذه المرة، وكان يعلم أنه إذا كان ديكر بالفعل في الداخل بشخصيته الذكية، فقد يفلت من أيديهم… مرة أخرى.

في النهاية، صر جاكوب على أسنانه وزحف ببطء بعيدًا عن هؤلاء الزملاء الثلاثة الخطرين، وكان يعلم أنه لا يستطيع العودة، وكان عليه الفرار إلى أقصى حد ممكن بينما لا تزال لديه الفرصة والطرف الآخر لم يعلم بعد أنه لم ليس داخل المخبأ.

لم يعد يستطيع استخراج جوهر القلب والبقاء مخفيًا مع زيادة قوته قبل الشروع في رحلته للعثور على مخرج هذه السلسلة الجبلية.

تبعه رأس الخنزير بشكل طبيعي، مع جثة نمر ذيل السهم على كتفه.

“الوغد، فخ الكهرباء، سأسلخ ذلك الرجل حيًا!”  شتم مونتيل واستمر في التحرك بينما تلقى بقعة صاعقة على بعض الدرجات، لكن بدا وكأنهم قد وخزوه قليلاً، لا شيء آخر.

غادر جاكوب في الاتجاه المعاكس من حيث أتى هؤلاء الثلاثة، وفي ظل هطول الأمطار الغزيرة، تم غسل آثاره بسهولة.

لم يوقف آرون أيضًا مونتيل هذه المرة، وكان يعلم أنه إذا كان ديكر بالفعل في الداخل بشخصيته الذكية، فقد يفلت من أيديهم… مرة أخرى.

“فقط عظيم، اولا عبد، والآن متشرد ضائع…” تمتم جاكوب بينما كان ينقر على لسانه في حالة من السخط.

‘انفجار…’

وبعد أن أصبحا على بعد ميل من المخبأ، زاد جاكوب من سرعته وركض بأقصى سرعته دون توقف أراد أن يخلق مسافة شاسعة بينه وبينهم ثم ايجاد مساحة لقضاء الليل قبل مواصلة رحلته بلا هدف.

“همف، حفرة صغيرة، دعني أجعلها كبيرة!”  سخر مونتيل قبل أن يرسل وابلًا من اللكمات القوية ويوسع الحفرة بما يكفي ليتناسب مع آرون.

في مخبأ ديكر،

في السابق لم يكن يجرؤ على الاقتراب من هذا المكان، ولكن الآن بعد أن كان لديه اثنين من عمالقة الجبال بجانبه، أصبح بلا خوف وخجل

وصل الغوبلين البرونزي المغطى بعباءة، وتبعه آرون، ومونتيل أخيرًا إلى المكان الذي كان فيه الباب مخفيًا.

ومع ذلك، تمامًا كما اتخذ الخطوة الثالثة قبل أن يسمعوا فجأة صوت طقطقة تحت قدمي مونتيل، وفي اللحظة التالية بعد ذلك، شخر مونتيل فجأة.

“لا توجد مصيدة في الخارج، مما يعني أن الصانع لم يرغب في إخافة أي شخص وأراد إخفاء أن هذه أرضية طحالب عادية، وكان من الممكن أن تنجح إذا لم أر الدخان بنفسي.”  قال الغوبلين البرونزي مع لمحة من السخرية في صوته.

ابتسم آرون في هذه اللحظة أثناء متابعته للداخل.  “هذا الأحمق الفظ.”

في السابق لم يكن يجرؤ على الاقتراب من هذا المكان، ولكن الآن بعد أن كان لديه اثنين من عمالقة الجبال بجانبه، أصبح بلا خوف وخجل

غادر جاكوب في الاتجاه المعاكس من حيث أتى هؤلاء الثلاثة، وفي ظل هطول الأمطار الغزيرة، تم غسل آثاره بسهولة.

“تشاد، توقف عن هراءك واجعل ذلك الشخص الذي يعيش هنا يخرج!”  قال آرون بغضب.  لولا احتياطهما، لكانا قد اقتحما المكان بالفعل.

لعن جاكوب في صمت وتحسّر على هذا الحظ السيئ ولكن الجيد أنه تجنب الكارثة.  لكنه لم يشعر بالسعادة حيال ذلك لأنه لم يكن مستعدًا لذلك على الإطلاق وستكون هذه أيضًا نهاية ملاذه.

لم يجرؤ تشاد على التأخير وضرب الأرض الطحلبية، والتي كانت أيضًا باب المنشأة تحت الأرض، وصرخ: “هل هناك أحد؟ أرى هذا الباب وسط هذا المطر العاصف وأطلب بكل تواضع الاحتماء بالداخل.  ليس لدي أي نية خبيثة، وسأدفع عملة ذهبية واحدة مقابل الإقامة لليلة واحدة؟”

في السابق لم يكن يجرؤ على الاقتراب من هذا المكان، ولكن الآن بعد أن كان لديه اثنين من عمالقة الجبال بجانبه، أصبح بلا خوف وخجل

كان هدفهم واضحا، طالما لم يكن هناك أي ناسك قوي يعيش هنا، فسوف يقتحمون المكان بأكمله.  لم يكن من حق الضعيف أن يقاوم في هذا العالم!

وبعد أن أصبحا على بعد ميل من المخبأ، زاد جاكوب من سرعته وركض بأقصى سرعته دون توقف أراد أن يخلق مسافة شاسعة بينه وبينهم ثم ايجاد مساحة لقضاء الليل قبل مواصلة رحلته بلا هدف.

لكن بعد سيل الضربات العنيفة التي ضربها تشاد، ظل الباب هادئا، لا ضجيج سوى المطر.

ذهبت كل خططه فجأة إلى الحضيض فقط بسبب خطأ غير معروف.

“ابتعد الآن، الأمر واضح؛ الذي بالداخل هو نملة أو حتى ذلك الغوبلين اللص، ومن يدري أنه قد يهرب من الممر تحت الأرض بينما نضيع وقتنا في توخي الحذر. دعني أرى من تجرأ على الإساءة إلينا، عمالقة الجبال  !”  فقد مونتيل صبره لأنه كان حريصًا على وضع يديه على لديكر أكثر من غيره، ولم يرغب في السماح له بالهروب إذا كان بالداخل حقًا.

“ابتعد الآن، الأمر واضح؛ الذي بالداخل هو نملة أو حتى ذلك الغوبلين اللص، ومن يدري أنه قد يهرب من الممر تحت الأرض بينما نضيع وقتنا في توخي الحذر. دعني أرى من تجرأ على الإساءة إلينا، عمالقة الجبال  !”  فقد مونتيل صبره لأنه كان حريصًا على وضع يديه على لديكر أكثر من غيره، ولم يرغب في السماح له بالهروب إذا كان بالداخل حقًا.

لم يوقف آرون أيضًا مونتيل هذه المرة، وكان يعلم أنه إذا كان ديكر بالفعل في الداخل بشخصيته الذكية، فقد يفلت من أيديهم… مرة أخرى.

ابتسم آرون في هذه اللحظة أثناء متابعته للداخل.  “هذا الأحمق الفظ.”

تحرك تشاد جانبًا بسرعة وفي اللحظة التي رأى فيها مونتيل غاضبًا يتحرك.

لعن جاكوب في صمت وتحسّر على هذا الحظ السيئ ولكن الجيد أنه تجنب الكارثة.  لكنه لم يشعر بالسعادة حيال ذلك لأنه لم يكن مستعدًا لذلك على الإطلاق وستكون هذه أيضًا نهاية ملاذه.

أرجح مونتيل قبضته العملاقة على الباب بكامل قوته.

في النهاية، صر جاكوب على أسنانه وزحف ببطء بعيدًا عن هؤلاء الزملاء الثلاثة الخطرين، وكان يعلم أنه لا يستطيع العودة، وكان عليه الفرار إلى أقصى حد ممكن بينما لا تزال لديه الفرصة والطرف الآخر لم يعلم بعد أنه لم ليس داخل المخبأ.

‘انفجار…’

يمكن سماع أصوات البلع من تشاد.  كان يعلم أن مصائد الكهرباء هذه مليئة بما يقرب من مليون فولت، لكن ذلك الرجل كان يتعامل معها مع مثل قليل من الملح.  لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى قوة جلود هؤلاء العمالقة!

ارتجفت الأرض قليلاً مع تناثر الماء في كل مكان وفي المكان الذي هبطت فيه تلك القبضة التي تشبه المطرقة، ظهرت حفرة مظلمة.  كان الباب المعدني ملقى في الأسفل مع طباعة قبضة عملاقة عليه.

كان هدفهم واضحا، طالما لم يكن هناك أي ناسك قوي يعيش هنا، فسوف يقتحمون المكان بأكمله.  لم يكن من حق الضعيف أن يقاوم في هذا العالم!

“همف، حفرة صغيرة، دعني أجعلها كبيرة!”  سخر مونتيل قبل أن يرسل وابلًا من اللكمات القوية ويوسع الحفرة بما يكفي ليتناسب مع آرون.

‘ثم هذا يعني أن هذا مجرد فريق استطلاع يقوده شخص قد يكون هو الذي وجد آثار ديكر دون علمه، ومن تلك النبرة، من الواضح أنه لم يكن يعرف من هو صاحب ذلك المخبأ أو هويتي.  ويبدو أنهم اكتشفوا ذلك مؤخرًا، أو كان من الممكن أن يأتوا عاجلاً.

“دعنا نذهب.”  أخذ مونتيل الدرج الحجري دون انتظار آرون أو تشاد.

كان هدفهم واضحا، طالما لم يكن هناك أي ناسك قوي يعيش هنا، فسوف يقتحمون المكان بأكمله.  لم يكن من حق الضعيف أن يقاوم في هذا العالم!

ومع ذلك، تمامًا كما اتخذ الخطوة الثالثة قبل أن يسمعوا فجأة صوت طقطقة تحت قدمي مونتيل، وفي اللحظة التالية بعد ذلك، شخر مونتيل فجأة.

“ابتعد الآن، الأمر واضح؛ الذي بالداخل هو نملة أو حتى ذلك الغوبلين اللص، ومن يدري أنه قد يهرب من الممر تحت الأرض بينما نضيع وقتنا في توخي الحذر. دعني أرى من تجرأ على الإساءة إلينا، عمالقة الجبال  !”  فقد مونتيل صبره لأنه كان حريصًا على وضع يديه على لديكر أكثر من غيره، ولم يرغب في السماح له بالهروب إذا كان بالداخل حقًا.

“الوغد، فخ الكهرباء، سأسلخ ذلك الرجل حيًا!”  شتم مونتيل واستمر في التحرك بينما تلقى بقعة صاعقة على بعض الدرجات، لكن بدا وكأنهم قد وخزوه قليلاً، لا شيء آخر.

أرجح مونتيل قبضته العملاقة على الباب بكامل قوته.

يمكن سماع أصوات البلع من تشاد.  كان يعلم أن مصائد الكهرباء هذه مليئة بما يقرب من مليون فولت، لكن ذلك الرجل كان يتعامل معها مع مثل قليل من الملح.  لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى قوة جلود هؤلاء العمالقة!

“دعنا نذهب.”  أخذ مونتيل الدرج الحجري دون انتظار آرون أو تشاد.

ابتسم آرون في هذه اللحظة أثناء متابعته للداخل.  “هذا الأحمق الفظ.”

“ابتعد الآن، الأمر واضح؛ الذي بالداخل هو نملة أو حتى ذلك الغوبلين اللص، ومن يدري أنه قد يهرب من الممر تحت الأرض بينما نضيع وقتنا في توخي الحذر. دعني أرى من تجرأ على الإساءة إلينا، عمالقة الجبال  !”  فقد مونتيل صبره لأنه كان حريصًا على وضع يديه على لديكر أكثر من غيره، ولم يرغب في السماح له بالهروب إذا كان بالداخل حقًا.

لم يمض وقت طويل حتى تمكن مونتيل من تفعيل جميع الأفخاخ الموجودة في القاعدة الموجودة تحت الأرض تقريبًا.  المسامير، والسهام السامة، والضباب السام… لكن مونتيل لم يتلق حتى خدشًا منها عندما وصل إلى نهاية الممر حيث توجد الغرفة المخفية!

‘انفجار…’

ومع ذلك، كان المكان قصيرًا جدًا بالنسبة له ولآرون للدخول إليه، وإذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل، فقد ينهار الكهف الموجود تحت الأرض بأكمله.

“لا توجد مصيدة في الخارج، مما يعني أن الصانع لم يرغب في إخافة أي شخص وأراد إخفاء أن هذه أرضية طحالب عادية، وكان من الممكن أن تنجح إذا لم أر الدخان بنفسي.”  قال الغوبلين البرونزي مع لمحة من السخرية في صوته.

أمر آرون بصرامة في هذه اللحظة، “تشاد، أنزل إلى هناك وادخل إلى الداخل لترى ما إذا كان هناك أي شخص هناك أم لا. لقد تم التعامل مع جميع الأفخاخ. استعمل جهاز X-الماسح الضوئي إذا كان هناك نفق للهروب، فأخبرنا  ، تحرك بسرعة!”​

“لا توجد مصيدة في الخارج، مما يعني أن الصانع لم يرغب في إخافة أي شخص وأراد إخفاء أن هذه أرضية طحالب عادية، وكان من الممكن أن تنجح إذا لم أر الدخان بنفسي.”  قال الغوبلين البرونزي مع لمحة من السخرية في صوته.

لم يجرؤ تشاد على التأخير وضرب الأرض الطحلبية، والتي كانت أيضًا باب المنشأة تحت الأرض، وصرخ: “هل هناك أحد؟ أرى هذا الباب وسط هذا المطر العاصف وأطلب بكل تواضع الاحتماء بالداخل.  ليس لدي أي نية خبيثة، وسأدفع عملة ذهبية واحدة مقابل الإقامة لليلة واحدة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط