مدينة المطر
فتح جاكوب الحقيبة الأولى، التي كانت أنظف الحقائب الجلدية الثلاثة التي حصل عليها، وكانت من كيانا التي لم تكن ميتة و”سليمة” عندما أخذها.
“لقد تم استخدام كل هذه الأسلحة النارية بين القرنين التاسع عشر والعشرين في عالمي، ولم تصل إلى ذروتها بعد. هل يمكن أن تكون التكنولوجيا العالمية على هذا المستوى فقط؟ ولكن كيف يكون هذا ممكنًا، حسنًا، يجب أن أرى بنفسي!”
ومع ذلك، عندما رأى المحتوى، عبس هناك مجموعتين من الملابس النسائية، ومكياج، وحتى زجاجة عطر. بالإضافة إلى ذلك، عثر على خمسة عشر رصاصة كولت وحقيبة صغيرة بها عشر عملات فضية و48 عملة برونزية هذه العملات هي نفسها التي حصل عليها من ديكر.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للندم على أخطائه الماضية. وجد رجلاً في منتصف العمر لم يكن يرتدي زي الصياد وكان يرتدي ملابس عادية.
تمتم جاكوب بانزعاج: “إنها تستحق ما حدث لها”. قام بتخزين الرصاص والعملات المعدنية ورمي كل شيء آخر جانبًا.
تمتم جاكوب بانزعاج: “إنها تستحق ما حدث لها”. قام بتخزين الرصاص والعملات المعدنية ورمي كل شيء آخر جانبًا.
ثم فتح حقيبة جوس التي تحتوي على زوج من ملابس الصيد الجديدة وسكين منجل و35 رصاصة كولت وحقيبة نقود تحتوي على 64 عملة فضية و12 عملة برونزية و شارة فضية.
‘إنهم متساهلون تمامًا.’ ابتسم جاكوب وهو يراقب المدينة بفضول، والتي بدت مثل المدينة في منتصف القرن الثامن عشر، وأصبح تخمينه حول كون البشر أقل شأناً في التكنولوجيا أكثر جوهرية.
أخيرًا، فتح حقيبة أريان،هذا الرجل كان عنده سكينين منجلين، وخريطة جلدية، و42 رصاصة كولت، وحقيبة نقود أخرى بها 23 فضية و75 برونزية، وآخر شيء أسعد جاكوب، مسدس به 12 رصاصة إضافية.
تمتم جاكوب بانزعاج: “إنها تستحق ما حدث لها”. قام بتخزين الرصاص والعملات المعدنية ورمي كل شيء آخر جانبًا.
يفحص جاكوب المسدس بسرعة. “إنه تقليد خام آخر لمسدس انفيلد، لكن طوله يبلغ 13 سم وخرطوشة .576 مما أدى أيضًا إلى زيادة عياره إلى .576 أيضًا، وزاد نطاق إطلاق النار الفعال إلى 35 ياردة.
والآن وقعت عيناه على البنادق الثلاث وهي تتألق ببراعة، “أتمنى ألا أفقد لمستي…”
“لقد تم استخدام كل هذه الأسلحة النارية بين القرنين التاسع عشر والعشرين في عالمي، ولم تصل إلى ذروتها بعد. هل يمكن أن تكون التكنولوجيا العالمية على هذا المستوى فقط؟ ولكن كيف يكون هذا ممكنًا، حسنًا، يجب أن أرى بنفسي!”
مع لمحة من الترقب، دخل الحانة بخطوات واسعة!
قام جاكوب بتخزين المسدس والأشياء الصغيرة الأخرى، باستثناء الخريطة.
اندهش الرجل عندما سمع جاكوب يناديه ويسأله مثل هذا السؤال، فخاف لسبب ما وأجاب بصوت مرتعش: “أنا… أرجوك سامحني يا سيدي، أ-أنا مجرد بنّاء عادي، وليس لدينا مثل هذه الرفاهية لشراء أي دواء، لذا، لا أستطيع م-مساعدتك.”
لم تكن الخريطة مفصلة كما كان يأمل، ولكن تم وضع علامة عليها بواسطة أريان بدقة، وهو ما يقدره جاكوب.
تمتم جاكوب بانزعاج: “إنها تستحق ما حدث لها”. قام بتخزين الرصاص والعملات المعدنية ورمي كل شيء آخر جانبًا.
‘إذا واصلت التحرك شمالًا، فسوف أصل إلى حدود مقاطعة غلوريا، هؤلاء الأشخاص أيضًا من هناك وهذه الخريطة تشير فقط إلى جزء صغير من سلسلة الجبال الممطرة وبلدة غلوريا. حسنًا، هذا يكفي بالنسبة لي…’ ابتسم جاكوب بارتياح قبل أن يخزن الخريطة بعيدًا أيضًا.
فتح جاكوب الحقيبة الأولى، التي كانت أنظف الحقائب الجلدية الثلاثة التي حصل عليها، وكانت من كيانا التي لم تكن ميتة و”سليمة” عندما أخذها.
والآن وقعت عيناه على البنادق الثلاث وهي تتألق ببراعة، “أتمنى ألا أفقد لمستي…”
سأل بأدب: “سيدي، هل يمكنك أن تخبرني أين يمكنني أن أجد مكتبة أو دواءً شافيًا؟”
وبهذا بدأ جاكوب في تفكيك البنادق الثلاث وتعديلها بمهاراته القصوى.
لكن هذا يعني أيضًا أنه لا يستطيع الحصول على ما يريده هنا، ليس السائل أو أي معدات في مختبر ديكر. لقد شعر فجأة أن هذا المكان قد يكون أكبر نعمة تلقاها من ديكر، لكنها ذهبت هباءً بسبب خطأه.
—
مقاطعة غلوريا هي جزءً صغيرً من المملكة البشرية، وتحت سلطة البارون.
‘إنهم متساهلون تمامًا.’ ابتسم جاكوب وهو يراقب المدينة بفضول، والتي بدت مثل المدينة في منتصف القرن الثامن عشر، وأصبح تخمينه حول كون البشر أقل شأناً في التكنولوجيا أكثر جوهرية.
هناك أربع مدن كبيرة في بلد غلوريا والعديد من البلدات الصغيرة.
يفحص جاكوب المسدس بسرعة. “إنه تقليد خام آخر لمسدس انفيلد، لكن طوله يبلغ 13 سم وخرطوشة .576 مما أدى أيضًا إلى زيادة عياره إلى .576 أيضًا، وزاد نطاق إطلاق النار الفعال إلى 35 ياردة.
أقرب مدينة إلى سلسلة جبال الممطرة مدينة متوسطة الحجم تسمى “مدينة المطر” والعديد من الصيادين الذين يكسبون عيشهم من الصيد أو غيرهم ممن يستمتعون بالصيد كهواية يأتون أولاً إلى هنا للحصول على الإمدادات.
والآن وقعت عيناه على البنادق الثلاث وهي تتألق ببراعة، “أتمنى ألا أفقد لمستي…”
ولهذا السبب هذه المدينة دائمًا مفعمة بالحيوية ومليئة بالمسلحين طوال العام.
تحرك جاكوب وهذه المرة سقطت عينه على مبنى قديم عبارة عن حانة، وتذكر فجأة المشروبات.
ومع ذلك، كان هذا أيضًا هو السبب وراء ارتفاع معدل الجريمة في هذه المدينة، ولم يرغب أحد في الإساءة إلى أي شخص دون سبب وجيه.
الآن أصبح يبدو مثل الآخرين تمامًا، إلى جانب لون شعره غير العادي، لكن لم يبدو أن أحدًا كان مهتمًا به عندما مر عبر بوابات المدينة غير الخاضعة للحراسة.
لأنه هنا يمكن أن يكون الشخص ذو المظهر العادي فقط من أسرة نبيلة وفي مقاطعة غلوريا، إذا أساءت إلى أحد النبلاء فلن تحظى بنهاية جيدة.
مع لمحة من الترقب، دخل الحانة بخطوات واسعة!
ومع ذلك، كل هذا لا علاقة له بهذا الرجل الوسيم الذي وصل حديثًا، ذو الشعر الفضي الطويل، ويرتدي زي الصياد بينما كان مسدس معلقًا على حزامه.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للندم على أخطائه الماضية. وجد رجلاً في منتصف العمر لم يكن يرتدي زي الصياد وكان يرتدي ملابس عادية.
لم يكن سوى جاكوب، الذي نظف نفسه وارتدى زي الصياد الذي وجده في حقيبة جوس. وبعد التدقيق في المدينة الصغيرة لمدة ساعة، لاحظ أن الكثيرين كانوا يرتدون نفس الملابس ويحملون الأسلحة النارية بشكل علني، دون أي قيود.
ثم فتح حقيبة جوس التي تحتوي على زوج من ملابس الصيد الجديدة وسكين منجل و35 رصاصة كولت وحقيبة نقود تحتوي على 64 عملة فضية و12 عملة برونزية و شارة فضية.
لذا، فهو يفعل الشيء نفسه، لكنه أظهر مسدسه فقط لأنه لم ير أي شخص يملك بندقية، وفكر في أن هؤلاء الرجال كانوا من عائلة ثرية، وسيكون الأمر مزعجًا إذا شك شخص ما في أي شيء.
تمتم جاكوب بانزعاج: “إنها تستحق ما حدث لها”. قام بتخزين الرصاص والعملات المعدنية ورمي كل شيء آخر جانبًا.
الآن أصبح يبدو مثل الآخرين تمامًا، إلى جانب لون شعره غير العادي، لكن لم يبدو أن أحدًا كان مهتمًا به عندما مر عبر بوابات المدينة غير الخاضعة للحراسة.
الآن أصبح يبدو مثل الآخرين تمامًا، إلى جانب لون شعره غير العادي، لكن لم يبدو أن أحدًا كان مهتمًا به عندما مر عبر بوابات المدينة غير الخاضعة للحراسة.
‘إنهم متساهلون تمامًا.’ ابتسم جاكوب وهو يراقب المدينة بفضول، والتي بدت مثل المدينة في منتصف القرن الثامن عشر، وأصبح تخمينه حول كون البشر أقل شأناً في التكنولوجيا أكثر جوهرية.
والآن وقعت عيناه على البنادق الثلاث وهي تتألق ببراعة، “أتمنى ألا أفقد لمستي…”
لكن هذا يعني أيضًا أنه لا يستطيع الحصول على ما يريده هنا، ليس السائل أو أي معدات في مختبر ديكر. لقد شعر فجأة أن هذا المكان قد يكون أكبر نعمة تلقاها من ديكر، لكنها ذهبت هباءً بسبب خطأه.
لم يكن سوى جاكوب، الذي نظف نفسه وارتدى زي الصياد الذي وجده في حقيبة جوس. وبعد التدقيق في المدينة الصغيرة لمدة ساعة، لاحظ أن الكثيرين كانوا يرتدون نفس الملابس ويحملون الأسلحة النارية بشكل علني، دون أي قيود.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للندم على أخطائه الماضية. وجد رجلاً في منتصف العمر لم يكن يرتدي زي الصياد وكان يرتدي ملابس عادية.
هناك أربع مدن كبيرة في بلد غلوريا والعديد من البلدات الصغيرة.
سأل بأدب: “سيدي، هل يمكنك أن تخبرني أين يمكنني أن أجد مكتبة أو دواءً شافيًا؟”
سأل بأدب: “سيدي، هل يمكنك أن تخبرني أين يمكنني أن أجد مكتبة أو دواءً شافيًا؟”
لم يجد جاكوب أي نوع من الأدوية في حقائب جوس والآخرين، لذلك كان لديه فضول شديد بشأن هذا الأمر، وأراد أيضًا العثور على السوائل في أسرع وقت ممكن لـ رأس الخنزير، الذي أخفاه في الغابة بعيدًا عن البلدة.
لم يجد جاكوب أي نوع من الأدوية في حقائب جوس والآخرين، لذلك كان لديه فضول شديد بشأن هذا الأمر، وأراد أيضًا العثور على السوائل في أسرع وقت ممكن لـ رأس الخنزير، الذي أخفاه في الغابة بعيدًا عن البلدة.
اندهش الرجل عندما سمع جاكوب يناديه ويسأله مثل هذا السؤال، فخاف لسبب ما وأجاب بصوت مرتعش: “أنا… أرجوك سامحني يا سيدي، أ-أنا مجرد بنّاء عادي، وليس لدينا مثل هذه الرفاهية لشراء أي دواء، لذا، لا أستطيع م-مساعدتك.”
ومع ذلك، كان هذا أيضًا هو السبب وراء ارتفاع معدل الجريمة في هذه المدينة، ولم يرغب أحد في الإساءة إلى أي شخص دون سبب وجيه.
عبس جاكوب قليلاً، ويمكن أن يقول من تعابير وجه هذا الرجل أنه كان خائفًا للغاية منه ويقول الحقيقة أيضًا. كما زادت نبضات قلبه بسرعة عندما رأى عبوس جاكوب.
لكن هذا يعني أيضًا أنه لا يستطيع الحصول على ما يريده هنا، ليس السائل أو أي معدات في مختبر ديكر. لقد شعر فجأة أن هذا المكان قد يكون أكبر نعمة تلقاها من ديكر، لكنها ذهبت هباءً بسبب خطأه.
“شكرًا لك.” فترك جاكوب الرجل يذهب. لقد كان خائفًا من أن يبدأ هذا الرجل في البكاء إذا أمسك به لفترة أطول، ولم يرد أن يسبب ضجة.
ولهذا السبب هذه المدينة دائمًا مفعمة بالحيوية ومليئة بالمسلحين طوال العام.
‘غريب، كان يعلم بأمر الدواء، لكنه لا يستطيع تحمل تكاليفه؟’ يبدو أنه لا يزال يتعين علي التحقيق أكثر، ويجب أن أتحدث مع صياد لأن هؤلاء السكان الأصليين يبدو أنهم خائفون من الصيادين. لن أحصل على أي شيء منهم.
‘إنهم متساهلون تمامًا.’ ابتسم جاكوب وهو يراقب المدينة بفضول، والتي بدت مثل المدينة في منتصف القرن الثامن عشر، وأصبح تخمينه حول كون البشر أقل شأناً في التكنولوجيا أكثر جوهرية.
تحرك جاكوب وهذه المرة سقطت عينه على مبنى قديم عبارة عن حانة، وتذكر فجأة المشروبات.
هناك أربع مدن كبيرة في بلد غلوريا والعديد من البلدات الصغيرة.
مع لمحة من الترقب، دخل الحانة بخطوات واسعة!
لكن هذا يعني أيضًا أنه لا يستطيع الحصول على ما يريده هنا، ليس السائل أو أي معدات في مختبر ديكر. لقد شعر فجأة أن هذا المكان قد يكون أكبر نعمة تلقاها من ديكر، لكنها ذهبت هباءً بسبب خطأه.
وبهذا بدأ جاكوب في تفكيك البنادق الثلاث وتعديلها بمهاراته القصوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
